• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    فتنة الابتلاء بالرخاء
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الحج ويوم عرفة (خطبة)
    د. محمد بن مجدوع الشهري
  •  
    خطبة (المساجد والاحترازات)
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    لماذا قد نشعر بضيق الدين؟
    شهاب أحمد بن قرضي
  •  
    حقوق الأم (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    الدرس الواحد والعشرون: غزوة بدر الكبرى
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    أهم مظاهر محبة القرآن
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    تفسير سورة المسد
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    الحديث: أنه سئل عن الرجل يطلق ثم يراجع ولا يشهد؟
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    خطبة مختصرة عن أيام التشريق
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    قالوا عن "صحيح البخاري"
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (12)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    عشر أيام = حياة جديدة
    محمد أبو عطية
  •  
    من مائدة الحديث: فضل التفقه في الدين
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    خطبة: فما عذرهم
    أحمد بن علوان السهيمي
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / فكر
علامة باركود

المحافظون الجدد

عبدالله الرباحي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/6/2010 ميلادي - 2/7/1431 هجري

الزيارات: 5486

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مع الحمامة (7)

المحافظون الجدد

 

بسم الله أبدأ وأقول بعد صلاتي على الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - وعلى آله وصحبه أجمعين، وعلى سائر الأنبياء والمرسلين، وعنَّا معهم أجمعين، اللهم آمين، وأُثنِّي بالسلام في البداية والختام: السلام عليكم:

"يا سادة، يا كرام"، برغم واقع الحال الذي تعيشه الحمامة، ويعيشه الغراب، وبرغم كلِّ هذه الصناعات، والاختراعات، والمناظير، والتلسكوبات، والصواريخ العابرة للقارات، وهذه الأحداث والحلول والخطط والقرارات - لا أستطيع أنا ولا أنتم تستطيعون، بل لا يستطيع أحدٌ، ولا حتى أي جمعيَّة علمية، أو جغرافية، أو مجلس الأمن، وهيئة أمم، وحلف أطلسي، وناتو، ولا المحافظون الجُدُد، ولا حتى وكالة ناسا، وجامعتنا العربية و... - أنْ يُنكِرَ دَوْرَ الغُرابَ والحمامة، وأسبقِيَّتهما بتلك الأدوارِ المُهمة في الاستكشاف والسلام، التي عَجَز عنها مَجلس الأمن، وهيئة الأمم، وكُلُّ منظومات التسويف من فرضه الآن؛ لأنَّه بكل بساطة حقٌّ لا تنفعُ معه مُحاولات السلام، والمطالبات، والخطط، والمبادرات... والحقُّ لا يأتي بالاستجداء والمسكنة، خاصَّة إذا كان مُغتصبًا... لا، لا، لا، لن يكونَ ذلك إطلاقًا، صدقوني.

 

المؤرِّخون جميعُهم وكتب التاريخ كلُّها تؤكِّد وتُثبِت أنَّ الحمامة والغراب الأسود الجائع أصحابُ خبرة بالجغرافيا؛ حيث إنَّهما أولُ المستكشفين، ولا يُنازعهم أحد في هذا المجال، فهما لهما الأسبقيَّة قبل فاسكودي جاما، وكولومبس، وابن بطوطة، وابن ماجد، وكثير من الرَّحَّالة، الذين جابوا جميعَ جهات الأرض القديمة الشرق، والغرب، والشمال، والجنوب.

 

ولكن "يا سادة، يا كرام" يَجب أنْ تُدركوا أنَّ هذه الخبرة بالجهات القديمة: الشَّرق، والغرب، والشمال، والجنوب، التي هي معروفة لدى الجميع الآن، وتدرس في المدارس والجامعات - قد لا تنفع، وبناءً عليه يَجب أنْ نَعترف أنَّه حتى خبرة الحمامة والغُراب عميدَيِ المستكشفين ستكون غيرَ دقيقة ولا صحيحة في هذا الزَّمان، والسبب أنَّ الجهات الجغرافية قد زادت.

 

نعم، نعم، لقد زادت تلك الجهات، لا تستغربوا "يا سادة، يا كرام"، نعم زادت هذه الجهات، ولم تَعُد أربعَ جهات كما كانت عليه في السابق: شمال، جنوب، غرب، شرق، "لا، لا، لا" لم تَعُدْ كذلك "خبركم عتيق"، والسرُّ والغرابة والشيء الجديد والمحيِّر يكمُن هنا في شرقنا؛ حيث إنَّ هذه الزيادة تنحصر في الشرقِ فقط، ليس لأنه شرق قويٌّ "لا، لا، لا" ليس كذلك "مسكين"، بل لأنَّه أصبح كعكة مقسمة وموزعة.

 

تَخيلوا هذا "يا سادة يا كرام"، صار هذا الشرقُ عِدَّة مشارق: شرق أدنى، وشرق أوسط، وشرق أقصى... وشرق أعلى، لا تستغربوا، نعم، نعم شرق أعلى، أصبح حقيقة لا جدالَ فيها، ولا مراء بعد أنْ طار الإنسانُ وصعد إلى فوق إلى القمر، والغريب والمحيِّر أن الغرب بَقِيَ كما هو لم يتجزَّأ، بل توحد وتَمدد وتوسَّع إلى هناك إلى العالم الجديد البعيد وبشره القريب.

 

وبلد الإسلام "يا سادة يا كرام" لم يَعُد بلدًا، أمسى بُلدانًا ودولاً ودويلات عديدة، ومُشكلة واحدة فقط لها لم تَجد لها هذه الكثرة الحل، برَغْم كل هذه الممالك، والدول، والبُلدان، والإمارات، وكثرة الكبراء، والسلاطين، والسفراء، والمفاوضين، ودُعاة السلام، وهذه الحمامة الخرقاء، وغُصنِ الزيتون الأصلع الجاف، الذي فَقَدَ كل بركته.

 

وبرغم تعدُّد هذه البلاد، وزيادة المسافة، وكَثرة الحدود الجغرافية والنفسية، وحِدَّة خطوط الطول والعرض، فالحمامة السَّاذِجَة البلهاء الحمقاء لا زالت تُمارس الطيران، وتَهتم بمساعي السلام، ولا تُفكِّر بزيادة الجهات، وطول المسافات، واتِّساع المساحات، وقبض العمولات، برَغْمِ ضعفِها وهزالها، ولا تَأْبَه كذلك بالصفقات، ولا بالثروة، ولا بالتكنولوجيا، وأنظمة الاتصالات.

 

نعم، "يا سادة، يا كرام"، وصدقوني أنَّ هذه الحمامة مسكينة وساذِجة، تَخدم طوالَ الوقت دونَ مقابل، ولا تفكِّر حتى في كلمة شكر، ولا تطلُب سكنًا في أفخم الفنادق، ولا الحصول على جواز سفر دبلوماسي، ولا طائرة خاصة، فهي برغم ذلك باقية بوظيفتها، ولن تتقاعدَ، بل تأكَّدت أهميتها ومكانتها وفعاليتها في زماننا هذا، زَمَنِ العجز والوَهَنِ وإغفاءة الغُثاء، وتنوع القرارات، وكثرة اللاَّءات العاجزة العقيمة الهزيلة، بل إنَّها "يا سادة يا كرام" حتى الآن لم تكرَّم بأحد الأوسمة والأنواط الذهبية اللامعة، كتلك التي نراها ترتصُّ وتزدحم على صُدور قادة جيوشنا الواجمة، أو بشهادة التقدير، أو بأحد جوائز السلام.

 

ولكن أرجو ألاَّ تُسيئوا الظن، قد يكون مردُّ ذلك مراعاةً لجسمها الهزيل، الذي قد تَعوقه هذه (النياشين) والأوسمة الثَّقيلة البرَّاقة عن الطيران، ولعب الدَّور المعتاد؛ لأنَّها حمامة، وليست نسرًا، كما تعلمون "يا سادة يا كرام"، لكنَّهم سيفعلون ذلك بالتأكيد عندما تَموت أو تصاب، هذا إذا لم تقدَّم ككبش فداء، وتتهم بالخيانة، أو العمالة، أو الإرهاب، "كالعادة".

 

إنَّ تجار القضية الآن وبالنَّفَس الطويل، وبوهنكم، وصمتكم "يا سادة يا كرام"، وسذاجة الحمامة، وغصن الزيتون، الذي أصبح جافًّا لا حياة فيه بعد أن تساقطت جميعُ أوراقه، وأصبح مثقلاً بأوراق القرارات، وبباقي الخطط، والحيل، والمحاولات - لم يصلوا بعد إلى مائة عام في المفاوضات، لِمَ العَجَلة؟ فقط اصبروا انتظروا.

 

نعم، "يا سادة، يا كرام"، اصبروا انتظروا، لِمَ العجلة يا أصحاب الغَيْرة والحَمِيَّة، ويا من يهمكم أمر القضية؟ لم يبلغ عمرها حتى الآن مائة عام "100 عام فقط"، ونوح - عليه السَّلام - لبث في قومه ألفَ سنة إلاَّ خمسين عامًا يدعوهم ليلاً ونَهارًا وسرًّا وجِهارًا، وضُرِبَ وأوذي قبل أن يغضب ويدعو على قومه، ويُطلق الحمامةَ؛ لتأتيه بالخبر اليقين.

 

لِمَ العجلة "يا سادة يا كرام"، اصبروا واحتسبوا فقط، فنحن في المائة الأولى، وانتظروا كم مئات أخرى مُتبقية من السنين العجاف، وادعوا بسَلامة الحمامة، وطول عمرها، واستغلُّوا جهدها، حتى بلوغ الألف، وقد تزيد قليلاً: خمسين وخمسين وخمسين فقط... وخمسين وخمسين وخمسين وخمسين وخمسين وخمسين وخمسين وخمسين وخمسين فقط، انتظروا وناظروا وفاوضوا... وسلامتكم.

 

هناك بقية...





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الحمام الأزرق
  • هشك بشك
  • غانيات وناعقين
  • ذيل الحمار
  • العسكر الحمقى
  • عرب مستغفلة
  • أفيون وحشيش
  • عاهرات ومتسكعون

مختارات من الشبكة

  • بريطانيا: المحافظون يعلنون عن إمكانية قطع علاقتهم مع المجلس الإسلامي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألبانيا: محافظ العاصمة يقدم المخطط الجديد لبناء جامع(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حلقة نقاش الحلول الشرعية لبيع محافظ التمويل العقاري بصيغة المرابحة وتوريقها(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • عظيم الأجر للمحافظين على صلاة الفجر (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • في الوصية بالصلاة وبيان عظم منزلة المحافظين عليها من الدين(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر)
  • أستراليا: محافظ ملبورن يوافق على إنشاء المسجد الكبير(مقالة - المسلمون في العالم)
  • طاجيكستان: تحويل المساجد إلى ورش خياطة بأوامر المحافظ(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: محافظ يدعو الهندوس إلى إخراج المسلمين من الهند(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألبانيا: رئيس المشيخة الإسلامية يزور محافظ العاصمة تيرانا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: عزل محافظ ميزورام بسبب إنشاء الجامعة الإسلامية(مقالة - المسلمون في العالم)

 


تعليقات الزوار
15- الفلوس
مشارك - السعودية 04-07-2010 02:22 PM

ما شاء الله بعض الردود ممتازة وقوية وتدل على فكر راقي وسعة اطلاع وأفق خاصة الرد رقم 3و5و7و12و15 ولكن لو اشتركنا في مونديالات كرة القدم لن نحقق نتائج كبيرة لأن هذه الإنجازات غالبا ما تأتي مكملة لبعضها وأنها تتجانس وتتوافق مع نجاحات أخرى للدول التي تحقق نتائج قوية في أغلب الأحيان.
سنكون فاعلين ولنا دور في التنظيم وبناء المنشآت التي تعتمد على خبرتهم وفلوسنا والدليل على ذلك أننا لم نحقق نتائج في هذه المسابقات الدولية لأننا نشارك بدون فلوسنا.

14- البقاء للأقوى
saif - السعوديه 27-06-2010 08:16 PM

يظل البقاء للأقوى فى هذه الحياة سواء كان ذلك أفرادا أو جماعات وإذا كانت القوة المادية التى يعول عليها الكثير من الناس فى ميزان القوى فإن القوة التى ستبقى لها الغلبة هى من كانت تحفها عناية الله والله يقول:{ألا إن حزب الله هم الغالبون} فالقوة المادية لاقيمة لها أمام القلوب الطاهرة النقية التى تطبق تعاليم الله ولعل أدل مثل لما نرمي إاليه تلك القوى الغاشمة التى اجتمعت للقضاء على طالبان ورغم ما يملك الطغيان وأتباعه من قوة مادية الا أنها عجزت عن تحقيق أهدافها لأن القوة التى أودعها الله فى قلوب أتباعه قادرة على نسف قوى التكبر والجبروت وصدق الله القائل:{وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ} ولعل قوة الإيمان والصبر والتحدى التى برزت من خلال الحرب فى بلاد الأفغان ضد الطغيان السوفيتى والأمريكى والغربى يدل دلالة واضحة على أن الله مع أوليائه فى المحن وأن تفوق الأعداء بعتادهم المادي {فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ}.

13- لن نختلف ؟؟؟
عبدالسلام العسكري - طائف السعودية 27-06-2010 06:46 PM

ربما لن نختلف في أن العزوف السياسي ليس عزوفا مشرقيا أو مغربيا أو حتى للجهات الست أو الأربع فقط بل هو عزوف منا جميعا مع محافظينا القدامى والجدد عن السياسة ومتابعة الأمور المحلية بل إنه أمية سياسية وأولويات وتهريب الأزمة إلى ملاعب كرة القدم (جنوب إفريقيا وغيرها) الخ هو الأمر الخطير الذي يتهدد المشرق بل أطلق عليه الخطر القادم على الاسلام والمسلمين...
دمت لنا بروعتك ..
وسلم يراعك ..
وللأمام

12- لماذا الواقع مؤلم هكذا؟!
عبدالرحمن - السعودية 26-06-2010 05:21 AM

نحمد الله بأن الرحالة والمستكشفين وجدوا واكتشفوا الشرق والغرب واكتشفو هذه الارض قبل برنامج قوقل إيرث.

وأنا أوافقك الرأي يا رباحي فيما تقول بأن هذه الجهات زادت.

ولكن الزيادة كانت في التفضيل وليس في استكشاف أرض جديدة أو حضارة حتى.
إنما اقصد بأنها زادت من حيث النظرات الاقتصادية أو من نظرة أمنية حتى.

فمثلا زادت هذه النظرة عند المسكشفين الجدد (العم سام) من ناحية اقتصادية في الخليج العربي بينما الزيادة هذه لم تتجه صوب سوريا، ومن الناحية الأمنية زادت في الأردن لحماية اسرائيل( على سبيل المثال فقط أذكر هذين المثالين لا الحصر)


نَعِيبُ زمانَنا والعيبُ فينا وما لزماننا عيبٌ سوانا
وقد نهجُو الزمانَ بغير جُرْم ولو نطق الزمانُ بنا هجانا
فدُنْيانا التصنُعُ والترائيً ونحن به نُخادع من يرانا
وليس الذئبُ يأكل لحمَ ذئبٍ ويأكلُ بعضُنا بعضاً عِيانا

يا سادة يا كرام إن الحمامة كانت ولازالت رمز فقط ومرسال أيضا للإنسان والإنسان من جعلها وهي مما يسبشر به الإنسان ولا يتطير.
ولكن هل ياترى لو انقلب الإنسان إلى حمامة والحمامة إلى إنسان هل سيقبل الحمام بأن يكون الإنسان مما يستبشر به أم مما يتطير به (أقصد الإنسان العربي بصفة خاصة ) أم سيجعل رمز السلام الغراب أقلها بأن الغراب يواري سوءة أخيه ( وليس التكالب مع الاعداء على أخيه )

سوف نستغني عن الحمامة وغصن الزيتون الذبلان فقط إذا كان آمنا وأيقنا بــ:
لكل شيء رأس ورأس الإسلام الجهاد.

رائع يا رباحي ومتميز

11- الواقع المؤلم لأمتنا ليس نذير شؤم بل هو مرحلة عافية ستتخطاه لمستقبل أفضل ان شاء الله
saif - المملكة العربية السعودية 25-06-2010 07:11 PM

حياة الأمم تسير فى مراحل مختلفة من القوة والضعف حسب قانون الله وليس ضعف الأمة فى عصر من العصور مدعاة الى انهيارها أو التشاؤم من ذلك فرب ضارة نافعة ونحن رأينا ما أصاب أمتنا من ذل منذ انهيار برج التجارة العالمى إلا أن من لديه أدنى فهم فى مثل هذه الأمور يرى أن هذه المحنة التى ألمت بعالمنا الإسلامى قد تحولت إلى منحة إذ تعرف على ديننا الإسلامى الملايين ودخل فيه أفواجا كثيرة من أعدائه ولولا هذه المحنة لما حصل ذلك ولا شك أن ذلك بقدر الله وصدق الله القائل سبحانه (وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا)
وشكرا لهذ الموقع وجزى لله القائمين عليه خير الجزاء

10- هو هو
شرقاوي - KSA 23-06-2010 11:53 PM

هو هو
أرجو ألا تأخذنا البلاغة وحسن التصوير ونقنع أنفسنا بأن هناك جهات غير التي نعرفها من شرق وغرب وشمال وجنوب، الجهات هي.. هي لم تتغير، وأؤيد ما ذهب إليه صاحب الرد رقم:10، فالشرق هو.. هو، هو نفسه لم يتغير ولكنه توزع وأصبح عدة مشارق لكثرة الضعفاء والخانعين والدليل على ذلك أن هناك غرب واحد فقط برغم توسعه والمساحة الكبيرة التي هو عليها لم يتغير اسمه لأنه قوي وباطش.

9- وقت مستقطع
أبو معتز - السعودية 22-06-2010 06:34 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
تمنيت أن تدع الحمامة تطير في إحدى الجهات الشرقية وتركتنا نستمتع بمباريات كأس العالم ولكن لدي القليل من الوقت قبل مباراة ممثلنا العربي الوحيد في كأس العالم. سأحاول أن أحلل واقعنا على طريقة كأس العالم.
المنتخب العربي قوي وقادر أن يقارع المنتخبات العالمية لو أحسنا إختيار المدير الفني والإداري وأفراد المنتخب.
نحن لانثق في مدربينا ولا بطواقم تحكيمنا ولم نحاول منحهم الصلاحيات والثقة ولا تنسى التشكيلة.
كلنا يعلم أن إسرائيل دخلت لشرقنا بهدف تسلل وأعترضنا وأعدنا بالتصوير البطيء من جميع الجهات الأربع وبالتصوير الجوي لنثبت التسلل وصحة إحتجاجنا لكن طاقم التحكيم صمم على صحة الهدف.
بعد هذا الهدف ركزنا إهنمامنا على تحصين دفاعاتنا فقط ونسينا الهجوم من الأطراف ومن العمق وكان لسوء اختيارنا لبعض المهاجمين والخطط الغير علمية والغير مدروسة سبب في تأخرنا لتسجيل هدف التعادل.
لكن في الوقت بدل الضائع من الشوط الثاني سجلنا التعادل وكانت من هجمة وحيدة مرتدة.
لم نحسن إستغلال حالة الإرتباك بعدها ونسجل ونسيطر على مساحات أكبر في الملعب رغم الظلم التحكيمي واللعب الخشن من الطرف الآخر بل تفرغنا للإحتجاج من كثرة الفاولات وحالات التسلل وإستشهادنا بقوانين اللعبة. لكن الحكم كان يمدد في الوقت الأصلي لعل وعسى تنجح هجمات الفريق المعتدي عن تسجيل هدف لكن صمود دفاعنا أحبط الهجمات.
الآن نحن ياسادة نلعب في الأشواط الإضافية ولازلنا نسعين بالمدرب الأجنبي والحكم الأجنبي والحمام الذي أطلقناه قبل المباراة في جميع الإتجاهات يسمتع بإلقاط الصور في أرجاء الملعب.
المعذرة فالمباراة قد بدأت.....

8- السوق طيب اليوم
الدردوم - بلاد العُربِ اوطاني 21-06-2010 11:13 PM

يقول الشيخ عبدالله عزام في كتابه آيات الرحمن في جهاد الأفغان ( لقد توصل الروس الى قناعه بأن الشعب الافغاني شعب لا يموت, و أيقن الأفغان بأن اسلحة الروس لا تؤثر فيهم ) سبحان الله من ينصر الله ينصره ومن ركن الى الحمامة أذله الله.

وانا من هذا المنبر أضم صوتي إلى الرباحي وأقول خمسين يا جماعة خمسين يالله ياجماعه وكمان خمسين إنتا هناك خمسين حلو خمسين خمسين وكمان خمسين, إلى أن تموت الحمامه ويقضي الله أمرا كان مفعولا.


دمت لنا ودام قلمك.

7- نتائج مضمونة
متابع - KSA 21-06-2010 06:38 PM

أنا لا أنكر هذه الجهات الجغرافية ولا أحد ينكرها ولا أنكر خبرة من نصبتهما كعميدين للمستكشفين وهذا استنبط تاريخي غير مسبوق تشكر عليه، ولكن في رأيي أن هناك اتجاهين مؤثرين الشرق والغرب فعندما تكون هناك فتوحات ونشر عقائد وحروب يكون هناك شرق وغرب، وعندما يكون الوضع عكس ذلك من ركون للدنيا وزخرفها وانكفاء على ذلك فهناك شمال وجنوب انظر إلى المدائن وخطوط اتجاهها التي تمتد دائما إلى الشمال يبرز دور الشمال الغني والجنوب المحتاج في أغلب الأحيان.

والشرق دائما موطن الأحداث والتفاعلات التاريخية والعقدية التي اكتملت بالإسلام فمنذ عهد إبراهيم السلام كانت للمشارق أثر وتأثير على أبو الأنبياء وكانت بمثابة الدرجات التي وصل بها عبر التفكر فيها بقدرة القادر خالقها ومكونها إلى اليقين.

لقد كفينا مئونة التفكر للاهتداء كما فعل إبراهيم عليه السلام، الدين كامل والخبرة التراكمية التي أتت عبر تاريخ أمتنا المجيد منذ عهد نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى من تبعه بإحسان ثرية وندية ومضمونة النتائج بإذن الله.. وعليه لم يبق إلا الاقتداء والتوكل وألا نخاف ولا نحزن لأننا نحن الأعلون إن كنا..... .

الدين واضح والطريق سالكة والمسالك هناك بعيدة عن زخرف الدنيا وزينتها، فقط لنفكر في العدو ونأخذ بالأسباب المتينة القوية التي طبقها وأخذ بها من سبقنا ويأخذ بها من نراهم الآن في موقع المواجهة في أفغانستان والعراق والشيشان .. وفي غزة، وتلك هي البدايات المضيئة

شكرا لك .

6- المفاوضون الجدد
أبوأحمد - السعودية 21-06-2010 12:38 PM

أتمنى أن لا يأتي اليوم و نرى لك مقالا تطرح فيه إسقاطات عن المستكشفين والمفاوضين الجدد وألا نرى الكثير من الكتابات في هذا المجال
شكرا لك يا رباحي

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 2/12/1446هـ - الساعة: 8:23
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب