• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    نفحات تربوية من الخطب المنبرية (PDF)
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    أهمية العمل وضرورته
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    حق الكبير في البر والإكرام (خطبة)
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    تفسير: (قالوا سبحانك أنت ولينا من دونهم بل كانوا ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    الحديث السابع: تفسير الحياء من الإيمان
    الدكتور أبو الحسن علي بن محمد المطري
  •  
    كلمة في اجتماع الكلمة (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    تخريج حديث: من حدثكم أن رسول الله صلى الله عليه ...
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    من مشاهد القيامة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    وقفات تربوية مع سورة الفيل (خطبة)
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    خطبة: آداب المجالس
    د. أيمن منصور أيوب علي بيفاري
  •  
    الغايات والأهداف من بعثة الرسول صلى الله عليه ...
    أبو سلمان راجح الحنق
  •  
    آيات الصفات وأحاديثها
    الشيخ عبدالعزيز السلمان
  •  
    صحبة النور
    دحان القباتلي
  •  
    منهج أهل الحق وأهل الزيغ في التعامل مع المحكم ...
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    بلدة طيبة ورب غفور (خطبة)
    الشيخ عبدالله بن محمد البصري
  •  
    مواقيت الصلوات: الفرع الرابع: وقت صلاة العشاء
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / طب وعلوم ومعلوماتية
علامة باركود

نظرية الذكاء المتعدد

نظرية الذكاء المتعدد
هالة رؤوف أحمد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/2/2024 ميلادي - 20/8/1445 هجري

الزيارات: 2257

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

نظرية الذكاء المتعدد


في عام 1983 خرَج لنا د. هاورد جاردنر بنظرية متبلورة عن "الذكاء المتعدد"، أطاحَت بنظرية "المعامل العقلي"، والتي تَقيس نسبة الذكاء من خلال المعادلة المعروفة: العمر العقلي على العمر الزمني، وضَرْب الحاصل في مائة، وهي النظرية المتمثِّلة في اختبار "بينه"، والاختبارات الأخرى المُنبثقة عنه، كاختبار ستانفورد - بينه، أو اختبار كسلر وغيره، والتي تَقيس قدرة المفحوص في استيعاب قدرٍ مُحدَّدٍ من المهارات المنطقيَّة والرياضية واللغويَّة، بَيْدَ أنها لا تستطيع أن تكشفَ الكثير عن كينونة الشخص، أو عن قُدرته في التعامل مع مشكلاته الحياتيَّة بوَجْه عام، فهي رغم تعدُّد أشكالها وأساليبها، تتشابه في مضمونها بشكلٍ جوهري.

 

إنها تعتمد مقياسًا واحدًا، ولا تنظر على الإطلاق للإنسان باعتباره كيانًا معقَّدًا متآلفًا من عناصر متنوعة، متراكبةٍ بشكلٍ يَصعُب معه الفصل بينها، أو تجريدها من بِنيتها الثريَّة تمامًا.

 

قدَّمت نظرية "الذكاء المتعدِّد" عدة انتقادات لنظرية "المعامل العقلي"، تمثِّل برأيها أوجه قصور أساسية لها، وقد اتَّخذت هذه الانتقادات مسارين: أحدهما شكلي، والآخر جوهري، ومن أهم هذه الانتقادات أنَّ نظرية "المعامل العقلي" تقدِّم أسئلة يجب على المفحوص إجابتها بطريقة موجَزة تتَّسم بالسطحيَّة، كأن يختار إجابة واحدة من بين عدة إجابات مقترحة، أو أن يقومَ بإجراء قياس بسيط غير مركَّب، وهذه الآليَّة لا تَسمح للشخص بأن يعبِّر عن نفسه، ولا عن أفكاره، وبالتالي لا يمكن أن نعتبرَها حُكمًا على مدى ذكائه من عدمه، فضلاً عن أن نعتبرَها مقياسًا لنسبة ذكائه الحقيقيَّة من الأساس، كما أنَّ أسئلة هذا الاختبار تحاول قياس قدرة الطالب في استيعاب المواد الدراسية التي يتعيَّن عليه تحصيلُها، ولكنها لا تقدِّم تصوُّرًا شاملاً متكاملاً عن مختلف استعداداته وقدراته العقلية.

 

باختصار: لا تستطيع نظرية "المعامل العقلي" تفسير ملكات ومواهب كثيرة يَمتلكها المرء؛ فالكفاءة المهنيَّة التي يتمتَّع بها بعض الأفراد، يصعُب ردُّها إلى مصدر واحد، وهو الذكاء المجرَّد أو البحت، كما أنَّ المفهوم التقليدي عن الذكاء يقف عاجزًا عن تقديم تفسير مقنعٍ لها.

 

لا يمكن التسليم جدلاً - بأيِّ حال من الأحوال - أنَّ الفرد يولد بإمكانيَّة محدَّدة من الذكاء، يصعب تجاوزها أو تغييرها، ومن غير المقبول أن نسلِّمَ بأن العامل الوراثي هو العامل الأكثر حسمًا في موضوع الذكاء، والذي يفوق تأثيره تأثيرَ بقيَّة العناصر الأخرى بمراحل كثيرة، لقد قوبِلَت مثل هذه الأفكار بانتقاد بالغٍ منذ عشرينيات القرن الماضي، وقبل اكتمال نظرية "الذكاء المتعدِّد" نفسها، ففي الثلاثينيات أثْبَت فريق من العلماء أنَّ للذكاء ستةَ مظاهر مستقلة تمامًا عن بعضها البعض، وفي الستينيات قدَّم فريق آخر من العلماء 120 شكلاً للذكاء، تَمَّ زيادتها لتُصبح 150 صورة له، كما اقترَح بعض العلماء 3 مكونات رئيسية للذكاء: المكون الأول يُطلِق عليه البعض: الذكاء الأكاديمي، ويتعلق بالقدرة على الحساب، وفَهْم القضايا العلمية المتخصِّصة، والثاني يتعلَّق بالقدرة على فَهْم السياق: الذكاء العملي، والثالث يرتبط بالقدرة على الاستجابة للمواقف الجديدة، وابتكار حلول غير مسبوقة للتكيُّف معها: الذكاء الإبداعي.

 

انبَثَقت نظرية "الذكاء المتعدد" لجاردنر من خلال أبحاث ميدانيَّة، تَمَّ إجراؤها على عيَّنات من الأطفال المُتمتِّعين بمواهب خاصة، وفي الوقت ذاته بَدَوا بلا قدرات عقلية مميزة في حقول المعرفة التقليدية الأخرى، إلى الدرجة التي تَمَّ تصنيف بعضهم فيها في بعض الأحيان على أنهم معاقون ذهنيًّا، كما أُجْرِيَت تلك الأبحاث على فئات من المرضى الذين عانوا من أنواع مختلفة من التلف الدماغي، وأظهروا في ذات الوقت نبوغًا ملحوظًا في بعض الحقول المعرفيَّة غير التقليديَّة عقب إصابتهم بتلك الأمراض، وهو الأمر الذي أوْحَى لجاردنر ولفريق عمله بأنَّ الذكاء متعدِّدٌ وليس واحدًا، بل هو في حقيقة الأمر مجموعة من المَلَكات والقدرات المُنفصلة عن بعضها البعض في كثير من الأحيان، والتي يعمل كلٌّ منها بشكلٍ يكاد يكون مستقلاًّ عن الآخر.

 

نظرية "الذكاء المتعدِّد" لا تقترح أنَّ للذكاء جذورًا وراثية أو بيئية، إنها تقدِّم منظورًا جديدًا طازجًا للذكاء، إن صحَّ التعبير، فهي تعتبره شكلاً من أشكال حلِّ المشكلات، أو القدرة على الإنتاج، وتَرفض المفهوم الخاص بالذكاء الكلي لدى الإنسان، وتَقترح أنَّ الإنسان العادي يمتلك سبعة عناصر مستقلة من الذكاء الإنجازي، وهي: الذكاء اللفظي أو اللغوي، ذكاء الرياضيَّات والقدرات المنطقيَّة، ذكاء المكان والفراغ، الذكاء الفني ويتعلَّق بالمواهب والقدرات الابتكاريَّة، الذكاء الجسمي أو الحركي - الكلي أو الجزئي - والذي يوجد عادة عند الرياضيين، أو الجرَّاحين وأمثالهم، الذكاء الاجتماعي أو التفاعلي، والذي يوجد عادة عند السياسيين والمعلِّمين، ويتعلَّق بالقدرة على فَهْم الآخرين، وملاحظة الفروق بين الناس، وإدراك دوافعهم الخفيَّة، الذكاء الذاتي ويتعلَّق بمدى فَهْم الإنسان لنفسه وصِدقه في التعامل مع رغباته ودوافعه المُضمرة.

 

ترتكز هذه النظرية على الفرد كمعيار داخلي، يُحَدِّد مدى ذكائه، وهى تؤكِّد على أنَّ لكل فرد نمطًا مميزًا يَجعله مختلفًا عن الآخرين، وهذا النمط يتشكَّل من مجموعة من نقاط الضَّعف والقوة التي تتبايَن وَفْقًا لظروف داخليَّة وخارجية عديدة يمرُّ بها هذا الفرد، وتطوير شخصية كلِّ إنسان تَعتمد على فَهْم كامل لطبيعة تلك الشخصية بنقاط قوَّتها وضَعفها، وليس في قَوْلَبتها داخل أحد قوالب التحليل الجاهزة المعدَّة سلفًا، وقد تجلَّت أهميَّة هذه النظرية في مجال التعلُّم والتربية والتعليم، وأسْهَمَت في تطوير مفهومين أساسيين، وهما:

أولاً: يتفاوَت البشر كثيرًا في قُدراتهم واهتماماتهم وميولهم؛ لذلك على كلِّ فرد أن يتوخَّى الطريقة التي تلائِمه في التعلُّم؛ لكي يتمكَّن من أن يَستفيد مما تعلَّمه الاستفادة القصوى، ويُطَبِّقه بأفضل صورة مُمكنة.

 

ثانيًا: من الخطأ أن نحاولَ أن نجعلَ كلَّ إنسان يحاول أن يتعلَّم كلَّ شيء ويُتقنه؛ ليُبَرهن على ذكائه وحِدَّة فِطنته.

 

أسهَمَت نظرية "الذكاء المتعدد" في إفراز نتائج إيجابيَّة عديدة على عدد من الأصعدة، ولقد كانت أهم إنجازاتها أنها أعادَت الكثير من الاعتبار للعديد من الأفراد الذين كان يتمُّ إهمالُهم فيما سبَق، فأبْرَزَت مواهبهم وقدراتهم، وساعَدت على دَمْجهم في المجتمع مرة أخرى، وأسْهَمَت في استفادة المجتمع من قدراتهم أيضًا، كما أنها أعادَت تشكيل الوعي بالقدرات الإنسانية وبالذكاء البشري بشكل عام، على أساس عملي وسياقي حياتي؛ حيث أسهمَت في تفعيل قدرات الإنسان الخفيَّة، وحَثِّها على مزيد من تطوير وتنمية المجتمع، كما أنها ربَطَت أكثر بين مناهج التعليم المجرَّد، وبين احتياجات المجتمع الخارجيَّة، ورَبَطت الطلاب بحياتهم خارج قاعات الدرس، وأسْهَمَت في إشراكهم في إيجاد حلول لمشكلاتهم الحياتيَّة، كما أسهَمت في نهاية المطاف في إلحاق كلِّ فرد بالوظيفة التي يستحقُّها، والتي تُناسب إمكانياته وقدراته ومواهبه؛ بحيث يتمكَّن كلُّ فرد في نهاية الأمر من إنجاز أقصى ما يستطيع إنجازه، غير مُحبَطٍ أو متوانٍ، وهو ما يعود بالصالح العام على المجتمع بأكمله.

 

من الممكن بالطبع إضافة أنواع أخرى من الذكاء للأنواع السبعة سابقة الذِّكر، فطالَما أننا نَبَذنا مفهوم "الذكاء الكلي"، وتبنَّيْنا مفهوم "الذكاء المتعدِّد" أو الذكاء النوعي، فإننا بصدد تهيئة الأجواء لمزيد من الإضافات، التي تُسهم في فَهْم وإدراك أعْمق لطبيعة الذكاء البشري، ولمزيد من الإمكانيَّات التي تُفَجِّر طاقات الإبداع داخل كلِّ فرد من أفراد المجتمع، وذلك عندما تتمُّ مخاطبتها واحتضانها بالشكل والطريقة الصائبة أو المناسبة، ولقد أضافَ جاردنر نفسه 3 أنواع أخرى من الذكاء لنظريته، وهي: الذكاء الطبيعي، والذكاء الوجداني، والذكاء الأخلاقي، وأضاف البعض الذكاء التجريدي.

 

لقد تميَّزت نظرية "الذكاء المتعدِّد" عن النظريات السابقة لها في أنها تعتمد على الأُسس البيوثقافية لدى كلِّ شخص، إنها تستمد فحواها من أحدث النتائج العلميَّة، التي تَمَّ استخلاصها في عِلمَي: الأعصاب، والمعرفة (الإبستمولوجيا)، كما أنها تَختلف عن سابقاتها في أنها تحاول تقديم كشفًا جديدًا للبشرية.

 

يعتبر الذكاء إمكانيَّة بيولوجيَّة تُعَبِّر عن نفسها فيما بعدُ، كناتج لتفاعل العوامل الوراثية والبيئية معًا، ومثلما يختلف الناس في مقدار الذكاء الذي يولدون به، يختلفون أيضًا في طبيعته، ويختلفون أكثر في الكيفيَّة التي يستطيعون بها تنميته وتطويرَه، وهو الإنجاز الفعلي والحقيقي الذي قدَّمَتْه "نظرية الذكاء المتعدِّد".





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التجارة الإلكترونية وتقنيات الذكاء الاصطناعي
  • فيروس نقص الذكاء الإعلامي
  • الذكاء المالي
  • الذكاء العاطفي
  • الذكاء بين علم النفس والمعلوماتية
  • تشجيع ذوي المواهب والذكاء
  • الذكاء البشري وبيولوجية التفكير

مختارات من الشبكة

  • قراءات اقتصادية (62) كتب غيرت العالم(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • الاعتراض بطريق التماس إعادة النظر (PDF)(كتاب - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • وهل من طلب ليقتل لديه وقت للنظر؟؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الذكاء... عوالم متعددة تتجاوز العقل الحسابي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الذكاء الأخلاقي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • خطبة: الذكاء الاصطناعي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ندوة علمية حول دور الذكاء الاصطناعي في تحسين الإنتاجية بمدينة سراييفو(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الذكاء الاصطناعي وبعض انعكاساته السلبية(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • الذكاء الاصطناعي والتعليم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الذكاء الاصطناعي بين نعمة الشكر وخطر التزوير: وقفة شرعية (خطبة)(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة علمية حول دور الذكاء الاصطناعي في تحسين الإنتاجية بمدينة سراييفو
  • مركز تعليمي إسلامي جديد بمنطقة بيستريتشينسكي شمال غرب تتارستان
  • 100 متطوع مسلم يجهزون 20 ألف وجبة غذائية للمحتاجين في مينيسوتا
  • مسابقة الأحاديث النبوية تجمع أطفال دورات القرآن في بازارجيك
  • أعمال شاملة لإعادة ترميم مسجد الدفتردار ونافورته التاريخية بجزيرة كوس اليونانية
  • مدينة نابريجناي تشلني تحتفل بافتتاح مسجد "إزجي آي" بعد تسع سنوات من البناء
  • انتهاء فعاليات المسابقة الوطنية للقرآن الكريم في دورتها الـ17 بالبوسنة
  • مركز ديني وتعليمي جديد بقرية كوياشلي بمدينة قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/3/1447هـ - الساعة: 10:36
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب