• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حديث: رفع القلم عن ثلاثة: عن النائم حتى يستيقظ، ...
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    حقوق المسنين (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    تفسير سورة النصر
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    المرأة في الإسلام: حقوقها ودورها في بناء المجتمع
    محمد أبو عطية
  •  
    مفهوم الفضيلة لغة واصطلاحا
    د. أحمد خضر حسنين الحسن
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (7)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    خطبة أحداث الحياة
    الشيخ إسماعيل بن عبدالرحمن الرسيني
  •  
    {هماز مشاء بنميم}
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإيمان بالقرآن أصل من أصول الإيمان
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أسباب اختلاف نسخ «صحيح البخاري»
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    خطبة: اشتداد المحن بداية الفرج
    يحيى سليمان العقيلي
  •  
    خطبة: إن الله لا يحب المسرفين
    عبدالعزيز أبو يوسف
  •  
    فضل عشر ذي الحجة (خطبة)
    أ. د. إبراهيم بن صالح بن عبدالله
  •  
    فصلٌ: فيما إذا جُهل حاله هل ذُكر عليه اسم الله أم ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    خطبة (المروءة والخلق والحياء)
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    تساؤلات وإجابات حول السنة
    عبدالعظيم المطعني
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / روافد
علامة باركود

مآثر العرب في الفلك

مآثر العرب في الفلك
قدري حافظ طوقان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/10/2019 ميلادي - 22/2/1441 هجري

الزيارات: 7878

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

في الأدب العربي

مآثر العرب في الفلك

 

مقدمة:

يعيب البعض على العرب أنَّهم لم يكونوا عمليين، ولم يعرفوا من العلوم إلّا قسمها النظري، وهذا الاعتقاد خطأ، ويظهر فساده جليًّا ببعض الإلمام بتاريخ العلوم؛ إذ يتحقق لدى الباحث المنقب أن للعرب - عدا ترجمتِهم أهم نتاج قرائح الأمم التي سبقتهم - إضافات هامة وابتكارات جمة مبنية على التجربة، على أساسها بنى الغرب حضارته، ولولاها لما تقدمت المدنية تقدمها الحاضر.

 

والآن سأبحث بصورة مجملة عن أهم مآثر العرب في "علم الفلك"، وطبعًا لا يمكنني في هذه العجالة أن أجول كثيرًا في هذا الموضوع فهو أجلُّ من أن يوفَّى حقه بمقالة، ولقد سبقنا الغربيون إلى البحث عن التراث العربي في الفلك وغيره من العلوم والفنون، وأظهروا الاكتشافات الفلكية التي للعرب وأثر ذلك في تقدم العلوم الطبيعية، وكان من ذلك أن اعترف المنصفون من علماء الفرنجة بخصب العقل العربي وفضل الحضارة العربية على حضارتهم التي ينعمون بها.

 

اعتناؤهم بالفلك:

لم يعرف العرب قبل العصر العباسي شيئًا يُذكر عن الفلك، اللهمّ إلاّ فيما يتعلق برصد بعض الكواكب والنجوم الزاهرة وحركاتها وأحكامها، بالنظر إلى الخسوف والكسوف، وبعلاقتها بحوادث العالم من حيث الحظ والمستقبل والحرب والسلم والمطر والظواهر الطبيعية، وكانوا يسمون هذا العلم الذي يبحث في مثل هذه الأمور بـ"علم التنجيم"، ومع أن الدين الإسلامي قد بيّن فساد الاعتقاد بالتنجيم وعلاقته بما يجري على الأرض لم يمنع ذلك الخلفاء ولا سيما العباسيون في بادئ الأمر أن يعتنوا به وأن يستشيروا المنجمين في «كثير من أحوالهم الإدارية والسياسية، فإذا خطر لهم عمل وخافوا عاقبته استشاروا المنجمين، فينظرون في حال الفلك واقترانات الكواكب، ثم يسيرون على مقتضى ذلك، وكانوا يعالجون الأمراض على مقتضى حال الفلك، ويراقبون النجوم ويعملون بأحكامها قبل الشروع في أي عمل حتى الطعام والزيارة[1].

 

ومما لا شك فيه أن علم الفلك تقدَّم تقدمًا كبيرًا في العصر العباسي كغيره من فروع المعرفة، وقد كانت بعض مسائله مما يطالب بمعرفتها المسلم؛ كأوقات الصلاة، ومواقع بعض البلدان المقدسة، ووقت ظهور هلال رمضان وغيره من الأشهر. أضف إلى ذلك شغف الناس بعلم التنجيم، كل هذه الأمور ساعدت على الاهتمام بالفلك والتعمق فيه تعمقًا أدَّى إلى الجمع بين مذاهب اليونان والكلدان والهنود والسريان والفرس، وإلى إضافات هامة لولاها لما أصبح علم الفلك على ما هو عليه الآن.

 

قد يستغرب القارئ إذا علم أن أول كتاب في الفلك والنجوم تُرجم عن اليونانية إلى العربية لم يكن في العهد العباسي بل كان في زمن الأمويين قبل انقراض دولتهم في دمشق بسبع سنين. ويرجح الباحثون أن الكتاب هو ترجمة لكتاب "عرض مفتاح النجوم" المنسوب إلى هرمس الحكيم، والكتاب المذكور موضوع على تحاويل سني العالم وما فيها من الأحكام النجومية[2].

 

وأول من اعتنى بالفلك وقرَّب المنجمين وعمل بأحكام النجوم أبو جعفر المنصور الخليفة العباسي الثاني، وبلغ شغف المنصور بالمشتغلين بالفلك درجة جعلته يصطحب معه دائمًا نوبخت الفارسي، ويقال: إن هذا لما ضعف عن خدمة الخليفة، أمره المنصور بإحضار ولده؛ ليقوم مقامه، فسّير إليه ولده أبا سهل بن نوبخت. وقد ساعد المنصور كثيرًا إبراهيم الفزاري المنجم وابنَه محمد وعلي بن عيسى الإصطرلابي المنجم وغيرهم. وهو الذي أمر أن يُنقل كتاب في حركات النجوم مع تعاديل معمولة على كردجات محسوبة لنصف نصف درجة مع ضروب من أعمال الفلك من الكسوفين ومطالع البروج وغير ذلك.

 

وهذا الكتاب عرضه عليه رجل قدِم سنة 156ه من الهند قيّم في حساب (السندهنتا)، وقد كلَّف المنصورُ محمدَ بنَ إبراهيم الفزاري بترجمته وبعمل كتاب في العربية يتخذه العرب أصلًا في حركات الكواكب، وقد سمّاه المنجمون كتاب "السندهند الكبير" الذي بقى معمولًا به إلى أيام المأمون[3].

 

وقد اختصره الخوارزمي وصنع منه زيجه الذي اشتهر في كل بلاد الإسلام[4]، « وعوَّل فيه على أوساط السندهند، وخالفه في التعاديل والميل، فجعل تعاديله على مذهب الفرس، وميل الشمس على مذهب بطليموس، واخترع فيه "أنواع التقريب" أبوابا حسنة، وقد استحسنه أهل ذلك الزمان وطاروا به في الآفاق»[5]، وفي القرن الرابع للهجرة حوَّل مسلمة بن أحمد المجريطي الحساب الفارسي إلى الحساب العربي.

 

بعض فلكييّهم:

زاد اهتمام الناس بعلم الفلك، وزادت رغبة المنصور فيه، فشجع المترجمين والعلماء، وفي مدَّة خلافته نقل أبو يحيى البطريق كتاب "الأربع مقالات" لبطليموس في صناعة أحكام النجوم، ونُقلت كتبٌ أخرى هندسية وطبيعية أرسل المنصور في طلبها من ملك الروم، واقتدى بالمنصور الخلفاء الذين أتوا بعده في نشر العلوم وتشجيع المشتغلين فيها، فلقد ترجموا إلى العربية ما عثروا عليه من كتب ومخطوطات للأمم التي سبقتهم وصححوا كثيرًا من أغلاطها وأضافوا إليها.

 

وفي زمن المهدي والرشيد أشتهر في الأرصاد علماء كثيرون من أمثال "ما شاء الله" الذي ألف في الاسطرلاب ودائرته النحاسية، وأحمد بن محمد النهاوندي.

 

وفي زمن المأمون ألّف يحيى بن أبي منصور زيجًا فلكيًّا مع سند بن علي، وهذا أيضًا عمل أرصادًا مع علي بن عيسى وعلي بن البحتري.

 

وفي زمنه أيضا أصلحت غلطات "المجسطي" لبطليموس، وألّف موسى بن شاكر أزياجه المشهورة، وكذلك عمل أحمد بن عبد الله بن حبش ثلاثة أزياج في حركات الكواكب، واشتغل بنو موسى في حساب طول درجة من خط نصف النهار بناءً على طلب الخليفة المأمون. وفي ذلك الزمن وبعده ظهر علماء كثيرون لا يتسع المجال لسرد أسمائهم كلها.

 

وهؤلاء ألّفوا في الفلك وعملوا أرصادًا وأزياجًا جليلة أدت إلى تقدم علم الفلك. أمثال: ثابت بن قرّة، والمهاني، والبلخي، وحنين بن إسحاق، والعبادي، والبتاني الذي عدّه "لالاند" من العشرين فلكيًّا المشهورين في العالم كله، وسهل بن بشار، ومحمد بن محمد السمرقندي، وأبو الحسن علي بن إسماعيل الجوهري، وأبو جعفر بن أحمد بن عبد الله بن حبش، وقسطه البعلبكي، والكندي، والبوزجاني، وابن يونس، والصاغاني، والكوهي، والمؤيد العرضي، وابنه، وأبو الحسن المغربي، ومسلمة المجريطي، وأبو الوليد محمد بن رشد، وجابر بن الأفلح، والبيروني، والخازن، والطوسي، وابن الشاطر، والفخر الخلاني، وجمشيد، والقوشجي، والبطروجي، والفخر المراغي، ونجم الدين بن دبيران، وعماد الدين الأنصاري، وأولوغ بيك، وقاضي زاده رومي، والتيزيني، والحزري، وفتح بن ناجية، وأبو الفتح عبد الرحمن، والغزالي، والتوفيقي، وهبة الله، والمدني، ومبشر بن أحمد، ومحمد بن مبشر...

 

مآثرهم:

بعد أن نقل العرب المؤلفات الفلكية للأمم التي سبقتهم، صححوا بعضها، ونقحوا الآخر، وزادوا عليها، ولم يقفوا في علم الفلك عند حد النظريات، بل خرجوا إلى العمليات والرصد.

 

فهم أول من أوجد بطريقة علمية طول درجة من خط نصف النهار، وأول من عرف أصول الرسم على سطح الكرة، وقالوا باستدارة الأرض، وبدورانها على محورها، وعملوا الأزياج الكثيرة العظيمة النفع، وهم الذين ضبطوا حركة أوج الشمس، وتداخل فلك هذا الكوكب في داخل أفلاك أخر.

 

واختلف علماء الغرب في نسبة اكتشاف بعض أنواع الخلل في حركة القمر إلى "البوزجاني" أو إلى "تيخوبراهي"، ولكن ظهر حديثًا أن اكتشاف هذا الخلل يرجع إلى أبي الوفاء البوزجاني، لا إلى غيره.

 

وزعم الفرنجة أن آلة الإسطرلاب من مخترعات "تيخوبراهي" المذكور مع أن هذه الآلة والربع ذا الثقب كانا موجودين قبله في مرصد المراغة الذي أنشأه العرب، وهم (أي العرب) الذين حسبوا الحركة المتوسطة للشمس في السنة الفارسية، وحسب "البتاني" ميل فلك البروج على فلك معدل النهار فوجده 23 درجة و 35 دقيقة، وظهر حديثًا أنه أصاب في رصده إلى حد دقيقة واحدة، ودقق في حساب طول السنة الشمسية وفي حساب إهليليجية فلك الشمس فاستطاع أن يجد بعد الشمس عن مركز الأرض في بعديها الأبعد والأقرب، وقد كانت النتائج التي وصل إليها قريبةً جدًّا مما وصل إليه العلماء الآن.

 

والبتاني من الذين حققوا مواقع كثيرٍ من النجوم، وقال بعض علماء العرب بانتقال نقطة الرأس والذنب للأرض، ورصدوا الاعتدالين الربيعي والخريفي وكتبوا عن كلف الشمس وعرفوه قبل أوربا، وأنتقد أحدهم - وهو أبو محمد جابر بن الأفلح – "المجسطي" في كتابه المعروف بكتاب "إصلاح المجسطي". وكان جابر يسكن في إشبيليه في أواسط القرن السادس للهجرة.

 

وقد دعم انتقاده عالمٌ آخر أندلسي، وهو نور الدين أبو إسحاق البطروجي الإشبيلي في كتابه "الهيئة"، الذي يشتمل على مذهب حركات الفلك الجديد، ويقول الدكتور سارطون إنه بالرغم من نقص هذه المذاهب الجديدة فإنها مفيدة ومهمة جدًّا؛ لأنها سهّلت الطريق للنهضة الفلكية الكبيرة التي لم يكمل نموها قبل القرن العاشر، وأبحاثهم في الفلك أوحت لـ "كبار" « أن يكتشف الحكم الأول من أحكامه الثلاثة الشهيرة، وهي إهليليجية أفلاك السيارات».

 

وأخيرًا نقول: إن العرب عندما تعمقوا في درس علم الهيئة طهروه من أدران التنجيم والخزعبلات، وأرجعوه إلى ما تركه علماء اليونان علمًا رياضيًّا في هذه المراصد عمل المسلمون أرصادا كثيرة، ووضعوا الأزياج القيمة الدقيقة.

 

وعلى ذكر "الأَزْياج"؛ نقول: إن مفردها "زِيج". وفي معناه قال ابن خلدون: « ومن فروعه - علم الهيئة - علم الأزياج: وهي صناعة حسابية على قوانين عددية فيما يخص كل كوكب من طريق حركته، وما أدّى إليه برهان الهيئة في وضعه من سرعة وبطءٍ، واستقامة ورجوع، وغير ذلك. يُعرف به مواضع الكواكب في أفلاكها لأي وقت فرض من قبل حسبان حركاتها على تلك القوانين المستخرجة من كتب الهيئة. ولهذه الصناعة قوانين كالمقدمات والأصول لها في معرفة الشهور والأيام والتواريخ الماضية، وأصول متقررة من معرفة الأوج والحضيض والميول وأصناف الحركات واستخراج بعضها من بعض، يضعونها في جداول مرتبة تسهيلًا على المتعلمين وتسمى الأزياج».

 

ومن أشهر الأزياج زيج إبراهيم الفزاري، وزيج الخوارزمي، وأزياج المأمون، وابن السمح، وابن الشاطئ، وأبى حماد الأندلسي، وابن يونس، وأبى حنيفة الدينوري، وأبى معشر البلخي، والأيلخاني، وعبد الله المروزي البغدادي، والصفاني، والشامل لأبي الوفاء، والشاهي لنصير الدين الطوسي، وشمس الدين، وملكشاهي، والمقتبسي لأبي العباس بن أحمد بن يوسف بن الكمال، و.. و...

 

الخلاصة:

وبالجملة فإنَّ للعرب فضلًا كبيرًا على الفلك.

أولًا: لأن العرب نقلوا الكتب الفلكية عند اليونان والفرس والهنود والكلدان والسريان، وصححوا بعض أغلاطها، وتوسعوا فيها، وهذا عمل جليل جدًّا، لاسيما إذا عرفنا أن أصول تلك الكتب ضاعت ولم يبق منها غير ترجماتها في العربية، وهذا - طبعًا - ما جعل الأوربيين يأخذون هذا العلم عن العرب، فكانوا - أي العرب - بذلك أساتذة العالم فيه.

 

وثانيًا: في إضافاتهم الهامة واكتشافاتهم الجليلة التي تقدمت بعلم الفلك شوطًا بعيدًا.

 

وثالثًا: في جعلهم علم الفلك استقرائيًّا، وفي عدم وقوفهم عند حد النظريات كما فعل اليونان.

 

ورابعًا: في تطهير علم الفلك من أدران علم التنجيم.

 

المصدر: «مجلة الرسالة»، العدد 11، بتاريخ: 15 – 06 - 1933 م



[1] زيدان، تاريخ التمدن الإسلامي ج 3 ص 190.

[2] كرلونلينو، علم الفلك، ص 142.

[3] ابن القفطي، كتاب أخبار العلماء بأخبار الحكماء، ص 177.

[4] المقتطف مجلد 39 ص 146.

[5] ابن القفطي، كتاب أخبار العلماء بأخبار الحكماء ص 178.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • طريقة السلف وحسابات الفلك
  • نعمة تسخير الفلك في البحر وحادث غرق العبارة
  • الفلك أو علم الهيئة عند المسلمين
  • إنجازات المسلمين في علم الفلك
  • من مشاهير علماء المسلمين في الفلك
  • المتخصص في الفلك والباحث العلمي عبدالعزيز الشمري في محاضرة بعنوان (الكون من حولنا)
  • علم الفلك: تفسير آيات القرآن في الكون
  • موسى بن شاكر وبنوه الثلاثة
  • قوة العرب المعطلة

مختارات من الشبكة

  • تدبر معاني حروف الجر في القرآن الكريم (5) (الجزء الأول) (على الفلك / في الفلك)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مآثر الأئمة والثناء عليهم وقوله (وجعلنا لهم لسان صدق عليا)(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • من مآثر الشيخ محمد المختار بن محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • منية السول في مآثر المقرئ المجود الشيخ محمد بن شحادة الغول رحمه الله تعالى(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • نثر الجمان في مآثر العلامة الشيخ يحيى بن عثمان رحمه الله تعالى(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • لمحات في مآثر الأديب الدكتور محمَّد عادل الهاشمي رحمه الله تعالى (1347-1439هـ)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • العرف الناسم في مآثر الدكتور محمد رشاد سالم، رحمه الله تعالى(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مآثر الأخيار بذكر فضائل كتاب البخاري (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • القطوف الدواني في مآثر العلامة محمد بن إسماعيل العمراني رحمه الله تعالى "1340- 1442هـ"(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حسن السيرة في مآثر العلامة محمود ميرة رحمه الله تعالى(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 25/11/1446هـ - الساعة: 8:19
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب