• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المنة ببلوع عشر ذي الحجة (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    أهمية التعلم وفضل طلب العلم
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    حديث: رفع القلم عن ثلاثة: عن النائم حتى يستيقظ، ...
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    حقوق المسنين (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    تفسير سورة النصر
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    المرأة في الإسلام: حقوقها ودورها في بناء المجتمع
    محمد أبو عطية
  •  
    مفهوم الفضيلة لغة واصطلاحا
    د. أحمد خضر حسنين الحسن
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (7)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    خطبة أحداث الحياة
    الشيخ إسماعيل بن عبدالرحمن الرسيني
  •  
    {هماز مشاء بنميم}
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإيمان بالقرآن أصل من أصول الإيمان
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أسباب اختلاف نسخ «صحيح البخاري»
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    خطبة: اشتداد المحن بداية الفرج
    يحيى سليمان العقيلي
  •  
    خطبة: إن الله لا يحب المسرفين
    عبدالعزيز أبو يوسف
  •  
    فضل عشر ذي الحجة (خطبة)
    أ. د. إبراهيم بن صالح بن عبدالله
  •  
    فصلٌ: فيما إذا جُهل حاله هل ذُكر عليه اسم الله أم ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / عالم الكتب
علامة باركود

(أوهام الإلمام) للحافظ قطب الدين الحلبي

محمد بن عبدالله السريِّع

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/1/2017 ميلادي - 15/4/1438 هجري

الزيارات: 18093

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

(أوهام الإلمام)

للحافظ قطب الدين الحلبي

 

ينزلُ كتاب «الإلمام بأحاديث الأحكام»، للعلامة الحافظ تقي الدين أبي الفتح محمد بن علي بن وهب القشيري، المعروف بابن دقيق العيد (ت 702)، منزلًا رفيعًا، ويتبوَّأ مكانةً لا تليق إلا بمثله بين كتب أحاديث الأحكام، فهو أحد مدارات البحث والشرح والاختصار في كتب هذا النوع الشريف.

 

ومما لا يُستغرب على نتاج إمامٍ كابن دقيق العيد، أن كتابه ارتفع هذه الدرجةَ مع أنه لم يبلغ به غايةَ التحرير، بل توفّي ولم يبيِّضه، إلا أنَّ ذلك مِن مثلِه كالتحرير ممَّن سواه، وقد قيل للأعمش: إن مِسعرًا يشكُّ في حديثه؟ فقال: «شكُّ مسعرٍ كيقينِ غيره»[1].

 

قال تاج الدين السبكي: «واعلم أن الشيخ تقيَّ الدين -رضي الله عنه- توفّي ولم يبيِّض كتابه «الإلمام»، فلذلك وقعت فيه أماكنُ على وجه الوَهَم وسبقِ الكلام»[2].

 

وقبله قال قطب الدين الحلبي: «وكان شيخنا -رحمه الله تعالى- لما جمع كتاب «الإلمام» أملاهُ تارةً على من لم يكن الحديثُ من شأنه، وتارةً كان يكتبه في أوراقٍ بخطِّه، وكان خطُّه مغلقًا، ويعطيه النسَّاخ، فيكتب كلٌّ من النسَّاخ ما قدر عليه، فبسبب ذلك وقع في كتاب «الإلمام» مواضع، ولم يحرِّر الشيخُ الكتاب، ولم يُقرأ عليه بعد ذلك».

 

ولما كان الأمر عند القطب الحلبي على ما بَيَّن، فقد عُني بكتاب «الإلمام» عنايةً بالغة، وصحَّحه، ونقَّحه، وبَرَّ شيخَه فيه، فكان أن نتج عن ذلك مَعْلَمان بارزان:

الأول: «أوهام الإلمام»، وهي الرسالةُ محلُّ التحقيق هاهنا، وسيأتي الحديث عنها في فقرة مستقلة.

 

الثاني: كتاب «الاهتمام بتلخيص كتاب الإلمام»، وهو ملخَّصٌ مُمَحَّص، جرى فيه على طريقةٍ ساقها في مقدمته، وصحَّح فيه أوهام «الإلمام»، قال: «وصحَّحتُ في هذا التلخيص ما قدرتُ عليه من ذلك، ويَبِين ذلك للناظر في كتابي هذا».

 

وقد ذكر السبكيُّ «الاهتمام»، فقال فيه: «حسنٌ، خالٍ عن الاعتراضات الواردة على «الإلمام»، مع الإثبات لما فيه»[3]، وقال ابن حجر في ترجمة المصنِّف: «اختصر الإلمامَ فحرَّره»[4]، وأحال ناسخ الرسالةِ محلِّ التحقيق هنا إلى «الاهتمام»، فقال: «فمن أراد تحرير ذلك، فليقابل نسخته من «الإلمام» بالكتاب المسمى بـ«الاهتمام في تلخيص الإلمام»، فقد حرَّره على الصواب».

 

قطب الدين الحلبي:

هو الحافظ قطب الدين؛ عبدالكريم بن عبدالنور بن منير الحلبي، ثم المصري، أحدُ تلامذة ابن دقيق العيد، وأحدُ الحفاظ المصنِّفين المشاهير في زمانه، قال الذهبي: «جمع وخرَّج، وألَّف تآليفَ متقنة، مع التواضع، والدين، والسكينة، وملازمة العلم والمطالعة، ومعرفة الرجال، ونقد الحديث»، وقال الفاسي: «كان حافظًا متقنًا خيِّرًا». وقد تتلمذ عليه عددٌ من أعلام القرن الثامن، كالذهبي، وابن رافع. توفي سنة خمس وثلاثين وسبعمائة[5].

 

«أوهام الإلمام»:

أورد التاج السبكي في ترجمة ابن دقيق العيد جملةً من الأوهام التي وقعت له في «الإلمام»، مع تعقُّبها وتصحيحها، وقال في خاتمتها: «ومنها مواضعُ كثيرةٌ نبَّه عليها الحافظ قطب الدين، أبو محمد؛ عبدالكريم بن عبدالنور بن منير الحلبي -رحمه الله-»[6].

 

وتُظهِر مقارنةُ ما أورده السبكي برسالة «أوهام الإلمام» أنهما منقولان عن المصدر نفسِه، وأن جميعَ ذلك للقطب الحلبي، وإن كان السبكيُّ اختصر التعقُّبات، لكونه لم يكن بصددها، فلم يذكر عددًا منها، واختصر في عباراتها -أيضًا-[7].

 

وإذن، فقد كتب القطب الحلبي تعقُّباتٍ مستوفاةً، متوسِّطةَ النَّفَس في التصحيح والتوضيح. وفي ذلك مدخلٌ لاحتمالين:

الأول: أنه جمع تعقُّباتِه في رسالةٍ مفردةٍ قصدًا، ونَقَل السبكيُّ وناسخُ النسخةِ محلِّ التحقيق عنها. وقد يؤيد ذلك عباراتٌ للناسخ في آخر نسخته، حيث قال: «هذا آخر المواضع التي وقع عليها اختيارُه من الكتاب»، فكأنَّ القطب الحلبي اختار مواضع، وجرَّدها، وعلَّق عليها، ثم قال الناسخ: «وذكر الشيخ قطب الدين أن في الكتاب مواضِعَ أُخَرَ لم يذكرها لاحتمال تغييرها من النُّسَّاخ»، وأقرب أمر هذا النصُّ -أيضًا- أن يكون في موضعِ تجريدٍ وتحرير.

 

الاحتمال الثاني: أن القطب الحلبيَّ كتب هذه التعقُّبات في حواشي نسخةٍ من «الإلمام»، فجرَّدها مَنْ بعدَه مِنها. يؤيد ذلك أن التعقُّباتِ مختصرةٌ نسبيًّا، مناسبةٌ لطبيعة الحواشي، وأن الناسخ قال في أولها: «لَحَظتُها من خطِّه»، وفي استعمال مفردة «اللحظ» إلماحٌ إلى نظر أطراف النسخة وجوانبها، هذا بالإضافة إلى أن الناسخَ لم ينقل مقدمةً ولا خاتمةً للقطب الحلبي، بل قدَّم هو وختم، وقد ذكر في خاتمته أنه أسقط ما لم يرَ فيه اعتراضًا على ابن دقيق العيد من التعقُّبات، ولو كان ينسخ رسالةً مصنَّفةً ما فعل، فالأصل في النسَّاخ أن يكتبوا منسوخَهم على الوجه.

وإلى هذا الاحتمال أميل[8].

وقد سمى الناسخُ هذه الرسالة: «أوهام الإلمام»، والظاهر أنها تسميةٌ وصفيةٌ من اجتهاده، لا من المصنِّف.

 

وجملة ما تحويه الرسالة: التعقُّبُ على عشرين وهَمًا، تنوَّعت بين عزوِ حديثٍ إلى كتاب، وليس هو فيه، أو هو فيه على صفةٍ أخرى، وعزوِ قولٍ لإمام، وهو لغيره، أو هو له على صفةٍ أخرى، وسياقِ لفظٍ على خلاف ما في الأصل المعزوِّ إليه، وأنواعٍ أخرى قد يقع فيها إيهامٌ، أو خلافُ أَولَى.

 

وقد جاء على كثيرٍ من هذه التعقُّبات: الحافظ الفذّ شمس الدين ابن عبدالهادي (ت 744)، في حاشيته على «الإلمام»، المطبوعة معه، لكن فاتهُ بعضُها، وغيرُ بعيدٍ أنه استفاد منها مباشرة، والله أعلم.

 

ومن أسفٍ أنه لم يصلنا كلام المتعقَّب، ابنِ دقيق العيد، على أيٍّ من الأحاديث المنتقدة عليه، لا في «الإمام»، وهو أصل «الإلمام»، لفُقدان أكثره، ولا في «شرح الإلمام»، لأنه لم يُتِمَّه، فلم يبلغ فيه الموضع الأول من التعقُّبات. والله المستعان.

 

النسخة الخطية:

وقعت النسخة ضمن مجموعٍ محفوظٍ في مكتبة عارف حكمت، المضمومة إلى مكتبة الملك عبدالعزيز بالمدينة النبوية، برقم (156)، ورقمها فيه (19)، وتقع في ورقةٍ ونصف: الوجه الثاني من (ق73)، و(ق74) بوجهَيها.

 

وناسخ المجموع هو: حمَّاد بن عبدالرحيم بن علي بن عثمان المارديني الحنفي، المعروف بابن التركماني[9]، ترجم له ابن حجر في شيوخه ترجمةً جيدة، ذكر فيها أنه أجاز له الذهبي، ثم ذكر بعض سماعاته، قال: «ونسخ بخطِّه الكثير، وكان خطُّه غيرَ طائل، كثيرَ السقم جدًّا، بغير نقطٍ ولا شكل. وكان عزيز النفس، يتكسَّب بالنَّسخ...»، ووَصْفُ ابن حجر بَيِّنٌ لمن عايَنَ خطَّ الناسخ. ثم ذكر أن شيخه الهيثمي تكلم فيه، قال ابن حجر: «والذي يظهر أنه انصلح بأخرة»، ثم ذكر ابن حجر أنه كان يحبُّه، ونَسَخَ بعضَ كُتبه [مع أنه أكبر منه بنحو ثمان وعشرين سنة]، كالتغليق، والتهذيب، واللسان، وأنه أضرَّ بأخرة، ومات في الطاعون سنة تسع عشرة وثمانمائة[10].

وفي المجموع عدةُ كتبٍ قيِّمة، منها ما نسخته فيه نسخةٌ فريدة، كـ«فضل عشر ذي الحجة»، للطبراني.

 

منهج التحقيق:

1- نسختُ الأصل الخطي بالإملاء الحديث.

2- رقَّمتُ فقرات النص، وجعلت بداية التعقُّب في سطرٍ مستقل، مصدَّرًا بدارةٍ مطموسة.

3- وضعتُ الإحالات إلى المواضع التي عزا إليها المؤلف في المتن مباشرة، ليسهل الوصول إليها.

 

4- قارنتُ النصوص بمصادرها، خصوصًا «الإلمام» نفسَه، وقابلتُ ما نقله السبكي في «طبقات الشافعية» من التعقُّبات بمطبوعته.

 

5- علَّقتُ على ما احتاج إلى تعليق من النصوص والتعقُّبات، وذيَّلت كل تعقُّب ببيان تصرُّف المصنِّف (القطب الحلبي) في ملخَّصه «الاهتمام»، ثم بكلام الحافظ شمس الدين ابن عبدالهادي.

 

6- اعتمدتُ في العزو إلى «الإلمام»: تحقيق: محمد خلوف العبدالله، عن نسخة بخطِّ الحافظ ابن عبدالهادي، الطبعة الأولى، 1434، دار النوادر. ولم يتيسَّر لي الوقوف على مطبوعة ملخَّصِه: «الاهتمام»، فاعتمدتُ على نسخته الخطية المحفوظة في مكتبة تشستربتي، في دبلن، برقم (3058).

والله الموفق للهدى، وعليه التكلان، وهو المستعان.

♦ ♦ ♦

 

 

(صور المخطوطة)

(صور المخطوطة)

 

الصفحة الأولى والأخيرة من النسخة

 

الصفحة الأولى والأخيرة من النسخة

♦ ♦ ♦

 

(النص المحقق)

أوهام الإلمام

هذه مواضعُ وقع فيها وَهَمٌ في كتاب «الإلمام»، للشيخ تقي الدين أبي الفتح محمد بن علي بن وهب القشيري، بيَّنها الحافظ قطب الدين عبدالكريم بن عبدالنور الحلبي، ولحظتها من خطِّه:

(1) في آخر باب: «شروط الصلاة» (ص99) (188): «وعن مطرف، عن أبيه، قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يُصلِّي، وفي صدره أزيز كأزيز الـمِرجَل من البكاء». ثم قال: «أخرجهما مسلم»؛ أعني[11]: لهذا الحديث، ولحديثٍ قبله.

 

• وهذا الحديث ليس هو في مسلم، وإنما أخرجه النسائي (3/13)، والترمذي في الشمائل (323). ولأبي داود (904): «كأزيز الرحى»[12].

 

(2) وفي باب: «صفة الصلاة» (ص118) (237): «عن وائل بن حجر -رضي الله عنه-، قال: صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم، فكان يسلم عن يمينه: «السلام عليكم ورحمة الله وبركاته»، حتى يُرَى بياض خَدِّه الأيمن، وعن يساره: «السلام عليكم ورحمة الله وبركاته»، حتى يُرَى بياض خَدِّه الأيسر». وذكر أن أبا داود خرَّجه.

 

• ولم أجد[13] في كتاب أبي داود، ولا في الكتب الستة، هذه الزيادة من طريق وائل، وهي: «حتى يُرَى بياض خَدِّه الأيمن»، و: «حتى يُرَى بياض خَدِّه الأيسر». وهي من طريق ابن مسعود في: النسائي (2/230، 3/61-63)، وفي أبي داود (996)[14]؛ وليس عنده: «الأيمن»، و: «الأيسر»[15].

• ....[16]

 

(3) وفي: «صلاة العيدين» (ص181) (398): «وعن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، أن النبي صلى الله عليه وسلم كبَّر في العيدين: في الأولى سبعًا...» الحديث، وذكر أن الترمذي أخرجه.

• وهذا الحديث إنما يرويه كثير بن عبدالله، عن أبيه، عن جده، وهو في الترمذي (536) هكذا -أو هكذا ذكر صاحب الأطراف[17]-[18].

 

(4) وفي: «فصل في الكفن» (ص197) (434) قال: «وروى النسائي عن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- حديثًا فيه: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا ولي أحدكم أخاه فليحسن كفنه»». ثم قال: «وأخرجه أبو داود».

• وهذا الحديث ليس هو عن أبي سعيد، ولا أخرج هذا أبو داود من حديث أبي سعيد، وإنما هذا اللفظ في الترمذي (995) من حديث أبي قتادة. والذي في أبي داود (3148): من حديث جابر، ولفظه: «إذا كفن أحدكم أخاه فليحسن كفنه»، ونحو هذا اللفظ في مسلم (943)، والنسائي (4/33)، من حديث جابر، لا من حديث أبي سعيد[19].

 

(5) وفي باب[20]: «فصل: حمل الجنازة»[21] (ص205) (459): «وعن عائشة -رضي الله عنها-، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «كسر عظم الميت ككسره حيًّا»»، وذكر أن مسلمًا أخرجه.

• وإنما خرَّجه أبو داود (3207)، وابن ماجه (1616)، والبيهقي (4/58)[22].

 

(6) وفي: «فصل في /73ب/ زيارة القبور»[23] (ص210) (469): «عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لعن الله زوارات القبور». أخرجه الترمذي».

• والذي فيه (1056): «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لعن زوارات القبور»[24].

 

(7) وما ذكر[25] في حديث بهز بن حكيم، عن أبيه، عن جده؛ حديث السائمة -في «الزكاة» (ص221) (479)-، وذكر أن الترمذي خرجه.

• ولم أجده فيه[26][27].

 

(8) وفي أواخر: «فصل في شروط الصوم»[28] (ص259) (535): «أخرجه الأربعة، وهذا لفظ الترمذي، ثم قال: «حسن غريب»، ثم قال: «ولا أراه محفوظًا»».

• وهذا يقتضي أن قوله: «ولا أراه محفوظًا» من كلام الترمذي، والذي في الترمذي (3/90): «وقال محمد: «ولا أراه محفوظًا»»[29].

 

(9) وفي: «فصل في صوم التطوع» (ص266) (551): «وعنده في حديث: «لا صام من صام الأبد»»؛ بعد ذِكره لحديثٍ عن عائشة.

• وهو يوهم أنه من حديث عائشة، وهذا إنما هو من حديث عبدالله بن عمرو بن العاص، ولم يتقدَّم له ذِكر[30].

 

(10) وفي: «باب الإحرام»[31] (ص287) (588): «وفي رواية: كيف ترى في رجل أحرم بعمرة في (جُبَّة)[32] بعدما تضمَّخ بطيب؟»، ثم قال: «وفي أخرى: أما الطيب...».

• فقوله: «وفي أخرى: أما الطيب...» هو داخلٌ في روايةِ: «كيف ترى في رجل...»، وهُمَا حديثٌ واحد، فينبغي أن يُقال: «وفيها»، ولا يُقال: «في أخرى»[33].

 

(11) وفيه (ص290) (598) عن «مالك من حديث عبدالله بن حنين، عن أبيه».

•وإنما هو من حديث إبراهيم بن عبدالله بن حنين، عن أبيه[34].

 

(12) وفي: «باب صفة الحج» (ص306) (629)، في حديث «أسامة كان ردف النبي صلى الله عليه وسلم»، ثم قال: «أخرجوه»[35].

• وهذا لفظ البخاري، وذكره الطَّرْقي[36] من أفراده[37][38].

 

(13) وفي: «كتاب[39] الأطعمة» (ص333) (698): «نهى النبي صلى الله عليه وسلم يوم خيبر عن لحوم الحُمُر، ورخَّص في لحوم الخيل»، وقال: «أخرجوه إلا الترمذي وابن ماجه».

• وهو في الترمذي (1793)[40].

 

(14) في أواخر: «كيفية الجهاد»[41].

 

(15) وفي: «باب المناهي»[42] (ص393) (820)؛ حديث: «من فرَّق بين الجارية وولدها فرَّق الله بينه وبين أحبَّتِه يوم القيامة»: «أخرجه الترمذي».

• ولفظ الترمذي (1566): «بين والدةٍ وولدها»[43].

 

(16) وفي: «باب العارية» (ص423) (861): «على اليد ما أخذت حتى تؤدي». وذكر أن الترمذي أخرجه، وقال: «حسن صحيح».

• وفي الترمذي (1266): «حسن»، بلا: «صحيح». وكذا ذكر صاحب الأطراف[44][45].

 

(17) وفي: «باب إحياء الموات[46]» (ص442) (892) حديث /74أ/ الصعب بن جثامة: «لا حمى إلا لله ولرسوله». وذكر أنه متفق عليه.

• وليس هو في مسلم. ونصَّ الحميديُّ في «الجمع بين الصحيحين» (3/394)، وخَلَفٌ في «الأطراف»، أنه من أفراد البخاري[47].

 

(18) وفي: «كتاب العتق»[48] (ص473) (942): «كان لك أجرً في موازينك». وذكر أنه من مسند أبي يعلى.

• وفي مسند أبي يعلى (1472): «فإن أجره في موازينك»[49].

 

(19) وفي: «باب الولي»[50] (ص499) (978)، ذكر أن «رواية زياد بن سعد، عن عبدالله، عند الدارقطني: «الثيِّب أحقُّ بنفسها»».

• ورواية زياد بن سعد، عن عبدالله، في مسلم (1421) بهذا اللفظ، فإضافته لمسلم أَولَى[51].

 

(20) و[52]: «عن عقبة بن أوس، عن عبدالله بن عمرو، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قضى أن من قتل خطأً... الحديث». وذكر أن أبا داود «أخرجه من حديث محمد بن راشد، عن سليمان بن موسى».

• وهذا الحديث إنما أخرجه أبو داود (4541) من طريق سليمان بن موسى، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جدِّه. وليس لأبي داود في طريق من الطرق لهذا الحديث: عن محمد بن راشد، عن سليمان، عن عقبة[53].

♦ ♦ ♦

 

هذا آخر المواضع التي وقع عليها اختيارُه من الكتاب.

وقد كان فيها مواضع لم يظهر لي عليه فيها اعتراض، فلم أكتبها.

وذكر الشيخ قطب الدين أن في الكتاب مواضِعَ أُخَرَ لم يذكرها لاحتمال تغييرها من النُّسَّاخ.

فمن أراد تحرير ذلك، فليقابل نسخته من «الإلمام» بالكتاب المسمى بـ«الاهتمام في تلخيص الإلمام»، فقد حرَّره على الصواب.

والله أعلم.



[1] حلية الأولياء (7/212)، وروي نحو ذلك عن شعبة، ووكيع.

[2] طبقات الشافعية الكبرى (9/249).

[3] طبقات الشافعية الكبرى (9/249).

[4] الدرر الكامنة (3/199).

[5] انظر ترجمته في: معجم الشيوخ، للذهبي (1/412)، خاتمة تذكرة الحفاظ، له (4/196)، ذيل تذكرة الحفاظ، للحسيني (ص13)، معجم الشيوخ، للسبكي (ص261)، ذيل التقييد، للفاسي (2/144)، الدرر الكامنة (3/198)، ذيل تذكرة الحفاظ، للسيوطي (ص349)، حسن المحاضرة (1/358)، وغيرها.

[6] طبقات الشافعية الكبرى (9/249).

[7]إلا أني وجدت عنده تعقُّبًا واحدًا زائدًا على ما في النسخة، فأدرجتُه في موضعه، وعلَّقتُ عليه بما يظهر أنه سبب إسقاطه من هذه الرسالة.

[8] وإليه مال، بل به جزم، الشيخ عمار تمالت، في فهرس مخطوطات الحديث وعلومه في مكتبة الملك عبدالعزيز (ص97). وقد نظرتُ في عدة نسخ لكتاب «الإلمام»، لعلي أظفر بأصل حواشي القطب الحلبي، فلم أجد فيما نظرتُ فيه شيئًا، والله المستعان.

[9] جدُّه: علاء الدين؛ علي بن عثمان ابن التركماني، قاضي الحنفية، صاحب «الجوهر النقي»، وغيره من التصانيف.

[10] المجمع المؤسس (3/105-107). وانظر في ترجمته أيضًا: ذيل التقييد، للفاسي (1/519)، الضوء اللامع، للسخاوي (3/162)، وغيرهما.

[11] كذا، والضمير عائد إلى ابن دقيق العيد، فالوجه أن يقال: «عَنَى».

[12] صوَّبه المصنّف في «الاهتمام» إلى: «أخرجه الترمذي في الشمائل برجالٍ موثَّقين، ولفظه: «ولجوفه أزيز»، ولأبي داود: «كأزيز الرحى»، وللنسائي نحوه، وللطبراني: «أزيز بالدعاء وهو ساجد كأزيز المرجل»». وقال ابن عبدالهادي في حاشيته: «حديث مطرف لم يروه مسلم...، وروى حديثَ مطرف أبو داود وغيره».

[13] في طبقات الشافعية: «وليس».

[14] هذا حديث عبدالله بن مسعود، وقد أخرج أبو داود (933) حديث وائل من طريق حجر بن عنبس، عنه، قال: «أنه صلى خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم، فجهر بآمين، وسلم عن يمينه، وعن شماله، حتى رأيت بياض خده».

[15] حذف المصنّف الزيادتين في «الاهتمام». وقال ابن عبدالهادي في حاشيته: «هو في سنن أبي داود مختصر».

[16]زاد في طبقات الشافعية: «ومنها: في حديث ابن مسعود في: «السهو» (ص127) (259): جعل لفظَ مسلم: لفظَ أبي داود، ولفظَ أبي داود: لفظَ مسلم». والصواب مع ابن دقيق العيد في هذا، انظر: صحيح مسلم (572)، سنن أبي داود (1020). وقد جرى المصنّف في «الاهتمام» على ما جرى عليه ابن دقيق العيد، فكأنه تنبَّه للصواب. ولعل الناسخ أسقط هذا التعقُّب لهذه العلة، فإنه ذكر في خاتمة هذه الرسالة أنه لم ينقل ما لم يظهر له فيه اعتراض على ابن دقيق العيد.

[17] نقل المصنف في موضع لاحق (18) عن أطراف خلف بن محمد الواسطي، فلعله المقصود هنا. وانظر: تحفة الأشراف (8/166). ولم يرد قوله: «أو هكذا ذكر صاحب الأطراف» في طبقات الشافعية.

[18] صوَّبه المصنّف في «الاهتمام» إلى: «وعن كثير بن عبدالله بن عمرو بن عوف، عن أبيه، عن جده». وقال ابن عبدالهادي في حاشيته: «لم يرو الترمذي حديث عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، في ذلك. إنما روى حديث كثير بن عبدالله بن عمرو بن عوف».

[19] وقع في مطبوعة الإلمام: «وروى النسائي عن جابر بن عبدالله...»، ووضع ابن عبدالهادي -وهو ناسخ الكتاب- حاشيةً على ذلك قال فيها: «كذا هو في د س»، فهذا يدل على أنه صوَّبه من نفسه، لا أنه وقع في الكتاب كذلك، ويدل له أنه جاء في حاشية ابن عبدالهادي نفسه على الحديث: «وفي الباب عن جابر، ثم وجدته في صحيح م»، فذكر حديث جابر فيما في الباب، مع أن الحديث عنده عن جابر، ما يدل على أن ذكر جابر في الأصل مصوَّبٌ من غير ابن دقيق العيد.

وقد صوَّبه المصنّف في «الاهتمام» إلى: «وعن أبي قتادة...، حسَّنه الترمذي، ومثله للنسائي من حديث جابر، ولمسلم وأبي داود عنه: «إذا كفّن أحدكم أخاه..» الحديث».

[20] كذا، بذكر الباب مع الفصل.

[21] في المطبوع: «فصل في حمل الجنازة والدفن».

[22] صوَّبه المصنّف في «الاهتمام» إلى: «وله عن عائشة»، يعني: لأبي داود، فهو مخرّج الحديث الذي قبله. وقال ابن عبدالهادي في حاشيته: «قوله: أخرجه مسلم، وهمٌ، إنما أخرجه أبو داود...».

[23] تمامه: «والسلام والدعاء».

[24] صوَّبه المصنّف في «الاهتمام» إلى ذلك.

[25] كذا في الأصل.

[26] في طبقات الشافعية: «وليس فيه».

[27] حذف المصنّف ذكرَ الترمذي في «الاهتمام». وقال ابن عبدالهادي في حاشيته: «لم يروه الترمذي».

[28] كذا في الأصل، وطبقات الشافعية، ووقع في المطبوع (ص253)، و«الاهتمام»: «فصل في شرط الصوم وأدبه».

[29] حذف المصنّف هذا العبارة كلها في «الاهتمام»، مقتصرًا على عزوه للأربعة والحاكم. وقال ابن عبدالهادي في حاشيته: «ظاهر قوله: «ولا أراه محفوظًا» أنه من كلام الترمذي، وليس كذلك، بل هو من قول البخاري...».

[30] صوَّبه المصنّف في «الاهتمام» إلى: «وفي حديث عبدالله بن عمرو...».

[31] تمامه: «وما يُحْرَم فيه».

[32] وقع في الأصل: «ححه» مهملة، والصواب المثبت.

[33] صوَّبها المصنّف في «الاهتمام» إلى ما رأى هنا أنه ينبغي أن يقال.

[34] صوَّبه المصنّف في «الاهتمام» إلى: «عن عبدالله بن حنين، عن ابن عباس...». وقال ابن عبدالهادي في حاشيته بعد قوله: «من حديث»: «صوابه: إبراهيم بن».

[35] تمامه: «أجمعون».

[36] الحافظ أبو العباس أحمد بن ثابت بن محمد الطرقي، الأصبهاني، المتوفى سنة 521. ترجمته في سير أعلام النبلاء (19/528)، وغيره.

[37] للطرقي كتاب سمَّاه: «اللوامع في الجمع بين الصحاح الجوامع»، في أطراف الكتب الخمسة، انظر: لسان الميزان (1/415)، الفهرس الشامل للتراث العربي الإسلامي المخطوط، مؤسسة آل البيت (2/1339/قسم الحديث)، وله مختصر حُفظت قطعة منه في مكتبة جامعة أم القرى (14543).

[38] صوَّبه المصنّف في «الاهتمام» إلى: «وله»، يعني: للبخاري، ولم يذكر تخريج الجماعة له. وقال ابن عبدالهادي في حاشيته: «رواه هكذا البخاري».

[39] كذا في الأصل، وفي المطبوع: «باب».

[40] صوَّبه المصنّف في «الاهتمام» إلى: «أخرجوه إلا ابن ماجه». وقال ابن عبدالهادي في حاشيته: «رواه الترمذي بمعناه».

[41] كذا في الأصل مبتور، وفي أواخر كيفية الجهاد (ص356) (751) حديثٌ انتقد ابنُ عبدالهادي ابنَ دقيق العيد على اختصاره.

[42] تمامه: «سوى ما تقدم»، يعني: في كتاب البيوع.

[43] صوَّبه المصنّف في «الاهتمام» إلى هذا اللفظ.

[44] وانظر: تحفة الأشراف (4/66).

[45] صوَّبه المصنّف في «الاهتمام» إلى: «وحسَّنه الترمذي». وقال ابن عبدالهادي في حاشيته: «لم يصححه الترمذي، وإنما حسَّنه فقط». تنبيه: وقع في مطبوعة الإلمام: «وإنما قال: حسَّنه فقط»، والتصويب من الأصل الخطي (ق94ب).

[46] تحرف في المطبوع إلى: «الأموات».

[47] صوَّبه المصنّف في «الاهتمام» إلى: «وللبخاري عن الصعب». وقال ابن عبدالهادي في حاشيته: «حديث الصعب رواه البخاري وحده».

[48] كذا في الأصل، وفي المطبوع: «باب العتق وصحبة المماليك».

[49] صوَّبه المصنّف في «الاهتمام» إلى هذا اللفظ.

[50] كذا في الأصل، وطبقات الشافعية، وفي المطبوع: «باب المَولَى والمَوليّ عليه».

[51] صوّبه المصنّف في «الاهتمام» إلى: «وفي رواية»، دون ذكر الدارقطني، لكن سقط عنده العزو إلى مسلم في الروايتين. وقال ابن عبدالهادي في حاشيته عند قوله: «عند الدارقطني»: «مسلم أيضًا». قال السبكي: «وهذا ليس باعتراض، ولكنه فائدة جليلة»، وهو إلى الاعتراض بمعهود الأئمة، وأَولَى الأمرين، أقرب منه إلى مجرد الفائدة.

[52] في: «باب الديات» (ص586) (1123).

[53] صوّبه المصنّف في «الاهتمام» إلى: «وبه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم...»، يعني: بإسناد: عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده. وقال ابن عبدالهادي في حاشيته: «كذا في الأصل. صوابه: عمرو بن شعيب، عن أبيه ، عن جدِّه -أيضًا-. كذا هو في سنن أبي داود، وعند النسائي وابن ماجه».





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • قطعة نادرة من (حديث القهقهة وعلله) لأبي يعلى الخليلي
  • بين دفتي مجموع خطي
  • قطب الدين الأعظم (خطبة)
  • البدر المنير الساري في الكلام على صحيح البخاري لقطب الدين الحلبي

مختارات من الشبكة

  • أوهام الاضطهاد وحياة المظلومية(استشارة - الاستشارات)
  • أوهام سفيان بن عيينة في حديث الزهري لأسامة بن عبد العاطي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • قصات الشعر المعاصرة: أوهام وأحكام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أوهام ديكارت(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أوهام الانغماس في الواقع الافتراضي(مقالة - ملفات خاصة)
  • من أوهام المثقفين في أساليب العربية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة درة الغواص في أوهام الخواص (نسخة ثانية)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • كشف غياهب الظلام عن أوهام جلاء الأوهام للشيخ سليمان بن سحمان (تحقيق ودراسة)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • التنبيه على بعض أوهام البغدادي في كتاب هدية العارفين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أوهام الحب تحرمني من الزواج!(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 25/11/1446هـ - الساعة: 8:19
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب