• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحافظة على صحة السمع في السنة النبوية (PDF)
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    اختيارات ابن أبي العز الحنفي وترجيحاته الفقهية في ...
    عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد التويجري
  •  
    القيم الأخلاقية في الإسلام: أسس بناء مجتمعات ...
    محمد أبو عطية
  •  
    فوائد من حديث أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث ...
    محفوظ أحمد السلهتي
  •  
    لم تعد البلاغة زينة لفظية "التلبية وبلاغة التواصل ...
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    البشارة
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    حديث: لا نذر لابن آدم فيما لا يملك
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    خطبة: شهر ذي القعدة من الأشهر الحرم
    أبو عمران أنس بن يحيى الجزائري
  •  
    تفسير سورة الكافرون
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (4)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    من مائدة الفقه: السواك
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    أهمية عمل القلب
    إبراهيم الدميجي
  •  
    أسوة حسنة (خطبة)
    أحمد بن علوان السهيمي
  •  
    إذا استنار العقل بالعلم أنار الدنيا والآخرة
    السيد مراد سلامة
  •  
    خطبة: أم سليم صبر وإيمان يذهلان القلوب (2)
    د. محمد جمعة الحلبوسي
  •  
    تحريم أكل ما ذبح أو أهل به لغير الله تعالى
    فواز بن علي بن عباس السليماني
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / عالم الكتب
علامة باركود

في ظلال مجلة مجمع دمشق (3)

خيرالله الشريف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/11/2012 ميلادي - 7/1/1434 هجري

الزيارات: 9412

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

في ظلال مجلة مجمع دمشق (3)


الإملاء

تضم مجلة المجمع مجموعةً من المقالات تناولت بالبحث موضوعات الإملاء العربي وعلى رأسها موضوع كتابة الهمزة، والألف اللينة، وسنبدأ بمناقشة الموضوع الأول:

أ‌- كتابة الهمزة:

يقترح راضي دخيل في مقاله (كتابة الهمزة)[1] اختصار قواعدها في الآتي:

• إذا وقعت في ابتداء الكلام أن تكتب على ألف مطلقاً.

 

• إذا وقعت متوسطة أو متطرفة وكانت ساكنة أن تكتب على حرف الحركة التي قبلها، وإذا كانت متحركة أن تكتب على حرف حركتها[2].

 

ويرى إبراهيم مصطفى[3] في مقاله (اقتراح بشأن كتابة الهمزة والألف اللينة)[4] أن سبب صعوبة كتابة الهمزة المتوسطة يكمن في أن أهل الحجاز ومكة وهذيل كانوا يسهلون الهمز؛ أي: لا يهمزون، وأن تميماً كانت تحقق الهمز؛ أي: تهمز، وأن بعض العرب الذين كانوا لا يهمزون إذا أرادوا نطق الهمزة المتوسطة تكلفوا لها سكتة صغيرة لجعل الهمزة شبه مبدوء بها، وهذه السكتة لنطق الهمزة وردت في قراءة حمزة[5] أحد القراء السبعة[6].

 

ويعلل عدم نطقهم بالهمز أنه صوت مجهور شديد، وأنه لا يجيء في اللغات الهندوربية إلا في أول الكلمة، ويسوق قول ابن سينا في "أسباب حدوث الحروف"[7]:

"أما الهمزة فإنها تحدث من حفز قوي من الحجاب وعضل الصدر لهواء كثير، ومن مقاومة الطِّرْجِهَالي الحاصر (لسان المزمار) زماناً قليلاً لحفز الهواء، ثم اندفاعه إلى الانقلاع بالعضل الفاتحة وضغط الهواء معاً".

 

ويرى أن اختلاف العرب في نطق الهمزة المتوسطة هو الذي أحدث الاختلاف في رسمها، فإن القرآن لما جمع دوّن بلهجة قريش التي تسهل الهمز، وكانت لهجة قريش هي الغالبة، إلا في بعض المسائل غُلبت فيها، مثل: (ما) التميمية التي لا ينصب الخبر بعدها قد غلبت ما الحجازية التي نصبت الخبر بعدها، ومثل الهمزة المحققة التميمية التي هزمت الهمزة المسهلة الحجازية.

 

وعندما جاء الخليل[8] ورتب حروف الهجاء على مخارجها ذاق الهمزة فوجدها أقرب صوت إلى العين، وأن من الناس من يبالغ في تحقيقها فينطقها عيناً، فاقتطع من العين رأسها، وجعلها رسماً للهمزة، وكتبها قَطْعة، وشاع اسم الهمزة ورسمها، وكانت من قبل تسمى نبرة، وأثبتت الهمزة مع بقاء الكتابة الأولى، وهذا أصل الازدواج في كتابتها.

 

ويسوق قول ثعلب[9]: قالت جماعة أهل الكوفة: تكتب الهمزة بحركة ما قبلها، واحتجوا بأن الخط يترجم ما نطق به اللسان، وقال أصحاب القياس أهل البصرة: تكتب بحركة نفسها.

 

ثم رأي أبي علي الفارسي[10] أن الهمزة تكتب ألفاً حيثما كانت.

 

ويقترح إبراهيم مصطفى طريقتين لكتابة الهمزة:

• أن تكتب ألفاً في كل موضع.

• أن تكتب همزة كما رسمها الخليل.

 

ويعرض الشهابي في مقاله (قواعد رسم الهمزة)[11] ما وضعته لجنة الأصول في مجمع القاهرة وأقره مؤتمره سنة 1960، وهو:

أولاً- الهمزة في أول الكلمة:

1- ترسم ألفاً فوقها قَطعة (ء) إذا كانت مفتوحة أو مضمومة، وتوضع تحتها القطعة إذا كانت مكسورة نحو: أَكرم أُكرم إِكراماً.

2- ترسم ألفاً إذا دخل على الكلمة حرف مثل: لَإِن، لِألّا.

 

ثانياً- الهمزة في وسط الكلمة:

1- إذا كانت ساكنة رسمت على حرف مجانس لحركة ما قبلها مثل: فَأْس، بِئْر، سُؤْل.

 

2- إذا كانت مكسورة رسمت على ياء مثل: رُئي، يئِس.

 

3- إذا كانت مضمومة رسمت على واو مثل: شؤون، إلا إذا سبقتها كسرة طويلة أو قصيرة ترسم على ياء مثل: يستهزئون، بريئون.

 

4- إذا كانت مفتوحة رسمت على حرف من جنس حركة ما قبلها فإن كان ما قبلها صحيحاً رسمت على ألف مثل: يسأل، جيأة، هيأة. وإن كان هذا الساكن حرف مد رسمت مفردة مثل: تساءل، تفاءل. إلا إذا وصل ما قبلها بما بعدها فترسم على نبرة.

 

5- تعد الهمزة متوسطة إذا لحق بالكلمة ما يتصل بها رسماً كالضمائر وعلامات التثنية والجمع مثل: جزأين، شيؤه، يبدؤن.

 

ثالثاً- الهمزة آخر الكلمة:

1- إذا سبقت بحركة رسمت على حرف مجانس لحركة ما قبلها مثل: يجرؤ، يبدأ، يستهزئ.

 

2- إذا سبقت بساكن رسمت مفردة مثل: جزء، هدوء، شيء.

 

3- إذا سبقت بساكن وكانت منونة حالة النصب رسمت على نبرة بين ألف التنوين والحرف السابق لها إذا كانا يوصلان نحو: شيئاً، بطئاً. فإذا كان ما قبلها لا يوصل رسمت مفردة مثل: بَدْءًا.

 

يرد عارف النكدي[12] في مقاله (حول رسم الهمزة)[13] ما أقره مجمع القاهرة سنة 1960 من قواعد رسم الهمزة بأن الهمزة لم تكن مشكلة للكاتبين يوماً، وأن قواعدها المعروفة مألوفة للناس، وأننا في غنى عن أغلب القرارات التي أصدرها المجمع في هذا الصدد لأنه أقر ما هو مقرر، عدا القواعد التنظيمية التي أنكرت استثناء كلمتي (لئن، ولئلا) اللتين عد السابقون همزتيهما متوسطة، وعدهما مجمع القاهرة أول الكلمة فجعلهما: (لَإِن، ولِأَلّا).

 

ويرى النكدي أن الاستثناء الذي أقره المتقدمون خير من الشمول الذي أتى به مجمع القاهرة لسببين:

الأول: أن في رسم الهمزة على ياء (لئن) تفريقاً لها عن (لأن)، وفي رسمها على الياء في (لئلا) تفريق بينها وبين (لالا) و (لأ لأ).

 

الثاني: أن قول المجمع بضبط اللفظ بالشكل لدفع اللبس الذي قد يحصل ليس ممكناً دائماً في كل ما نكتب ونطبع، ومخالفة رسم مقرر مألوف إلى رسم غير مألوف قد يوقع الخطأ في اللفظ والقراءة، وربما يكون أصعب من حفظ صورة ثابتة لهاتين اللفظتين.

 

ويناقش النكدي كلمة (قرؤوا) التي مثل بها مجمع القاهرة في كتابة الهمزة المتوسطة إذ قرر كتابة الهمزة على الواو لأنه عدها متوسطة عندما جاء الفعل مسنداً إلى واو الجماعة، فعد الواو جزءاً من الكلمة مخالفاً بذلك ما سبق عندما لم يعد اللام في (لئن) من الكلمة، فجعل الهمزة فيها أول الكلمة.

 

ويرى النكدي أن فتح باب التجديد والتبديل يجعل اللغة عرضة كل يوم لآراء جديدة ومقترحات غريبة مثل: إلغاء الإعراب، والدعوة إلى العامية، والحروف اللاتينية، وتوحيد الضمائر بين المذكر والمؤنث، وتوحيد التاء المربوطة والمبسوطة، وتوحيد الألف المقصورة والممدودة.

 

ويرى أن شذوذ الإملاء في اللغات الأخرى واضطرابه على وجوه كثيرة لم يمنع أصحابها من الاعتزاز بلغتهم، وأن العربية ملك لأجيال ولا يحق لفريق أن يغير فيها دون الآخرين.

 

هذا وقد أكد[14] مجمع القاهرة سنة 1980 ما قرره[15] سنة 1960 من أولية الهمزة في كلمتي: (لَإِن، ولِأَلّا) بقوله[16]: (لا يعد من الكلمة ما دخل عليها من حروف الجر والعطف وأداة التعريف والسين وهمزة الاستفهام ولام القسم) ثم عاد في تلخيصه لقواعد كتابة الهمزة إلى القول[17]: (تكتب الهمزة في أول الكلمة بألف مطلقاً) دون أن يستثني الكلمتين المذكورتين.

 

أما مجمع دمشق فقد قرر في قواعد الإملاء[18] التي ناقشتها لجنة الأصول فيه على مدار سنتين من سنة 2007 إلى نهاية سنة 2009، ثم أقرتها وعرضتها على مؤتمره الثامن - تطبيق قاعدة الهمزة المتوسطة على كلمتي (لئن، ولئلا) استثناء من الأحكام الخاصة لكتابة همزة القطع التي تقضي بأنه لا يخل بأوليتها من حيث كتابتها على صورة الألف ما دخل عليها من الأدوات والحروف مثل لام الجر ولام الابتداء ولام القسم.

 

ولعل الصواب في رد النكدي بشأن هاتين الكلمتين وما ذكره من أسباب استثنائهما، وما قرره مجمع دمشق بعد ذلك.

 

وسنرى أن ما قرره مجمع القاهرة سنة 1960 من كتابة الهمزة في كلمة مثل (شؤون) على واو، وأدى إلى توالي الأمثال، قد عاد في مؤتمره سنة 1980 فصححه؛ إذ وضع على رأس دعائم رسم الهمزة تجنب توالي الأمثال، ووجد الحل في الرسم القرآني الذي كتبت فيه الهمزة على السطر في كلمة (رءوس)[19] عندما لا يتصل ما قبلها بما بعدها، وكتبت الهمزة في كلمة (شئون) و (مسئول)[20] على نبرة عندما يتصل ما قبلها بما بعدها.

 

وأما مجمع دمشق فقد قرر في القواعد[21] السالفة الذكر كتابة الهمزة في (شؤون) على الواو.

 

ولعل الصواب في قرار مجمع القاهرة المتعلق بكتابة الهمزة المتوسطة المضمومة وما قبلها مضموم؛ لأنه أخذ بمبدأ تجنب توالي الأمثال، ثم فرع الحل إلى قسمين: كتابة الهمزة على السطر إذا لم يتصل ما قبلها بما بعدها، أو كتابتها على النبرة إذا اتصل ما قبلها بما بعدها، فالقرار يبدو أقرب إلى القياس من جهتين: الأولى اتباعه قاعدة تجنب توالي الأمثال، والثانية استئناسه بالرسم القرآني.

 

وأما ما يتعلق بكلمتي (جيأة وهيأة) اللتين أقرهما مجمع القاهرة سنة 1960 بهذا الشكل، فقد عاد المجمع سنة 1980 فاستثنى أمثالهما بقوله[22]: (تعد ياء المد قبل الهمزة المتوسطة بمنزلة الكسرة، لذلك تكتب الهمزة على نبرة مثل: خطيئة، بريئة، مشيئة).

 

وقد قرر مجمع دمشق في الأحكام الخاصة للهمزة المتوسطة الواردة في القواعد[23] الملمع إليها أنه إذا جاءت الهمزة بعد ياء ساكنة رسمت على نبرة مثال: هيئة، بيئة، خطيئة، حُطيئة.

 

ويرى عمر الدقاق[24] في مقاله (قواعد الإملاء العربي: نظرات في غابرها وحاضرها)[25] أن تيسير كتابة الهمزة المتوسطة يتطلب استبعاد قضية الفصل والوصل بين الحروف، ويقترح أن تكتب هذه الهمزة على حرف حركتها، أو على الحرف الذي تسهل إليه، فالهمزة المضمومة تكتب إطلاقاً على الواو، والهمزة المفتوحة تكتب إطلاقاً على الألف، دون مفاضلة بين حركتها وحركة ما قبلها، فنكتب: (بيأة، هيأة، قراأة، إيماأة)، وأن تضاف ألف بعد الهمزة المفتوحة المرسومة على ألف إذا وليها حرف منطوق من جنسها، فنكتب: (إجراأات، رداأان).

 

ويلاحظ في اقتراح الدقاق مخالفته لما قرره المجمعان من المفاضلة بين حركتي الهمزة والحرف الذي قبلها[26]، والمبالغة في قبول توالي الأمثال حتى اجتمع في المثال الذي ضربه ثلاث ألفات، وهو كلمة (إجراأات).

 

ب‌-كتابة الألف اللينة:

يذهب إبراهيم مصطفى وعمر الدقاق في مقاليهما المذكورين إلى اقتراح كتابة الألف اللينة سواء أكانت طويلة أو مقصورة على صورة واحدة هي صورة نطقها، أي الألف الطويلة على الإطلاق.

 

ويرى الدقاق أن هناك عدة دواع لهذا الاقتراح هي:

• أن عدداً من القدماء ارتضوا ذلك.

 

• أن هناك عسراً في الاهتداء إلى الأصل الواوي أو اليائي في كل كلمة بعينها أو في معرفة أكانت ثلاثية أم غيرها، أو هي اسم أم فعل، أو هي عربية أم أعجمية.

 

• أن جل الكاتبين وقدراً كبيراً من المنشورات ولاسيما في مصر لا تميز بين المقصورة والياء، والصعوبة الكبرى تحدث حين لا تتبين حقيقة الكلمة المكتوبة من السياق بسهولة.

 

• أن توحيد رسم الألفات المنطوقة يخلصنا من قاعدات واستثناءات مرهقة.

 

ويضيف الدقاق اقتراح أن تكون الكتابة الموحدة بالألف المقصورة على الإطلاق، ويرى إدخال أسماء البلدان المنتهية بتاء مربوطة في الاقتراح فتكتب جميعاً بالألف مثل: ألمانيا، سوريا[27].

 

 

مصادر البحث

 

كتب:

• أسباب حدوث الحروف/ابن سينا- ط المجمع.

• أعضاء اتحاد الكتاب العرب/الاتحاد – ط2.

• الأعلام/الزركلي.

• أعلام مصر في القرن العشرين/مصطفى نجيب.

• إنباه الرواة/القفطي.

• تهذيب الكمال في أسماء الرجال/المزي – ت معروف.

• الدر النثير والعذب النمير/المالقي- ط المجمع.

• سير أعلام النبلاء/الذهبي- ط الرسالة.

• في أصول اللغة/مجمع القاهرة.

• قواعد الإملاء في ضوء جهود المحدثين/يحيى مير علم- بحث مقدم لمؤتمر مجمع دمشق السابع.

• مئة أوائل من حلب/عامر مبيض.

• مجموعة القرارات العلمية في خمسين عاماً/مجمع القاهرة.

• معرفة القراء الكبار/الذهبي- ط الرسالة.

• الموسوعة العربية/هيئة الموسوعة بدمشق.

• نزهة الألباء في طبقات الأدباء/ابن الأنباري.

• النشر في القراءات العشر/الجزري- ط دهمان.

 

دوريات:

• مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق.



[1] مجلة المجمع 9/764- 765، ولم أجد ترجمة راضي دخيل في ما وقفت عليه من مصادر.

[2] أشار يحيى ميرعلم في بحثه (قواعد الإملاء في ضوء جهود المحدثين) المقدم إلى المؤتمر السابع لمجمع دمشق ص45 إلى أن عبد الجبار جعفر القزاز عد هذا الاقتراح أقرب الاقتراحات إلى القبول، وأحال إلى كتاب (الدراسات اللغوية في العراق) ص233.

[3] (1888- 1962م): عالم بالنحو من أعضاء مجمع القاهرة، تخرج في الأزهر ثم في كلية دار العلوم، وكان أستاذاً في جامعة الإسكندرية، وعميداً لكلية دار العلوم سنة 1947،صنف كتاب (إحياء النحو) الذي تضمن آراء جديدة أقرها مجمع القاهرة. "الأعلام" 1/74، "أعلام مصر في القرن العشرين" ص80.

[4] مجلة المجمع 32/117- 122.

[5] حمزة بن حبيب الزيات أبو عمارة الكوفي التيمي مولى آل عِكرمة بن رِبعي ولد سنة 80ﻫ، وتوفي سنة 156ﻫ، أحد حفاظ الحديث، ترجمته في: "معرفة القراء الكبار" 1/111، "تهذيب الكمال في أسماء الرجال" 7/314. ومصادرها ثمة.

[6] "الدر النثير والعذب النمير" 1/596- 598، "النشر في القراءات العشر" 1/419- 428.

[7] "أسباب حدوث الحروف"، ص72.

[8] الخليل بن أحمد أبو عبد الرحمن الفراهيدي البصري، صاحب العربية، ومنشئ علم العروض، ولد سنة 100ﻫ، وتوفي بعد 160ﻫ، ترجمته في: "إنباه الرواة" 1/341- 347، و "سير أعلام النبلاء" 7/429، ومصادرها ثمة.

ينظر في مجلة المجمع مقال (الخليل رائد علم الأصوات) لحازم الحلي مج68/195، و (مع الخليل بن أحمد إمام العربية ورائد مؤلفي المعاجم) لعبد القادر زمامة مج74/259.

[9] هو أحمد بن يحيى، أبو العباس البغدادي مولى شيبان، إمام النحو، وصاحب "الفصيح" والتصانيف، ولد سنة 200ﻫ، وتوفي سنة 291ﻫ، ترجمته في: "إنباه الرواة" 1/ 173- 186، و "سير أعلام النبلاء" 14/5، ومصادرها ثمة.

[10] هو الحسن بن أحمد الفَسَوي، إمام النحو، صاحب التصانيف، توفي سنة 377ﻫ، ترجمته في: "نزهة الألباء" ص315، "سير أعلام النبلاء" 16/379، ومصادرها ثمة.

[11] مجلة المجمع 36/163- 165.

[12] ولد في بيروت سنة 1887، وتوفي في (عبيه) بجبل لبنان سنة 1975، حاز إجازة (أنجمن) العدلية سنة 1911، فصار محامياً وقاضياً، واشتهر بالقضاء العادل، لاحقه الفرنسيون سنة 1918 في لبنان فلجأ إلى سورية واشترك في تأسيس الحكومة العربية بدمشق، وكان عضو لجنة تعريب الألفاظ فيها، ثم عضو المجمع العلمي العربي من سنة 1923، ومدرس علم الاجتماع السياسي في معهد الحقوق العربي بدمشق، صرفه الفرنسيون عن العمل الحكومي سنة 1930، وأغلقوا الدوريات التي أسسها: (الميثاق، والأيام، واليوم)، وزجته جيوش الحلفاء في سجون (تدمر، وراشيا، والميه وميه). تقلد مناصب عدة منها: المدير العام لوزارة العدل من 1937 إلى 1939، المدير العام للشرطة والأمن العام سنة 1945، رئيس مجلس شورى الدولة من 1946 إلى 1948، محافظ جبل العرب ونائب الحاكم العسكري فيه من 1948 إلى 1949، مدير الأوقاف الدرزية. له زهاء (200) مقالة، و (3) كتب هي: "الموجز في علم الاجتماع"، "القضاء في الإسلام"، "معضلة الشرق" ترجمه عن الفرنسية.

"الموسوعة العربية" 21/30- 32، المجلة 50/253- 302.

[13] المجلة 36/696- 702.

[14] ينظر ذلك بعنوان: (ضوابط رسم الهمزة) في كتاب: "في أصول اللغة" 3/281- 283، و "مجموعة القرارات العلمية في خمسين عاماً" ص 308- 312.

[15] وهو ما عرضه الشهابي بعنوان: (قواعد رسم الهمزة)، وسبق إيراده.

[16] تنظر الدعامة الثانية من (ضوابط رسم الهمزة) السابق ذكرها.

[17] ينظر ملخص قواعد كتابة الهمزة من المصدر السابق.

[18] في الصفحة الخامسة المتضمنة للفقرة (ب) من الأحكام الخاصة التابعة لهمزة القطع، وكانت هذه القواعد متداولة في المجمع قبل أن تطبع في كتيب سنة 2010 بعنوان : (قواعد الإملاء) ، وهو غير الكتيب الذي صدر سنة 2004 عن المجمع بالعنوان ذاته، وأعاد المجمع النظر فيه، وكتب يحيى ميرعلم مقالاً في نقده بعنوان: (نظرات في "قواعد الإملاء" التي صدرت عن مجمع اللغة العربية بدمشق 2004م) نشر في العدد (4) من المجلد (8) من مجلة الدراسات اللغوية الصادرة عن مركز الملك فيصل في الرياض ص131- 194.

[19] في قوله تعالى: ﴿ طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُءُوسُ الشَّيَاطِينِ ﴾ [الصافات:65].

[20] في قوله تعالى: ﴿ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْئُولاً ﴾ [الإسراء: من الآية34].

[21] في الصفحة (7)، الفقرة (ب)، تحت عنوان : كتابة الهمزة على الواو.

[22] تنظر: (ضوابط رسم الهمزة) فقرة: استثناءان من القاعدة، ضمن كتاب "في أصول اللغة" 3/282.

[23] في الصفحة (7)، الفقرة الثانية من (أحكام خاصة).

[24] ولد في حلب سنة 1927م، حاز الدكتوراه من جامعة عين شمس بالقاهرة سنة 1966، كان عميداً لكلية الآداب بحلب من 1970- 1980م ورئيس فرع اتحاد الكتاب العرب بحلب من سنة 1976 إلى سنة 1980، ومن سنة 1983 إلى 1993، له ما يزيد على ثلاثين مؤلفاً منها: "أبو علي القالي ومنهجه في البحث"، و "نقد الشعر القومي"، و "فنون الأدب العربي المعاصر في سورية"، من مصادر ترجمته: "مئة أوائل من حلب" ص644- 645، "أعضاء اتحاد الكتاب العرب" ص 278- 279.

[25] مجلة المجمع 73/923- 944.

[26] ينظر في هذه المسألة ما كتبه رمضان عبد التواب بعنوان: (تاريخ الهمزة وقواعد رسمها في العربية)، وما كتبه بشير محمد سلمو بعنوان: (قاعدة الأقوى لكل الهمزات وسط الكلمة وآخرها) ضمن كتاب: "في أصول اللغة" 3/291، 292، 295.

[27] ينظر في هذا الباب مقال أنستاس ماري الكرملي (كتابة آخر الألفاظ المؤنثة) في المجلة 19/89- 93، ومقال عبد القادر المغربي (كيف تكتب سورية؟) في المجلة 28/329- 330، ومقال مصطفى الشهابي (سوريّا وسوريَة) فيها 37/307- 308.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • في ظلال مجلة مجمع دمشق (1)
  • في ظلال مجلة مجمع دمشق (2)

مختارات من الشبكة

  • حديث: سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • من يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • الشاب الناشئ في عبادة ربه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • في ظلال التلبية (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • إضاءات في ظلال السيرة (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الاتجار بالبشر وتأثيراته على أفريقيا، ظلال قاتمة على التنمية المستدامة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • في ظلال أول بيت وضع للناس (4)(مقالة - موقع د. حيدر الغدير)
  • في ظلال أول بيت وضع للناس (3)(مقالة - موقع د. حيدر الغدير)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب