• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الكبر
    د. شريف فوزي سلطان
  •  
    الفرق بين إفساد الميزان وإخساره
    د. نبيه فرج الحصري
  •  
    مهمة النبي عند المستشرقين
    عبدالعظيم المطعني
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (3)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    ماذا سيخسر العالم بموتك؟ (خطبة)
    حسان أحمد العماري
  •  
    فقه الطهارة والصلاة والصيام للأطفال
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    ثمرة محبة الله للعبد (خطبة)
    د. أحمد بن حمد البوعلي
  •  
    خطبة: القلق من المستقبل
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    فوائد وعبر من قصة يوشع بن نون عليه السلام (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    خطبة: المخدرات والمسكرات
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    {وما النصر إلا من عند الله} ورسائل للمسلمين
    الشيخ محمد عبدالتواب سويدان
  •  
    من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: (الرزاق، ...
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    الأحق بالإمامة في صلاة الجنازة
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    فضل الصبر على المدين
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    تفسير قوله تعالى: { والذين إذا فعلوا فاحشة أو ...
    سعيد مصطفى دياب
  •  
    محاسن الإرث في الإسلام (خطبة)
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / عالم الكتب
علامة باركود

الابن الأصولي يجيش المؤسسات ضد الإسلام

د. عبدالرحمن أبو المجد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/8/2012 ميلادي - 7/10/1433 هجري

الزيارات: 5413

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الابن الأصولي يجيش المؤسسات ضد الإسلام

ديفيد هورويتز الابن الأصولي اليهودي، يجنِّد المؤسَّسات لمحاربة الإسلام، انطلق من أقصى اليسار لأقصى اليمين، رحلة متطرِّف يهودي يعتنق الاندفاع توجهًا، يؤمن بفاعلية العمل المؤسسي، وقوته في ظل هيمنة المؤسَّسات على الفكر وتوجيهه، ونجح في ذلك نجاحاتٍ لم تتحقق لغيره، كاتبٌ من أكثر الكتَّاب المحافظين الأمريكيين نشاطًا وقوة وفاعلية، ومحامٍ وسياسي، يحرر في مجلة فرونت بيج، ويكتب أيضًا في كريستوفر روديس نيوزماكس، ومؤسس ورئيس مركز ديفيد هورويتز للحرية [1]، أَسس هورويتز منظمة الطلاب لحرية التعليم أيضا، هدفُها المنصوص: تقاتل التلقين اليساري الأكاديمي، ليتها وقفت عند هذا الهدف.

 

نتجول في كتابه" الابن الأصولي " الذي ألَّفه هو وابنته للتأكد من بعض أفكاره، ولد في 1939م لأسرة يهودية في مدينة نيويورك، أبوه معلِّم بالمدارس العليا، وأمه كذلك، قاما بتدريس اللغة الإنجليزية، كان أبوه وأمه أعضاء منذ فترة طويلة في الحزب الشيوعي الأمريكي، ومؤيدين بحماس شديد لجوزيف ستالين، كانوا جميعًا أعضاء الحزب الشيوعي في الولايات المتحدة الأمريكية بين 1956 - 1975 كان هو بنفسه تابعًا صريحًا لليَسار الجديد قبل رفضه الكامل لليسار، أعاد حساب رحلته الأيديولوجية المتطرفة، وصفها بأنها رحلة جيل طويلة.

 

بعد موت جوزيف ستالين في 5 مارس 1953، تخاصمت عائلة هورويتز[2] مع الحزب الشيوعي الأمريكي بعد نشر خطاب خرشوف السري في 1956، نشر تقرير خرشوف كان أقوى ضربة ضد الإمبراطورية السوفيتية أثناء الحرب الباردة، عندما فتح أبواي وأصدقاؤهما المورنينغ تايمز، وقرؤوا التقرير، انهار عالمهم وانهارت إرادتهم للكفاح؛ لأن الوثيقة كانت حقيقية، كل شيء تقريبًا قالوه واعتقدوه كان خاطئًا، مهمتهم السرية أوقعتهم في الوحل بشكل عميق جدًّا، واكتسحهم المد، فسافر إلى لندن ليوظف في مؤسسة بيرتراند "رسل" للسلام[3] كمثقَّف ماركسي مهمٍّ، في 1966، أقنع هورويتز "بيرتراند رسل" للاجتماع لمحاكمة التدخل الأمريكي في حرب فيتنام للحكم عليه كمجرم حرب، حُكم المحكمة لم يعجبه، لذا اتَّهم[4] قضاة المحكمة بالرَّعاع المتعادية feuding rabbl.

 

ثم كتب العملاق العالمي الحر: نقد السياسة الخارجية الأمريكية أثناء الحرب الباردة، وفي يناير 1968، عاد إلى الولايات المتحدة، وأصبح محرر مجلة Ramparts اليسار الجديدة.

 

كجزء من عمله، ساعد نيوتن خبير محاسبات بالمال لدعم مدرسة لأطفال أعضاء الحزب، في ديسمبر 1974، وجد نيوتن مقتولاً في ميناء سان فرانسيسكو[5]، استشهد بأن تلك التجربة كانت المحفز الذي قاده لرفض الماركسية بالكامل.

 

تعترف ابنته سارة هورويتز[6]: إنني دمجت الدروس المؤلمة لحياة أبي بيهودية باطنية؛ لإكمال المهمة التي يمكن أن تنقذ نفسه من الانتحار.

 

في ربيع عام 1985، كتب مقالةً للواشنطن بوست، وضحت المقالة تغييرهم من وجهات النظر والقرار الأخير للتصويت لصالح الرئيس رونالد ريغان.

 

في 1987، شارك هورويتز في استضافة: "مؤتمر الأفكار الثاني" في واشنطن، وصفه سيدني بلامنثال في الواشنطن بوست "خروجه" كمحافظ اجتماعي.

 

طبقًا لألكساندر كوكبرن يعلق هورويتز بأن آباءه الستالينيين ما سمحوا له ولا لأخته بمشاهدة أفلام غير أفلام الدعاية للاتحاد السوفيتي[7].

 

في مايو 1989 سافر إلى بولندا للمشاركة في مؤتمر في Krakaw يدعو إلى نهاية الشيوعية[8] بعد الزحف مع المنشقِّين البولنديين للاحتجاج ضد النظام، أعلن هورويتز قائلاً:

"بالنسبة لي، تقليدي العائلي للأحلام الاشتراكية انتهى، الاشتراكية لم تعد حلمًا كمستقبل ثوري، إنها فقط مجرد كابوس للماضي[9].

 

في 1992، هورويتز وكولير أسس مجلة Heterodoxy الزندقة، المجلة ركزت على التعرض المفرط للتصويب السياسي في الحرم الجامعية.

 

بدأ يتوغل أكثر، عارض هورويتز التعويضات التي تدفع للعبودية، اعتبرها شيئًا عنصريًّا أصلاً ضد السود، جادل بأن انطباق علامات "مثل سليل العبيد" إلى السود تُسيء احترامهملذاتهم، وتعزلهم في المجتمع[10]، اشترى هورويتز مساحات إعلانية في المنشورات المدرسية؛ لكي تنشر رأيه في المدارس بأن الأمريكيين الإفريقيين لم يعد لديهم الحقُّ في تعويضات العبودية في الولايات المتحدة، العديد من عروضه رُفضت، وفي بعض المدارس والصحف التي نشرت الإعلانات، سُرقت وحُطِّمت[11] منشوراته.

 

بعد انهيار اليسار والاتحاد السوفيتي، قام بمهاجمة الإسلام، دعم سياسة بوش الخارجية، عارض هورويتز التدخل الأمريكي في حرب كوسوفو، جادل بأنها غير ضرورية، وضارة بالمصالح الأمريكية[12]، في كتابه 2004 ادعى بأنه يكتشف الشبكات، وبأن هناك تحالفًا سيئًا: يتشكل من الإسلام الأصولي واليسار الأمريكي، أكَّد هورويتز بأن اليساريين يدعمون ذلك عمدًا، وهذا ما يتطلب فحصًا مستمرًّا؛ أي: يجب أن تتم مراقبتُهم على مدار الساعة.

 

وقام بفحص الأكاديميين الأمريكيين، فحص في كتابه الأكاديميين الأكثر خطورة، الـ101 في أمريكا، واتهم دانا كلاود Dana L. Cloud أستاذ الاتصال بجامعة تكساس، ومعه 99 أكاديميًا أدرجهم في كتابه بأنهم الأكثر خطورة (pp. 93، 377).

 

أكد على ادعائه عندما ذكرت كلاود: "إن الجيش الأمريكي بعد 11/9، وفي السنوات الأخيرة، أصبح القاتل الأكثر فاعلية للمدنيين حول العالم".

 

رد كلاود: بأن تجربتي تبيِّن بأن هورويتز يشكل ضررًا حقيقيًّا على حياة الأساتذة الأكاديميين.

 

هجمات هورويتز كانت خطيرةً لدرجة أن الناس الذين قرؤوا الكتاب، أرسلوا الرسائل بانتظام إلى مسئولي الجامعة، أنا شخصيًّا، استلمت - في الغالب عن طريق البريد الإلكتروني -" تهديداتٍ قوية، منها تهديدات تطالب بأخذ ابنتي من رعايتي، تهديدات بالاعتداءات الجنسية، تهديدات أخرى مروِّعة ومقرفة، هورويتز لا يرسل هذا، لكنه يتبنى مناخًا وثقافة تشجِّع الناس على هذا، وكنتيجة لهذا، فإنه يجبُ ألا يُرى كمدافعٍ عن حريةِ التعليم، لكن كعدو لحرية التعليم[13].

 

فتح هورويتز النار خصوصًا على الأساتذة الأكاديميين الذين اعتبرهم ال101 الأكثر خطورة في أمريكا، قام البروفيسور تود جيتلين[14] Professor Todd Gitlin بكتابة تقرير من50 صفحة في مايو 2006 فنَّد مزاعم هورويتز، ووصفها بأنها مزاعمُ غير مؤكدة، تبدو إما من سوء اقتباس، أو أُخذت من خارج السياق.

 

بعد المناقشة، اتخذت جمعية الاتصال الوطنية NCA قرارًا بألا تسمح لهورويتز بالكلمة كعضو في المؤتمر الوطني في 2008، حتى بعد أن وافق على دفع مبلغ 7،000$ كمتكلم.

 

في برنامج ريز خان التلفزيوني Riz Khan television show – رضوان خان باكستاني بريطاني، يعمل لحساب هيئة الإذاعة البريطانية وشبكة سي، استضافت قناة الجزيرة الإنجليزية برنامجه التلفزيوني الخاص - مع حسين عبيش - ناشط في مجال الدعوة لقضايا العرب في الولايات المتحدة، يصف نفسَه بأنه ملحد في الجالية المسلمة بالولايات المتحدة - قال عبيش: بأن العرب لا يعملون شيئًا بدافع غريزي، وليس للمسلمين ولاءٌ لبلادهم، ولاؤهم الوحيد للإسلام، هذا ما تعلموه منذ الولادة، وهذا كلُّ ما عرفوه، ليس للمسلمين حدود[15].

 

نبي الرحمة:

قال - تعالى -: ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ ﴾ [الأنبياء: 107].

 

قال - تعالى -: ﴿ لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ [آل عمران: 164].

 

في نفس البرنامج التلفزيوني، ادعى هورويتز[16] بأن النبي محمدًا - صلى الله عليه وسلم - دعا لإبادة اليهود extermination of Jews.

 

وهو ادعاءٌ مكشوف قصَد بني قريظة، وللرد على شبهتِه: لم يدعُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لإبادة اليهود، لقد عاهدهم، وبالرغم من خياناتهم المتكررة، لم ينتقم منهم، سمح لهم بالخروج، أما ما حدث في بني قريظة، تعلق المستشرقة "كارن آرمسترونغ" كراوٍ ختامي في فيلم "محمد - صلى الله عليه وسلم - تراث نبي Muhammad Legacy of a Prophet": "قريظة" - أي: ما حدث لبني قريظة - "لا يمكن أن ترى كمعاداة للسامية، فمحمد ما كان لديه شيءٌ ضد الشعب اليهودي، أو الدين اليهودي"، ويضيف المستشرق "واط" عن بني قريظة[17]: وكانوا سيهاجمون محمدًا من المؤخِّرة، كانت هناك فرصة.

 

يؤكد "ماركو"[18] أن بني قريظة "كانت - بشكل مفتوح، ومن المحتمل بشكل نشيط - تساند المكِّيين وحلفاءهم"، ويكتب أنه اكتشف أن قريظة كانت متواطئةً مع العدو أثناء المعركة[19]، وكتب ذلك في "الموسوعة البريطانية".

 

يتفق "واط"[20] و"باريت"[21] أن بني قريظة قُتلوا؛ ليس بسبب إيمانهم اليهودي، ولكن بسبب نشاطات خيانية ضد المسلمين في المدينة.

 

في نفس البرنامج صرَّح أيضًا بأنه يدعم "خلق دولة فلسطينية في الأردن".

 

يهاجم العرب:

اتهم هورويتز[22] العرب، وألقى اللومَ على العرب في عبودية السود، وأضاف بأنه يرفض فكرةَ كونهم ضحايا التمييز العنصري.

 

رد برسالة مفتوحة في مجلة الفرونت بيج على موريس ديس - رئيس مركز قانون الفاقة الجنوبي، صرح هورويتز بأنها رسالةُ تذكير "بأن العبيد الذين نُقلوا إلى أمريكا اشتُروا من النخَّاسين الإفريقيين والعرب، ويجب عليهم أن يدفعوا التعويضات، لا أن يقوم البِيض بالدفع عوضًا عنهم، لماذا لا يدفع الإفريقيون والعرب باعتبارهم مسؤولين عن العبودية، وقد رفض مركز قانون الفاقة الجنوبي ذلك.

 

في 2008، صرح هورويتز بأن الكوفية الفلسطينية keffiyah، رمز الإرهاب، اتهم وليد عفيفي - اسمه الحقيقي جورج عفيفي، خبير اتصال - بأنه يوصي بالحقد، ويلطخ الثقافة الأمريكية بالثقافة العربية، لكونه يصر على ارتداء الكوفية حول رقبته؛ لهذا اتهم تيم وايز[23] Tim Wise - محاضر وناشط يساري - هورويتز بالتمييز العنصري، وقال بأن هورويتز استلم هورويتز 4 مليون دولار من مؤسسة برادلي، التي موَّلت منحنى بيل أيضًا (كتاب جدالي على الجنس والاستخبارات).

 

التمييز العنصري:

وصف مركز قانون الفاقة الجنوبي (SPLC) مركز هورويتز لدراسة الثقافة الشعبية كأحد "المؤسسات ال17 من المجالس اليمينية التي تدعم الجهود لجعل الأفكار المزعومة والمتزمتة محترمة".

 

يحارب الوجود الإسلامي:

هاله نشاطُ جمعية الطلاب المسلمين (MSA)، في إبريل 2008، أدار مركز حرية ديفيد هورويتز هجومًا متزامنًا غلَّفه بإعلان في Daily Nexus بجامعة كاليفورنيا، يزعم فيه بأن لجمعية الطلاب المسلمين صلاتٍ بالإخوان المسلمين، والقاعدة، وحماس، تهمة واحدة مما زعمه كفيلة بإغلاق الجمعية وملاحقة من بها من أعضاء، وفي مايو في نفس العام تكلم هو بنفسه في ال UCSB، واتَّهم جمعية الطلاب المسلمين بدعم "محرقة ثانية لليهود"، ردت الجمعية في الديلي نيكسوس daily nexus عليه بأنها منظمة سلمية، ليست مجموعة سياسية، وأضاف مستشار الجمعية أن الجمعية تشترك في النشاطات الدينية المشتركة مع مجموعات الطالب اليهودية، واشتركت في العمل الخيري لإغاثة الكارثة الوطنية.

 

و في الكولومبيا اسبكتيتور في نفس الوقت كتب أيضًا إعلانًا في شكل تقرير صحفي، ادعى أن جمعية الطلاب الإسلامية جماعة ثورية، جايك شيرمان، رئيس تحرير الصحيفة، قال ادعاءات هورويتز أصولية "سخيفة"، ووعد بمراجعة سياسات النشر في الصحيفة.

 

في الديلي كوليغان قال: طبقًا لاستطلاعات الرأي العام "إن 150 مليون من بين 750 مليون مسلم يدعم الجهاد المقدس ضد المسيحيين، واليهود والمسلمين الآخرين".

 

في جامعة ماسوشوستس عمل هورويتز مقارناتٍ عديدة من الإسلاميين إلى النازيين: "الإسلاميون أسوأ من النازيين؛ لأن النازيين لم يخبروا العالم بأنهم يريدون إبادة اليهود".

 

قال هورويتز أيضًا: "هناك مسلمون جيدون، ومسلمون سيئون، مثلما كان هناك ألمان جيدون وألمان سيِّئون"، والفلسطينيون نازيُّون، كل واحد منهم إرهابي، ومسؤوليهم المنتخبين إرهابيّين".

 

أثناء خطاب في جامعة كاليفورنيا في سانتا باربرا، اتهم هورويتز الطلاب الذين يلبَسون اللون الأخضر بأنهم يساندون جمعية طلاب المدرسة الإسلامية المساندة لحماس، والطلاب الذين يلبسون الكوفية العربية يلبسونها لتشريف ياسر عرفات والإرهاب[24].

 

وجه هورويتز الحملات أيضًا مثل "أسبوع الوعي بالفاشية الإسلامية[25] Islamofascism " جاء بالنُّقاد البارزين للإسلام، وجعلهم يتحدثون في أكثر من مائة حرم جامعي في أكتوبر 2007م.

 

نسيتُ أن أذكر بأن جهاد ووتش التي تدار بشكل مستقل من قبل روبرت سبينسر تنتسب لمركز حرية ديفيد هورويتز، وهذا دليل واضح على أن سبنسر يوجِّهه الفكر اليهودي.

 

كتبه ومنشوراته الأخرى:

كتب كتبًا كثيرة؛ منها:

الطالب: النشاطات السياسية لطلاب بيركيلي 1962.

 

الشركات والحرب الباردة 1969.

 

أوتار أسوار الإمبراطورية 1969.

 

الإمبراطورية والثورة: تفسير أصولي من التاريخ المعاصر 1969.

 

الشركات والحرب الباردة 1970.

 

العملاق العالمي الحر: نقد السياسة الخارجية الأمريكية فترة الحرب الباردة 1971.

 

الحدود الأولى: الحروب الهندية وأصول أمريكا 1978.

 

الأفكار الثانية: ينظر الراديكاليون السابقون للوراء في الستينيات 1989.

 

الجيل التدميري: الأفكار الثانية حول الستينيات 1989.

 

الابن الأصولي: رحلة جيل طويلة 1997، سيرة ذاتية.

 

بطاقة الجنس: الذنب الأبيض، استياء السود، والهجوم على الحقيقة والعدالة 1997.

 

كراهية ضاربة للبيض: والأسباب التقدمية الأخرى 1999.

 

سياسة سوء النية: الهجوم الأصولي على مستقبل أمريكا 2000.

 

فنُّ الحرب السياسية والمساعي الأصولية الأخرى 2000.

 

كيف يضرب الديمقراطيون والأفكار الهدامة الأخرى 2002.

 

الحروب الهمجية: الخلاف على التعويضات للعبودية 2002.

 

أوهام اليسار: رحلة ثقافية طويلة 2003.

 

التحالف السيئ: الإسلام الأصولي واليسار الأمريكي 2004.

 

القارئ المعادي لتشومسكي مع بيتر كولير 2004.

 

الأساتذة الـ101: الأكاديميون الأكثر خطورة في أمريكا 2006.

 

حزب الظل: هكذا جورج سوروس وهيلاري كلنتن، وراديكاليو الستينيات سيطروا على الحزب الديمقراطي 2007.

 

حرب اليسار ضد حرية التعليم 2007.

 

ما يصدع القلب 2009.

 

أسس مؤسسات كبرى، ليتنا نتعلَّم من درسه في بناء المؤسسات، ليتنا ندَعُ إعجاب كل صاحب موقع إلكتروني بموقعه، المؤسَّسات الدولية هي سماتُ هذا القرن تلتهم المواقع الإلكترونية ولم تبق إلا الشبكات، الشبكات العملاقة فقط.

 



[1] -Horowitz، David (1997). Radical Son: A Generational Odyssey. New York، NY: Simon & Schuster. p. 25.

[2] -Radical Son، page 84.

[3] - Radical Son، page 146-153.

[4] - Radical Son، pages 148-153.

[5] Radical Son، pages 356-357.

[6] -Radical Son، pages 413-416.

[7] - Radical Son، page 388.

[8] -Radical Son، page 391.

[9] - Radical Son، pages 405-406.

[10] - Horowitz، David (2001-01-03). "Ten Reasons Why Reparations for Blacks is a Bad Idea for Blacks – and Racist Too". FrontPageMagazine.com. http://www.frontpagemag.com/Articles/ReadArticle.asp?ID=1153. Retrieved 2007-02-01.

[11] - Walsh، Joan (2001-03-09). "Who's afraid of the big، bad Horowitz?". Salon.com. http://archive.salon.com/news/feature/2001/03/09/horowitz/. Retrieved 2007-02-01.

[12] - Horowitz، David (1999-05-11). "Stop This War". FrontPageMagazine.com. http://www.frontpagemag.com/Articles/ReadArticle.asp?ID=1196. Retrieved 2007-02-01.

[13] -"Communicating About David Horowitz" in Insider Higher Ed February 19، 2008

[14] -Berlet، Chip (2003). "Into the Mainstream". Intelligence Report. Southern Poverty Law Center. http://www.splcenter.org/intel/intelreport/article.jsp?pid=105. Retrieved 2006-04-23.

[15] -al-Jazeera news: Riz Khan show، 08/21/08، at marker number 3.16

[16] -al-Jazeera news: Riz Khan show، 08/21/08، at marker number 3.16

and، at marker number 6.15

[17] -Watt، Muhammad، Prophet and Statesman، Oxford University Press، p.171.

[18] -Qurayza article، Encyclopedia of the Qur'an، vol. 4، p.334.

[19] -Nasr in Muhammad article، Britanica Encyclopedia

[20] -Stillman، The Jews of Arab Lands: A History and Source Book p. 14 - 16.

[21] -Inamdar، Muhammad and the Rise of Islam، p. 166f.

[22] -Horowitz، David (2003). "An Open Letter To Morris Dees". FrontPageMagazine.com. FrontPageMagazine.com. http://www.frontpagemagazine.com/Articles/Printable.asp?ID=9622. Retrieved 2006-04-23.

[23] -Ben Preston. "David Horowitz Provokes Extreme Response with Anti-Arab Remarks". Santa Barbara Independent. http://www.independent.com/news/2008/may/15/david-horowitz-provokes-extreme-response-anti-arab/.

[24] - A Student's Guide to Hosting Islamo-Fascism Awareness Week awareness-week/49/a-students-guide-to-hosting-islamo-fascism-awareness-week/

[25] -al-Jazeera news: Riz Khan show، transcript for 8/21/08





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خطة للرد على الشبهات المثارة ضد الإسلام على مواقع الإنترنت
  • تغريم "بريجيت باردو" 15 ألف يورو لإثارة الكراهية ضد الإسلام

مختارات من الشبكة

  • ابن بطة الأب وابن بطة الابن(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • القياس الأصولي عند ابن رشد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأثبات في مخطوطات الأئمة: شيخ الإسلام ابن تيمية والعلامة ابن القيم والحافظ ابن رجب (PDF)(كتاب - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • الأثبات في مخطوطات الأئمة: شيخ الإسلام ابن تيمية والعلامة ابن القيم والحافظ ابن رجب (WORD)(كتاب - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • من سلسلة أحاديث رمضان حديث: يا معشر قريش، احفظوني في أصحابي وأبنائهم وأبناء أبنائهم(مقالة - ملفات خاصة)
  • ابن النجار وابنه تقي الدين ابن النجار(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • جلوس زوجة الابن مع أبناء الأسرة على الإفطار أو اجتماع العائلة(مادة مرئية - موقع موقع الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالله الحميد)
  • من تراجم المنشئين: الخوارزمي - ابن العميد - ابن عبد ربه - ابن المعتز - الجاحظ - الحسن بن وهب(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • بريطانيا: رئيس الوزراء يطالب ببذل الجهود للقضاء على الإسلام الأصولي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أثر العامل الفكري في فكر الإمام ابن مفلح(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب