• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    فتنة الابتلاء بالرخاء
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الحج ويوم عرفة (خطبة)
    د. محمد بن مجدوع الشهري
  •  
    خطبة (المساجد والاحترازات)
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    لماذا قد نشعر بضيق الدين؟
    شهاب أحمد بن قرضي
  •  
    حقوق الأم (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    الدرس الواحد والعشرون: غزوة بدر الكبرى
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    أهم مظاهر محبة القرآن
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    تفسير سورة المسد
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    الحديث: أنه سئل عن الرجل يطلق ثم يراجع ولا يشهد؟
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    خطبة مختصرة عن أيام التشريق
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    قالوا عن "صحيح البخاري"
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (12)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    عشر أيام = حياة جديدة
    محمد أبو عطية
  •  
    من مائدة الحديث: فضل التفقه في الدين
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    خطبة: فما عذرهم
    أحمد بن علوان السهيمي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / خواطر إيمانية ودعوية
علامة باركود

التفكر في النبات

التفكر في النبات
إبراهيم جاسم

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/12/2015 ميلادي - 26/2/1437 هجري

الزيارات: 105310

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التفكر في النبات



الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على الهادي الأمين.

وفي كل شيءٍ له آيةٌ ♦♦♦ تدلُّ على أنه واحد


التفكُّر عبادة قلَّما يُتعبَّد بها في هذا الزمان، فهي عبادة أصحاب العقول، الذين يَرون عظمة الله ووحدانيته وكماله وجماله في كل شيء، والآيات الكونية والقرآنية كثيرة، وهدفها التعريف بالله، ولكي يَعرف الإنسان ربه، فإذا عرفه انصرف قلبه إليه بالتوحيد والرغبة والرهبة والرجاء والمحبة لهُ سبحانه، فهو وحده المستحق لذلك، وهذه أرقى مراتب العبودية، والكون كله يدلُّك على الله، وأسماء الله الحسنى مجسدةٌ في الكون، ولكي يعلم بذلك أنَّ الكمال المطلق هو لله تعالى، وأن كل شيء مقاليده بيده سبحانه؛ ﴿ وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الْأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُون ﴾ [هود: 123].


وموضوعنا هو التفكُّر في ظاهِرة النبات، وكيف أنَّ النبات آية وإعجاز قائم بأَسرِه.


النبات آية تدلُّ على الله:

بعض الآيات التي تتحدث عن عظمة خلق النبات:

• ﴿ وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِنْ طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انْظُرُوا إِلَى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُون ﴾ [الأنعام: 99].


• ﴿ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ مَهْدًا وَسَلَكَ لَكُمْ فِيهَا سُبُلًا وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْ نَبَاتٍ شَتَّى * كُلُوا وَارْعَوْا أَنْعَامَكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِأُولِي النُّهَى ﴾ [طه: 53، 54].


• ﴿ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُخْتَلِفًا أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ ﴾ [فاطر: 27].


• ﴿ وَأَنْزَلْنَا مِنَ الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجًا * لِنُخْرِجَ بِهِ حَبًّا وَنَبَاتًا * وَجَنَّاتٍ أَلْفَافًا ﴾ [النبأ: 14 - 16].


• ﴿ أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَسُوقُ الْمَاءَ إِلَى الْأَرْضِ الْجُرُزِ فَنُخْرِجُ بِهِ زَرْعًا تَأْكُلُ مِنْهُ أَنْعَامُهُمْ وَأَنْفُسُهُمْ أَفَلَا يُبْصِرُونَ * وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْفَتْحُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴾ [السجدة: 27، 28].


• ﴿ فَأَخْرَجْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْ نَبَاتٍ شَتَّى ﴾ [طه: 53].


• ﴿ وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ حَتَّى إِذَا أَقَلَّتْ سَحَابًا ثِقَالًا سُقْنَاهُ لِبَلَدٍ مَيِّتٍ فَأَنْزَلْنَا بِهِ الْمَاءَ فَأَخْرَجْنَا بِهِ مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ كَذَلِكَ نُخْرِجُ الْمَوْتَى لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُون ﴾ [الأعراف: 57].


• ﴿ إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ذَلِكُمُ اللَّهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ ﴾ [الأنعام: 95].


• ﴿ فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ إِلَى طَعَامِهِ ﴾ [عبس: 24].


النظر والتأمل لغاية:

فكما أن هناك أمرًا بأن يأكل الإنسان من الطيبات، فهناك أمر بأن ينظر لهذا الطعام؛ فهذا النظر ليس له دخل إطلاقًا بالأكل، إنه نظر التفكُّر، نظر التأمل إلى هذا الطعام وأصنافه؛ ﴿ انْظُرُوا إِلَى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴾ [الأنعام: 99]؛ أي: في هذه الثمار اليانعة ذات الروائح الزكية والأشكال والطعوم، وكيف هي مختلفة فإن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون، وأما الذين لا يؤمنون، فلا تنفع معهم آيات كونية ولا قرآنية؛ لأن أبصارهم وقلوبهم عميت عن الحقائق بسبب كفرهم وذنوبهم، والله لا يهدي القوم الفاسقين.


ومع أنها تُسقى بماء واحد؛ كما قال جلَّ جلالُه في آية أخرى: ﴿ يُسْقَى بِمَاءٍ وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴾ [الرعد: 4]، فتلك الآية الدالة على هذا الإله العظيم يَنتفع بها أصحاب العقول الذين امتدحهم ربهم بآيات كثيرة في القرآن، فأعظم مُنجزات العقل أن يَهديك إلى الله، الحقيقة الكبرى في هذا الكون، فإذا عرفت الله عرفت السعادة المطلقة؛ ﴿ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴾ [الأنعام: 99].


وقال تعالى: ﴿ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَحْرُثُونَ ﴾ [الواقعة: 63]، وهو شقُّ الأرض وإثارتها والبذر فيها، ﴿ أَأَنْتُمْ تَزْرَعُونَهُ ﴾ [الواقعة: 64]؛ أي تُنبتونه في الأرض، ﴿ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ ﴾ [الواقعة: 64]؛ أي: بل نحن الذي نقرُّه قراره وننبته في الأرض[1]، وكأنه خطابٌ من الله لعباده الذين وهبهم العقول والألباب التي تدلُّهم عليه بسجيتها: ألا ترون ما تحرثون هذه البذرة التي بين أيديكم، كيف أنكم تحرثون الأرض وتُلْقونها ثم تتعهدونها بسُقيا، هل أنتم الذين أنبتُّم زرعها؟ فينبغي للفلاح أن يقول: "حرثت الأرض" ولا يقول: زرعتُ الأرض؛ لأن الله هو الزارع سبحانه بنص هذه الآية.


فهذه البذرة التي ألقيت في الأرض، هل الفلاح أنبت غشاءها وفلقها.. إلخ، أم أن دوره انتهى عند إيداعها في التربة وسقيها الماء، والخلاق العليم القدير هو الذي تكفل بعدها بزراعتها وإنباتها؟

فالنبات وحده آية قائمة بأَسرِها، تدل على عظمته وكمال قدرته سبحانه.


ثم إن تلك الثمرة اليانعة، والشجرة القائمة: كان أصلها نواة وبذرة، فيها حياة وأوامر وجينات ومورثات وخصائص ثابتة، ومعلومات مَخزونة في تلك النواة التي هي البذرة بين يديك؛ لون الشجرة، وجذعها، وعدد أوراقها، وكم محصولها وثمارها، ولون الثمرة ورائحتها، كلُّ تلك القُدْرة والأسرار المحيِّرة والحقائق المدهشة تَكمن في تلك النواة الصغيرة، فأي قدرة هذه؟ وأي خالق ذلك؟! إنه الله القائل سبحانه: ﴿ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ ﴾
[النمل: 88]، والقائل: ﴿ هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ [لقمان: 11]، والآيات في النبات كثيرة.


يَنبغي أن نتفكر في مخلوقات الله؛ كي نعظمه ونعظِّم أمره، ولو لم يكن هناك حكمة بالغة في الأمر بالتفكُّر في مخلوقات الله، لما أمَرنا الله ونبيُّه صلى الله عليه وسلم بذلك، بل إن الله امتدح هؤلاء المؤمنين ذوي الألباب - أي: العقول المدركة، والأبصار المتجولة - الذين سرحوا الفكر في ملكوت الله، وحلُّوا قيود عقولهم ليَنطلِقَ كنَسيمٍ في طليعة الفجر يتلمَّس تلك الحقائق ويَعيها، فتنطق نفوسهم بكيانها قبل ألسنتها بـ "يا سبحان الله"!


حقائق مذهلة حول النبات:

(1) النَّبات مسخر لمعظم حاجات الناس؛ قال تعالى: ﴿ وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ ﴾ [الأنعام: 99].

أنت ترى أن الخشب نصنع منه الأثاث، بعضها أثاث للمنازل، وبعضها لاستعمال الصناعة، وبعضها للتدفئة، أما ﴿ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ ﴾ فهناك نبات نتغذى من أزهاره، ونبات من أوراقه، ونبات من جذوره، ونبات فيه دواء، ونبات فيه أصبغة، ونبات فيه مواد خفيفة كالفلِّين، ونبات فيه مواد نتعامل بها كالمواد الصلبة كالكوشوك، ونبات يعدُّ أوانيَ، ونبات يؤخذ منه الورق، لو ذهبت تبحث عن أنواع النبات لما وجدت من سبيل لإحصاء النبات، نبات حدودي بين البساتين، نبات يعد مسطحًا أخضر، نبات ورود ورياحين، ونبات لإمتاع الإنسان، ونبات ليكون مظلَّةً لك أمام البيت، فلما قال الله عز وجل: ﴿ وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ ﴾ [الأنعام: 99]، فتقريبًا معظم حاجات الإنسان تتحقَّق من خلال النبات[2].


(2) النبات تسبِّح للخالق العظيم؛ قال تعالى: ﴿ تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا ﴾ [الإسراء: 44]؛ أي لها تسبيح خاص، فالنبات يسبِّح، وفي قوله تعالى: ﴿ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ كُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلَاتَهُ وَتَسْبِيحَهُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ ﴾ [النور: 41][3].


(3) النبات له حياة نفسية:

النباتات كالأجرام السماوية، وكمخلوقات الله الأخرى؛ تَشعُر، وتسمع، وتستجيب سلبًا أو إيجابًا لما حولها من مؤثرات خارجية، هذا ملخَّص البحث، وهذا ثابت في تجارب أُجرِيَتْ على النبات، لا مَجال لذكرها هنا لطول موضوعها[4].


والإعجاز في تلك الآية الدالة على قدرته وعظمته سبحانه كثيرٌ، المهم أن يعرف المؤمن ربه ويزداد بمعرفته تعظيمًا له وحبًّا وخوفًا ورجاءً، فهذه الغاية العظمى من التفكر والتأمل في ملكوت الله، وقالوا: إنك بالشرع تَعبده، وبالكون تعرفه، فكل ما في الكون يدلُّك عليه سبحانه.


هذا، والله أعلم، فإن أصبت فمن الله وحده، وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، ومَن تبعَهم بإحسان إلى يوم الدين.



[1] تفسير ابن كثير.
[2] موسوعة النابلسي للعلوم الإسلامية.
[3] موسوعة النابلسي للعلوم الإسلامية.
[4] موسوعة النابلسي للعلوم الإسلامية.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أبو العباس بن الرومية عالم الأعشاب والنباتات الطبية، حياته وتراثه
  • مثل النبات
  • دعوة للتفكر (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • التفكر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التفكر في خلق الإنسان (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • توحيد الله تعالى في عبادة التفكر: مسائل عقدية وأحكام (كتاب تفاعلي)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • التدبر وعبادة التفكر (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التدبر وعبادة التفكر(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • التفكر: مجالاته وفوائده (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • عبادة التفكر (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • التفكر والاعتبار (بطاقة)(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • شرح باب التفكر في عظيم مخلوقات الله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التفكر والاعتبار(مقالة - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/12/1446هـ - الساعة: 23:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب