• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تلك الوسائل!
    التجاني صلاح عبدالله المبارك
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    تعوذوا بالله من أربع (خطبة)
    عبدالله بن عبده نعمان العواضي
  •  
    حكم المبيت بالمخيمات بعد طواف الوداع
    د. محمد بن علي اليحيى
  •  
    الخواطر والأفكار والخيالات وآثارها في القلب
    عبدالعزيز أبو يوسف
  •  
    طائر طار فحدثنا... بين فوضى التلقي وأصول طلب
    محفوظ أحمد السلهتي
  •  
    محبة القرآن من علامات الإيمان
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (10)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    نبذة عن روايات ورواة صحيح البخاري
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    المهاجرون والأنصار رضي الله عنهم والذين جاؤوا من ...
    أ. د. عبدالله بن ضيف الله الرحيلي
  •  
    الحج المبرور
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    مائدة التفسير: سورة المسد
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    أفضل استثمار المسلم: ولد صالح يدعو له
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    السماحة في البيع والشراء وقضاء الديون
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    خطبة: الحج ومقام التوحيد: بين دعوة إبراهيم ومحمد ...
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    موقف الشيعة من آيات الثناء على عموم الصحابة
    الدكتور سعد بن فلاح بن عبدالعزيز
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / خواطر إيمانية ودعوية
علامة باركود

شجاني حبها

مها مناع

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/1/2010 ميلادي - 17/1/1431 هجري

الزيارات: 10112

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

شجاني حبُّها

 

لطالما اشتقتُ إليها كثيرًا، وتمنَّيت أن أراها وأعيش بداخلها؛ فهي غالية عزيزة المنال.

 

لقد طلبتْ مني ما لا أطيقه كي أظفر بها، لأجلها طار نومي، هجرتُ فِراشي، سهرتُ الليلَ انشغالًا بها، فلما طال شوقي إليها، وضاق بي الحِمْل، ناجيتُها، وقلْتُ: أي حبيبتي، هل لي أن أراك؟

 

وبعد صمتٍ رهيب ردَّت عليَّ بكلِّ عِزَّة وأنَفَة: هل سعيتَ لكي تراني؟

 

فتخلَّل الخوفُ بداخلي رهبةً مِن ألَّا تقْبلني، فقلتُ لها وكُلِّي شغف وشوق: أنا لغيرك ما سعيتُ، فأنتِ أغلى ما تمنيتُ.

 

فقصصتُ عليها شعوري نحوها، وقلتُ لَكَم شجاني حُبُّك كثيرًا، فأبكاني أن أُحْرَمَ منك ولا أراك.

 

قالت: حُبُّك وشوقك لي لا يكفي، يتمنَّاني الكثيرون، ولكنِّي لست لهم؛ مهري غالي، فكم دفعتَ؟ وماذا فعلتَ؟

 

فقلتُ: تركتُ كلَّ ما اشتهيتُه مِن أجلِك: شهواتي، مَلذَّاتي؛ لكي أتلذَّذَ بمتاعِك أنتِ، كم كنتُ أدعو ربي أن يوفِّقني لرؤيتِك، تحمَّلتُ الصعابَ، الآلامَ والجراح مِن أجلكِ أنت.

 

إليك فرَّ العاشقون؛ ليفوزوا بكِ، وفيكِ تنافس المتنافِسون، فأنتِ يا جنَّةَ الفردوس أغلى ما تمنَّيتُ.

 

إنها جَنَّةُ الفِردوس، دار الخُلد التي عَجزَ عن وصفها الواصفون، فيها ما لا عين رأتْ، ولا أُذنٌ سمعت، ولا خَطرَ على قلبِ بشر.

 

قال تعالى: ﴿ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [السجدة:17].

 

فتعالَ معي - أخي الغالي، وأختي الغالية - نذهب معًا في رحلة ممتِعة إلى جَنَّة الفِردوس، نعيش فيها لحظاتٍ صادقةً، علَّنا نسكن فيها إلي الأبد.

 

بناؤها لَبِنَة مِن ذهب، ولَبِنَة مِن فِضَّة، أمَّا التُّراب الذي تمشي عليه، فهو الزعفران ذو الرائحة العَطِرة، وحصاها لؤلؤ وياقوت، يا الله!

 

تعالَ معي؛ لتسمع مِن حَبيبكَ صلَّى الله عليه وسلَّم وَصْفَ أشجارها، يقول: ((ما في الجنَّة شجرة إلا وساقُها مِن ذَهب))، ولكن يا تُرى كيف تحصل عليها؟

 

اسمع لبُشْرى الحبيب صلَّى الله عليه وسلَّم يقول لك حلًّا ميسورًا: ((مَن قال: سبحان الله وبحمده، أو سبحان الله العظيم، تُغْرس له نَخلة في الجنة)).

 

فما رأيُك أن نزرعَ لنا بساتين في الجنة مِن ذهب؟ بالله عليك ارجع إلى الدنيا لحظة، وانظر إلى حال الخَلْق في الميراث، فكم مِن بيوت بَنَوْها! وكم مِن نقودٍ جمعوها وتقاتلوا مِن أجلها، وما أخذوا منها شيئًا! ميراث الجنة هو الميراث الحقيقي.

 

والآن اخرج معي مِن عَناء الدنيا إلى نعيم الجنة، ولنطرق الباب؛ لتنظر إلى القصر المعَدِّ لك، أنت تجلس الآن في قصر تَجري مِن تحته الأنهار، نهر مِن الماء، ونهر مِن اللبن، ونهر مِن الخمر، ونهر مِن العسل، لا تتغيَّر، حُلوة المذاق، ولكن ليست كخمر الدنيا المسْكِر، ولا اللبن المجَبَّن، ولا الماء المعَكَّر، حتى العسل مُصفًّى، إن هي إلا مُسمَّيات فقط مع فارق الطَّعم والَّلذة، و بذلك قال تعالى: ﴿ مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى ﴾ [محمد:15].

 

والأشجار فيه تتمايلُ عليك؛ لتأكل مِن ثمارها، لا تَعبَ هناك ولانَصبَ، فيها ما تشتهيه الأنفس، ما أن تطأ قدمُك الجنة مع أفواج المؤمنين، إذ بحفلة استقبال ملائكيَّة ترحِّب بقدومك وسلامة وصولك، وفى مقدِّمتهم رِضوان خازنُ الجنان.

 

قال تعالى: ﴿ وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلَامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ ﴾ [الزمر:73].

 

لما سُئل النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم عن طعام أهل الجَنة: فما تُحفتهم حين يدخلون الجَنة؟ قال: ((زيادة كبد الحوت))، قيل: فما غذاؤهم على أثرها؟ قال: ((يُنحر لهم ثور الجَنة الذي يأكل مِن أطرافها))، قيل: فما شرابهم عليه؟ قال: ((مِن عينٍ تُسمَّى سلسبيلًا))، ويخبرنا النبي صلَّى الله عليه وسلَّم: ((إنَّ أهل الجَنة يأكلون فيها ويشربون، ولا يتفلون ولا يبولون ولا يتغوَّطون ولا يتمخَّطون))، قالوا: فما بال الطعام؟ قال: ((جشاءٌ ورشح كرشح المسك، يُلهمون فيها التسبيح والتحميد كما تلهمون النفَس)).

 

سوق الجَنَّة:

إن في الجَنة سُوقًا تذهبون إليه كل جُمعة، فتَهب ريح تَحثي وجوهكم، فتزدادون حُسنًا وجمالًا، إلى عُشَّاق الأسواق: هيَّا نذهب لسوق الجَنة، إلى الحُور الحِسان، إلى مَن ساروا على درب يوسف عليه السلام، إلى أصحاب العِفَّة والحياء، أبشروا، فلا والله، ما ضاع صبركم عن شهوات الدنيا هباءً، فمَن ترك شيئًا لله، عوَّضه الله خيرًا منه في الدنيا والآخرة.

 

فتعالَ معي أيُّها الصديق العفيف؛ لترى وصف زوجتك في الجَنة.

 

ما أعظَم جمالها وحُسنها! محوَّرة العين، متورِّدة الخدِّ، تكسوها النَّضرة ويملؤها الجمال؛ يقول تعالى: ﴿ وَحُورٌ عِينٌ * كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ ﴾ [الواقعة:22- 23].

 

أمَّا بشرتُها، قال تعالى: ﴿ كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ ﴾ [الرحمن:58]، أمَّا رائحتُها، فاسمع حبيبك صلَّى الله عليه وسلَّم: ((لو أنَّ امرأةً مِن أهلِ الجَنَّة اطلعَت إلى الأرض أضاءتْ ما بينهما - أي: المشرق والمغرب - ولملأتْ ما بينهما رِيحًا، ولنصيفُها - يعني الخمار - خيرٌ مِن الدنيا وما فيها)).

 

فاعلم أنَّ هذا النَّعيم لا يُنال إلا بالجدِّ في طاعة الله، وتقديم مُرادِ اللهِ على مرادِ النفس.

 

إلى العفيفات:

يا مَن آثرَتْ رضا مولاها على هواها، وصانَت حياءها وعفافها في الدنيا، اعلمي أن لك في الجَنَّة مثلما للرجال مِن أصناف النعيم، وإن كان لهم الحور العين، فلك زوجُك فى الجَنَّة الذي كمَّله اللهُ بجمال الخُلق والخِلقة والشباب والصحة.

 

بل إنه فضَّلك على الحور العين، وكيف يُسَوِّيك اللهُ بهن، وقد سجدتِ لله وركعتِ وجاهدتِ نفسَك واستقمتِ؟!

 

غاليتي، عندما تُقابلين زوجَك في الجَنَّة، يا لرقَّتك وجمالك! تَجري الشمس مِن محاسن وجهك، ويُضيء البرق مِن بين ثناياك، إذا ابتسمتِ، وإذا قابلتِ حبيبك، فقولي ما تشائين في تقابُل المتحابِّين، يا مَن تبحثين عن الحب الصادق، هناك تجدينه، وإن عانقك، فما ظنُّك بتعانق المتحابين؟! يَرى وجهه في صَحن خدَّيك، وإن غنَّيتِ له، فيا لذَّة الأسماع بصوتك، إنها العاطفة الصادقة.

 

ورضوان مِن الله أكبر:

يَقرع المنادي أهلَ الجَنَّة بأنَّ الله يستزيركم، فيُبادرون وقد نصب الربُّ تبارك وتعالى كرسيَّه، ثم نُصبتْ لهم مَنابر مِن نور ولؤلؤ وزبرجد وذهب وفضة، وجلس أدناهم على كُثبان المسك، فإذا بالجبار جل جلاله قد أشرق نوره عليهم، وقال: سلام عليكم، فيردُّون: اللهم أنتَ السلام، ومنك السلام، تباركت يا ذا الجلال والإكرام، فيضحك لهم ويقول: أين عبادي الذين أطاعوني بالغيب ولم يروني؟ سلونى المزيد، فيجتمعون على كلمة واحدة: أن قد رضينا، فارضَ عنا، فيقول: سلوني المزيد، فيقولون: ربَّنا أرِنا وجهَك ننظر إليك، فيكشف لهم الحُجُبَ، فيغشاهم مِن نوره ما لولا أنه قضى ألا يحترقوا لاحترقوا، ويقول لهم: هل رضيتم؟ فيقولون: وما لنا لا نرضى وقد أعطيتنا ما لم تعطِ أحدًا مِن خلقك؟! فيقول: ألا أعطيكم أفضل مِن ذلك؟ فيقولون: وأيُّ شيءٍ أفضل مِن ذلك؟

 

فيقول سبحانه: أُحِلُّ عليكم رِضواني، فلا أسخط عليكم أبدًا.

 

وأخيرًا:

كيف يحرص عاقل على لذَّة فانية، ويترك اللذة الباقية؟!

 

بعد هذه الرحلة الممتعة، ها قد عدنا إلى الدنيا مرةً أخرى، عندنا الفرصة، فماذا نحن غانمون؟





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ذكر شيء من نعيم الجنة
  • الجنة
  • رسالة من الجنة
  • صفة الجنة وأهلها
  • الجنة نعيم ومبشر
  • تشاركنا في حبها
  • إني رزقت حبه

مختارات من الشبكة

  • "حب بحب" حب الأمة لحاكمها المسلم "مسؤوليات الأمة تجاه الحاكم"(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • بالحب في الله نتجاوز الأزمات (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كلمات الحب في حياة الحبيب عليه الصلاة والسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اختناق الحب بالحب(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الحب الشرعي وعيد الحب (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما الحب في عيد الحب(مقالة - ملفات خاصة)
  • أحبها ولست متأكدا من حبها لي(استشارة - الاستشارات)
  • اللهم إنا نسألك حبك وحب من يحبك (تصميم)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • من أسباب محبة الله تعالى عبدا ( الحب في الله وحب الأنصار )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أردتُ معرفة الحب، فحرمني أبي من الحب(استشارة - الاستشارات)

 


تعليقات الزوار
8- بوركتِ
سراج الدين - مصر 11-09-2013 12:30 PM

ازرع في دنياك لآخرتك قبل أن تلتفت حولك فلا تجد أرضا لتزرعها.


– إذا كانت بوصلتك مسددة باتجاه صحيح .... فستبلغ هدفك ولو كنت تسير نحوه زاحفا.

إذا امتلأ القلب بالشهوات وعشعش الهوى بين جنباته، استعبد العقل وأذلّه، وحوّل صاحبه إلى طفل صغير

7- يا دره القلب
شيماء سمير الحرفه - مصر 04-09-2010 09:32 PM

جعلك الله نور دربى ونبراس طريقى وحفظكى لى معلمتى الغاليه

6- رفع الله قدرك في الدارين
أم سليم - المغرب 10-07-2010 03:13 PM

كتابة رائعة جدا وراقية جعلها ربي الجنة

5- رائع جدا
حسنية تدركيت - المغرب 27-04-2010 11:02 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك ربي الجنة اختي مها جعله ربي في ميزان حسناتك يوم القيامة

4- شكر
عبدالرحمن - السعودية 09-01-2010 02:54 PM
جزاك الله خيراً
3- بارك الله مدادك وسدد اناملك
أبو معاذ - egypt 08-01-2010 06:06 PM
ما شاء الله قلم رقراق عن موضوع لكل مشتاق جزيت خيرا وجعلنى وإياك والمسلمين من أهل الفردوس
2- اللهم ارزقنا الفردوس
منة الله - القاهرة 05-01-2010 04:50 AM
شكرا للاخت مها على مقالتها الرقيقة فياخسارة من ضيع متاع الباقية ليتلذذ بالفانية اللهم ارزقنا الفردوس الأعلى
1- رزقك الله درجاتها العلى
عادل مناع - مصر 03-01-2010 06:48 PM
جزيت خيرًا مها، أسأل الله أن يسيل قلمك دائمًا بالخير وأن يحرك به المشاعر الهاجدة ويوقظ به القلوب الغافلة، وأن يرزقك الدرجات العلا من الجنة.
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/11/1446هـ - الساعة: 21:31
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب