• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    خطبة: عشر ذي الحجة فضائل وأعمال
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
  •  
    علام يقتل أحدكم أخاه؟! خطورة العين وسبل الوقاية ...
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    أحكام القذف - دراسة فقهية - (WORD)
    شهد بنت علي بن صالح الذييب
  •  
    إلهام الله لعباده بألفاظ الدعاء والتوبة
    خالد محمد شيت الحيالي
  •  
    الإسلام يدعو لحرية التملك
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    تفسير قوله تعالى: ﴿ قد خلت من قبلكم سنن فسيروا في ...
    سعيد مصطفى دياب
  •  
    تخريج حديث: جاءني جبريل، فقال: يا محمد، إذا توضأت ...
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    قصة الرجل الذي أمر بنيه بإحراقه (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    الإيمان بالقدر خيره وشره
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
  •  
    الأمثال الكامنة في القرآن
    قاسم عاشور
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (6)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: السميع
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    سفيه لم يجد مسافها
    محمد تبركان
  •  
    ليس من الضروري
    د. سعد الله المحمدي
  •  
    خطبة: إذا أحبك الله
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    هل الخلافة وسيلة أم غاية؟
    إبراهيم الدميجي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / النصائح والمواعظ
علامة باركود

المختصر المفيد من كتاب مواسم العمر لابن الجوزي

المختصر المفيد من كتاب مواسم العمر لابن الجوزي
د. أحمد عبدالمجيد مكي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/10/2021 ميلادي - 2/3/1443 هجري

الزيارات: 6532

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

المختصر المفيد من كتاب مواسم العُمْر لابن الجوزي

اختصره وعَلَّقَ عليه دكتور: أحمد عبدالمجيد مكي


تُعَد رسالة (تنبيه النائم الغُمْر على مواسم العُمْر) للواعظ، والأديب والمُؤرخ جمال الدين أبو الفرج بن محمد الجوزي (المتوفى: 597هـ) من الرسائل النافعة التي تذكر المسلم بمراحل عمره وأطوار حياته في الدنيا، وما يجب عليه في كل مرحلة، تجدر الإشارة إلى أن معنى كلمة غُمْرٌ الواردة في عنوان الرسالة، أي: غِرٌّ، قليل الخبرة، لَمْ يُجَرِّبِ الأُمُورَ.

 

وقد قسم المؤلف عمر الإنسان إلى خمسة أقسام أو مواسم، وهي:

الطفولة (فترة ما بين الميلاد والبلوغ).

 

والشباب (قيل: من خمس عشرة سنة إلى الثلاثين ما لم يبلغ عليه الشيب، أو من سن التاسعة عشرة إلى الرابعة والثلاثين).

 

والكهولة (سِنّ الإنسان ما بَين الثلاثين والخمسين أو مرحلة العُمر بين الفتوَّة والشيخوخة).

 

والشيخوخة (وهي من الخمسين إلى ما فوقها، وقد يطلق عليها الطُّفولة الثَّانية).

 

والهَرم (أي بلوغ أقْصَى الكِبَر ومنتهاه ويكون عند مجاوزة الثمانين من العمر).

 

ونظرا لأهمية الموضوع وحاجتنا الشديدة إليه، فقد رأيت تقريب هذه الرسالة حتى تَعُم الفائدة.

 

أما عن منهج التقريب فقد رَقَّمْت الآيات القرآنية وخَرَّجْتُ الأحاديث النبوية، وحذفت الأشعار الثقيلة والطويلة والآثار الضعيفة والرؤى والمنامات، وأبقيت على عبارة المؤلف كما هي، وقد استدعى الأمر التعليق عليه في مواضع ثلاثة، وضعتها بين قوسين وصدرتها بكلمة (قُلْتُ)، وجعلت التعليق وتخريج الأحاديث في المتن وليس في الهامش تسهيلًا على القارئ.

 

الموسم الأول: من وقت الولادة إلى زمان البلوغ، وذلك خمس عشر سنة:

• اعلم أنَّ هذا الموسم يتعلق معظمه بالوالدين، فهما يربيان ولدهما ويعلمانه، ويحملانه على مصالحه، ولا ينبغي أن يَفْتُرا عن تأديبه وتعليمه؛ فإنَّ التعليم في الصغر كالنقش في الحجر.


قال عَلِي بن أبي طالب - رضي الله عنه - في قوله تعالى: ﴿ قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا ﴾ [التحريم: 6]: علموهم وأَدِّبُوهُمْ.


فيعلمانه الطهارة، والصلاة ويضربانه على تركها إذا بلغ تسع سنين، ويُحَفِّظانه القرآن، ويُسْمعانه الحديث، وما احتمل من العلم أمراه به.


ويقبحان عنده القبيح، ويحسنان عنده المليح، ويحثانه على مكارم الأخلاق، ولا يَفْتُران عن تعليمه على قدر ما يحتمل، فإنه موسم الزرع.


قال الشاعر:

إِنَّ الغُصونَ إِذا قَوَّمتَها اِعتَدَلَت
ولا يَلينُ إِذا قَوَّمتَهُ الخَشَبُ
قد ينفعُ الأدَبُ الأحداثَ في مَهَلٍ
ولَيسَ يَنفَعُ في ذِى الشَيبَةِ الأَدَب


كان عبدالملك بن مروان يُحِب ابنه الوليد، ولا يأمُره بالأدب، فخرج لَحَّانًا، فقال: أَضَرَّ حُبُّنا بالوليد.


• فإذا عبر الصبي الخمس سنين بان فهمُه ونشاطه في الخير، وحسن اختياره، وصدف نفسه عن الدنايا، أو عكس ذلك.


مَرَّ عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - على صبيان يلعبون، فنفروا من هيبته، ولم يبرح ابن الزبير رضي الله عنه - فقال له: مالك لم تبرح؟! فقال يا أمير المؤمنين، ما الطريق ضيقة فأوسعها لك، ولا لي ذنب فأخافه.


وقال الخليفة لولد وزيره وهو في دارهم: أيهما أحسن دارنا أو داركم؟ فقال: دارنا، قال: لم؟ قال: لأنك فيها.


• ويتبيَّن فهم الصبي وعلو هِمَّتِه وقصرها باختياراته لنفسه، فإنَّ الصبيان تجتمع للعب، فيقول العالي الهمة: من يكون معي؟ ويقول القاصر الهمة: مع من أكون؟ ومتى عَلَتْ همة الصبي، آثر العلم.


فإذا راهق الصبي فينبغي لأبيه أن يزوِّجه.

 

قُلْتُ: (هذا إذا كان الأب ميسور الحال، وللولد رغبة في الزواج، وقدرة على تحمُّل المسؤولية).


والعجب من الوالد كيف لا يذكر حاله عند المراهقة، وما لقي وما عانى بعد البلوغ، أو كان قد وقع في زلة، فيعلم أن ولده مثله.


قال إبراهيم الحربي: أصل فساد الصبيان بعضهم من بعض.


ويندر شاب يؤثر العلم على النكاح، ويعلم من نفسه الصبر، ويأمن على نفسه، فإن أحمد بن حنبل رضي الله عنه لم يتزوج إلا بعد الأربعين.


الموسم الثاني: وهو من زمان البلوغ إلى منتهى الشباب:

وهذا هو الموسم الأعظم الذي يقع فيه الجهاد للنفس والهوى وغلبة الشيطان.


وبصيانته هذا الموسم يحصل القرب من الله تعالى، وبالتفريط فيه يقع الخسران العظيم، وبالصبر فيه على الزلل يُثنى على الصابرين، كما أثنى الله عز وجل على الصابر يوسف الصديق عليه السلام؛ إذ لو زَلَّ من كان يكون؟


قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "إِنَّ اللهَ لَيَعْجَبُ مِنَ الشَّابِّ لَيْسَتْ لَهُ صَبْوَةٌ".

 

قُلْتُ: ("ليست له صبوة"؛ أي مَيْل إلى الهوى بحُسْن اعتياده للخبر، وقوة عزيمته في البُعْد عن الشر، وهذا عزيز نادر، فلذلك قُرن بالتعجب، والحديث أخرجه أحمد والطبراني، وهو حديث حسن لغيره).


• وليعلم البالغ أنه من يوم بلوغه وجب عليه معرفة الله تعالى بالدليل لا بالتقليد، ويكفيه من الدليل رؤية نفسه وترتيب أعضائه، فيعلم أنه لا بد لهذا الترتيب من مُرَتِّب، كما أنه لا بد للبناء من بانٍ.


• ويعلم أنه قد نزل ملكان يصحبانه طول عمره، ويكتبان عمله، ويعرضانه على الله سبحانه وتعالى، قال تعالى: ﴿ وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ * كِرَامًا كَاتِبِينَ ﴾ [الانفطار: 10، 11].


قال محمد بن الفضل: منذ أربعين سنة ما أمليت على كاتبي سيئةً، ولو فعلت ذلك لاستحييت منهما.


فلينظر العبد فيما يرتفع من عمله، فإنْ زَلَّ فليرفع الزلل بتوبة واستدراك.


وليغض طرفه، فقد قال الله عز وجل: ﴿ قُل لِلمُؤمِنينَ يَغضوا مِن أَبصارِهِم ﴾[النور: 30]، ومن استعمل الغَضَّ سَلِمَ.

 

•وليكتف بالمرأة الواحدة، ولا يترخص في كثرة الاستمتاع بالنساء، فإنه يشتت القلب، ويضعف القوى، وليس لذلك منتهى.

 

كان بعض السلف يقول لنفسه: ما ها هُنا إلا هذه الكِسْرَة وهذه المرأة، فإن شئت فاصبري، أو فموتي.

 

قُلْتُ: (أباح الله عز وجل تعدد الزوجات، فإذا آنس الرجل من نفسه القدرة البدنية والمالية والقدرة على العدل أبيح له الزواج والتعدد، قال تعالى: ﴿ فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ﴾ [النساء: 3].


• وكان خلق كثير يتأسفون في حال الكبر على تضييع موسم الشباب، ويبكون على التفريط فيه، فليُطل القيام من سيقعد، وليُكثر الصيام من سيعجز.


• والناس ثلاثة: من استكثر عمره بالخير، ودام عليه، فذلك من الفائزين، ومن خلط وقصر، فذاك من الخاسرين، ومن صاحب التفريط والمعاصي، فذاك من الهالكين.


• وليحذر زلَله في الشباب، فإنها كعيب قبيح في سلعة مستحسنة.


ومن زل من الشباب، فلينظر أين لذتها، وهل بقي إلا حسرتها الدائمة التي كلما خطر ذكرها للقلب تَألَّم، فصار ذكرها للقلب عقوبة.


وكان بعض السلف رحمه الله يقول: ودِدْت لو أن يدي قطعت، وعُفيَ لي عن ذنوب الشباب.


الموسم الثالث: وهو حال الكهولة:

هذا الزمان فيه بقية من الشباب، وللنفس فيه ميل إلى الشهوات، وفيه جهاد حسن، وإن كانت طاقات الشيب تعكِّر أوقات اللهو، وليكتف الكهل بنور الشيب الذي أضاء له سبيل الرحيل.


الموسم الرابع: وهو الشيخوخة:

قد يكون في أول الشيخوخة بقية هوى، فيثاب الشيخ على قدر صبره، وكلما قَوِيَ الكِبَرُ ضعفت الشهوة، فلا يكون هناك ميل للذنب، فإذا تعمد الشيخ ذنبًا فهو مراغم (أي مُصِرٌّ)؛ إذ الشهوة الطالبة قد ضعفت، ولهذا قال رسول - الله صلى الله عليه وسلم -: (أبغض الخلق إلى الله تعالى شيخٌ زان)، أخرجه بمعناه أحمد ومسلم.

 

فالويل كل الويل لمن لم ينهَهُ شيبه عن عيبه، وما ذاك إلا لخلل في إيمانه وقد يقول الشيخ العالم: عِلْمِي يدفع عني، وينسى أن علمه حجة عليه؛ قال الله - عز وجل -: ﴿ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [الزمر: 9].


قال أبو الدرداء: ويل لمن لا يعلم ولا يعمل مرة واحدة، وويل لمن يعلم ولا يعمل سبع مرات.


الموسم الخامس: وهو حال الهرم:

ولم يبق في زمان الهرم إلا تدارك ما مضى، والاستغفار، والدعاء، وعمل ما يمكن من الخير، اغتناماً للساعات، والتأهب للرحيل.


ومن نَظَر في شَرَف العمر اغتنمه، وفي الترمذي: (من قال سبحان الله وبحمده، غُرِسَتْ له نخلةٌ في الجنة).


وقد رأينا جماعة من الأشياخ يرتاحون إلى حضور الناس عندهم، وسماع الأحاديث التي تضر ولا تنفع، فمضى زمانهم في غير شيء، ولو فهموا كانت تسبيحة أصلح، وهذا لا يكون إلا من الغفلة عن الآخرة؛ لأن بتسبيحة واحدة يحصل الثواب على ما ذكرنا، والأحاديث الدنيوية تؤذي ولا تنفع.


كان أبو موسى الأشعري - رضي الله عنه - يصوم في الحر، فيقال له: أنت شيخ كبير، فيقول: إني أُعِدُّه ليوم طويل.


وقيل لعابد: ارفق بنفسك، قال: الرفق أطْلُب.


جاء أحد رفقاء (سَرِي السَّقَطِي) - رحمه الله تعالى - إليه يزوره، فوجد عنده جماعة، فقال: يا سَرِي، صِرْتَ مَناخًا للبِطَّالين، ثم ذهب ولم يقعد.


ومن عَرَف شَرف العمر وقيمتَه لم يفرِّط في لحظة منه.


نسأل الله أن يُمتعنا بأسماعنا وأبصارنا، وألا يجعل علمنا حُجَّة علينا، إنه ولي ذلك والقادر عليه، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كتاب " تاريخ بيت المقدس " ليس لابن الجوزي
  • كتاب " ما يلزم الملوك من العدل " ليس لابن الجوزي
  • كتاب الوفا بتعريف فضائل المصطفى لابن الجوزي
  • كتاب تاريخ عمر بن الخطاب لابن الجوزي
  • كتاب "السر المصون" لابن الجوزي ليس في الفرائض

مختارات من الشبكة

  • المختصر المفيد لنظم مقدمة التجويد: (مختصر من نظم "المقدمة" للإمام الجزري) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • التعليق المختصر المفيد على كتاب التوحيد(كتاب ناطق - المكتبة الناطقة)
  • المختصر المفيد في ترجمة الأئمة الأربعة الأعلام (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • المختصر المفيد من فضائل شهر شعبان وأحكامه(مقالة - ملفات خاصة)
  • المختصر المفيد في أدلة التوحيد (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • المختصر المفيد في أصول الدعوة إلى الله تعالى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المختصر المفيد في أحكام أضحية العيد (PDF)(كتاب - ملفات خاصة)
  • المختصر المفيد في خلق المروءة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المختصر المفيد من سيرة الحبيب (WORD)(كتاب - ملفات خاصة)
  • المختصر المفيد في شرح أقسام التوحيد(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/11/1446هـ - الساعة: 18:47
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب