• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أربع هي نجاة الإنسان في الدنيا والآخرة (خطبة)
    د. أحمد بن حمد البوعلي
  •  
    وحدة المسلمين (خطبة)
    د. غازي بن طامي بن حماد الحكمي
  •  
    المسارعة إلى الاستجابة لأمر الله ورسوله صلى الله ...
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    فوائد وأحكام من قوله تعالى: { إذ قال الله يا عيسى ...
    الشيخ أ. د. سليمان بن إبراهيم اللاحم
  •  
    نعمة الماء (خطبة)
    الشيخ محمد عبدالتواب سويدان
  •  
    تدبر خواتيم سورة البقرة
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا (خطبة)
    حسان أحمد العماري
  •  
    تحريم الإهلال لغير الله تبارك وتعالى
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    مشاهد عجيبة حصلت لي!
    أ. د. عبدالله بن ضيف الله الرحيلي
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (2)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    الدرس السابع عشر: آثار الذنوب على الفرد والمجتمع
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    خطبة: (ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب)
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    سورة الكافرون.. مشاهد.. إيجاز وإعجاز (خطبة)
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    من آداب المجالس (خطبة)
    الشيخ عبدالله بن محمد البصري
  •  
    خطر الميثاق
    السيد مراد سلامة
  •  
    أعظم فتنة: الدجال (خطبة)
    د. محمد بن مجدوع الشهري
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / الآداب والأخلاق
علامة باركود

يا شباب الجامعة

د. حجازي عبدالمنعم سليمان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/1/2010 ميلادي - 26/1/1431 هجري

الزيارات: 17267

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

يا شباب الجامعة


يا طلبة الجامعة إني لا أراكم بخير؛ لأنَّكم أصبحتُم غُرباء عن بيئةِ الجامعة الَّتي اعتدْنا أن نراها أو نسْمع عنْها فيما مضى، ولا ندْري كيف أخذت بكُم السبُل إلى تلك النتيجة التي تُرى الآن؟!

 

فالجامعة ليست ملابسَ جديدةً نتأنَّق بها في بداية كلِّ عام، وليستْ صحبةً من أصدِقاء، ربَّما ليسوا أصدقاء، وليستْ ناديًا من النَّوادي نُمضي به الوقت حتَّى يَحين موعد العودة إلى البيت، وليستْ وليست، وأنتم تعرفون ما أقصد.

 

حقًّا، يا للعجب فيما قيل وما يقال!

 

أنمضي أيَّامًا طويلة في شراء ملابسِنا ونعتني جيِّدًا بمظهرنا، ونَحن من الدَّاخل أقْرب إلى الصَّحراء المقفِرة من الأرْض المزهرة؟!

 

أنقول ألفاظًا خاصَّة غريبة عن لغتِنا وثقافتنا ومجتمعِنا، ولا يفهمُها غيرنا، ثمَّ نقول: إنَّها "روشنة"؟!

 

أيعْرف أحدُكم ما معْنى روشنة؟ وما أصْل الكلِمة كي تُرَدِّدها الألسُن وتتناقلُها السِّير والأحاديث؟ بالطبع لا يعرف أحد!

 

لا تقولوا: إنَّها لغة العصر، فالأمر ليس كذلك، فلغة العصر تكون مفهومة من أهل عصرِها، ولا تخالوا ملابسكم بملابس، بل قِطَع قماش من "الجينز" ربَّما كانت مرقَّعة، في الصَّيف عارية غير محتشمة، وبالشِّتاء هلاهيل وأسمال بالية!

 

لا أقصد الإهانة أو السخرية، فعفوًا ما قصدتُ إلَّا الخير لكم، فعهْدي بالجامعيِّ والجامعيَّة السَّعي والوعْي والتَّعَب، ولَم أرَ مِن ذلك إلَّا أشباهًا بالية، فأنتم تتسرَّعون ولا تنتظِرون حتَّى تفكِّروا ولذلك عواقبه، وأنتم أدْرى بأنفسكم، عودوا إلى تجارب الأجيال الماضية، تحدَّثوا إلى أقاربكم وتفهَّموا منهم كيف كانوا يقْبِلون على حياة الجامعة بروحٍ طموح وبنفس راضية، كانوا يحرصون على حضور كافَّة المحاضرات والنَّدوات والمناقشات، ويروْن الغد كأنَّه واقع سيَلْمسونه قريبًا.

 

أعلم أنَّ الظروف غير الظروف، والمشكلة أنَّ ظروفهم هي الَّتي كانت أصعب وأشقَّ، فقد كانوا ينتظرون على الطُّرق قبل أن تصبح طرُقًا بالسَّاعات الطَّويلة، في انتِظار حافلة تنقلهم إلى جامعتِهم، وعانَوا الأمرَّين كي يوفِّروا أقلَّ احتِياجاتِهم المعيشيَّة والعلميَّة في بيئات غير بيئتِهم الاجتِماعيَّة والعلميَّة والاقتِصاديَّة، ونادرًا ما استطاع أحدُهم شراء كتُبه لقلَّة الحيلة وسوء الحالة، ولكنَّهم عوَّضوا ذلك بالعمل الشاقِّ المثمر في مذاكرتِهم، ولم يبخلوا كي يتعلَّموا ويفهموا الحياة من حولهم.

 

والآن نأتي للنقْطة الَّتي نادى بها الجميع منذُ بدأ يقرأ هذه الكلمة: لماذا كل هذا؟ ولِم أتْعب وأسهر؟

 

فأقول: وماذا تنتظِر من المجتمع بعد أن يستنيرَ قلبك وعقلك؟ وظيفة ما، وهل منعك أحد؟!

 

إنَّك أنت الَّذي يمنع نفسه من العمل؛ لأنَّنا لا نُريد أن نتعب أو نَجري وراء فرصة عمل، ولأنَّنا نضع العقدة في المنشار؛ بحجَّة أنَّنا لا نريد العمل في وظيفةٍ أقلَّ من قدراتنا.

 

أهذا أهْون أم أن نظلَّ عالةً على أهلنا، حتَّى بعد تخرُّجنا؟!

 

لماذا تنتظر أصلاً؟! لماذا لا تبدأ العمل إلَّا بعد الانتِهاء من الدراسة؟ نعَم، لم لا تكون عصاميًّا منذ دخولِك الجامعة على الأقل، وتنفق على ذاتِك وتُريح كاهل أهلِك من مسؤوليَّتك، وتبدأ خطوة جادَّة مبكِّرة من حياتك في كيفيَّة الاعتماد على ذاتِك ومواردِك؟!

 

لم ننتَظِر الانتهاء من الجامعة كي نبحث عن فرصة عمل؟! فطلبة الغرْب أبرع منَّا في ذلك، مع أنَّنا نملك ما يفتقِرون إليه، نملك عالَم الرُّوح والمادَّة معًا، أمَّا هم فإنَّهم لا يقنعون إلَّا بالمادَّة، ولا يعترفون بعالم الرُّوح؛ ولذا فإنَّهم قلَّما واصلوا حياتَهم دون أن تواجههم أمراضُ النَّفس وعلل السَّريرة والروح، وبالرَّغم من ذلك فإنَّهم يُشكرون على نجاحهم في حياتِهم، وإن كانت مادّيَّة، ويبدأ ذلك النَّجاح منذ الصغر، حينما يحرص الأبُ على تعليم الابْنِ حرفةً أو تنمية مهارة أو موهبة تُصْبِح له سندًا، وذلك بجانب تعْليمه وترْبِيته، فحينما يشبُّ الفتى أو الفتاة فإنَّه يكون قد انغرس في الحياة العمليَّة، ويدخل الجامعة وقد وفَّر لذاتِه مصدرًا ثابتًا يُنْفِق منْه على نفسه، ولا يأْبه الشَّابُّ هناك من العمل بأيِّ حرفةٍ طالَما سوف تدرُّ عليْه دخلًا محترمًا، وحينما يُنهي جامعتَه فإنَّه لا ينتظِر القوَّة العاملة كي توظِّفَه، بل يتحرَّك في أكثر من اتِّجاه، ويعمل في أكثر من عمل حتَّى يجِد الأفضل والأمْثل.

 

اطلبوا العلم لِذاته وقدِّروه واحترموه في مظهركم وجوْهركم، فإن حصَّلتموه وكان عونًا لكم على الحياة، فهو أفضل، وإن لم يحدُثْ فليكفِكُم شرفُه وأدبه واجتهادُكم في تحصيله، وابحث عن أيِّ حرفةٍ شريفة دون خجَل أو ندم على سنوات دراستِك، فأنت لم تدرس لأحد؛ بل لنفسك، ولم يفِد بذلك سواك، وهنا ربَّما اقتنعتَ بِضرورة الفصْل بين تَحصيل العلم وبين ارتِباطه بضرورة الحصول على فُرْصة عمل، وبخاصَّة الحكوميَّة.

 

ولكم في رسول الله صلَّى الله عليْه وسلَّم أسوة حسنة، هو وصحابته وتابِعوهم الكرام البررة، الَّذين جابوا مشارق الأرْض ومغاربَها من أجل تَحصيل العلم لذاته، ولم يطلبوا لأجلِه منصبًا أو سلطانًا.

 

أليس كذلك يا طلبة الجامعة؟!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • طالب العلم.. بين السعادة والشقاء!
  • الطالبة المسلمة
  • مسؤولية الطالب الجامعي.. رؤية في واقع
  • شباب الجامعة!
  • كيف ينحرف طالب الجامعة عن أهدافه؟
  • المقامات الجامعية
  • ابنتي على أبواب الجامعة
  • ماذا أدرس في الجامعة؟
  • المرحلة الجامعية من أخطر مراحل العمر .. فانتبهوا
  • في طريق الجامعة (قصة قصيرة)
  • صرخات في مكتبة الجامعة!

مختارات من الشبكة

  • الشباب أمل الأمة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شباب بدر وشبابنا (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • مكتب الندوة العالمية للشباب الإسلامي في البرازيل - ساوباولو - لجنة شباب الأمريكتين(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • أنشطة إسلامية في فعاليات كأس الندوة العالمية للشباب الإسلامي في البرازيل ( شباب مجتمعون للإسلام )(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مرحلة الشباب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شبابنا وشبابهم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تركيا: انعقاد المنتدى الشبابي العالمي بمشاركة شباب كوسوفا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ماذا يصنع سن الشباب؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • روسيا: افتتاح مركز إسلامي لشباب المسلمين في قازان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية(مقالة - المسلمون في العالم)

 


تعليقات الزوار
11- جزاكم الله خيرا
سارة عبدالعاطى عبدالمؤمن - مصر 02-06-2011 07:04 PM

جزاكم الله خيرا على هذا المقال الجميل وبارك الله فيك ونفع بك الإسلام والمسلمين فإنى لا أجد كلاما أعبر به

10- تقليد المجتمع الغربى
زينب - منوف 18-04-2010 10:57 PM

اصبح المجتمع المصرى تقليد للمجتمع الغربى من الظاهر وليس من الباطن اى عدم الاهتمام بالعمل الجيد وتادية الواجب توافرها

زينب تلميذة حضرتك كلية الاداب جامعة المنوفية الفرقة الثالثة

9- ابدا بنفسك اولا
رشاد محمد - مصر 07-04-2010 01:30 AM

السلام عليكم
ان هذا كله ما اشعر به وما اريد ان انادي به باعل صوت عندي ولكن ! لن يسمعني احد ولن يعتبر احد
من هؤلاء الشباب لانني لست (ع م ر و) ولا (ه ي ف---) ولا (ا ل ي س) واقول للشباب (الجامعة) لو اخذنا بمثل هذا الكلام لحدث لنا كثيرا ولتغيرنا كثيرا مثل كان يحدث _____________________ واقل لكل شاب لا تنظر لغيرك ولا تقل انني لست من سيصلح المجتمع بل : ابدا بنفسك اولا
وفي النهاية اتقدم بخالص الشكر والتقدير لمن صعب عليه الحال التي فيها شباب الجامعات الان ومن عز عليه تركها بدون اخذ موقف منها انه ال د.حجازي عبدالمنعم واتمني له دوام الصحة والعافية
وتقبلوا منا خالص الشكر والتدير

8- بارك الله فيك
محمد سعيد - مصر 27-01-2010 01:28 AM
السلام عليكم دكتور
بارك الله فيك وسدد خطاك الى ما فيه خير للجميع
7- بسم اللة الرحمن الرحيم
تلاميذك يادكتور - مصر 24-01-2010 03:01 AM
ماشاء الله يادكتور حجازي كلام فعلا من قلب الواقع لعل الناس تدرك قبل فوات الاوان وخوصا فكرة الشباب عن العمل انه بعد الجامعة مع ان فعلا الشباب في الخارج بيعتمدوا علي انفسهم وهما طلبة ودا سر تقدمهم بس للاسف احنا مش بناخد منهم غير اسوأ حاجات فيهم ودا سر تأخرنا ولدينا افكار راسخة في اذهاننا ان كل طالب يعمل اثناء الدراسة هو غير قادر علي مصاريف دراستة ولكن هذا ليس صحيحا فالبعض يكون محتاجا والبعض الاخر يريد البداية المبكرة لبناء مستقبلة ...
6- لهذا شبابنا ضائع
احمد جلال - مصر 24-01-2010 02:44 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
مقال جيد بناء يادكتور واسمح لي ان اوضح بعض النقاط الواردة في مقالك واوجزها في الاتي:
*الكلمات الدخيلة علي اللغة العربية :
وهي نتاج للإنفتاح الإعلامي علي الغرب والتقدم التكنولوجي ووفرة الوسائل السمعية والبصرية (تليفزيون/راديو/انترنت) التي تساعد علي ظهور انماط حياة الغرب وثقافتهم المعيشية ومحاولة تقليدهم

* اللبس والمظهر :
نتيجة للإنفتاح الاقتصادي وغياب الوازع الديني ودور الاهل في التنشئة والتربية الصحيحة؟
*الغرب والعرب:
تعتمد الانظمة الغربية علي التوغل داخل الدول العربية في ضمان تحكمها بالحفاظ علي مصادر الطاقة اللازمة وتحقيق استقرار نمط معيشتها وتقدمها الحاضر والمستقبلي وهي فرصة مناسبة لنشر الفكر الغربي داخل الدول مباشرة

*نظم التعليم :
تختلف نظم التعليم الغربية عن العربية في وجود مبدأ تكافؤ الفرص فالطالب في الدول الغربية يستطيع الالتحاق بأي كلية يرغب بها عن طريق خوض الاختبار المؤهل للقبول بالكلية .

وبذلك يتضح السبب الرئيسي لضياع شبابنا اليوم هو (التعليم والتربية)
5- شباب بصور أخرى
سيف الفخري - العراق 23-01-2010 12:30 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

عندما كان الشباب يولد في بداية السيرة النبوية الشريفة ظهر معه ملامح كبيرة من علامات الرجولة اتصفت بأناس اشاوس واغيار على دينهم ومومنين بقضيتهم لايخافون في الله لومة لائم وضحوا بكل شيء ثمين النفس والمال وهم بأعمار الشباب كان قادة ونبراس للامة ..

أما اليوم فتجسدت روح الشباب الجامعي في تقليد الصيغ الغربية في ارتداء الملابس التي تبعد عن الدين الإسلامي وشرائعه مع العلم ان هناك شباب يتقنون ما معنى الدين ويلتزمون باللباس العملي ولكن هم قلة مقياسا بعدد الطلاب الجامعيين الذين جل همهم هو تحقيق حب او غاية شهوانية او علاقة زمالة متطورة لاجل نوع معين من ضياع الوقت دون تحقيق المستوى العلمي المطلوب وحتى اذا تحقق فسيكون في نسبة ضئيلة من طلاب الجامعة ..

لكن هناك قول ممكن أن يضاف وهو حتى لا نظلم كل الشباب الجامعي فان التكلفة الباهضة للنفقات في الجامعة والحاجة الملحة للعيش الكريم اجبرت كثير من الشباب العمل في سن مبكر حتى قبل دخولهم للجامعة .. أما الصنف الثاني الذي هو ببعيد عن طلبات العمل فهو يلجىء للتفكير بالتقدم لشغل وظيفة او حرفة او مهنة ما بعد الجامعة ..

ندعو من الله ان يوفق شباب المسلمين لمرضاته والعمل في طاعته والبعد عن معصيته بإذنه وفضله علينا ...
4- جاءوكم من فوقكم ومن اسفل منكم
عبد الرحمان - الجزائر 18-01-2010 10:44 PM
بارك الله فيكم و اثابكم على ما جدتم به علينا, ولا يسعنا الاّ ان نستهدي الله تعالى لاخواننا المسؤولين على بعض الجامعات التي ما اوجدت الا للاستنارة بالعلم ومحاربة الجهل ,هؤلاء يرعون بميزانيات الجامعات الحفلات الجهلات الماجنة التي ينشطها اهل الفجور والغناء بمبالغ خيالية , واين ذلك؟ بمحاذاة قاعات المحاضرة ,وتارة امام المصلّى ......ويوما في مكان المصلى ولم لا ونحن لا نحرك ساكنا ,واذا احتاج الطالب الى صك زهيد لصالح بحث علمي وليس لصالحه غلّت الايدي والله المستعان
اعطوا الجامعات لمن هو اهل لها ترو عجبا. ويزيد غيظنا من انفسنا حين نرى الكفار اهل اللهو يولون للعلم اهمية اكثر مما نوليه نحن ,ويضعون كل شيئ في مكانه.
3- شكرا
أم رومان - السعودية 18-01-2010 12:45 PM
عرض رائع وتحليل قيم بارك الله فيكم.
2- اين شبابنا من هذا
وحدالله - ارض الله 17-01-2010 01:52 AM
ألف شكر يا دكتور على هذا المقال كان نفسي اقوله من 25 سنه او بقوله منذ زمن طويل نتعلم للعلم الحمد لله انت قلت بالنيابه عن كثير اشكرك دكتور بكل الحب وجزاك الله خيرا
1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب