• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    طهارة المرأة
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
  •  
    الفرق بين الشبهة والشهوة
    عصام الدين أحمد كامل
  •  
    السجع في القرآن بين النفي والإثبات
    د. عبادل أحمد دار
  •  
    التوثيق القرآني لبيت المقدس
    د. محمد أحمد قنديل
  •  
    الهجرة النبوية: دروس وعبر (خطبة)
    مطيع الظفاري
  •  
    الحديث الرابع: الراحة النفسية والسعادة الأبدية ...
    الدكتور أبو الحسن علي بن محمد المطري
  •  
    التجارة مع الله (تجارة لن تبور)
    نجلاء جبروني
  •  
    أحكام سلس البول
    د. خالد النجار
  •  
    المولد النبوي: رؤية تاريخية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    تأملات في سورة ق (خطبة)
    د. خالد بن حسن المالكي
  •  
    تفسير قوله تعالى: { يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا ...
    سعيد مصطفى دياب
  •  
    الخلال النبوية (29) {يتبعون الرسول النبي الأمي}
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    من أقوال السلف في فاحشة اللواط
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    من قصص الأنبياء (3)
    قاسم عاشور
  •  
    وقفات مع اسم الله القريب (خطبة)
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    فضل التواضع
    رمزي صالح محمد
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / الدعوة وطلب العلم
علامة باركود

أهمية الدعوة إلى الله ومضامينها التربوية

أهمية الدعوة إلى الله ومضامينها التربوية
د. عبدالرحمن بن سعيد الحازمي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/12/2018 ميلادي - 25/3/1440 هجري

الزيارات: 10488

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أهمية الدعوة إلى الله ومضامينها التربوية

 

قال الله تعالى: ﴿ وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ﴾ [فصلت: 33].

 

قال ابن كثير رحمه الله: ﴿ وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ ﴾؛ أي: دعا عباد الله إليـه، ﴿ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ﴾؛ أي: هو في نفسه مهتدٍ بما يقوله، فنفعه لنفسه ولغيره لازم ومتعدٍّ، وليس هو من الذين يأمرون بالمعروف ولا يأتونه، وينهون عن المنكر ويأتونه؛ بل يأتمر بالخير، ويترك الشر، ويدعو الخلق إلى الخالق تبارك وتعالى، وهذه عامة في كل من دعا إلى خير وهو في نفسه مهتدٍ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم أولى الناس بذلك[1].

 

المضامين التربوية:

يُوجِّه الله تعالى عباده إلى إحسان القول مطلقًا، وأحسن ما يقوله الإنسان أن يدعو إلى الله تعالى وحده لا شريك له، ويطبق ذلك في نفسه قولًا وفعلًا، فتلك مهمة جليلة؛ تلكم هي مهمة الأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام؛ قال تعالى: ﴿ وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلَالَةُ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ ﴾ [النحل: 36].

 

ويجب على من يتولَّى الدعوة إلى الله تعالى أن يكون صالحًا في نفسه وجميع تصرُّفاته وسلوكه يشهد له بذلك؛ فالإسلام بتوجيهاته السامية يحضُّ على هذا ويُؤكِّده، وقد أخبر الله عز وجل عن نبيِّه شعيب عليه السلام بقوله: ﴿ قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقًا حَسَنًا وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ ﴾ [هود: 88].

 

والهدف من ذلك واضح وجليٌّ، وهو حتى تكون الدعوة إلى الله تعالى ذات تأثير أبلغ، وقبول أسرع، فالذي يدعو وهو لا يستجيب لما يقوله ولا يتبعه فأنَّى يُستجاب له؟! لأن الناس بطبعهم يتأثرون ويستجيبون لمن يوافق فعلُه قولَه، والعكس صحيح.

 

ومن المضامين التي تتضمنها الآية الكريمة، ما يلي:

أولًا: أهمية الدعوة إلى الله تعالى، وأنها من أفضل وأجلِّ أعمال الإنسان التي يتقرَّب بها إلى الله تعالى، ولا يخفى على الجميع ما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه يوم خيبر: ((فو الله لأن يُهدَى بكَ رجلٌ واحدٌ خيرٌ لكَ من حُمْر النَّعَم))[2].

 

وقال الشيخ سليمان بن عبدالله رحمه الله في شرح كتاب التوحيد: "أي: خيرٌ لك من الإبل الحمر، وهي أنفس أموال العرب، يضربون بها المثل في نفاسة الشيء، قيل: المراد: خيرٌ من أن تكون لك فتَتَصدَّق بها، وقيل: تقتنيها وتملكها، قلت: هذا هو الأظهر، والأولُ لا دليلَ عليه؛ أي: إنكم تحبُّون متاع الدنيا، وهذا خيرٌ منه"[3].

 

وقال النووي رحمه الله: "وتشبيه أمور الآخرة بأمور الدنيا إنما هو للتقريب إلى الأفهام، وإلا فذَرَّةٌ من الآخرة خيرٌ من الأرض بأسرها وأمثالها معها، وفيه فضيلة الدعوة إلى الله، وفضيلة من اهتدى على يديه رجلٌ واحدٌ"[4].

 

وعلى المربِّين والمرشدين والوعَّاظ والمصلحين توجيه الناس بأهمية الدعوة إلى الله تعالى وبيان أثرها في حياة الناس وخصوصًا هذه الأيام التي فيها المسلمون أشدُّ حاجة إلى الدعوة؛ لكثرة المؤثِّرات السلبية التي تبثُّها وسائل الاتصال المختلفة؛ ومن أبرزها الإنترنت والهواتف الذكية المحمولة، وكذلك ما تبثُّه الكثير من القنوات الفضائية.

 

كما أنه من الأفضل عقد الاجتماعات والندوات المتوالية؛ لبيان خطر هذه المؤثِّرات الوافدة على السلوك والقيم والعادات والتقاليد، والعمل سريعًا بالتخطيط الجيد؛ لوضع ضوابط للبرامج التي تبثُّها القنوات العربية والإسلامية، والتوجيه بإنشاء قنوات فضائية ذات صبغة إسلامية متميِّزة، وأيضًا العمل على إعداد مواقع إسلامية في كافة التخصصات على شبكة الإنترنت لمواجهة المواقع المنحرفة والضالَّة.

 

ثانيًا: إن الكثير من الشعوب الغربية في ذهنها صورة مشوَّهة عن الإسلام والمسلمين؛ مما يتطلَّب من المهتمين بأمر الإسلام والمسلمين - سواء كانوا مؤسسات حكومية أو أهلية أو أفرادًا - العناية التامَّة بأمور الدعوة أيما اهتمام، والعمل على توفير كل الإمكانات البشرية والمادية لذلك.

 

ومن باب التعاون على البر والتقوى والدلالة على الخير، فيجب على المسلمين عمومًا أن يُقدِّموا الدعم المادي والمعنوي للجهات الخيرية الموثوق فيها، حتى تقوم بتأدية رسالتها الدعوية خدمة للإسلام والمسلمين.

 

ثالثًا: لا تقتصر الدعوة فقط على العلماء وطلاب العلم، فأُمَّة محمد صلى الله عليه وسلم أُمَّة دعوة ورسالة؛ قال تعالى: ﴿ كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ ﴾ [آل عمران: 110].

 

فكُلٌّ بحسب ما أُوتي من العلم يدعو إلى الله تعالى، وهذا يُصدِّقه الحديث الشريف عن عبدالله بن عمرو أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((بلِّغُوا عني ولو آيةً، وحدِّثوا عن بني إسرائيل ولا حرج، ومن كذب عليَّ متعمِّدًا فليتبوَّأ مقعَدَه من النار))[5].

 

وقال ابن حجر رحمه الله على الشاهد ((بلِّغُوا عني ولو آية))؛ أي: ليُسارع كلُّ سامع إلى تبليغ ما وقع له من الآي ولو قلَّ؛ ليتصل بذلك نقل جميع ما جاء به صلى الله عليه وسلم[6].

 

رابعًا: ترك وهجر الأقوال الفاسدة والفاحشة والخبيثة التي تُصدِّع حياة الأفراد والجماعات، وتُزلزل وَحدة الأُمَّة، سواء قلَّت تلك الأقوال أو كثُرت، فهي ممقوتة ومبغوضة، والتوجيهات الشرعية من القرآن والسنة كثيرة جدًّا في هذا الصدد؛ منها قوله تعـالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا ﴾ [الأحزاب: 70]، وفي الحديث الشريف عن عائشة رضي الله عنها، "أن اليهود أتوا النبي صلى الله عليه وسلم، فقالوا: السام عليك، قال: ((وعليكم))، فقالت عائشة: السام عليكم، ولعنكم الله، وغضب عليكم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مهلًا يا عائشة، عليك بالرفق، وإياك والعنف أو الفحش))، قالت: أولم تسمع ما قالوا، قال: ((أولم تسمعي ما قلت، رددت عليهم فيُستجاب لي فيهم، ولا يُستجاب لهم فيَّ))"[7].

 

خامسًا: من الوسائل التي ينبغي للداعية إلى الله تعالى التسلُّح بها الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة والجدال بالتي هي أحسن؛ قال تعالى: ﴿ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِين ﴾ [النحل: 125]، وكذلك الدعـوة على بصيرة؛ قـال تعالى: ﴿ قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴾ [يوسف: 108].


وقال السعدي رحمه الله في تفسيره للبصيرة "أنها تتضمن: العلم بالحق والعمل به، وإيثاره وإخلاص الدين لله وحده لا شريك له"[8].

 

أسأل الله أن يهدينا ويُسدِّدنا في القول والعمل، وأن يجعلنا مفاتيح للخير مغاليق للشر، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.



[1] ابن كثير؛ تفسير القرآن العظيم، ج4، ص 102،101.

[2] البخاري؛ صحيح البخاري، باب: دعاء النبي صلى الله عليه وسلم إلى الإسلام والنبوة، وألَّا يتخذ بعضهم بعضًا أربابًا من دون الله، حديث 2942، ج10، 436.

[3] سليمان آل الشيخ؛ تيسير العزيز الحميد شرح كتاب التوحيد؛ للشيخ محمد بن عبدالوهاب، ص 111.

[4] النووي؛ شرح صحيح مسلم، ج15، ص 178.

[5] البخاري؛ صحيح البخاري، باب: ما ذكر عن بنى إسرائيل، حديث رقم 3461، ج12، ص 174.

[6] ابن حجر؛ فتح الباري شرح صحيح البخاري، ج6، ص 498.

[7] البخاري؛ صحيح البخاري، باب: لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم فاحشًا ولا متفحِّشًا، حديث رقم 6038، ج20، ص 152.

[8] السعدي؛ تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان، ص 406.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • رسالة الدعوة إلى الله
  • العلماء وحتمية الدعوة إلى الله
  • من أهداف الإذاعة المدرسية: الدعوة إلى الله
  • الدعوة إلى الله تعالى: الشرف العظيم
  • الدعوة إلى الله طريق السعادة
  • فضل الدعوة إلى الله
  • الدعوة إلى الله من أعظم الواجبات والقربات
  • الدعوة إلى الله تعالى في القرآن: نظرات في المنهج والأركان
  • الانتفاع بالوسائل الممكنة والمباحة في الدعوة إلى الله
  • فوائد تتعلق بالدعوة إلى الله (1)
  • أهمية الدعوة إلى الله تعالى عند السلف الصالح

مختارات من الشبكة

  • أهمية الإخلاص والتقوى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: أهمية ممارسة الهوايات عند الشباب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: أهمية المسؤولية في العمل التطوعي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: أهمية العمل التطوعي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بدايات النهضة الأدبية في مصر وأهم عوامل ازدهارها(مقالة - حضارة الكلمة)
  • العودة إلى بدء الوحي: سبيل الأمة للخروج من أزمتها الراهنة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العطايا والمنح بعد المحن (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دور الآباء في تربية الأبناء في ضوء الكتاب والسنة النبوية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • المسلم بين حر الدنيا وحر الآخرة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حقوق اليتيم (2)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • غوريكا تستعد لإنشاء أول مسجد ومدرسة إسلامية
  • برنامج للتطوير المهني لمعلمي المدارس الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • مسجد يستضيف فعالية صحية مجتمعية في مدينة غلوستر
  • مبادرة "ساعدوا على الاستعداد للمدرسة" تدخل البهجة على 200 تلميذ في قازان
  • أهالي كوكمور يحتفلون بافتتاح مسجد الإخلاص الجديد
  • طلاب مدينة مونتانا يتنافسون في مسابقة المعارف الإسلامية
  • النسخة العاشرة من المعرض الإسلامي الثقافي السنوي بمقاطعة كيري الأيرلندية
  • مدارس إسلامية جديدة في وندسور لمواكبة زيادة أعداد الطلاب المسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/3/1447هـ - الساعة: 15:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب