• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    خطبة: (ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب)
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    سورة الكافرون.. مشاهد.. إيجاز وإعجاز (خطبة)
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    من آداب المجالس (خطبة)
    الشيخ عبدالله بن محمد البصري
  •  
    خطر الميثاق
    السيد مراد سلامة
  •  
    أعظم فتنة: الدجال (خطبة)
    د. محمد بن مجدوع الشهري
  •  
    فضل معاوية والرد على الروافض
    الدكتور أبو الحسن علي بن محمد المطري
  •  
    ما جاء في فصل الشتاء
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: (الرحمن، ...
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    تفسير: (فلما قضينا عليه الموت ما دلهم على موته ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    تخريج حديث: إذا استنجى بالماء ثم فرغ، استحب له ...
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    الخنساء قبل الإسلام وبعده
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    اختر لنفسك
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    فاذكروا آلاء الله لعلكم تفلحون (خطبة) - باللغة ...
    حسام بن عبدالعزيز الجبرين
  •  
    آية المحنة
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    توزيع الزكاة ومعنى "في سبيل الله" في ضوء القرآن ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    النبي عيسى عليه السلام في سورة الصف: فائدة من ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / التاريخ والتراجم / سير وتراجم
علامة باركود

حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (9) بسيط القول في أحكام شرائع الإسلام

حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (9) بسيط القول في أحكام شرائع الإسلام
محمد تبركان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/5/2025 ميلادي - 6/11/1446 هجري

الزيارات: 206

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حَوْلَ مُصَنَّفاتِ وآثارِ الإمامِ ابنِ جَرِيرٍ الطَّبَرِيّ (9)

بَسيط القول في أحكام شرائع الإسلام

 

مِهاد القول[1]:

ومِن كتبه الفاضِلة – الّتي لم يُتِمَّها - كتابُه المُسَمَّى بـ‌«بَسيط ‌القول في أحكام شرائع الإسلام»، وهو كتابٌ حافِلٌ في الفِقه، حَسَنٌ في معناه، يُعَدُّ مِن أهمِّ مصنَّفات الإمام الطَّبريّ الّتي زَبرَها في أُخرَيات حياتِه، فقد وَسَّعَ فيه القولَ في الأحكامِ الفِقهيَّةِ التَّفصيليَّةِ وأَدِلَّتِها، وشرحَ أبوابَ الفِقه بالإسْهاب والتَّقَصِّي.


جمعَ فيه فقهَ الصّحابة في الأمصار: المدينة، ومكّة، والكوفة، والبصرة، والشّام، وخراسان. ثمّ التّابعين.

 

وهو في مضمونه هذا يُطابِقُ اسمَه (بَسيط القول)؛ حيث بَسَطَ فيه أدلّةَ الأقوال من القرآن والسُّنَّة، وأقوال الصّحابة.

 

من أسماء الكتاب[2]:

وقد صِيغَ الكتابُ بعُنوانات مختلفة، فمنها:

1. ‌بَسِيطُ ‌الْقَوْلِ فِي أَحْكَامِ شَرَائِعِ الإِسْلامِ.

2. البَسِيط في الفِقْه.

3. البَسِيط.

4. الكتاب الأكبر في"‌‌أحكامِ شرائعِ الإسلامِ"[3].

 

وعن حَجم الكتاب[4]:

قال ياقوت الحَمَويّ: (وخرّج منه نحو ألفَيْ ورقة).

 

وقَال الذّهبيّ: (قال أَبُو مُحَمَّدٍ الفَرْغَانِيّ: ... وَابتدأَ بِكِتَابه "البَسيط" فَخَرَج مِنْهُ كِتَاب"الطّهَارَة"، فَجَاءَ فِي نَحْوٍ مِنْ أَلفٍ وَخَمْسِ مِائَة وَرقَة).

 

وقال د. محمّد الزّحيليّ: (وخرجَ مِن الكتاب نحو ألفَيْ ورقةٍ، وهذا يُساوي ضِعفَيْ كتابِه "التّاريخ" الّذي طُبع في عشر مجلّدات).

 

وقال عليّ بن عبدالعزيز الشِّبْل: (حتّى خرّج كتاب الطّهارة منه في ألف وخمسمائة ورقة، نصَّ عليه الذّهبيّ عن الفَرغانيّ، وخرّج منه أكثر كتاب الصّلاة؛ ولأجله اختلفوا في تَقديره بين 1500 – 2000 ورقة).

 

قلت: وأحسبُ أنّه في نحو مِئة مجلّدٍ. فقد قال الإمام البُرْزُلي أبو القاسم بن أحمد البَلَويّ التّونسيّ (ت: 841 هـ) في كتابه جامع مسائل الأحكام (2/ 119): (ثمّ أتى رجلٌ شاميّ بكتاب الطّبريّ في مسائل الخِلاف، ألّفَ منه مِائةَ مجلّدٍ ولم يُتِمَّه، فقال أبو محمّد عبدالحميد: بلغني أنَّ رجلًا جلبَ كتابًا للمهديّة في مِائة مجلّد لم يتمّ التزامه[5]، فاستعرتُ منه كتابًا فوجدته كتابَ الطّلاق قبل النّكاح).


وفي مقدّمة كتاب الإيماء إلى أطراف أحاديث كتاب الموطّأ (1/ 248 – 249) أفاد مُحَقِّقُه أبو عبدالباري رضا بو شامة الجزائريّ أنّ الإمامَ المازَريّ المالكيّ هو الّذي وقفَ على كتابٍ للطّبري فيه مسائل الخلاف، ذكرَه البرزليّ عنه.

 

حول موضوع ومضمون الكتاب[6]:

أمّا خُطبة الكتاب، فقد حَضَّ فيها المؤلِّفُ على طلب العلم والتَّفَقُّه فيه، وغمزَ فيها على مَن اقتصَرَ مِن أصحابه على نَقلِه دون التَّفَقُّه بما فيه. كما اشتملَتْ على الحديث عن رجالات الفِقه، وأبوابه، وحديثٍ عن علماء الأمصار ومَراتبهم.


ثمّ بَدَأ الكتابَ بتاريخ الفِقه الإسلاميّ وتَطوُّرِه، وتَدَرُّجِ مَراحلِه وتَسَلْسُلِها في عهد الصّحابة، ثمّ مَن أخذَ عنهم من التّابعين، ثمّ مَن أخذَ عنهم من أتباع التّابعين، ثمّ مَن أخذَ عنهم من فقهاء الأمصار، فبدأَ بالمدينة؛ لأنَّها مُهاجَر النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم، ومَن خَلَفَه: أبو بكر، وعمر، وعثمان، ومَن بعدَهم. ثمّ بمكّة؛ لأنّها الحَرَم الشّريف، ثمّ العِراقين: الكوفة والبصرة، والشّام، وخراسان.

 

ثمّ شرع بذِكر الأحكام الشّرعيّة، والفُروع الفِقهيّة، وأقوال العلماء، فذكر اختلافَ الفقهاء واتِّفاقَهم فيما تَكَلَّموا فيه على وَجْهِ الاستقصاء والتَّبيين في ذلك. والدّلالة لكلّ قائلٍ منهم، والصّواب من القول في ذلك.

 

فكان يذكرُ فِي كُلِّ بَابٍ مِنْهُ اخْتِلَافَ الصَّحَابَة وَالتَّابِعِيْنَ وغيرهم من طُرقِها، وحُجّة كلّ قول. فيَذكر الرّأيَ، ويُبيّنُ دليلَه، ثمّ يشرحُ وجهَ الاستدلال، ثمّ يُتبِعُ ذلك بالتَّرْجيح وبيانِ الصّواب عنده. وهو اختيارُه - رحمه اللّه - في آخر كلِّ باب منه، واحتجاجه لذلك.

 

أهمية الكتاب:

ولِجَلالة قَدْر هذا الكتاب كان الطّبريُّ - رحمه الله تعالى - ينصَحُ به تلامذتَه، قال ياقوت الحَمَويّ: (وكانَ [الطّبريُّ] يجتهِدُ بأصحابِه أنْ يأخذُوا "البَسيطَ"، و"التَّهذيبَ" ويَجِدُّوا في قِراءتِهما، ويَشتَغِلُوا بهما دون غيرِهما مِن الكتب)[7].


وقال د. محمّد الزّحيليّ في وصفه: (ممّا يدلُّ على التَّوسُّع في عَرض الأحكام والأدلَّة، والأقوال والمذاهب والآراء، بحيث يُعَدُّ موسوعةً فقهيّةً بكلِّ ما في هذه الكلمة مِن معنًى).

 

جملة الكتب المُخَرَّجَة على كتاب البَسيط[8]:

ذكر مترجمو الإمام الطّبريّ أنّه - رحمه الله - كان يُخرج الكُتُبَ؛ ككتاب الصّلاة، وآداب القضاء، ولمّا يفرَغْ من تَصنيف كتابه (البَسيط)!

 

والّذي يَظهر أنّ هذه الكتب - الآتي ذِكرُها - ما هي إلّا جزءٌ من كتابه الكبير في الأحكام (بَسيط القول)؛ وهي:

1- كتاب الطَّهَارَة.

2- كتاب الصَّلاة.

3- كتاب الزّكاة.

 

4- كتاب آداب القُضاة (أو الحُكَّام) = آدَاب (أو أدب) القَاضِي[9]:

وهو كتاب في الفِقْه، تكلَّم فيه عن أحكام القضاء وأخبار القضاة: آدابهم وأخلاقهم وماذا يجب أن يكونوا عليه، والثَّناءِ عليهم. فتناولَ الأحكامَ الشّرعيّةَ الّتي تتعلَّقُ بنظام القضاء في الفقه الإسلاميّ وتَنظيمِه وإدارتِه، وبيان فَضْلِه، وحقوق القُضاة، وواجباتهم، وأُصول المُحاكَمات، وطريقة الفَصْل في الدَّعاوَى والمُنازَعات، وإصدار الأحكام القَضائيّة وتَنفيذِها.

 

قال عنه ياقوت الحَمَويّ: (وأخرجَ من هذا الكتاب «كتاب آداب القضاء» وهو أحدُ الكتب المعدودة له، المشهورة بالتَّجويد والتَّفصيل؛ لأنَّه ذكر فيه بعد خُطبة الكتاب الكلامَ في مدح القضاة وكتابهم، وما ينبغي للقاضي إذا وُلِّيَ أن يعملَ به، وتَسليمه له ونظره فيه، ثمَّ ما ينقض فيه أحكامَ مَن تَقدّمَه، والكلام في السِّجِلّات والشّهادات والدّعاوي والبَيِّنات، وسيأتي ذكر ما يحتاج إليه الحاكم من جميع الفِقه إلى أن فرغَ منه، وهو في ألف ورقة).

 

قال الزّحيليّ: (ويساوي كتابَ الطّبريّ في التّاريخ الذي طُبع في عشر مجلَّدات، يعتبر أكبرَ كتابٍ في آداب القضاء انتهى عِلمُنا إليه، ولو وصلَ إلينا لَأغنى المكتبةَ الإسلاميّةَ، والتّراثَ الفِقهيَّ، والفكرَ القانونيَّ)[10].

 

5- كتاب المَحَاضِر والسِّجِلّات.

 

6- كِتَاب الوَصَايَا.

 

7- كتاب البَيان عن أُصول الأحكام.

 

8- كتاب «الجراح»[11].

 

9- كتاب الشّروط[12] = كتاب الشّروط الكبير = أمثلة العدول[13]:

قال ياقوت الحَمَويّ: (وهو من جيِّد كتبِه الّتي يُعَوِّلُ عليها أهلُ مدينة السّلام؛ وكان أبو جعفر مُقَدَّمًا في علم الشّروط قَيِّمًا به).

 

ويتضمّنُ علمَ الشُّروط كفرعٍ من فروعِ علمِ الفقه، ويبحثُ عن إنشاءِ الكلمات المتعلِّقة بالأحكام الشّرعيّة، لِتكونَ العقودُ والتَّصرُّفاتُ متّفِقَةً مع أحكام الشّرع، ويَتَجنّبُ فيه الأشخاصُ مواطِنَ الفَساد والبُطْلان، لإمكانِ الاحتجاجِ بها والرّجوعِ إليها.

 

وقد استقصَى فيه "الشّروط"، وعَقَدَه على "أُصول الشّافعيّ".

 

10- (كتاب) مراتب العلماء = ترتيب العلماء = ترتيب الفقهاء[14]:

وهذا الكتابُ جعلَه المصنِّفُ مقدّمةً على كتاب "بَسيط القول في حكام شرائع الإسلام"، وهو حَسَنٌ في معناه. ذكرَ فيه خطبةَ الكتاب، وحَضَّ فيه على طلب العلم والتَّفَقُّه، وغمزَ على مَن اقتصرَ من أصحابه على نَقله دون التَّفَقُّه بما فيه.

 

وهو من كتبه النَّفيسة، ابتدَأَه بآداب النّفوس، وأقوال الصُّوفيّة ولم يُتِمَّه. وما ذكر فيه من آداب النّفوس إنّما هو كالمقدّمة لكتاب البَسيط في الفقه.

 

و(يرى بعضُ العلماء أنَّ كتاب «آداب القضاة» أو «مَراتب العلماء» يعتبرُ تقدمةً لهذا الكتاب، وتَمهيدًا له، ولا يَبعُدُ كما وصفوا الكتابَيْن)[15].

 

11- كتاب المسترشد[16].

 

12- كتاب القراءات[17].

 

مِمّن وقف على كتاب (البَسيط) من العلماء[18]:

1- حكى الإمام أبو القاسم البُرْزُلي التّونسيّ في كتابه جامع مسائل الأحكام (2/ 119)، قال: (ثمّ أتى رجلٌ شاميّ بكتاب الطّبريّ في مسائل الخِلاف، ألّفَ منه مِائةَ مجلّدٍ ولم يُتِمَّه، فقال أبو محمّد عبد الحميد: بلغني أنَّ رجلًا جلبَ كتابًا للمهديّة في مِائة مجلّد لم يتمّ التزامه[19]، فاستعرتُ منه كتابًا فوجدته كتابَ الطّلاق قبل النّكاح).

 

2- قِوَام السُّنَّة الأصبهانيّ في شرح صحيح البخاريّ (1/ 553 - 554 ‌‌المطْلَبُ الثَّالِثُ/ المَصَادِرُ الّتِي لَمْ يَذْكُرْهَا المُصَنِّفُ بِأَسَامِيهَا، وَإِنَّمَا بِأَسَامِي مُؤَلِّفِيهَا). قال محقِّقُه د عبدالرّحيم بن محمّد العزّاويّ: (28 - الطَّبَرِيُّ: أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ جَرِيرِ ... وَقَدْ نَقَلَ عَنْهُ [أي الطّبريّ] المُصَنِّفُ [قِوَامُ السُّنَّة] رحمه الله فِي مُنَاسَبَاتٍ مُصَرِّحًا بِاسْمِهِ كَمَا فِي: 2/ 637، وَنَقَلَ عَنْهُ فِي مَوَاضِعَ أُخْرَى مُبْهِمًا اسْمَهُ. وَلَمْ أُمَيِّزْ أَيَّ كُتُبِهِ اعْتَمَدَ، وَلَعَلَّهُ كِتَابُ "‌بَسِيط ‌القَوْلِ فِي أَحْكَامِ شَرَائِعِ الإِسْلَامِ"، فَقَدْ ذَكَرَ تِلْمِيذُهُ أَبُو مُحَمَّدٍ الفرغاني أَنَّ مِنْ مُؤَلَّفَاتِ شَيْخِهِ: "كِتَابَ البَسيط").

 

3- محمّد بن إسحاق النَّديم في الفِهرست (1/ 444 الفنّ الثالث من المقالة الثالثة). وفيه أنّ محمّدَ بنَ إسحاق النَّديم رأى بخَطِّ أبي الحَسَن أحمد بن يحيى المُنَجِّم المتكلِّم قطْعَةً من كُتُب أبي جَعْفَر في الفِقْه.


إيقاظ: التبسَ على كارل بروكلمان في تاريخ الأدب العربي (3/ 50) كتاب (البَسيط) بكتاب (اللَّطيف)، حينما قَدَّرَأن يكونا كتابًا واحدًا! لكن يَردُّه تصريحُ الطّبريّ نفسه في تفسيره جامع البيان (1/ 107 التّركي).


يتبع/...

والحمد لله ربّ العالمين، نهايةٌ لا تزال تبدأ، وبَدءٌ لا ينتهي.

 

 

مظانّ المبحث:

1- الاستدلال في التّفسير (ص43)[20].

 

2- إكمال تهذيب الكمال (4/ 424 باب العين)[21].

 

3- الإمام الطّبريّ للزّحيليّ (ص191).

 

4- الإيماء إلى أطراف أحاديث كتاب الموطّأ (1/ 248 - 249 مقدّمة المحقّق/الفصل الرّابع/المبحث الثالث: الموارد الّتي صرّح المصنّف بأسمائها/10) - (4/ 176 ‌‌القسم الثّالث: في أسماء النّساء/مسند عائشة)[22].

 

5- تاريخ الإسلام (23/ 283).

 

6- تاريخ الأمم والملوك الطّبريّ (2/ 557 سنة 4هـ/‌‌غزوه ذات الرّقاع)[23].

 

7- تاريخ دمشق (52/ 197).

 

8- تذكرة الحفّاظ (2/ 713).

 

9- تفسير الطّبريّ (2/ 352).

 

10- جامع مسائل الأحكام (2/ 119)[24].

 

11- الدُّرّ الثَّمين في أسماء المصنِّفين (ص 94)[25].

 

12- السِّيَر (14/ 273 - 274).

 

13- شرح صحيح البخاريّ (1/ 553 – 554)[26].

 

14- الطّبريّ السّيرة والتّاريخ (ص 154).

 

15- طبقات الشّافعيّة للسُّبكيّ (2/ 136).

 

16- طبقات الفقهاء الشّافعيّين لابن كثير (1/ 225).

 

17- طبقات المفسّرين للدّاوديّ (2/ 116).

 

18- طبقات علماء الحديث (2/ 434).

 

19- الفِهْرست (1/ 444 الفنّ الثالث من المقالة الثالثة) - (2/ 118 – 119 الفنّ السّابع من المقالة السّادسة)[27].

 

20- معجم الأدباء (6/ 2444، 2451، 2459 – 2460).

 

21- مقدّمة تفسير الطّبريّ للتّركيّ (ص40 -41، 45 - ‌‌مصنّفاته).

 

22- المقفّى الكبير (5/ 485).

 

23- هديّة العارفين (2/ 26 - 27).

 

24- الوافي بالوفيات (2/ 213).



[1] الإمام الطّبريّ للزّحيليّ (ص189 - 190).

[2] تفسير الطّبريّ (1/ 107 المقدّمة/ تح: التّركي)، تاريخ الطّبريّ (2/ 557 سنة 4هـ/ ‌‌غزوة ذات الرّقاع)، الفِهْرست (2/ 118 - 119 أيمن فؤاد سيِّد)، معجم الأدباء (6/ 2451، 2459)، الوافي بالوفيات (2/ 213)، الدُّرّ الثَّمين (ص94).

[3] تفسير الطّبريّ (1/ 107 التّركي).

[4] سير أعلام النّبلاء (14/ 273)، الطّبريّ للحُوفيّ (ص93)، الإمام الطّبريّ (ص189 - 190)، إمام المفسّرين والمحدّثين والمؤرّخين (ص49)، مقدّمة التّبصير في مَعالِم الدّين (ص60 - 61).

[5] لعلّ الصّوابَ: لم تَتِمَّ أجزاؤُه.

[6] سير أعلام النّبلاء (14/ 273 - 274)، إمام المفسّرين والمحدّثين والمؤرّخين (ص49)، مقدّمة التّبصير في مَعالِم الدّين (ص60 - 61).

[7] معجم الأدباء (6/ 2460).

[8] تفسير ابن جرير (12/ 30/ 76 سورة الانشقاق/ دار المعرفة)، الفِهرست (ص291)، معجم الأدباء (6/ 2459، 2463)، سير أعلام النُّبلاء (14/ 273)، هديّة العارفين (6/ 27)، مقدّمة تفسير الطّبريّ للتّركيّ (ص44).

[9] الإمام الطّبريّ للزّحيليّ (ص191، 192)، إمام المفسّرين والمحدّثين والمؤرّخين (ص49)، معجم المؤلّفين (3/ 190)، مقدّمة تفسير الطّبريّ للتّركيّ (ص40).

على أنّ "محمّد أبو الفضل إبراهيم" فرّقَ بينهما، فذكرَ "كتاب القضاة والمحاضِر والسِّجِلّات" وكتاب "أدب القاضي") - الطّبري السّيرة والتّاريخ (ص152) بتصرُّف.

[10] الإمام الطّبريّ (ص191 - 192).

[11] ذكره عند تفسيره آية الإسراء/ 33: {وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا} [الإسراء: 33] الآية.

ولعلّ هذين الكتابين [الأيمان والجراح] بابان من كتبه المُطَوَّلات كالبَسيط أو اللَّطيف، والله تعالى أعلم) - إمام المفسّرين والمحدِّثين والمؤرِّخين (ص118 - 119).

[12] قال الزّحيليّ في الإمام الطّبريّ (ص195): (ولعلّ هذا الكتابَ أحدُ كتب "البَسيط). ووسَمَه الصَّفَديُّ بـ (أمثلة العدول في الشّروط).

[13] معجم الأدباء (6/ 2458 - 2459)، كشف الظّنون (2/ 1046)، هديّة العارفين (6/ 27)، آيات الصّفات ومنهج الطّبريّ في تفسير معانيها (ص36)، الإيماء إلى أطراف أحاديث كتاب الموطّأ (1/ 248 - 249 مقدّمة المحقّق) - (4/ 176 ‌‌القسم الثّالث: في أسماء النّساء/‌ مسند عائشة)، الإمام الطّبريّ للزّحيليّ (ص195)، مقدّمة تفسير الطّبريّ للتّركي (ص 44).

[14] معجم الأدباء (6/ 2459)، إكمال تهذيب الكمال (4/ 424 باب العين).

[15] عليّ بن عبدالعزيز الشِّبل.

[16] الدُّرّ الثَّمين (ص94).

[17] الدُّرّ الثَّمين (ص94).

[18] الإيماء إلى أطراف أحاديث كتاب الموطأ (1/ 248 - 249 مقدّمة المحقّق).

[19] لعلّ الصّواب: ولم تَتِمّ أجزاؤُه.

[20] دراسة في منهج ابن جرير الطّبريّ في الاستدلال على المعاني في التّفسير لنايف بن سعيد بن جمعان الزّهرانيّ (أطروحة العالميّة العالية " دكتوراه"، قسم الكتاب والسُّنَّة، بكلِّيَّة أصول الدّين، جامعة أمّ القُرى - مكّة المكرَّمة 1434هـ). نشر/مركر تفسير للدّراسات القرآنيّة - الإصدار 16.

[21] في أسماء الرّجال للحافظ علاء الدّين مَغْلَطاي بن قليج الحنفيّ، تحقيق: محمّد عثمان، دار الكتب العلميّة – بيروت، ط/الأولى 2011م.

[22] لأبي العبّاس أحمد بن طاهر الدّاني الأندلسيّ، تحقيق: أبي عبدالباري رضا بوشامة الجزائريّ، مكتبة المعارف بالرّياض، ط/الأولى 1424هـ - 2003م.

[23] تحقيق: محمّد أبو الفضل إبراهيم، دار المعارف بمصر، ط/الثانية.

[24] فتاوى البُرْزُليّ أبي القاسم بن أحمد البلوي التّونسيّ، تقديم وتحقيق أ. د. محمّد الحبيب الهيلة، دار الغرب الإسلامي – بيروت، ط/الأولى 2002م.

[25] لابن السّاعي (ت: 674هـ)، تحقيق وتعليق: أحمد شوقي بِنْبيِّن - محمّد سعيد حَنَشِي، دار الغرب الإسلاميّ – تونس، ط/ الأولى 1430هـ - 2009م.

[26] لقِوَام السُّنَّة الأصبهانيّ، تحقيق: د عبدالرّحيم بن محمّد العزّاويّ، دار أسفار – الكويت، ط/الأولى 1442هـ - 2021م.

[27] قابله بأصوله وأعدّه للنّشر: أيمن فؤاد سيِّد، مؤسّسة الفرقان للتّراث الإسلاميّ - مركز دراسات المخطوطات الإسلاميّة بلندن – إنجلترا، ط/الثّانية (مزيدة ومنقَّحَة) 1435هـ - 2014م.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري
  • حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (7) الخفيف في أحكام شرائع الإسلام
  • حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (8) لطيف القول في أحكام شرائع الإسلام
  • حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (10) الرد على ذي الأسفار

مختارات من الشبكة

  • حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (4): اختلاف ‌علماء ‌الأمصار في أحكام شرائع الإسلام (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (6) صريح السنة(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (5) التبصير في معالم الدين(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري: (2) تاريخ الرسل والملوك (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • القول الصحيح حول حديث رهن درع النبي صلى الله عليه وسلم وكشف الشبهات حوله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة حول التبغ والتدخين ورسائل حوله(مقالة - ملفات خاصة)
  • حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري: (3) "تهذيب الآثار وتفصيل معاني الثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأخبار" (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • فضل وآثار لا حول ولا قوة إلا بالله(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • مبحث حول إمام المفسرين المؤرخ الفقيه المحدث المقرئ أبي جعفر محمد بن جرير الطبري (224 - 310هـ = 839 - 923م) تلاميذ الإمام ابن جرير الطبري(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • هولندا: برنامج عن المتحولين إلى الإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب