• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    اختيارات اللجنة الدائمة الفقهية: دراسة تحليلية ...
    أيوب بن سليمان بن حمد العودة
  •  
    تواضع.. يرفعك الله
    عبدالستار المرسومي
  •  
    تفسير قوله تعالى: { لقد سمع الله قول الذين قالوا ...
    سعيد مصطفى دياب
  •  
    الوحي والعقل والخرافة (خطبة)
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    حديث: امكثي في بيتك حتى يبلغ الكتاب أجله
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    من أقوال السلف في التمني
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    الإيمان باليوم الآخر وثمراته (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    وقفات ودروس من سورة آل عمران (8)
    ميسون عبدالرحمن النحلاوي
  •  
    حديث: امكثي في بيتك حتى يبلغ الكتاب أجله
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    (مفهوم الحكمة في الدعوة) عند الشيخ الدكتور صالح ...
    د. رواء محمود حسين
  •  
    مسالك العلة وأسباب الخطأ في القياس وحكم القياس في ...
    محمد أمين بن عبدالله بن الهادي الحبيبي
  •  
    خطبة: الحجاب
    د. أيمن منصور أيوب علي بيفاري
  •  
    التبتل
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    من أحكام يوم الخميس
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    لحظة! قبل الاكتئاب
    أحمد محمد العلي
  •  
    عيسى عليه السلام والكريسمس (خطبة)
    أحمد بن عبدالله الحزيمي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / مواضيع عامة
علامة باركود

الشعوذة في الفضائيات (خطبة)

الشعوذة في الفضائيات (خطبة)
أ. عبدالعزيز بن أحمد الغامدي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/7/2016 ميلادي - 14/10/1437 هجري

الزيارات: 9109

حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعةأرسل إلى صديقتعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الشعوذة في الفضائيات


الخطبة الأولى

ظهرت في هذا الزمان قنوات فضائية تضرب في عقيدتنا؛ تقوم على سحب المشاهد للسحر والشعوذة، يأتون بالكهان والمنجمين ومُدَّعي تفسير الأحلام الجهلة، يتم الاتصال بتلك القنوات عبرَ وسائلِ الاتصال المختلفة للسؤال عن مرض مستعصي أو تأخر زواجٍ أو رغبةً في معرفة المستقبل؛ وعدد ما شئت، فيقوم ذلك المشعوذ الذي كفر بالله وآمن بالطاغوت بإعطاء المتّصل حلاًّ يلفُّه ربما بعباءة الدين والقرآن؛ ليُعمِّي المتصلَ عن الحق، وليتمكن من إيقاعه في أعظم ذنب عُصي اللهُ به، ألا وهو الشرك بالله تعالى، قال تعالى:﴿ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ ﴾ [المائدة: 72].

 

أتدرون - يا عباد الله - ماذا يعني الإتيان أو الاتصال بالسحرة والكهان وتصديقهم؟ إن ذلك يعني أن تَحبط الأعمالُ الصالحة التي عملها هذا المصدِّق لهم؛ لأن سؤالهم مع تصديقهم كفر أكبر مخرج من الملة، يقول تعالى لنبيه عليه الصلاة والسلام: ﴿ وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴾ [الزمر: 65].

 

هذا أخطرُ آثارِ برامجِ الشعوذة التي تقدمها قنوات "كنوز" و"شهرزاد" و"جرس" وغيرها من قنوات الشعوذة. ورغم أن الكثيرَ من المسلمين غيرُ مؤمن بهذه الشعوذة ويرى حرمتها؛ إلا أنه يشاهدُها من باب الفُضول والتسلية، وهذه من أُولى خطوات الشيطان التي حذرنا الله منها؛ فقال سبحانه: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَن يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ ﴾ [النور: 21].

 

أيها المؤمنون؛ يقول سبحانه: ﴿ قُل لا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ الْغَيْبَ إِلاَّ اللهُ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ ﴾ [النمل: 65]، وهؤلاء يدَّعون علم الغيب، ومن ادَّعى علم الغيب فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم ، ومن صدَّق مدّعي علم الغيب فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم ؛ لأنه بتصديقه إياهم يُكذّب كلامَ الله تعالى، وقال سبحانه عن نفسه: ﴿ عَالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا * إِلاَّ مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا ﴾ [الجن: 26، 27].

 

عباد الله؛ إن التعامل مع هؤلاء الدجالين طريق للخسارة لأن الله تعالى يقول: ﴿ وَلاَ يُفْلِحُ السَّاحِرُونَ ﴾ [يونس: 77]، فأيُ فلاحٍ يُرجى من هؤلاء وقد بيَّن الله خسارَتهم وسوءَ مآلِهم وعاقبتَهم في الدنيا والآخرة؟!

 

عباد الله، إن مشاهدةَ هذه البرامج مشاركةٌ لأهلها في الباطل، ومن شاهدها ولم ينكر عليهم وإنما رضي بمشاهدتها وصدّقها كان له من الإثم مثل ما لهم، قال تعالى: ﴿ وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللهِ يُكَفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُواْ مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ إِنَّ اللّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا ﴾ [النساء: 140]، قال الإمام القرطبي رحمه الله: "في قوله تعالى: ﴿ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ ﴾ دلّ ذلك على وجوب اجتناب مجالس أصحاب المعاصي إذا ظهر منهم منكر؛ لأن من لم يجتنبْهم فقد رضي بفعلهم، والرضا بالكفر كفر؛ قال الله عز وجل: ﴿ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ ﴾، فكلّ من جلس في مجلس معصية ولم ينكر عليهم يكون معهم في الوزر سواء ).

 

إخوة الإسلام؛ إن من العجب - والله - كيف ينخدعُ أناسٌ ويتوهمون أن هناك من يعلمُ الغيبَ غيرُ الله؛ من هؤلاء الكهنة والعرافين؛ والله تعالى يقول لنبيه: ﴿ قُل لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلاَ ضَرًّا إِلاَّ مَا شَاء اللهُ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لاَسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَاْ إِلاَّ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴾ [الأعراف: 188]، وكيف يغفلُ هؤلاء عن قول النبي صلى الله عليه وسلم : (من أتى عرافا فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين يوما)؟! يصلي ولا أجر له، ولو ترك الصلاة كفر؛ هذا فيمن سأل بدون تصديق، أما من سأل وصدق فقد قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم : (من أتى كاهنًا فصدَّقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد) خرَّجه أهل السنن الأربعة والحاكم وصححه، وللنسائي من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (ومن تعلق شيئا وكل إليه)، كيف يا عباد الله حال من وُكِل إلى غير الله؛ لا شك أنه يهلك، إن من وُكِل إلى غير الله كان من جند الشياطين، يتسلطون عليه ويَجلِبون له كل بلاء في نفسه وأهله وماله، هموم ومشاكل، وقلق وعسر، وشقاء في الدنيا والآخرة، قال تعالى: ﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ﴾ [طه: 124]، والعيشةُ الضنكُ هي العناءُ في الدنيا والآخرة.

 

عباد الله، كيف يصدِّقُ مسلمٌ من يكتبُ مع طلاسمه الشيطانية شيئًا من القرآن؛ ليضلَّ الناسَ ويستميلَ عواطفَهم إليه، تالله ما استهان بكتاب الله أحدٌ من الأعداء استهانة هؤلاء الزنادقة المدَّعين للإسلام، هؤلاء لم يحفظوا من القرآن إلا رسمه؛ كي يأكلوا به ويكتسبوا من ورائه ويستكثروا به، ﴿ فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَنًا قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُونَ ﴾ [البقرة: 79].

 

فعلينا - يا عباد الله - أن نبتعد عن هؤلاء الدجالين الفجرة؛ ونلجأ إلى الركن الشديد؛ إلى الله مدبر الأمر ومالك الملك وكاشف الضر، قال سبحانه: ﴿ وَإِن يَمْسَسْكَ اللهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِن يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدُيرٌ ﴾ [الأنعام: 17].

نفعنا الله بكتابه الكريم وهدي نبيه القويم، وغفر لنا فهو الغفور الرحيم.

 

الخطبة الثانية

أيها المؤمنون، أين نحن من هدي نبينا صلى الله عليه وسلم الذي كان إذا حزبه أمر فزع إلى الصلاة؛ يدعو ربه ويستغيثُه ويسألُه حاجتَه؟! والله تعالى يقول: ﴿ وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ ﴾ [البقرة: 45]، ونحن نقول في كل صلاة؛ وفي أعظم سورة؛ وهي الفاتحة: ﴿ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴾، فأين نحن من تدبر هذه الآية العظيمة؟!، فمن معانيها نستعين بالله القادر المعطي الكريم على كل بلاء ومحنة وحاجة، لا بالسحرة والمشعوذين، عن عمران بن حصين رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (ليس منا من تطير أو تُطُيِّر له، أو تكهن أو تُكُهِّن له،أو سَحر أو سُحِر له،ومن أتى كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد) رواه البزار بإسناد جيد.

 

فاعتصموا - عباد الله - بربكم القائل: ﴿ وَمَنْ يَعْتَصِمْ بِاللَّهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﴾ [آل عمران: 101]، واعلموا أن المؤمنَ المتوكلَ على ربه مكلوءٌ بحفظ الله ورعايته من شر شياطين الجن والإنس؛ كما قال سبحانه : ﴿ إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطَانٌ عَلَى الَّذِينَ ءامَنُواْ وَعَلَى رَبّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ إِنَّمَا سُلْطَانُهُ عَلَى الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ وَالَّذِينَ هُم بِهِ مُشْرِكُونَ ﴾.

 

أيها الإخوة الكرام: إن أهل الإيمان والتقوى هم من حقّقوا قول الله جل وعلا: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ ﴾ [الأعراف: 201]، تذكروا ربهم، تذكروا لقاءه، تذكروا عقابه، تذكروا ناره، فارتدَعوا عن مناهيه، وانتهوا عن معاصيه، وذكرُوه بألسنتهم وبقلوبهم وجوارحهم، تائبين منيبين إليه؛ موقنين أنه سبحانه النافع الضار الحكيم المدبر، فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ يهديهم ربهم بإيمانهم، فيعتدل حالُهم ويستقيم مِزاجهم، لأن سبيلَ تقوى الله والتوكلِ عليه هو سبيل حفظ الله ورعايته لعبده، قال تعالى: ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا ﴾ [الطلاق: 2، 3].

 

والمؤمن في جميع حاجاته لا ييأس من رَوح الله، ولا يستبعد فرج الله، وهو مفوضٌ أمره إلى الله، يسأله ويرضى بما كتب له، قال صلى الله عليه وسلم: (عجبًا لأمر المؤمن، إن أمره كله خير، وليس ذاك إلا للمؤمن؛ إن أصابته سراءُ شكر فكان خيرًا له، وإن أصابته ضراءُ صبر فكان خيرًا له) رواه مسلم.

 

اختصار ومراجعة: الأستاذ عبدالعزيز بن أحمد الغامدي





حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعةأرسل إلى صديقتعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • قنوات السحر والشعوذة (1)
  • قنوات السحر والشعوذة (2)
  • الشعوذة العابرة للقفار والبحار
  • أعمال الشعوذة، وقول الله تعالى: (ولا يفلح الساحر حيث أتى)
  • جارنا عجوز مشعوذ (قصة)

مختارات من الشبكة

  • عالم الفساد والعفن: السحر والكهانة والشعوذة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الوحي والعقل والخرافة (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • الإيمان باليوم الآخر وثمراته (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: الحجاب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • استشعار عظمة النعم وشكرها (خطبة)(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • عيسى عليه السلام والكريسمس (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وتعاونوا على البر والتقوى (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لم يلد ولم يولد (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الاتباع لا الابتداع في شهر رجب (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • قازان تستضيف المؤتمر الخامس لدراسة العقيدة الإسلامية
  • تعليم القرآن والتجويد في دورة قرآنية للأطفال في ساو باولو
  • ورشة توعوية في فاريش تناقش مخاطر الكحول والمخدرات
  • المحاضرات الإسلامية الشتوية تجمع المسلمين في فيليكو تارنوفو وغابروفو
  • ندوة قرآنية في سراييفو تجمع حفاظ البوسنة حول جمال العيش بالقرآن
  • سلسلة ورش قرآنية جديدة لتعزيز فهم القرآن في حياة الشباب
  • أمسية إسلامية تعزز قيم الإيمان والأخوة في مدينة كورتشا
  • بعد سنوات من المطالبات... اعتماد إنشاء مقبرة إسلامية في كارابانشيل

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/7/1447هـ - الساعة: 13:19
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب