• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    آية المحنة
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    توزيع الزكاة ومعنى "في سبيل الله" في ضوء القرآن ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    النبي عيسى عليه السلام في سورة الصف: فائدة من ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    أحكام شهر ذي القعدة
    د. فهد بن ابراهيم الجمعة
  •  
    خطبة: كيف نغرس حب السيرة في قلوب الشباب؟ (خطبة)
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    من صيام التطوع: صوم يوم العيدين
    د. عبدالرحمن أبو موسى
  •  
    حقوق الوالدين
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    تفسير سورة الكوثر
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    من مائدة العقيدة: شهادة أن لا إله إلا الله
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    الليلة الثلاثون: النعيم الدائم (3)
    عبدالعزيز بن عبدالله الضبيعي
  •  
    العلم والمعرفة في الإسلام: واجب ديني وأثر حضاري
    محمد أبو عطية
  •  
    حكم إمامة الذي يلحن في الفاتحة
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    طريق لا يشقى سالكه (خطبة)
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    خطبة: مكانة العلم وفضله
    أبو عمران أنس بن يحيى الجزائري
  •  
    خطبة: العليم جلا وعلا
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
  •  
    في تحريم تعظيم المذبوح له من دون الله تعالى وأنه ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / التاريخ والتراجم / سير وتراجم / سير وتراجم وأعلام
علامة باركود

سيرة الشيخ الدكتور علي جابر إمام الحرم المكي

محمد بن سالم بن علي جابر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/9/2009 ميلادي - 11/9/1430 هجري

الزيارات: 86329

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الحمدُ لله حمدَ الشاكرين، والصلاةُ والسَّلام على إمام المتَّقِين، المبعوثِ رحمةً للعالَمين، سيِّدِنا محمَّد، وعلى آله وصَحْبه أجمعين.

 

أمَّا بعد:

فهذِه لَمْحةٍ موجزة عن سيرة فضيلةِ الشيخِ الدكتورِ علي جابر الذي مَلَك قلوبَ المسلمين بحلاوةِ صوتِه، وعُذوبةِ تلاوته، وبلغتْ شهرتُه آفاقَ العالَم الإسلامي، فحنجرتُه التي تمتلك صوتًا شجيًّا في ترتيل القرآن الكريم، كانتْ حاضرةً في أسماع المسلمين وهم يَتَّجهون صَوْبَ المسجد الحرام، مِن خلال التلفاز والإذاعة؛ لسماع أداءِ الصلوات في الحرمين آنذاك، حيثُ كان يؤمُّ المصلِّين في صلاتَي التراويح والقيام خلالَ شهر رمضان المبارك.

 

وقد آنَ الأوانُ لأدعَك - أيُّها الحبيب - للتعرُّفِ عن كَثَبٍ على سِيرة الشيخ، وبعض جوانب حياته.

 

الاسم والنشأة:

هو الشيخ الدكتور: عليُّ بنُ عبدالله بنِ صالح بن علي جابر السعيدي الموسطي اليافعي الحميري، يعودُ في نسبه إلى بطن "آل علي جابر"، وهي قبيلة يافعيَّة استوطنتْ خشامر في وادي حضرموت، وعُرِفت ببُعْدِها عن البِدع والخُرافات، ومناصرتِها للدَّعوة السَّلَفِيَّة.

 

رَحَل والداه إلى الحجاز، واستقرَّا في مدينة جدة، التي وُلد فيها الشيخُ في شهر ذي الحجَّة من عام ثلاثة وسبعين وثلاثمائة وألف بعدَ الهِجْرة المباركة.

 

الانتقال إلى المدينة المنورة:

وحين أصبحَ الشَّيْخ في الخامسة من عُمُره، انتقلتْ أسرتُه للعَيْش في المدينة المنورة بجوار المصطفَى - صلَّى الله عليه وسلَّم - وفي المدينة الْتَحق الشيخُ بدار الحديث، التابعة للجامعة الإسلامية، وفيها أيضًا حَفِظَ القرآن الكريم قبلَ سِنِّ البُلوغ، على يدِ شيخَين فاضلَين، هما: الشيخ رَحمةُ الله قارئ، وقد كان مُدرِّسًا للقرآن الكريم في مسجد الأميرة منيرة بنتِ عبدالرحمن - يرحمها الله - تابعًا لجماعة تحفيظ القرآن الكريم بالمدينة المنورة، وقد حَفِظ عليه الشيخُ أحدَ عشرَ جزءًا من القرآن الكريم، ثم واصل حِفْظَ باقي القرآن الكريم على يَدِ الشيخ خليل بن عبدالرحمن، الذي تَعلَّم على يديه أحكامَ التجويد، وأصولَ التلاوة - جزاهما الله خيرَ الجزاء.

 

في رحاب الجامعة الإسلامية:

وبعدَ أن أتمَّ الشيخُ دراستَه الابتدائيَّةَ والمتوسِّطة في دار الحديث التابعة للجامعة الإسلامية، الْتَحق بالمعهد الثانوي، التابع للجامعة أيضًا؛ ليَلتحقَ بعدَه بكلية الشريعة بالجامعة نفسِها؛ لينالَ منها الإجازةَ الجامعية الأولى (درجة الليسانس) في العلوم الشرعيَّة، حيث تَخرَّج فيها في العام الدِّراسي 1395هـ - 1396هـ.

 

في رحاب المعهد العالي للقضاء:

وبعدَ أنْ نال الشيخ الإجازةَ الجامعية الأولى (درجة الليسانس)، رَغِبَ في مواصلة الدِّراسة العُليا، فيَمَّم وجهَه شَطرَ الرِّياض، وتحديدًا إلى المعهد العالي للقضاء، التابع لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، فالْتَحق به طالبًا في مرحلةِ (الماجستير)، في العام الدراسي 1396 - 1397هـ، وظَفِر هناك بمشايخَ أجلاَّء؛ أمثال: فضيلة الشيخ منَّاع القطان، والأستاذ الدكتور عبدالوهاب بحيري، وفضيلة الأستاذ الدكتور عبدالوهاب أحمد عطوة، وفضيلة الأستاذ الدكتور بدران "أبو العينين" بدران، وغيرِهم من العلماء الأفاضل.

 

وبعدَ اجتيازه للمرحلة المنهجيَّة في إعداد رسالة (الماجستير)، تقدَّم إلى رئاسة قِسْم الفِقه المقارن - الذي كان يَرأسُه آنذاك فضيلةُ الدكتور بدران أبو العينين بدران - بالكتابة في موضوع: "فقه عبدالله بن عمر وأثره في مدرسة المدينة"، ونوقِشتِ الرِّسالة في العام الدراسي 1399هـ - 1400هـ، في اليوم السادس والعشرين من شهر رجب عام 1400هـ، ومُنِح الشيخُ درجةَ الماجستير بتقدير (امتياز).

 

الشيخ والإمامة:

تميَّز الشيخُ - رحمه الله - في تلاوتِه للقرآن الكريم بصَوْت عَذْبٍ شجيٍّ، يأخذ بمجامع القُلوب، وكأنَّما أُوتيَ مِزمارًا من مزامير آلِ داود؛ ممَّا أهَّله لإمامة المصلِّين بعدد مِن مساجِد المدينة المنورة، حيثُ بدأ ذلك في مسجد الغمامة، وهو من مساجد المدينة العريقة، ويَقعُ في الجِهة الغربيَّة الجنوبيَّة من المسجد النبويِّ الشريف، إذ عُيِّن إمامًا مساعدًا في مسجد الغمامة آنذاك، وذلك في شهر جمادى الآخرة من عام أربعة وتسعين وثلاثمائة وألف من الهجرة، فأمَّ المصلِّين فيه نحوَ سنتَين، وعمرُه إذ ذاك واحدٌ وعشرون عامًا، إلاَّ أنَّه تَرَك الإمامةَ حين انتقلَ إلى الرِّياض؛ لإتمامِ دراستِه في مرحلة (الماجستير).

 

في رحاب بيت الله العتيق:

تنامَى إلى مسامِعِ المَلِك خالد بن عبدالعزيز- رحمه الله - ذِكْرُ الشيخ علي جابر، ذلك الشاب الذي ذاع صِيتُه بحُسْن صوتِه في تلاوته للقرآن الكريم، فطَلَبه واختصَّه لإمامته في مسجدِه الخاص بالطائف، وكان ذلك في رمضان من العام الأوَّل بعدَ الأربعمائة والألف من الهجرة، وحين نَزَل جلالةُ الملك خالدٌ من الطائف إلى مَكَّة - كعادته في العشر الأواخر من رمضان - استدعَى الشيخ عليًّا؛ ليؤمَّه والمصلِّين في مكَّة، وكان ذلك في ليلةِ الثالث والعشرين من رمضانَ من العام نفسِه، فأمَّ المصلِّين في بيت الله العتيق بقيةَ رمضان ذلك العام، واستمرَّ إمامًا في المسجد الحرام بقيةَ ذلك العام، والعام الذي يَليه، وجزءًا ممَّا يليهما، ثم سافر إلى كندا بغرَضِ الدِّراسة، وقد تمكَّن خلالَ إقامته هناك من تسجيل تلاوةِ المصحف الشريف كاملاً برواية حفص بن سليمان الأسدي، عن عاصم بن أبي النَّجُود الكوفي، وقامتْ جامعة الملك سعود بنشْر ذلك المصحف وتوزيعه.

 

وفي ليلةِ السادس من رمضان في عام ستة وأربعمائة وألف من الهجرة، عاد الشيخ لإمامةِ المصلِّين في رحاب بيتِ الله العتيق، واستمرَّ في إمامة الناس به، في شهر رمضان، من ذلك العام إلى عام 1409هـ.

 

الشيخ والعمل الوظيفي:

بعد أن نالَ الشيخُ درجةَ (الماجستير) من المعهد العالي للقضاء، صَدَر قرارٌ من وَزارة العدل بتعيينه قاضيًا بمحكمة بلدة ميسان من أعمال الطائف، إلاَّ أنَّه اعتذر عن قَبول الوظيفة؛ متذرِّعًا بأنَّها مسؤولية لا يَقوَى على حَمْلِها، فأعفتْه الوزارة من القضاء، ولم تُعفِه من العمل الوظيفي الإداريِّ، فصَدَر قرارٌ بتعيينه مفتِّشًا إداريًّا في فَرْع وزارة العدل بمكَّة المكرمة، فاعتذر كذلك إلاَّ أنَّ الوزارة لم تَقْبلْ عُذرَه، حتى صَدَر أمرٌ كريم من جلالة الملك خالد - طيَّب الله ثراه - يقضي بإخلاء طَرَفِه من الوزارة نفسِها، وتعيينه محاضرًا في جامعة الملك عبدالعزيز بكلية التربية بالمدينة المنورة.

 

الحلم الكبير:

وفي صبيحةِ اليوم الثاني والعشرين من رمضان من عام 1407هـ، كان الشيخ - رحمه الله - على مَوْعد لمناقشة أطروحتِه لنَيْل درجة الدكتوراه من المعهد العالي للقضاء أيضًا، وكان موضوعها: "فقه القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق، موازنًا بفقه أشهر المجتهدين"، وكان المشرِف على الرِّسالة فضيلة الدكتور عمر بن عبدالعزيز بن محمد، الأستاذ المشارِك بقسم الدِّراسات العليا، (شعبة أصول الفقه)، بالجامعة الإسلامية، بالمدينة المنورة، وبذلك حقَّق حُلمَه، الذي طالَمَا راوده منذُ أن كان طالبًا بالمرحلة الجامعية.

 

ومن اللطائِف: أنَّ يوم الثاني والعشرين من رمضان وَقَع فيه حَدَثانِ مُهمَّان في حياة الشيخ؛ ففي ذلك اليوم من عام واحد وأربعمائة وألف من الهجرة، كان قد صلَّى بالناس إمامًا للمرَّة الأولى في رِحاب البيت العتيق، وفي اليوم نفسِه من العام السابع بعدَ الأربعمائة والألف من الهجرة، نال درجةَ الدكتوراه، فتوَّجَ بها جهودَه في طلب العلم.

 

العودة إلى جدة:

أمضى الشيخ ثلاثين عامًا من عُمره بالمدينة المنورة، وقد اغتنمَ وجودَه في رِحاب الجامعة الإسلامية؛ ليَلْتقيَ بعدد من العلماء الأجلاَّء، الذين كانتْ تَزخر بهم طَيْبةُ الطَّيِّبة في ذلك الوقت؛ مِن أمثال:

سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز - رحمه الله - عندما كان رئيسًا للجامعة الإسلاميَّة بالمدينة، وكان يُلازم الشيخ كثيرًا، ويتناول معه الغَداءَ والعَشاء على سُفرتِه العامرة أغلبَ الأيَّام في تلك الفترة.

 

وفضيلة الشيخ محمد المختار بن أحمد الشنقيطي، الذي كانتْ له عِدَّة حلقاتٍ في المسجد النبوي الشريف، وهو مِن العلماء المبرِّزين في عدد من الفُنون والعلوم، وقد سَعِد الشيخُ بالتلْمذةِ عليه، والجلوس إليه في حلقات خاصَّة في بيته، غير حلقات الحرم، فقد كان لا يَمرُّ الشهر حتى يزورَه مرَّة، أو مرَّتَين.

 

وكذلك الأستاذ الدكتور عبد العظيم الشناوي، أستاذ النَّحْو والصَّرْف في كلية الشريعة آنذاك.

 

والدكتور محمد نباوي، وغيرهم كثير ممَّن حَرَص الشيخُ على مجالستِهم، والأَخْذ عنهم.

 

وبعدَ أن نال الشيخُ درجةَ الدكتوراه، وفي العام 1408هـ، انتقل إلى جدة؛ ليستقرَّ به المقام فيها، بعد انتقالِه من فَرْع جامعة الملك عبدالعزيز بالمدينة المنورة إلى مقرِّها في جدة، عضوًا في هيئة التدريس في قِسْم الدِّراسات الإسلاميَّة، بكلية الآداب والعلوم الإنسانيَّة.

 

وفاته - يرحمه الله -:

في ليلة الخميس، الثاني عشر من شهر ذي القعدة، في عام ستة وعشرين وأربعمائة وألف من الهجرة، وافتِ المنيةُ الشيخَ في تمام الساعة التاسعة ليلاً، إثرَ مَرَض ألَمَّ به، ففاضتْ رُوحُه إلى بارئِها، ولم يبلغِ الثالثةَ والخمسين من عُمره، وقد صَلَّى عليه المسلمون صلاةَ العصر في المسجد الحرام، ودُفِن في مقبرة الشرائع بمكَّة المكرَّمة، رحمه الله تعالى رحمةً واسعة، وأسكنَه فسيحَ جنَّاتِه.

 

وقد أسَّس الأخُ الفاضل عبدالإله عبدالله بن علي جابر موقعًا إلكترونيًّا على العنوان التالي: http://www.alijaber.net

 

وقد خصَّه لجَمْعِ تُراث الشيخ الصَّوْتي، ورَصْدِ كلِّ ما يتعلَّق به، وما يُكتَب عنه، فَلَه منِّي ومِن أبناء الشيخ ومُحبِّيه جزيلُ الشُّكر والتقدير.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • جابر بن سمرة بن جنادة
  • تسلية الأصحاب في سيرة الشيخ عيسوي محمد رحاب
  • زينبات العلم والفضل: سيرة عطرة وحضارة عبقة
  • الشيخ محمد عبد الظاهر أبو السمح إمام وخطيب الحرم المكي

مختارات من الشبكة

  • الشيخ الدكتور محمد الفهيد في محاضرة بعنوان (شيء من سيرة ابن عمر رضي الله عنهما)(مقالة - موقع ثلاثية الأمير أحمد بن بندر السديري)
  • تعقيب على رد الدكتور المزيني على الدكتور البراك - مشاركة صحفية(مقالة - موقع أ.د.سليمان بن قاسم بن محمد العيد)
  • هولندا: الدورة الشرعية رقم 25 لمؤسسة الوقف(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الدكتور محمد سليمان الأشقر: سيرة حميدة ومنهج مبارك (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أمير القصيم يستقبل الدكتور الشايع وبحثا نشر قيم السنة والسيرة النبوية(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • السيرة الأدبية والذاتية للأديب الراحل الدكتور حسين علي محمد(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • درسين أسبوعيا بجامع الراجحي بحي شبرا لفضيلة الشيخ الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل(مقالة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • عندليب القرآن الكريم الشيخ الدكتور إبراهيم الدوسري وكتابه إبراز المعاني بالأداء القرآني(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من حكمة الشيخ الدكتور عبدالسميع الأنيس(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حوار مع الشيخ الدكتور ذو الكفل محمد البكري مفتي ماليزيا(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


تعليقات الزوار
22- معلومات إثرائية
محمد بن ناصر المطلق 13-08-2021 03:08 PM

رحم الله الشيخ علي جابر
وجميع مشايخنا وقرّاء كتاب الله الكرام..
الشيخ علي جابر بصراحة لم تسمع أذني ولم ترَ عيني بعده من مثله حتى الآن..
نحسبه والله حسيبه في صدقه وإخلاصه وتواضعه وتبذّله وجودة حفظه وإتقانه وبراعته وإبداعه وجمال صوته وتحبيره..
سعت إليه الشهرة وهو لا يريدها حيث ترك إمامة الحرم المكي وأرجعوه محبّوه للحرم المكي بواسطة وشفاعة وبطلب من الأمير سلطان فاستحيا منه ورجع..
مدة مكثه لإمامة الحرم المكي يسيرة جداً لم تتجاوز خمس سنوات ( رمضان فقط ) وكأنها خمسين سنة من حيث:
?? انتشار تلاوته أصقاع المعمورة..
?? حاكَ صوته الكثير من المشايخ وغيرهم وبعضهم استقلّ أخيراً..
?? له تقريباً منذ ترك إمامة الحرم المكي 33 سنة حيث رمضان 1409 هـ آخر ليلة هي آخر صلاته إماماً بالحرم المكي..
?? وما زال صدى صوته يتنغّم به الكبير والصغير من محبّيه وسامعيه الذين لم يلحقوا بذلك الزمن الجميل..
?? عام 1402هـ صلّى لوحده إماماً بصلاة التراويح والقيام..
ماذا عساي أن أقول عن/
صاحب الحنجرة الذهبية
وأسطورة الحرم المكي
وصاحب الصوت الشجيّ
الذي عجز مقلّدوه عن إتقان النبرة وعلوّ المَدّة..
رحم الله الشيخ علي جابر وجعله في جنة الفردوس الأعلى ووالدي ووالديه ووالديكم ومن نحب ويحبنا ومن له فضل علينا ومن أوصانا وأوصيناه بالدعاء- آمين

21- الحنجرة الذهبية
بكر محمد بكور ابراهيم - السعودية 24-07-2010 08:10 PM

صوت يملئ الآذان طرباً ويزيدها خشوعاً

20- رحمك الله يا علي جابر
إبراهيم اليافعي - السعودية 21-07-2010 08:37 AM

رحمك الله وأسكنك جناته جنات النعيم
وحتى الآن عندما نسمعه في إذاعة القرآن الكريم نحس بمشاعر الخشوع

19- رحمك الله ياشيخنا الفاضل
حسن الهلالي - السعوديه 12-10-2009 05:00 PM
ربي يرحمك ويبدلك خيرا من اهلك ياعذب الصوت
18- صوتك زادني حفظ للقران با ا/علي جابر رحمه الله
بكر محمد بكور - السعودية 19-09-2009 05:17 AM
منذ ان سمغت صوته خشعت من صوته
17- ليس باجابر ... ليس باجابر ... ليس باجابر !!!
عبدالله - السعودية 14-09-2009 09:15 AM
أشكر الكاتب جزاه الله خيراً على هذه السيرة العطرة .
لكن استغرب من بعض التعليقات ولعل أصحابها لم يقرأوا الموضوع !!
" هو الشيخ الدكتور: عليُّ بنُ عبدالله بنِ صالح بن علي جابر السعيدي الموسطي اليافعي الحميري، يعودُ في نسبه إلى بطن "آل علي جابر" .

وأصحاب التعليقات الذين يسيؤون للشيخ - بغير قصد - ويحرفون اسمه وينسبونه لقبيلة أخرى قبيلة باجابر ... لماذا يفعلون ذلك وقد وضح لهم كاتب الموضوع جزاه الله خيراً النسبة السديدة ؟!!
عجيب ..
وهذا بعد البيان !!!
ألم يعلموا أن الشيخ علي بن عبدالله بن علي جابر - رحمه الله - كان يسوؤه أن ينسب لقبيلة أخرى ؟؟
ألم يعلموا أن الشيخ - رحمه الله - طلب من تسجيلات التقوى الإسلامية بالرياض التي سجلت له تلاوة سورة البقرة من مسجد المحتسب بالمدينة المنورة عام 1406هـ أن يذكروا النص التالي في مقدمة الشريط : " لفضيلة الشيخ علي عبدالله بن علي جابر وليس كما ينطقها البعض باجابر " والنص موجود ومسجل يمكن الرجوع إليه .
وشكر الله لكاتب الموضوع وزاده من فضله .
16- وهذه صفحة لمشاهدة مقاطع مرئية للشيخ
جمال - السعودية 10-09-2009 01:38 PM
http://www.youtube.com/user/www1422
15- دموع ابن الخمسين
ابو عبدالله - السعودية 10-09-2009 03:55 AM
كنت أشاهد برنامجاً عن باجابر في قناة المجد وكان فيه لقطات لصلاته في الحرم وهي لقطات أذكرها جيدا وبخاصة قراءته لسورة الزمر وهي القراءة التي ابكتني لمالها من الدلالات العجيبة والذكريات القريبه البعيدة والحق أنني لم أملك نفسي منذ بداية البرنامج تأثرا وحزنا على هذا الصوت الأسطوري كماقال مقدم البرنامج رحم الله صاحب هذا الصوت وشكر للسنيدي براعة الاختيار وكم في هذا البرنامج من عبر وبخاصة أصحاب الأصوات الجميلة فكم ترحمنا على الشيخ على حين ان من استغل صوته فيما يغضب الرحمن محروم من هذه النعمة ! أليس تذكرنا وذكرنا لباجابر لسان صدق له في الآخرين أرجو ذلك من أرحم الراحمين
14- ترفيعات باجابر
ابو احمد - السعودية 09-09-2009 06:15 PM
اتذكر من هذه الترفيعات مرة في التهجد وكنت في الصحن والدنيا ماكانت زحمة زي اليوم فرفع في سورة التوبة ومرة ثانية في التراويح في سورة مريم كانه وجها لوجه يرد على النصارى اناسررت ما ادري عن نفسي واللي جنبي غرق في البكاء وهذا دليل على تاثير هذا الشيخ رحمة الله عليه
13- قناة المجد تبث برنامجًا عن الشيخ
أبو مهند - السعودية 09-09-2009 01:57 AM
ترقبوا اليوم الأربعاء وكذلك غداً الخميس حلقتين عن فقيد الحرم الشيخ علي جابر رحمه الله في برنامج (القراء) الذي يبث على قناة المجد .

البرنامج يبث الساعة 5.20 مساء

ويعاد في الساعة 2.50 بعد منتصف الليل.
1 2 3 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب