• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    في تحريم تعظيم المذبوح له من دون الله تعالى وأنه ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    كل من يدخل الجنة تتغير صورته وهيئته إلى أحسن صورة ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    محاضرة عن الإحسان
    د. عطية بن عبدالله الباحوث
  •  
    ملامح تربوية مستنبطة من قول الله تعالى: ﴿يوم تأتي ...
    د. عبدالرحمن بن سعيد الحازمي
  •  
    نصوص أخرى حُرِّف معناها
    عبدالعظيم المطعني
  •  
    فضل العلم ومنزلة العلماء (خطبة)
    خميس النقيب
  •  
    البرهان على تعلم عيسى عليه السلام القرآن والسنة ...
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    الدرس السادس عشر: الخشوع في الصلاة (3)
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    القرض الحسن كصدقة بمثل القرض كل يوم
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    الليلة التاسعة والعشرون: النعيم الدائم (2)
    عبدالعزيز بن عبدالله الضبيعي
  •  
    حكم مشاركة المسلم في جيش الاحتلال
    أ. د. حلمي عبدالحكيم الفقي
  •  
    غض البصر (خطبة)
    د. غازي بن طامي بن حماد الحكمي
  •  
    كيف تقي نفسك وأهلك السوء؟ (خطبة)
    الشيخ محمد عبدالتواب سويدان
  •  
    زكاة الودائع المصرفية الحساب الجاري (PDF)
    الشيخ دبيان محمد الدبيان
  •  
    واجب ولي المرأة
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    وقفات مع القدوم إلى الله (9)
    د. عبدالسلام حمود غالب
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / التاريخ والتراجم / تاريخ
علامة باركود

الثورة الجزائرية .. معجزة الجزائر

أ. سميرة بيطام

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/6/2013 ميلادي - 18/8/1434 هجري

الزيارات: 85292

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الثورة الجزائرية

معجزة الجزائر

 

كان الفاتح من نوفمبر من سنة 1954 تاريخ انطلاقِ رصاصةِ الغضب في الجزائر؛ رفضًا للمستعمِر الفَرَنسي، وبالضبط في جبال الأوراس بمدينة باتنة الجزائرية، لم تكن رصاصةً طائشة بضغطِ زناد التسرُّع، ولم تكن عشواء أو بكماء.. لم تكن لإعلان الحرب لأجل الحرب وفقط، بل انطلقت لتعطي دروسًا في رد الاعتبار، باعتبار أن الجزائر سيدةُ نفسِها، ولا أحد يملك هذه السيادة عليها إلا صاحبة القرار والسلطة... الجزائر.

 

كان الجدل قائمًا قبل الثورة حول وجود الدولة الجزائرية، وإبَّان الاحتلال احتدم الجدال لامتلاك الجزائر؛ لما فيها من ثروات وخيرات أنعم الله بها عليها، ولا يزال البحث والدراسات تسيل الكثير من الحبر، وتغالط بعض الأحداث؛ لتضليل الحقيقة التاريخية للثورة المجيدة، والتي مجدت نفسها بنفسها بأحداث زلزلت أرض الجزائر لينفجر بركان التقوى من قلب الجزائر.

 

لقد كان الإسلام - ولا يزال - مقومًا أساسيًّا للمجتمع الجزائري من عرب وبربر (أمازيغ)، وعلى كل حالٍ، ومهما كانت نظرة الفَرَنسيين إلى تاريخ الجزائر فإن موقفهم من محاولة أن تبقى الجزائر تحت سيطرتِهم كان هو السببَ المباشر لاندلاعِ ثورة نوفمبر، هذه الأخيرة التي لم يكن صداها داخل الجزائر وفقط، بل امتدَّ إلى العالم برمته، وها هو التاريخ بمحتوياته من آثار، وشهادات حية، ومدونات، وأبحاث، وكتب، ومخطوطات، واعترافات، تدون كلها لأسطورة هذه الثورة العظيمة.

 

فقد اعتمدت الثورة التحريرية المجيدة على رصيدٍ نادر غير قابل للظهور من جديد، ممثلاً في أبناء الجزائر الذين أبَوا إلا أن يضحُّوا بكل ما لديهم في سبيل أن تتحرر الجزائر من أيدي "المستدمِر" الغاشم، وأن ترفرفَ رايتُها على قممِ أرض الجزائر، فلم تستطع لا الاتفاقيات ولا المعاهدات ولا البعثات الدبلوماسية أن تكبِّل هذا المشروع الثوري الخالد، وبالتالي بقاء الجزائر ملكًا لفرنسا بفَرْنَسةِ كلِّ ما هو للجزائر ينتمي، لكن هَيْهَات لتخطيطٍ أن يحجبَ إرادات فذَّة صهرت حديدًا وأذابت جليدًا، وفجرت براكين من تحت الأرض؛ لأنه إيمان الثوَّار، ورغبة المجاهدين، وإرادة الجزائريين في أن تسترجع سيادة سيدة البحر الأبيض المتوسط.. الجزائر البيضاء.

 

وكعودة للوراء قليلاً ساد اعتقاد لدى المستدمِر بعد فشل ثورة المقراني سنة 1871، وهو نهاية مشوار الثورات، فإذا بثورة توءم تندلع سنة 1897 بالأوراس، تَلَتها ثورة بوعمامة، وكانت قبلها مقاومة الأمير عبدالقادر التي طالت في الأمد، لتنفجر الثورة النوفمبرية العظمى رغبةً في القصاص.

 

باختصار تاريخي، فالفترة الممتدة من سنة 1945 و1954 كانت طريقًا وجسرًا إلى الثورة التحريرية بتخطيط منقطع النظير، وهو مدوَّن في المراجع التاريخية بتقسيم الجزائر إلى مناطق رئيسية، وكل منطقة يقودها ثوري بطل.. لتولد ثورة دونت أريج رصاصها في سجون ومعاقل العدو بالدم والرصاص والدموع وبكل نفيس؛ لأن الجزائر أغلى من كل شيء.

 

حقيقة يليق لهذه الثورة أن تعرف نفسها بنفسها لكل قارئ، من أنها أظهرت بطولات شعب رفض كل أشكال الاحتلال والسيطرة، كما تبنَّت البعد التاريخي والأخلاقي لإخلاص أبناء الجزائر على اختلاف مستوياتهم وجنسهم وسنهم، فأعلنت المرأة مساندتها لأخيها الرجل ليتوحَّد الصف والكلمة في أن تحيا الجزائر حرَّة مستقلة.

 

صدقًا تتزاحم الأسطر وتتصارع الذكريات والأحداث للتدوين لبطولات لا تكفي الصحف لذكرها، ولكن ستكون لنا وقفة كرام على نماذج منها.

 

"جميلة بوحيرد" إحدى جميلات الجزائر والتي عذبها المحتل بالصعقات الكهربائية لمدة ثلاثة أيام متتالية حتى فقدت الوعي، وهذا لإجبارها وإرغامها للبَوْح بوجود مكان الثوَّار ومخططاتهم، فكانت تمتنع، ومن شدة حبها للجزائر كانت لما تستفيق من غيبوبتها تقول بالكلمة الوفية: الجزائر أمنا.

 

إنه إصرار المرأة الحديدية في ألا تقتل الكهرباء عزيمتَها وتضيع مصلحة الجزائر، فالوفاء كان هو العنوانَ، وحبُّ الجزائر كان هو مبرِّرَ الشهادة في سبيل الوطن، ومن الأشعار التي قيلت فيها:

قالوا لها بنتَ الضياءِ تأمَّلي
ما فيك من فتنٍ ومن أنداءِ
سمراءُ ران بها الجمال لونه
واهتزَّ روض الشعر للسمراءِ

 

ووقفةٌ أخرى مع بطولات أبناء الجزائر الشهيد العربي "بن مهيدي"، صاحب المقولة الشهيرة: ألقوا الثورة إلى الشارع يلتقطها الشعب، وأيضًا: أعطونا دباباتكم وطائراتكم، وسنعطيكم طواعية قففنا وقنابلنا.

 

وفي واجهة أخرى وقفة لمهندس الثورة الشهيد "مصطفى بن بولعيد" مَن مشى وسط تضاريسَ صعبة لمدة ثلاثة أيام، حتى يصل إلى القلعة في ظروف أمنية خطيرة، ليعقد اجتماع المجاهدين حول الثورة.

 

أي شجاعة، وأي تضحية، وأي حب للجزائر معلن بفصاحة اللسان وعدالة الضمير؟ فهل تكفي الصحف لاحتوائها؟

 

هي مجرد نماذج مختارة، والسجلات حافلة بمآثر الشهداء الأباسل، ولكم أن تستمعوا إلى إلياذة الجزائر بصوت شاعر الثورة "مفدي زكرياء"، والذي اختار تسابيح من حنايا الجزائر تمجيدًا لبطولات فذَّة.

 

هي ثورة الجزائر، شغلت بال المفكرين والنقَّاد، والباحثين والمؤرخين والشعراء، فالكلمة تعجز وتخاف من أن تنتظم مع الكلمات الأخرى في ألا تفي بالغرض ثناءً لثورة الأبطال.

 

ولنا في الخامس من شهر جويلية (يوليو) من كل عام ذكرى مخلدة لثورة لا تموت بموت صناعها، فالضريبة كانت مليون ونصف المليون شهيد، وذلك ما أعطى لقب بلد المليون ونصف المليون شهيد في الوطن العربي، وعند كل مَن درس تاريخ الجزائر الحافل بالبطولات والانتصارات بتكبيرة "الله أكبر" فوق كل محتل لتندلع ثورة مظفرة.

 

فهل يمكن لثورة مثل هذه أن تتكرر بمثل هذه المصداقية؟

التاريخ وحده يدوِّن التميز والريادة، وشواهد العصر تتكلم بالنيابة عن ثورة مجيدة وعريقة وكبيرة في حجمها وثوابتها.. دامت الجزائر حرة مستقلة، وكل بلاد عربية مسلمة، فعبق الحرية غالي الثمن، ولا يقتص إلا بسواعد أبناء الوطن.. أحِبُّوا أوطانَكم ومجدوا أبطالَكم بالوفاء والمحافظة على الأمانة.. أمانة الدم والروح.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • القطاع الصحي أيام الثورة التحريرية الجزائرية
  • هللوا لنوفمبر الجزائر
  • حديث الثقة الڤرن عن بعض أعظم مواقع جهاد القرن
  • هل اللسان العربي غريب في الجزائر؟
  • الثورة الجزائرية في شعر المرأة المصرية
  • من التراث الجزائري: الكتابة الرحلية خلال الفترة العثمانية
  • نشيد الثورة الجزائرية الكبرى على الاحتلال الفرنسي

مختارات من الشبكة

  • مفهوم تكنولوجيا الاتصال ووسائله(مقالة - ملفات خاصة)
  • الثورة الصناعية والعلمية(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • الثورة الرقمية(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • سر عداء الثورة الخمينية للمسجد الحرام والمسجد النبوي ودوافع حكومة إيران في خراب بيوت الله(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • الثورة البيولوجية بين حكمة الشرع وجنوح العلم (عرض تقديمي)(كتاب - موقع د. حسني حمدان الدسوقي حمامة)
  • موجز عن الثورة الفرنسية المعلوماتية المعاصرة(مقالة - موقع د. محمد بريش)
  • الثورة البيولوجية بين حدود الشرع وجنوح العلم(مقالة - موقع د. حسني حمدان الدسوقي حمامة)
  • وعد الأمين من الثورة إلى التمكين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الثورة البيولوجية بين حكمة الشرع وجنوح العلم(مقالة - موقع د. حسني حمدان الدسوقي حمامة)
  • الهجرة وضرورة الثورة العقائدية(مقالة - ملفات خاصة)

 


تعليقات الزوار
6- انها الحقيقة
محمد رفعت - مصر 07-07-2013 09:33 PM

بداية اود أن اشكر اخي فوزي تواتي أحمد على تعليقه الكريم وأنا لا أزايد على الشعب الجزائري ولا على الثورة الجزائرية التي ستظل محفورة بسطور من نور على مر التاريخ إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها وأنا بشكر الله عز وجل أن هداني إلى هذا الموقع الطيب كي ألتقي بإخواني من جميع دول العالم وأود أن أشكر الأستاذة سميرة بيطام التي جمعتنا بمقالاتها الرائعة والتي تهدف إلى توحد المسلمين كما أتقدم بالشكر لكل القائمين على شبكة الألوكة المباركة ونتمنى من الله عز وجل أن يرفع راية الاسلام عالية وأن يوحد المسلمين في كل مكان على كلمة الحق والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

5- و من قال أن يد واحدة تصفق
سميرة بيطام - الجزائر 05-07-2013 09:59 AM

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
بداية أشكر الأخ الأستاذة تواتي فوزي..الوحدة بين المسلمين حلقة مفقودة..و بإذن الله يستجيب الله لدعاء أخينا ونحن على أهبة شهر الرحمة.
الأستاذة سميرة بيطام

4- تحية خالصة
فوزي تواتي أحمد - الجزائر 04-07-2013 11:04 PM

بسم الله الرحمان الرحيم
أود أن أدلي بشكري إلى أخي محمد رفعت و أقول له بأمثالك يتوحد العرب والمسلمون وأرجو من الله أن يستجيب لدعائك بأن يألف بين قلوب المسلمين في جميع أنحاء العالم وأن ينصرنا على القوم الكافرين.

3- لن تتكرر الثورة الجزائرية
سميرة بيطام - الجزائر 30-06-2013 06:40 PM

بسم الله الرحمان الرحيم
تحية طيبة لك أخي
شكرا على مساعدتك لي في إتمام بعض فضائل الثورة و التي أعدها مهمة كثيرة في مسيرة بطولية.
أخي الكريم الثورة الجزائرية لن تتكرر لأن الجيل الذي فجرها جيل من العملة النادرة.. جيل يخشى الله كثيرا و يحب الجزائر كثيرا و يعشق الحرية كثيرا، لا يزال الأحفاد من سيحمل مشعل الأمانة و مشعل الحفاظ على الجزائر الحبيبة يتطلع الى مستقبل زاهر بشرط أن يحافظوا على ثوابت الثورة التي رسمها الشهداء الأبرار..ثوابت موسومة في نداء أول نوفمبر ..
لا أظنها ثورة تتكرر بنفس الوتيرة لأن من طبيعة المعجزة أنها تحدث في حقبة زمنية معينة و لدى أشخاص معينين كانوا اهلا لخوض غمار الكفاح.
ألف شكر
الأستاذة سميرة بيطام

2- ما روته الدماء لا يجف بالنسيان
سميرة بيطام - الجزائر 29-06-2013 06:39 AM

كل قطرة دم ارتوت بها أرض الجزائر لن يجففه النسيان، لأنها طهارة الدم و الروح ، وكل ما سقي بمسك الشهادة لن تمحية إرادة الغفلة، فالمعجزات خالدة مهما امتد طول الرهان، و الشواهد لا تزال شاهدة و ستبقى ..اللهم احفظ كل بلاد ضحى لأجلها شهداء كرام.

1- الجزائر أرض الشهداء
محمد رفعت - مصر 28-06-2013 12:11 AM

يا له من شرف أن يرتوي أرض الوطن بدماء أبنائه الشرفاء وهكذا يعرف الجزائريون بالانتماء وحب الوطن .. اللهم احفظ الجزائر وأهلها من كل شر وسائر بلاد المسلمين وألف بين قلوب المسلمين في جميع أنحاء العالم وانصرنا على القوم الكافرين ..

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب