• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    البعثة والهجرة (خطبة)
    الدكتور أبو الحسن علي بن محمد المطري
  •  
    أسباب نشر الأدعية
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    كليات الأحكام
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    بين الحاج والمقيم كلاهما على أجر عظيم.. (خطبة)
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    لا حرج على من اتبع السنة في الحج (خطبة)
    الشيخ عبدالله بن محمد البصري
  •  
    تخريج حديث: إنه لينهانا أن نستنجي بأقل من ثلاثة ...
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    "لا تكونوا عون الشيطان على أخيكم".. فوائد وتأملات ...
    حسام بن عبدالعزيز الجبرين
  •  
    الحج: غاياته وإعجازاته
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: (الشهيد، ...
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    موانع الخشوع في الصلاة (2)
    السيد مراد سلامة
  •  
    وقفات مع القدوم إلى الله (13)
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    فتنة الابتلاء بالرخاء
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الحج ويوم عرفة (خطبة)
    د. محمد بن مجدوع الشهري
  •  
    خطبة (المساجد والاحترازات)
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    لماذا قد نشعر بضيق الدين؟
    شهاب أحمد بن قرضي
  •  
    حقوق الأم (1)
    د. أمير بن محمد المدري
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / الأسرة والمجتمع / قضايا الأسرة
علامة باركود

حقوق الزوجة على زوجها (1)

د. محمد ويلالي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/4/2013 ميلادي - 13/6/1434 هجري

الزيارات: 24906

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

سلسلة أركان الأسرة (3)

حقوق الزوجة على زوجها (1)


الخطبة الأولى

عرفنا - ضمن الجزء الثاني - من سلسلة أركان الأسرة، مجموعة من الأخلاق الزوجية، التي تكفل تماسك الأسرة، وتحفظ بنيانها متينا، لا تؤثر فيه الخلافات الطارئة، ولا تضعفه المشاكل اليومية القائمة، فعرفنا أن الزوج الصالح لا يفرَك زوجته لخلل بدر منها، ولا ينسى الفضل بينه وبينها، ولا يتخونها ويتجسس عليها يبتغي عثراتها، ولا يفسح للغضب يستولي عليه لينتقم منها، كما عرفنا أن المرأة المسلمة ودود، عؤود، تعود على زوجها، وتمسك بيده، وتسترضيه حتى يرضى، تفعل ذلك تقربا إلى الله تعالى، وحفاظا على سلامة أسرتها، تعلم أنها لا تؤدي حقَّ ربَّها حتى تؤدَّي حقَّ زوجها.

 

وموعدنا اليوم - إن شاء الله تعالى - مع بيان مجموعة من الحقوق التي تتعلق بكل طرف تجاه الآخر، نستهلها بالقسم الأول من حقوق الزوجة على زوجها، ونقتصر فيه على حقين اثنين:

1- الإنفاق عليها بالمعروف، مع المساواة بينه وبينها في الحاجات الضرورية، من الطعام، والشراب، والكسوة، والتطبيب. فكما أنه لا يجوز له أن يتكلف ما ليس له في سبيل إرضاء زوجته، فكذلك لا ينبغي له أن يستأثر دونها بمتع الحياة ولذيذ عيشها. فعَنْ حَكِيمِ بْنِ مُعَاوِيَةَ الْقُشَيْرِىِّ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَا حَقُّ زَوْجَةِ أَحَدِنَا عَلَيْهِ؟ قَالَ: "أَنْ تُطْعِمَهَا إِذَا طَعِمْتَ، وَتَكْسُوَهَا إِذَا اكْتَسَيْتَ - أَو قال: إذا اكْتَسَبْتَ" صحيح سنن أبي داود.

 

فبعض الأزواج يذهبون إلى أصدقائهم، أو أقربائهم مرتين أو ثلاثا كل أسبوع، يمرحون، ويسعدون، ويتمتعون بلذيذ العيش، ثم هم يهملون زوجاتهم، ويقترون عليهن في النفقة. قال تعالى: ﴿ لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آَتَاهُ اللَّهُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا مَا آَتَاهَا ﴾ [الطلاق: 7]. وقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: "كفى بالمرء إثماً أن يُضَيعَ مَنْ يَقُوت" صحيح سنن أبي داود. وفي رواية مسلم: "كَفَى بِالْمَرْءِ إِثْمًا أَنْ يَحْبِسَ عَمَّنْ يَمْلِكُ قُوتَهُ".

 

ولا شك أن ما ينفقه الزوج على أهله من أعظم الأعمال المكسبة للحسنات الكثيرة، المدرة للأجر العظيم. يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: "دِينَارٌ أَنْفَقْتَهُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، وَدِينَارٌ أَنْفَقْتَهُ فِي رَقَبَةٍ، وَدِينَارٌ تَصَدَّقْتَ بِهِ عَلَى مِسْكِينٍ، وَدِينَارٌ أَنْفَقْتَهُ عَلَى أَهْلِكَ، أَعْظَمُهَا أَجْرًا الَّذِى أَنْفَقْتَهُ عَلَى أَهْلِكَ" مسلم. قَالَ أَبُو قِلاَبَةَ: "وَأَيُّ رَجُلٍ أَعْظَمُ أَجْرًا، مِنْ رَجُلٍ يُنْفِقُ عَلَى عِيَالٍ صِغَارٍ، يُعِفُّهُمْ، أَوْ يَنْفَعُهُمُ اللَّهُ بِهِ وَيُغْنِيهِمْ؟".

 

بل إن اللقمة التي تضعها في فم امرأتك، وجرعةَ الماء تسقيها بها، يضاعف لك الله بهما الأجر والثواب. فعن سعد بن أبي وقاص - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "إنك لن تنفق نفقة تبتغي بها وجه الله، إلا أجرت عليها، حتَّى اللُّقمةَ ترفعُها إلى في امرأتك (ما تطعمه زوجتك بيدك مؤانسة وحسن معاشرة)" متفق عليه.

 

وعن العرباض بن سارية - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: "إن الرجل إذا سقى امرأته من الماء أُجر" صحيح الترغيب.

 

فإذا كانت نية الزوج في نفقته على أهله خالصة لله، كان له أجر المتصدق. يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: "إذا أنفق الرجل على أهله يحتسبها (يريد بها وجه الله تعالى) فهو له صدقة" متفق عليه.

 

وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: أمر النبي - صلى الله عليه وسلم بالصدقة، فقال رجل: يا رسول الله، عندي دينار. فقال: "تَصَدق به على نفسك". قال: عندي آخر. قال: "تَصَدقْ به على ولدك". قال: عندي آخر. قال: "تَصَدَّقْ به على زوجتك". قال: عندي آخر. قال: "تَصَدَّقْ به على خادمك". قال: عندي آخر. قال: "أنت به أبْصَرُ" صحيح سنن أبي داود.

 

والتقتير في نفقة الأهل لا يجتمع مع حقيقة الإيمان، الذي يبعث على الانشراح وحب الخير للناس. قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "لا يجتمعان في قلب عبد: الإيمان، والشح" صحيح سنن النسائي.

 

ولقد تبين - من خلال دراسة بإحدى الدول العربية - أن بخل الأزواج، وحرصهم الشديد على المال سبب في  45 % من حالات التشنج الأسري.

 

ذريني فإن البخل يا أم هيثم
لصالح أخلاق الرجال سَروق
ذريني وحظي في هواي فإنني
على الحسب العالي الرفيع شَفوق

 

2- الإحسان إليها:

إن المرأة أمانة في يد زوجها، أُمر بالمحافظة عليها، والاعتناء بها، والإحسان إليها. قال تعالى: ﴿ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيرا ﴾ [النساء: 19].

 

ولقد جعل النبي - صلى الله عليه وسلم - خير الرجال وسيدهم وأشرفهم من يحسن معاملة زوجته. قال - صلى الله عليه وسلم -: "أَكْمَلُ الْمُؤْمِنِينَ إِيمَانًا أَحْسَنُهُمْ خُلُقًا، وَخِيَارُكُمْ، خِيَارُكُمْ لِنِسَائِهِمْ خُلُقًا" صحيح سنن الترمذي.

 

وأصبح النبي - صلى الله عليه وسلم - مرة فقال: "لقد طاف الليلةَ بآل محمد سبعون امرأة، كل امرأة تشتكي زوجها (وفي لفظ: تشتكي زوجها الضرب)، فلا تجدون أولئك خياركم" ص. ابن ماجة.

 

وحتى إذا كان هناك من عقاب، فليكن على قدر الذنب، تأديبا لا انتقاما، وتحذيرا لا تشفيا، ويكفي أن تكون العقوبة إعراضا لبعض الوقت، وإظهارا لعدم الرضى يوما أو يومين، من غير شتم، ولا سباب، ولا تسفيه للأخلاق، ولا طعن في الأصول والأنساب. يقول أنس - رضي الله عنه -: "لم يكن النبي - صلى الله عليه وسلم - سبابا، ولا فحاشا، ولا لعانا. كان يقول لأحدنا عند المعتبة: "ما له تَرِبَ جبينه؟ (أصابه التراب ولَصِق به، أو كناية على الدعاء له بالطاعة والصلاة)" البخاري.

 

الخطبة الثانية

إن الذين يفهمون من قول الله تعالى: ﴿ وَاضْرِبُوهُنَّ ﴾ [النساء: 34] مطلق الضرب، فيتمادون فيه إلى حد الكسور والجروح، قد ارتكبوا خطأ فاحشا، ينم عن جهلهم بحقيقة الشريعة الإسلامية. فهذا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تقول عنه عائشة - رضي الله عنها -: "مَا ضَرَبَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - شَيْئًا قَطُّ بِيَدِهِ، وَلاَ امْرَأَةً، وَلاَ خَادِمًا، إِلاَّ أَنْ يُجَاهِدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ" مسلم. وحتى إذا اضطر إليه الزوج، فهو ضرب تأديب، وصفه النبي - صلى الله عليه وسلم - بغير المبرح، كما يفعل الأب بابنه. سُئل ابن عباس - رضي الله عنه -: ما الضرب غيرُ المبرِّح؟ قال: "السواك ونحوُه".، وهذا إنما يكون في النشوز الذي هو تمرد وخروج عن السوية، لا مجردَ خلاف تافه يمكن تجاوزه بأدنى سبب.

 

ومع ما نشاهده في مجتمعاتنا العربية من تعنيف الزوجات، مما لا تقره شريعتنا، فمن العدل أن نذكر أن ضرب الزوجات صناعة غربية، تحيل على تصرفات فظيعة، وممارسات بدائية. ففي كندا يوجد 411 جمعية، مهمتها مساعدة وعلاج الأزواج العدوانيين. وفي إيطاليا هناك امرأة من كل عشر نساء تتعرض للضرب المبرح، الذي يؤدي في كثير من الأحيان إلى غرف العناية الفائقة بالمستشفيات، وأثبتت الدراسات أن 79% من الأمريكيين يضربون زوجاتهم، وقرابة مليوني امرأة فرنسية تتعرض للضرب.

 

فإذا حسنت العشرة بين الزوجين، وكانت مبادئ الشرع حاكمة عليهما، لم يحتاجا إلى أن يؤدب أحدهما الآخر، ولا أن يزجر أحدهما الآخر. يقول الإمام أحمد - رحمه الله - في حق زوجته العبَّاسة بنت المفضّل: "أقامتْ أم صالح معي عشرين سنة، فما اختلفتُ أنا وهي في كلمة".

 

ومن باب الإحسان إلى الزوجة الصبر عليها، وتحمل أذاها، والتجاوز عن أخطائها، حفاظا على لَمِّ شمل الأسرة، وتماسك أركانها، وحفظها من أن تتلاشى تحت مغبة الخصومات، والأحقاد، والاتهامات المتبادلة. فقد يبدر منها ما يترجم عن تبدل مزاجها، وتغير أحوالها، فتنفلتُ منها كلمات غير مرضية، أو أفعال غير سليمة، فيقابلها الزوج الصالح بِحِلم الأصفياء، وعفو الأقوياء، واستحضار خلق سيد الأنبياء.

 

فعَنْ أُمِّ سَلَمَةَ - رضي الله عنها - أَنَّهَا أَتَتْ بِطَعَامٍ فِي صَحْفَةٍ لَهَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - (وكانت نوبته عند عائشة) وَأَصْحَابِهِ، فَجَاءَتْ عَائِشَةُ مُتَّزِرَةً بِكِسَاءٍ وَمَعَهَا فِهْرٌ (حَجَر ملء الكف)، فَفَلَقَتْ بِهِ الصَّحْفَةَ، فَجَمَعَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - بَيْنَ فِلْقَتَي الصَّحْفَةِ وَيَقُولُ: "كُلُوا، غَارَتْ أُمُّكُمْ، غَارَتْ أُمُّكُمْ"، ثُمَّ أَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - صَحْفَةَ عَائِشَةَ، فَبَعَثَ بِهَا إِلَى أُمِّ سَلَمَةَ، وَأَعْطَى صَحْفَةَ أُمِّ سَلَمَةَ عَائِشَةَ" البخاري.

 

ولقد علمنا النبي - صلى الله عليه وسلم - كيف نبدد غضب الزوجة، بملاحظة نوع كلامها وتصرفاتها. تقول عَائِشَةُ - رضي الله عنها -: [قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: "إِنِّي لأَعْلَمُ إِذَا كُنْتِ عَنِّى رَاضِيَةً، وَإِذَا كُنْتِ عَلَيَّ غَضْبَى". فَقُلْتُ: وَمِنْ أَيْنَ تَعْرِفُ ذَلِكَ؟ قَالَ: "أَمَّا إِذَا كُنْتِ عَنِّى رَاضِيَةً، فَإِنَّكِ تَقُولِينَ: لاَ وَرَبِّ مُحَمَّدٍ، وَإِذَا كُنْتِ غَضْبَى قُلْتِ: لاَ وَرَبِّ إِبْرَاهِيمَ". قُلْتُ: أَجَلْ، وَاللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا أَهْجُرُ إِلاَّ اسْمَكَ] متفق عليه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حقوق الزوجة على زوجها
  • حقوق الزوجة على زوجها (2)
  • حقوق الزوجة على زوجها (3)
  • حقوق الزوجة على زوجها (4)
  • حقوق الزوجة على زوجها (5)
  • حقوق الزوج على زوجته (1)
  • حقوق الزوجة على الزوج (خطبة)
  • خطبة: الزوجة الصالحة

مختارات من الشبكة

  • في حقوق الأخوة من النسب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بريطانيا: استبيان لمفوضية حقوق الإنسان عن حقوق المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • التبيان في بيان حقوق القرآن (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حقوق الزوج على زوجته (2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإسلام لا يظلم الزوجة ولا يحابي الزوج(مقالة - ملفات خاصة)
  • حق النبي صلى الله عليه وسلم على أمته (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: من أعظم حقوق الناس حق الجوار(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإسلام وحقوق المعاقين: دراسة فقهية في كيفية حماية حقوق المعاقين في المجتمعات الإسلامية وفق الشريعة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من حقوق ومكانة أهل الأعذار عند السلف وحقوقهم علينا (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • من حقوق ومكانة أهل الأعذار عند السلف وحقوقهم علينا(محاضرة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/12/1446هـ - الساعة: 18:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب