• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المرأة في القرآن (1)
    قاسم عاشور
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (11)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    الإنصاف من صفات الكرام ذوي الذمم والهمم
    د. ضياء الدين عبدالله الصالح
  •  
    الأسوة الحسنة
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أحكام المغالبات
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    تفسير: (ذلك جزيناهم بما كفروا وهل نجازي إلا ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    تخريج حديث: الاستطابة
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    ثمرات الإيمان بالقدر
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
  •  
    العشر وصلت... مستعد للتغيير؟
    محمد أبو عطية
  •  
    قصة موسى وملك الموت (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: (الشاكر، ...
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    وقفات مع القدوم إلى الله (12)
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    تلك الوسائل!
    التجاني صلاح عبدالله المبارك
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    تعوذوا بالله من أربع (خطبة)
    عبدالله بن عبده نعمان العواضي
  •  
    حكم المبيت بالمخيمات بعد طواف الوداع
    د. محمد بن علي اليحيى
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / الثقافة الإعلامية
علامة باركود

الإعلام الإسلامي والتحديات التي تواجهها الأمة (2)

الإعلام الإسلامي والتحديات التي تواجهها الأمة (2)
أحمد عبدالوهاب

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/3/2013 ميلادي - 8/5/1434 هجري

الزيارات: 4431

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الإعلام الإسلامي والتحديات التي تواجهها الأمة (2)


الرسالة الإعلامية:

وهي المادة المرسَلة مِن خلال إحدى وسائل الإعلام، وهي المحتوى المعرفي والفكري الذي يريد المرسِل نقلَه إلى المتلقي، وإنها الهدف الذي يراد تحقيقُه من عملية الاتصال.

 

والرسالة تقوم على فهم الواقع وتحديد الأهداف والمبادئ التي تتبناها، ولذا فعلى أية مجموعة وهي تصوغ رسالتها ألا تكتفي بمنهجيتها، وإنما عليها أنْ تتفهَّم الواقع فهمًا موضوعيًّا، وأن تعرف الساحة التي تعمل فيها حتى لا تكون غريبةً عن الواقع الذي تعمل فيه أو تريد تغييرَه، ويكون مستند هذا الفَهم الوقوف على أكبر قدر من المعلومات والإحصائيات، ومن معايشة الناس وتحسس مشاكلهم وهمومهم ومراعاة قابلياتهم وطاقاتهم، وعند ذلك يأتي تحديد الأهداف وصياغة المبادئ الضرورية لأداء الرسالة الإعلامية.

 

إنَّ الرسالة الإعلامية لأية مؤسسة تكون بِمَسْلكين: محتوى المنهجية العامة، ومحتوى الرسائل الإعلامية المباشرة.

 

المنهجية العامة:

صياغة المنهجية العامة لأية مجموعة أمرٌ لازم في كل المؤسسات؛ سواء أكانت سياسيةً أم حكومية أم مؤسسة مجتمعٍ مدني، فهذه التنظيمات لا تنطلق في عملها حتى يكون لها نظامٌ داخليٌّ، أو دستورٌ أو منهاجٌ أو تقريرٌ أساسيٌّ، تمثل السياسة العليا لهذه التنظيمات، وعادةً تُصاغ على شكل مواد توزَّع على حقول وتعتمدها المؤسساتُ الإعلامية العائدة إليها.

 

المعنويات هدف الحرب النفسية:

يقول مونتجمري: إن أعظم عامل من العوامل المؤدية إلى تحقيق النجاح هو روح المقاتِل؛ لأنه أمرٌ هام وجوهري أنْ يفهم المرء أنَّ المعارك إنما تكتسب أولاً وقبل كل شيء في قلوب الرجال.

 

ويقول مارشال:

إنَّ الحرب الحديثة أصبحت في حاجة إلى المزيد من المطالب المعنوية كحاجتها إلى المطالب المادية، ويقول نابليون: يَتَوَقَّف مصيرُ الحرب على مقدار قوة الجيش المعنوية، وإنَّ قيمة المعنويات بالنسبة للقوى المادية تساوي ثلاثة إلى واحد؛ أي: إنَّ الجيش تكون قيمته 75% من الناحية المعنوية و25% من الناحية المادية، وقد أيَّد نابليون كثيرٌ من العسكريين وإذا كان اللواء فولر في كتابه (الأسلحة والتاريخ) قد خالفه في ذلك؛ بسبب اختراع الأسلحة الحديثة وتأثيرها في الناحية المادية للجيوش - فإنه يقر بأن نسبة الناحية المعنوية للمادية هي 50% أي إنَّ الناحية المعنوية لا تزال ذا قيمة عظيمة حتى بعد ظهور الأسلحة الحديثة، وإن المعنويات كانت ولا تزال وستبقى عاملاً حاسمًا في إحراز النصر.

 

ويؤكد اللواء محمد شيت خطاب:

على أنَّ المعنويات هي العقيدة، وقد أثبت تاريخ الأمم أنَّ الجيوش لا تُهزَمُ لقلة مواردها بل لضعف عقيدتِها.

 

إذًا فالقوات المسلحة لها مصدران للقوة: مصدر معنوي ومصدر مادي، والمصدر المعنوي للقوة أهم بكثير من المصدر المادي، ولإحراز النصر يجب توجيهُه ضرباتٍ نفسية قوية إلى معنويات العدو، باعتبارها مصدرَ القوة لديه، وإن أفضل سلاح لتوجيه الضربات النفسية للعدو ولتحطيم المقاومة دون قتال هي الحربُ النفسية، والتي تستهدف عقلَ وتفكير وقلب المقاتِل بغَرَض تحطيم معنوياته، والقضاء على رغبته في المقاومة وقُدرته على القتال.

 

مما سبق نُدرك أهمية المعنوِّيات وهي الهدَف في الحرب النفسيَّة، ولكن ما هي المعنويات؟

الجواب: هي قوةٌ جبارةٌ في الإنسان تجعله يعمل ويعمل حتى ينسى إحساسَه بالألم، وتجعله يقتحم الأهوال ويتحدى الأخطار، وتجعله يتجاوز حدودَ ذاته ويكتشف من نفسه ما لا عهد له به فيها، وهذه القوة هي المعنويات، والحرب النفسية أحرصُ ما تحرص على تهديمِه في الإنسان هذا المصدر للطاقة وهذا المنبع من منابع القوة والإصرار والاحتمال، فلا غرابةَ أنْ نسميها بعد هذا حرب المعنويات.

 

أهمية الروح المعنويَّة:

الرُّوح المعنوية العالية شرطٌ أساسي لكي تؤدي أيُّ منظَّمةٍ اجتماعية وظيفتَها التي تكونت من أجلها، فمعنى وجود روح معنوية عالية في جماعة ما: أنَّ هذه الجماعة تؤدِّي عملَها على الوجه الأكمل، أو معناه: أنَّ أفراد الجماعة يؤدون واجباتِهم أداءً سليمًا، كلٌّ فيما يخصُّه، كما أنهم يتعاونون فيما بينهم تعاونًا وثيقًا بحيث يعملون جميعًا كوحدة مترابطة متماسكة.

 

هنالك إذًا عاملان لا بد من توافرهما لقيام روح معنوية عالية: أولهما: قيام كل شيء في الجماعة بواجبه المنوط به، وثانيهما: تعاون الأفراد الذين يكوِّنون الجماعة على أداء الواجب الكُلِّي للجماعة، وكذلك اعتزاز الأفراد بجماعتهم وعملهم لرفعتِها، واعتبارها قيمةً يتمسكون بها ويضحون لأجل بقائِها.

 

أهداف الحرب النفسية:

تهدف الحرب النفسية إلى تقوية البناء الداخلي، وزعزعة وتحطيم بناء العدو داخليًّا وميدانيًّا، ولهذا يمكن أن نقسِّم الأهداف التي تحققها الحرب النفسية في جبهتين:

الجبهة الخارجية:

1- تستهدف تحطيم هذا العدو، وإلحاق الهزيمة به، وتشويه كل دعوى يستند إليها وتثبيط معنوياتِه.

 

2- تأييد مواقف الأصدقاء وتتبناها وتدافع عنها، وتعمل على تأكيد هذه العلاقة واطِّرادها.

 

3- تعمل على كسب المحايدين إلى جانب القضية التي تتصدى للدفاع عنها.

 

الجبهة الداخلية:

1- إقناعُ أبناء الأمة بعدالة قضيتهم، والاحتفاظ بمعنوياتهم المرتفعة.

 

2- تأكيدُ هيبة القادة، واتخاذهم كمُثُلٍ عليا للاقتداء بهم.

 

3- حشدُ وتوجيه الحقد والكره المباشر للعدو.

 

4- توحيدُ الجبهة الداخلية، وبلورتها في بناءٍ فكري واجتماعي واحد.

 

5- بثُّ اليأس من النصر بالتشكيك بقدرته على النصر، وبثُّ التذمُّر في أوساط المقاتلين وتشجيعُ أفراده على الاستسلام، وزعزعةُ إيمان العدو بمبادئه وأهدافه، وإضعافُ الجبهة الداخلية للعدو، وإحداثُ ثغرات داخلها عن طريق إظهار عجز النظم الاقتصادية والاجتماعية والسياسية عن تحقيق آمال الجماهير، وتشكيكُ الجماهير بقيادتها وقوتها العسكرية، والوقيعةُ بين طوائف الشعب المختلفة؛ لتفتيت وحدة الأمة، وإحداث الفرقة بين صفوفها، وتشجيع بعض أطرافها وأعضائها على الخروج على ما تجتمع عليه الغالبية، وإثارة المخاوف بين أجزاء الأمة بعضهم من بعض.

 

وهنا لا بد أنْ نقرِّر أنَّ الإسلام اهتَمَّ بشَنِّ الحرب النفسية في حروبه جميعًا منذ انطلاق الدعوة الإسلامية، كما أنه وظَّف كلَّ السبُل والوسائل المتاحة لشنها، يقول الله تعالى: ﴿ مَا ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ ﴾ [الحشر: 2]، وقوله تعالى: ﴿ إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ ﴾ [الأنفال: 12]، ويقول - عليه الصلاة والسلام -: ((نُصِرْتُ بالرُّعب مسيرة شهرٍ))؛ متفق عليه، وجاء في "مشارع الأشواق": وينبغي للقائد أنْ يكتب على السهام أخبارًا ومعلوماتٍ تطابق ما وصل إليه من الجواسيس، ويرمي بها في جيش العدو.

 

وفي الحرب على العراق بادرتْ أمريكا إلى شن الحرب النفسية، واستطاعت أن تسيطر عليها، مما مهَّد لها أن تكسب المعركة عسكريًّا بسرعة فاجأت الجميع ومنهم قادة الحرب، واستطاعت أن تسقط النظام والدولة العراقية، ومن ثَمَّ احتلال بغداد في يومين وبعد تسعة عشر يومًا من بدء العمليات العسكرية، ومما ساعد أمريكا على تحقيق هذا النصر المعنويات المنهارة للقيادة والجُند، وحتى التشكيلات الأمنية والحزبية فضلاً عن عامَّةِ النَّاس.

 

وبعد التاسع من نيسان 2003 بدأت معركةٌ جديدة لم تكن في حسبان القيادة الأمريكية، تميزتْ بأنَّ خصمَها الجديدَ يستند إلى عقيدة دينية، وهذا ما كانت تخشاه مما جعلها تسارع إلى إعداد جديد لحرب نفسية تتطلب جَهدًا كبيرًا وإقناعًا ليس من السهولة تحقيقُه.

 

ومما ينبغي إقراره أنَّ تأثير هذه الحرب اشتد، وحقَّق نتائج في الرأي العام خارج العراق بسبب أنَّ الجهاد في العراق يواجه حصارًا إعلاميًّا فرضته الماكِنةُ الإعلامية الأمريكية، التي ألزمتْ نقلَ المادة الإعلامية عن طريق الانضمام إلى فريقها الإعلامي، وإلاَّ تحمل مسؤولية سلامتِه، وأول ما عملت عليه قوات الاحتلال في حربها النفسية ضد المجاهدين والمقاومة الوطنية هو تشويهها، وافتراء الأكاذيبِ عليها، وأول المزاعم بأنَّ المقاومة هي من بقايا النظام السابق الساعين إلى إعادة عقارب الساعة إلى الوراء، وحاولت أن تحمِّل المقاومة تَبِعات كلِّ ذلك؛ خاصة أن جراحاتِ أكثر العراقيين ما زالت تنزف من جرائمه، ومما أعان أمريكا على ربط المقاومة بالنظام تواصل رئيس النظام السابق بإرسال رسائلِه الصوتية، وعدم إعلان أغلب المجاميع عن نفسها، وكذلك التهويل الإعلامي للمقابر الجماعية؛ سواء التي ارتكبها النظام السابق، أم التي لم يرتكبْها، ويبدو أنَّ هذه الدعاوى لم تؤثِّر على غالب الرأي العام المؤيد للجهاد والمقاومة، ومن باب أولى "المجاهدون" ومما ساعد على تقويض هذا الأمر اعتقال الرئيس السابق، وإعلان بعض المجاميع الجهادية عن هُوِيَّتِها، بعد ذلك روَّجت الوسائل الإعلامية مصطلحَ المثلث السُّني، والَّذي أُريد منه حصر المقاومة بفئة أُشيع أنها الجهةُ التي انتفعت من النظام السابق وهم العرب السنة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الإعلام الإسلامي والتحديات التي تواجهها الأمة (1)

مختارات من الشبكة

  • "الهوية الإسلامية" والتحديات التي تواجهها(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: الإعلام الجديد نشأته، آفاقه، تحدياته، خصائصه، المدونات نموذجا(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: الإعلام الجديد " أنواعه - خصائصه وتحدياتها المجتمعية "(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: آفاق وتحديات الإعلام الجديد في المجتمع العربي(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • أين "أمة الإعلام" من الإعلام؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإعلام الإسلامي بديل للإعلام الغربي(مقالة - موقع أ. د. عبدالحليم عويس)
  • الاقتصاد الإسلامي الواقع والتحديات(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • التحديات التي تواجه التاريخ الإسلامي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تركيا: المؤتمر العالمي حول التحديات التي تواجه العالم الإسلامي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مفهوم الإعلام والأسس المشتركة بين الإعلامين الإنساني والإسلامي(مقالة - موقع أ. د. عبدالحليم عويس)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/11/1446هـ - الساعة: 21:31
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب