• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أقسام المشهود عليه
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    الشهادتان - شهادة: أن لا إله إلا الله
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
  •  
    تحريم النذر لغير الله تبارك وتعالى
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    تخريج حديث: أن ابن مسعود جاء إلى النبي صلى الله ...
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    تفسير قوله تعالى: {وما محمد إلا رسول قد خلت من ...
    سعيد مصطفى دياب
  •  
    خطبة عيد الأضحى المبارك 1446هـ (من وضع ثقته في ...
    د. محمد جمعة الحلبوسي
  •  
    الثابتون على الحق (7) خباب بن الأرت
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    { فلا اقتحم العقبة }
    ماهر غازي القسي
  •  
    خطبة العيد بين التكبير والتحميد
    د. فهد بن ابراهيم الجمعة
  •  
    تفسير: ﴿وجعلنا بينهم وبين القرى التي باركنا فيها ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    علامات صحة القلب
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    علو الهمة
    ساير بن هليل المسباح
  •  
    المرأة في القرآن (2)
    قاسم عاشور
  •  
    خواتيم الأعمال.. وانتظار الآجال (خطبة)
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    مع العيد... يتجدد الأمل
    افتتان أحمد
  •  
    وانتهى موسم عشر ذي الحجة (خطبة)
    أحمد بن عبدالله الحزيمي
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / إدارة واقتصاد
علامة باركود

موضوعات رسائل وأطروحات الاقتصاد الإسلامي مسؤولية مشتركة بين الأستاذ والطالب

د. إبراهيم عبداللطيف العبيدي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 31/7/2021 ميلادي - 22/12/1442 هجري

الزيارات: 3312

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

موضوعات رسائل وأطروحات الاقتصاد الإسلامي

مسؤولية مشتركة بين الأستاذ والطالب


الحمد لله، وصلى الله وسلم وبارك على مصطفاه وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد:

فإن مسألة اختيار العنوان والموضوع بشكل عام تعد عقبة مهمة تواجه طالب الدراسات العليا بوجه خاص والباحث بشكل عام؛ لما يترتب على العنوان من تحديد التخصص الدقيق، زيادة إلى بقية الالتزامات البحثية المعروفة التي تترتب على الطالب من استيفائها.

 

وفي ظل تنامي ظاهرة العولمة بمختلف صورها الثقافية والاقتصادية والاجتماعية وانفتاح العالم بعضه على بعض لدرجة لم نكن نتصورها، من سهولة طرق التواصل بمختلف طرقه وانتقال الأخبار والنشاطات وتغطية فعاليات ما يقام من ندوات ومؤتمرات ومناقشات وغيرها، فإن الكثير منا تجذبه بعض العناوين وتشده بعض الموضوعات، التي تستثير همته وتتوافق مع توجهاته، فيحاول الانتفاع منها، وهذا لا شك أمر طيب مفيد، ولكن لا يخفى على ذي لُب، أنه لا بد للعنوان والموضوع المختار من أرضية خصبة تتوافق مع تخصص الطالب الدقيق وموضوع دراسته العامة (الأم) أولًا؛ بحيث يمكن للباحث التحرك فيها بفهم تام لكل جزئية تمر عليه؛ كونه يبحث في شاطئه، وشأن الباحث في ذلك شأن المزارع والفلاح الذي يمكن أن يحصل أو يشتري أو يرسل إليه أحد معارفه بذورًا من مكان بعيد عن بيئته، ويريد أن يزرع هذه البذور في أرضه؛ التي تختلف كليًا عن الأرض الأم التي زرعت فيها آنفًا، ويتوقع النتيجة أن تكون النبتة متشابهة مع الثمرة الأصلية! ذات الجودة العالية والمذاق الطيب.

 

ولكن النتائج عادة تكون على خلاف ذلك إلا نادرًا.

 

وكذلك الحال بالنسبة للباحثين الذين لم يتعرفوا على طبيعة الدراسة المختارة موضوع البحث بشكل عملي - وكلامي هنا عن المسائل المعاصرة في المعاملات المالية تحديدًا- باعتبارها قضايا ليست نظرية فحسب؛ بقدر ما هي قضايا عملية تطبيقية بالدرجة الأساس، وتحتاج إلى تصور وإلمام بأصغر التفاصيل، التي لا يمكن الإحاطة بها؛ كون مكان الدراسة (بلد الطالب مثلا) تنقصه الكثير من أدوات ووسائل هذه المعاملة أو تلك (موضوع البحث) إن لم تنعدم من الأساس، ولا مكان لها سوى في الأسماء والعناوين فقط! وهذا ما ينعكس على أداء الطالب في تصوره العام لموضوعه، فضلا عن إصدار الأحكام المتعلقة ببحثه.

 

ومن جانب آخر لا يقل أهمية عن الأول، هو مسألة مراعاة التخصص (العام) للطالب في دراسته الأولية، وهذا يشمل مختلف القضايا المتعلقة بالاقتصاد الإسلامي على مستوى (المعاملات المالية بأقسامها المتشعبة) أو (الفكر الاقتصادي الإسلامي) أو حتى (القضايا التاريخية المتعلقة بالاقتصاد الإسلامي) بشكل عام، فطالب كلية الشريعة مثلًا يختلف عن طالب كليات الإدارة والاقتصاد والتجارة؛ من حيث المواد والمساقات العامة والخاصة التي درسها طيلة السنوات الأربع في مرحلة البكالوريوس التي تمثل الأساس والقاعدة لما سيأتي بعدها، وحتى المواد المشتركة بين بعض التخصصات، لها من الخصوصية ما يتطلب مراعاة معينة في طريقة تدريسها وطرحها لطلاب كل تخصص عن الآخر، من انتقاء بعض الموضوعات منها، دون بعضها الآخر، أو إضافة بعض المواد إليها كذلك.

 

فلذلك أذكر نفسي وإخواني الأساتذة الكرام بضرورة سؤال الطالب عن كليته في دراسته الأولية قبل توجهه إلى الدراسات العليا، وعن طبيعة اهتمامه ومطالعته وقراءته وتوجهه المعرفي العام أولًا، إن كان تم التواصل بينهما من خلال آليات وسائل التواصل الاجتماعي، ولا يعرفه شخصيًا من قبل ولم يلتقيه يومًا.

 

فعلى سبيل المثال مسائل مثل: معدلات دخل الفرد في البلدان ذات الاقتصاد الريعي، والتأثيرات الضريبية، وعوائد الدخل القومي وتأثيراته وبيع الخيارات والمستقبليات وغيرها من الموضوعات ذات الصلة لا يمكن لطالب الشريعة الإحاطة التامة أو حتى الإلمام بها، فضلا عن المجيء بالجديد منها؛ كونها تمثل ملعبًا غير ملعبه الذي نشأ وتدرب فيه!

 

وكذلك الحال بالنسبة لطلاب الإدارة والاقتصاد والتجارة والمحاسبة وغيرهم من الكليات الأهلية ذات التخصصات المختلفة، التي تركز في توجهها على سوق العمل، وتحاول تغذية المجتمع بما يغطي متطلباته من خريجيها، ومنها على سبيل المثال قسم (المالية والمصرفية) الذي أضيف إليه مؤخرًا مساق (المصرفية الإسلامية) فطلاب هذه الكليات لا يمكنهم الخوض في قضايا المعاملات المالية المعاصرة، وتصورها من حيث الجانب النظري؛ كونهم لم يدرسوا فقه البيوع والمعاملات، ولم يكن لأحدهم تصور بدقائق علم أصول الفقه والأحكام الشرعية المبنية على دلالات الألفاظ والقواعد الفقهية المتعلقة بها، ولم يطلعوا على أسباب خلاف الفقهاء، وغيرها من المسائل التفصيلية الدقيقة الأخرى.

 

لذلك ألتمس من الأساتذة الكرام ملاحظة هذه المسألة، قبل تزويد الطالب الذي يتواصل معهم، وربما بينهما المسافة البعيدة، في وقت يكون الأستاذ منشغلًا بموضوع ما، وقد يكون يفكر فيه ويجول في خاطره بتصورات أولية عامة عنه، وفقًا لاطلاع وثقافة وبيئة ومطالعات الأستاذ، فيستأثر الطالبَ به، زكاةً لعلمٍ علمه، ونشرًا لخير يرغب في إذاعته، أو تنفيسًا لكُربة يراها في ملهوف، وهو يدرك أن الله (عز وجل) في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه، كما أخبر بذلك الصادق المصدوق عليه أفضل الصلاة وأتم السلام.

 

وعادة ما يتلقف الطالب الموضوع في مثل هذه الحالات ويطير فرحًا وينطلق إلى كليته، كونه في وقت حرج ضيق، فيمرر الموضوع ويقدم إلى مجلس الكلية التي ترى الجدة والحداثة والأهمية في العنوان والخطة المرفقة، فتوافق عليه، وبعد ذلك يبقى صاحبنا الطالب حيرانًا يبحث في مواقع التواصل الاجتماعي عمن يعينه، ثم يمضي الوقت عليه، ويكون كمن أضاع الطريقين.

 

وفي النهاية هي وجهات نظر، وليست بالضرورة تكون صوابًا جميعها، ولكنها لم تأتِ من فراغ أبدًا.

والله الموفق للصواب، والهادي إلى سواء السبيل.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مفهوم البطالة في الاقتصاد الإسلامي
  • مفهوم العمالة في الاقتصاد الإسلامي
  • مفهوم العمارة في الاقتصاد الإسلامي
  • ترشيد الاستهلاك في الاقتصاد الإسلامي
  • أصول الاقتصاد الإسلامي

مختارات من الشبكة

  • ركائز موضوعات الشريعة في دعوة طالبة المرحلة الثانوية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تقييم تعريفات الاقتصاد عند الاقتصاديين الوضعيين بمنظور الاقتصاد الإسلامي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • دور الاقتصاد الإسلامي في تعزيز نظم الاقتصاد العالمية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أنواع الاقتصاد حول العالم ومعايير تصنيفها(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • قراءات اقتصادية (1) فيلسوف الاقتصاد: الاقتصاد والحياة اليومية(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • الاقتصاد الخفي اقتصاد أسود(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • هل حقا المشتغلون بالاقتصاد ثقيلو الظل؟(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • فقه الإمام: موضوعات لا يسع إمام المسجد الجهل بها (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أبرز موضوعات سورة الفاتحة(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • الأسرار المرفوعة في الأخبار الموضوعة (الموضوعات الكبرى) للعلامة الملا علي القاري (PDF)(كتاب - موقع د. محمد بن لطفي الصباغ)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/12/1446هـ - الساعة: 0:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب