• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    فضل العلم ومنزلة العلماء (خطبة)
    خميس النقيب
  •  
    البرهان على تعلم عيسى عليه السلام القرآن والسنة ...
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    الدرس السادس عشر: الخشوع في الصلاة (3)
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    القرض الحسن كصدقة بمثل القرض كل يوم
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    الليلة التاسعة والعشرون: النعيم الدائم (2)
    عبدالعزيز بن عبدالله الضبيعي
  •  
    حكم مشاركة المسلم في جيش الاحتلال
    أ. د. حلمي عبدالحكيم الفقي
  •  
    غض البصر (خطبة)
    د. غازي بن طامي بن حماد الحكمي
  •  
    كيف تقي نفسك وأهلك السوء؟ (خطبة)
    الشيخ محمد عبدالتواب سويدان
  •  
    زكاة الودائع المصرفية الحساب الجاري (PDF)
    الشيخ دبيان محمد الدبيان
  •  
    واجب ولي المرأة
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    وقفات مع القدوم إلى الله (9)
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    علامات الساعة (1)
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
  •  
    تفسير: (يعملون له ما يشاء من محاريب وتماثيل وجفان ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    تحية الإسلام الخالدة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    الشباب والإصابات الروحية
    د. عبدالله بن يوسف الأحمد
  •  
    من فضائل الصدقة (خطبة)
    د. محمد بن مجدوع الشهري
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / فكر / الاستشراق والمستشرقون – دراسات ومقالات
علامة باركود

آن كولتر المستشرقة التي تطالب بتحريم الطيران على العرب

د. عبدالرحمن أبو المجد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/2/2010 ميلادي - 1/3/1431 هجري

الزيارات: 18161

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

آن كولتر المستشرقة التي تطالب بتحريم الطيران على العرب


آن كولتر الكاتبة الأمريكية الكبيرة، مؤلفة أكثر الكتب رواجًا best-selling author، والمعلقة الصحفية الواسعة الانتشار syndicated columnist وكان لها أثر مهم في إبقاء قضية جونز ساخنة وحيوية إلى أطول مدة ممكنة، وأشد ما نخشاه أن تجعل الإسلام والمسلمين قضايا ساخنة دائمًا، لا سيما بعد أن نجحت في الاستمرار بحملتها ضد طيران العرب لدرجة أن معظم مواطني الدول العربية يخضعون لتفتيش دقيق في المطارات الدولية، وهي تظهر على شاشة التلفزيون كثيرًا، وفي برامج الراديو، ومتكلمةً في الأحداث العامة والخاصة، وهي مشهورة بآرائها السياسية المحافظة conservative political opinions والطرق الجدلية controversial ways التي تدافع بها، ولقد تحولت من معلقة اجتماعية American social ومعلقة سياسية and political commentator، إلى مستشرقة كبيرة عظيمة الخطر، وبعد أن وصفت كولتر نفسها بالمناقش المحترف polemicist، الذي يحب أن "يثير القدر stir up the pot أي تحب أن تضرم النقاش"، وتعترف بأنها ليست نزيهة impartial أو"متوازنة [1] balanced.

السيرة الذاتية:
ولدت في 8 ديسمبر 1961، بنيويورك[2]، ثم انتقلت عائلتها إلى نيو كانان، كونيكتيكت، حيث ترعرع كولتر وإخوتها الأكبر سنًّا، جيمس وجون[3].

لكن هناك خلاف حول عمرها الحقيقي، ففي سبتمبر 2002، قدم لويد غروف -معلق صحيفة الواشنطن بوست- في عموده الصحافي مقالا بعنوان لغز الأعمار[4] Mystery of the Ages، في ذلك الوقت كانت تصر هي بأنها لم تبلغ الأربعين، بالرغم من أن التقارير الإعلامية عكس ما تدعيه، وفي محاولة لحل هذا التناقض لاحظ غروف أن تاريخ ميلادها 8 ديسمبر 1961، عندما سجلت للتصويت لأول مرة في 1980 سنة انتخابات ريغان ضد كارتر، في نيو كانان، حيث إن سن التصويت القانوني ثماني عشرة، وقال بأن رخصة القيادة الخاصة بها، أدرجت تاريخ ولادتها أيضًا 8 ديسمبر 1961، لكن أشار بأن رخصة القيادة أصدرت بعد ذلك بسنوات في واشنطن، وفيها أن تاريخ ميلادها 8 ديسمبر 1963، وزعمت بأنها كانت بعمر 38 سنة، وفي أبريل 2005 استمرت تذكر قصة تاريخ ميلادها التلفيقية، قالت: إنني لن أؤكد التاريخ لأسباب سرية، وكانت هناك عدة ملاحقات، ولأنني بنت[5].

إن كل ما ذكرته من حجج واهية لا تسوغ جريمة الكذب، بل تؤكد أنها كاذبة، والأخطر أنها تصر على هذه الكذبة، ولا ننسى ما قاله رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "... وإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابًا"؛ رواه البخاري ومسلم من حديث ابن مسعود رضي الله عنه. 

يتبين أنها قدمت معلومات خاطئة حول تاريخ ميلادها، وما قدمته من مسوغات غير مقبولة، وحسبت كذبة كبرى، وتزويرًا في أوراق رسمية، ولم تعترف بهذه الكذبة، بل بدأت تتمادى في الكذب، فصدر منها كذبات أكثر ضررًا، وأشد خطرًا.

امتازت بالنشاط والحركة منذ الصغر، طالبة جامعية في جامعة كورنيل، وكانت عضوًا في نساء الدلتا غاما الوطنيات Delta Gamma.

في 1984 تركت كورنيل، وحصلت على ليسانس الحقوق في جامعة متشيغان، وحصلت على عضوية Michigan Law Review، وكانت محررة في الصحيفة في متشيغان، أسست فصلاً محليًّا في المجتمع الاتحادي وتدربت في مركز الصحافة الوطنية، بعد كلية الحقوق، وعملت كاتبة قانونية في مدينة كانساس، بمحكمة الاستئناف الأمريكية للدائرة الثامنة[6]، وحصلت على الدكتوراه في الحقوق من جامعة كورنيل، وبعد وقت قصير عملت في مدينة نيويورك في الممارسات الخاصة، حيث تخصصت في القانون المتعلق بالشركات، ثم تركت ذلك لتعمل في لجنة مجلس الشيوخ الأمريكي القضائية بعد أن سيطر الحزب الجمهوري على الكونجرس في 1994، وعالجت قضايا الهجرة، والجريمة للسيناتور سبينسر أبراهام من متشيغان، وصممت على مساعدة التشريع في تعجيل إبعاد الأجانب المدانة في الجرائم [7].

هل تمثل هذه الأساليب حالات من الكذب على الرجال؟!
تصر على الحياة بحالة فردية، تفضل العنوسة single women على الزواج، لم تتزوج وواعدت بوب غوكيون مؤسس سبين والناشر المعروف، وكذلك واعدت الكاتب المحافظ دينش دسوزا، وفي أكتوبر 2007، بدأت بمواعدة أندرو ستين الديموقراطي الحر والرئيس السابق لمجلس مدينة نيويورك، وفي 7 يناير 2008 أخبر ستين صحيفة النيويورك بوست بأن العلاقة انتهت، واستشهد باختلافات متناقضة [8]، تمتلك في مانهاتن شقة خاصة وبيتًا اشترته في 2005 في شاطئ النخيل بفلوريدا، بالرغم من أنها تقول إنها عادة ما تعيش في نيويورك، وتصوت في بالم بيتش.

خلفيتها الفكرية والثقافية:
تقرأ في الثقافة العامة، والفكر الإنساني، إلا أنها حبيسة الرؤية التوراتية والجريمة الواقعية الحقيقية، يؤكد ذلك ما تتضمنه قائمة كتبها المفضلة، تشمل هذه القائمة التوراة، وآنا كارنينا رواية تولستوي، وقصص الجريمة الحقيقية حول القتلة المحترفين، وكل كتابات ديف باري[9] Dave Barry، وإذا كان من حريتها أن تفضل التوراة، فمن حقنا أن نتساءل لماذا تقرأ في الجريمة الحقيقية قراءة احترافية متعمقة؟!

من خلال هذا الانحصار الذي تفضله يمكن رسم معالم فكرها ونهجها، أضف على ذلك بالرغم من أنها معروفة بأنها "محافظة جدًّا"، إلا أنها تناصر عدة فرق روك غير محافظة، مثل الموتى الشكورين، فرقة ديف ماثيوز.

احتجاجات حتى الإهانة:
تقوم بخطاباتها في مختلف ميادين الحشد الجماهيري، وأيضًا تنتشر في كثير من برامج التلفزيون، وبرامج الحوار الإذاعية، بالإضافة إلى حوار الحرم الجامعي، وتتباين وجهات نظر طلاب الجامعة حول رؤيتها، البعض يمدحها، وفي الوقت نفسه يحتج البعض الآخر عليها كما حدث في جامعة أريزونا، إذ ألقيت عليها فطيرةٌ إهانةً لها[10]، وتقوم بالرد على ملاحظات المحتجين الذي يحضرون خطاباتها.

الأعمال:
تتنوع أعمالها ونشاطاتها؛ إذ ألفت سبعة كتب، وتنشر عمودًا صحفيًّا أسبوعيًّا واسع الانتشار، وهي معروفة بأسلوبها الانفعالي polemical style، وصفتها الأوبزيرفر بالجمهوري مايكل مور Republican Michael Moore وروش ليمباو Rush Limbaugh في فستان قصير"[11].

الأعمدة:
بدأت كولتر في أواخر التسعينيات بكتابة عمودها النصف الشهري من 1999-2000، وصار عمودًا واسع الانتشار في الـ Universal Press Syndicate، وعرض عمودها في ستة مواقع ويب محافظة، من بينها FrontPageMag، والمراجعة العالمية اليهودية WorldNetDaily.
في 1999 عملت معلقة صحفية منتظمة لجورج ماجازين[12] George magazine، كتبت أعمدة أسبوعية خاصة أيضًا بين 1998- 2003، وتناقش قرارات قضائية judicial rulings، ومسائل دستورية Constitutional issues، وأمورًا قانونية legal matters تؤثر على الكونجرس والسلطة التنفيذية.

في 2001 شاركت بالتحرير والتعليق في صحفية واسعة الانتشار: ناشونال رفيو على الإنترنت National Review Online، ثم طلب منها المحررون القيام بتغييرات نوعية في كتابتها، فكتبت بعد 11 سبتمبر، وظهرت في البرنامج التلفزيوني Politically Incorrect، وقالت كولتر إن الناشونال رفيو دفعت لها 5 دولارات عن كل مقالة، ثم جوناه غولدنبرغ -رئيس التحرير- أنهى عمودها، وقال نحن لم نطردها بسبب ما تكتب.. بل أنهينا العلاقة لأنها تصرفت بقلة من المهارة rofessionalism، والصداقة friendship، والولاء[13] loyalty ثم تعاقدت كولتر مع الـ USA Today لتغطية المؤتمر الديموقراطي القومي 2004، وكتبت مقالة واحدة، لكن الصحيفة رفضت طباعة المقالة بسبب ضعفها الأساسي في الوضوح وعدم القبول من ناحية القراءة، ونشرته في موقعها الإلكتروني.

في أغسطس 2005 أسقطت الديلي ستار أريزونا عمودها الواسع الانتشار، واستشهدت بشكاوى القراء المحافظين، بأنهم يجدونها وضيعة ومتحذلقة ومتشددة، وفي يوليو 2006 استبدلت بعض الصحف بعمودها المعلقين المحافظين الآخرين بعد نشر كتابها الرابع الكافر: الكنيسة التحررية، فقد أسقط مايكل رايان محرر صحيفة الأوغستا كرونيكل Augusta Chronicle عمودها، ووضح أنها وصلت إلى النقطة التي صارت هي القضية، بدلا من أن تكون القضية فيما تكتبه[14]، وأعمدة كولتر إلى حد كبير ناقدة لليبراليين والديمقراطيين في آن واحد.

الكتب:
ألفت سبعة كتب، وكثير من كتبها ظهر في قائمة النيويورك تايمز للكتب الأكثر رواجًا، باعت 3 مليون نسخة من:
1- كتابها الأول جرائم وجنح فظيعة High Crimes and Misdemeanors: The Case Against Bill Clinton,: القضية ضد بيل كلنتون 1998.

2- كتابها الثاني افتراء الأكاذيب التحررية حول الحق الأمريكي Slander: Liberal Lies About the American Right,، نشره Crown Forum في 2002، أصبح على رأس قائمة النيويورك تايمز للكتب الأكثر رواجًا، في هذا الكتاب تجادل بأن الرئيس السابق جورج دبليو بوش تمت تغطيته تغطية إعلامية سلبية غير عادلة.

3- كتابها الثالث، الخيانة Treason الخيانة التحررية من الحرب الباردة إلى الحرب على الإرهاب: Liberal Treachery from the Cold War to the War on Terrorism، نشرته في 2003، واستمر لمدة 13 أسبوعًا على قائمة الكتب الأكثر رواجًا، وهو عبارة عن إعادة فحص تاريخ يمتد لستين سنة من تاريخ الحرب الباردة، وفيه تجادل بأن الليبراليين كانوا مخطئين في التحليلات السياسية للحرب الباردة، وأيضًا في قراراتهم السياسية، وأن السيناتور يوسف ماكارثي كان على صواب حول الوكلاء السوفييت بأنهم كانوا يعملون للحكومة.

4- كتابها الرابع في 2004، كيف تتكلم مع تحرري "إن كان ذلك ضروريًّا" How to Talk to a Liberal (If You Must): العالم طبقًا لرؤية آن كولتر The World According to Ann Coulter عبارة عن تجميع لمجموعة أعمدتها فيه كتبت: أسأل في معظم الأحيان أما زلت تعتقدين بأننا يجب أن نغزوا بلادهم، ونقتل زعماءهم، ونحولهم إلى المسيحية؟
إن الجواب: الآن أكثر من ذي قبل!

كررت هذا الموقف في 4 أكتوبر 2004، في أخبار فوكس وكولمز:
كولمز: هل أنت تودين أن تحولين هؤلاء الناس كلهم "أي المسلمين" إلى المسيحية؟
كولتر: الواحد منا لا يجب أن يقتل، نعم.
كولمز: لذا لا أحد يجب أن يكون مسلمًا، هل كلهم يجب أن يكونوا مسيحيين؟ 
كولتر: لذلك سيكون بداية جيدة، نعم.

5- كتابها الخامس الكافر Godless: الكنيسة الليبرالية The Church of Liberalism نشر في 2006، وتجادل فيه بأن الليبرالية ترفض فكرة وجود الله، وتعيب المؤمنين، ظهر الكتاب أيضًا في قائمة النيويورك تايمز للكتب الأكثر رواجًا.

6- نشرت كتابها: لو كان للديمقراطيين عقول لصاروا جمهوريين If Democrats Had Any Brains, They'd Be Republican، في أكتوبر 2007، يؤكد هذا الكتاب تطرف نظرتها اليمينية.

7- كتابها الأحدث المذنب Guilty: "الضحايا" الليبراليون وهجومهم على أمريكا Liberal "Victims" and Their Assault on America صدر في 6يناير 2009.

في الإذاعة والتلفزيون:
كان ظهور كولتر الإعلامي الوطني الأول في 1996 بعد أن استأجرتها شبكة الـMSNBC مراسلة قانونية، في فبراير 1997 بعد أن أهانت باميلا هاريمان -السفيرة الأمريكية السابقة في فرنسا-، واشتبكت مع روبرت مولير - وهو مؤسس مشارك في الحملة الدولية لمنع الألغام الأرضية - الذي صرح بأن 90% من حالات الجنود الأمريكيين الذين ماتوا بسبب الانفجارات في فيتنام كان بسبب ألغامنا الخاصة، لكنها غيرت كلامه الذي ظهر في الواشنطن بوست وصحف أخرى على أن هذا الذي جعلنا نخسر الحرب، وقد جعلتها مشاكلها مع هذه الشبكة تظهر في السي إن إن وفوكس نيوز[15].

في مقابلة مع بوب ماكوين في 26 يناير 2005، قالت: "كانت كندا أحد أكثر الأصدقاء الموالين، والعكس بالعكس، أعني، أرسلت كندا القوات إلى فيتنام، هل فيتنام أقل قابلية للاحتواء، وأكثر من تهديد صدام حسين؟" ناقضها ماكوين: لا، في الحقيقة كندا لم ترسل القوات إلى فيتنام[16].

في 18 فبراير 2005، حاولت كولتر، في نشرة الواشنطن ماجازين، أن تسوغ بيانها بالإشارة إلى آلاف الكنديين الذين خدموا في القوات المسلحة الأمريكية في أثناء حرب فيتنام، إما لأنهم تطوعوا أو لأنهم كانوا يعيشون في الولايات المتحدة الأمريكية في أثناء سنوات الحرب، "لذا أنا كنت خاطئة".

صارت كولتر ضيفة متكررة أيضًا على الكثير من برامج التلفزيون، وبرامج الحوار الإذاعية، مثل الـ American Morning، والـ The Fifth Estate، وبرنامج Glenn Beck Program، و The Mike Gallagher Show The O'Reilly Factor، ووقت حقيقي مع بيل ماهر Real Time with Bill Maher، والعين الحمراء Red Eye، وغيرهم.

في 2004 ظهرت كولتر في ثلاثة أفلام الفيلم الأول Feeding the Beast، وأعدت برنامجًا وثائقيًّا للتلفزيون 24-Hour News Revolution " وفيلم FahrenHYPE 9/11.

وجهات النظر الدينية:
كولتر تقول بأنها تحمل اعتقادات مسيحية، لكنها لم تعلن عضويتها في أي طائفة معينة، ذكرت بأن أباها كان كاثوليكيًّا، بخلاف أمها، في محاضرة عامة قالت: "أنا لا أهتم بأي شيء آخر: مات السيد المسيح من أجل ذنوبي ولا شيء يهمني بعد ذلك"، لخصت رأيها[17] في المسيحية بقولها: "رسالة السيد المسيح المتميزة كانت: الناس أشرار"، ثم هزأت برسالة السيد المسيح... طبقًا لما نقل عنها التحرريون، لهذا ترى بعض وجهات نظر النقّاد نحو محتواها وأسلوبها بأن كتابتها غير مسيحية[18].

ذكرت كولتر:
أنا مسيحية أولاً، وثانيًا أنا محافظة متزمتة bigoted conservative وضيعة[19]، قالت أيضًا: "... تثير المسيحية كل شيء؛ أكتب لأن أكون وسيلة مسيحية بأني مدعوة للاشتباك ضد الأكاذيب lies، والظلم injustice، والوحشية cruelty، والنفاق hypocrisy".

النشاطات والتعليقات السياسية:
وصفت نفسها بالمناقش المحترف الذي يحب أن يثير القدر، ولا تدعي بأنها نزيهة أو متوازنة[20].

في حين إن نشاطاتها السياسية الفعلية تضمنت مقاضاة الرئيس بيل كلنتون، كمثقّفة سياسية political pundit، وزوبعات نارية firestorms بادئة أحيانًا من الخلاف، تتراوح من الانتفاضات الصاخبة، وتتكلم في المناقشات المطولة protracted discussions في أجهزة الإعلام، لاحظ كلاود جون بمجلة التايم أن كولتر تحب صدم المراسلين بتساؤل جهوري. أمريكا قد تكون أفضل حالاً إذا فقدت النساء حق التصويت، هذا كان فيما يتعلق ببيانها الذي قالت فيه: "ستكون البلاد أفضل بكثير إذا لم يصوت النساء، تلك ببساطة حقيقة في الحقيقة، في كل الانتخابات الرئاسية منذ 1950، الجمهوري كان يمكن أن يفوز، لو الرجال صوتوا"، وبنفس الطريقة في مقابلة 2007 أكتوبر مع مراقب نيويورك قالت كولتر[21]: إذا أخذنا حق التصويت، نحن النساء، فلن نقلق حول الرئيس الديموقراطي الآخر، وهو نوع من أمل كاذب، هو خيال شخصي لي، لكنني لا أعتقد أنه يحدث، وهو أسلوب جيد يؤكد أن النساء يصوتن بشكل غبي، على الأقل النساء العازبات single women، الحزب الديمقراطي يجب أن يعلق رأسه في الخزي، أقصد تواجهه صعوبة كبرى في إقناع الرجال للتصويت لصالحه، أنت ترى أنه حزب النساء ونحن سندفع ثمن الرعاية الصحية والتعليم والعناية اليومية، وهنا أي شيء آخر يمكن أن تقترحه أمهات كرة القدم؟

بولا جونز Paula Jones - في قضية بيل كلنتون ظهرت كولتر لأول مرة كشخصية عامة public figure، وصارت مستشارًا قانونيًّا في قضية تحرش بيل كلنتون ببولا جونز، كانت مستشارتها القانونية ضد الرئيس بيل كلنتون في تلك القضية[22]، وقالت بأن كلنتون يجب أن يحتجز علنًا كمسئول عن سوء تصرفه، وكان لكولتر أثر مهم في إبقاء قضية جونز ساخنة وحيوية إلى أطول مدة ممكنة، وفي مقابلة مع مايكل أسيكوف مراسل نيوزويك أبلغته أن غرضنا أن نسقط الرئيس، وبأننا كنا نعمل لجونز لأنه داعر lecherous، كذاب تافه lying scumbag، نحن كرهنا كلنتون سرًّا بسبب موقع إدارته على الاحتكارات، وبعد ذلك بدأنا العمل في المخطط المجنون لتحطيمه[23].

ولقد أدت دعوة جونز إلى فضيحة مونيكا لوينسكي.

تعليقات على الإسلام والعرب والإرهاب:
في 14 سبتمبر 2001 بعد ثلاثة أيام من 11 سبتمبر، كتبت كولتر في عمودها[24]: نحن نعرف المختطفين المسلمين Muslim hijackers، ويجب أن نغزو بلادهم، ونقتل زعماءهم، ونحولهم إلى المسيحية، ولم نكن متمسكين بالشكليات حول تحديد مكان ومعاقبة هتلر وضباطه الكبار فقط، بل قصفنا بشكل مكثف مُدُنًا ألمانية، وقتلنا المدنيين، تلك حرب وهذه حرب.

علق على هذا المقترح الجائر إبراهيم هوبير بمجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية Council on American-Islamic Relations في صن تايم شيكاغو بأنها لو قالت بذلك قبل 11 سبتمبر، لكانت ستواجه بنبذ سريع من زملائها، لكن الآن صار كلامها مقبولا كتعليق شرعي، وطالبت بالتشخيص العرقي كمكون لفحص المطار[25].

حتى لا نتهم بأننا نقولها ما لم تقله، كتب سكوت سميث[26]: إن آن كولتر ضد العرب، تقول: الأصل أن كل العرب إرهابيين، أود توقيفهم، وتفتيشهم جميعًا، رأى جون ليمان عضو لجنة 11/9 منع تفتيش أكثر من عربيين في كل رحلة جوية، حتى لا يتحول التفتيش إلى تفتيش عرقي racial profiling؛ لأن هذا مخالف للقانون الدستوري، إن الطيارين الانتحاريين اليابانيين كرهونا، وضربناهم بالسلاح النووي بشكل جيد، والآن هم حملان صغيرة لطيفة gentle little lambs.

وتم طرد ستة أئمة مسلمين من قبل شركة طيران أمريكية، وسوغت الشركة سبب الطرد بما أبداه بعض المسافرين من قلق، فكتبت كولتر مستفزة المسلمين لمقاطعة شركات الطيران بسبب طرد ستة أئمة، وكتبت كولتر: لو تمكننا من أن يقاطع المسلمون كل شركات الطيران، فبإمكاننا أن نستغني عن أمن المطار بالجملة [27]، ولم تكتف بذلك، بل كتبت كولتر في العمود الآخر بعنوان: المختطفون العرب مهيئون لقبول الإيواء في صحيفة المراجعة العالمية اليهودية في التعليق على رفع دعاوي الحقوق المدنية ضد بعض شركات الطيران التي أخضعت العرب للتفتيش بما يشكل حالة من أسوأ حالات التمييز الشنيعة، قالت بأن هذه الشركات يجب أن تتفاخر بدلاً من أن تنكر أي من تهم التمييز التي تقدم ضدها [28].
في مقابلة مع الغارديان استهزأت وقالت: أعتقد أنه يجب على شركات الطيران أن تبدأ بالإعلان التالي "جلبنا دعاوى الحقوق الأكثر تمدنًا ضدنا من قبل العرب"، وعندما سألها محرر الصحيفة: ماذا يستخدم المسلمون للطيران بدلا من الطائرات؟
أجابت بأنهم يمكن أن يستعملوا بساط الريح[29] flying carpets.
القتل لأجل المزاح والنبي فرحان!:
قال تعالى: ﴿ ...قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ... ﴾ [آل عمران: 118]، في 25 سبتمبر 2002 كتبت كولتر مقالا: لماذا نحن نكرههم؟ عنوان المقال القتل لأجل المزاح والنبي فرحان!، تشير إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتمسكًا بالموضوعية نترك التعليق لسكوت سميث –وهو كاتب مستقل من بيفيرتون، أوريغون، له عمود شهير بعنوان ماذا في رأس سكوت؟ يظهر في عدة مواقع ويب تقدمية، من بينها أخبار الـOp Ed  , Democratic Underground  , The Smirking Chimp، وغيرها.

يقول سكوت في نهاية العمود: ترفض كولتر الإيمان الإسلامي، بما له من علاقة بالقتل. قالت كل علماء الكنيسة العلموية –وهي كنيسة أمريكية معترف بها في معظم دول أوربا ما عدا بريطانيا- يقولون بأنه مجنون، وهناك أكثر من بليون شخص حول العالم كلهم مجانين لأنهم مسلمون بُلْه!

نحن يجب أن نغزو بلادهم، ونقتل رؤساءهم، ونحولهم إلى المسيحية، نحن ما كنا متمسكين بالشكليات حول تحديد مكان ومعاقبة هتلر وضباطه الكبار فقط، بل قصفنا بشكل مكثف مدنا ألمانية، قتلنا مدنيين، تلك كانت حرب، وهذه أيضًا حرب.

هم يمكن أن يستعملوا بسط الريح!

يعلق سكوت: نعرف أنها تكره الليبراليين، وواضح جدًّا أنها تكره المسلمين.

نقادها:
اتهمها فرانكين -عضو مجلس الشيوخ عن ميتسوانا- بالاستشهاد بالنصوص مقتطعة من سياقها[30]citing passages out of context تحرى آخرون هذه التهمة، وأثاروا الأسئلة أيضًا حول دقة كتبها وتقديم الحقائق، مايكل شيرر وسارة سيكولز كتبا: كم هو مزلق افتراء؟ [31] How Slippery is Slander؟، ونقدها جون إدواردز قائلا: لا بد من حملة بـ 100,000$ لشحن الناس ضد سياسة التعصب psychological assessment ودعاها أيضًا بأنها شيطانة devil، وأنها تستعمل اللغة البغيضة[32]، استمرت كلمات الإدانة أيضًا من الكثير من الجمهوريين البارزين، والديمقراطيين، والليبراليين، بالإضافة إلى المجموعات الأخرى مثل تحالف اللوطيين the Gay، واتحاد السحاقيات Lesbian Alliance، ومؤسسات ضد التشهير[33] Defamation GLAAD.

ولنا أن نتساءل: ما الذي حولها من نقد الديمقراطيين والليبراليين إلى نقد الإسلام والمسلمين؟ ترى هل هو نفس المخطط الذي حول المارشال فرانك لمستشرق؟!


[1] http://www.news.cornell.edu/stories/April06/coulter.pre.dea.html.  Retrieved July 2, 2009.
[2] Reitwiesner, William Addams. "Ancestry of Ann Coulter". Williams Addams Reitwiesner Genealogical Services. http://www.wargs.com/other/coulter.html.  Retrieved June 28, 2009.
[3] "Biography for Ann Coulter". The Internet Movie Database. http://www.imdb.com/name/nm1326010/bio.  Retrieved June 28, 2009.
[4] Grove, Lloyd (September 6, 2002). "Mystery of the Ages". Washington Post. http://www.washingtonpost.com/ac2/wp-dyn/A43120-2002Sep5?language= . Retrieved July 24, 2006.
[5] Cloud, John (April 17, 2005). "Ms. Right". Time Magazine. http://www.time.com/time/magazine/article/0,9171,1050304-1,00.html.  Retrieved June 28, 2009.
[6] Coulter herself says it was Bowman. See her online bio.
[7] Daley, David. "Ann Coulter: light's all shining on her". Hartford Courant. June 25, 1999. [$2.50 charge required to view article]
[8] Froelich, Paula; Hoffman, Bill; Steindler, Corynne; Garvey, Marianne. "Over Already." New York Post. January 7, 2008. Retrieved on March 4, 2008.
[9] Glazov, Jamie (January 12, 2004). "Frontpage Interview: Ann Coulter.". FrontPage Magazine.
[10] "Al Pieda" Targets Ann Coulter". The Smoking Gun. October 22, 2004.
http://www.thesmokinggun.com/archive/1022042coulter1.html. Retrieved June 28, 2009.
Wood, Gaby (June 11, 2006). "Lethally blonde". The Guardian.
[11] http://www.guardian.co.uk/books/2006/jun/11/politics.  Retrieved June 28, 2009

[12] http://www.uexpress.com/anncoulter/index.html?uc_full_date=19990728.  Retrieved June 28, 2009.
[13] Goldberg, Jonah (October 2, 2001). "L'Affaire Coulter". National Review.
http://www.nationalreview.com/nr_comment/nr_comment100301.shtml

[14] -"Another Newspaper Decides to Drop Ann Coulter's Column". Editor & Publisher. July 26, 2006.
http://www.allbusiness.com/services/business-services-miscellaneous-business/4699774-1.html.  Retrieved June 28, 2009.
[15] http://www.time.com/time/magazine/article/0,9171,1050304-1,00.html.
[16] "Sticks and Stones". CBC News. January 26, 2005. http://www.cbc.ca/fifth/sticksandstones.html. Retrieved June 28, 2009.
[17] The passion of the liberal, townhall.com, March 4, 2004
[18] Norman, Tony. "If Ann Coulter's a Christian, I'll be damned". Commondreams.org. June 10, 2006. Retrieved July 31, 2006.
[19] E&P Staff. "Coulter: Press Either 'Incompetent' or Full of 'Left-Wing Bias'". Editor and Publisher. July 31, 2006.[1](subscription required)[2](free)
[20] http://www.news.cornell.edu/stories/April06/coulter.pre.dea.html.  Retrieved July 2, 2009.
[21] Gurley, George (October 2, 2007) "Coulter Culture" The New York Observer retrieved October 5, 2007
[22] Conason, Joe; Lyons, Gene. "Impeachment's little elves". Salon.com. 22-March 4, 2000. Retrieved July 10, 2006.
[23] Coulter, Ann (May 1999). "Spikey and me". George.
[24] Coulter, Ann (September 13, 2001). "This Is War". National Review. http://web.archive.org/web/20010914225811. http://www.nationalreview.com/coulter/coulter091301.html. Retrieved July 21, 2009.
[25] Coulter, Ann (February 28, 2002). "Mineta's Bataan Death March". Jewish World Review.
http://www.jewishworldreview.com/cols/coulter022802.asp . Retrieved July 21, 2009.
[26] Scott C. Smith, Ann Coulter vs. Arabs, April 27, 2004,www.ScottcSmith.net, Scott C. Smith, Ann Coulter vs. Arabs, April 27, 2004,Ann Coulter, Why We Hate Them. Coulter, September 25, 2002.
[27] Coulter, Ann (November 22, 2006). "What Can I Do To Make Your Flight More Uncomfortable?". www.anncoulter.com.  http://www.anncoulter.com/cgi-local/article.cgi?article=158 . Retrieved July 21, 2009.
[28] Coulter, Ann (April 30, 2004). "Arab hijackers now eligible for pre-boarding". Jewish World Review.
[29] http://www.guardian.co.uk/media/2003/may/17/pressandpublishing.usnews.  Retrieved July 21, 2009.
[30] Franken, Al (2003). Lies and the Lying Liars Who Tell Them. Dutton Books. ISBN 0-525-94764-7.
[31] Scherer, Michael ; Secules, Sarah (November 1, 2002). "Books: How Slippery is Slander?". Columbia Journalism Review. http://www.accessmylibrary.com/coms2/summary_0286-26741210_ITM.  Retrieved June 28, 2009.
[32] Klein, Rick (August 17, 2007). "Edwards Calls Coulter 'She-Devil'". ABC News.
http://blogs.abcnews.com/politicalradar/2007/08/edwards-calls-c.html
.  Retrieved July 16, 2009.
[33] E&P Staff. "Edwards Campaign Responds to Coulter Calling Him 'Faggot'" Editor & Publisher March 3, 2007. Retrieved on March 6, 2007.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الاستشراق والمستشرقون
  • روبرت موري المستشرق الذي طالب بنسف مكة والمدينة
  • المستشرق ستيفن إيمرسن
  • عرض كتاب: المستشرقون الألمان النشوء والتأثير والمصائر
  • من مكايد المستشرقين وتلاميذهم
  • تيري جونز المستشرق الذي يطالب بحرق القرآن
  • المنافقون الجدد: محمد كوهين وانخداع الساذجين
  • المستشرق جاك ويلر... بافا العربي
  • جويل ريتشاردسون المستشرق الذي يهيئ الروم لمبايعة المسيح الدجال
  • جاك فان إمب مستشرق يجهز الروم لأرمجدون!
  • بيتر كوترل مستشرق يقدم لكم دينكم

مختارات من الشبكة

  • الترجمات الفرنسية الأربع الأولى للقرآن الكريم للمستشرقة سيلفيت لارزول(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مستشرقون منصفون .. مارجريت ماركوس و د. مراد هوفمان(مقالة - موقع د. أنور محمود زناتي)
  • هناك دائما ليال جديدة(مقالة - المترجمات)
  • من منطلقات العلاقات الشرق والغرب (الاستشراق- المفهوم المشؤوم)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • الوثنيون في القرآن - حوار حنا سيوروا(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • شيء من العز الذاهب(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • نقد ابن تيمية للمنطق الأرسطي ومشروعه المضاد (2)(مقالة - المترجمات)
  • أشهر المدافعين عن الإسلام في الغرب زيغريد هونكة..(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مستشرقون منصفون .. سيجريد هونكه وواشنطن إرفنج(مقالة - موقع د. أنور محمود زناتي)
  • فضل العرب عامة(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


تعليقات الزوار
3- أنا أتشرف بهذه المقالات سيدي
محمد صالح - مصر 28-02-2010 03:47 PM
إن لي كل الشرف أن يكون مدرسي هو من كاتب هذه المقالات وأقول لقد أحسنت صنعا يا سيدي
2- أستاذي عبد الرحمن
تلميذك "محمد صالح" - مصر 28-02-2010 03:39 PM
أنا أتشرف أستاذي بأن أقرأ لك هذه المقالات الجميلة
محمد صالح
1- عيب يا آن
وليد ابو نينو - مصر 18-02-2010 11:56 PM
لماذا تحرم علينا الطيران
و الطيران حق لكل البشر
و أول من حاول الطيران رجل عربي
واسمه عباس بن فرناس
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب