• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    آية المحنة
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    توزيع الزكاة ومعنى "في سبيل الله" في ضوء القرآن ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    النبي عيسى عليه السلام في سورة الصف: فائدة من ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    أحكام شهر ذي القعدة
    د. فهد بن ابراهيم الجمعة
  •  
    خطبة: كيف نغرس حب السيرة في قلوب الشباب؟ (خطبة)
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    من صيام التطوع: صوم يوم العيدين
    د. عبدالرحمن أبو موسى
  •  
    حقوق الوالدين
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    تفسير سورة الكوثر
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    من مائدة العقيدة: شهادة أن لا إله إلا الله
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    الليلة الثلاثون: النعيم الدائم (3)
    عبدالعزيز بن عبدالله الضبيعي
  •  
    العلم والمعرفة في الإسلام: واجب ديني وأثر حضاري
    محمد أبو عطية
  •  
    حكم إمامة الذي يلحن في الفاتحة
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    طريق لا يشقى سالكه (خطبة)
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    خطبة: مكانة العلم وفضله
    أبو عمران أنس بن يحيى الجزائري
  •  
    خطبة: العليم جلا وعلا
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
  •  
    في تحريم تعظيم المذبوح له من دون الله تعالى وأنه ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن
علامة باركود

تفسير الربع الرابع من سورة التوبة كاملا بأسلوب بسيط

تفسير الربع الرابع من سورة التوبة كاملا بأسلوب بسيط
رامي حنفي محمود

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/12/2015 ميلادي - 26/2/1437 هجري

الزيارات: 13918

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

سلسلة كيف نفهم القرآن؟ [1]

تفسير الربع الرابع من سورة التوبة كاملا بأسلوب بسيط


• الآية 46: ﴿ وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ ﴾: يعني ولو أراد هؤلاء المنافقون أن يَخرجوا معك - أيها النبي - إلى الجهاد بصِدقٍ: ﴿ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً ﴾: أي لاَستعَدُّوا له بالزاد والراحلة وبكل ما يَلزم له، ﴿ وَلَكِنْ كَرِهَ اللَّهُ انْبِعَاثَهُمْ ﴾: أي ولكنّ اللهَ تعالى كَرِهَ خروجهم معكم (لِمَا فيه من الضرر والخطر عليكم) ﴿ فَثَبَّطَهُمْ ﴾: أي فألقى في نفوسهم الرغبة في التخلف - عقوبةً لهم على عدم صِدقهم في الجهاد - فثَقُلَ عليهم الخروج، ﴿ وَقِيلَ ﴾ لهم: ﴿ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ ﴾ مِن المَرضى والنساء والصِبيان.


• الآية 47: ﴿ لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ ﴾: يعني لو خرج المنافقون معكم (مُندَسِّينَ بينكم): ﴿ مَا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا ﴾: أي لَنشروا الفساد والاضطراب في صفوفكم ﴿ وَلَأَوْضَعُوا خِلَالَكُمْ ﴾: يعني وسَيَسْعَوْنَ في أن يُوقِعوا بينكم العداوة والبغضاء، وذلك لأنهم ﴿ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ ﴾: أي يريدون فِتنتكم (وذلك بتفريق جَمْعكم وبترغيبكم في التخلف عن الجهاد)، ﴿ وَفِيكُمْ ﴾ - أيها المؤمنون - ﴿ سَمَّاعُونَ لَهُمْ ﴾: أي عيون لهم (يَسمعون أخباركم ويَنقلونها إليهم)، وفيكم أيضاً مَن يُكثِرُ السماعَ لهم ويتأثر بأقوالهم الفاسدة، ﴿ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ ﴾ المنافقين، وسَيُجازيهم على أفعالهم.


• الآية 48: (﴿ لَقَدِ ابْتَغَوُا الْفِتْنَةَ ﴾): أي لقد أراد المنافقون فتنة المؤمنين عن دينهم والإيقاع بينهم، وذلك ﴿ مِنْ قَبْلُ ﴾: أي مِن قبل غزوة "تَبُوك" - عندما جاء النبي إلى المدينة مُهاجراً - فكشف اللهُ أمْرهم، ﴿ وَقَلَّبُوا لَكَ الْأُمُورَ ﴾: أي ودبَّروا لك - أيها النبي - المَكائد، وكانوا يتعاونون مع اليهود والمشركين عليك (بقصد القضاء على دَعْوَتِك)، وظلوا على ذلك ﴿ حَتَّى جَاءَ الْحَقُّ وَظَهَرَ أَمْرُ اللَّهِ ﴾: أي حتى جاء النصر من عند الله، فَفُتِحَتْ مكة ودخل الناس في دين الله أفواجاً ﴿ وَهُمْ كَارِهُونَ ﴾ لذلك كله، إذاً فلا تحزنوا على عدم خروجهم معكم، فإنّ الله - رحمةً بكم ونصراً لكم - صَرَفهم عن الخروج معكم.


• وفي هذا دليلٌ على أن تدبير اللهِ تعالى لأوليائه هو خيرُ تدبير، فلِذا وَجَبَ الرضا بقضاء اللهِ تعالى والتسليم به، حتى وإن لم يُوافق ما تريده النفس، لأنّ النفس لا تعلمُ أين الخير والأصلح لها.

 

• الآية 49: ﴿ وَمِنْهُمْ ﴾ أي ومِن هؤلاء المنافقين ﴿ مَنْ يَقُولُ ﴾ لك: ﴿ ائْذَنْ لِي ﴾ في القعود عن الجهاد (﴿ وَلَا تَفْتِنِّي ﴾): أي ولا تجعلني أُفتَن بنساء جنود الروم (إذا خرجتُ معك)، (﴿ أَلَا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا ﴾): أي لقد سقط هؤلاء المنافقون في فتنة النفاق الكُبرى، (﴿ وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ ﴾) إذ يُغَطِّيهم العذاب من فوق رؤوسهم ومن تحت أرجلهم (نسألُ اللهَ العافية).


• الآية 50، والآية 51: ﴿ إِنْ تُصِبْكَ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ ﴾: يعني إن يُصِبْك - أيها النبي - سرورٌ أو غنيمة: يَحزن المنافقون، ﴿ وَإِنْ تُصِبْكَ مُصِيبَةٌ ﴾: يعني وإن يُصِبْك مَكروه أو هزيمة: ﴿ يَقُولُوا قَدْ أَخَذْنَا أَمْرَنَا مِنْ قَبْلُ ﴾ أي نحن أصحابُ رَأْيِ وتدبير، فقد احتطنا لأنفسنا بتخَلُّفِنا عن محمد، حتى لا يُصيبنا ذلك المكروه الذي أصابه، ﴿ وَيَتَوَلَّوْا وَهُمْ فَرِحُونَ ﴾: أي وينصرفوا وهم مسرورون بتخلفهم وبما أصابك من السوء، ﴿ قُلْ ﴾ لهم: ﴿ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا ﴾ (وما يَكتبه لنا ربنا لن يكونَ إلا خيراً)، إذ ﴿ هُوَ مَوْلَانَا ﴾ أي ناصِرُنا ومُتوَلِّي أمْرَنا ﴿ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴾.


• الآية 52: ﴿ قُلْ ﴾ - أيها النبي - لهؤلاء المنافقين: ﴿ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ ﴾: يعني هل تنتظرون بنا إلا النصر على أهل الشِرك والنفاق أو الاستشهاد في سبيل الله، ثم النعيم المقيم في جوار رب العالمين، ﴿ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِنْ عِنْدِهِ ﴾: أي ونحن ننتظر بكم أن يُصيبكم اللهُ بعقوبةٍ عاجلةٍ مِن عنده تُهْلِكُكم، ﴿ أَوْ ﴾ يُعَذبكم ﴿ بِأَيْدِينَا ﴾ فنقتلكم، ﴿ فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ ﴾: أي فانتظروا إنا معكم منتظرون، ولن نُشاهد إلا ما يَسُرُّنا ويُحزِنكم.


• الآية 53، والآية 54، والآية 55: (﴿ قُلْ ﴾) لهم - أيها النبي -: (﴿ أَنْفِقُوا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا ﴾): يعني أنفِقوا أموالكم في هذا الخروج إلى "تَبُوك" أو في غيره، وسواءٌ أكانَ ذلك الإنفاق باختياركم أو كنتم مُكرَهين عليه: فإنه ﴿ لَنْ يُتَقَبَّلَ مِنْكُمْ إِنَّكُمْ كُنْتُمْ قَوْمًا فَاسِقِينَ ﴾: أي لن يَقبلَ اللهُ منكم نَفقاتكم; لأنكم قومٌ خارجون عن دين الله وطاعته، ﴿ وَمَا مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلَّا أَنَّهُمْ كَفَرُوا ﴾: يعني وسبب عدم قَبول نفقاتهم أنهم أخْفوا الكُفرَ ﴿ بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ ﴾ ﴿ وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَى ﴾ أي مُتثاقِلون، لأنهم يُراءونَ الناس ولا يَطلبون الأجر من الله، ﴿ وَلَا يُنْفِقُونَ ﴾ الأموال ﴿ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ ﴾ لأنهم لا يَرجون ثواباً على هذه الفرائض، ولا يَخشون عقابًا على تَرْكِها بسبب كُفرهم، (﴿ فَلَا تُعْجِبْكَ ﴾ أيها الرسول ﴿ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ ﴾ مهما بَلغتْ في الكثرة والحُسن (﴿ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ﴾ وذلك بالمَشَقة الشديدة في تحصيلها، وبالمصائب التي تقع فيها (مع عدم صَبْرِهِم على تلك المصائب، فهم لا يَحتسبونَ الأجرَ عند الله).


• فأمَّا تعذيبهم في أموالهم فلأنّ ما يُنفقونه من المال - في الزكاة والجهاد - يَعتبرونه ضِدَّهُم وليس في صالحهم، لأنهم لا يريدون نَصْرَ الإسلام ولا ظهوره، فلذلك يَشعرون بألمٍ لا مَثيلَ له وهم يُنفقون، وأما تعذيبهم في أولادهم فلأنهم يُشاهدونهم يَدخلون في الإسلام ولا يستطيعون أن يَرُدُّوهم عن ذلك.

 

﴿ وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ ﴾: أي ويريد سبحانه أن تخرج أرواحهم فيموتوا على كُفرهم، لِيَنتقلوا من عذاب الدنيا إلى عذابٍ أشد (وذلك لأنّ أموالهم وأولادهم قد ألْهَتْهُم عن اللهِ تعالى، فتعلقتْ بها قلوبهم وأصبحتْ هي كل هَمُّهُم، ولم يَبقَ للآخرةِ نصيبٌ في قلوبهم).


• الآية 56، والآية 57: ﴿ وَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ ﴾: يعني ويَحلف هؤلاء المنافقون باللهِ لكم أيها المؤمنون - كَذِبًا وباطلا -: ﴿ إِنَّهُمْ لَمِنْكُمْ ﴾ أي على دينكم ﴿ وَمَا هُمْ مِنْكُمْ ﴾ ﴿ وَلَكِنَّهُمْ قَوْمٌ يَفْرَقُونَ ﴾ أي يَخافون خوفاً شديداً منكم، فيَحلفون لكم لِيَأمَنوا بأْسَكم.


• ومِن شدة خوفهم منكم أنهم ﴿ لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً ﴾ أي مَأمَنًاً وحِصْنًاً يَحفظهم (﴿ أَوْ مَغَارَاتٍ ﴾) يعني أو كُهُوفًاً في جبلٍ تُؤويهم ﴿ أَوْ مُدَّخَلًا ﴾ يعني أو نَفقًا في الأرض يُنَجيهم منكم: ﴿ لَوَلَّوْا إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ ﴾: أي لاَنصرفوا إليه وهم يُسرعون، وذلك مِن شدة جُبنهم.


• الآية 58، والآية 59: ﴿ وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ ﴾: يعني ومن المنافقين مَن يَعِيبُ عليك - أيها الرسول - في تقسيم الصَدقات، فيَتَّهِمُكَ بأنك لا تَعدِل في القِسمة، وغَرَضُهم الوحيد من هذا الانتقاد هو أن تُعطيهم من الصدقات ﴿ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْهَا رَضُوا ﴾ عن قِسمة الرسول وسَكَتوا، ﴿ وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ ﴾ أي صاروا غيرَ راضين.


﴿ وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا مَا آَتَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ﴾ من الصدقات، ﴿ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ ﴾ أي سيَكفينا اللهُ ما أهَمَّنا من أمْر الرزق، و﴿ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ﴾ ﴿ وَرَسُولُهُ ﴾ - أي وسيُعطينا الرسول مِمَّا آتاهُ الله -، ﴿ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ ﴾ أي طامعونَ راجونَ في أن يُوَسِّعَ علينا، فيُغنِينا عن صدقات الناس، لو أنهم فعلوا ذلك لكان خيرًا لهم وأنفع.


• واعلم أنّ إظهار عيوب المنافقين وكَشْف عوراتهم هو مِن مظاهر الرحمة الإلهية، وذلك لِيَتوبَ مَن أكْرَمَهُ اللهُ منهم بالتوبة، حتى يَسعدوا في الدنيا والآخرة.



[1] وهي سلسلة تفسير لآيات القرآن الكريم، وذلك بأسلوب بسيط جدًّا، وهي مُختصَرة من (كتاب: "التفسير المُيَسَّر" (بإشراف التركي)، وأيضًا من "تفسير السّعدي"، وكذلك من كتاب: " أيسر التفاسير" لأبو بكر الجزائري) (بتصرف)، عِلمًا بأنّ ما تحته خط هو نص الآية الكريمة، وأما الكلام الذي ليس تحته خط فهو تفسير الآية الكريمة.

• واعلم أن القرآن قد نزلَ مُتحدياً لقومٍ يَعشقون الحَذفَ في كلامهم، ولا يُحبون كثرة الكلام، فجاءهم القرآن بهذا الأسلوب، فكانت الجُملة الواحدة في القرآن تتضمن أكثر مِن مَعنى: (مَعنى واضح، ومعنى يُفهَم من سِيَاق الآية)، وإننا أحياناً نوضح بعض الكلمات التي لم يذكرها الله في كتابه (بَلاغةً)، حتى نفهم لغة القرآن.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تفسير الربع الأول من سورة التوبة كاملا بأسلوب بسيط
  • تفسير الربع الثاني من سورة التوبة كاملا بأسلوب بسيط
  • تفسير الربع الثالث من سورة التوبة كاملا بأسلوب بسيط
  • تفسير الربع الخامس من سورة التوبة كاملا بأسلوب بسيط
  • تفسير الربع السادس من سورة التوبة كاملا بأسلوب بسيط
  • تفسير الربع السابع من سورة التوبة كاملا بأسلوب بسيط
  • تفسير الربع الأخير من سورة التوبة كاملا بأسلوب بسيط
  • تفسير الربع الأول من سورة يونس كاملا بأسلوب بسيط
  • تفسير آية: { يا أيها الذين آمنوا إن كثيرا من الأحبار والرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل .. }

مختارات من الشبكة

  • تفسير سورة التوبة كاملة بأسلوب سهل جدا (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تفسير سورة التوبة كاملة بأسلوب سهل جدا (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • التوبة.. التوبة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير القرآن بالقرآن من أول سورة المائدة إلى آخر سورة التوبة جمعًا ودراسة(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • غرائب وعجائب التأليف في علوم القرآن (13)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (135 - 152) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (102 - 134) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (65 - 101) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (1 - 40) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (40 - 64) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
16- والله أنا سعيد جدا بزيارتك أخي الحبيب رياض
رامي حنفي - مصر 19-12-2015 12:32 AM

جزاكم الله خيرا أخي الحبيب رياض وأشكركم على مروركم العطر
والله إني أحبكم في الله

15- وفقك الله
رياض منصور - الجزائر 18-12-2015 11:27 AM

وفقك الله أخي الحبيب ....

14- أحبك الله الذي أحببتني فيه
رامي حنفي - مصر 10-12-2015 12:29 PM

أخي الحبيب ربيع أسعدني جداً مرورك العطر وكلماتك الجميلة وأسأل الله باسمه الأعظم أن يجعل هذا العمل خالصاً لوجهه الكريم وأن يجعله أسهل تفسير للقرآن الكريم وأن ينفع به جميع المسلمين اللهم آمين
كما أشكر كل الإخوة على هذه المشاركات الطيبة
وكذلك أتقدم بخالص الشكر للإخوة الكرام القائمين على الموقع وأسأل الله أن يجزيهم خير الجزاء عن الإسلام والمسلمين

13- أحبكم في الله
ربيع شملال - الجزائر 09-12-2015 07:44 PM

تفسير رائق دمج فيه الأستاذ رامي بين مجموعة من التفاسير المعاصرة الميسرة بأسلوب متماسك، ولغة حيّة.


أستاذ رامي؛ نحن في انتظار اكتمال هذا العمل المتقن والبناء المدهش، ليخرج في كتاب، أسأل الله من الآن أن يكتب له القبول كما كتب ذلك للمراجع التي اعتمدتَ عليها.

12- هذا من فضل ربي
mostafa eid - مصر 09-12-2015 04:54 PM

أبشرك أخي الحبيب، فلم يتبق إلا ربعين فقط لإكمال تفسير ثلث القرآن
استمر بارك الله فيك

11- كان هذا السؤال دائماً يشغل بالي
أسامة حمدي - Egypt 09-12-2015 04:38 PM

كنت دائماً أتسائل: كيف يعذب الله المنافقين في أموالهم وأولادهم؟ ولكن هذه الجملة ردت على سؤالي:
(فأمَّا تعذيبهم في أموالهم فلأنّ ما يُنفقونه من المال - في الزكاة والجهاد - يَعتبرونه ضِدَّهُم وليس في صالحهم، لأنهم لا يريدون نَصْرَ الإسلام ولا ظهوره، فلذلك يَشعرون بألمٍ لا مَثيلَ له وهم يُنفقون، وأما تعذيبهم في أولادهم فلأنهم يُشاهدونهم يَدخلون في الإسلام ولا يستطيعون أن يَرُدُّوهم عن ذلك)
فاللهم لك الحمد على نعمة فهم القرآن

10- مِن مظاهر الرحمة الإلهية
حازم - مكة المكرمة 09-12-2015 04:23 PM

أعجبتني جداً هذه الجملة: (واعلم أنّ إظهار عيوب المنافقين وكَشْف عوراتهم هو مِن مظاهر الرحمة الإلهية، وذلك لِيَتوبَ مَن أكْرَمَهُ اللهُ منهم بالتوبة، حتى يَسعدوا في الدنيا والآخرة)

9- أول مرة أفهم هذه الآية
محمود اسماعيل - مصر 09-12-2015 04:06 PM

أول مرة أفهم هذه الآية:(فَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ)
جزاك الله خيراً على التوضيح

8- شكراً جزيلاً
أم حسام - مصر الحبيبة 09-12-2015 03:27 PM

شكراً جزيلاً على هذه الطريقة الرائعة في التفسير
متابعون بإذن الله

7- تعليق هام
hamdy - مصر 09-12-2015 03:24 PM

من صفات المنافق: حزنه لما يُفرح المسلمين، وفرحه بما يُحزن المسلمين، ومن ذلك فرحه بوقوع العداوة والبغضاء والخصومة بين المسلمين، فإذا وجد أحدٌ ذلك فليستعذ بالله وليطهر قلبه من هذه الصفة.

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب