• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ماذا سيخسر العالم بموتك؟ (خطبة)
    حسان أحمد العماري
  •  
    فقه الطهارة والصلاة والصيام للأطفال
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    ثمرة محبة الله للعبد (خطبة)
    د. أحمد بن حمد البوعلي
  •  
    خطبة: القلق من المستقبل
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    فوائد وعبر من قصة يوشع بن نون عليه السلام (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    خطبة: المخدرات والمسكرات
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    {وما النصر إلا من عند الله} ورسائل للمسلمين
    الشيخ محمد عبدالتواب سويدان
  •  
    من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: (الرزاق، ...
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    الأحق بالإمامة في صلاة الجنازة
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    فضل الصبر على المدين
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    تفسير قوله تعالى: { والذين إذا فعلوا فاحشة أو ...
    سعيد مصطفى دياب
  •  
    محاسن الإرث في الإسلام (خطبة)
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    تفسير: (لقد كان لسبإ في مسكنهم آية جنتان عن يمين ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    علامات الساعة (2)
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
  •  
    ما جاء في فصل الصيف
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    أحكام التعاقد بالوكالة المستترة وآثاره: دراسة ...
    د. ياسر بن عبدالرحمن العدل
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن
علامة باركود

طلب العلم وآدابه من قصة موسى والعبد الصالح

بهاء الدين عبدالفتاح الجوهري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/11/2009 ميلادي - 20/11/1430 هجري

الزيارات: 202149

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

طلب العلم وآدابه من قصة موسى والعبد الصالح

في سورة الكهف

مُقدمه:
إنّ طلبَ العِلم له مكانةٌ عالية في الإسلام، ومِن النعم التي أنعمَها اللهُ على آدم بعد خَلقه أنْ علَّمه الله - سبحانه وتعالى - الأسماء كلها؛ ثمَّ ابتلاه واختبره فيها أمام الملائكة، فكان حافظًا للعلم شاكرًا نعمة ربِّه على العِلم، فكافأه المولى - تبارك وتعالى - بالجَنَّة؛ قال عزَّ وجلَّ: ﴿ وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلَا مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ ﴾ [البقرة: 35] وجعله رسولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم – بابًا من أبواب الجَنَّة ومُوصلا إليها فقال: ((مَن سَلَكَ طريقًا يَلتمِس فيه عِلمًا سَهَّل اللهُ به طريقًا للجَنَّة))، والنصوص الدالَّة على ذلك المعنى لا حصرَ لها.

والمَولى - تبارك وتعالى - ضرب لنا مثلًا مِن أروع الأمثلة في طلب العِلم مِن العلماء، وآداب طلَب العِلم التي يجب توافرُها في طالب العِلم في شخص موسى – عليه السلام – في بضع آياتٍ من سورة الكهف.

فالعِلمُ في الإسلام له مكانته التي لا تَخفَى على أصحاب الفهم السليم، ولا يُنكر هذه المنزلة لِلعِلم والعلماء إلا السفهاء الذين لا يعلمون.

الموضوع:
قال تعالى: ﴿ وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا * فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَبًا * فَلَمَّا جَاوَزَا قَالَ لِفَتَاهُ آتِنَا غَدَاءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِنْ سَفَرِنَا هَذَا نَصَبًا * قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَمَا أَنْسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَبًا * قَالَ ذَلِكَ مَا كُنَّا نَبْغِ فَارْتَدَّا عَلَى آثَارِهِمَا قَصَصًا * فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا * قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا * قَالَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا * وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا * قَالَ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ صَابِرًا وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا * قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلَا تَسْأَلْنِي عَنْ شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا * فَانْطَلَقَا... ﴾ [الكهف: 60-71].

أولًا: نكشفُ عن مكانة طَرَفَيِ العملية التعليمية - أو الأصوب عملية التعلم - مَنْ الطالب للعِلم؟
الطرفُ الأوَّل: طالبُ العِلم موسى، فهو نبي ورسول لله – كَلِيمُ اللهِ مباشرةً مِن وراء حجاب – أعلمُ بني إسرائيل بالتوراة التي أنزلها الله عليه.
الطرفُ الثاني: هو عَبْدٌ أنعَمَ اللهُ عليه بفرعٍ مِن فروع العِلم المُختلفة.

ثم نستخلص الشروط في طلب العلم:
الشرط الأوّل: حُبُّ طلَب العِلم والرغبة فيه:
فالمتعلِّم مُحِبٌّ لطلبِ العلمِ، راغب فيه؛ بدليل قوله كما حكى عنه المولى - تبارك وتعالى -: ﴿ وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا ﴾، فالرغبة في طلب العلم هي التي سَتُعِينُه على تحمُّلِ المَشَاقِّ والمُعاناة، وهو السير حُقبًا على قدميه؛ أي: أزمانًا طويلة في سبيل طلب العلم.

ثم تَنتقِل الآياتُ لِشرْط ثانٍ؛ إذ قال المولى - تبارك وتعالى -: ﴿ ... هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا ﴾، وهذا السؤال يكشف عن تواضع موسى – عليه السلام - فبرغم نبوَّته ورسالته إلَّا أنّه يَستعطِف معلِّمه في أدب جمٍّ أنْ يُعلِّمه ممَّا أنعَم اللهُ عليه ليتعلَّمَ منه وهو مَنْ هو، فهو النبي والرسول الكليم.

كما يَكشِف هذا السؤالُ عن معرفة موسى قدْر المُعلِّم ومكانتَه ومنزلتَه، فلم يقُل موسى – على سبيل المثال –: أنا موسى بن عمران رسول الله، علِّمْني ممَّا علَّمك الله، حاشاه من سوء الأدب، أو قال له: أرسلَني اللهُ إليك لِتُعلِّمَني، علِّمني على سبيل التعالي؛ لمنزلة موسى عند ربِّه، فما ينبغي له أنْ يقوله؛ فالأنبياء والرسل أفضل الناس أخلاقًا.

الشرط الثاني: التواضع، وهذا يؤدِّي إلى:
1- التأدُّب مع المُعلِّم.
2- ووجوب معرفة كلِّ متعلِّم قَدْرَ مُعلِّمه.

وننتقلُ إلى شرطٍ آخر أشارتْ إليه الآيات؛ ألا وهو الصبر؛ فطلبُ العِلم يحتاج إلى صبر، ولا ينبغي لطالب علمٍ إذا نال قسطًا مِن العِلم أو حظًّا منه أنْ يكتفي به ويعتقد أنه أصبح لا يُدانِيه أحدٌ مِن أهل العِلم، ولا يحق لأحدٍ أنْ يُراجعه في رأىٍ، وقد ذَكَرَ المولى - تبارك وتعالى - طرفًا عن هؤلاء فقال سبحانه: ﴿ مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَا يُبْصِرُونَ ﴾ [البقرة: 17] فقد ضَرب اللهُ في هذا المثل صورة (مُحمّد والناس مِن حوله؛ مؤمنُهم ومنافقُهم) بصورة (قوم طَلَبوا إيقادَ النار؛ فمنهم مَن اهتدى بها، ومنهم أوَّل ما اتَّقَدَتْ فَرِحَ بها وجرى، لكنه وجد الظلام) بمعنى أنّ الله أنعَمَ عليهم بقسطٍ مِن العِلم ففرحوا به واكتفوا به؛ ولأنهم نكثوا ما عاهدوا الله عليه منع نوره عنهم؛ (نور العلم)، وتركهم في ظلمات جهلهم لا يَهتدون. وهُم المنافقون الذين اشتروُا الحياة الدنيا بالآخرة بعد معرفتهم بالله ومنهجه.

ونستخلصُ مِن الآية الشرطين الثالث والرابع:
Ÿ فالشرط الثالث الصبر.
Ÿ والشرط الرابع المُداومة على طلب العِلم، وعدم الغرور أو الاغترار بالقسط الذي ناله، وهذا لا يتأتى إلَّا إذا استَشعر طالبُ العِلم أنه ما زال مُبتدئًا لا يَعلم شيئًا، وأنه في حاجة إلى المزيد، والعِلم الذي تعلَّمه لا يُساوي شيئًا في عِلم الآخرين، وبهذا يظلُّ متواضعًا شاكرًا، وهو ما كان مِن موسى - عليه السلام – فهو أعلمُ الناسِ بالله، وهو مُعلِّمُهم منهاجه وشرْعته، وبرغم ذلك ذهب ليتعلم مزيدًا من العلم.

كما نتعلم أنّ العلم ليس حكرًا على أحدٍ من الناس، أو فئة مِن البشر، ولكنَّه نعمة الله يُعطيها لِمَن ارتضى مِن عباده؛ لأنه وسيلة مِن وسائل الابتلاء؛ فمَن شكَر زاده اللهُ منها، ومَن كفَر فإنَّ عذاب الله شديد.
ثمّ تنتقلُ الآياتُ إلى شرطٍ آخر مِن الشروط الواجب توافرُها في المُتعلِّم.

الشرط الخامس: ألا وهو الفهم والوعي مِن المتعلِّم لِمَا يتعلَّمه؛ قال سبحانه: ﴿ وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا ﴾؛ لأن الفهم يُعِين المتعلِّم على المواصلة في طلب العلم.

الشرطُ السادس: طاعة المُتعلِّم لِمُعَلِّمه؛ قال سبحانه وتعالى: ﴿ قَالَ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ صَابِرًا وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا ﴾.

الشرط السابع: توافُر قدرة الاستنباط لديه، وألَّا يعتمد المُتعلِّم على مُعَلِّمه في كلِّ شيءٍ؛ فالمعلِّم يُعلِّمُ ويترك شيئًا ليستنبطه المتعلِّم؛ وبذلك يستطيع المُعلِّم قياس مدى انتباه وتركيز ونباهة المتعلِّم.

وهكذا نتعلم من القصة القرآنية الشروط الواجبة في طالب العلم، نجملها فيما يلي:
1- الرغبة في طلب العلم.
2- التواضع.
3- الصبر على طلب العلم والمداومة عليه.
4- عدم الاغترار بالقسط الذي تعلمه المتعلم لدرجة أن يظنّ أنّه أعلم الناس.
5- محاولة الفهم والوعي لما يتعلمه، فإنْ عجز سألَ.
6- طاعة المتعلم لمعلمه وعدم عصيانه.
7- توافر قدرة الاستنباط لدى المُتعلم، وألَّا يعتمد المُتعلمُ على مُعلمه في كلِّ شيءٍ.

الشروط الواجب توافرها في المُعلِّم:

1- توافر المادة العلمية.

2- انتقاء الوسيلة والطريقة المناسبة لتوصيل العِلم، (وهذا يختلف حسب المادة المراد توصيلها، وعُمر المتعلم).

3- فهم مسئولياته وحجم التبعة الملقاة على عاتقه.

4- الحزم مع المتعلم، وعدم إعذاره فوق ثلاث، فيقبل العذر الأول والثاني، أمّا الثالث فهذا فراق بينهما، وهذا يتوقف على المرحلة العُمُرية للمتعلم.

5- التحلي بالأمانة في توصيل العلم.

6- الحزم مع المُتعلم.



ومن الآداب التي على المُتعلم أن يتحلى بها:

1- التأدب مع المُعلم.

2- معرفة قدْر المُعلم ومنزلته.

3- عدم الغرور أو الاغترار بما تَعَلَّمه، وليعلمْ أنّه فوق كل ذي علمٍ عليم. فمن ظنَّ أنّه عَلِمَ فقد جَهِلَ.

4- الإخلاص لله في تعليمه العِلم، والمداومة على طلب العلم؛ لأنَّ العِلم بابٌ من أبواب الجَنَّة ومُؤَدٍّ إليها.

5- العِلم فضلٌ ونعمة مِن الله يختصّ به مَن يشاءُ مِن عباده.

6- الشكر على نعمة العلم فريضة، ومِن شُكْر نعمة العِلم تعليمُه للناس على وجهه القويم والصحيح، وعدم كتمانه عن الناس. لقوله عليه الصلاة والسلام: ((مَن كتَم علمًا ألجَمَه اللهُ بلجام مِن نار يوم القيامة))، وقوله: ((خيرُكم مَن تعلَّم القرآنَ وعلَّمه))، وقوله: ((إنَّما بُعثتُ معلِّمًا)).

7- - مجاهدة النفس في شهواتها (حب الظهور بالكلام أو إبداء الرأي – المسابقة للتكلم بين يدي المُعلم).


ومن الأمور التي تتعلق بالقصة طرقُ التدريس، ومنها:
Ÿ طريقة الإلقاء والتلقين المبنيَّة على الحوار والمُناقشة، وهي بداية القصة (الحوار بين موسى – عليه السلام - والعبد الصالح).
Ÿ طريقة الممارسة والتجريب، وهي مرحلة الانطلاق (السفينة – قتل الغلام – بناء الجدار).

إنَّ طلَب العِلم يحتاج إلى هِمَّة عالية لتحمُّل المَشَاقِّ؛ قال تعالى: ﴿ وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا ﴾.
كما نتعلم من القصة أيضًا عدم التسرع في إصدار الأحكام ودون استنباط الحكمة مِن التصرف أو الفعل، وأنْ نترك الأمر لأهل العلم والخبرة؛ لقوله تعالى:﴿ وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا ﴾ [النساء: 83].

والحمد لله رب العالمين.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الحث على العلم والعمل به
  • فضيلة العلم
  • مقام أهل العلم في الناس
  • من روائع الكلم: في العلم والمعلمين
  • طالب العلم والنظافة
  • فضل العلم والعلماء
  • طالب العلم.. بين السعادة والشقاء!
  • لا شيء بعد النبوة أفضل من نشر العلم
  • فضل العلم
  • العلماء ورثة الأنبياء
  • العلم نور (قصيدة)
  • موسى عليه السلام ومهارة تجاوز الشخصنة
  • آفات طالب العلم (1)
  • الجد والاجتهاد في طلب العلم
  • طلب العلم تقرب إلى الله أم سعي إلى المال والمنزلة الرفيعة؟
  • من علامات المتعالم
  • من علماء نجد الذين رحلوا إلى الهند لطلب العلم
  • ليته لم يطلب العلم!
  • الكشف عن العبد الصالح بالقرآن والسنة
  • بين قصتي يوسف وموسى عليهما السلام (قراءة تدبرية)
  • قواعد مواجهة الفتور والكسل في العبادة وطلب العلم
  • خطبة: قصة موسى الرضيع مع فرعون الوضيع
  • بذل المال في طلب العلم لأحمد فتحي البكيري
  • خطبة: حال العبد مع سعة رحمة الله

مختارات من الشبكة

  • الحرص على طلب العلم النافع والفقه في الدين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الفتور في طلب العلم، آداب طالب العلم(محاضرة - موقع الشيخ عبدالله بن محمد بن سعد آل خنين)
  • المنهجية في طلب العلم وآدابه(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • منهج أهل العلم في طلب العلم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مواقف في علو الهمة في طلب العلم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • المحاضرة الأولى: آداب طلب العلم(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • آداب طلب العلم (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أخلاقيات العلم وآداب الطلب (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • آداب طلب العلم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • آداب ومنهجيات طلب العلم (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
5- الاستفاده من المقال
هيلمي زكرياء - Moroco 22-11-2015 04:33 PM

والله المقال مفيد جدا

4- الصبر
khireddine - الجزائر 18-10-2015 11:22 PM

لقد أعطانا تصرف وتواضع سيدنا موسى في طلب العلم أن نصبر ونقتدي بالخلق الحسن

3- شكرا
di tadj diya - الجزائر 18-04-2015 12:51 PM

شكرا

2- طلب العلم
رعد - السعودية 22-12-2013 09:03 PM

أنا أحب العلم

1- كاد المعلم أن يكون رسولا
osama algwhary - k.s.a 11-11-2009 04:57 PM
المقالة ممتازة بارك الله فيك يا أخي بهاء
ونتمني من الله أن يكون كل معلمينا على هذا النهج
لأن المعلم يجب أن يتوفر فيه شروط هامة جدااااااااا وهي :
1 - الإستقامة 2 - الصدق 3 - الأمانة 4 - الحلم 5 - الحزم
6 - الإنضباط 7 - التسامح 8 - حسن المظهر 9 - بشاشة الوجه

وهي سمات في تكوين شخصية المعلم و ثقته بنفسه لدى طلابة فيكون قدوة
صالحة لهم بإذن الله
وجزاك الله خيرا يا أخ بهاء وعفاك وشفاك

أخوك المحب

osama algwhary
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب