• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    خطبة: وسائل السلامة في الحج وسبل الوقاية من ...
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
  •  
    العشر من ذي الحجة وآفاق الروح (خطبة)
    حسان أحمد العماري
  •  
    فضائل الأيام العشر (خطبة)
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    أفضل أيام الدنيا (خطبة)
    د. محمد بن مجدوع الشهري
  •  
    أحكام عشر ذي الحجة (خطبة)
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    أحكام عشر ذي الحجة
    د. فهد بن ابراهيم الجمعة
  •  
    أدلة الأحكام المتفق عليها
    عبدالعظيم المطعني
  •  
    الأنثى كالذكر في الأحكام الشرعية
    الشيخ أحمد الزومان
  •  
    الإنفاق في سبيل الله من صفات المتقين
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    النهي عن أكل ما نسي المسلم تذكيته
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    الحج: آداب وأخلاق (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    يصلح القصد في أصل الحكم وليس في وصفه أو نتيجته
    ياسر جابر الجمال
  •  
    المرأة في القرآن (1)
    قاسم عاشور
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (11)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    الإنصاف من صفات الكرام ذوي الذمم والهمم
    د. ضياء الدين عبدالله الصالح
  •  
    الأسوة الحسنة
    نورة سليمان عبدالله
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / طب وعلوم ومعلوماتية
علامة باركود

الكافيين caffeine

هالة رؤوف أحمد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/8/2010 ميلادي - 19/9/1431 هجري

الزيارات: 29326

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

120 ألف طن سنويًّا قيمة الاستهلاك العالمي للكافيين، المشروب الأكثر تأثيرًا في العالم.


فهل هو البريء القابع في قفص الاتِّهام، أو الجاني الطليق الذي أعيا متتبِّعيه؟

 

اللغط المثار يوميًّا حولَ مزايا وعيوب الكافيين جعَل هذا الموضوع أشبه باللُّغز الذي يَطرَح تساؤلات عديدة، ويُجِيب في ذات الوقت إجاباتٍ مُتناقِضة، فمن كوْن الكافيين مادَّة حافظة لخلايا المخِّ ومانعة لتدهورها، إلى كونها مادَّة مُضعِفة للذاكرة المؤقَّتة ومسبِّبة لتشوُّه وموت الأجنَّة، وجالبة لأمراض فقر الدم وهشاشة العظام، فما هي حقيقة الكافيين؟


الكافيين هو: مادة شبه قلوية بلوريَّة بيضاء اللون تتميَّز بالمرارة، أوَّل مَن تمكَّن من عزلها في صورة شبه نقيَّة هو الكيميائي الألماني فريدريك فرديناند رونج في عام 1819، وهو الذي أَطلَق عليها هذا الاسم، أمَّا عالم الكيمياء الألماني هيرمان إميل فيشر الحاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1902 فهو مَن أكمل تركيبها الكلي، والكافيين يَتواجَد بنِسَبٍ متفاوتة في بذور وأوراق وثمار بعض النباتات، ويُعدُّ بمثابة مبيد حشري طبيعي وظيفته شلُّ وقتْل أنواع معيَّنة من الحشرات تتغذى على هذه النباتات.


وعادةً ما يستهلك البشر الكافيين عند استخدام بذور نبات البن وأوراق الشاي، وعند احتِساء المشروبات المشتقَّة من جوز الكولا (الذي يُزرَع غالبًا في المناطق الاستوائيَّة، وخاصَّة في وسط وغرب إفريقيا)، وهو يَتواجَد أيضًا في مشروبات الطاقة - كريد بول - وفي الشيكولاتة.


وفي القهوة، يتوقَّف محتوى الكافيين كثيرًا على نوع الحبوب المستَخدَمة (يمكن أن يتنوَّع معدَّل تركيز الكافيين داخل حبوب الشجرة الواحدة)، كما يتوقَّف على طريقة الإعداد، وبشكلٍ عام يحتوي البن المحمص داكن السواد على نِسَبٍ من الكافيين أقل من الموجودة بالبن المحمص الأفتح لونًا؛ لأنَّ عمليَّة التحميص نفسها تحدُّ من كميَّة الكافيين، ويحتوي بن أرابيكا (المستخلَص من أشجار جبال اليمن وشبه الجزيرة العربية، والمرتفعات الجنوبية الغربية في إثيوبيا والسودان، وهو الأفخم والأرقى من نظيره الآخَر) على نِسَبٍ أقل من الكافيين من بن روبوستا (الذي ينمو عادَةً في إفريقيا والبرازيل وجنوب شرق آسيا، والذي بدَأتْ زراعته مؤخَّرًا في فيتنام والهند وإندونيسيا، ويشكِّل قرابة ثلث كميَّة البن العالمي)، فحبَّة قهوة أرابيكا تحتوي بعد تحميصها على أقل من 2 % من الكافيين، بينما تحتوي حبة روبوستا على 4 % أو أكثر منه.


ولكن لون الشاي لا يَلعَب نفس الدور الذي يلعَبه لون القهوة في تحديد نسب الكافيين؛ فالشاي الياباني الأخضر الباهت (الراقي والرائع المذاق والباهظ الثمن) المسمَّى "جيوكيورو" يحتوى على نسب كافيين أعلى من شاي لابسانج سوشونج الصيني الأسود ذي الأوراق العريضة، ومن المعروف أنَّ الشاي يحتوي بشكلٍ عام على نسبة كافيين أعلى من القهوة، إلاَّ أنَّ نسبة تركيز الشاي عند إعداده تقلُّ عن نسبة تركيز القهوة؛ لذلك يُنظَر للشاي على أنَّه يحتوي على كافيين أقل من الموجود في القهوة.


وتُوجَد عدَّة أنواع شهيرة من الشاي، ومن أهمها: الشاي الأسود: الذي يُحضَّر من أوراق الشاي الأخضر بعد أكسَدَتِه (تخمُّره)، والشاي الأخضر: الذي اكتشَفَه الصينيُّون منذ خمسة آلاف سنة، وكلاهما يحتَوِي على كافيين طبيعي ومُركَّبات أكسدة، والاختلاف بينهما يَكمُن في طريقة التحضير فحسب، فالشاي الأسود تُفرَم أوراقه وتُعجَن ثم تتخمَّر وتُترَك لتجف، أمَّا الشاي الأخضر فيُجفَّف بالبخار سريعًا، ويُعدُّ الشاي الأخضر أنفع من الشاي الأسود؛ لأنَّه لا يتعرَّض لأيِّ أكسدة ويحتَفِظ بعناصره الأصلية كما هي.


والشاي الأُلونج: والذي يعني بالصينية التنِّين الأسود، وهو يتعرَّض لعمليَّة أكسدة خفيفة غير كاملة تختَلِف عن التي يتعرَّض لها الشاي الأسود؛ لذا يتميَّز بخصائص وُسطَى بين نوعي الشاي الأسود والأخضر، والشاي الأبيض: الذي يُعدُّ أحد أنواع الشاي النادرة خفيفة المذاق، المكوَّن من براعم الشاي الصغيرة فحسب (دون الكبيرة)، والتي يتمُّ جمعُها ثم تجفيفُها بغاية الاهتمام والرِّفق، وقد سحب الشاي الأبيض البساط من تحت أقدام الشاي الأخضر الذي كان يحتلُّ فيما سبق المرتبة الأولى بين أنواع الشاي لجودة مَذاقِه.


وقد أُطلِق مصطلح "الشاي الأبيض" على هذا النوع من الشاي؛ لأنَّ أوراقه تكون صغيرة جدًّا أثناء مرحلة تفتُّح البراعم، كما أنها تكون محتوية على شعيرات بيضاء مزغبة في السطح الأسفل من كلِّ وريقة، وقد بدَأَت الدراسات الحديثة تُلقِي الضوء على المزايا الطبيَّة الخاصَّة بهذا النوع من الشاي غير المُعالَج؛ وهي احتواؤه على مقدارٍ كبير من المواد المضادَّة للأكسدة المعروفة بمركبات البوليفينول النَّشِطة، التي تُقوِّي جهاز المَناعَة وتَحمِي من السرطان، كما أنَّ احتواءَه على مركبات الكافيين والثيوبرومين تجعَلُه يساعد الجسم على مُقاوَمة الطفرات الوراثية (الخلل في ترتيب الأحماض النووية في المورِّث).


وفي الأعوام الأخيرة بدَأَتْ بعض الشركات الكبرى في إضافة الكافيين لبعض أنواع الصابون والشامبو - يسهُل الحصول على الكافيين بيسرٍ كناتجٍ لعمليَّة نزعه، كما يُمكِن تركيبه من الدايمثيلور وحمض المالونيك - زاعمة أنَّ الكافيين يُمكِن امتصاصه عن طريق الجلد، وبالتالي يمكن أن تتميَّز منتجاتهم بفوائد الكافيين، غير أنَّ فعالية مثل هذه المنتجات لم تثبتْ بشكل قاطع، واتَّضَح أنَّ لها أثرًا محدودًا على الجهاز العصبي المركزي؛ لأنَّ الكافيين لا يُمتصُّ عن طريق الجلد.


وقد بدأ استهلاك الكافيين منذ العصر الحجري، وقتَها كان السكَّان المحليُّون يَعرِفونه من خِلال مضغِ البذور والأوراق التي تبيَّن لهم أنَّ لها مفعولاً يُشبِه السحر في تخفيف حِدَّة التَّعَب وتحسين صَفاء الذهن، ويُقال: إنَّ إمبراطور الصين شيونج الذي تولَّى الحكم في عام 3000 قبل الميلاد هو الذي اكتَشَف بالصدفة انبعاث رائحة عطريَّة عند سقوط بعض أوراق الشاي في الماء المغلي، وعندما تذوَّقها خلبت لبَّه وتفتَّق نشاطه، أمَّا القهوة فيُقال: إنَّ أحد رُعاة الماعز بإثيوبيا واسمه كالدي اكتشفها في القرن التاسع الميلادي إبَّان مراقبته وتعجُّبه من نشاط حيواناته التي تناوَلت حبوب القهوة أثناء تجوُّلها، فقام بدوره بتناوُلها وأحسَّ بأثرها الخلاب، وفي غرب إفريقيا كان المواطنون المحليُّون يمضغون جوز الكولا فُرادَى أو داخل جماعات؛ إمَّا لسدِّ الإحساس بالجوع، أو لاستِعادة النشاط والبهجة.


بدخول الكافيين للجسم تُصبِح له كيمياء معقَّدة، وعادة ما تمتصُّه المعدة والأمعاء الدقيقة خلال 45 دقيقة، وبعدها يتوزَّع في جميع أنسجة الجسم، والكافيين يعبر الحاجز الدموي الدماغي بسهولة - وهو الحاجز الذي يفصل مجرى الدم عن باطن المخ - وعندما يدخل للمخ فإنَّه يقوم بأداءٍ يُشبِه أداء مستقبلات الأدينوساين، أحد النواقل العصبيَّة المهمَّة التي تؤدِّي مهامَّ تختصُّ بحماية المخ، والذي يُعتَقَد أنَّ له دورًا فعَّالاً في السيطرة على دورة النوم واليقظة، وأنَّ تراكُمَه هو السبب الرئيس في الإحساس بالنُّعاس الذي يَعقُب أداء نشاط عقلي أو بدني مرهق، وبعد دخول الكافيين للمخ يقوم بإبطال عمل الأدينوساين، وربما لهذا السبب يُساعِد على اليقَظَة والانتِباه وصَفاء الذهن، وقد لُوحِظ أنَّه غالبًا ما تتكيَّف أجسام الأشخاص الذين يتناوَلون الكافيين بانتِظامٍ معه بزيادة عدد مستقبلات الأدينوساين بالجهاز العصبي المركزي.


يختلف بالطبع معدل الكافيين اللازم لإحداث تأثيرٍ ما من شخصٍ لآخَر، وفقًا لحجم كلِّ شخص ودرجة تحمُّله الفطريَّة للكافيين، وهو يحتاج أقل من ساعة لتَظهَر نتائجه، وعند تناوُل جرعةٍ خفيفة منه يزول أثرها بعد ثلاث أو أربع ساعات، والكافيين يُقلِّل الإحساس بالإرهاق بصورة مُؤقَّتة فحسب؛ أي: إنَّه لا يُفقِدنا الرغبة في النوم كليَّةً؛ لذلك فإنَّ تناوُل جرعة من الكافيين يَتراوَح مقدارها ما بين 25 - 50 جرام كافٍ لغالبيَّة الناس لأنْ يَشعُرون بالراحة وصَفاء التفكير دون المعاناة من أيَّة آثار سلبيَّة.


إذًا هل يُعَدُّ تناول المشروبات المحتوية على الكافيين صحيًّا أو لا؟


الإجابة على هذا السؤال تتوقَّف على عدَّة عوامل، أهمها الحالة الصحيَّة العامَّة لِمَن يتناوَله، والجرعة الواجب احتساؤها منه، فقد أثبتَت الدراسات العلمية أنَّ الكافيين بحدِّ ذاته يُمكِن استخدامه لأغراض طبيَّة وترفيهيَّة - أدرجَتْه منظمة الغذاء والدواء الأمريكيَّة كمادَّةٍ آمِنة - والداء يَكمُن فقط في التناول المفرط له overdose، فمن الممكن أنْ يُصاب المرء بالعصبية وارتجاف العضلات وقرحة المعدة والتهاب المرِّيء والتسمُّم الكافييني إذا تناول كميَّات كبيرة منه (تناول جرعة تزيد عن 300 ملج منه تؤدِّي إلى تنشيطٍ مُفرِط للجهاز العصبي، قد يؤدِّي في النهاية للوفاة، شأنها شأن تناوُل الجرعات المفرطة لأيِّ منشِّطات أخرى).


غير أنَّه من الممكن النظر إليه باعتباره مجرَّد حافزٍ خارجي يزيد من قدرة المرء على العمل الذهني والبدني، كما يُمكِن اعتباره نوعًا من العلاج لبعض الأمراض؛ فعلى سبيل المثال أثبَتَ الكافيين فعاليته في عِلاج اضطرابات التنفُّس وحالات الاختِناق لدى الأطفال الخدج الذين عانوا من ولادة مبكِّرة، وهو مُرخٍ للعَضلات الشرجيَّة الداخليَّة العاصِرة أيضًا.


ولكن إذا كان الشخص يُعانِي أصلاً من بعض المشكِلات الصحيَّة أو يُعايِش بعضَ الظروف الصحيَّة الخاصَّة، فينبَغِي عليه حينئذٍ اتِّخاذ الحيطة؛ فمرضى سلس الغائط مثلاً، أو مرضى ضغط الدم العالي، أو الحوامل، ينبَغِي عليهم - بطبيعة الحال - الاحتِراز أكثر من غيرهم عند تناوُلهم الكافيين، وهكذا يتَّضِح لنا من خِلال العرض السابق أنَّ الكافيين عند وضعِه بشكلٍ صحيحٍ داخل السِّياق العام، يُمكِنه أنْ يُؤدِّي مهامَّ جليلة لخدمة البشريَّة، بعكس تلك الصورة السلبيَّة الشائعة عنه في الأدبيات العربية.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • العلاج بالأعشاب والعودة للطبيعة
  • الذواقة الفائقون
  • الفضة
  • الرئة والطب الطبيعي

مختارات من الشبكة

  • شرح حديث أبي هريرة: "طعام الاثنين كافي الثلاثة"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أحاديث الطب النبوي: حجيتها وضوابط فهمها لأبي بكر بن الطيب كافي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • كافي المبتدي من الطلاب لابن بلبان(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مخطوطة سمت الوصول إلى علم الأصول (نسخة ثانية)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة معرفة لعب الدبوس والصراع على الخيل عند ملاقاة الخصم في أوقات الغروب(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • دلالة مصطلح "السيرة" بين ابن هشام والحاكم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مصطلح السيرة: (مخرجه الدلالي وأطوار بروزه وسموقه)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ختام شهر رمضان (خطبة)(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • حكم ما يسمى الاغتصاب الزوجي!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • راحة التوكل (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
10- شكرا جدا
حازم - مصر 14-03-2016 01:15 AM

شكرا جزيلا

9- شكر
سيد الهمسات - فلسطين 16-08-2013 08:34 PM

شكراً على هذة المعلومات القيمة جداً

8- شكرا
احمد - مصر 29-06-2013 11:39 AM

أثابكم الله

7- خيركم من تعلم علم ونشره
مصطفي سالم - السودان 03-11-2012 09:02 AM

نشكر ناشر هذه الأسطر وأطلب منه مزيد من التفاصيل عن الكافيين وتركيبه الكيمياء ومعرفته معمليا

6- في القهوة والشاي
مازن عمر - اليمن 23-08-2012 09:44 AM

شكراً للأستاذة هالة ... على المعلومات الرائعة ... فعلاُ نحن من شرّاب الشاي .. وكنا نخشى مخاطرة .. وقد بينتٍ لنا المفيد ..

5- معلومات صحية ومفيدة للإنسان
الدره المصونه - المملكة العربية السعودية 01-10-2010 03:17 PM

معلومات قيمه وأشكر الأستاذة هالة جزيل الشكر

4- الكافيين
محمد ضياء الدين كحيل فايد - مصر 06-09-2010 02:41 AM

شكر الله لك أختى الفاضلة هذه المعلومات القيمة
وشكرا لشبكة الألوكة على كل هذا الجهد الضخم العظيم

3- معلومات جديرة بالنشر والتقييد
محمد حداد - الجزائر 03-09-2010 08:10 PM

بارك الله فيك أستاذة هالة، فقد أضفت لنا معلومات جديرة بالتقييد، فإن الكافيين مادة تلازمنا في مشروباتنا يوميا إلى الحد الذي لا يمكننا الاستغناء عنها.
لكن ذكرت أنّ: "تناول جرعة تزيد عن 300 ملج منه تؤدِّي إلى تنشيطٍ مُفرِط للجهاز العصبي..."، فتمنيت لو أنك أضفت ذكر مقادير الكافيين التي يمكن أن يحتوي عليها كل من فنجاني القهوة والشاي، حتى يكون الاحتياط والحرص الصحي أكثر عمليا.
أحسن الله إليك

2- معلومات مفيدة
أسامة الهتيمي - مصر 29-08-2010 10:19 PM

شكرا للأستاذ هالة "أم حازم" على هذه المعلومات القيمة

1- معلومة
...لامعة في الأفق... - المملكة العربية السعودية 29-08-2010 09:56 PM

معلومات جميله الحقيقه أنا من الناس اتبع الغذاء الصحي وأتجنب شرب القهوة والشاي إلا نادرا
ألجأ الى القهوة إذا كان لدي عمل يتطلب التركيز وهذه الأيام أشربها لذا سعدت بالمقالة...

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/12/1446هـ - الساعة: 22:18
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب