• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أربع هي نجاة الإنسان في الدنيا والآخرة (خطبة)
    د. أحمد بن حمد البوعلي
  •  
    وحدة المسلمين (خطبة)
    د. غازي بن طامي بن حماد الحكمي
  •  
    المسارعة إلى الاستجابة لأمر الله ورسوله صلى الله ...
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    فوائد وأحكام من قوله تعالى: { إذ قال الله يا عيسى ...
    الشيخ أ. د. سليمان بن إبراهيم اللاحم
  •  
    نعمة الماء (خطبة)
    الشيخ محمد عبدالتواب سويدان
  •  
    تدبر خواتيم سورة البقرة
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا (خطبة)
    حسان أحمد العماري
  •  
    تحريم الإهلال لغير الله تبارك وتعالى
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    مشاهد عجيبة حصلت لي!
    أ. د. عبدالله بن ضيف الله الرحيلي
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (2)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    الدرس السابع عشر: آثار الذنوب على الفرد والمجتمع
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    خطبة: (ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب)
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    سورة الكافرون.. مشاهد.. إيجاز وإعجاز (خطبة)
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    من آداب المجالس (خطبة)
    الشيخ عبدالله بن محمد البصري
  •  
    خطر الميثاق
    السيد مراد سلامة
  •  
    أعظم فتنة: الدجال (خطبة)
    د. محمد بن مجدوع الشهري
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / طب وعلوم ومعلوماتية
علامة باركود

أنموذج منطقي لتقدير كفاءة أداء المنظمة المعرفية

حسن مظفر الرزّو

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/8/2014 ميلادي - 22/10/1435 هجري

الزيارات: 15134

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أنموذج منطقي

لتقييم كفاءة أداء المنظمة المعرفية


 

مخلص:-

تم اعتماد المنطق المضبب Fuzzy Logic في صياغة منطق برمجي حاسوبي، أرسيت أسسه على خوارزميات رياضية ومنطقية وظّفت بواسطتها المقاييس المعتمدة في تقييم الأداء بمنظمة المعرفة في البيئة الرقمية العربية. تناول الأنموذج المقترح دراسة تأثير كل من: البيئة المعرفية، والفضاء المعرفي، ومجتمعات المعرفة، والعمليات المعرفية السائدة بوصفها مدخلات تؤثر على كفاءة الأداء.وقد صيغت مجموعة من القواعد المنطقية لتحديد معالم العلاقات المقيمة بين المتغيرات التي تناولتها الدراسة، وتحديد آثارها على كفاءة أداء منظمة المعرفة. أظهرت النتائج التي تم التوصل إليها من الأنموذج الرياضي / المنطقي بأن كفاءة أداء منظمة المعرفة لا زالت بعيدة عن المستويات التي وصلت إليها مثيلاتها في البلدان المتقدمة ( تراوحت بين 35 - 60%).

 

Abstract

Fuzzy Logic was adopted in the formulation of the logic of a computer bug, laid founded on mathematical and logical algorithms employed whereby standards adopted in assessing the performance of knowledge organization in the digital environment Arabic. Addressing the template proposed study the impact of: cognitive environment, and space knowledge, and knowledge societies, knowledge and processes prevailing as inputs affect the efficient performance. Having formulated a set of rules for determining the parameters of logical relationships between variables resident addressed by the study, and determine its implications for the efficient functioning of the knowledge. Results showed that reached template sports / logical that the efficient functioning of the knowledge is still far from the levels reached by their counterparts in developed countries (ranging from 35-60%).

 

1. مقدمة:

تعد مسألة تقييم كفاءة أداء المنظمة الرقمية بيئة خصبة يمكن أن يوظف خلالها أنموذج المنطق المضبّب بسبب غياب الحدود الواضحة لتقييم الأداء في ظل متغيرات مفعمة بالتغير، مع سيادة أكثر من نمط للتعامل مع ما تفرزه أرض الواقع من خيارات متعددة ومتشابكة.

 

لقد أفرزت تقنيات المعلومات جملة من المفاهيم الجديدة التي ألغت الحواجز المكانية والزمانية بعد سيادة استخدام الانترنيت وأدوات الاتصال، وانتشارها على جل مساحة المتغير العولمي. وبدأنا نلاحظ في هذه الأيام بأن المعلومات بدأت تلعب دور الوسيط بين التفاعلات المقيمة بين أنشطة التجارة والأعمال بمختلف أشكالها ومستوياتها.

 

من جهة أخرى لعبت الكلف المتدنية لتداول المعلومات، ومعالجتها، وخزنها دوراً حاسماً في زيادة فرصة حصول المزيد من التفاعلات مع قطاعات متباينة. وقد صاحبت هذا الأمر ظهور أنساق، وبنى هيكلية جديدة، أسهمت في تغيير الأنساق المفاهيمية السائدة حول هيكلة المنظمة التقليدية. فظهرت المنظمة المعرفية الرقمية، والتي توظف المتغير المعلوماتي بوصفه مادة خصبة يمكن استثمارها في إنشاء موارد معرفية متنوعة.

 

ويتوقع أن تكون المنظمة المعرفية خلال العقد القادم عبارة عن نظام ذكي يتسم بقدرة على التكيّف مع متطلبات البيئة التي تقطن فيها المنظمة. وستتألف من مجموعة من المعماريات التنظيمية التي تضم أدوات معلوماتية، وقوى عاملة عارفة تتميز بقدرتها على التنظيم الذاتي الى حد ما. وستتمكن المنظمة الجديدة من الوصول الى حالة من التوازن المقبول من خلال سلسلة تفاعلات تقيمها فيما بين عناصر مكوناتها المختلفة.

 

إن هذا النوع من المعمارية التنظيمية ستسهم في دفع المنظمة الجديدة للعمل قريباً من حافة الحالة غير المتكونة Edge Of Chaos حيث تتوفر أكثر من فرصة مؤاتية لتعميق أنشطة الإبداع والابتكار التي تمتلك الحرية الكاملة على إعادة تشكيل الموارد، والعناصر بما يخدم الأهداف التي تنشأ بصورة آنية في البيئة الرقمية المعقدة (Bennet,etal.,2001).

 

إن التفاعلات المتشابكة التي تسود البيئة التي تقطن فيها المنظمة المعرفية، والآليات التي تسود أنشطتها التنظيمية تفرض علينا إعادة التفكير في عملية انتخاب الأنموذج الرياضي / المنطقي الذي يتلاءم مع هذه المتغيرات، وبما يضمن توافقه مع طبيعة التغيرات السائدة فيها. من أجل هذا وقع الاختيار على أنموذج المنطق المضبب الذي يتسم بمرونة عالية في التعامل مع الظواهر المعقدة، والتي تسودها صفة غياب التخوم الواضحة لمستويات أنشطتها المختلفة. وسيلعب مثل هذا الأنموذج دوراً فاعلاً في تحديد مسارات تقارب الى حد كبير خصائص الواقع الذي تسود به المنظمة الرقمية المستحدثة.

 

2. تحليل مقومات بيئة المنظمة المعرفية:

لقد حصلت جملة كبيرة من التغييرات الحاسمة في البيئة التي تقيم فيها المنظومة الإدارية بمجتمعاتنا المعاصرة. وقد نشأت جلّ هذه التغييرات بوصفها نتيجة حتمية لما أفرزته تقنيات المعلومات والاتصال الرقمي التي مدّت جذورها الى طبقات عميقة من هذه البيئة (Bennet,2002).

 

ويلخص جدول (1) أهم التغييرات المفاهيمية التي باتت مقيمة في البيئة الرقمية التي تقطن فيها المنظومات الإدارية بمختلف مستوياتها.

بيئة العمل التقليدية

البيئة المعلوماتية ـ الرقمية

ثابتة

مرنة.

عالِمة

تتعلّم

تقنية بيّنة

تقنية غير منظورة

حاضرة

افتراضية

الفاعلية

الأداء

العنصر البشري يدعم التقنية

التقنية تدعم العنصر البشري

حسابية

اتصالية

متمركزة

شاملة / كلية

اختلاط معلوماتي

معرفة متمركزة

تحكمها معايير ثابتة

معاييرها منفتحة

حلول معزولة

إجرائية شاملة

قيادة أزمات

قيادة استراتيجيات

جدول (1) - التغييرات المفاهيمية في بيئة المنظومات الإدارية المعاصرة


يبدو واضحاً من جدول (1) بأن هناك ثمة تغييرات حاسمة عصفت بمقومات بيئة المنظمة التقليدية لكي تكون صالحة لسيادة المنظمة المعرفية / الرقمية. لقد تحوّلت البيئة الفيزيقية الى بيئة افتراضية رقمية تتسم بمرونة عالية، وأضحت الحوسبة الذكية حلاً شاملاً لجلّ المسائل والعقبات المقيمة أمام أداء المنظمة الرقمية، وضمان مقومات نجاحها. يضاف الى ذلك سيادة عنصر الاتصال الآني، وغياب المعايير الثابتة بعد أن أصبح الزبون العنصر الحاكم للمعايير التي تتبناها المنظمة الجديدة في تعاملها مع الآخر. ومن جهة أخرى لم يعد لمراتبية المعرفة قيمة مع غياب تبني سياسة التعلّم طوال العمر التي يتطلبها التغيير المستمر في الأنساق والآليات المعرفية الجديدة.

 

وتعد المعرفة العنصر الجديد الذي بدأ ببسط سلطته على رقعة متغيرات التجارة والأعمال المعاصرة.

 

إن بروز سلطة المعرفة وإحكام قبضتها على شريحة واسعة من الأنشطة الاقتصادية قد نشأ عن الثورة القاهرة للمعلوماتية وتقاناتها، وزيادة التغييرات التقنية في مجتمعنا الراهن. أما العولمة فقد ترعرعت في بيئة مرت بحالات إعادة تنظيم في هيكلتها المحلية والدولية، وسيادة وسائل الاتصال المرتكزة الى تقنيات المعلومات.

 

وفي ضوء التعبير الاقتصادي فإن الخاصية الجوهرية للثورة المعلوماتية تكمن في قدرتها على المعالجة، وخزن ونقل كم هائل من البيانات والمعلومات الرقمية بكلف زهيدة جداً. والخاصية الثانية التي تتميز بها تقنيات هذه الثورة العصرية ترتبط بقدرتها الفائقة على التغلغل في جميع مفردات التطبيقات الإنسانية وبشتى مستوياتها بحيث لم يعد هناك باب من أبواب النشاط الإنساني موصداً أمامها.

 

3. المنظمة المعرفية:

لقد تزايد الوعي بأهمية الدور الذي تلعبه المعرفة تحديد معالم المنظومة الإدارية الجديدة. ونلحظ أن هناك ثمة ثلاثة عوامل حاسمة أسهمت الى حد كبير في تغيير خارطة المنظومة التقليدية، وساهمت بإقصائها بعد أن رسخت أهمية المنظمة المعرفية، وجعلت من مسألة بروزها على أرض الواقع أمراً حتمياً.

 

العامل الأول: العولمة:

لقد أضحت المنتجات والخدمات والأسواق تعيش عصر العولمة بجميع تفاصيله الدقيقة، بعد أن زالت الحدود الإقليمية وبلغت هذه الفقرات في متناول جميع الذين يقطنون الكرة الأرضية. من أجل هذا فإن كثيراً من الشركات والمنظمات الحديثة بدأت تسهم في عملية الانفتاح باتجاه الإنتاج وتطوير السلع لصالح الغير الذي يقطن بعيداً عنها.

 

العامل الثاني: سلطة المعلومات / المعرفة:

التي لم تعد تتمكن من اللحاق بالآلة التي تسابق الزمن في حركتها الدؤبة. بدأت المعلومات والمعرفة تشكل جزءاً لا يستهان به من القاعدة المتينة التي ترتكز إليها عملية الإنتاج والتسويق. ولقد تجاوزت نسبة العاملين بميدان المعلوماتية على 70% من العدد الكلي للعاملين في منظمات الإنتاج المختلفة، واتجه العاملون الى استخدام مهاراتهم المعرفية بدلاً من استخدام أيديهم

 

العامل الثالث: سيادة الشبكات والارتباطات:

إن التحولات السريعة التي تمر بها شبكة الانترنيت، وزيادة كثافة وطاقة شبكات الاتصالات قد حولت العالم الى قرية إلكترونية صغيرة. وبدأت الشبكة بفتح الأبواب أمام عمليات تطوير السلع والخدمات، وبيعها، وشراءها، وتجهيزها من خلال عقدها المعلوماتية موفرة حجماً كبيراً من الكلف التي يتحملها الزبون والشركة المصنّعة.

 

من أجل هذا أضحت المنظمة المعرفية مسئولة عن جملة من الأنشطة الجوهرية التي ترتبط بصورة مباشرة مع أنساق المعرفة بشتى مستوياتها، والتي تشمل:

• إنتاج المعرفة Knowledge Production وتشمل توليد المعرفة، وتطوير هيكلتها، وتزويدها للغير.
• انتقال المعرفة Knowledge Transmission وتتضمن آليات تلقين المعرفة، وتدريب الموارد البشرية وتطوير مهارات استخدامها لديهم.
• تحويل المعرفة Knowledge Transfer وتتألف من عملية غرس المعرفة، وتزويد المدخلات الى ميدان حل المسائل وتجاوز العقبات.

 

وفي ظل هذه المتغيرات برزت هوية المنظمة المعرفية بوصفها منظمة ترتكز بنيتها الى الموارد المعرفية، وتتألف من منظومة ذكية متكيفة، تتسم ببنية معقدة Intelligent Complex Adaptive System (ICAS) (Bennet,etal.,2001).

 

بصورة عامة، يبرز الذكاء المحوسب بوصفه إحدى الأركان الرئيسة التي تسهم في إدارة وتنسيق الأنشطة السائدة في هذا النمط من المنظمات الرقمية، حيث تعد القدرة على التنظيم والإدارة الذاتية مطلباً ضرورياً لتلبية قائمة المتطلبات المتشابكة التي تفرزها الحاجات الآنية للمجتمع المعاصر. أما سمة التعقيد فتعود الى قدرة المنظمة الجديدة على معالجة سيل كبير من الحالات المطروحة. وتتألف بنية نظامها المعقد من مجموعة من الأدوات الذكية والعملاء الأذكياء الذين يمتلكون مهارات وقدرات ذاتية على صنع القرارات، وبلوغ الأهداف المرسومة.

 

أما سمة التكيف فتعود الى قدرة المنظمة الرقمية على استيعاب جميع المتغيرات البيئية، والتكيف معها بما يضمن تحقيق الأهداف التي تصبو المنظمة للوصول إليها.

 

4. تحليل أوّلي لعناصر إدارة المعرفة بالمنظمة المعاصرة:

بصورة عامة يذهب البعض الى عدّ إدارة المعرفة (داخل حدود المنظمة الرقمية) عبارة عن عملية تهدف الى بلوغ أقصى النتائج الممكنة في توظيف رأس المال المعرفي لتحقيق الأهداف المنظماتية المنشودة (Hofer-Alfeis, 2001).

 

وعلى هذا الأساس فإن المؤشرات التي تحدد مستوى كفاءة أداء المنظمة على أرض الواقع، ستتضمن القدرة على تحقيق ما يأتي:

♦ التفوّق المعرفي Knowledge Superiority بجميع أنماطه.

♦ منح السلطة والنفوذ المناسب لرأس المال المعرفي Intellectual Capital.

♦ الارتقاء بآليات صناعة القرار.

♦ دعم أنشطة الابتكار والإبداع.

♦ نقل وتبني المهارات والخبرات الجيدة.

♦ تنسيق أنشطة التعليم الفردي والمنظماتي.

♦ ضمان التواصل مع الغير.

 

بصورة عامة، تلعب تقنية المعلومات دوراً جوهرياً في تحديد معالم سياسات إدارة المعرفة التي تسود بيئة المنظمات الرقمية المعاصرة. وإذا حاولنا سبر طبيعة المستويات الحاكمة لعملية إدارة المعرفة، سنجد أنفسنا قبالة أربعة مستويات تحدد معالمها على أرض الواقع.

 

المستوى الأول: البنية التحتية للمعلومات والاتصالات.

المستوى الثاني: ماهية تقنية المعلومات.

المستوى الثالث: ماهية إدارة المعلومات.

المستوى الرابع: ماهية إدارة المعرفة.

 

وتمارس ثلاثة أصناف من مراكز التأثير أنشطتها ضمن هذه المستويات، والتي تشمل:

الصنف الأول: الموارد البشرية Human Capital.

الصنف الثاني: الموارد الاجتماعية Social Capital.

الصنف الثالث: الموارد المشتركة Corporate Capital.

 

وقد أودعنا ماهية العلاقات المقيمة بين الأصناف الثلاثة ضمن المستويات الأربعة الحاكمة لعملية إدارة المعرفة ضمن جدول (2).

المستوى

الحالات التي تمر بها الأصناف الثلاثة عند كل مستوى من المستويات المناظرة

الموارد البشرية

الموارد الاجتماعية

الموارد المشتركة

البنية التحتية للمعلومات والاتصالات.

الحوافز، والتعليم، والتدريب.

رأس المال المعرفي.

الأدوات والمعدات المعلوماتية.

ماهية تقنية المعلومات.

القدرة على تبني التقنيات الجديدة، والمشاركة في عمليات الابتكار.

تحقيق الارتباط بالموارد المعلوماتية

البرمجيات، وعتاد الحواسيب، وملحقاتها.

ماهية إدارة المعلومات.

تحقيق النجاحات على أرض الواقع، وترسيخ الدروس المثمرة.

ترسيخ العلاقات في ظل مجتمع المعلومات.

البيانات، وتحديد موارد المعلومات المختلفة.

ماهية إدارة المعرفة.

ضمان الوصول الى موارد بشرية عارفة.

ترسيخ حدود الموارد الاجتماعية المعلوماتية

تقييم مستوى الموارد المشتركة للمعرفة بالمجتمع الرقمي.

جدول (2) - تفاصيل الأنشطة السائدة في المستويات الحاكمة لإدارة المعرفة.


وتمر الأصناف بمرحلة نمو وتطور يسير من المستوى الأول باتجاه المستوى الرابع حيث تترسخ البيئة المناسبة لإدارة المعرفة في ظل المنظمة الرقمية / المعرفية المعاصرة.

 

5. الأسس الرياضية والمنطقية لأنموذج المنطق المضبب:

تبدأ تخوم المنطق المضبّب عندما تبرز أمامنا المجموعة المضبّبة Fuzzy Set كبديل ملائم للمجموعة الكلاسيكية التي لم تعد تفي بمتطلبات الفهم الرياضي والمنطقي الجديد في أنساق فكرنا العلمي المعاصر. وتعرف المجموعة المضبّبة بأنها تلك المجموعة من المتغيرات التي لا يمكن أن نعدها بيّنة / قطعية Crisp، ولا يمكن تعريف حدودها بصورة واضحة ودقيقة (Fuzzy Logic ToolBox,2001).

 

وعند هذه النقطة تبرز حقيقة غياب حدود ( نعم / لا ) الصارمة عن دائرة تعاملنا اليومي بجميع مستوياته المعرفية، وذلك لوجود مناطق غير جلية لا يمكن القطع بصلاحية حكم القضية المنطقية إزاءها على أرض الواقع. وعلى هذا الأساس يؤكد المنطق المضبب على أن صدق أي قضية عبارة عن مستوى من مستويات متباينة لدرجة انطباقها مع الواقع. بمعنى آخر كما يوجد أمامنا قضية صادقة بصورة كلية، أو بالعكس، فهناك ثمة صدق أو لا صدق جزئي بمستوى يتحدد من خلال المعالجة المعرفية أو المنظور الذي ننظر من خلاله إليها. وقد أطلق على هذه المستويات اصطلاح دالة العضوية Membership Function والتي يتم من خلالها تحديد نسبة الانتماء الى خصائص المجموعة.

 

تتألف الصيغة الرياضية الخاصة بوصف المجموعة المضبّبة من المعادلة الآتية:

حيث يرمز المتغير الى دالة العضوية، وأن الحد عبارة عن حد منفرد Singleton يصف متغيراً يقع ضمن المجموعة A (Spagnolo,F.,2003).

 

وعلى هذا الأساس تصبح المجموعة المضبّبة A عبارة عن مجموعة، أو اتحاد من جميع الحدود المنفردة التي تم وصفها بواسطة الحد .

يختلف مظهر الوصف الرسومي لدالة العضوية   Membership Shape في ضوء الخصائص الحاكمة لعناصر المجموعة المضبّبة. وقد اقترح العاملون في هذا الميدان أكثر من شكل معياري لطبيعة التغاير في قيمتها. ويمكن اختيار أي منها في ضوء الخصائص النوعية لعناصر كل مجموعة من المجموعات المضبّبة التي نتناولها بالدراسة والتحليل (Bezdek, J.C. ,1993).

 

إن المعالجة النظرية الصرفة للمجموعة المضبّبة A، التي تتألف من الميدان الكلي للمجال الذي نعبر عنه بالمعادلة:

يمكن التعبير عنه بواسطة رسم دالة العضوية:

 

والتي يتم بواسطتها تحديد قيمة عددية للعنصر x على خط الاتجاه ، حيث يؤشر الى مقدار انتماء العنصر x الى خصائص المجموعة A.

 

تم اختيار دالة عضوية من النوع الرسغي Trapezoidal Membership Function التي يتحدد مظهرها في ضوء القيم المحددة للثوابت (a,b,c,d) الموصوفة في المعادلة الآتية (Berkan,etal., 1997)، والتي تم اختيارها بعناية لوصف طبيعة التغيرات الحاكمة للمتغيرات قيد الدراسة.

ويتألف الإطار الكلي لآلة الاستدلال المضبّب من علاقات رياضية / منطقية تصف مدخلات الأنموذج المضبّب Fuzzy Model ومخرجاته بواسطة مجموعة من القواعد التي تتألف صياغتها من IF ... THEN في توصيف الجانب الأيسر من معادلاتها L.H.S وربطها مع الجانب الأيمن R.H.S في ظل شبكة من العلاقات التي تحكم متغيراتها.

 

تسهم القاعدة المضبّبة من هذا النوع بربط شرط تم وصفه باستخدام متغيرات منطقية ومجموعات مضبّبة لتوليد استنتاج محدد. وتتألف القواعد المنطقية من شطرين، يطلق على الشطر الأول من القاعدة أو العبارة المنطقية اصطلاح ركن البيان المنطقي Premise، بينما يطلق على الشطر الثاني منها نتيجة المقايسة المنطقية Consequent.

 

بصورة عامة يتألف الوصف اللغوي للقواعد المضبّبة من الصيغة الآتية:

IF   Condition (شرط) THEN Consequence (نتيجة)

 

تبرز مرحلة إزالة التضبيب Defuzzification كخطوة ضرورية لإعادة قولبة القيم المضبّبة التي أدخلت في بنية النظام الرياضي والمنطقي لكي تتلاءم مع الآليات السائدة في أنموذجه (Kartalopoulos,1996). وتسهم هذه العملية في إنتاج قيم حدّية يمكن التعامل معها كمخرجات يمكن استثمارها في اتخاذ قرارات جديدة.

 

وقد استخدمت طريقة مركز المساحة (Center of Area (COA) التي يكثر استخدامها لاعتمادها على حساب المتوسط الموزون Weighted Average للمتغيرات كما في المعادلة الآتية:

حيث يمثل الرمز المتوسط الموزون لقيمة المتغير x.

وقد اعتمد أنموذج Mamdani لوصف المتغيرات التي تناولناها بالدراسة لمقاربته حدود المسألة (Schneider,etal.,1996). يتألف هذا الأنموذج من القواعد اللغوية التي تصف المجال الذي يمتد على مجموعة من المدخلات ولغاية W. وتتألف الصيغة العامة لقواعده مما يأتي:

 

حيث يمثل المتغير مدخلات الأنموذج، بينما يمثل y المخرج، بينما تمثل كل من Aij و Ci مجموعتان مضبّبتان للمتغيرين xj و yi على التوالي.


فإذا كانت لدينا المدخلات بالصيغة الآتية:

حيث أن A1,A2,.....AR عبارة عن مجموعات مضبّبة ثانوية لكل من U1,U2,...,UR. وعليه فإن مساهمة القاعدة R1 في التأثير على نتيجة أنموذج Mamdani ستكون عبارة عن مجموعة مضبّبة تمتلك دالة عضوية يمكن احتسابها كما يأتي:

حيث يمثل المتغير درجة التطابق (قوة التنفيذ) للقاعدة R1، وأن هي درجة التطابق بين xj من جهة و شروط القاعدة Ri حول المتغير[xj1].

وستكون النتيجة النهائية لهذا الأنموذج عبارة عن حاصل جمع المخرجات الناتجة عن جميع القواعد باستخدام معامل القيمة القصوى، والتي يمكن وصفها بالمعادلة الآتية.

6. البنية المقترحة لأنموذج تقييم كفاءة أداء المنظمة المعرفية:

قبل أن نباشر بعملية إنشاء الأنموذج الرياضي / المنطقي، الذي سيسهم في وصف النسق المفاهيمي لتقييم أداء المنظمة الرقمية، سنحاول مباشرة عمليات تحليل إضافية على عناصر جدول (2) لكي تتعمق معرفتنا بمقومات تقييم كفاءة إدارة المعرفة في المنظمة المعرفية، ونكون قادرين على صياغة هيكلة متينة للأنموذج المقترح.

 

بصورة عامة هناك شبكة واسعة من التحديات التي تشخص قبالة أنشطة إدارة المعرفة، فتسهم في تثبيطها، أو تعمل على بثّ قدرة المنافسة لديها مع بقية المنظمات المعرفية الموجودة ضمن حدود المجتمع الرقمي الجديد.

 

و يمكن أن نعد المنظمة الرقمية عبارة عن مجموعة متعددة المستويات من نظم إدارة المعرفة التي تتوزع أنشطتها ضمن الفضاء الاجتماعي ـ التقني Socio-Technical Space.

 

وعلى هذا الأساس سنجد أنفسنا قبالة أربعة مستويات تحدد كفاءة أداء المنظمة المعرفية على أرض الواقع (Hofer-Alfeis,2001). وقد اعتمدت هذه المستويات بوصفها مدخلات رئيسة للأنموذج المضبب المقترح لوصف كفاءة الأداء، والذي يعد المخرج الرئيس للأنموذج - أنظر جدول (3).


جدول (3) - المتغيرات المعتمدة في الأنموذج المنطقي المقترح.

المتغير

الفئة

المستويات المعتمدة في الوصف الرياضي / المنطقي

البيئة المعرفية

مدخل

الإستراتيجية المعتمدة

أنماط المشاركة الرقمية

قيم ومعايير القيادة

الفضاء المعرفي

مدخل

البنية التحتية للمعلومات والاتصالات

معمارية ميادين العمل

هيكلة المحتوى المعرفي وماهية الخدمات

مجتمعات المعرفة

مدخل

الأفراد

المنظمات

العلاقات الحاكمة لتداول المحتوى المعرفي

مجتمعات المعرفة

مدخل

الأفراد

المنظمات

العلاقات الحاكمة لتداول المحتوى المعرفي

العمليات المعرفية السائدة

مدخل

إنشاء المعرفة

تبادل المعرفة

أنماط المشاركة بالموارد المعرفية

كفاءة الأداء.

مخرج

على مستوى الموارد البشرية

على مستوى الموارد الاجتماعية

على مستوى الموارد المشتركة

 

وظّف نهج الحوسبة بالكلمات Computation By Words الذي يمنحه أنموذج المنطق المضبّّب في حوسبة البيانات المنطقية التي أدرجت في جدول (3) بعد إدراجها ضمن سلسلة القواعد المنطقية الحاكمة لكل حالة من الحالات المحتملة للواقع الميداني الذي ستترعرع فيه المنظمة المعرفية بوطننا العربي.

 

ويظهر في الأشكال الستة المدرجة أدناه الآثار المحتملة للمتغير المعرفي على كفاءة أداء منظمة المعرفة في مجتمع المعلومات بالوطن العربي.

 

يبدو واضحاً من شكل (1) بأن العمليات المعرفية السائدة بمنظمة المعرفة تتأثر بالمستوى الذي بلغته مجتمعات المعرفة على مستوى الأفراد، أو المنظمات، أو العلاقات الحاكمة لتداول المحتوى المعرفي. بيد أن غياب معالم إستراتيجية عربية واضحة المعالم بميادين: إنشاء المعرفة، وتبادلها، وماهية أنماط المشاركة بالموارد المعرفية سيقلل من تأثيرها على كفاءة أداء منظمة المعرفة بحيث لا تتجاوز 35%، والذي يجعلها عالقة ضمن مستوى الموارد البشرية، دون إمكانية تحقيق نجاحات على مستوى الموارد الاجتماعية، أو الموارد المشتركة.

 

أما شكل (2) فبظهر تلاحم تأثير الفضاء المعرفي مع العمليات المعرفية السائدة على كفاءة الأداء. ويظهر من البيانات المدرجة فيه بأن الفضاء المعرفي سيؤثر بشكل أكثر فاعلية بحيث سترقى كفاءة الأداء الى مستويات تصل الى 65% بحيث تقارب الحدود العليا لمرحلة الأداء الناجح على مستوى الموارد البشرية. ويعود هذا الأمر الى المراحل المتقدمة التي قطعتها الكثير من الدول العربية على طريق إرساء بنى تحتية رصينة، والسير في طريق معمارية ميادين عمل جيدة على طريق بدايات المجتمع المعلوماتي الرقمي.

 

ويأتي شكل (3) ليؤكد لنا وجود فجوة على مستوى مجتمع المعلومات في النظم المؤسساتية العربية، بحيث يقلل من المكاسب المتحققة على مستوى البنى التحتية، نتيجة لغياب البيئة المناسبة لمجتمع معلومات عربي محكم يدعم كفاءة أداء منظمة المعرفة نتيجة لتوفيره الموارد المناسبة لدعم أنشطتها المختلفة - (متوسط الكفاءة 37% ولا ترتفع الى 60% لغاية تجاوز حدود المنظمات المعرفية.

 

شكل (1) - التأثيرات المحتملة للعمليات المعرفية السائدة ومجتمعات المعرفة على كفاءة الأداء.


شكل (2) - التأثيرات المحتملة للعمليات المعرفية السائدة والفضاء المعرفي على كفاءة الأداء.

 

شكل (3) - التأثيرات المحتملة لمجتمعات المعرفة والفضاء المعرفي على كفاءة الأداء.

 

ويظهر كل من شكلي (4،5) بأن البيئة المعرفية ستتضافر مع العمليات المعرفية السائدة، ومجتمعات المعرفة بالوصول الى مستويات كفاءة أداء مقبولة، بيد أنهما لن تتجاوزا 41% نتيجة لغياب الاستراتيجيات، والمعايير التي تحدد معالم التوطن في البيئة المعرفية.

 

شكل (4) - التأثيرات المحتملة للعمليات المعرفية السائدة والبيئة المعرفية على كفاءة الأداء

 

شكل (5) - التأثيرات المحتملة لمجتمعات المعرفة والبيئة المعرفية على كفاءة الأداء.


أما شكل (6) فيمنحنا فرصة جديدة للتفاؤل بتضافر تأثير البيئة المعرفية، والفضاء المعرفي على كفاءة أداء المنظمة المعرفية، بحيث يتوقع أن ينعكس ذلك بوضوح على مستويات كفاءة أداء منظمة المعرفة بحيث ستقارب حوالي 65%، عندما ستتحسن موارد البيئة المعرفية ضمن حدود المجتمع الرقمي في البلدان العربية.

 

شكل (6) - التأثيرات المحتملة للبيئة المعرفية والفضاء المعرفي على كفاءة الأداء.

 

7. متطلبات إنشاء منظمة معرفية رصينة:

أسهم الأنموذج المقترح في بيان الخطوط العامة لمعالم مستقبل أداء منظمة المعرفة ضمن البيئة المعلوماتية العربية التي باتت تحثّ الخطى لكي تلحق بركب المجتمعات المعلوماتية العولمية.

 

ويبدو أن هناك الكثير من العمل الذي ينتظرنا، وأن هناك الكثير من العقبات التي تشخص أمام العاملين في هذا المضمار، نتيجة للفجوة المعلوماتية التي تقيم في مجتمعاتنا النامية. يضاف الى ذلك فإننا بحاجة الى إعادة تشكيل مفاهيمنا بصدد هيكلة المنظمة الرقمية، وكيفية لمّ شتات مواردها بآليات ترتكز الى محاور جديدة حاولنا إيداعها في جدول (4)(Wood,2001).

 

خصائص ملازمة لمنظمة المعرفة

طبيعة الآلية المعتمدة لتحقيق الأهداف

تعتمد بكثافة على الأفكار.

تشجيع الأنشطة المرتكزة الى الخيال المبدع، وكل ما هو مبتكر.

متكيّفة بحسب الأنشطة السائدة.

تبني نهج مباشرة أنشطة جديدة على التوازي مع البدء بتعميق معرفتنا ومهارات القوى العاملة بها Launch & Learn.

موجهة صوب ترسيخ الشراكات.

تطوير وتنمية شراكات حميمة مع شركاء قد حققوا نجاحات.

متمركزة على القوى العاملة العارفة.

تكوين قوى بشرية عارفة، وتمتلك القدرة على التكيف مع متطلبات السوق المتجددة على الدوام.

تكامل تقنيات المعلومات.

إنشاء بنية تحتية محكمة للمعلومات والاتصالات تتميز بمرونة عالية، وقادرة على الاستجابة لمتطلبات مجتمع المعلومات الآنية.

تعميق الاهتمام بالزبون.

صياغة إستراتيجية واضحة المعالم لاحتضان الزبون وتلبية حاجاته.

توقّع المخاطر المحتملة.

إنشاء ثقافة ومعرفة رصينة بطبيعة المخاطر التي تحدق بمنظمة المعرفة، وكيفية تكاتف العاملين على احتوائها وتجاوز آثارها.

التركيز على التحولات الرقمية.

التقليل من حجم الموجودات المادية والتوجه صوب الموجودات المعلوماتية Intangible Assets.

جدول (4) - طبيعة الأنشطة المطلوبة لضمان أداء متميز لمنظمة المعرفة العربية.


وستسهم هذه الآليات في الارتقاء بأداء منظمة المعرفة داخل حدود مجتمع المعلومات الوليد بوطننا العربي، بيد أن هناك المزيد من الجهود التي تنتظر جميع مراتب القوى العاملة في منظمة المعرفة.


المراجــع:

1- Bennet, A.,(2002), Building the Knowledge Enterprise, Department of The Navy, U.S.A., 2002.

2- Bennet, David & Alex,(2001), The Rise Of Knowledge Organization, A Paper Appeared As A Chapter In “Knowledge Management: The Catalyst For Electronic Government”, May 2001.

3- Berkan,R.C., & S.L. Trubatch,(1997), Fuzzy Systems Design Principles, IEEE Press, USA , 1997.

4- Bezdek, J.C. ,(1993),Fuzzy Models - What Are They, and Why?, IEEE Transactions on Fuzzy Systems, Vol. 1, No. 1, February 1993.

5- Hofer-Alfeis, J.,(2001), Strategic Management Of The Knowledge Enterprise, Corporate Knowledge Management, Siemens AG,2001.

6- Math works Inc., (2001), Fuzzy Logic Toolbox, For MATLAB Release 12, Electronic Online Reference.

7- Schneider, M, A. Kandel , G. Langholz & G. Chew,(1996), Fuzzy Expert System Tools, John Wiley, USA, 1996.

8- Spagnolo,F.,(2003), Fuzzy Logic, Fuzzy Thinking And The Teaching/Learning Of Mathematics In Multicultural Situations, The Mathematics Education Into The 21st Century Project Proceedings Of The International Conference The Decidable And The Undecidable In Mathematics Education ,Brno, Czech Republic, September, 2003.

9- Wood, I.M.,(2001), Creating The Networked Organization, eAI Journal, February 2001.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أساليب قياس الموجودات المعرفية ورأس المال المعرفي
  • أنموذج من حوارات النبي صلى الله عليه وسلم مع الشباب (1) (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • التقديرات الإلهية وكتابة الأعمال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أنموذج مضبب لتقييم مواقع الجامعات(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أهمية التقنية في خدمة علوم السنة النبوية: مشروع الإسناد المتعدد لصحيح مسلم أنموذجا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دلالات البعد الشعوري وإشكالية الترجمة فيه: مواقف البكاء في القرآن الكريم أنموذجا(مقالة - حضارة الكلمة)
  • نبي الله داود عليه السلام أنموذجا لبناء قوة الأمم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نموذج البنية المعرفية في التدريس (PDF)(كتاب - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • احترام العلماء وتوقيرهم: الجزاء من جنس العمل (أهل الحديث أنموذجا) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كتيب: منهج الرسول في التعامل مع ظاهرة كثرة الديون "قصة جابر ووالده عبد الله أنموذجا"(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • قوة النبي صلى الله عليه وسلم أنموذجا لبناء قوة الأمم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التقادم بين الفقه والقانون: نظام الأحوال الشخصية الجديد أنموذجا (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب