• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة الصالح
    د. ضياء الدين عبدالله الصالح
  •  
    الصلاة
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
  •  
    من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: الغني
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    فضل صيام شهر المحرم
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    عاشوراء بين السنة والبدعة (خطبة)
    عبدالكريم الخنيفر
  •  
    دعاء الاستخارة
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    فضول الكلام (خطبة)
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    آداب المسجد (خطبة)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    الهجرة النبوية: انطلاقة حضارية لبناء الإنسان ...
    د. ثامر عبدالمهدي محمود حتاملة
  •  
    تفسير قوله تعالى: ﴿وكأين من نبي قاتل معه ربيون ...
    سعيد مصطفى دياب
  •  
    خطبة: تربية الشباب على حسن الخلق
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الإسلام منهج يقبل الآخر ويتعايش مع غير المسلمين
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    يا ابن آدم، لا تكن أقل فقها من السماوات والأرض ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    حقوق البنات
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    لا تنشغل بحطام زائل
    محمد بن عبدالله العبدلي
  •  
    فقه يوم عاشوراء
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / نوازل وشبهات / شبهات فكرية وعقدية
علامة باركود

أين الله؟!

أين الله؟!
السيد راشد الوصيفي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/11/2014 ميلادي - 24/1/1436 هجري

الزيارات: 12175

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أين الله؟!


إنه سؤالٌ استِنكاري سأله الكفارُ، وسأله كل مَن على شاكلتهم من الطبيعيين والدهريين قديمًا، وسأله كل من الشيوعيين والوجوديين والماديين حديثًا؛ ذلكَ لأنهم يؤمنون بالمادة المحسوسة، ولا يعرفون إلا ما يُحسون بوجوده، وهم قد أنكروا الروحانيات وخاصموها، كما أنكروا وجود الله تعالى وتساءلوا: أين الله؟!

 

إنهم قالوا: إن هي إلا أرحامٌ تدفع، وأرضٌ تبلع، وما يُهلكنا إلا الدهر، وقالوا بنص القرآن الكريم الذي حكى عنهم رب العزة وفضح سرائرهم: ﴿ أَإِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ ﴾ [الصافات: 16]، إنَّ هؤلاء الذين مردوا على الكفر والنفاق مهما بلغت قواهم وطاوعتهم عقولهم إلى أن جابوا آفاق الأرض والسماء، أين هم من قبضة الله؟! وما مصيرهم بعد حياة طالت أم قصرت؟! ألا يسألون أنفسهم: مَن خلق هذا الكون وهذا الفضاء بما فيه، ذلك الذي يجوبون آفاقه؟! ألم يسألوا أنفسهم: أين هي أنفسهم وما سِرُّها؟!

 

إنها أسئلة وجب على من أعطي العقل السليم السديد أن يتفكر فيها، وأن يحاور نفسه لعله يصل إلى إجابة تُقنعه، ويدرك أن خالق هذا الكون وما فيه رب العالمين، وأن الروح من أمر الله يرسلها متى يشاء ويقبضها متى أراد، وكل ذلك في الكتاب مسطور.

 

يأتي القرآن الكريم ليضرب للعالمين المثل الذي يقرب إليهم حقيقة وجود الله وقدرته سبحانه على البعث والنشور؛ فقال تعالى: ﴿ أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّى يُحْيِي هَذِهِ اللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا فَأَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالَ بَلْ لَبِثْتَ مِائَةَ عَامٍ فَانْظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَانْظُرْ إِلَى حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِلنَّاسِ وَانْظُرْ إِلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنْشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْمًا فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ [البقرة: 259]، والقرية الخاوية على عروشها، أي ساقطة على سقفها، ولفظة "أي" بمعنى: "كيف" للتساؤل، عن أي شيء، عن إحياء هذه القرية ومَن فيها بعد موتها، فكانت النتيجة أن أماته الله ثم بعثه ليشهد بقدرة الله تعالى، وتتحقَّق في نفسه هذه القدرة على وجود الله تعالى وقدرته سبحانه على إحياء الموتى؛ فقال: ﴿ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾، ويعقِّب الترمذي على هذا المثل، بقوله: ".. ثم امره أن ينظر إلى حماره كيف أحياه، فأراه بما حضره ما غاب عنه".

 

وتتجلى قدرة الله تعالى على البعث أن ساق هذه القدرة لأحد الأنبياء الصالحين، وهو سيدنا إبراهيم عليه السلام حينما تساءل لا للإنكار، وإنما لمجرد الاطمئنان والتثبُّت، وجاء ذلك بنص القرآن الكريم؛ يقول - سبحانه وتعالى -: ﴿ وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي... ﴾ [البقرة: 260]، فضرب الله هذا المثل لإبراهيم عليه السلام؛ وذلك ليقرب له المعنى في صورة محسوسة يُدركها بعقله وحواسه، وهذا التثبت بعينه حتى يكون المؤمن على يقين تام بأن الله تعالى موجودٌ وقادر على البعث والنشور، فعمل متيقنًا بأن الله يراقبه وسوف يحاسبه عن أعماله وأفعاله يوم القيامة.

 

وإن كان هذا المثل للنبي من الآيات ساقَه ربُّ العزة خلال القرآن الكريم، إنما هو مضرب مثل للتثبت والتأكد والاطمئنان ليس للأنبياء فقط، وإنما للعالمين كافة، وهو قرآن يتلى إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، والحقائق ظاهرة بيِّنة على وجود الله وعلى قدرته - سبحانه وتعالى - رأيَ العين لنا بني البشر في كل وقت وكل حين؛ فمَن خلق السماء وما فيها؟! ومَن خلَق الشمس والأرضين؟! ومن أنبت الزرعَ ومن ساق السُّحب؛ ليحيي بها الأرض الميتة؟! ومن خلَق الحبَّ؟ إنَّها قدرة الله تعالى التي لا تحتاج إلى كدٍّ أو تعبٍ أو إرهاق للعقل؛ وذلك للبحث عن حقيقة ضائعة، وإنما الحقيقة بينة واضحة كوضوح الشمس في كبد السماء.

 

ألا يرتدع هؤلاء عن غيّهم وكفرهم وصلَفِهم وغرورهم الذي طمسَ على عقولهم الحقائق التي لا تحتاج إلى برهان، ويتعجَّبون من خلق السماوات والأرض، فهذا شاعرٌ يتعجب لقدرة الله التي لا تحدُّها حدود ولا تقيدها سدود:

عجبتُ للأرض تعطي الخير أهليها
والكفر يَرجُمها والشركُ يؤذيها!
عجبت للشمس مَن في الصبح يُظهرها
وفي دُجى الليلِ والظلماء يُخفيها
عجبت للحبَّة الصماء نبذرها
في الأرض تؤتي ثمارًا ثمَّ نَجنيها
عجبت للوردة الفيحاء نقطفها
من ذا الذي أودع العطر الذي فيها؟!
عجبت للحيَّة الرقطاء مسكنها
في الصخر لا ماء بين الصخر يسقيها
عجبت للروح أين الروح من جسدي
مَن عنده عِلمها؟ سبحان باريها
العلم لله كل الأرض قبضته
إن شاء يُبقيها أو إن شاء يُفنيها
سبحانه من إله واحدٍ أحد
يُبلي العظام وأنَّى شاء يُحييها




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أين الله؟!
  • الله هو الأعظم
  • أين الله؟

مختارات من الشبكة

  • خطبة عيد الفطر (وكونوا عباد الله إخوانا)(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الفطر: العيد ومظاهر وحدة الأمة(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الفطر: العيد سعادة وأمان(مقالة - ملفات خاصة)
  • الحب في الله والبغض في الله، والموالاة في الله والمعاداة في الله(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله)
  • خطبة عيد الفطر {فاستقم كما أمرت}(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الأضحى 1446هـ(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الفطر ١٤٤٣ هـ(مقالة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • خطبة عيد الفطر: العيد وتجديد المفاهيم والقيم(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الفطر 1445هـ: احفظوا ذخيرة التقوى(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الفطر: {وكن من الشاكرين}(مقالة - ملفات خاصة)

 


تعليقات الزوار
2- تعقيب على تعليق
السيد راشد الوصيفي - قطر 27-11-2014 07:57 PM

ابو عمر الرياض تحياتي لكم ، لقد أسعدني أيما سعادة تعليقكم الرائع الطيب ، ذلك الذي صدر عن محب لدينه ، متبصر بأحكامه ومبانيه ، سعدت بثقافتكم الدينية الرائقة .... وهذا ما نطمح إليه لكل مسلم غيور على دينه مُحب لنبيه مطيعًا لله تبارك وتعالى ، فالتفقه في الدين سبيل السعادة ليس في الدنيا فحسب بل في الدارين ... نفعنا الله بعلمك ، وبارك الله فيك ....
وأما من حيث التعقيب لدينا ليس إلا لتأكيد رؤياكم ، ولكن كان مناط السؤال الاستهلالي .. هو إنكار هؤلاء ومَنْ على شاكلتهم ، وأؤكد في صلب المقال : « والحقائق ظاهرة بيِّنة على وجود الله وعلى قدرته - سبحانه وتعالى - رأيَ العين لنا بني البشر في كل وقت وكل حين؛ فمَن خلق السماء وما فيها؟! ومَن خلَق الشمس والأرضين؟! ومن أنبت الزرعَ ومن ساق السُّحب؛ ليحيي بها الأرض الميتة؟! ومن خلَق الحَبَّ؟ إنَّها قدرة الله تعالى التي لا تحتاج إلى كدٍّ أو تعبٍ أو إرهاق للعقل؛ وذلك للبحث عن حقيقة ضائعة، وإنما الحقيقة بَيّنَةٌ واضحةٌ كوضوحِ الشمسِ في كبدِ السماءِ » .

فالسؤال للتخصيص وليس للتعميم ، جزاكم الله كُلَّ خير .......... ودمتم .
أخوكم / السيد راشد الوصيفي

1- أين الله؟
أبو عمر الرياض 17-11-2014 12:41 AM

قول صاحب المقال:"أين الله؟!
إنه سؤالٌ استِنكاري سأله الكفارُ، وسأله كل مَن على شاكلتهم من الطبيعيين والدهريين قديمًا، وسأله كل من الشيوعيين والوجوديين والماديين حديثًا؛ ذلكَ لأنهم يؤمنون بالمادة المحسوسة، ولا يعرفون إلا ما يُحسون بوجوده، وهم قد أنكروا الروحانيات وخاصموها، كما أنكروا وجود الله تعالى وتساءلوا: أين الله؟!".
قال أبو عمر عفا الله عنه: صاحب المقال يقصد أن من يسأل هذا السؤال ينكر به وجود الله تبارك وتعالى،ولذلك قال:هو سؤال استنكاري!! ولكن هذا السؤال بأين الله؟ سأله رسول الله صلى الله عليه وسلم للجارية،كما في حديث معاوية بن الحكم رضي الله عنه قال:"وكانت لي جارية ترعى غنما لي قبل أحد والجوانية، فاطلعت ذات يوم فإذا الذيب قد ذهب بشاة من غنمها، وأنا رجل من بني آدم، آسف كما يأسفون، لكني صككتها صكة، فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فعظم ذلك علي، قلت: يا رسول الله أفلا أعتقها؟ قال:"ائتني بها" فأتيته بها، فقال لها:"أين الله؟" قالت: في السماء، قال: "من أنا؟" قالت: أنت رسول الله، قال:"أعتقها، فإنها مؤمنة".أخرجه مسلم(537)،وغيره. وقال الحافظ عبد الغني المقدسي في "الاقتصاد في الاعتقاد"(ص/89):"ومن أجهل جهلاً، وأسخف عقلاً، وأضل سبيلاً ممن يقول إنه لا يجوز أن يقال: أين الله، بعد تصريح صاحب الشريعة بقوله:أين الله؟". وقال الإمام ابن باز في "مجموع فتاوى ومقالات متنوعة" (28/ 408):"أما حديث الجارية التي أراد سيدها إعتاقها كفارة لما حصل منه من ضربها،فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم:"أين الله؟ قالت: في السماء، قال من أنا؟ قالت: رسول الله، قال: اعتقها فإنها مؤمنة". فإن فيه الدلالة على علو الله على خلقه وأن الاعتراف بذلك دليل على الإيمان". وقال أيضاً في "فتاوى نور على الدرب" بعناية الشويعر (1/ 128):"
وهذه الأسئلة ليست بدعة، ولم ينه عنها، بل هذه الأسئلة مأمور بها، يعلمها الناس كما سأل عنها النبي صلى الله عليه وسلم قال: " أين الله؟".
وقال الإمام الألباني في "مختصر العلو" (ص/81):"هذا حديث صحيح أخرجه مسلم وأبو داود والنسائي وغير واحد من الأئمة في تصانيفهم، يمرونه كما جاء ولا يتعرضون له بتأويل ولا تحريف.
وهكذا رأينا كل من يسأل: أين الله؟ يبادر بفطرته ويقول: في السماء. ففي الخبر مسألتان:
إحداهما شريعة: قول المسلم: أين الله؟
وثانيهما: قول المسؤول: في السماء. فمن أنكر هاتين المسألتين، فإنما ينكر على المصطفى صلى الله عليه وسلم".
والدافع لكتابة هذا التعليق الخشية من أن يفهم من هذا المقال أن السؤال بأين الله هو على وجه الاستنكار فحسب؛ لأن منكري وجود الله تبارك وتعالى يقصدون به هذا المعنى، هذا ما أحببت أن أوضحه حتى لا يلتبس الأمر على الناس، وخاصة أن هناك من ينكر سؤال النبي صلى الله عليه وسلم للجارية. والله أعلم.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام الدورة التاسعة لمسابقة "جيل القرآن" وتكريم 50 فائزا في سلوفينيا
  • ندوة في سارنيتسا تبحث تطوير تدريس الدين الإسلامي وحفظ التراث الثقافي
  • مشروع للطاقة الشمسية وتكييف الهواء يحولان مسجد في تيراسا إلى نموذج حديث
  • أكثر من 5000 متطوع مسلم يحيون مشروع "النظافة من الإيمان" في زينيتسا
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 6/1/1447هـ - الساعة: 14:41
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب