• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    البعثة والهجرة (خطبة)
    الدكتور أبو الحسن علي بن محمد المطري
  •  
    أسباب نشر الأدعية
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    كليات الأحكام
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    بين الحاج والمقيم كلاهما على أجر عظيم.. (خطبة)
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    لا حرج على من اتبع السنة في الحج (خطبة)
    الشيخ عبدالله بن محمد البصري
  •  
    تخريج حديث: إنه لينهانا أن نستنجي بأقل من ثلاثة ...
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    "لا تكونوا عون الشيطان على أخيكم".. فوائد وتأملات ...
    حسام بن عبدالعزيز الجبرين
  •  
    الحج: غاياته وإعجازاته
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: (الشهيد، ...
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    موانع الخشوع في الصلاة (2)
    السيد مراد سلامة
  •  
    وقفات مع القدوم إلى الله (13)
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    فتنة الابتلاء بالرخاء
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الحج ويوم عرفة (خطبة)
    د. محمد بن مجدوع الشهري
  •  
    خطبة (المساجد والاحترازات)
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    لماذا قد نشعر بضيق الدين؟
    شهاب أحمد بن قرضي
  •  
    حقوق الأم (1)
    د. أمير بن محمد المدري
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / نوازل وشبهات / شبهات فكرية وعقدية
علامة باركود

رجعية الفكر العلماني

خباب بن مروان الحمد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/12/2006 ميلادي - 28/11/1427 هجري

الزيارات: 26093

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

رجعية الفكر العلماني


لا يفتأ العلمانيُّون يرسِّخون في أذهان الناس أنَّ الفكر العلماني هو الفكر المتقدم والمتنامي، المواكب للحضارة، والساعي للرُّقي والنماء والنهضة!


وليس من شكٍّ أنَّ الدعاوى ما لم تقم عليها الدلائل والحجج لتثبتها، تكون أقوالاً هلاميَّة كالسراب يحسبه الظمآن ماءً حتى إذا جاءه لم يجده شيئاً!


وفي هذا المقال أزعم بأنَّ حقيقة الفكرة العلمانية لا تنفك عن التراث القديم بكلِّ قيمه ومبادئه وأشكاله، وأنَّ حقيقة الفكر العلماني وجذوره ترجع إلى ما كانت عليه أيديولوجيَّة القرون اليونانيَّة الإغريقيَّة الكلاسيكيَّة القديمة، إلاَّ أنَّ العلمانيَّة (تتمظهر) بالروح العصريَّة المتجددة، فيعطيها أتباعها هالة من النفخ والظهور التنويري!

إذا تتبَّعنا كتب العلمانيين وأفكارهم فلا نجد غالبها يختلف عمَّا كتبه الفلاسفة والمناطقة السابقون، ذلك أنَّهم حين يستدلون أو يستندون إلى أقوالهم ومبادئهم، نلحظ أقوال أولئك الأعلام اليونانيين القدماء وغيرهم ممَّن أتى بعدهم، في رؤوس الاستشهادات في الخطاب العلماني، وحتماً سنطالع هذه الأسماء في مدوَّنات العلمانيين ( أرسطو- فيثاغورس- دوركايم- هيراقليطس- أفلاطون- لاماراك- دارون- كانط- فولتير ) كما سنجد كذلك في كتاباتهم أسماء آباء الثورة الفرنسية: (جان جاك روسو- دومونتسكيو- فولتير) ممَّن يحاولون الاستشهاد بأقوالهم، ولهذا فإنَّ المطالع لكثير من الكتابات العلمانيَّة الحاملة شعار التجديد والنهضة والتقدم الفكري، سوف يفاجأحين يجد أولئك المجدِّدين العلمانيين ينحصر كلامهم في شرح ما قاله أولئك الفلاسفة اليونانيون، أو شرح أدبيات المدرسة الأبيقورية؛ إذ العلمانيون مقلِّدون لتلك المدرسة، ولم يخرجوا عنها، وحقاً:﴿ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِثْلَ قَوْلِهِمْ تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ ﴾ [البقرة: 118]  ولهذا فإنَّا نسائلهم: لقد قلتم في أدبياتكم: إنَّ أعيننا لم تُخلق في أقفيتنا للنظر إلى الوراء، بل خُلقت في وجوهنا للنظر إلى الأمام! فلماذا تعتزُّون كثيراً بتراث الإغريق واليونانيين؟ أليسوا قوماً متخلِّفين حضارياً وتكنولوجياً مقارنة بزمننا المعاصر؟ فلم الرجوع لأفكارهم والأخذ منها ما دمتم تقدميِّين؟!

ثمَّ أليس هذا معناه أنَّكم تحجبون أعين الناس عن النور وتريدون إرجاعهم إلى الوراء؟!

إنَّنا نحاكمكم بالمنطق نفسه الذي تحاكمون به المسلمين، حين تدَّعون زوراً وبهتاناً بأنَّهم متخلفون وظلاميون!

وبالتأكيد فإنَّ بعض الغربيين اليوم مقتنع تماماً أنَّ العالم الغربي، وإن ادَّعى العلمانيَّة والتقدميَّة، فما زال يعيش في قرون الظلام وعصور التحجر، فهذا (هارولد فينك) يقول: " إنَّ العالم الغربي لم يهضم بعد الديانات العظيمة التي نشأت في الشرق الأوسط إنَّه- أي: العالم الغربي- لم يخرج بعد من العصور المظلمة!".


وسأذكر في ثنايا السطور التالية شيئاً من التلاقح الفكري بين دعاوى العلمانيين الجاهليين (التقدميين) اليوم، ودعاوى القرون السابقة الجاهلية ( الظلاميَّة)، فالفكر هو الفكر. فقد التقت العلمانيَّة مع أفكار الجاهلية الرجعية في أشياء كثيرة، مثلاً:

1- حين نقرأ في كتاب ربِّنا- جلَّ وتعالى- نجد أنَّه كان يصف الصراع العقدي الدائر بين الأنبياء ومن خالفهم من قومهم أو من بُعثوا إليهم، ومن ذلك قصَّة الصراع بين نبي الله شعيب- عليه السلام- وقومه أهل مدين.

لقد آلَ بقومه، بعد استمرار نبي الله شعيب- عليه السلام- في الدعوة إلى الله، إلى أن: (قالوا يا شعيب أصلاتك تأمرك أن نترك ما يعبد آباؤنا أو أن نفعل في أموالنا ما نشاء إنك لأنت الحليم الرشيد) وكلَّما قرأتُ هذه الآية ازددتُ عَجَباً، لأنَّ منطق الجاهلية القديمة هو منطق الجاهليَّة الحديثة بجميع أبعادها، فقوم شعيب حين دعاهم نبيهم إلى الإسلام؛ رفضوا أن يكون للعبادة الوثيقة بالله صلة وتأثير على أرض الواقع، ودنيا الناس، فقالوا:﴿ قَالُوا يَاشُعَيْبُ أَصَلَاتُكَ تَأْمُرُكَ أَنْ نَتْرُكَ مَا يَعْبُدُ آبَاؤُنَا ﴾ [هود: 87]. فهم لا يريدون للصلاة أن تحكم عاداتهم وطقوسهم الخاصة بهم، ولا يريدون كذلك أن يكون للإسلام تأثير في مجرى الحياة الاقتصادية والمعاملات المالية، ولهذا قالوا: ﴿ أَوْ أَنْ نَفْعَلَ فِي أَمْوَالِنَا مَا نَشَاءُ ﴾ [هود: 87] فهم لا يريدون أن يكون لصلواتهم وعباداتهم تأثير في مجرى السلوك الإنساني، بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

وهذا أمر بيِّن وهو من الوضوح بمكان؛ فمنطق العلمانيين اليوم هو منطق أسلافهم بالأمس، فلم تتغيَّر جاهلية اليوم عن جاهلية القرون المتقدمة!


2- يقول- تعالى- وهو يتحدَّث عن المنافقين:﴿ وَإِذْ قَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ يَاأَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا ﴾ [الأحزاب: 13] [الأحزاب: 13].


حين يقلِّب المرء ناظريه عن سبب قول المنافقين: يا أهل يثرب، ولم يتنادوا بالوحدة الإسلاميَّة مثلاً مع ادعائهم بأنهم مسلمون، لوجد أن السبب في ذلك أنَّ المنافقين كانت الوطنيَّة والانتساب للبلد مقدَّماً عندهم على الدين، وفي هذا يقول الشيخ عبد الرحمن السعدي:"يريدون يا أهل المدينة؛ فنادوهم باسم الوطن المنبئ عن التسمية، فيه إشارة إلى أنًَّ الدين والأخوة الإيمانيَّة، ليس له في قلوبهم قدر، وأنَّ الذي حملهم على ذلك، مجرد الخور الطبيعي" (تفسير الكريم الرحمن: 660).

وكذلك هم العلمانيون في عصرنا، تجدهم لا يطلقون- ألبتة- مصطلح الأُخُوَّة الإسلامية أو الإيمانية، بل المصطلحات الجاهلية؛ لأنَّ ولاءهم ليس للدين، بل للمصالح المشتركة أولاً وآخراً!


3- يقول- تعالى-: ﴿ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى ﴾ [الأحزاب: 33]، أمَّا الليبراليون فنجد أفكارهم ترسِّخ الأفكار الجاهلية والرجعية القديمة، والتي تدعو للرذيلة وعدم الطهر وإظهار النساء بمظهر العري والفحش، ولهذا فإنَّ الله- تعالى- يقول:﴿ وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا ﴾ [النساء: 27].


بل كانت الجاهليَّة القديمة أعقل حيث كانت المرأة البغي حين تريد الذهاب للحج، تضع يدها على فرجها وتقول:

اليومَ يَبدو بعضُه أو كلُّه        وما بَدا منهُ (فلا)  أُحلُّهُ

وأمَّا هؤلاء العلمانيون فإنَّ المرأة عندهم كائن مستخف به، فتُعْرَض في دور البغاء، وفي المسلسلات العارية، وكأنَّ حال تلكم النساء العاريات تقول:

اليومَ يَبدو بعضُه  أو  كلُّه        وما بَدا منهُ (فإني) أُحلُّهُ!

وهكذا العلمانيون فإنَّهم لا يريدون للإنسانيَّة إلاَّ أن تنحرف عن مسار ربِّها، ودينها وشريعتها، وتتحرر من القيود الفكرية!

إنَّها حريَّة (جون لوك ) تلك الحريَّة المنفرطة عن القيم والمبادئ.

ولو قارنَّا بين بيوت الدعارة في العصور الجاهليَّة القديمة وقت أن كانت تُرتاد ويُصرَّح لها ويدخل فيها السُّقط من القوم، وكيف هي بيوت الدعارة والفجور في عصر القرن الغربي العلماني! لوجدنا تشابهاً كبيراً في الأفعال والتصرفات بين علمانيي اليوم والجاهلية القديمة، وكيف أنَّ الرذيلة والفساد شيئان لا تنفك عنهما تلكم الجاهليتان، بل تسمح لهما وتصرِّح لأوكارهما!

أليس هذا قمَّة التخلف والرجوع لقرون العصور الكهفيَّة التي لم تكن تعبأ بانتشار الرذيلة، بل تحارب من يحاربها،كما هو حال القوم العلمانيين في هذه الأزمان المتحضِّرة! وهذا رجوع إلى الوراء؛ لأن العري بأنواعه كان من مظاهر التخلف الإنساني في العصور القديمة، وحقاً: ما أشبه الليلة بالبارحة!


4- كثير من العلمانيين حين تقول لهم: قال الله، وقال رسوله- صلَّى الله عليه وسلَّم-؛ يقولون- عياذاً بالله-: دعنا من الله! هذه الدنيا نشأت مصادفة، والطبيعة هي التي أوجدتها، وليس لله دخْل فيها، وليس هناك إله مفارق للطبيعة، ويتصرف بها كيف يشاء، ولن يكون هناك بعث ولا نشور، وإنَّما هي أرحام تدفع وأرض تبلع! على حدِّ قول الشاعر إيليا أبو ماضي في قصيدة له عنونها ب- (الطلاسم):
جئتُ لا أعلمُ من أينَ؟ ولكنِّي أَتيتْ
ولقد أَبصَرتُ قُدَّامي طَريقاً فمَشَيت
وسأَبقَى سائِراً إن شِئتُ هَذا أو أَبَيتْ
كيفَ جِئتُ كيفَ أبصَرتُ طَريقي؟!
لستُ
أَدري!!

إلى آخره من التخبط الذي يكشف حالة الضياع التي يعيشها الإنسان عندما لا يدرك الهدف من وجوده !

لقد كان هذا الفكر هو فكر الدهريين، والفكر اليوناني الرجعي القديم! فهل يعقل هؤلاء أصول فكرهم التالد؟!

حقاً. إنَّه ترداد لقول الله- سبحانه وتعالى- حين قال على لسان كفَّار قريش: (وقالوا ما هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما يهلكنا إلاَّ الدهر)! الجاثية (24).


5- من أشد ما يحاربه العلمانيون اليوم؛ الحكم بشريعة الإسلام، والتحاكم إلى النظام الإسلامي، حيث المبدأ لديهم يقول بالتحاكم إلى الديموقراطية، وهي الوجه السياسي للفكر العلماني. وحين ندقق في هذه الديموقراطيَّة نجد أنَّها تخلف وتعلق بالماضي، الذي وضعه ورسمه فلاسفة اليونان قبل أكثر من ألفين وخمس مئة عام، وبهذا الاعتبار نجد أن نظام الحكم الديموقراطي أقدم من النظام الإسلامي بألف سنة، فهم- إذن- بهذا أولى وأحق بكلمة التخلف والرجعيَّة والظلاميَّة التي تعود للقرون القديمة!


6- حين كان يدعو نبينا محمد- صلَّى الله عليه وسلَّم- كفار قريش لدين الإسلام، كانوا يرفضون الدخول في هذا الدين، قائلين:(أجعل الآلهة إلهاً واحداً إنَّ هذا لشيء عجاب) فكفار قريش كانت حرية التدين لديهم مفتوحة؛ فمنهم من يعبد الكواكب، ومنهم من يعبد الجن، ومنهم من يعبد الأصنام، ومنهم من يعبد الملائكة. إلخ، ولكنَّهم حين بيَّن لهم رسول الله- صلَّى الله عليه وسلَّم- أنَّ دين الإسلام هو الدين الحق، وأنَّ ما عداه باطل، انتفضوا ورفضوا دعوة الرسول- عليه الصلاة والسلام- وقالوا:(أجعل الآلهة إلهاً واحداً إنَّ هذا لشيء عجاب)!


إنَّ هذا المنطق هو المنطق نفسه التي التقت به العلمانية مع أفكار جاهلية قريش، إذ إنَّ أقبح شيء لدى العلمانيين اليوم أن تقول: إنَّ دين الإسلام هو الدين الحق، وما عداه من الأديان ما هي إلا أديان ضلالة وكفر لا تنفع معتنقها يوم القيامة!

أليس هذا رابطاً فكريّاً بين جاهلية اليوم وجاهلية الأمس؟!


وأخيراً:

لقد ذكَّرني العلمانيون بمثل أحفظه من قديم، ينطبق على حالهم، إذ يرمون غيرهم بصفات هي ألصق وأولى بهم:( رمتني بدائها وانسلت)!

نعم! قد يدَّعي العلمانيون خلاف ذلك من ناحية الجذور التأصيليَّة لفكرتهم، ولا بأس أن نلقي بين حين وآخر حجراً في البركة العلمانيَّة الآسنة؛ علَّها تفرز حراكاً ينقذ البعض من رجعية كاسدة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أزمة الطرح العلماني واللعبة المكشوفة!
  • الهجوم على علماء السنة 2/3
  • الهجوم على علماء السنة 3/3
  • قال علمانية قال!
  • العلمانية ومشتقاتها
  • المفسدون الثلاثة
  • مفهوم التجديد والاجتهاد عند العلمانيين
  • كيف نتمدن ونتحضر؟
  • الإسلام ومفاهيم العصر
  • فرية "قبول الآخر" في الخطاب العلماني
  • العلماني

مختارات من الشبكة

  • دعاوى تقدم أم دعاوى رجعية وانهزام؟!(مقالة - ملفات خاصة)
  • نفقة المطلقة الرجعية(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • حكم خروج المطلقة الرجعية من بيت زوجها أثناء العدة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخلاص في الرجعية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • المفاهيم الملتبسة بين الطرح العلماني والفكر الإسلامي (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • المفاهيم الملتبسة بين الطرح العلماني والفكر الإسلامي (ملخص ثان)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • المفاهيم الملتبسة بين الطرح العلماني والفكر الإسلامي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قضية التعدد .. مقاربة واقعية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الدستور الإنساني والتيه العلماني في إشارات من القرآن الكريم (عرض تقديمي)(كتاب - موقع د. حسني حمدان الدسوقي حمامة)
  • الخطاب العلماني وحديث التجديد(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


تعليقات الزوار
13- أقلام كخباب نحتاجها في هذا الحقبه المظلمة
الفهد - السعودية 09-12-2014 06:47 AM

تحيه إجلال واحترام أستاذ خباب الحمد
كم نحتاج لأقلام كقلمك في هذا العصر المظلم،
المراهقون أصبحوا أفيون العلمانية وتحزبات الهلامية، نحتاج لوعي كقلمك بارك الله بك وسدد الله خطاك.

12- أعجبني مقالك
جمال الدين - الجزائر 27-07-2014 02:22 AM

اقول لا فض فوك و لا ثكلك ذووك ... فضحتهم أيها الكاتب الفذ...

11- شكراً
مصعب خالد - السعودية 06-04-2009 12:04 PM

السلام عليكم..
مقال رائع جداً... وأشكرك على هذا الطرح القوي والجميل والمفحم...

فعلاً هناك ثغرات عجيبة وفجوات عميقة جداً ومدمرة، للجسد العلماني...

إن الهجوم أفضل وسيلة للدفاع، ومن المفروض أن نوجه هجوماً فكرياً قوياً ضد الفكر العلماني الممزق، لنرد عن ديننا وعن مجتمعاتنا صولة الباطل.

ويجب أن تنزل مثل هذه المواقع المباركة إلى الشارع سواء عبر جرائد إلكترونية أو عبر كتب تجمع بعض المقالات لتكون هذه المواد في يد المسلمين الذين يُحاول العلمانيون تضليلهم بالعلمانية وغيرها.....

والسلام

10- الحمد لله
محمد كاظم حسين الفتلاوي - جمهورية العراق 18-09-2007 04:10 PM
احسنت وكثر الله تعالى من امثالك ، واعز بك الاسلام واعزك الله بالاسلام ، راجين الاكثار من هذه الكتابات . وشــــــــــــــــــــــــكرا
9- أحسنت والى المزيد
دكتور جمال حشمت - مصر 03-04-2007 05:33 PM
جزاكم الله خيرا على ما خطت يداك وأرجو مزيد من تتبع أحوال التواصى بين أولئك الطغاة فهم يتفجرون من مصدر فكرى وعقيدى واحد والمقارنات العصرية تفضحهم أمام المخدوعين الطيبين من شعوبنا فإلى الأمام والله معك يؤيدك وينصرك ويسدد خطاك
8- مقال موفَّق
أبو بصير الطرطوسي - بريطانيا 02-04-2007 10:09 PM
الحمد لله رب العالمين. فقد استوقفني كاتب المقال الأخ خباب الحمد على مقاله المذكور أعلاه .. فوجدته مقالاً موفقاً .. قد أصاب الكاتب فيه كبد الحقيقة .. جزاه الله خيراً.

" أبو بصير الطرطوسي "
7- الجد المقعد
محمود توفيق حسين - مصر 13-01-2007 01:16 PM

نشكر الأخ الفاضل على ما كتب ، وأحب أن اضيف القليل بجانب مقاله المتميز ،

 مما لاشك فيه ان البضاعة العلمانية مستوردة ، نعم قام العلمانيون العرب بمحاولات للتعريب لكن هذا لايشكك في بلد المنشا اذا جاز التعبير .
فهم الظاهرة يحتاج للنظر بتمعن للوجه الآخر للعملة ، وليسمح لي الكاتب الموقر أن انظر للوجه الآخر لأني لااستطيع أن اضيف علي ملاحظاته على ( الملك ) ، دعني احكي في عجالة عن الوجه ( الكتابة ) ، لقد نشأت العلمانية في بيئة مسيحية - يهودية بحتة ، وكان من ضمن الأسباب عدم مواكبة الفكر التوراتي الإنجيلي لحقائق العلم ونظريات الحكم ، وللأفاق التي صنعها العقل البشري ، الذي يجمع ما بين العبقرية والجحود ، لقد كنا هنا دائما على الضفة الأخرى من البحر الأبيض ، كنا هناك كسادة للعالم ، واصحاب المكتبات ، تذمر الغرب على المناخ الجاهل الذي ساعدت فيه الكتب الدينية عندهم ، فتحرروا ، ولكن لازال لديهم عاطفة ما تجاه هذا التراث الديني ، ولكن عليه أن يبقي كالجد الهادئ علي كرسيه .
لقد قارنوا بين ما لدينا ومالديها إن في التسامح مع الآخر ، أو في تشجيع العلم ، او تحرير الناس من الكهنوت ، واكتشفوا اننا الأفضل ، وان على الجد الا يتحرك لأنه لن يستطيع أن يخوض غمار منافسة نهضوية مع الإسلام ، واخترعوا بديلا يخوض المباراة بدلا من الجد هو العلمانية أو الليبرالية ، وصنعوه خاليا من امراض الجد ، لكي يقوم بمهمتين يقطر العربة الغربية الثابتة ، وفي ذات الوقت يمثل تحديا حضاريا للأسلام في الجوانب التي تميز بها من عقلانية وخلافة ساعة انظلاقه .
وبعد ذلك آمنوا به كشبه دين ونظام كامل في التفكير ، ونحن كمسلمين مطالبون ليس فقط بالتصدي لمحاولات علمنة مجتمعاتنا ولكن مطالبون قبل هذا بتطبيق نموذجنا الأصيل بطريقة لاتجعل الأغبياء يرونه كجدهم المقعد
تحياتي لغير المقعدين.

6- و لئن إتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من الحق مالك من الله منولى ولا نصير
محمد هارون - مصر 28-12-2006 02:51 AM
حزاكم الله خيرا......التقييم (10 على 10)
5- جزاك الله خير
ابو سامر - السعوديه 26-12-2006 03:11 AM
جزيت خيرا على المقال الاكثر من رائع لكن يجب ان نعلم ان الاوغاد المتعلمنه والتي تخلف في ثوابت ديننا هم مرضى نفسيين ولو تتبعت اخبارهم لو جدت انهم مرة شمال ومره يمين كله من اجل الشهره وانه له راي على قولتهم منكوس حجل
خباب لك من الاسم نصيب ياخليفة ابن الارت ....
4- زادك الله من فضله
ابو عبدالرحمن - السعودية 21-12-2006 03:13 AM
اعتقد أنه من أجمل ما كُتب في تعرية الفكر العلماني ( الرجعي)
قال تعالى: { أتواصوا به بل هم قومٌ طاغون}.
1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/12/1446هـ - الساعة: 23:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب