• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تمويل المنشآت الوقفية (PDF)
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض
    سعيد بن محمد آل ثابت
  •  
    الخشوع (خطبة)
    د. أيمن منصور أيوب علي بيفاري
  •  
    تفسير سورة الكافرون
    أ. د. كامل صبحي صلاح
  •  
    حال الأمة وسنن الله في التغيير (خطبة)
    أبو سلمان راجح الحنق
  •  
    من مائدة السيرة: إسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    سلسلة الآداب الشرعية (آداب البشارة والتهنئة)
    علي بن حسين بن أحمد فقيهي
  •  
    إجارة المشاع
    عبدالرحمن بن يوسف اللحيدان
  •  
    صفة الحكمة
    الشيخ عبدالعزيز السلمان
  •  
    خطبة: الوطن في قلوب الشباب والفتيات
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    خطبة: العبرة من كسوف الشمس والقمر
    سعد محسن الشمري
  •  
    خطبة: استشعار التعبد وحضور القلب (باللغة ...
    حسام بن عبدالعزيز الجبرين
  •  
    من الكبائر الشائعة: (9) إيذاء الله تعالى ورسولِه ...
    أبو حاتم سعيد القاضي
  •  
    فصل في معنى قوله تعالى: ﴿وروح منه﴾
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    لبس السلاسل والأساور
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    علة حديث ((الدواب مصيخة يوم الجمعة حين تصبح حتى ...
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / روافد
علامة باركود

التراجيديا في دارفور

التراجيديا في دارفور
يهوديت رونين

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/9/2013 ميلادي - 22/11/1434 هجري

الزيارات: 5486

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التراجيديا في دارفور

عرض وتعريف: محمد زيادة

 

• دار النشر: مود للنشر بالتعاون مع مركز جافي للدراسات الاستراتيجية - تل أبيب -.

Mod Publishing House and jaffee Center

• تاريخ النشر: يوليو 2004.

• عدد الصفحات: 113 صفحة

• اللغة: العبرية

 

1- وصف الكتاب:

‏الكتاب هو باكورة إنتاج مركز جافي للدراسات المتعلقة بالأزمة في إقليم دارفور غربي السودان.

 

‏وقد استهلت الكاتبة دراستها بمقدمة اشارت فيها إلى أن هذا ا لكتاب هو الأول ضمن مجموعة كتب سيصدرها المركز الإسرائيلي حول أزمة دارفور، سيتم إصدارها وفقأ لتتابع الأحداث في الإقليم.

 

وقالت " ‏يهوديت رونين " ‏في بداية كتابها المكون ثلاثة أبواب أن المعطيات الأولية حول الأزمة في دارفور، تؤكد على أن ما يحدث ما هو إلا لأحداث كبيرة سوف يشهدها السودان، ربما تصل إلى الحد الذي تقوم فيه واشنطن الشعب السوداني من نظامه على غرار ‏ما فعلت مع الشعب العراقي - على حد زعمها -!!

 

يركز الكتاب على محاولة دعم الفكرة الأمريكية - الصهيونية العالمية بوجود مذابح وجرائم وحشية في الإقليم تستوجب وقوف المجتمع الدولي بالتدخل المباشر لوقف هذه الجرائم.

 

‏وتبدأ المؤلفة كتابها في الباب الأول: بوصف دار فور كإقليم أفريقي تبدو ملامح الفقر واضحة على ساكنيه، ثم تنتقل في الباب الثاني: إلى محاولة تسليط الضوء على بدايات الأزمة في الإقليم - التي وصلت للدرجة التي أصبح معها إقليم دارفور أشهر اسم على المستوى الدولي في الوقت الحاضر- على حد قولها.

 

‏بطبيعة الحال فإن الكاتبة الإسرائيلية تحاول ‏إبراز فكرة الصراع في دارفور من وجهة النظر الإسرائيلية- الأمريكية والتي تزعم بأن الصراع في دارفور صراع ديني وعرقي، وليس سياسياً.

 

‏وفي الباب الثالث والأخير: تسلط الكاتبة الضوء على بعض الأحداث الدائرة حالياً بشأن الإقليم، وتنهي بنصائحها التي وجهتها لدول العالم الحر - على حد قولها - لإنهاء أزمة دار فور التي وصفتها بـ (كارثة دارفور الإنسانية).

 

الباب الأول: دارفور.. الفقر والثروة:

‏كما تقوم كاميرات التصوير ببث أهم مناظر وطبيعة مدينة ما، كذلك فعلت المؤلفة الإسرائيلية عندما خصصت عدة صفحات من الباب الأول لوصف إقليم دارفور، مشيرة إلى حالة الفقر التي تبدو واضحة على وجوه الأطفال والنساء، وتركز في بعض النقاط على وضع النساء ومقارنته بأحوال نظرائهن في العالم الغربي، أو في دول شرق أوسطية وعربية وافريقية، وقد تمتعن بالحياة الرغدة، والمشاركة في الحياة السياسية بشكل عام.

 

‏وانتقلت رونين في النصف الثاني من الباب الأول انتقالاً مغايراً تماماً للنصف الأول من الباب نفسه، بإلقاء الضوء على أن الإقليم - الذي بات حديث العالم - رغم كل علامات الفقر التي تبدو على ساكنيه فإنه يعتبر أهم مورد رزق لدولة السودان جميعها.

 

‏وأوضحت الكاتبة الإسرائيلية أن دارفور يتمتع بثروة بترولية هائلة نالت الصين عقود احتكارها (ولم تتوقف الكاتبة - بقصد - كثيراً عند هذه الجزئية).

 

‏وفي سياق استعراضها لهذا التناقض تحاول إلقاء مسؤولية الفقر وما وصفته بالمظالم والجرائم التي يتعرض لها أبناء دارفور على كاهل الحكومة السودانية وحدها.

 

‏وتعود المؤلفة في نهاية الباب الأول لمحاولة شد القارئ مرة أخرى إلى الأحداث في دارفور كما تراها ويراها الأمريكيون والإسرائيليون وحلفاؤهما، حيث ترسم الكاتبة صورة للأطفال في دارفور، وقد ارتسمت على وجوهم علامات الخوف من المستقبل، وارتسمت على أجسادهم علامات الهزال من الجفاف والجوع.

 

الباب الثاني: طبيعة الأزمة:

‏تمهد المؤلفة الإسرائيلية في هذا الباب لنصائحها ورغباتها التي جاءت في الباب الثالث والأخير بشأن دارفور، فتشرح الأزمة وبداياتها من منظور إسرائيلي - أمريكي، حيث تؤكد مراراً وتكراراً على تقارير أمريكية ومنظمات حقوقية حول دارفور، والتي تصب كلها نحو تحويل الصراع من صراع سياسي إلى صراع ديني يؤدي إلى تقاتل الأطراف وانتهاك حقوق الإنسان والتصفية العرقية، ولم تكتف المؤلفة بالإشارات فحسب، بل أوردت أرقاماً زعمت أنها مؤكدة حول اغتصاب آلاف السيدات والأطفال في دارفور!

 

‏الباب الثالث: حل الأزمة:

هو أهم أبواب الكتاب على الإطلاق، فيبحث في الطرق التي يجب إتباعها لحل الأزمة في دارفور، وتحدد المؤلفة الإسرائيلية لحل الأزمة طريقين: الدبلوماسي، والعسكري.

 

‏تقول رونين: إنه إذا استجابت الحكومة السودانية للمطالب الدولية بوقف انتهاك حقوق الإنسان في الإقليم، وأطلقت الحريات، وسمحت للقوى الدولية بالتدخل السلمي عن طريق المفاوضات، والاستجابة لمطالب الأطراف المختلفة في دار فور فإنه لن يكون هناك أزمة على الإطلاق بعدها.

 

‏ثم تعود وتشدد من لهجتها، بالقول: إنه إذا رفضت حكومة السودان الحل الدبلوماسي - وهو ما ترجحه المؤلفة - فإنه يتقين على الولايات المتحدة وحلفائها التحرك من اللحظة الراهنة بتوقيع عقوبات اقتصادية صارمة على حكومة السودان، أو شن ما أسمته " عملية وقائية سريعة " ‏ضد الحكومة السودانية.

 

المصدر: مجلة قراءات إفريقية - العدد الأول - رمضان 1425هـ / كتوبر 2004





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • جاد الله القرآني والزولو؛ في دارفور
  • (أبيار علي) هل أنشأها سلطان دارفور علي دينار؟

مختارات من الشبكة

  • الصين: مساع لعرقلة تقرير الأمم المتحدة حول إرسال الصين أسلحة لدارفور(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تركيا: جمعية المساعدات الإنسانية تحفر بئر مياه في دارفور السودانية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • بركة رمضان في دارفور(مقالة - المسلمون في العالم)
  • دارفور جرحنا القادم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من معالم وأحياء المدينة المنورة(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • جغرافية الإسلام في السودان(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • المشهد الإفريقي(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مركز إسلامي وتعليمي جديد في مدينة فولجسكي الروسية
  • ختام دورة قرآنية ناجحة في توزلا بمشاركة واسعة من الطلاب المسلمين
  • يوم مفتوح للمسجد للتعرف على الإسلام غرب ماريلاند
  • ندوة مهنية تبحث دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم الإسلامي
  • مسلمو ألميتيفسك يحتفون بافتتاح مسجد "تاسكيريا" بعد أعوام من البناء
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/5/1447هـ - الساعة: 12:25
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب