• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    في تحريم تعظيم المذبوح له من دون الله تعالى وأنه ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    كل من يدخل الجنة تتغير صورته وهيئته إلى أحسن صورة ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    محاضرة عن الإحسان
    د. عطية بن عبدالله الباحوث
  •  
    ملامح تربوية مستنبطة من قول الله تعالى: ﴿يوم تأتي ...
    د. عبدالرحمن بن سعيد الحازمي
  •  
    نصوص أخرى حُرِّف معناها
    عبدالعظيم المطعني
  •  
    فضل العلم ومنزلة العلماء (خطبة)
    خميس النقيب
  •  
    البرهان على تعلم عيسى عليه السلام القرآن والسنة ...
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    الدرس السادس عشر: الخشوع في الصلاة (3)
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    القرض الحسن كصدقة بمثل القرض كل يوم
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    الليلة التاسعة والعشرون: النعيم الدائم (2)
    عبدالعزيز بن عبدالله الضبيعي
  •  
    حكم مشاركة المسلم في جيش الاحتلال
    أ. د. حلمي عبدالحكيم الفقي
  •  
    غض البصر (خطبة)
    د. غازي بن طامي بن حماد الحكمي
  •  
    كيف تقي نفسك وأهلك السوء؟ (خطبة)
    الشيخ محمد عبدالتواب سويدان
  •  
    زكاة الودائع المصرفية الحساب الجاري (PDF)
    الشيخ دبيان محمد الدبيان
  •  
    واجب ولي المرأة
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    وقفات مع القدوم إلى الله (9)
    د. عبدالسلام حمود غالب
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / دراسات شرعية / علوم حديث
علامة باركود

تحقيق تخريج مسألة ( أفلا أكون عبدا شكورا )

تحقيق تخريج المسألة 556 من كتاب العلل
أ. د. محمد بن تركي التركي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/8/2013 ميلادي - 18/10/1434 هجري

الزيارات: 11863

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحقيق تخريج مسألة ( أفلا أكون عبدًا شكورًا ) [1]

للإمام الحافظ أبي محمد عبدالرحمن بن أبي حاتم الرازي


قال ابن أبي حاتم في كتاب العِلل: حدثنا علي بن الحسين بن الجُنَيد المالكي - حافظُ حديثِ مالك والزهري - قال: سئل يحيى بن معين عن حديث حدثنا به[2] عبد الله بن عون الخرَّاز - وكان ثقة - بمكة، عن محمد بن بشر العبدي، عن مِسْعَر، عن قتادة عن أنس، قال: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى تورمت قدماه - أو قال: ساقاه -، فقيل له: أليس الله قد غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟، قال: "أفلا أكون عبداً شكوراً".


فقال يحيى بن معين: الشيخ صدوق، والحديث لا أصل له.


فسمعت ابن الجنيد يقول: إنما رواه مِسْعَر، عن زياد بن عِلاقة، عن المغيرة بن شعبة، عن النبي صلى الله عليه وسلم.


رجال الإسناد:

• علي بن الحسين بن الجُنَيد النخعي، أبو الحسن الرازي، المالكي (ت291).

قال ابن أبي حاتم: كتبنا عنه، وهو صدوق ثقة. وقال الخليلي: هو حافظ علم مالك، صاحب ديانة. وقال الذهبي: الإمام الحافظ الحجة، المعروف بالمالكي لكونه جمع حديث مالك الإمام، وكان من أئمة هذا الشأن. وقال ابن عبد الهادي: الحافظ الثبت، كان بصيراً بالرجال والعلل... وكان يحفظ أحاديث الزهري أيضاً.


قلت: وعليه فالرجل ثقة ثبت، والله أعلم.


الجرح 6/179، السير14/16، تذكرة الحفاظ 2/671، طبقات علماء الحديث 2/387.


• يحيى بن مَعين بن عَوْن الغَطَفَاني، أبو زكريا البغدادي (ت233).

ثقة حافظ مشهور، إمام في الجرح والتعديل.


تاريخ بغداد 14/177، تهذيب الكمال 31/543، السير 11/71، التقريب (7651).


• عبد الله بن عون بن أبي عون الخرَّاز، أبو محمد البغدادي (ت232).

ثقة، متفق على توثيقه.


وأما قول ابن معين عنه في هذه المسألة أنه صدوق، فلا يعني إنـزاله عن درجة الثقة، وإنما لأجل تبرئته من عهدة هذا الحديث الذي لا أصل له، ويؤيد ذلك أنه قال عنه في أكثر من رواية: ثقة، وقد وثقه جميع من ترجم له، والله أعلم.


انظر تهذيب الكمال 15/402، السير6/375، التقريب (3520).


• محمد بن بِشر العبْدي، أبو عبد الله الكوفي (ت203).

ثقة حافظ، متفق على توثيقه. قال ابن أبي عروبة: هو أحفظ من كان بالكوفة.


قال الكديمي، عن أبي نعيم: لما خرجنا في جنازة مِسْعَر جعلت أتطاول في المشي فقلت: تجيؤني فتسألوني عن حديث مِسْعَر، فذاكرني محمد بن بشر العبدي بحديث مِسْعَر، فأغرب علي سبعين حديثاً، لم يكن عندي منها إلا حديث واحد.


قلت: وفي هذا دلالة على أنه من أروى الناس لحديث مِسْعَر.


انظر تهذيب الكمال 24/520، السير 11/114، التهذيب 9/74، التقريب (5756).


• مِسْعَر بن كِدَام بن ظَهير الهلالي، أبو سلمة الكوفي (ت153تقريباً).

ثقة ثبت، متفق على توثيقه. قال يحيى بن سعيد: ما رأيت مثل مِسْعَر، كان من أثبت الناس. وقال أبو نعيم: مسعر أثبت، ثم سفيان، ثم شعبة.


انظر تهذيب الكمال 27/461، السير7/163، التهذيب10/113، التقريب (6605).


• قَتَادة بن دِعَامة بن قتادة السَّدوسي، أبو الخطاب البصري (ت117).

ثقة ثبت، متفق علي توثيقه. قال أبو حاتم: أثبت أصحاب أنس: الزهري، ثم قتادة.


وقال أيضاً: لم يلق من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إلا أنساً، وعبد الله بن سرجس.


وقال أبو داود: حدَّث عن ثلاثين رجلاً لم يسمع منهم.


وقال ابن حجر: وهو مشهور بالتدليس. وذكره في المرتبة الثالثة من المدلسين.


التهذيب 8/351، تعريف أهل التقديس (92)، التقريب (5518).


• أنس بن مالك الأنصاري، صحابي جليل، تقدمت ترجمته في المسألة، رقم 502.


• زياد بن عِلاقة بن مالك الثَّعلَبي، أبو مالك الكوفي (ت135).


ثقة، متفق على توثيقه. قال ابن حجر: ثقة رمي بالنصب.


قلت: ولم ينسبه إلى ذلك إلا الأزدي، ولم يوافقه غيره، ولا يعتد به، والله أعلم.


انظر تهذيب الكمال 9/498، السير 5/215، التهذيب 3/380، التقريب (2092).


• المغيرة بن شعبة بن مسعود الثقفي، صحابي مشهور، أسلم قبل الحديبية، وولي إمرة البصرة ثم الكوفة، مات سنة خمسين على الصحيح.

انظر الاستيعاب 10/187، أسد الغابة4/406، الإصابة 9/269.

 

تخريج الحديث:

روى مِسعر هذا الحديث، واختلف عليه، وعلى بعض الرواة عنه:

أولاً: رواه محمد بن بشر، واختلف عليه:

1- فرواه عبد الله بن عون، والحسين بن الأسود، عن محمد بن بشر، عن مسعر، عن قتادة، عن أنس.

وتابع ابن بشر على هذا الوجه: عبدة بن سليمان.


2- وروي عن محمد بن بشر، عن مسعر، عن زياد بن علاقة، عن المغيرة بن شعبة.

وتابع محمد بن بشر على هذا الوجه عدد من الثقات.


كما تابع مسعراً عليه عدد من الثقات.


ثانياً: ورواه أبو قتادة: عبد الله بن واقد الحراني، واختلف على من دونه:

1- فرواه عدد من الثقات، عن سعدان بن نصر المخرمي، عن أبي قتادة الحراني، عن مسعر، عن علي بن الأقمر، عن أبي جحيفة.


2- ورواه إبراهيم بن أبي ثابت، عن سعدان بن نصر، عن أبي قتادة، عن سفيان، أو مسعر، عن ابن الأقمر، عن أبي جحيفة.


ثالثاً: ورواه يزيد بن هارون، واضطرب فيه:

1- فرواه مرة عن مسعر، عن زياد، عن المغيرة بن شعبة، أو النعمان بن بشير. بالشك.

2- ورواه مرة عن مسعر، عن زياد بن علاقة، عن النعمان بن بشير.

3- ورواه مرة عن مسعر، عن زياد، عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، ولم يسمه.

4- ورواه مرة عن مسعر، عن زياد، عن النبي صلى الله عليه وسلم.

 

رابعاً: ورواه ابن إسحاق، واختلف على من دونه:

1- فرواه إبراهيم بن سعد - مرة -، عن ابن إسحاق، عن مسعر بن كدام، عن زياد بن علاقة، عن عمه قطبة بن مالك، عن المغيرة بن شعبة.


2- ورواه إبراهيم بن سعد - مرة -، عن ابن إسحاق، عن مسعر بن كدام، عن زياد بن علاقة، عن المغيرة بن شعبة. ولم يذكر عمه قطبة بن مالك.


خامساً: ورواه سيف بن محمد الثوري، واختلف عليه:

1- فرواه - مرة، عن مسعر، عن عطية العوفي، عن أبي سعيد الخدري.

2- ورواه - مرة -، عن زياد بن علاقة، عن المغيرة بن شعبة.


وفيما يلي تفصيل ما أجملناه:

أولاً: رواه محمد بن بشر، واختلف عليه:

1- فرواه عبد الله بن عون، والحسين بن الأسود، عن محمد بن بشر، عن مسعر، عن قتادة، عن أنس:

أخرجه ابن أبي حاتم في تفسيره - كما في تفسير ابن كثير 4/198 - عن علي بن الحسين.


وأبو القاسم البغوي في نسخة عبد الله بن عون الخراز (ق235/ب) - ومن طريقه الضياء المقدسي في المختارة 7/100، رقم 2514، و2515، والدارقطني في المؤتلف والمختلف 1/538، والعشاري في جزء فيه ثلاثة وثلاثون حديثاً من حديث البغوي، رقم 17، والخطيب في تاريخ بغداد[3] 4/331، وابن شاهين في الأفراد (ق79/ب)[4]، وأبو الحسين بن النقور في حديث عيسى بن علي بن الجراح (ق34/ب) - ومن طريقه الذهبي في السير 7/171، 172-.


كلهم من طريق أبو القاسم البغوي.


وأبو يعلى في مسنده 5/280، رقم 2900 - ومن طريقه الضياء في المختارة 7/101، رقم 2516-.


والطبراني في الأوسط 6/343، رقم 5733، عن محمد بن عبد الله الحضرمي.


والخرائطي في فضيلة الشكر، رقم 49، عن نصر بن علي.


وابن أبي الدنيا في التهجد[5] (ق171/أ).


وابن الأعرابي في معجمه 1/365، رقم 706، من طريق محمد بن أحمد بن النضر.


كلهم عن عبد الله بن عون الخراز.


وأخرجه البزار (نسخة الأزهرية ق102/ب)، - وهو في كشف الأستار 3/120، رقم 2380 -. عن الحسين بن الأسود[6].

 

كلاهما (عبد الله، والحسين)، عن محمد بن بشر، عن مسعر، عن قتادة، عن أنس.


وتوبع محمد بن بشر على هذا الوجه؛ تابعه عبدة بن سليمان:

ذكره ابن حبان في المجروحين 1/32، حيث قال: وقد وهم عبدة بن سليمان حيث قال:

عن مسعر، عن قتادة، عن أنس. ليس لقتادة ولا لأنس في الخبر معنى[7].

 

قال الدارقطني في تعليقاته على المجروحين (ص151)، بعد ذكر قول ابن حبان السابق:

قد وهم أبو حاتم - يعني ابن حبان - في قوله: أن عبدة بن سليمان روى هذا عن مسعرد، عن قتادة. لم يرو عبدة هذا الحديث عن مسعر، إنما روى محمد بن بشر العبدي، عن مسعر، عن قتادة، عن أنس.


وعليه فإن هذه المتابعة لا يعتد بها، والله أعلم.


وقال البزار: وهذا الحديث لا نعلم أحداً حدث به عن محمد بن بشر عن مسعر عن قتادة عن أنس إلا عبد الله بن عون الخراز، والحسين بن الأسود[8]، وقد رواه غيرهما عن محمد ابن بشر، عن مسعر، عن زياد بن علاقة، عن المغيرة بن شعبة، وهو الصواب.


وقال ابن شاهين: تفرد بهذا الحديث محمد بن بشر، عن مسعر، ولا أعلم حدث به عنه إلا الخراز.


وقال الطبراني: لم يرو هذا الحديث عن مسعر، عن قتادة، عن أنس، إلا عبد الله بن عون عن محمد بن بشر. ورواه غيره، عن محمد بن بشر، عن مسعر، عن زياد بن علاقة، عن المغيرة بن شعبة.


وقال ابن كثير: غريب من هذا الوجه.


2- وروي عن محمد بن بشر، عن مسعر، عن زياد بن علاقة، عن المغيرة بن شعبة:

ذكر ذلك البزار، والطبراني كما تقدم النقل عنهما في الوجه الأول، وكذلك ذكره الدارقطني في العلل 7/125، ولم أقف على من أخرج هذا الوجه.


وتابع محمد بن بشر على هذا الوجه عدد من الثقات:

فأخرجه البخاري (مع الفتح) 3/19، كتاب التهجد، باب قيام النبي صلى الله عليه وسلم، رقم 1130 والطبراني في الكبير 20/419، رقم 1009 - وعنه أبو نعيم في كتاب الإمامة (ص339)، رقم 158، والخرائطي في فضيلة الشكر، رقم 51، وابن سعد في الطبقات /209، من طريق أبي نعيم.


والبخاري (مع الفتح) 11/309، كتاب الرقاق، باب الصبر عن محارم الله، رقم 6471، والبيهقي في الكبرى 7/39، من طريق خلاد بن يحيى.


ووكيع في الزهد 1/185، رقم 148 - وعنه الإمام أحمد في مسنده 4/255 -.


وابن سعد في الطبقات 1/384، عن محمد بن عبد الله الأسدي.


وتابعهم: أبو أحمد الزبيري، وشعيب بن إسحاق، كما في علل الدارقطني 7/125.


وتابعهم: سيف بن محمد، وابن إسحاق، في الراجح عنهما، كما سيأتي.


كلهم عن مسعر، عن زياد بن علاقة، عن المغيرة بن شعبة.


وتوبع مسعر على هذا الوجه:

أخرجه البخاري (مع الفتح) 8/448، كتاب التفسير، باب قوله تعالى: ﴿ لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ... ﴾، رقم 4836، ومسلم4/2171، كتاب صفات المنافقين، باب إكثار الأعمال والاجتهاد في العبادة، رقم 2819/80، والنسائي 3/219كتاب قيام الليل، باب إحياء الليل، رقم 1644، وابن ماجه 1/456، كتاب إقامة الصلاة، باب ما جاء في طول القيام في الصلوات، رقم 1419، وأبو نعيم الحداد في الجامع بين الصحيحن (ق142)، وابن خزيمة2/201، رقم1183، وابن حبان2/9 رقم 311، والطوسي في مختصر الأحكام 2/363، رقم 397، والبيهقي في الكبرى 3/16، وفي دلائل النبوة 1/354، وفي شعب الإيمان 4/124، رقم 4523، والشافعي في السنن 1/196، رقم 84 - ومن طريقه البيهقي في المعرفة 4/48، رقم 5428 -، ورواه أحمد 4/251، 255، والحميدي في مسنده 2/335، رقم 759- ومن طريقه أبو موسى المديني في اللطائف من علوم المعارف (ق62/أ) -.

 

ورواه عبد الرزاق 3/50، رقم 4746 - ومن طريقه الطبراني في الكبير20/419، رقم 1010 - ومن طريقهما أبو موسى المديني في اللطائف (ق62/أ) -، ورواه ابن المبارك في الزهد (35)، رقم 107، والمروزي في زياداته على الزهد، رقم 108 - ومن طريقهما أبو موسى المديني في كتاب اللطائف (ق37/أ) -، ورواه وكيع في الزهد 1/185، رقم 148، والخرائطي في فضيلة الشكر، رقم 50، وابن أبي الدنيا في التهجد (ق171/أ)، والخطيب في تاريخ بغداد 14/306، وابن النجار في ذيل تاريخ بغداد 18/135، وابن عبد البر في التمهيد 6/223، وابن المنذر في الأوسط 5/162، رقم 2601، وأبو طاهر السلفي في الطيوريات (ق115/أ)، وابن قتيبة في عيون الأخبار 2/322. كلهم من طريق سفيان بن عيينة.


ومسلم، الموضع السابق، رقم 2819/79، والترمذي في السنن 2/268، كتاب الصلاة، باب ما جاء في الاجتهاد في الصلاة، رقم 412، وفي الشمائل (ص223)، رقم 248.

 

• ومن طريقه البغوي في شرح السنة 4/44، رقم 931، وفي تفسيره 3/129-، ورواه النسائي في الكبرى 6/462، رقم11501، وابن خزيمة 2/200، رقم1182 - ومن طريقه أبو القاسم الشحامي في السابع من الأحاديث الألف السباعيات (ق92/أ) -، ورواه الطيالسي في مسنده (95) رقم 693 - ومن طريقه أبو نعيم في أخبار أصبهان 2/341، وابن المقريء في معجمه (ق143/أ) -، ورواه ابن نصر في تعظيم قدر الصلاة 1/240، رقم 223، وابن أبي الدنيا في كتاب الشكر لله عز وجل، رقم 72، وأبو الشيخ في أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم (ص160)، وأبو بكر النوقاني في جزء فيه أحاديث وحكايات (ق5/ب)، رقم 28، من نسختي.


كلهم من طريق أبي عوانة.


والطيالسي في مسنده (95) رقم 693 - ومن طريقه أبو نعيم في أخبار أصبهان 2/341.

 

وفي معرفة الصحابة (2/ق 201/أ)، وابن المقريء في معجمه (ق143/أ) -، ورواه تمام في فوائده (الروض البسام 2/18، رقم404) من طريق شيبان بن عبد الرحمن.


والطيالسي في مسنده (95) رقم 693 - ومن طريقه أبو نعيم في أخبار أصبهان 2/341، وفي معرفة الصحابة (2/ق201/أ)، وابن المقرئ في معجمه (ق143/أ) -، ورواه الطبراني في الكبير 20/420، رقم 1011، من طريق شريك.


والطيالسي (95) رقم 693 - ومن طريقه أبو نعيم في المعرفة (2/ق 201/أ) -، من طريق قيس بن الربيع.


والخوارزمي في جامع المسانيد 1/373، من طريق أبي حنيفة.


وأبو نعيم في الإمامة (ص339)، رقم 159، من طريق شقيق.


وتابعهم: الثوري، وشعبة، والوليد بن أبي ثور، وورقاء:

ذكر ذلك الدارقطني في العلل 7/124.


كلهم عن زياد بن علاقة، عن المغيرة بن شعبة.


قلت: وظاهر الأمر أن الوجه الأول أرجح؛ حيث رواه عبد الله بن عون، وهو ثقة، كما تقدم، وتابعه الحسين بن الأسود، وهو صدوق يخطيء كثيراً (التقريب 1331). في حين لم أقف على من رواه عن محمد بن بشر على الوجه الثاني.


إلا أنه يمكن القول بأن الوجه الثاني محفوظ أيضاً، بل وقد يكون هو الصواب؛ حيث ذكرغير واحد من الأئمة أنه رواه غيرهما عن ابن بشر كذلك، وهذا يفيد اعتمادهم لرواية من رواه عنه على هذا الوجه، وقد صوبه البزار وغيره، كما تقدم، في مقابل نصهم على تفرد ابن عون، والحسين بالوجه الأول، واستغرابهم للحديث من الوجه الذي روياه، إضافة إلى أنه قد تابع ابن بشر على الوجه الثاني عدد من الثقات، والله أعلم.

 

ثانياً: ورواه أبو قتادة: عبد الله بن واقد الحراني، عن مسعر، واختلف على من دونه:

1- فرواه عدد من الثقات، عن سعدان بن نصر المخرمي، عن أبي قتادة الحراني، عن مسعر، عن علي بن الأقمر، عن أبي جحيفة:

أخرجه الطبراني في الكبير 22/132، رقم 352، عن أحمد بن زهير التستري.


والخرائطي في فضيلة الشكر، رقم 48 - ومن طريقه الخطيب في الثامن من الفوائد المنتخبة من فوائد الشريف الحسيني (ق247/ب) -.


وابن حبان في المجروحين 2/31 من طريق عمران بن موسى.


والخطيب في تاريخ بغداد 7/265، وقوام السنة في الترغيب والترهيب 2/651، رقم 1564، وابن عساكر في معجم شيوخه (ق213/أ)، وشهاب الدين السهرودي في مشيخته (ق93/أ)، من طريق إسماعيل بن محمد الصفار.


والخطيب في تاريخ بغداد 7/265، من طريق جبير الواسطي.


وابن الأعرابي في معجمه 2/808، رقم 1651- ومن طريقه قوام السنة في الترغيب والترهيب 2/651، رقم 1564 -.


وقوام السنة في الترغيب والترهيب 2/651، رقم 1564، من طريق أحمد بن جعفر بن أبي داود.


وأبو الحسين بن النقور في حديث عيسى بن علي بن الجراح (ق34/ب) - ومن طريقه الذهبي في السير 7/172.171-. عن إسماعيل بن عباس الوراق.


وأبو الحسن بن الصلت في حديث الهاشمي (ق74/ب)، عن حمزة.


كلهم عن سعدان بن نصر المخرمي، عن أبي قتادة الحراني: عبد الله بن واقد، عن مسعرد، عن علي بن الأقمر، عن أبي جحيفة، نحوه مرفوعاً.


وقال الخطيب في فوائد الحسيني: انفرد أبو قتادة عبد الله بن واقد الحراني برواية هذا الحديث عن أبي سلمة مسعر بن كدام بن ظهير الهلالي هكذا، ورواه محمد بن بشر العبدي عن مسعر عن قتادة عن أنس بن مالك، تفرد بروايته عبد الله بن عون الخراز عن محمد بن بشر، وتابعه الحسين بن علي بن الأسود العجلي.


ورواه سيف بن محمد: ابن أخت سفيان الثوري عن مسعر عن عطية العوفي عن أبي سعيد الخدري. ورواه محمد بن إسحاق بن يسار المطلبي عن مسعر عن زياد بن علاقة عن عمه عن المغيرة ابن شعبة. ورواه حماد من الكوفيين عن مسعر عن زياد بن علاقة عن المغيرة بن شعبة، وهو المحفوظ الصحيح، والله تعالى أعلم. انتهى.


وقال ابن عساكر: هذا حديث غريب بهذا الإسناد، والمحفوظ حديث مسعر عن زياد بن علاقة عن المغيرة بن شعبة، كذلك رواه خلاد بن يحيى وأبو نعيم عن مسعر.


2- ورواه إبراهيم بن أبي ثابت، عن سعدان بن نصر، عن أبي قتادة، عن سفيان، أو مسعرد عن ابن الأقمر، عن أبي جحيفة:

أخرجه الذهبي في السير 7/172، من طريق إبراهيم بن أبي ثابت، به.


قلت: والوجه الأول أرجح عن سعدان؛ حيث رواه عدد من الثقات كذلك،في حين لم أجد من تابع ابن أبي ثابت على الوجه الثاني.


إلا أن أبا قتادة أخطأ في هذا الوجه الراجح عنه؛ حيث خالف الثقات الحفاظ الذين رووه عن مسعر، عن زياد، عن المغيرة.


وقد صرح غير واحد من الأئمة بتخطئته:

قال ابن حبان بعد ذكره لروايته: وإنما هو عند مسعر عن زياد بن علاقة، عن المغيرة بن شعبة، هذا هو المحفوظ.


وقال الخطيب في تاريخ بغداد: تفرد برواية هذا الحديث هكذا عن مسعر أبو قتادة...الخ.

 

ثم ذكر نحواً من كلامه المتقدم في فوائد الحسيني.


وقال الذهبي: تفرد به عبد الله بن واقد: أبو قتادة الحراني هكذا، وحديث محمد بن بشر العبدي عن مسعر علَّة له. وقد رواه خلاد بن يحيى وجماعة، عن مسعر فقال: عن زياد ابن علاقة، عن المغيرة بن شعبة، وهذا أصح الأقوال.

 

ثالثاً: ورواه يزيد بن هارون، واضطرب فيه:

1- فرواه مرة عن مسعر، عن زياد، عن المغيرة بن شعبة، أو النعمان بن بشير. بالشك:

أخرجه الإسماعيلي - كما في النكت الظراف 8/476 -، من طريق يزيد به.


ويحتمل أن يكون هو الوجه الذي أخرجه ابن الأعرابي، كما سيأتي في الوجه الثاني.


2- ورواه مرة عن مسعر، عن زياد بن علاقة، عن النعمان بن بشير.


أخرجه ابن الأعرابي في معجمه 3/957، رقم 2035، عن أبي سعيد، عن يزيد، به.


وقال ابن الأعرابي: وحدثناه الدقيقي، ثنا يزيد بن هارون، بإسناده، فقال: اجعلوه عن النعمان، أو غيره[9].

 

وذكره ابن حبان في المجروحين 2/31، 32،وقال: وقد وهم يزيد بن هارون حيث قال: عن مسعر، عن زياد بن علاقة، عن النعمان بن بشير، أقْلَبَه[10]: جعل بدل المغيرة: النعمان، وهو وهم.


3- ورواه مرة عن مسعر، عن زياد، عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، ولم يسمه:

ذكره الدارقطني في العلل 7/125،ولم أقف على من أخرجه.


4- ورواه مرة عن مسعر، عن زياد، عن النبي صلى الله عليه وسلم:

أخرجه ابن سعد في الطبقات 2/209، عن يزيد بن هارون، به.

 

وقال ابن سعد: ولم يذكر يزيد بن هارون: المغيرة.

 

قلت: لا يستبعد أن يكون هو نفس الوجه الذي قبله، ويكون قد سقط من المطبوع من الطبقات قوله: عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، والله أعلم.


وخلاصة ما تقدم أن يزيد بن هارون كان يشك في تسمية الصحابي راوي الحديث؛ فكان مرة يقول: المغيرة، ومرة: النعمان، ومرة يجمعهما، ومرة يبهمه فيقول: رجل من الصحابة.والصحيح أنه من رواية المغيرة كما تقدم، والله أعلم.


رابعاً: ورواه ابن إسحاق، واختلف على من دونه:

1- فرواه إبراهيم بن سعد مرة، عن ابن إسحاق، عن مسعر بن كدام، عن زياد بن علاقة عن عمه قطبة بن مالك، عن المغيرة بن شعبة:

أخرجه الطبراني في الأوسط 3/87، رقم 2175، عن أحمد بن زهير، عن عبيد الله بن سعد الزهري، حدثنا عمي يعقوب بن إبراهيم، حدثنا أبي، عن ابن إسحاق، به.


وأخرجه الإسماعيلي- كما في النكت الظراف8/476-، من طريق ابن إسحاق به.


وذكر هذا الوجه عن ابن إسحاق الدارقطني في العلل 7/125، وفي تعليقاته على المجروحين (ص151)، والخطيب في تاريخ بغداد 7/256، وغيرهم.


وقال الطبراني: لم يدخل بين زياد بن علاقة، وبين المغيرة بن شعبة أحد ممن رواه عن مسعر، قطبةَ، إلا ابن إسحاق.


2- ورواه إبراهيم بن سعد مرة، عن ابن إسحاق، عن مسعر بن كدام، عن زياد بن علاقة عن المغيرة بن شعبة، ولم يذكر عمه قطبة بن مالك:

أخرجه ابن نصر في تعظيم قدر الصلاة 1/240، رقم 224، عن عبيد الله بن سعد، ثنا عمي، ثنا أبي، عن ابن إسحاق به.


وتابع ابن إسحاق على هذا الوجه عدد من الثقات، كما تقدم.

 

قلت: وجميع من أشار إلى رواية ابن إسحاق إنما ذكرها على الوجه الأول، وإسناد الوجه الثاني عند ابن نصر، هو إسناد الطبراني، عن شيخه، وكنت أظنه قد سقط اسم قطبة من رواية ابن نصر في الوجه الثاني، فإذا هو كذلك في المخطوط أيضاً.


فإما أن يكون سقط من الناسخ اسم قطبة، أو تصحف قوله: "عن عمه" إلى: "بن علاقة".


وإن ثبت هذا الوجه الثاني فيكون ابن إسحاق قد حدث به على الوجهين، ويكون الوجه الثاني أرجح؛ حيث وافقه عليه عدد من الثقات، في حين لم أجد من تابعه على الوجه الأول، والله أعلم.


خامساً: ورواه سيف بن محمد ابن أخت سفيان الثوري،واختلف عليه:

1- فرواه مرة، عن مسعر، عن عطيةالعوفي، عن أبي سعيد الخدري:

ذكر هذا الوجه الدارقطني في العلل 7/126، وفي تعليقاته على المجروحين (151)، والخطيب في تاريخ بغداد 7/265، وفي فوائد الحسيني، كما تقدم النقل عنه.


2- ورواه مرة، عن زياد بن علاقة، عن المغيرة بن شعبة:

ذكره الطبراني في الأوسط 6/344، هكذا.


وهو كذلك في كلا طبعتي الأوسط، وليس بعيداً أن يكون سقط اسم مسعر من النسخة الخطية، إذا لا يعرف لسيف رواية عن زياد.


وإذا ثبت هذا فيعتبر الوجه الثاني أرجح، حيث وافق سيفاً عليه عدد من الثقات، في حين لم أجد من تابعه على الوجه الأول، وهو قد قال عنه ابن حجر: كذبوه (التقريب: 2726) وعليه فروايته على الوجه الأول منكرة، والله أعلم.

 

النظر في المسألة:

مما تقدم يتضح أن محمد بن بشر روى هذا الحديث، واختلف عليه:

1- فرواه عبد الله بن عون، والحسين بن الأسود، عنه، عن معسر، عن قتادة، عن أنس.

2- ورواه غيرهما، عنه، عن مسعر، عن زياد بن علاقة، عن المغيرة بن شعبة.


وتابع محمد بن بشر على هذا الوجه عدد من الثقات.


كما تابع مسعراً عليه عدد من الثقات.


وتقدم أن الوجه الثاني أرجح عن محمد بن بشر، حيث ذكر غير واحد من الأئمة أنه روي عنه كذلك، وإن كنت لم أقف على من رواه عنه كذلك، ولكن اعتماد هؤلاء الأئمة له، يدل على ثبوته عندهم، وقد صرَّح البزار بتصويبه، إضافة إلى أن محمد بن بشر توبع عليه من عدد من الثقات، أما الوجه الأول فقد رواه عبد الله بن عون، وهو ثقة كما تقدم، وتابعه الحسين بن الأسود، وهو صدوق يخطيء كثيراً، كما تقدم، والله أعلم.


ومنه يتبين صحة ما ذهب إليه ابن معين من قوله: الحديث لا أصل له، ويعني به روايته من طريق قتادة، عن أنس، لا أن الحديث لا أصل له أبداً. والله أعلم.


كما أنه رواه غير واحد عن مسعر، واختلف عليهم، وتقدم بيان ذلك أثناء التخريج.


والحديث من رواية مسعر على الوجه الثاني صحيح، فقد أخرجه البخاري ومسلم، كما تقدم في التخريج، والله أعلم.



[1] هذه المسألة والتي تليها سقطت من نسختي مصر والمطبوع وهي في بقية النسخ وتختلف عن بقية المسائل من كونها من سؤال المصنف لشيخه علي بن الحسين كما تقدم بيانه في الدراسة.

[2] وقع في نسخة فيض الله: "حدثنا به عن عبد الله " وما أثبته من نسخة أحمد الثالث وتشستربتي ولعله

أصح فعبد الله بن عون شيخ لعلي بن الحسين وليس من شيوخ ابن معين إضافة إلى أن ابن أبي حاتم قد رواه في تفسيره - كما سيأتي في التخريج - عن علي بن الحسين عن عبد الله بن عون مما يؤكد ما ذكرت والله أعلم.

[3] وقع في تاريخ بغداد: حدثنا بشر عن مسعر وصوابه: "محمد بن بشر عن مسعر" والله أعلم.

[4] الإشارة هنا للمخطوط لأن المطبوع من الكتاب إنما هو الجزء الخامس فقط والعجيب أن المحقق قد أشار إلى هذا الجزء من المخطوط في مقدمته ولكنه لم يخرجه مع بقية الكتاب.

[5] الإحالة هنا إلى المخطوط مع وجود الكتاب مطبوعاً لعدم وجوده في المطبوع بتحقيق مسعد السعدني إذ ينقصه الجزء الثاني بتجزئة المخطوط المكون من ثلاثة أجزاء كما في النسخة التركية والتي لم يعتمدها المحقق.

[6] وقع في المطالب العالية 1/252 نقلاً عن البزار: "الحسن بن محمد الأموي" وهو خطأ غريب.

[7] وقع في تذكرة الحفاظ لا بن القيسراني (ص237): "مدخل" وليس: "معنى".

[8] كذا وقع في النسخة الخطية لمسند البزار ولكن وقع في المطبوع من كشف الأستار ومختصر زوائد البزار لابن حجر 1/324: "الحسين بن بشر" ولعله خطأ في أحد نسخ المسند إذ تقدم أنه رواه الحسين بن الأسود

وهو ابن علي وليس ابن بشر ولا يعرف من الرواة عن محمد بن بشر أحداً باسم الحسين بن بشر وأيضاً فقد ذكره الخطيب على الصواب في تاريخ بغداد 7/265 كما سيأتي النقل عنه في الاختلاف على أبي قتادة حيث قال: "الحسين بن علي بن الأسود" وعليه فلعله خطأ من الناسخ ووقعت هذه النسخة للحافظ ابن حجر والهثيمي والله أعلم.

[9] كذا في المطبوع والمخطوط: "غيره" وأخشى أن تكون تصحيفاً عن: "مغيرة" وإذا ثبت هذا فيكون هذا الوجه هو الذي ذكره المزي في الوجه المتقدم.

[10] كذا في المطبوع من المجروحين وفي تذكرة الحفاظ (ص237) وأقلبه بمعنى قلبه. انظر القاموس المحيط (162) مادة قلبه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تحقيق تخريج مسألة ( المصلي يناجي ربه )
  • تحقيق تخريج مسألة ( لا إسلام لمن لم يصل )
  • تحقيق تخريج مسألة ( لا وتران في ليلة )
  • تحقيق تخريج مسألة ( من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر )
  • تحقيق تخريج مسألة ( يستر المصلي مثل مؤخرة الرحل )
  • تحقيق تخريج مسألة ( أمر النبي بلالا أن يشفع الأذان ويوتر الإقامة )
  • تحقيق تخريج مسألة ( اللهم أسقنا غيثا مريعا )
  • تحقيق تخريج مسألة ( فرفع يديه وما في السماء قزعة )
  • حديث: أفلا أحب أن أكون عبدا شكورا
  • كيف تكون عبدا شكورا؟

مختارات من الشبكة

  • تحقيق تخريج مسألة (من جاءه من أخيه معروف من غير إشراف ولا مسألة) (2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحقيق تخريج مسألة (من جاءه من أخيه معروف من غير إشراف ولا مسألة) (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحقيق تخريج مسألة ( إن العبد إذا صلى في العلانية )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحقيق تخريج مسألة ( صلى بنا في مسجد بني عبد الأشهل )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحقيق تخريج مسألة (فيما سقت السماء والبعل العشر)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحقيق تخريج مسألة (ما نقص مال من زكاة قط)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحقيق تخريج مسألة (أي الصدقة أفضل)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحقيق تخريج مسألة (ما على أحدكم إذا أراد أن يتصدق بصدقة أن يجعلها عن والديه)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحقيق تخريج مسألة (أن النبي كتب إلى أهل اليمن بصدقات الغنم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحقيق تخريج مسألة (إنا أنزلنا المال لإقام الصلاة وإيتاء الزكاة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب