• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الحذر من عداوة الشيطان
    د. عبدالرحمن بن سعيد الحازمي
  •  
    حكم صيام عشر ذي الحجة
    أ. د. حلمي عبدالحكيم الفقي
  •  
    إمام دار الهجرة (خطبة)
    ساير بن هليل المسباح
  •  
    يوم عرفة وطريق الفـلاح (خطبة)
    حسان أحمد العماري
  •  
    العشر مش مجرد أيام... هي فرص عمر
    محمد أبو عطية
  •  
    الدرس الثاني والعشرون: تعدد طرق الخير
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    الموازنة بين الميثاق المأخوذ من الأنبياء عليهم ...
    د. أحمد خضر حسنين الحسن
  •  
    أفضل أيام الدنيا: العشر المباركات (خطبة)
    وضاح سيف الجبزي
  •  
    دلالة القرآن الكريم على أن الأنبياء عليهم السلام ...
    د. أحمد خضر حسنين الحسن
  •  
    عظيم الأجر في الأيام العشر
    خميس النقيب
  •  
    فضل التبكير إلى الصلوات (1)
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    أحب الأعمال في أحب الأيام (خطبة)
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    مدى مشروعية طاعة المعقود عليها للعاقد في طلب ...
    محمد عبدالرحمن صادق
  •  
    رحلة الروح إلى الله: تأملات في مناسك الحج
    محمد أبو عطية
  •  
    عيد الأضحى فداء وفرحة (خطبة عيد الأضحى المبارك)
    خميس النقيب
  •  
    شعائر وبشائر (خطبة)
    رمضان صالح العجرمي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / الآداب والأخلاق
علامة باركود

الفرح المذموم

د. طه فارس

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/5/2016 ميلادي - 22/8/1437 هجري

الزيارات: 26556

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الفرح المذموم

 

الفرح في اللغة: نقيض الحزن والترَح، وهو لذة القلب بنيل ما يُشتهَى، أو هو انشراح الصدر بلذة عاجلة، وأكثر ما يكون ذلك في اللذات البدنية الدنيوية، والفَرِح يجد في قلبه خفةً، وفَرِح فرحًا فهو فَرِحٌ ومفروح وفرحان، والقوم فَرَاحَى وفَرْحَى، وامرأة فَرِحَة وفَرْحَى وفرحانة، والمِفْراح: الذي يفرح كلما سرَّه الدهر، وهو الكثير الفرح، والفُرْحة والفَرْحة: المسرَّة، ولك عندي فُرْحة؛ أي: بشرى، وقد أَفْرَحه: غمَّه وأزال فَرَحه، والمُفْرَح: المُثْقَل بالدَّيْن[1].

 

والفَرَح في كتاب الله تعالى غالبًا ما يكون مذمومًا؛ لقوله تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ ﴾ [القصص: 76]، إلا أنه قد يُحمد تارةً إذا كان على قدر ما يَجب، وفي الموضع الذي يَجب، كما قال تعالى: ﴿ قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا ﴾ [يونس: 58][2].

 

قال أبو حيان: "وإنما يُمدَح الفرح ويُذمُّ بحسب متعلَّقه؛ فإذا كان بنيل ثواب الآخرة وأعمال البر، كان محمودًا، وإذا كان بنيل لذات الدنيا وحطامها، كان مذمومًا"[3].

 

وقد ورد لفظ الفَرَح في القرآن الكريم على معانٍ:

الأول: الأشَر والبطَر، وعليه قوله تعالى: ﴿ لَا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ ﴾ [القصص: 76]؛ أي: الأَشِرِين البَطِرِين البَذِخِين، المفتخرِين بالدنيا وزخارفها[4]، وهذا النوع من الفَرَح لا يحبه الله تعالى ولا يحب من يتصف به من الناس، وكذا في قوله تعالى: ﴿ فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ ﴾ [الأنعام: 44]؛ أي: أُعجِبوا وازْدَهوا بَطِرين بما آتاهم الله من النِّعم، ظانِّين أن ذلك العطاء لا يَبيد، وأنه دالٌّ على رضا الله عز وجل عنهم، فلم يزيدوا غير البَطَر والاشتغال بالنعم عن المُنعِم والقيام بحقه، فأخذهم الله فجأةً وهم متحيرون آيِسون من كل خير[5]، وفي قوله تعالى: ﴿ وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً فَرِحُوا بِهَا ﴾ [الروم: 36]؛ أي: فرحوا بها بطرًا وأشرًا[6]، ومثله قوله تعالى: ﴿ وَإِنَّا إِذَا أَذَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنَّا رَحْمَةً فَرِحَ بِهَا ﴾ [الشورى: 48]؛ أي: إذا أصابه رخاء ونعمة فرح بذلك بطرًا[7]، وقوله تعالى: ﴿ لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ ﴾ [الحديد: 23]؛ أي: ولا تفرحوا فرح بَطَر وأَشَر يدفعكم إلى الكبر والفخر على الناس بما أنعَم الله به عليكم؛ فإن ذلك ليس بسعيكم ولا كَدِّكم؛ وإنما هو عن قَدَر الله ورزقه لكم، فلا تتخذوا نعم الله أشرًا وبطرًا، تفخرون بها على الناس[8].

 

قال الراغب: "الأشَر: شدة البطر، وهو أبلغ من البطر، والبطر أبلغ من الفرح... وذلك أن الفرح قد يكون من سرور بحسب قضية العقل، والأشَر لا يكون إلا فرحًا بحسب قضية الهوى"[9]، وقال: "ولم يرخَّص في الفرح إلا في قوله: ﴿ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا ﴾ [يونس: 58]، [وقوله]: ﴿ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ * بِنَصْرِ اللَّهِ ﴾ [الروم: 4، 5]"[10].

 

والثاني: الرضا والإعجاب، وعليه قوله تعالى: ﴿ كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ ﴾ [المؤمنون: ٥٣، الروم: 32]؛ أي: راضون مُعجَبون بما عندهم، وكل فريق منهم مُغتبِط بما اتخذه دِينًا لنفسه مُعجَب به[11]، وقوله تعالى: ﴿ لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوْا وَيُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا فَلَا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفَازَةٍ مِنَ الْعَذَابِ ﴾ [آل عمران: 188]؛ أي: لا تحسبن أولئك الذين يُعجَبون بما فعلوا من التدليس وكتمان الحق، ونبذ الكتاب والاشتراء به ثمنًا قليلًا، ويحبُّون الثناء عليهم بما لم يفعلوا من الوفاء بالميثاق وإظهار الحق والإخبار بالصدق - بمنجاة من عذاب الله[12]، وقوله تعالى: ﴿ بَلْ أَنْتُمْ بِهَدِيَّتِكُمْ تَفْرَحُونَ ﴾ [النمل: 36]؛ أي: تُعجَبون وتفتخرون، وتَعظُم عندكم تلك الهدية، لا أنا؛ لأن ما أعطاني الله من الملك والمال والجنود خير مما أنتم فيه[13]، وقوله تعالى: ﴿ فَلَمَّا جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَرِحُوا بِمَا عِنْدَهُمْ مِنَ الْعِلْمِ وَحَاقَ بِهِمْ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ﴾ [غافر: 83]؛ أي: رضوا بما عندهم من العلم وتمسكوا به، واستحقَروا علم الرسل وجادَلوهم، وما عندهم من العلم هو معتقداتهم الموروثة عن أهل الضلالة من أسلافهم، وسُمِّيَ ذلك عِلْمًا على ما يدَّعونه ويزعمونه، وهو في الحقيقة جهل[14].

 

والثالث: السرور، وعليه قوله تعالى: ﴿ فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ﴾ [آل عمران: 170]؛ أي: الشهداء الذين قُتلوا في سبيل الله، حال كونهم فرحين مسرورين بما هم فيه من النِّعمة والغِبْطة، وبما أعطاهم الله تعالى من قُرْبه، ودخول جنته، ورزقهم فيها[15]، وقوله تعالى: ﴿ قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ﴾ [يونس: 58]؛ أي: بهذا الذي جاءهم من الله من الهدى ودين الحق فليفرحوا؛ فإنه أَولى ما يفرحون به، فهو خير مما يجمعون من حطام الدنيا وما فيها من الزهرة الفانية الذاهبة لا محالة[16]، وقوله تعالى: ﴿ فَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلَافَ رَسُولِ اللَّهِ وَكَرِهُوا أَنْ يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ﴾ [التوبة: 81]؛ أي: فرحوا بالقعود وعدم خروجهم للجهاد؛ لاندفاع الضرر عنهم، وهم الذين تخلفوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك[17]، وقوله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَفْرَحُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ ﴾ [الرعد: 36]؛ أي: بعض مَن أوتي الكتاب يفرح بالقرآن؛ لما في كتبهم من الشواهد على صدقه والبشارة به، كابن سلَّام وسلمان الفارسي والذين جاؤوا من الحبشة، فاللفظ عام والمراد الخصوص[18]، وقوله تعالى: ﴿ ذَلِكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَفْرَحُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِمَا كُنْتُمْ تَمْرَحُونَ ﴾ [غافر: 75]؛ أي: ذلكم العذاب إنما نالكم بما كنتم تظهرون في الدنيا من السرور بالمعصية وكثرة المال والأتباع والصحة، وبما كنتم تَبطَرُون وتَأشَرُون[19].

 

قال أبو البقاء: "السرور: هو لذة في القلب عند حصول نفع أو توقُّعه أو اندفاع ضرر، وهو والفرح والحُبُور أمور متقاربة، لكن السرور هو الخالص المنكتِم، والحُبُور: هو ما يرى حبره - أي: أثره - في ظاهر البشَرة، وهما مستعملان في المحمود، وأما الفرح: فهو ما يورث أشرًا أو بطرًا؛ ولذلك كثيرًا ما يذم؛ كقوله تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ ﴾ [القصص: 76]، فالأوَّلان ما يكونان عن القوة الفكرية، والفرح ما يكون عن القوة الشهوية"[20].

 

والرابع: الشماتة، وهي الفرح بمصيبة الآخر[21]، وعليه قوله تعالى: ﴿ إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا ﴾ [آل عمران: 120]؛ أي: يسوءهم ما نال المؤمنين من الخير؛ لحسدهم وفرط عداوتهم، ويفرحون بما يصيبهم من الشدائد شماتة وحقدًا، والحسد والشماتة متلازمان[22].

 

ولما كانت الدنيا دار ابتلاء، سواء كان خيرًا أو شرًّا، والإنسان متقلِّب بين خيرها وشرها، فيفرح لما يصيبه من الخير، ويحزن لما يصيبه من الشر؛ كان على المؤمن الصادق ألَّا يكون ممن تُبطره نعمها، ولا ممن يُقنطه ويُيئسه بلاؤها وشرها، بل عليه أن يقابل النعمة والخير بالشكر، والمصيبة والبلاء بالصبر، فقد روي عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال: "ليس أحد إلا وهو يحزن ويفرح، ولكن من جعل المصيبة صبرًا، وجعل الفرح شكرًا"[23]، وقال عكرمة: "ليس أحد إلا وهو يفرح ويحزن، ولكن اجعلوا الفرح شكرًا، والحزن صبرًا"[24].



[1] انظر: مفردات ألفاظ القرآن (2: 182)، بصائر ذوي التمييز (4: 178)، التعريفات (ص213)، لسان العرب (2: 541)، المصباح المنير (2: 466).

[2] انظر: مفردات ألفاظ القرآن (1: 32).

[3] البحر المحيط (5: 170).

[4] انظر: تفسير الطبري (19: 623)، وتفسير ابن كثير (6: 254).

[5] انظر: تفسير البغوي (3: 143)، تفسير القرطبي (6: 426)، تفسير البيضاوي (2: 409)، تفسير التحرير والتنوير (7: 230).

[6] انظر: تفسير البغوي (6: 272)، وتفسير ابن كثير (6: 317).

[7] انظر: تفسير القرطبي (16: 47)، وتفسير ابن كثير (6: 317).

[8] انظر: تفسير ابن كثير (8: 224)، البحر المحيط (8: 224)، التحرير والتنوير (27: 411).

[9] انظر: مفردات ألفاظ القرآن (1: 32) بتصرف.

[10] انظر: مفردات ألفاظ القرآن (2: 182).

[11] انظر: تفسير البغوي (6: 271)، تفسير الرازي (23: 92)، تفسير القرطبي (12: 130).

[12] انظر: تفسير البيضاوي (2: 128)، تفسير البحر المديد (1: 556)، تفسير التحرير والتنوير (4: 193).

[13] انظر: تفسير البغوي (6: 162)، تفسير القرطبي (13: 201)، تفسير ابن كثير (6: 191)، تفسير البيضاوي (4: 267).

[14] انظر: تفسير البغوي (7: 160)، تفسير القرطبي (15: 336)، تفسير البيضاوي (5: 103)، التحرير والتنوير (24: 221).

[15] انظر: تفسير القرطبي (8: 354)، تفسير ابن كثير (2: 165)، تفسير أبي حيان (3: 119).

[16] انظر: تفسير ابن كثير (4: 275).

[17] انظر: تفسير الرازي (16: 118).

[18] انظر: تفسير القرطبي (9: 325)، وابن كثير (4: 467).

[19] انظر: تفسير القرطبي (15: 333).

[20] الكليات لأبي البقاء (ص 804).

[21] انظر: الصحاح للجوهري (2: 145)، التوقيف على مهمات التعاريف (ص438).

[22] انظر: تفسير الرازي (3: 215)، تفسير البيضاوي (2: 86)، تفسير أبي حيان (3: 45).

[23] أخرجه الحاكم في المستدرك (2: 521) برقم (3789)، وقال: صحيح الإسناد ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي.

[24] تفسير ابن كثير (8: 27).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • العدوان في ضوء الكتاب والسنة
  • إيذاء المؤمن ومساءته
  • إحياء سنة الجاهلية
  • أمتنا بين مد اﻷفراح وجزر اﻷتراح
  • آيات عن الفرح
  • الفرح المحمود والمذموم (خطبة)
  • الفرح: حقيقته وأسبابه وأنواعه (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • الفرح المؤقت والفرح الدائم وأسبابه(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • فبذلك فليفرحوا (2/3)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فبذلك فليفرحوا (1 /3)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الفرح في الإسلام(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • الفرح في الحياة وأحكامه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الفرح يكون مذموما وغير مذموم(مقالة - موقع الشيخ أحمد بن عبدالرحمن الزومان)
  • فبذلك فليفرحوا (3/3)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الفرح: دراسة قرآنية تربوية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العيد موسم الفرح والسرور(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله)
  • خطبة: آداب الفرح في الإسلام(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/12/1446هـ - الساعة: 18:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب