• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    وبعولتهن أحق بردهن في ذلك إن إرادوا إصلاحا (PDF)
    الشيخ عايد بن محمد التميمي
  •  
    واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا (خطبة)
    د. أيمن منصور أيوب علي بيفاري
  •  
    الرد والبيان على بطلان مقالة: "الأديان السماوية"
    صلاح عامر قمصان
  •  
    الحديث الثامن عشر: السماحة في البيع والشراء ...
    الدكتور أبو الحسن علي بن محمد المطري
  •  
    أفضل الأعمال
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    صفات اللباس المكروهة في الصلاة من (الشرط السابع ...
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    تفسير: (وحيل بينهم وبين ما يشتهون كما فعل ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    لطائف من القرآن (4)
    قاسم عاشور
  •  
    من مائدة السيرة: الهجرة الثانية إلى الحبشة
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    التوحيد أصل النجاة ومفتاح الجنة: قراءة في ختام ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    الإخلاص سبيل الخلاص
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أسباب مرض القلب
    إبراهيم الدميجي
  •  
    خطبة: عبودية الترك
    د. ناصر بن حسين مجور
  •  
    خطبة بر الوالدين
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    من آفات اللسان (3) الكذب (خطبة)
    خالد سعد الشهري
  •  
    خطبة: الإيجابية.. خصلة المؤمنين
    يحيى سليمان العقيلي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / فقه وأصوله
علامة باركود

فوائد الصلاة

فوائد الصلاة
الشيخ عبدالعزيز السلمان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/5/2023 ميلادي - 11/10/1444 هجري

الزيارات: 3149

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

فوائد الصلاة

 

قال ابنُ القيمِ رحمه الله: وأما فوائدُ الصلاةِ فَكثيرةٌ: أوَّلاً امتثالُ أَوَامِرِ اللهِ وَمُوَافَقَةُ اللهِ مَلائِكَتِهِ وتكفيرُ السيئاتِ وزيادةُ الحسناتِ ورفعةُ الدرجاتِ.

 

ومنها: أنها سَبَبٌ لإجَابَةِ الدُّعَاء وَلِشَفَاعَةِ النَّبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ والقُربِ مِنْهُ وَلِكِفَايَةِ الهَمِّ والغَمِّ وَقَضَاءِ الحَوَائِجِ وَسَبَبٌ لِصَلاةِ اللهِ على المُصَلِّي وَصَلاَةُ مَلائِكَتِهِ وَهِيَ زَكَاةٌ لِلْمُصَلِّي وَطُهْرَةٌ لَهٌ وَسَبَبٌ لِلْتَبْشِيرِ بالجَنَّةِ والنَّجَاِة مِنَ النَّارِ وَسَبَبٌ لِرَدِّ النَّبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ السلام وَلِتَذْكِيرِ العَبْدِ مَا نَسِيَهُ وَلِطِيبِ المَجْلِسِ وَأْن لا يَعُودُ عَلى أَهْلِهِ حَسْرَةً وَلِنَفْيِ الفَقْرِ والبُخْلِ وَلِلنَّجَاةِ مَنْ نَتَن المَجْلِسِ الذي لا يُذْكَرُ اللهُ فيهِ وَلا رَسولُه وَلِتَمَامِ الكلامِ وَبَرَكَتِهِ وَلِوُفُورِ نُورِ العَبْدِ عَلى الِصراطِ وَلِلْخُرُوجِ مِنَ الجَفَاءِ ولإِبْقَاءِ الثَّنَاءِ الحَسَن لِلْمُصَلى عليه بين السماء والأرض وَلِلَبَرَكَةِ في ذَات المُصَلِّي عُمرهِ وَعَمَلِهِ وَأسباب مَصَالِحِهِ وَلِنَيلِ رَحْمَةِ اللهِ وَلِدَوَامِ مَحَبتِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَزِيَادَتِهَا وَتَضَاعُفِهَا وَلِمَحَبَّةِ الرسولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وسَبَبٌ لِحَيَاةِ القَلْبِ وَهِدَايَتِهِ وَسَبَبُ عَرْضِ اسم الْمُصَلِّي على النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وسببُ لِتَثْبِيتِ الْقَدمَ على الصِّرَاطِ والْجوَاز عَلَيْهِ وَمُتَضَمِّنَةٌ لِذِكْرِ اللهِ وَشَكْرِهِ وَمَعْرِفَةِ إِنْعَامِ اللهِ على عَبِيدِهِ بإرسالِهِ ولأَدَاءِ قَليلٍ مِنْ حَقِّهِ. وهي دعاءٌ مِنْ الْعَبدِ وسؤالُهُ نَوعَان:

أحدُهُما: سؤال مَطَالِبِهِ وَمَا يَنْوِيه.

 

والثاني: سؤالهُ أنْ يُثْنِي عَلى حبيبهِ وخليلهِ وَيَزيدَ في تَشْريفِهِ وتكريمِهِ ورفْعِه ذكرَهُ ولا رَيبَ أَنّ الله يُحِبُ ذلكَ وَرَسُولُهُ يُحبُّهُ فالْمُصَلِّي قَدْ صَرَفَ سُؤاله لِما يُحِبُّهُ اللهُ ورَسُولُهُ وآثَر ذلكَ على طَلبِ حَوائجِهِ وَمَحابِّهِ هُو، بَلْ كانَ هَذَا الْمَطْلُوبُ مِن أَحَبِّ الأُمُورِ إِليهِ والْجَزَاءُ مِنْ جِنْسِ الْعَمَلِ فَمَنْ آثرَ اللهَ على غَيرِه آثرَهُ اللهُ عَلى غيرِهِ.

 

وَهَا هُنَا نُكْتَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ عَلَّمَ أُمَّتُهُ دِينَهُ وَمَا جَاءَ بهِ وَدَعَاهُمْ إِليهِ وَصَبر على ذلِكَ وَهِيَ: أَنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ له مِن الأَجْرِ الزَّائِدِ على أَجْرِ أُمّتِهِ مِثْلُ أُجُورِ مِنْ تَبِعَهُ فَالدَّاعِي إِلى سُنَّتِهِ وَدِينِهِ والْمُعَلِّمُ الْخَيْرِ لِلأُمَّةِ إِذَا قَصَدَ تَوْفِيرَ هَذَا الْحَظ لِرَسولِ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَصَرفَهُ إليهِ وَكانَ مَقْصُودَهُ بدُعَاءِ الْخَلقِ إلى اللهِ التقرُّبَ إِليهِ بإرشادِ عبادِهِ وَتَوْفِير أُجُورِ الْمُطِيعِينَ لَهُ على رسولِهِ مَعَ تَوْفِيَتِهِمِ أُجُورَهُمْ كامِلة كَان لَهُ مِنْ الأَجْرِ بدعوته وتَعْلِيمهِ بِحَسَب هذِه النَّيةِ وذلكَ فضلُ اللهِ يؤتيه مَن يشاء.

 

اللَّهُمَّ أَرِنَا الْحَقَّ حَقًا وَارْزُقْنَا إتِّبَاعَه، وَأرِنا الباطل باطلاً وجَنِبْنَا إتِّبَاعَهَ، وَاغْفِرْ لَنَا وَلِوَالِدَيْنَا وَلِجَمِيعِ المُسْلِمِينََ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ.

 

شِعْرًا:

إلى كَمْ تَمَادَى فِي غُرُورٍ وَغَفْلَةٍ
وَكَمْ هَكَذَا نَوْمٌ إلى غَيرِ يَقْظَةِ
لَقَدْ ضَاعَ عُمْرٌ سَاعَةٌ مِنه تُشْتَرى
بِمِلءِ السَّما وَالأرضِ أيَّةَ ضَيْعَةِ
أَتَرْضَى مِنْ العَيْشِ الرَّغِيدِ وَعَيْشَةٍ
مَعْ الْمَلأ الأعْلَى بَعِيْشِ البَهِيمَةِ
فَبَادُرَّةً بَيْنَ الْمَزَابِلِ أُلْقِيَتْ
وَجَوْهَرَةً بِيعَتْ بَأَبْخَسِ قِيمَةِ
أَفَانٍ بِبَاقٍ تَشْتَرِيهِ سَفَاهَةً
وَسَخَطًا بِرِضْوَانٍ وَنَارًا بِجَنَّةِ
أَأَنْتَ صَدِيقٌ أَمْ عَدُوٌ لِنَفْسِهِ
فَإِنَّكَ تَرْمِيهَا بِكُلِّ مُصِيبَةِ
وَلَوْ فَعَلَ الأَعْدَا بِنَفْسِكَ بَعْضَ مَا
فَعَلْتَ لَمَسَّتْهُمْ لَهَا بَعْضُ رَحْمَةِ
لَقَدْ بِعْتَهَا هَوْنًا عَلَيْكَ رَخِيصَةً
وَكَانَتْ بِهَذَا مِنْكَ غَيْرَ حَقِيقَةِ
كَلِفْتَ بِهَا دُنْيَا كَثِيرٍ غُرُورُهَا
تُقَابِلُنَا فِي نُصْحِهَا فِي الخَدِيعَةِ
عَلَيْكَ بِمَا يُجْدِي عَلَيْكَ مِنْ التُّقَى
فَإنَّكَ فِي سَهْوٍ عَظِيمٍ وَغَفْلَةِ
تُصَلِّي بَلا قَلْبٍ صَلاةً بِمْثلِهَا
يَكُونُ الفَتَى مُسْتَوْجِبًا لِلْعُقُوبَةِ
تُخَاطِبُهُ إِيَّاكَ نَعْبُدْ مُقْبِلًا
عَلَى غَيرِه فِيهَا لِغَيرِ ضَرُورَةِ
وَلَوْ رَدَّ مَن نَاجَاكَ لِلْغَيْرِ طَرْفَةُ
تَمَيَّزتَ مِنْ غَيْظٍ عَليهِ وَغَيْرَةِ
فَوَيْلَكَ تَدْرِي مَنْ تُنَاجِيهِ مُعْرِضًا
وَبَيْنَ يَدِي مَن تَنْحَنِي غَيْرَ مُخْبِتِ
أيَّا عَامِلًا لِلنَّارِ جِسْمُكَ لَيَّنٌ
فَجَرَّبهُ تَمْرِينًا بَحَرِّ الظَّهِيرَةِ
وَدَرِّبْهِ فِي لَسْعِ الزَّنَابِيرِ تَجْتَرِي
عَلَى نَهْشِ حَيَّاتٍ هُنَاكَ عَظِيمَةِ
فَإنْ كُنْتَ لا تَقْوَى فَوْيْلَكَ مَا الذي
دَعَاكَ إلى إسْخَاطِ رَبِّ البَرِيَّةِ
تَبَارزه بَالْمُنْكَراتِ عَشِيَّةِ
وَتُصْبِحُ في أَثْوَابِ نُسْكٍ وَعِفَةِ
نَسِيءُ بِهِ ظنًّا وَتُحْسِنُ تَارَةً
عَلَى حَسْبِ مَا يَقْضِي الهَوى بالقَضِيَّةِ
فَأَنْتَ عَلَيْهِ أَجْرَى منكَ عَلَى الوَرَى
بِمَا فِيكَ مِنْ جَهْلٍ وَخُبْثِ طَويَّةِ
تَقُولُ مَعَ العِصْيانِ رَبي غَافِرٌ
صَدَقْتَ وَلَكِنْ غَافِرٌ بِالمَشِيئَةِ
وَرَبُّكَ رَزَّاقٌ كَمَا هُوَ غَافِرٌ
فَلِمْ لا تُصَدِّقْ فِيهمَا بالسَّوِيَّةِ
فَكَيْفَ تُرَجِّي العَفْوَ مِنْ غَيْرِ تَوْبَةٍ
وَلَسْتَ تُرجِّي الرِّزْقَ إلا بحِيلَةِ
عَلَى أَنَّهُ بالرِّزْق كَفَّلَ نَفْسَهُ
وَلَمْ يَتَكَفَّلْ لِلأنَامِ بَجَنَّتِي
وَمَا زَلْتَ تَسْعَى بالذي قَدْ كُفِيتَهَ
وَتُهْمِلَ ما كُلِفَتَهُ مِنْ وَظِيفَةِ
.. إِلَهِي أَجِرْنَا مِنْ عَظِيمِ ذُنُوبِنَا
وَلا تُخْزِنَا وانْظُرْ إِلِيْنَا بِرَحْمَةِ
وَخُذْ بِنَواصِينَا إِليكَ وَهَبْ لَنَا
يَقِينًا يَقينًا كُلَّ شَكٍ وَرِيبَةِ
إِلَهِي اهْدِنَا فِيمَنْ هَدَيْتَ وَخُذْ بِنَا
إلى الحَقِّ نَهْجًا فِي سَواء الطَّريقَةِ
وَكُنْ شُغْلَنَا عَنْ كُلِّ شُغْلِ وَهَمَّنَا
وَبُغْيتَنَا عن كُلِّ هَمٍّ وَبُغْيَةِ
وَصَلَّ صَلاةً لا تَنَاهَى عَلى الذي
جَعَلْتَ بِهِ مِسْكًا خِتَامَ النُّبوَّةِ

 

اللَّهُمَّ انْهَجْ بِنَا مَنَاهِجَ الْمُفْلِحِين وأَلْبِسْنَا خِلَعَ الإِيمَانِ والْيَقِينَ وَخُصَّنَا مِنْكَ بالتَّوْفِيقِ الْمُبِين وَوَفِّقْنَا لِقَوْلِ الْحَقِّ وإتَّبَاعِهِ وَخَلَّصْنَا مِنْ الْبَاطِل وابْتِدَاعِهِ وَكَنْ لَنَا مَؤَيِّدًا وَلا تَجْعَلْ لِفَاجِرٍ عَلَيْنَا يَدًا وَاجْعَلْ لَنَا عَيْشًا رَغَدًا وَلا تُشْمِتْ بِنَا عَدوًّا وَلا حَاسِدًا وَارْزُقْنَا عِلْمًا نَافِعًا وَعَمَلًا مُتَقَبَّلًا وَفَهْمًا ذَكِيًّا وَطَبْعًا صَفِيًّا وَشِفًا مِنْ كُلّ دَاءٍ وَاغْفِرْ لَنَا وَلِوَالِدَيْنَا وَلِجَمِيعِ المُسْلِمِينَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعلَى آلِهِ وصَحْبِهِ أَجْمَعِين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • إذاعة مدرسية عن فوائد الصلاة
  • من فوائد الصلاة على النبي (محاضرة)
  • الصلاة تغسل الخطايا غسلا

مختارات من الشبكة

  • فوائد من حديث: أتعجبين يا ابنة أخي؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما فوائد النجاح؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • فوائد وأحكام من قوله تعالى: {يوم تبيض وجوه وتسود وجوه فأما الذين اسودت وجوههم أكفرتم بعد إيمانكم فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من كان يلحن من العلماء المشهورين: فوائد وروايات وطرائف وحكايات (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • فوائد من طلب العلم وتعليمه والدعوة إليه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من فوائد ابن عبدالبر رحمه الله في جامع بيان العلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فوائد الإجماع مع وجود الكتاب والسنة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فوائد الابتلاء بالمرض (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رسالة بعنوان: كيف يستثمر المسلم وقته: فوائد وتوجيهات لطالب العلم (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • فوائد وعبر من قصة قارون (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بحث مخاطر المهدئات وسوء استخدامها في ضوء الطب النفسي والشريعة الإسلامية
  • مسلمات سراييفو يشاركن في ندوة علمية عن أحكام زكاة الذهب والفضة
  • مؤتمر علمي يناقش تحديات الجيل المسلم لشباب أستراليا ونيوزيلندا
  • القرم تشهد انطلاق بناء مسجد جديد وتحضيرًا لفعالية "زهرة الرحمة" الخيرية
  • اختتام دورة علمية لتأهيل الشباب لبناء أسر إسلامية قوية في قازان
  • تكريم 540 خريجا من مسار تعليمي امتد من الطفولة حتى الشباب في سنغافورة
  • ولاية بارانا تشهد افتتاح مسجد كاسكافيل الجديد في البرازيل
  • الشباب المسلم والذكاء الاصطناعي محور المؤتمر الدولي الـ38 لمسلمي أمريكا اللاتينية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/6/1447هـ - الساعة: 9:31
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب