• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الانقياد لأوامر الشرع (خطبة)
    د. غازي بن طامي بن حماد الحكمي
  •  
    الوقت في الكتاب والسنة ومكانته وحفظه وإدارته ...
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    تفسير قوله تعالى: {قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى ...
    الشيخ أ. د. سليمان بن إبراهيم اللاحم
  •  
    تفسير سورة العلق
    أبو عاصم البركاتي المصري
  •  
    النهي عن الوفاء بنذر المعصية
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    الدرس السادس والعشرون: الزكاة
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    الخلاصة في تفسير آية الجلابيب وآية الزينة
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    خطبة: وقفة محاسبة في زمن الفتن
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    فضل التبكير إلى صلاة الجمعة والتحذير من التخلف ...
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    مختصر رسالة إلى القضاة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    كيف أكون سعيدة؟
    د. عالية حسن عمر العمودي
  •  
    أوقات إجابة الدعاء والذين يستجاب دعاؤهم
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    موجة الإلحاد الجديد: تحديات وحلول
    محمد ذيشان أحمد القاسمي
  •  
    الأسوة الحسنة ذو المكارم صلى الله عليه وسلم (كان ...
    الدكتور أبو الحسن علي بن محمد المطري
  •  
    خطبة: فاعبد الله مخلصا له الدين (باللغة
    حسام بن عبدالعزيز الجبرين
  •  
    من عوفي فليحمد الله (خطبة)
    الشيخ عبدالله بن محمد البصري
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن
علامة باركود

تفسير الزركشي لآيات من سورة الروم

تفسير الزركشي لآيات من سورة الروم
د. جمال بن فرحان الريمي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/8/2015 ميلادي - 15/11/1436 هجري

الزيارات: 9716

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تفسير الزركشي لآيات من سورة الروم


﴿ غُلِبَتِ الرُّومُ * فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ ﴾ [الروم: 2، 3]

قوله تعالى: ﴿ الم * غُلِبَتِ الرُّومُ ﴾ [الروم: 1، 2] فالغلبة واقعة بهم من غيرهم، ثم قال: ﴿ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ ﴾ فأضاف الغلب إليهم، وإنما كان كذلك؛ لأن الغلب وإن كان لغيرهم فهو متصل بهم لوقوعه بهم[1].


﴿ وَأَثَارُوا الْأَرْضَ وَعَمَرُوهَا أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوهَا ﴾ [الروم: 9]

قوله تعالى: ﴿ وَعَمَرُوهَا أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوهَا ﴾ أي: عمروا الأرض الذين كانوا قبل قريش أكثر مما عمرتها قريش[2].


﴿ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَيُحْيِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَكَذَلِكَ تُخْرَجُونَ ﴾ [الروم: 19]

قوله تعالى: ﴿ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ ﴾ قال الإمام فخر الدين الرازي[3]: لأن الاعتناء بشأن إخراج الحي من الميت لما كان أشد أتى بالمضارع، ليدل على التجدد، كما في قوله تعالى ﴿ اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ ﴾ [البقرة: 15] [4].


﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَيُحْيِي بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴾ [الروم: 24]

قوله تعالى: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا ﴾، المعنى: أن يريكم[5].


﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ تَقُومَ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِ ثُمَّ إِذَا دَعَاكُمْ دَعْوَةً مِنَ الْأَرْضِ إِذَا أَنْتُمْ تَخْرُجُونَ ﴾ [الروم: 25]

قوله تعالى: ﴿ إِذَا دَعَاكُمْ دَعْوَةً مِنَ الْأَرْضِ إِذَا أَنْتُمْ تَخْرُجُونَ ﴾، فالعامل في "إذا" الأولى ما دل عليه ﴿ إِذَا أَنْتُمْ تَخْرُجُونَ ﴾ والتقدير: خرجتم، ولا يجوز أن يعمل فيه "تخرجون"؛ لامتناع أن يعمل ما بعد "إذا" المكانية فيما قبلها وحكمها، في ذلك حكم الفاء[6].


﴿ وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ ﴾ [الروم: 26]

قال ابن فارس[7]: القانتون: المطيعون، لكن قوله عز وجل في البقرة ﴿ كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ ﴾ [8] معناه مُقِرّون، وكذلك في سورة الروم ﴿ وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ ﴾ [الروم: 26] يعنى: مُقِرّون بالعبودية[9].


﴿ وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلَى فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ [الروم: 27]

قوله تعالى: ﴿ وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ ﴾، أي بالنسبة إلى ما يعتاده المخلوقون في إن الإعادة عندهم أهون من البداءة؛ لأنه أهون بالنسبة إليه سبحانه، فيكون البعث أهون عليه عندكم من الإنشاء.


وحكى الإمام الرازي في "مناقب الشافعي" قال: معنى الآية "في العبرة عندكم"؛ لأنه لما قال للعدم: "كن" فخرج تامًّا كاملاً بعينيه وأذنيه وسمعه وبصره ومفاصله، فهذا في العبرة أشد من أن يقول لشيء قد كان: "عد إلى ما كنت عليه"، فالمراد من الآية وهو أهون عليه بحسب عِبرتكم لا أن شيئا يكون على الله أهون من شيء آخر[10].


وقيل: الضمير في ﴿ عَلَيْهِ ﴾ يعود للخلق؛ لأنه يُصاح بهم صيحة فيقومون، وهو أهون من أن يكونوا نُطَفًا ثم عَلَقًا ثم مُضَغًا إلى أن يصيروا رجالاً ونساءً[11].


وقال رحمه الله: لا يجوز جعل قوله: ﴿ وَمَا مَسَّنَا مِنْ لُغُوبٍ ﴾ [ق: 38] [12] معارضًا لقوله: ﴿ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ ﴾ بل يجب تأويل أهون على "هين"[13]، والمعنى: أن الأهون أدخل في الإمكان من غيره، وقد أمكن هو، فالإعادة أدخل في الإمكان من بدء الخلق[14].


﴿ بَلِ اتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَهْوَاءَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ فَمَنْ يَهْدِي مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ ﴾ [الروم: 29]

قوله تعالى: ﴿ فَمَنْ يَهْدِي مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ ﴾ أي: لا يهدي[15].


﴿ أَمْ أَنْزَلْنَا عَلَيْهِمْ سُلْطَانًا فَهُوَ يَتَكَلَّمُ بِمَا كَانُوا بِهِ يُشْرِكُونَ ﴾ [الروم: 35]

قوله تعالى: ﴿ أَمْ أَنْزَلْنَا عَلَيْهِمْ سُلْطَانًا ﴾، والسلطان - هنا - هو "البرهان"، أي: برهان يستدلون به فيكون صامتًا ناطقًا كالدلائل المخبرة والعبرة والموعظة، وسمي "الدلالة" كلامًا لأنها من لوازم الكلام[16].


﴿ وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً فَرِحُوا بِهَا وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ إِذَا هُمْ يَقْنَطُونَ ﴾ [الروم: 36]

قوله تعالى: ﴿ وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً فَرِحُوا بِهَا وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ إِذَا هُمْ يَقْنَطُونَ ﴾ لفظ الماضي مع "إذا"، والمضارع مع "إن"، إلا أنه نُكِّرت الرحمة ليطابق معنى الإذاقة بقصد نوع منها، والسيئة بقصد النوع أيضًا[17].


﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ﴾ [الروم: 41]

قال ابن فارس[18]: كل ما في القرآن من ذكر البر والبحر فإنه يراد بالبحر: الماء، وبالبر: التراب اليابس، غير قوله تعالى: ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ﴾ فإنه يعني: البريّة والعمران، وقال بعض علمائنا: في البر: قتل ابنُ آدم أخاه، وفى البحر: أَخْذ الملك كلَّ سفينةٍ غصبًا[19].


﴿ اللَّهُ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ فَتُثِيرُ سَحَابًا فَيَبْسُطُهُ فِي السَّمَاءِ كَيْفَ يَشَاءُ وَيَجْعَلُهُ كِسَفًا فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلَالِهِ فَإِذَا أَصَابَ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ ﴾ [الروم: 48]

قوله تعالى ﴿ اللَّهُ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ فَتُثِيرُ سَحَابًا ﴾ جاءت "الرياح" مجموعة؛ لأنها ذكرت في سياق الرحمة[20].


وكل "كسف" في القرآن يعني: جانبًا من السماء غير واحد، في سورة الروم: ﴿ وَيَجْعَلُهُ كِسَفًا ﴾ يعني السحاب قطعًا[21].


﴿ وَمَا أَنْتَ بِهَادِ الْعُمْيِ عَنْ ضَلَالَتِهِمْ إِنْ تُسْمِعُ إِلَّا مَنْ يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا فَهُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [الروم: 53]

قوله تعالى: ﴿ وَمَا أَنْتَ بِهَادِ الْعُمْيِ ﴾، هذه الهداية هي الكلية على التفصيل بالتوالي التي ترقّى العبد في هدايته من الأرباب إلى ما يدركه العيان، ليس ذلك للرسول عليه السلام بالنسبة إلى العيان، ويدل على ذلك قوله قبلها: ﴿ فَانْظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَتِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا ﴾ [الروم: 50] [22] فهذا النظر من عالم الملك ذاهبًا في النظر إلى عالم الملكوت إلى ما لا يدرك إلا إيمانًا وتسليمًا[23].


﴿ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفًا وَشَيْبَةً يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْقَدِيرُ ﴾ [الروم: 54]

قوله تعالى: ﴿ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفًا ﴾ فالأول: النطفة أو التراب، والثاني: الوجود في الجنين أو الطفل، والثالث: الذي بعد الشيخوخة وهو أرذل العمر؛ والقوة الأولى التي تجعل للطفل التحرك والاهتداء للثدي، والثانية بعد البلوغ، قاله ابن الحاجب[24] ويؤيد الغيرية التنكير[25].


وقوله تعالى ﴿ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ﴾، فإنّ كلاً من المذكور غير الآخر، فالضعف الأول: النطفة أو التراب، والثاني: الضعف الموجود في الطفل والجنين، والثالث: في الشيخوخة، والقوة الأولى: التي تجعل للطفل حركة وهداية لاستدعاء اللبن والدفع عن نفسه بالبكاء، والثانية: بعد البلوغ[26].


﴿ وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَالْإِيمَانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِلَى يَوْمِ الْبَعْثِ فَهَذَا يَوْمُ الْبَعْثِ وَلَكِنَّكُمْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [الروم: 56]

قوله تعالى: ﴿ وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَالْإِيمَانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِلَى يَوْمِ الْبَعْثِ فَهَذَا يَوْمُ الْبَعْثِ وَلَكِنَّكُمْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [الروم: 56]، تقديره: إن كنتم منكرين فهذا يوم البعث، أي: فقد تبين بطلان إنكاركم[27].



[1] البرهان: بيان حقيقته ومجازه - إضافة الفعل إلى ما ليس بفاعل له في الحقيقة 2/181.

[2] المصدر السابق: أساليب القرآن وفنونه البليغة – قواعد في الضمائر 4/26.

[3] تفسير الفخر الرازي 13/98 عند تفسير الآية رقم (95) من سورة الأنعام بتصرف في العبارة.

[4] سورة البقرة: 15.

البرهان: أساليب القرآن وفنونه البليغة – قاعدة في الفرق بين الخطاب بالاسم والفعل 4/47.

[5] البرهان: أساليب القرآن وفنونه البليغة – حذف الحرف 3/138.

[6] المصدر السابق: الكلام على المفردات من الأدوات – إذا 4/126.

[7] أفراد كلمات القرآن، لابن فارس ص/13.

[8] سورة البقرة: 116.

[9] أفراد كلمات القرآن، لابن فارس ص/13-14. البرهان: جمع الوجوه والنظائر 1/88.

[10] مناقب الإمام الشافعي للإمام البيهقي، مكتبة دار التراث – القاهرة، ص/208 باب معرفته بالتفسير.

[11] البرهان: أساليب القرآن وفنونه البليغة 4/38.

[12] سورة ق: 38.

[13] البرهان: معرفة موهم المختلف – القول عند تعارض آي القرآن 2/35.

[14] المصدر السابق: أساليب القرآن وفنونه البليغة – إلجام الخصم بالحجة 3/286.

[15] المصدر السابق: أقسام معنى الكلام – استفهام الإنكار 2/204.

[16] البرهان: بيان حقيقته ومجازه – المجاز الإفرادي 2/161-167.

[17] المصدر السابق: أقسام معنى الكلام – إذا 2/224.

[18] أفراد كلمات القرآن لابن فارس ص/10.

[19] البرهان: جمع الوجوه والنظائر 1/86.

[20] المصدر السابق: أساليب القرآن وفنونه البليغة – ما ورد في القرآن مجموعًا ومفردًا وحكم ذلك 4/9.

[21] المصدر السابق: جمع الوجوه والنظائر 1/89.

[22] سورة الروم: 50.

[23] البرهان: علم مرسوم الخط – حذف الياء 1/281.

[24] هو عثمان بن عمر بن أبي بكر بن يونس، العلامة جمال الدين أبو عمرو بن الحاجب الكردي، المقرئ النحوي المالكي الأصولي الفقيه، صاحب التصانيف المنقّحة، ولد بعد سنة سبعين - أو إحدى وسبعين – وخمسمائة، أخذ بعض القراءات عن "الشاطبي" وسمع منه اليسير، وقرأ بالسبع على أبي الجود، وسمع من البوصيري وجماعة، وتفقه على أبي منصور الإبياري وغيره، وتأدّب على الشاطبي وابن البناء؛ وكان من أذكياء العالم، قدم دمشق، ودرّس بجامعها في زواية المالكية، وأكبّ الفضلاء على الأخذ عنه، وكان الأغلب عليه النحو، من مصنفاته: "الكافية وشرحها ونظمها" و"الوافية وشرحها" و"الشافية وشرحها" و"شرح المفصل بشرح سماه الإيضاح" وغير ذلك، مات بالإسكندرية سادس عشر شهر شوال سنة ست وأربعين وستمائة. (بغية الوعاة 2/134 رقم الترجمة (1632).

[25] البرهان: أساليب القرآن وفنونه البليغة – إزالة اللبس حيث يكون الضمير يوهم أنه غير المراد 2/300.

[26] البرهان: أساليب القرآن وفنونه البليغة – فيما إذا ذكر الإسم مرتين 4/64.

[27] المصدر السابق: أساليب القرآن وفنونه البليغة – حذف الشرط 3/116.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تفسير الزركشي لآيات من سورة مريم
  • تفسير الزركشي لآيات من سورة الأنبياء
  • تفسير الزركشي لآيات من سورة الحج
  • آيات من سورة المؤمنون بتفسير الزركشي
  • آيات من سورة لقمان مع تفسير الزركشي
  • تفسير الزركشي لآيات من سورة السجدة
  • آيات من سورة الأحزاب مع تفسير الزركشي
  • تفسير آيات من سورة سبأ
  • تفسير آيات من سورة فاطر للإمام الزركشي
  • تفسير الزركشي لآيات من سورة يس
  • تفسير الزركشي لآيات من سورة ص
  • تفسير الزركشي لآيات من سورة فصلت
  • تفسير الربع الأول من سورة الروم
  • تفسير الربع الثاني من سورة الروم
  • تفسير الربع الأخير من سورة الروم
  • مقاصد سورة الروم

مختارات من الشبكة

  • تفسير الإمام الزركشي من أول سورة الفاتحة إلى نهاية سورة المائدة جمعا ودراسة(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • تفسير الزركشي لآيات من سورة الزلزلة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير الزركشي لآيات من سورة العلق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير الزركشي لآيات من سور الضحى والشرح والتين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير الزركشي لآيات من سور البلد والشمس والليل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير الزركشي لآيات من سورتي الانشقاق والبروج(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير الزركشي لآيات من سورة عبس والتكوير(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير الزركشي لآيات من سورة النبأ والنازعات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير الزركشي لآيات من سورة المرسلات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير الزركشي لآيات من سورة الإنسان(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 27/12/1446هـ - الساعة: 10:21
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب