• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أربع هي نجاة الإنسان في الدنيا والآخرة (خطبة)
    د. أحمد بن حمد البوعلي
  •  
    وحدة المسلمين (خطبة)
    د. غازي بن طامي بن حماد الحكمي
  •  
    المسارعة إلى الاستجابة لأمر الله ورسوله صلى الله ...
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    فوائد وأحكام من قوله تعالى: { إذ قال الله يا عيسى ...
    الشيخ أ. د. سليمان بن إبراهيم اللاحم
  •  
    نعمة الماء (خطبة)
    الشيخ محمد عبدالتواب سويدان
  •  
    تدبر خواتيم سورة البقرة
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا (خطبة)
    حسان أحمد العماري
  •  
    تحريم الإهلال لغير الله تبارك وتعالى
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    مشاهد عجيبة حصلت لي!
    أ. د. عبدالله بن ضيف الله الرحيلي
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (2)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    الدرس السابع عشر: آثار الذنوب على الفرد والمجتمع
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    خطبة: (ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب)
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    سورة الكافرون.. مشاهد.. إيجاز وإعجاز (خطبة)
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    من آداب المجالس (خطبة)
    الشيخ عبدالله بن محمد البصري
  •  
    خطر الميثاق
    السيد مراد سلامة
  •  
    أعظم فتنة: الدجال (خطبة)
    د. محمد بن مجدوع الشهري
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / روافد
علامة باركود

توثيق أسانيد كتب العقيدة الإسلامية (2/5)

أ. د. عبدالله بن صالح البراك

المصدر: الدرعية العددان 39/40، رمضان - ذو الحجة 1428هـ/ أكتوبر - ديسمبر 2007م
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/11/2009 ميلادي - 6/12/1430 هجري

الزيارات: 27224

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

توثيق أسانيد كتب العقيدة الإسلامية (2/5)


كتاب: الرد على الجهْمية، للإمام أحمد

اسمه:

"الرد على الزنادقة والجهْمية، فيما شكَّتْ فيه من متشابه القرآن، وتأوَّلتْه على غير تأويله"، تأليف الإمام أحمد بن حنبل الشيباني، أبي عبدالله، أحد الأئمة الأربعة، قال الشافعي: "أحمد إمامٌ في ثماني خصال: إمام في الحديث، إمام في اللغة، إمام في القرآن...".

 

من مؤلفاته:

"المسند"، "فضائل الصحابة"، وغيرهما، توفِّي سنة 241 هـ[1].

 

موضوعه:

يُعدُّ الكتاب من أوائل الكتب التي صنَّفها السلفُ في الرد على الزنادقة والجهمية، واستخدم الإمامُ أحمدُ في مناقشتهم النقلَ والعقل، وقد قسَّمَه قسمَيْن:

أ- الرد على الزنادقة: الذين يُشكِّكون الناسَ في القرآن.

ب- الرد على الجهمية: وعلى رأسها زعيمها الجهْم بن صَفْوان، ومن سار على منْهجه من معتزلةٍ وغيرهم في مسائل الصفات، وخلْق القرآن.

 

طباعته:

طبع في مطبعة السنة المحمدية، وطبع بتحقيق/ علي سامي النشار، وعمار الطالبي، ضمن عقائد السلف على نسختَيْن خطيتَيْن، وطبع مصحَّحًا بتعليق الشيخ/ إسماعيل الأنصاري؛ نشر رئاسة إدارات البحوث العلميَّة والإفتاء.

 

إسناد الكتاب:

الإسناد الأول:

أ- يرويه أبو بكر الخلال، عن الخضر بن مثنى، عن عبدالله بن أحمد، عن أبيه.

وهو الذي طبع عليه الكتاب ص 15 طبعة النشار.

الخضر بن مثنى الكندي: قال ابن أبي يعلى في الطبقة الثانية: "نقل عن عبدالله بن إمامنا أحمد أشياء منها: الرد عن الجهميةحمد منها: الرد عن ال"، وروى عنه الخَلَّال.

 

قال ابن القيم ردًّا على من قال بجهالة الخضر: "إن الخضر هذا قد عرفه الخلال وروى عنه، كما روى كلام أبي عبدالله عن أصحابه، وأصحاب أصحابه، ولا يضر جَهالة غيره له"[2].

 

وساق السندَ أبو يعْلى في "إبطال التأويلات" (2/299، 444)، وص 245/ب، و"الطبقات" 2/48، قال: "فيما قرأته على المبارك بن عبدالجبار[3]، عن إبراهيم[4]، عن عبدالعزيز[5]، (عن) أبي بكر الخلال: أخبرني خضر بن مثنى الكندي، قال: حدثنا عبدالله بن أحمد بن حنبل، قال: قال أبي...".

 

ب- يرويه أبو بكر الخلال في كتاب "السنة"، عن عبدالله بن أحمد، عن أبيه.

 

نص على ذلك ابن القيِّم - رحمه الله - قال: "ذكر هذا الكتابَ كلَّه أبو بكر الخلال في كتاب "السنة" له" ص202.

 

وقال في موضع آخر: "كتاب "الرد على الجهمية" الذي رواه عنه الخلال من طريق ابنه" ص201.

 

وقال الخلال: "كتبتُ هذا الكتاب من خط عبدالله، وكتبه عبدالله من خط أبيه" ص208 "الاجتماع"، ونحوه في "الصواعق المرسَلة" (4/1298).

 

ورواية الخلال للكتاب من طريقَيْن:

Ÿ بالإسناد عن الخضر.

Ÿ وجادة عن عبدالله بن أحمد؛ فالخلال - رحمه الله - كما يقول الإمام ابن القيِّم: "إنما رواه عن الخضر؛ لأنه أحب أن يكون متَّصل السند على طريق أهل النقل، وضم ذلك إلى الوجادة، والخضر كان صغيرًا حين سمعه من عبدالله، ولم يكن من المعمَّرين المشهورين بالعلم، ولا هو من الشيوخ"؛ "اجتماع الجيوش" ص209، مقدمة "الرد على الجهمية" ص5.

 

الإسناد الثاني:

Ÿرواية صالح بن الإمام أحمد عن أبيه.

ذَكَر هذه الروايةَ ابنُ أبي يعلى في "الطبقات" (2/65)، بسنده إلى زهير بن صالح[6]، قال: "قرأت على أبي، صالح بن أحمد بن حنبل هذا الكتابَ، وقال: هذا كتاب عمله أبي في مجلسه"[7].

 

الإسناد الثالث[8]:

رواية المروذي عن الإمام أحمد، ذكر هذا الخلال في كتاب "السنة"، قال: أخبرنا المروذي[9]، قال: هذا ما جمعه واحتج به أبو عبدالله على الجهميَّة من القرآن، وكتبه بخطِّه، وكتبتُه من كتابه، فذكر المروذي آياتٍ كثيرةً دون ما ذكر الخضر بن [أحمد][10] عن عبدالله بن أحمد، وقال فيه: سمعت أبا عبدالله يقول".

 

ذكر هذا النصَّ كاملاً ابنُ تيميَّة في "الدرء" (2/115- 116).

 

توثيق نسبة الكتاب:

اعتمده العلماء، ونقلوا عنه، وأفادوا منه، ومن هؤلاء:

Ÿ القاضي أبو يعلى في "العدة" (4/1274)، وابنه في "الطبقات"، و"إبطال التأويلات" (1/233) كما تقدم، وابن عقيل، والبيهقي كما في "الاجتماع" ص 208 - 209، وابن تيميَّة في كتبه؛ مثل: "الدرء" (1/18، 44)، و(2/291 - 297)، و"التسعينية" (1/215، 234، 305)، و"النبوات" (1/561)، و"الجواب الصحيح" (2/17)، وغيرها[11].

 

Ÿ وابن القيم في كتبه؛ مثل: "مطلع السعد" ص24 - 25، "طريق الهجرتَيْن" ص337 ق/العايد، "الصواعق" 924، 927، 1241، 1298، وما تقدم عن "الاجتماع" له، وغيرها، والذهبي في "السير" (11/330)، و"العرش" (2/249)، وابن حجر في "الفتح" (13/422)، والعليمي في "المنهج الأحمد" (2/59 - 60).

 

إشكال والجواب عليه:

شكَّك الحافظُ الذهبي وهو يُعَدِّد رسائل الإمام أحمد، قائلاً: "كالرد على الجهمية الموضوع على أبي عبدالله، فإن الرجل كان تقيًّا ورعًا لا يتفوَّه بمثْل ذلك، ولعله قاله"، "السير" (11/286 - 287).

 

والجواب:

1- الذهبي قد أثبت الكتاب قبلُ، حينما عدَّد كتب الإمام أحمد، فقال: "الرد على الزنادقة، ثلاثة أجزاء"؛ "السير" 11/330.

2- يبدو أن ملحوظات الذهبي على بعض ما ورد في الكتاب، ولم يبين لنا الذي أشكل عنده، ثم استدرك، وقال: "ولعله قاله".

3- أن رواة الكتاب أئمة عدول، تلقَّاه عنهم أئمةُ السنة من عصر ابن الإمام أحمد إلى عصور متأخِّرة، ذكرتُهم عند توثيق الكتاب، فلا وجْه للتشكيك أو التوقُّف في نسبة الكتاب[12].

 

شجرة إسناد كتاب "الرد على الجهميَّة"

 

[وينتهي الإسناد عند أبي يعلى في "الطبقات"]

 

كتاب: الإيمان

تأليف: عبدالرحمن بن عمر بن يزيد الأصْبهاني، ولقبه: رُسْته.

 

قال أبو الشيخ: "وكان راوية عن يحيى القطان، خرج إلى الري فحضر مجلسه أبو زرعة وأبو حاتم".

وقال أبو حاتم: صدوق.

وقال الذهبي: الإمام المحدِّث المتقن، مات سنة 250هـ[13].

 

موضوعه:

ما وقفتُ عليه من النصوص المنقولة وجدتُها تتناول مسائلَ الإيمان في الأحاديث النبوية، والنقول عن السلف في هذه المسألة، والكتاب في عداد المفقود.

 

إسناد الكتاب:

ساق ابن حجر في "المعجم المفهرس" و"المجمع المؤسس"، قال: أخبرني به عبدالله بن عمر بن مبارك بقراءتي عليه، بإجازته من زينب بنت الكمال، عن عجيبة بنت أبي بكر الباقدارية، بإجازتها من مسعود بن الحسن الثقفي، بسماعه من أبي الفضل المطهر بن عبدالواحد البزاني، قال: أخبرنا أبو عمر بن عبدالوهاب، قال: أخبرنا عبدالله بن محمد بن عمر الزهري، قال: أخبرنا عمي عبدالرحمن بن عمر بن يزيد الملقب رسته به، وهو في مجلدة.

 

هكذا ساقه ابن حجر في "المعجم" ص52 رقم 35، و"المجمع" 2/43، و"تغليق التعليق" 4/196، وفي "موافقة الخُبر الخبر" 1/360، والروداني في "صلة الخلف" ص70.

 

وأما ابن عساكر، فيروي بالإسناد السابق قُرابة (46) نصًّا من طريق شيخه أبي سعد بن أحمد بن محمد بن الحسن البغدادي: أنا أبو الفضل المطهر بن عبدالواحد بن محمد عنه به[14].

 

تراجم الإسناد:

•Ÿ عبدالله بن محمد بن عمر الزهري الأصبهاني ابن أخي رسته، لم أجدْ له ترجمة.

•ŸŸ عبدالله بن محمد بن أحمد بن عبدالوهاب، أبو عمر السلمي الأصبهاني، المقرئ.

روى عن عبدالله بن محمد بن عمر الزهري، وابن الجارود، وأبي الحسن اللنباني، روى عنه أبو بكر بن أبي علي الذكواني، وعبدالوهاب بن منده، مات سنة 394هـ[15].

Ÿ•Ÿ أبو الفضل المطهر بن عبدالواحد البزاني الأصبهاني، قال الذهبي: الشيخ الجليل الرئيس، مات سنة 474هـ[16].

•ŸŸ مسعود بن الحسن بن القاسم الثقفي الأصبهاني، قال السمعاني: من بيت الحديث والرئاسة والتقديم، عُمِّر العمر الطويل، حتى تفرَّد بالرواية عن جماعة من الشيوخ، وبالكتب، وبالإجازة، مات سنة 562هـ[17].

•ŸŸ عجيبة بنت أبي بكر الباقدارية الشيخة المسندة، ماتت سنة 647هـ، لها ترجمة في "السير" 23/232، و"ذيل التقييد" 2/383.

•ŸŸ زينب بنت الكمال المقدسية الصالحية، مسندة الدنيا، ماتت سنة 740 هـ، لها ترجمة في "معجم شيوخ الذهبي" 1/248، "الدرر الكامنة" 2/117.

 

توثيق نسبة الكتاب:

الإسناد مروي عن ابن حجر في كتبه كما سبق، ونقله من الكتاب في "موافقة الخُبر الخبر" 1/360، وفي "الفتح" 1/81، 8/252، 13/170، وفي "اللسان" 4/447، و"تعجيل المنفعة" له كما في المقدمة 1/66 رقم 35، والسيوطي في "الدر المنثور" 2/564.

 

كتاب: الاستقامة والرد على أهل الأهواء[18]

تأليف: خُشيش بن أصرم بن الأسود، أبو عاصم النَّسائي، قال النسائي: ثقة، وقال الذهبي: الإمام الحافظ الحجة، وكان صاحب سنة واتِّباع، مات سنة 352 هـ بمصر[19].

 

موضوعه:

جاء في حاشية "تهذيب الكمال" نسخة المؤلف نقلاً عن ابن يونس - مؤرخ مصر -: وله كتاب مصنَّف يرد فيه على أهل الأهواء بالحديث المروي؛ "تهذيب الكمال" (85/253) في هامش رقم (1).

 

اختصر الكتاب أبو الحسين الملطي، المتوفَّى سنة (377هـ)، واعتمد عليه في كتابه "التنبيه والرد على أهْل الأهواء والبدع"، كما نص على ذلك في المقدمة ص91.

 

إسناد الكتاب:

سمع الكتابَ الحافظُ محمد بن أحمد بن إبراهيم الرازي المصري، المعروف بابن الحطاب في مشيخته ص136 الشيخ الخامس، قال: وهو جزء كبير، أخبرنا به محمد بن الحسين النيسابوري[20]، أخبرنا به أبو محمد الحسن ابن رشيق[21]، عن العباس بن محمد بن العباس البصري[22]، عن خُشيش بن أصرم النسوي.

 

ومن هذا الطريق يروي الحافظ السمعاني في "المنتخب من معجم شيوخه" (3/1312)، وفي "التحبير" (2/17 - 18)، وابن خير في "الفهرست" ص300، والحافظ الدشتي في كتابه "إثبات الحد" ح74، والحافظ ابن حجر في "المعجم المفهرس" ص56 رقم 72، والروداني في "صلة الخلف" ص112.

 

توثيق نسبة الكتاب:

سبق ذِكر جمع من العلماء المصنفين الذين روَوُا الكتاب بالإسناد، يضاف ذِكر العلماء المترجمين أمثال:

"المزي في التهذيب" (8/251)، و"الذهبي في السير" (12/250)، و"التذكرة" (2/551)، وغيرهما من كتبه.

 

ونقل الأئمة أمثال ما قال ابن تيمية في "منهاج السنة" (1/28)، قال: ورواه من طريقه أبو عمر الطلمنكي في كتابه "الأصول"، وابن القيم في "اجتماع الجيوش" ص109، والسيوطي في "الدر المنثور" أربعة نصوص كما في بحث د/ عامر صبري عن موارد السيوطي ص215.

 

كتاب: خلق أفعال العباد، والرد على الجهمية وأصحاب التعطيل

تأليف: أمير المؤمنين في الحديث محمد بن إسماعيل بن إبراهيم الجعفي مولاهم، أبي عبدالله البخاري.

 

قال نعيم بن حماد: محمد بن إسماعيل فقيه هذه الأمة، وقال ابن خزيمة: ما رأيتُ تحت أديم السماء أعلمَ بحديث الرسول - صلى الله عليه وسلم- وأحفظ له من محمد بن إسماعيل، وقال أبو الطيب: آية من آيات الله في بصره ونفاذه من العلم، له "الجامع الصحيح" وغيره، مات سنة 256 هـ[23].

 

موضوعه:

تحدَّث فيه البخاري عن القرآن الكريم، رادًّا على طوائف: الجهمية القائلين بخلق القرآن، والمعتزلة القائلين بنفي خلْق اللهِ أفعالَ العباد، وعلى أصحاب التعطيل؛ مُستدلاًّ بالقرآن والسنة وأقوال السلف في ردِّه واستدلاله - رحمه الله - وهو من آخر كتبه - رحمه الله.

 

طباعته:

أول طبعة له في الهند سنة 1306 هـ، ثم توالت الطبعات: طبعة أنصار السنة، وطبعة النهْضة عام 1390 هـ، ثم طبعة بتخريج بدر البدر في الكويت سنة 1405هـ.

 

وجميعُها خالٍ من ذِكر إسناد الكتاب، مع أنه موجود على النسخة الخطية التي طبع عليها أول مرة.

 

إسناد الكتاب:

الإسناد الأول:

ما ورد على النسخة الخطية الأولى[24] كما قال الناسخ للنسخة، محمد بن أحمد بن إبراهيم بن حيدرة[25]: نقلته من نسخته بخط الشيخ أبي بكر بن الخاضبة[26]، عن أبي بكر وجيه بن طاهر الشحامي كتابةً[27] من نيسابور، ومحمد بن عبدالله بن أحمد العامري[28] عنه سماعًا، أخبرني أبو الفتح محمد بن أحمد بن عبدالله الأصبهاني، سمكويه[29] فيما أذن لي أن أرويَه عنه، قال: أخبرنا الإمام أبو سهل [أحمد] بن علي الأبيوردي[30]:

أ- حدثنا إسماعيل بن محمد بن أحمد بن حاجب الكشاني[31]، حدثنا أبو عبدالله محمد بن يوسف الفربري[32]، حدثنا أبو عبدالله محمد بن إسماعيل البخاري - رضي الله عنه - سنة ست وخمسين ومائتين.

ب- الفرع الثاني من طريق الفربري، يرويه إسماعيل الكشاني السابق:

Ÿ محمد بن أبي الهيثم المطوعي:

وهو محمد بن خالد بن الحسن المطوعي البخاري، من مشايخ بخارى وأولاد المشايخ، وكان حسن الحديث، مات سنة 362هـ[33]، وعنه أبو عبدالله محمد بن عبدالله الحاكم، ومن طريقه يروي البيهقي كتاب "خلق الأفعال"، في كتابه "الأسماء والصفات"[34].

 

وعن أبي عبدالله الحاكم يرويه: محمد بن علي بن أحمد المقرئ أبو العلاء الواسطي، قال الخطيب: وكان قد جمع الكثير من الحديث، وخرَّج أبوابًا وتراجمَ وشيوخًا، كتبت عنه منتخبًا، وكان من أهل العلم بالقرآن، مات سنة 431 هـ[35]، وعنه الخطيب في "تاريخه" (2/30).

 

الإسناد الثاني:

وهو الذي ورد على النسخة التركية المخطوطة[36] لكتاب البخاري، وهي التي رواها الروداني في "صلة الخلف" ص229، ساق بإسناده إلى أبي طاهر السِّلَفي[37]، عن أبي مكتوم عيسى بن أبي ذر الهروي، عن أبيه، عن إبراهيم بن أحمد المستملي، عن محمد بن يوسف الفربري سنة 314هـ، عنه؛ أي: أبي عبدالله محمد بن إسماعيل البخاري في كتابه "خلْق أفعال العباد".

 

تراجم الإسناد الثاني:

Ÿ• إبراهيم بن أحمد بن إبراهيم البلخي المستملي، سمع البخاري من الفربري سنة 314هـ، سمعه منه أبو ذر عبد بن أحمد الهروي ببلخ في سنة 374 هـ، قال أبو ذر: كان من الثقات المتقنين ببلخ، وقال الذهبي: الإمام المحدِّث الرَّحال الصادق، طوَّف وسمع الكثير[38].

Ÿ• أبو ذر الهروي: عَبْدُ بن أحمد بن محمد الهَرَوي المالكي، راوي "الصحيح".

قال الخطيب: وكان ثقةً ضابطًا ديِّنًا، وقال الذهبي: الحافظ الإمام المجوِّد، مات سنة 434 هـ[39].

•Ÿ ابن أبي ذر: عيسى بن الحافظ الكبير أبي ذر الأنصاري الهروي، قال الذهبي: وسمع من أبيه شيئًا كثيرًا، وأجاز لأبي طاهر السِّلَفي[40].

•Ÿ أبو طاهر السِّلَفي: أحمد بن محمد بن أحمد الأصبهاني، قال ابن نقطة: كان السِّلفي جوالاً في الآفاق، حافظًا، ثقة، متقنًا، وقال الذهبي: شيخ الإسلام شرف المُعمَّرين، مات سنة 567 هـ[41].

وهذا الإسناد هو الذي وقع للحافظ المزي كما يُفهم من كلامه في "تهذيب الكمال"[42].

 

الإسناد الثالث:

يرويه يوسف بن ريحان بن عبدالصمد، أشار لروايته ابنُ حجر في "تغليق التعليق" (5/436)، و"الهدي" ص492، ونقله عنه البغدادي في "كشْف الظنون" (1/722)، ولم أقفْ على من رواها مِن هذا الطريق، والله أعلم.

 

والذي يظهر أن ابنه محمدًا أميرٌ ببخارى، وقد ساق له ابن حجر خبرًا عن أبيه، عن محمد بن إسماعيل[43].

 

وبعد هذه الأسانيد والسماع عن المؤلِّف في سنة وفاته (256)، هل يقبل مَن في رأسه مسكةُ من عقل، قولَ المعلِّق (الكوثري) على كتاب "الاختلاف" ص10: "كتاب "خلق الأفعال" المنسوب لأبي عبدالله البخاري،" ولما احتاج لبعض نصوصه في الرد على مخالفيه احتج به!

انظر ص54 من تعليقه على "الاختلاف في اللفظ"، لابن قُتَيْبَة.

 

توثيق نسبة الكتاب:

أسانيد الكتاب كما مرَّ معنا، ونقل كتب التراجم.

 

النقل عن الكتاب:

نقل ابن تيميَّة عنه في كتبه في مواضع كثيرة، منها: "حديث النزول" 159، 401، "التسعينية" في مواضع، منها: (1/243، 246)، (2/437)، "الدرْء" (1/226)، (2/24)، "الحموية" (380)، "الرد على المنطقيين" 229.

 

وابن القيم في كتبه: "الصواعق" 1301، 1395، 1433، قال: "من أجل كتبه الصغار"، "طريق الهجرتين" 435ق/ العقيلي، "اجتماع الجيوش": 216، 217/234، 252، "شفاء العليل" 333، 395، 531.

 

والذهبي في "السير" (12/113)، وابن حجر في كتبه كما تقدم، وفي "الفتح" في مواضع، كما في "معجم المصنفات الواردة في فتح الباري" ص189، و"نتائج الأفكار" 1/318، والسيوطي في "الدر" (سورة الصافات الآية: 80).

 

شجرة أسانيد كتاب "خلْق أفعال العباد"

أبو بكر العامري

وجيه بن طاهر

(النسخة الهندية للكتاب)



[1] انظر: "تاريخ بغداد" 4/421، "سير أعلام النبلاء" 11/177.

[2] انظر: "طبقات الحنابلة" 2/47، "المقصد الأرشد" 2/372، "اجتماع الجيوش" ص209.

[3] ابن أحمد البغدادي الصيرفي ابن الطيوري، قال ابن السمعاني: "كان محدثًا مكثرًا صالحًا أمينًا صدوقًا، صحيح الأصول، أكثر عنه السلفي، وقال: هو محدث مفيد ورع كبير"، مات سنة 500 هـ عن تسعين سنة.

انظر: "الإكمال"، لابن ماكولا (3/287)، "التقييد"، لابن نقطة (2/238)، "السير" (19/213).

[4] إبراهيم بن عمر بن أحمد البرمكي، البغدادي الحنبلي، قال الخطيب: كتبنا عنه، وكان صدوقًا ديِّنًا فقيهًا على مذهب أحمد بن حنبل، وقال ابن أبي يعْلى: وكان ناسكًا زاهدًا فقيهًا مفتيًا... وله إجازة من أبي بكر عبدالعزيز، توفِّي سنة 445هـ.

انظر: "تاريخ بغداد" (6/139)، "طبقات الحنابلة" (2/190)، "السير" (17/605).

[5] عبدالعزيز بن جعفر بن أحمد أبو بكر البغدادي، المعروف بغلام الخلال، قال أبو يعلى: وكان أحد أهْل الفَهْم، موثوقًا به في العِلْم، متسع الرِّواية، مشهورًا بالديانة، وقال الذهبي: الشيخ الكبير العلاَّمة، وكان كبير الشأن، من بحور العلم، مات سنة 363 هـ.

انظر: "طبقات الحنابلة" (2/119)، "السير" (16/243)، "تاريخ بغداد" (10/459).

[6] زهير بن صالح بن أحمد بن محمد بن حنبل، حدَّث عن والده، وأبي بكر النجار، وأبي بكر الخلال، سُئل الدارقطني عن زهير بن صالح، فقال: قد حدَّث وهو ثقة، ما كان به بأس، مات زهير سنة 303هـ.

انظر: "طبقات الحنابلة" (2/49)، "تاريخ بغداد" (8/486)، "المقصد الأرشد" (1/401).

[7] "الطبقات" (2/65)، و"اجتماع الجيوش" ص210، 211.

[8] لم يذكر في أسانيد الكتاب، وهذه من لفتات ابن تيميَّة - رحمه الله.

[9] أحمد بن محمد بن الحجاج أبو بكر المروذي، قال ابن أبي يعلى: "وهو المقدم من أصحاب أحمد؛ لورعه وفضله، وكان إمامنا يأنس به وينبسط إليه"، وقال الخطيب: "فقد روى عنه مسائل كثيرة، وأسند عنه أحاديث صالحة"، وقال الذهبي: "كان إمامًا في السنة، شديد الاتِّباع، له جلالة عجيبة ببغداد"، مات سنة 275 هـ.

انظر: "الطبقات" (1/56)، "تاريخ بغداد"، (4/523)، "السير" (13/173).

[10] سبق أن اسمه: الخضر بن مثنى.

[11] أحصيتها كاملة في بحث لي بعنوان: "موارد ابن تيميَّة" ص 26، 27، وسبق ذكْره في المقدِّمة.

[12] سوف أضرب صفحًا عن تعليقَيْن يدلان على حَنَق على أهل السنة، ودعاوى عارية عن الدليل، فأصحابها أدعياء:

أ- الأول: محمد زاهد الكوثري في تعليقه على كتاب ابن قتيبة "الاختلاف في اللفظ" ص55، بدعوى أن نسبته إليه إنما تعزى إليه في القرن (الرابع) الهجري، وأنه أتى بعلل قادحة للمتْن والسند، صرح بأنه ذكرها في موضع آخر! وكرر هذا الكلام كما في "المقالات" ص399، و"السيف الصقيل" ص38.

قال النشار معلِّقًا على هذا الكلام: "ولا ندري ما هي هذه العلل القادحة، التي صرَّح بأنه ذكرها في موضع آخر، ولم نجد لها ذكرًا في تعليقاته التي نعلمها"؛ "مقدمة عقائد السلف" ص13 هامش (3).

ب- وأما الآخر، فهو المعلق على "سير أعلام النبلاء" (11/287)، وفي (8/402)، وقد جمع جملة منَ المتناقضات، وهي كالآتي:

- قال: "يرى الذهبي أن كتاب "الرد على الجهمية" موضوع على الإمام أحمد".

وهذا لم يقلْه الذهبي؛ بل أثْبته مرَّة، وقال بعد كلام له: "ولعله قاله".

- عوَّل على كلام الكوثري، ثم عقب بالعلماء الذين صححوا نسبة الكتاب، ونقلوا عنه، وأفادوا منه، وهذا حسن.

- ثم تناقض المعلق أو هو تعقيب المشرف، فقال: "ومما يؤكِّد أن هذا الكتاب ليس للإمام أحمد، أننا لا نجد له ذكرًا لدى أقرب الناس إلى الإمام أحمد بن حنبل، ممن عاصروه وجالسوه"، ولا أدري هل قرأ ما سبق في تعليقه من العلماء الذين رووا الكتاب واستفادوا منه؟ وهو إنما صاغ كلام الكوثري، ويا ليت المعلقين يُدْلُون بحجج علمية ليتم الرد عليها.

[13] انظر: "طبقات المحدثين بأصبهان" 2/385، "تهذيب الكمال" (17/296)، "السير" (12/242).

[14] "موارد ابن عساكر" (1/332).

[15] انظر: "تاريخ الإسلام" ص302، "العبر" (3/59).

[16] انظر: "الأنساب" (1/199)، "الإكمال" (1/537)، "تكملة الإكمال" (1/489)، "السير" (18/549).

[17] انظر: "التحبير" 2/298، "معجم شيوخ السمعاني" 3/1719، "التقييد" 2/247.

[18] سماه ابن خير في "الفهرست": "الاستقامة في الرد على أهل الأهواء والبدع" ص 300.

زاد المزي في وصفه: "الاستقامة في السنة والرد على أهل البدع والأهواء"؛ "تهذيب الكمال" (8/251).

[19] انظر: "تهذيب الكمال" (8/251)، "السير" (12/250)، "طبقات علماء الحديث" (2/237).

[20] قال الرازي في مشيخته: "وكان بمصر من مشاهير الرواة ومن الثقات الأثبات"، توفي سنة 448هـ، وانظر: "السير" (17/664).

[21] الإمام المحدث، مات سنة 370 هـ؛ "السير" (61/280).

[22] الحافظ المجود، مات سنة 306 هـ، "السير" (14/229).

[23] انظر: "تهذيب الكمال" (24/430)، "السير" (12/392).

[24] وهي نسخة المكتبة السعيدية بحيدر آباد الدكن (الهند)، والتي طبع عليها الكتابَ عمرو عبدالمنعم سنة 1423هـ، في دار ابن القيم.

[25] له ترجمة في "الدرر الكامنة" 3/303، و"ذيل التقييد" 1/33، 34.

[26] المحدِّث الحافظ: أبو بكر محمد بن أحمد البغدادي، مقرئ المحدثين ببغداد، كان ورعًا تقيًّا زاهدًا، مات سنة 489هـ؛ "المستفاد" (19/5)، و"السير" (19/109).

[27] وجيه بن طاهر بن محمد الشحامي النيسابوري، قال السمعاني: كتبتُ عنه الكثير... وكان كخير الرجال متواضعًا، متوددًا، وكان مولده 455هـ، ووفاته سنة 541هـ، "التقييد" (2/287)، و"السير" (20/109).

[28] محمد بن عبدالله بن أحمد أبو بكر العامري الصوفي الواعظ، قال ابن الجوزي: وكانت له معرفة بالحديث والفقه، وكان يتدين ويعِظ، ويتكلم على طريقة التصوف والمعرفة، ثم قال: وقرأت عليه كثيرًا من الحديث والتفسير، مات سنة 530 هـ.

انظر: "المنتظم" (17/317)، "تاريخ الإسلام" ص186.

[29] قال ابن الجوزي: وكان من الحفاظ المعروفين بالطلب والرحلة، وسمع الكثير، وجمع الكتب، وقال الذهبي: المصنف الثقة، مات سنة 482 هـ؛ "المنتظم" (16/288)، و"السير" (19/16).

[30] أحمد بن علي الأبيوردي، أبو سهل من أهل بخارى، وكان من أئمة الفقهاء، أحد أئمة الدنيا علمًا وعملاً، وهو أحد رواة الصحيح عن الكشاني، كما في "منتخب شيوخ السمعاني"، ترجم له السبكي ترجمة وافية، مات سنة 385 هـ، وقد عُمِّر طويلاً.

انظر: "المنتخب في معجم شيوخ السمعاني" (1/488)، الأنساب (4/6)، الحاجبي "طبقات الشافعية" (4/43).

[31] إسماعيل بن محمد بن أحمد بن حاجب الكشاني، وهو آخر من روى صحيح البخاري عاليًا، سمعه من الفربري، قال أبو طاهر: وكان شيخًا فاضلاً، وقال السمعاني: وهو شيخ ثقة صالح مشهور.

انظر: "التقييد" (1/243)، "السير" (16/481)، "الأنساب" (4/6) "الحاجبي".

[32] محمد بن يوسف الفربري، راوي كتاب الجامع الصحيح للبخاري، رحل إليه الناس، وحملوا عنه هذا الكتاب، قال ابن نقطة: وكان ثقة ورعًا، وقال الذهبي: المحدِّث الثقة العالِم، توفِّي سنة 320 هـ، انظر: "التقييد" (1/131)، "السير" (15/10).

[33] انظر: "الأنساب" (12/318).

[34] انظر: مثلاً (1/616)، (2/6).

[35] انظر: "تاريخ بغداد" (3/95).

[36] نسخة "رئيس الكتاب" ضمن المكتبة السليمانية.

[37] ذكر في مقدمة كتابه طرق روايته إلى السِّلفي ص29.

[38] انظر: "التقييد" (1/220)، "السير" (16/492).

[39] انظر: "تاريخ بغداد" (11/141)، "السير" (17/554).

[40] انظر: "التقييد" (2/173)، "السير" (19/171).

[41] انظر: "التقييد" (1/244)، "السير" (21/5).

[42] (1/307)، قال عن راوٍ روى له البخاريُّ في "خلق أفعال العباد"، هكذا وجدته في النسخة التي علقت منها، وهي مكتوبةٌ عن الحافظ أبي ذر عبد بن أحمد الهروي.

فائدة: حدَّث الحافظ المزي مرة بفصل من كتاب البخاري "أفعال العباد"، فغضب بعض الفقهاء الحاضرين، وشكوه إلى عدوٍّ له فسجنه، فبلغ ذلك شيخَ الإسلام ابن تيميَّة فتألَّم لذلك، وذهب إلى السجن فأخرجه منه بنفسه؛ "البداية" (14/37).

[43] انظر: "تهذيب الكمال" (24/451)، و"التهذيب" (9/43)، وللاستزادة يراجع "تاريخ بغداد" (2/17)، ومن طريقه ابن عساكر في "التاريخ" (52/76).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • توثيق أسانيد كتب العقيدة الإسلامية (1 /5)
  • توثيق أسانيد كتب العقيدة الإسلامية (3/5)
  • توثيق أسانيد كتب العقيدة الإسلامية (4/5)
  • توثيق أسانيد كتب العقيدة الإسلامية (5/5)
  • المصادر الشرعية للعقيدة الإسلامية

مختارات من الشبكة

  • تطور منهج التوثيق في الحضارة الإسلامية وواقع التوثيق في الحضارة الحديثة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • بين ملصق الكلمات القرائي التوثيقي وعدم توثيق المؤلفين النصوص(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • فهرسة وتوثيق وترميم المخطوطات بوزارة الثقافة ينجز توثيق نحو 70 ألف عنوان آليا ويدويا(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • آراء الأخفش في كتاب همع الهوامع للسيوطي جمعا وتوثيقا ودراسة(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • منهج زيني زاده في النقل والتوثيق في كتابه "الفوائد الشافية"(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • كوسوفو: توثيق الجرائم الصربية في كتاب منشور(مقالة - المسلمون في العالم)
  • افتض بكارتي دون توثيق الزواج(استشارة - الاستشارات)
  • شواهد النساء الشعرية في التراث النحوي: جمعا وتوثيقا ودراسة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الذكاء الاصطناعي هل يعد خطرا على التوثيق العلمي الشرعي؟!(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • منهج الإمام يحيى بن سعيد القطان في توثيق الرواة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب