• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    طريق لا يشقى سالكه (خطبة)
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    خطبة: مكانة العلم وفضله
    أبو عمران أنس بن يحيى الجزائري
  •  
    خطبة: العليم جلا وعلا
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
  •  
    في تحريم تعظيم المذبوح له من دون الله تعالى وأنه ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    كل من يدخل الجنة تتغير صورته وهيئته إلى أحسن صورة ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    محاضرة عن الإحسان
    د. عطية بن عبدالله الباحوث
  •  
    ملامح تربوية مستنبطة من قول الله تعالى: ﴿يوم تأتي ...
    د. عبدالرحمن بن سعيد الحازمي
  •  
    نصوص أخرى حُرِّف معناها
    عبدالعظيم المطعني
  •  
    فضل العلم ومنزلة العلماء (خطبة)
    خميس النقيب
  •  
    البرهان على تعلم عيسى عليه السلام القرآن والسنة ...
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    الدرس السادس عشر: الخشوع في الصلاة (3)
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    القرض الحسن كصدقة بمثل القرض كل يوم
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    الليلة التاسعة والعشرون: النعيم الدائم (2)
    عبدالعزيز بن عبدالله الضبيعي
  •  
    حكم مشاركة المسلم في جيش الاحتلال
    أ. د. حلمي عبدالحكيم الفقي
  •  
    غض البصر (خطبة)
    د. غازي بن طامي بن حماد الحكمي
  •  
    كيف تقي نفسك وأهلك السوء؟ (خطبة)
    الشيخ محمد عبدالتواب سويدان
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / دراسات شرعية / علوم قرآن
علامة باركود

تطوير دراسة التفسير في ضوء مقالات ابن خلدون

أ.د. عبدالحكيم الأنيس

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/9/2014 ميلادي - 4/12/1435 هجري

الزيارات: 12755

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تطوير دراسة التفسير في ضوء مقالات ابن خلدون


"ملخص بحثٍ ألقيَ في المؤتمر الدولي الثالث حول ابن خلدون، الذي أقيم بإستانبول تحت عنوان: "الحضارة بين السياسة والاقتصاد" نحو الدراسات الخلدونية التطبيقة، يومي 28 و29 سبتمبر (أيلول) 2013، المنظَّم من قِبَل جمعية ابن خلدون الدولية (UİHT)، وجامعة السلطان محمد الفاتح الوقفية/ معهد تحالف الحضارات (MEDIT)، ووقف إستانبول للدراسات والتعليم (İSAR)".

 

عنوانُ بحثي هو هذا المذكور

(تطوير دراسة التفسير في ضوء مقالات ابن خلدون)

وسأعرضُه من خلال عشرة أسئلة:

السؤال الأول: لماذا جاء هذا البحث؟

الجواب: جاء هذا البحثُ ليسهمَ في إصلاح مناهج تدريس (تفسير القرآن) في الجامعات العربية والإسلامية، فإن تدريس هذه المادة يشهد اضطراباً واضحاً كما رأيتُ بنفسي في دمشق وبغداد وصنعاء وغيرها.

 

وعلى سبيل المثال فإنَّ كليةً للدراسات العربية والإسلامية قرَّرتْ "التفسير المنير" للأستاذ الدكتور وهبة الزحيلي لتدريس هذه المادة.

 

ولكن هل يَصلحُ هذا الكتابُ ليكون مادة التدريس؟

الجواب: لا، وليس هذا الكلام للطعن فيه، وإنما لبيان أمر مهم جداً، وهو أنه لم يكتب أصلاً ليكون مقرراً دراسياً، فهو طويل جداً. ثم إنه يكثر من الوعظ، ويكثر من تناول موضوعات دعوية واجتماعية وسلوكية بأسلوب إنشائي مكرور على عادة المتأخرين، ممّا يبعده عن المناهج التدريسية. هذا شيء، والشيء الآخر هو أنه قد تدخلُ الإقليمية في الاختيار كتدريس تفسير "الشوكاني" في اليمن لأن مؤلفه يمني وهكذا...

 

السؤال الثاني: ما هي هيكلية البحث الذي بين أيدينا؟

الجواب: لقد قام البحث على مقدمة وأربعة مباحث:

المبحث الأول: كلمةٌ عن تدريس التفسير قبل ابن خلدون.

المبحث الثاني: عرضُ كلام ابن خلدون على "علوم القرآن من التفسير والقراءات" وتحليله.

المبحث الثالث: أثر كلام ابن خلدون فيما بعد عصره.

المبحث الرابع: المنهج المقترح الآن.

 

السؤال الثالث: هل يمكن إعطاء لمحة عن تدريس التفسير قبل ابن خلدون؟

الجواب: أن الحديث عن تدريس التفسير قبله يقتضي الحديثَ عن سبعة قرون، وهذا غير متاح هنا، لثلاثة أسباب:

الأول: سعة الموضوع وتشعبه.

 

الثاني: ندرة الكتابات المتخصصة فيه.

 

الثالث: مشكلة المصادر الأساسية لهذا الموضوع وهي ما يعرف بـ "طبقات المفسِّرين"، وتتمثل المشكلةُ في قلتها، وطريقة ترتيبها، ونقص معلوماتها، ومنهج تأليفها. وللتمثيل على ذلك أقول: إنَّ تتبع كتابٍ هو "طبقات المفسرين" للعالم التركي الأدرنوي لا يُظهر لنا سوى عشرة أخبار عن تدريس التفسير، وهي أخبارٌ عامة ليس فيها أي بيان ولا تفصيل، ولا تعرفنا بالمنهج المتبع في تدريس هذا العلم.

 

السؤال الرابع: ماذا تقترح لمعالجة هذا الجانب؟

الجواب: أقترح تأليف (موسوعة للمفسرين) شاملة لحياتهم، ونشاطهم العلمي بالتفصيل. وأقترح كتابة دراسات جامعية جادة تتناول تعليم التفسير في تسعة عهود: العهد النبوي، والراشدي، والأموي، والعباسي، والفاطمي، والأيوبي، والمملوكي، والعثماني، والعصر الحديث. وهذه جوانب ما زالت مهملة إلى اليوم.

 

السؤال الخامس: ما أبرز المصادر التي تُعين على الكشف عن هذا التاريخ - أعني تاريخ تدريس التفسير - ؟

الجواب: مِنْ أبرز المصادر ما يُعْرَفُ بـ: كتب المشيخات، والأثبات، والفهارس - أي الكتب التي يؤلفها العلماء لذكر شيوخهم وذكر ما أخذوه عنهم -. وقد مثل البحثُ على ذلك بـ: "مشيخة سراج الدين القزويني" الذي توفي في بغداد حين كان لابن خلدون من العمر ثماني عشرة سنة.

 

السؤال السادس: هل يمكن إعطاء نبذةٍ عن المبحث الثاني وهو عرضُ كلام ابن خلدون على "علوم القرآن من التفسير والقراءات"؟

الجواب: ذَكَرَ هذا المبحثُ أنَّ ابن خلدون تكلَّم على نشأة القراءات القرآنية وتطورها، ولا يهمنا هذا هنا، إنما الذي يهمنا كلامُه على علم التفسير، وقد عَرَضَهُ المبحثُ في ثماني عشرة فقرة، أهمُّها كلامُهُ على تدوين التفسير زمنَ السلف، وأنه صار صنفين:

1 - تفسير نقلي.

2 - تفسير لغوي.

 

السؤال السابع: مَنْ هم المفسرون الذين ذكرهم ابن خلدون؟ وما رأيه بهم؟

الجواب: ذكر ابنُ خلدون سبعةَ مفسرين، وأذكرهم على حسب وفياتهم:

• الواقدي: ولا نعرف مَنْ يقصد على وجه التحديد، والواقدي اثنان: الحسين بن واقد المتوفى سنة (159هـ)، ومحمد بن عمر المتوفى سنة (207هـ).
• الطبري: المتوفى سنة (310هـ).
• الثعلبي: المتوفى سنة (427هـ).
• الزمخشري: المتوفى سنة (538هـ).
• ابن عطية المتوفى سنة (541هـ).
• القرطبي: المتوفى سنة (671هـ).
• الطيبي: المتوفى سنة (743هـ).

 

أما الشق الثاني من السؤال: ما رأيه بهؤلاء المفسِّرين؟

فالجواب: لقد انتقد ابنُ خلدون الواقديَّ والطبريَّ والثعلبيَّ، لأنهم نقلوا الجيد وغير الجيد من أخبار اليهود والنصارى، ومدح ابنَ عطية لأنه تجنب تلك الأقوال، ومدح القرطبي لأنه سلكَ هذا الطريق أيضاً، ومدح الزمخشري لتفوقه في التفسير اللغوي أي البياني، وانتقده لمذهبه الاعتزالي، ومدح الطيبي لأنه شرحَ كتاب الزمخشري وردَّ عليه.

 

السؤال الثامن: ما أثر كلام ابن خلدون فيما بعده؟

الجواب: أني لم أجد نصّاً في ذلك، ولكننا إذا رجعنا إلى واقع الحركة العلمية التفسيرية فسنرى أنَّ التفاسير السبعة التي ذكرها كانت متداولة لدى العلماء - عدا تفسير الواقدي - وابن خلدون ذكر هؤلاء السبعة وتكلَّم على شيء من مناهجهم، ولكنه زاد فحضَّ على قراءة "الكشاف" للزمخشري حضاً مشروطاً، وقال في ذلك:" وإذا كان الناظرُ فيه واقفاً مع ذلك على المذاهب السُّنية، مُحْسِناً للحِجاجِ عنها فلا جَرَمَ أنه مأمونٌ من غوائله، فلتُغْتَنم مطالعتُهُ لغرابةِ فنونه في اللسان".

 

ولا أستبعد أن يكون لكلامه أثرٌ في أمرين:

الأمر الأول: استمرار الاهتمام بـ"الكشاف" مع أنَّ مسيرتَهُ شهدت انحرافاً عنه، وتحذيراً للجمهور من مكامنه.

 

والذين حذّروا منه علماء كبار منهم ابنُ المنيّر، وابن تيمية، وأبو حيان الأندلسي، وتقي الدين السبكي، - وأغلبهم من مصر - ، وللسبكي رسالة خاصة سمّاها "سبب الانكفاف عن إقراء الكشاف"، وقد أوردتُها في البحث كاملة. بل إن أبا حيان يقول: إن الزمخشري إذا لم يرحمه الله فسوف يُحشر مع الكافرين!

 

ولولا موقف ابن خلدون لكانتْ تحذيرات هؤلاء العلماء كافيةً في محاصرة "الكشاف" وإقصائه.

وقد تبنى ابنُ حجر العسقلاني - وهو من تلاميذ ابن خلدون - رأيَهُ، وأعاده بصياغة مماثلة. فكان ذلك عاملاً مساعداً في تقويته.

قلتُ: لا أستبعد أن يكون لكلام ابن خلدون أثرٌ في أمرين، فهذا هو الأول.

 

أما الأمر الثاني: فهو التفاتُ العلماءِ إلى تفسيرٍ يُحقِّق الغرض من تفسير "الكشاف" مع الأمنِ من مشكلاته الفكرية، وهو تفسير "أنوار التنزيل" للبيضاوي، وهذا التفسير مختصر من الكشاف وغيره، وسمَّاه السيوطي "سيِّد المختصرات"، ومع أنَّ البيضاوي تُوفي قبل ولادة ابن خلدون بسبع وأربعين سنة فإنه لم يذكره، ولكن تفسيره أصبح بعد ابن خلدون التفسيرَ الأول في العالم الإسلامي، لأنه كما قلتُ: يُحقِّق الغرض من "الكشاف" مع الأمن من مشكلاته، وهذا الموقف هو الذي عبّر عنه ابن خلدون تماماً.

 

السؤال التاسع: كيف نطوِّر تدريسَ التفسير في هذا العصر في ضوء مقالات ابن خلدون؟

الجواب: نطوِّر تدريس التفسير باختيارِ كتابٍ منهجيٍ متينٍ مركزٍ معتمدٍ.

وأجدني هنا متسائلاً: ما التفسيرُ الذي حظي بأكبر عنايةٍ واهتمامٍ قراءةً وتدريساً وخدمةً منذ تأليفه إلى يوم الناس هذا؟

إنَّ هذا التفسير هو الذي يجب أنْ تُوجَّه إليه العناية أولاً، ويُجدد به الاهتمام، ويعود إلى مناهج التدريس.

والذي حظي بذلك هو "تفسير البيضاوي" أولاً، ويليه "الكشاف".

 

ما الدليل على ذلك:

الدليل في عدة أشياء، منها: أنَّ النسخ الخطية الموجودة لتفسير البيضاوي: ألف وثلاث مئة وتسع عشرة نسخة (1319)، وهو أعلى رقم في نسخ التفاسير الخطية.

 

والنسخ الخطية للكشاف: ثمانمئة وست وثمانون نسخة (886).

 

والأعمالُ المخطوطة التي قامتْ على البيضاوي": ثلاث مئة وثلاثة وثلاثون عملاً "333"، ذكر منها الحاجُّ خليفة (49) عملاً.

 

والأعمالُ التي قامتْ على "الكشاف": ثلاثة وثمانون عملًا "83"، ذكر منها الحاجُّ خليفة (37) عملاً.

 

لقد كان هذان الكتابان هما الشائعين في زمن الدولة العثمانية كلها، والتاريخ يؤكد هذا، وكذلك كلامُ المفسِّر أبي السعود في مقدمة "تفسيره". بل كان تفسير البيضاوي هو الذي يُقرأ في رمضان بين يدي السلاطين العثمانيين فيما يُعْرَفُ بدروس الحضور. فإذا أقررنا تدريس هذين الكتابين نكون قد نفذنا ما أراده ابن خلدون.

 

السؤال العاشر: كيف تتم الاستفادة من هذين الكتابين؟

الجواب:

هو أنْ يُدرَّسَ "تفسير" البيضاوي في المرحلة الجامعية في سنواتها الأربع.

وأنْ يُدرَّسَ "الكشاف" في مرحلة الدراسات العليا بعد أن يكون الطالبُ قد قَوِيَ علمه وفهمه، ورسخت قدمُهُ في العلم.

 

إنَّ الكتب القديمة قد مرَّ عليها الكبار، وعركتها الأنظار، ونقحتها المناظراتُ والمطارحات، وكشفتْ خباياها وخفاياها الشروحُ والحواشي والتعليقات، بحيث أصبحتْ مأمونة من الزلل والخطل، وهذا وحده - ولو لم ننظرْ إلى المرشِّحات الأُخرى - كافٍ في الإقبال عليها، والاهتمام بها، وتقريرها.

 

ويُذكر هنا أن البيضاوي تبع الزمخشري في عدد من المسائل، وقام السيوطي في حاشيته "نواهد الأبكار وشواهد الأفكار" ببيانها، وجرد تلميذه الشامي هذه المسائل في رسالة خاصة سماها "الإتحاف فيما تبع فيه البيضاوي صاحب الكشاف"، وهي مهمة لمن يقرأ "تفسير" البيضاوي ويقرئه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الفكر الاقتصادي عند ابن خلدون
  • توطئة للتأصيل الإسلامي لنظريات ابن خلدون
  • ابن خلدون نبتة حضارته وليس ثمرة عصره فقط!
  • الأصول الإسلامية لنظريات ابن خلدون
  • منهجية ابن خلدون والإسقاطات المادية
  • تملق لتتسلق!
  • موقف ابن خلدون من المؤرخين السابقين

مختارات من الشبكة

  • نبذة عن كتاب: تطوير تدريس مفاهيم ومهارات الدراسات الاجتماعية في ضوء بعض النماذج والنظريات المعاصرة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ملخص لدراسة: تطوير منهج الاقتصاد المنزلي بالمرحلة الثانوية في ضوء معايير الجودة الشاملة(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • تطوير التعليم يحتاج إلى تطوير(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الاستراتيجية الوطنية لتطوير التعليم العام ودورها في تطوير المناهج(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • رؤى منهجية لتطوير المنهج في ضوء هدى الله (WORD)(كتاب - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • ورشة عمل بعنوان: تطوير المنهج في ضوء هدى الله تعالى(مادة مرئية - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • تطوير مناهج تدريس اللغة العربية للناطقين بغيرها في ضوء المكون السوسيولساني(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تطوير برنامج التدريب الميداني في كلية التربية في ضوء المعايير العالمية المعاصرة (WORD)(كتاب - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • مشروع تطوير برنامج التدريب الميداني في كلية التربية في ضوء المعايير العالمية المعاصرة (عرض تقديمي)(كتاب - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • نقطة ضوء(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
7- رابط للبحث
Kais - Tunisia 04-11-2015 11:37 PM

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هل يوجد رابط لتحميل البحث كاملا
مع الشكر

6- الثعلبي والواقدي
أبو عمر الرياض 14-10-2014 03:45 AM

أشكر شبكة الألوكة الغراء على إتاحة التواصل العلمي بين طلابه، وأشكر الدكتور عبد الحكيم الأنيس على سعة صدره، وصبره على البحث، ومحبته الظاهرة للوصول إلى الصواب فيما يطرح للنقاش، وأتفق معه في أن الحسين بن واقد لا يقال له: الواقدي، ونسبته: القرشي المروزي.
وأتفق معه أن الحسين بن واقد له تفسير، وأن محمد بن عمر الواقدي له تفسير.
ولكن من هو الواقدي الذي ينقل عن الثعلبي في "تفسيره"، وليسمح لي فضيلة الدكتور أن أضع بين يديه ما وقفت عليه، فقد نتوصل إلى معطيات تقربنا إلى نتيجة مرضية، فأقول وبالله التوفيق:
بالرجوع إلى "الكشف والبيان"، وجد أن الثعلبي نقل عن الواقدي في نحو واحد وعشرين موضعاً، قال فيها:الواقدي، أو قال: الواقدي، أو وقال: الواقدي. فمن هو الواقدي هذا؟ والجواب: أخذت في البحث عن بعض الأقوال التي ذكرها الثعلبي منسوبة إلى الواقدي، ومن هذه الأقوال:
- قوله في "الكشف والبيان" (10/47):"وقال الواقدي: كان ودّ على صورة رجل، وسواع على صورة امرأة، ويغوث على صورة أسد، ويعوق على صورة فرس، ونسر على صورة نسر من الطير". وقد نقل غير واحد هذا القول عن الواقدي، كما عند، ابن الجوزي في "زاد المسير" (4/344)، والقرطبي في "تفسيره" (18/309)، وابن عادل الحنبلي في "اللباب في علوم الكتاب" (19/397)، والبقاعي في "نظم الدرر" (20/451). وقال ابن حجر في"فتح الباري" (8/669):"وحكى الواقدي قال: كان ود على صورة رجل وسواع على صورة امرأة ويغوث على صورة أسد ويعوق على صورة فرس ونسر على صورة طائر. وهذا شاذ والمشهور أنهم كانوا على صورة البشر وهو مقتضى ما تقدم من الآثار في سبب عبادتها. والله أعلم". والواقدي عند الإطلاق يعنون به محمد بن عمر، كما هو مشتهر.
أما القول الثاني: فقال الثعلبي في "الكشف والبيان" (3/139):"{وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ}: قال الشعبي: كانت بدر بئر رجل يقال له بدر فسميت باسم صاحبها. قال الواقدي: ذكرت قول الشعبي لعبد الله بن جعفر ومحمد بن صالح فأنكراه وقالا: فلأي شيء سميت الصفراء؟ ولأي شيء سميت الجار؟ هذا ليس بشيء، إنما هو اسم الموضع. قال: وذكرت ذلك ليحيى بن النعمان الغفاري فقال: سمعت شيوخنا من بني غفار يقولون هو ماؤنا ومنزلنا، وما ملكه قط أحد غيرنا، وما هو وهؤلاء من بلاد جهينة، إنما هو من بلاد غفارة". وقد أخرج ذلك الطبري في "تفسيره"، عن محمد بن عمر الواقدي، بما يدل على أن الثعلبي يعني بالواقدي، محمد بن عمر، فقال الطبري (7/170-171) رقم (7736):حدثنا الحارث بن محمد قال، حدثنا ابن سعد قال، حدثنا محمد بن عمر الواقدي قال، حدثنا منصور، عن أبي الأسود، عن زكريا، عن الشعبي قال: إنما سمي"بدرًا"؛ لأنه كان ماء لرجل من جهينة يقال له"بدر". وقال الحارث، قال ابن سعد، قال الواقدي: فذكرت ذلك لعبد الله بن جعفر ومحمد بن صالح فأنكراه وقالا فلأيّ شيء سميت"الصفراء"؟ ولأي شيء سميت "الحمراء"؟ ولأيّ شيء سمي"رابغ"؟ هذا ليس بشيء، إنما هو اسم الموضع. قال: وذكرت ذلك ليحيى بن النعمان الغفاريّ فقال: سمعت شيوخنا من بني غفار يقولون: هو ماؤنا ومنزلنا، وما ملكه أحدٌ قط يقال له"بدر"، وما هو من بلاد جهينة، إنما هي بلاد غِفار. قال الواقدي: فهذا المعروف عندنا".
أما القول الثالث: فقال الثعلبي في "الكشف والبيان" (4/292):"وقال الواقدي: حدثني عثمان بن الضحاك ...".
وقد أخرج الواقدي محمد بن عمر في"المغازي" (1/194) عن عثمان هذا، فقال:حدثني محمد بن زياد بن أبي هنيدة قال: حدثنا ابن أبي عتاب، وحدثني عثمان بن الضحاك بن عثمان، وحدثني عبد الرحمن بن محمد بن أبي بكر، عن عبد الله بن أبي بكر، فزاد بعضهم على بعض في الحديث ...". وقال ابن سعد في "الطبقات" (5/491):"عثمان بن الضحاك بن عثمان بن عبد الله بن خالد بن حزام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي. روى عنه محمد بن عمر الواقدي وغيره".
كما أن قول الثعلبي في "الكشف والبيان" (10/294):"وقال الواقدي بأسانيده: وجه أبرهه أرياط ...". يدل على أنه واقف على "تفسير"، محمد بن عمر الواقدي. والله أعلم.
أما ذكر الثعلبي للحسين بن واقد فجاء على هذا النحو: الأول: عن طريق رواية أسانيد من طريقه، انظر: (1/80)، (10/138)، (10/150)، وقد يذكر الإسناد عنه معلقاً، كما في (10/88):"قال الحسين بن واقد: أخبرني يزيد بن عكرمة وإسماعيل بن أبي خالد وأشياخ من أهل الكوفة قالوا: تنظر إلى ربها نظرًا".
والثاني:عن طريق ذكر أقواله في تفسير بعض الآيات، ففي "الكشف والبيان" (9/118) قال:"{فَعَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ}: قال الحسين بن واقد: كل صاعقة في القرآن فهي عذاب وهم ينظرون إليها نهارًا". ثم إنه لم ينسبه إلى الواقدي.
ولكن فيما يتعلق بعلي بن الحسين بن واقد، ابن الحسين بن واقد فقد ذكره في غير موضع على النحو التالي: قال الثعلبي في "الكشف والبيان" (2/206):"{قَرْضاً حَسَناً} قال علي بن الحسين الواقدي: يعني محتسباً، طيّبة به نفسه". فنرى أن الثعلبي نسبه إلى الواقدي، وهي نسبة صحيحة، باعتبار جده واقد.
أما الموضع الثاني فقال الثعلبي في "الكشف والبيان" (10/247) عن "سورة القدر":"مدنية في قول أكثر المفسرين، قال علي بن الحسين بن واقد: هي أول سورة نزلت بالمدينة". والله أعلم. وعليه فإن الثعلبي ينقل عن الواقدي، والظاهر أنه محمد بن عمر، ونقل أيضاً عن الحسين بن واقد، ولا ينسبه إلى الواقدي، وينقل عن علي بن الحسين بن واقد، ونسبه إلى الواقدي. هذا ما ظهر لي. والله أعلم.
لكن لم يظهر لي مستند الحاج خليفة، في قوله إن الواقدي:":وهو على ما في الكشف والبيان للثعلبي: الحسين بن واقد". بل يعكر عليه ما سبق ذكره، ويضاف إلى ذلك أن في طبقات المفسرين للأدنه وي (ص/29) رقم (43) قال:"محمد بن عمر أبو عبد الله الشهير بالواقدي الأسلمي المدني، العلامة العالم الفاضل، صنف التفسير اشتهر اسمه، بتفسير الواقدي، كذا ذكره الثعلبي. وتوفي سنة سبع ومائتين. وتفصيل مناقبه مذكور في تاريخ مرآة الجنان للإمام اليافعي". وهذا خلافاً للحاج خليفة، وفيه إشارة لما ذكرته آنفاً.
هذا ما أحببت وضعه بين يدي فضيلة الدكتور لعله يخرج بتوجيه لهذه الأقوال على عادته -حفظه الله-، معترفًا بأن البضاعة مزجاة وأن لا حول ولا قوة إلا بالله. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

5- حول الواقدي
عبد الحكيم الأنيس - الإمارات 13-10-2014 11:44 AM

قلت في أصل البحث:
(من يقصد ابن خلدون بالواقدي؟
إن الحاج خليفة ذكر: :تفسير الواقدي" وقال: (هو محمد بن عمر) ثم قال: (وهو على ما في الكشف والبيان للثعلبي: الحسين بن واقد)
وقد ترجم الداودي للحسين بن واقد، ولم يترجم لمحمد بن عمر، وذكر له تفسيرا، وقد توفي سنة 159هـ ولكنه لا يقال له الواقدي، ونسبته: القرشي المروزي.
وتفسيره من مصادر الثعلبي، فهل وقف ابن خلدون عليه أم وقف على تفسير الثعلبي وكون رأيا فيه من خلاله؟
ثم هل يقصد الحسين بن واقد أم محمد بن عمر إمام المغازي المتوفى سنة 207هـ
لانستطيع الآن البت في ذلك، ويحتاج هذا إلى إفراد تفسير الواقدي ببحث مفرد)
وتفسير محمد بن عمر الواقدي مخطوط على ما في الأعلام للزركلي(6/311)، ولم يذكر في "الفهرس الشامل".
هذا ماجاء في أصل البحث، والملخص لايستوعب كل التفاصيل كما هو معلوم.

4- استفسار
أبو عمر الرياض 08-10-2014 12:06 AM

قال الدكتور:"الواقدي: ولا نعرف مَنْ يقصد على وجه التحديد، والواقدي اثنان: الحسين بن واقد المتوفى سنة (159هـ)، ومحمد بن عمر المتوفى سنة (207هـ)".
يستفاد من قول الدكتور أن الواقدي إما :الحسين بن واقد، أو محمد بن عمر.
فإذا رجعنا إلى الأنساب للسمعاني (13/271-272) في نسبة الواقدي وجدنا قوله:"الواقدي بفتح الواو وكسر القاف وفي آخرها الدال المهملة، هذه النسبة إلى واقد، وهو اسم لجد المنتسب إليه، وهو أبو عبد الله محمد بن عمر بن واقد الواقدي المديني، مولى أسلم، ... وأبو الحسين واقد بن أبى شبل عبيد الله بن عبد الرحمن بن واقد الواقدي الدقاق، حدث عن أبيه وبكر بن سهل الدمياطي وأبى العباس محمد بن يونس الكديمي، روى عنه أبو الحسن الدارقطني وأبو حفص بن شاهين وغيرهما".
وفي "مغاني الأخيار" للعيني (3/458):"الواقدى: نسبة إلى واقد جد أبى عبد الله محمد بن عمر بن واقد الواقدى، والمراد به فى الذكر هو محمد الإمام المشهور، وممن نسب نحو ذلك أبو الحسين واقد بن أبى شبيل عبيد الله بن عبد الرحمن بن واقد الواقدى الدقاق حدث عن أبيه، وبكر بن سهل الدمياطى، روى عنه الدارقطنى، وأبو حفص بن شاهين".
وقال الدارقطني في "المؤتلف والمختلف" (4/2284):"واقد بن أبي شبيل بن أبي مسلم شيخ كتبنا عنه , يحدث عن بكر بن سهل الدمياطي, والكديمي , وغيرهما, وهو واقد بن عبيد الله بن عبد الرحمن بن واقد". وذكر الخطيب في "تاريخ بغداد" (15/681):"واقد بن أبي شبيل عبيد الله بن عَبْد الرَّحْمَن بن واقد أَبُو الحسين الواقدي الدقاق حدث عن: أبيه، وعن عكرمة بن سهل الدمياطي، وأبي العباس الكديمي. روى عنه: الدارقطني، وابن شاهين".
وأما الحسين بن واقد الذي ذكره الدكتور فهو: الحسين بن واقد المروزي أبو عبد الله قاضي مرو، مولى عبد الله بن عامر بن كريز، القرشي. تهذيب الكمال (6/491-492)، تهذيب التهذيب (2/373).
والسؤال: من أين القول بأن الحسين بن واقد المتوفى سنة (159هـ) ينسب إلى الواقدي؟
والجواب: أتركه للدكتور الفاضل، ليجيب عني هذا السؤال، ويظهر لي ما غاب عني. والله أعلم.

3- الزمخشري والأحاديث والآثار
أبو عمر الرياض 03-10-2014 08:08 PM

لو أضيف عند الحديث عن تفسير الزمخشري وجود الأحاديثوالآثار التي لا أصل لها، وكذلك الأحاديث الموضوعة والضعيفة، كما بينها الحافظ الزيلعي، والحافظ ابن حجر في تخريجهما لأحاديث وآثار الكشاف. فهذه خدمة للكتاب، ينبغي ذكرها عند الدعوة للاستفادة من الكتاب. كتبت هذا للمشاركة. والله أعلم.

2- تنبيه طلاب التفسير
قصي الخطيب - العراق/بغداد 02-10-2014 04:18 PM

جزاك الله خيرا عن كل ما كتبت وازلت الغبار عن ما أهمله كثير من طلاب العلم ..ومن العلماء ...وهي بتقديمك الرائع وتقسيمك لدراسة تفسير الإمام البيضاوي ..والكشاف ....وفعلا هي مشكلة نعاني منها في الجامعات العراقية وخاصة أقسام اللغة العربية وقسم علوم القران ....فقد جعلوا تفسير النسفي يدرس للمرحلة الثانية في قسم اللغة العربية بكلية العلوم الإسلامية جامعة بغداد ....وجعلوا تفسير البيضاوي يدرس لقسم الشريعة بنفس الكلية ...ولا أعرف السبب على الرغم من إلحاحي لبعض الاساتذة في كلا القسمين ...فلم يقدموا جوابا شافيا راضيا ....الحقيقة يا دكتور أن اغلب المشايخ والأساتذة يحذرون من قراءة الكشاف ....حتى وإن وجدوا وتأكدوا من طالبهم أنه ثبت ولا ينزلق في بعض ما ذكر في الكشاف ....وبعون الله سأقدم ما تكرمت به وأشرت إليه على مجلس كلية الآداب عسى أن يقر في قسمي اللغة وعلوم القرآن ويكون مقررا دراسيا منهجيا لأربع سنوات ...ويكون لك الفضل والسبق لهذا الخير .....والسلام عليكم ورحمة الله ...

1- الواقدي هو محمد بن عمر
أبو عمر الرياض 30-09-2014 03:53 PM

قال الدكتور -حفظه الله-:"الواقدي: ولا نعرف مَنْ يقصد على وجه التحديد، والواقدي اثنان: الحسين بن واقد المتوفى سنة (159هـ)، ومحمد بن عمر المتوفى سنة (207هـ)".
الذي يظهر أنه يقصد محمد بن عمر الواقدي، وذلك؛ لأن

ابن النديم في "الفهرست" (ص/128)عد من مصنفات الواقدي:"كتاب ذكر القرآن، وكتاب الرغيب في علم القرآن وغلط الرجال".وفي هدية العارفين (2/ 10):"
الواقدي - محمد بن عمر بن واقد المواقدى أبو عبد الله المدنى الاصل بغدادي المسكن والوفاة كان عالما محدثا اخباريا ولد سنة 130 وتوفى سنة 207 سبع ومائتين.
من تصانيفه:...تفسير القرآن.
ذكر القرآن.
كتاب الرغيب لعله الترغيب في علم القران وغلط الرجال".
وقال الدكتور محمد بن عبد المنعم القيعي فيكتابه "الأصلان في علوم القرآن" (ص/142):"وتوالت بعد ذلك المؤلَّفات، ومن أشهرها كتاب "الرغيب في القرآن" لأبي عبد الله محمد بن عمر الواقدي، المتوفَّى سنة سبع ومائتين". هذا ما ظهر لي. والله أعلم. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب