• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    فوائد وأحكام من قوله تعالى: { إذ قال الله يا عيسى ...
    الشيخ أ. د. سليمان بن إبراهيم اللاحم
  •  
    نعمة الماء (خطبة)
    الشيخ محمد عبدالتواب سويدان
  •  
    تدبر خواتيم سورة البقرة
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا (خطبة)
    حسان أحمد العماري
  •  
    تحريم الإهلال لغير الله تبارك وتعالى
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    مشاهد عجيبة حصلت لي!
    أ. د. عبدالله بن ضيف الله الرحيلي
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (2)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    الدرس السابع عشر: آثار الذنوب على الفرد والمجتمع
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    خطبة: (ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب)
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    سورة الكافرون.. مشاهد.. إيجاز وإعجاز (خطبة)
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    من آداب المجالس (خطبة)
    الشيخ عبدالله بن محمد البصري
  •  
    خطر الميثاق
    السيد مراد سلامة
  •  
    أعظم فتنة: الدجال (خطبة)
    د. محمد بن مجدوع الشهري
  •  
    فضل معاوية والرد على الروافض
    الدكتور أبو الحسن علي بن محمد المطري
  •  
    ما جاء في فصل الشتاء
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: (الرحمن، ...
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / دراسات شرعية / علوم حديث
علامة باركود

تحقيق تخريج مسألة ( تدري ما يوم الجمعة ؟ )

تحقيق تخريج مسألة ( تدري ما يوم الجمعة ؟ )
أ. د. محمد بن تركي التركي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/8/2014 ميلادي - 6/10/1435 هجري

الزيارات: 4796

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحقيق تخريج مسألة

( تدري ما يوم الجمعة )

 

قال ابن أبي حاتم في كتاب العِلل: قال أبو محمد: وسألت أبي عن حديث رواه محمد بن عيسى بن الطباع، عن جرير، عن منصور، عن أبي مَعْشر، عن إبراهيم، عن علقمة عن القَرْثَع، عن سلمان، عن النبي صلى الله عليه وسلم[1]: ((تدري ما يوم الجمعة؟)) فذكر الحديث، قال: ((ما من مسلم يتطهر)). فقال أبي: رواه جرير - بالري -، عن مغيرة، ويشبه أن يكون حدّث بالعراق من حفظه هكذا[2]. والحديث معروف من حديث مغيرة.

 

قلت: فأيهما أشبه؟. قال: المغيرة.

 

رجال الإسناد:

• محمد بن عيسى بن نجيح البغدادي، أبو جعفر[3] ابن الطباع (ت224). ثقة فقيه، متفق على توثيقه. وكان من أعلم الناس بحديث هشيم.

 

تهذيب الكمال 26/258، السير 10/386، التهذيب 3929، التقريب (6210).

 

• جرير، هو ابن عبدالحميد بن قرط الضبي، أبو عبدالله الرازي (ت188). ثقة، وثقة عدد من الأئمة، وقال الخليلي: مجمع على ثقته.

 

وقال ابن حجر في الهدي: وقال البيهقي نُسب في آخر عمره إلى سوء الحفظ، ولم أر ذلك لغيره، بل احتج به الجماعة.

 

وقال في التقريب: ثقة صحيح الكتاب، قيل: كان في آخر عمره يهم من حفظه. انظر التهذيب 2/75، هدي الساري (414)، التقريب (916).

 

• منصور، هو ابن المعتمر، ثقة ثبت، تقدمت ترجمته في المسألة رقم 558.

 

• أبو مَعْشر، هو زياد بن كُليب الحنظلي الكوفي (ت120 تقريباً).

 

روى عن إبراهيم النخعي، وسعيد بن جبير، وعامر الشعبي، وفضيل بن عمرو.

 

روى عنه منصور بن المعتمر، وشعبة، وقتادة، ومغيرة بن مقسم، وغيرهم.

 

قال النسائي، والعجلي، وابن المديني، وأبو جعفر السبتي: ثقة. وقال ابن حبان: كان من الحفاظ المتقنين.

 

وروى له مسلم، وأبو داود، والترمذي، والنسائي.

 

وقال أبو حاتم: صالح، من قدماء أصحاب إبراهيم، ليس بالمتين في حفظه.

 

وقال الآجري: سألت أبا داود عن حديث يونس، عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن علقمة، قال: دخلنا على عثمان، فقال: (خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على فتية عزاب).

 

فقال هذا خطأ؛ الحديث حديث الأعمش وإبراهيم، عن علقمة، عن عبدالله.

 

قلت ممن الخطأ؟ قال: من أبي معشر. انتهى.

 

وقال ابن سعد: كان قليل الحديث.

 

قال ابن حجر: ثقة.

 

انظر التهذيب 3/382، التقريب (2096)، الجامع في الجرح 1/269.

 

• إبراهيم، هو ابن يزيد بن قيس بن الأسود النخعي، أبو عمران الكوفي (ت96).

 

ثقة فقيه، متفق على توثيقه، إلا أنه يرسل كثيراً.

 

انظر تهذيب الكمال 2/233، التهذيب1/177، التقريب (270).

 

• علقمة، هو ابن قيس بن عبدالله النخعي الكوفي (توفي بعد الستين).

 

ثقة ثبت فقيه عابد.

 

انظر تهذيب الكمال 20/300، السير 4/53، التهذيب 7/276، التقريب (4681).

 

• القَرْثَع، على وزن أحمد، الضبي الكوفي.

 

روى عن سلمان الفارسي، وأبي أيوب الأنصاري، وأبي موسى الأشعري، وغيرهم.

 

وروى عنه علقمة بن قيس، وقزعة بن يحيى، والمسيب بن رافع، وغيرهم.

 

قال العجلي: تابعي ثقة. وقال أبو معشر: كان من القراء الأولين. وقال أبو علي الحافظ: أردت أن أجمع مسانيد قرثع الضبي فإنه من زهاد التابعين، فوجدته لم يسند تمام العشرة.

 

وقال الخطيب: كان مخضرماً أدرك الجاهلية والإسلام، وقتل في خلافة عثمان شهيداً.

 

قلت: وقد احتج به ابن خزيمة، والحاكم، كما سيأتي في التخريج.

 

وقال ابن حبان في المجروحين: روى أحاديث يسيرة خالف فيها الأثبات، لم تظهر عدالته فيُسلك به مسلك العدول حتى يُحتج بما انفرد، ولكنه عندي يستحق مجانبة ما انفرد من الروايات لمخالفته الأثبات.

 

وتبعاً لقول ابن حبان أورده الذهبي في الميزان، والمغني، والديوان.

 

قال ابن حجر: صدوق مخضرم.

 

ثقات العجلي 2/216، المجروحين 2/211، تهذيب الكمال 23/562، الميزان 3/387 المغني 2/121، ديوان الضعفاء (3442)، التهذيب 8/367، التقريب (5533).

 

• مغيرة، هو ابن مِقْسَم، ثقة يدلس، من الثالثة، تقدمت ترجمته في المسألة السابقة.

 

تخريج الحديث:

روى قرثع الضبي هذا الحديث، واختلف على الرواة دونه:

أولاً: رواه منصور بن المعتمر، واختلف عليه وعلى بعض الرواة عنه:

1- فرواه جرير بن عبدالحميد، واختلف عليه:

أ- فراوه عدد من الثقات عن جرير، عن منصور، عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن علقمة، عن قرثع، عن سلمان.

 

وتابع جريراً على هذا الوجه: عبيدة بن حميد، وسليمان التيمي، كما سيأتي في الاختلاف على معتمر بن سليمان.

 

ب- ورواه محمد بن حميد، عن جرير، عن منصور ومغيرة، عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن القرثع، عن سلمان.

 

ج- وروي عن جرير، عن مغيرة، عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن علقمة، عن القرثع عن سلمان.

 

وتابع جريراً على هذا الوجه أكثر من ثقة، كما سيأتي في الاختلاف على أبي عوانة.

 

د- ورواه جرير، عن منصور، عن إبراهيم، عن علقمة، عن قرثع، عن سلمان.

 

وتابع جريراً على هذا الوجه عمرو بن أبي قيس.

 

2- ورواه أبو حمزة السكري، عن منصور، عن إبراهيم، عن قرثع، عن سلمان.

 

وتابع منصوراً على هذا الوجه الأعمش.

 

3- ورواه عمرو بن أبي قيس، وجرير بن عبدالحميد، عن منصور، عن إبراهيم، عن علقمة، عن قرثع، عن سلمان.

 

وقد تقدم هذا الوجه في الاختلاف على جرير.

 

ثانياً: ورواه أبو عوانة، واختلف عليه:

1- فرواه عدد من الثقات، عن أبي عوانة، عن مغيرة، عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن علقمة، عن القرثع، عن سلمان.

 

وتابع أبا عوانة عليه: علي بن عاصم، وعمر بن عبيد، وجرير بن عبدالحميد - في أحد الأوجه - كما تقدم، وأبو كدينة - في أحد وجهين عنه - كما سيأتي.

 

2- ورواه أبو الوليد الطيالسي، ويحيى بن حماد، عن أبي عوانة، عن مغيرة، عن إبراهيم، عن علقمة، عن قرثع، عن سلمان.

 

وتابع أبا عوانة: أبو إسحاق الفزاري، وأبو كدينة – في أحد وجهين عنه -، كما سيأتي.

 

ثالثاً: ورواه أبو كدينة: يحيى بن المهلب، واختلف على من دونه:

1- فرواه ابن أبي شيبة، عن إسحاق بن منصور، عن أبي كدينة، عن مغيرة، عن إبراهيم عن علقمة، عن قرثع، عن سلمان.

 

وتابع أبا كدينة عليه: أبو عوانة - في أحد الأوجه عنه -، وأبو إسحاق الفزاري.

 

2- ورواه أبو كريب، عن إسحاق بن منصور، عن أبي كدينة، عن مغيرة، عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن علقمة، عن قرثع، عن سلمان.

 

وتابع أبا كدينة عليه عدد من الثقات، كما تقدم في الاختلاف على أبي عوانة.

 

رابعاً: ورواه هشيم بن بشير، وخالد الواسطي، عن مغيرة، عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن قرثع، عن سلمان.

 

خامساً: ورواه أبو الأحوص، عن مغيرة، عن إبراهيم، عن علقمة، عن سلمان.

 

سادساً: ورواه معتمر بن سليمان، واختلف عليه:

1- فرواه عمر بن عبدالوهاب الرياحي، عن معتمر، عن أبيه، عن منصور، عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن علقمة، عن قرثع، عن سلمان.

 

وتابع سليمان التيمي على هذا الوجه: جرير بن عبدالحميد - في أحد الأوجه الراجحة عنه - وعبيدة بن حميد، كما تقدم في الاختلاف على جرير.

 

2- ورواه عبيد بن عبيدة التمار، عن معتمر، عن أبيه، عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن القرثع، عن سلمان.

 

3- ورواه حاتم بن يزيد الدلال، عن معتمر، عن أبيه، عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن علقمة، عن القرثع، عن سلمان.

 

سابعاً: ورواه ابن فضيل، عن مغيرة، عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن علقمة، عن سلمان.

 

وفيما يلي تفصيل ما تقدم:

أولاً: رواه منصور بن المعتمر، واختلف عليه وعلى بعض الرواة عنه:

1- فرواه جرير بن عبدالحميد، واختلف عليه:

أ- فرواه عدد من الثقات عن جرير، عن منصور، عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن علقمة، عن قرثع، عن سلمان:

أخرجه النسائي 3/104، كتاب الجمعة، باب فضل الإنصات وترك اللغو يوم الجمعة، رقم 1403، عن إسحاق بن إبراهيم.

 

وابن خزينة 3/118، رقم 1732، والبزار 6/491، رقم 2526، والرافعي في تاريخ قزوين 2/231، من طريق يوسف بن موسى القطان.

 

والحاكم 1/277، من طريق الربيع الزهراني، ويحيى بن المغيرة.

 

والطبراني في الكبير 6/237، رقم 6091، من طريق عثمان بن أبي شيبة.

 

وتابعهم: محمد بن عيسى الطباع، كما ذكره المصنف في هذه المسألة.

 

كلهم عن جرير بن عبدالحميد، عن منصور، به.

 

وتابع جريراً على هذا الوجه عبيدة بن حميد:

أخرجه ابن أبي حاتم في تفسير ابن كثير 8/145 -، عن الحسن بن عرفة عن عبيدة بن حميد، عن منصور، به.

 

وتابعهما سليمان التيمي، كما سيأتي في الاختلاف على معتمر بن سليمان.

 

وقال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد، واحتج الشيخان بجميع رواته غير قرثع.

 

وقال الذهبي: صحيح.

 

ب- ورواه محمد بن حميد، عن جرير، عن منصور ومغيرة، عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن القرثع، عن سلمان:

أخرجه الطبري في تاريخه 1/115، عن ابن حميد، عن جرير، به.

 

قلت: وابن حميد هو الرازي حافظ ضعيف (التقريب 5834).

 

ولكن أخشى أن يكون سقط اسم علقمة من المطبوع من تاريخ الطبري، وإن ثبت ذلك فيكون هذا الوجه ليس وجهاً مستقلاً، وغايته أن ابن حميد جمع بين الوجهين الأول والثالث، وهما راجحان عن جرير كما سيأتي، والله أعلم.

 

ج- وروي عن جرير، عن مغيرة، عن أبي معشر، عن إبراهيم، علقمة، عن القرثع عن سلمان:

أشار إليه أبو حاتم في هذه المسألة بعد أن سأله ابنه عن الوجه الأول، بقوله: رواه جرير بالري عن مغيرة، ويشبه أن يكون حدث بالعراق من حفظه هكذا. والحديث معروف من حديث مغيرة.

 

قلت: وقوله: (رواه جرير بالري عن مغيرة) أي رواه عن مغيرة بدلاً من منصور، ثم ببقية الإسناد الذي سأله عنه ابنه، وهذا ما يفهم من بقية كلامه، وترجيحه للحديث من رواية مغيرة، وهي الراجحة كما سيأتي.

 

وقد تابع جريراً على هذا الوجه أكثر من ثقة، كما سيأتي في الاختلاف على أبي عوانة.

 

د- وروي عن جرير، عن منصور، عن إبراهيم، عن علقمة، عن قرثع، عن سلمان:

أشار إلى ذلك الطبراني:

فقد أخرجه في الأوسط 1/455، رقم 825، من طريق سليم بن أبي هوذة، عن عمرو بن أبي قيس، عن منصور، به.

 

ثم قال: لم يرو هذا الحديث عن منصور إلا عمرو بن أبي قيس وجرير بن عبدالحميد.

 

قلت: وتقدم أن رواية جرير عن منصور غير رواية عمرو، إلا أن يكون سقط اسم أبي معشر من إسناد الطبراني، وإن ثبت صحته فيكون رواه على الوجهين، والله أعلم.

 

ولعل الراجح عن جرير الوجهان الأول والثالث؛ حيث رواه في الأول عنه كذلك عدد من الثقات.

 

وأما الوجه الثالث فلم أقف على من أخرجه، ولكن يفهم من كلام أبي حاتم ترجيحه له، إضافة إلى وجود متابعة أكثر من ثقة له. وأما الوجه الثاني فرواه ابن حميد، وهو ضعيف، كما تقدم. وأما الوجه الرابع - إن ثبت - فلم أقف على من رواه عن جرير، ومتابعة عمرو له لا تكفي لتقوية هذا الوجه؛ فقد قال فيه الحافظ: صدوق له أوهام (التقريب 5101)، والله أعلم.

 

2- ورواه أبو حمزة السكري، عن منصور، عن إبراهيم، عن قرثع، عن سلمان:

أخرجه الطبري في تاريخه 1/116، عن محمد بن علي بن الحسن بن شقيق، عن أبيه.

 

والواحدي في الوسيط 4/296، من طريق عبدالله بن عثمان.

 

كلاهما عن أبي حمزة، به.

 

وذكره الخطيب في الموضح 1/168، من رواية أبي حمزة، به.

 

قلت: ومحمد بن علي بن الحسن: ثقة، وأبوه: ثقة حافظ، وأبو حمزة السكري: محمد بن ميمون: ثقة. وعبدالله بن عثمان، هو عبدان ثقة حافظ (التقريب 6150، 4706، 6348، 3465).

 

وتابع منصور على هذا الوجه الأعمش:

فقد أخرجه الطبراني في الكبير 6/237، رقم 6092، والطبري في تاريخه 1/115، كلاهما من طريق قيس، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن القرثع، عن سلمان.

 

3- ورواه عمرو بن أبي قيس، وجرير - في وجه مرجوح عنه، كما تقدم -، عن منصور عن إبراهيم، عن علقمة، عن قرثع، عن سلمان:

وقد تقدم الكلام على هذا الوجه في الاختلاف على جرير.

 

ومما تقدم فلعل الراجح عن منصور هو الوجه الأول من الاختلاف على جرير؛ حيث رواه كذلك عدد من الثقات، في حين لم أجد من تابع أبا حمزة على الوجه الثاني، وأما الوجه الثالث فقد تقدم الكلام عليه، والله أعلم.

 

ثانياً: ورواه أبو عوانة، واختلف عليه:

1- فرواه عدد من الثقات، عن أبي عوانة، عن مغيرة، عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن علقمة، عن القرثع، عن سلمان:

أخرجه النسائي في الكبرى 1/518، رقم 1665، وأحمد 5/440، وابن أبي شيبة في مسنده 1/310، رقم 466، والخطيب في الموضح لأوهام الجمع والتفريق 1/167، وابن أبي الفوارس في المنتقى من الحادي عشر والثاني عشر من حديث أبي طاهر المخلص (ق 253/ب)، من طريق عفان[4].

 

والنسائي في الكبرى 1/518، رقم 1665، والبيهقي في شعب الإيمان 3/96، رقم 2985، وقوام السنة في الترغيب والترهيب 1/384، رقم 888، من طريق يحيى بن حماد.

 

والبزار 6/491، رقم 2525، والمروزي في كتاب الجمعة، رقم 50، عن خالد بن يوسف السمتي.

 

والطبراني في الكبير 6/237، رقم 6089، ويعقوب بن سفيان في المعرفة 1/320 - ومن طريقه البيهقي في شعب الإيمان 3/95، رقم 2984 -، ورواه أبو الحسن الخلعي في الثالث من الخلعيات (ق11/أ، ب)، من طريق أبي الوليد الطيالسي.

 

والطحاوي في شرح المعاني 1/368، من طريق الحماني.

 

وتابعهم: سهل بن بكار: ذكره البيهقي في الشعب 3/96.

 

كلهم عن أبي عوانة، به.

 

وتابع أبا عوانة عليه: علي بن عاصم الواسطي، وعمر بن عبيد الطنافسي: ذكر ذلك الخطيب في الموضح لأوهام الجمع 1/167.

 

وتابعه جرير عبدالحميد، في أحد الأوجه الراجحة عنه، كما تقدم.

 

كما تابعهم أبو كدينة في أحد وجهين عنه، كما سيأتي.

 

2- ورواه أبو الوليد الطيالسي، ويحيى بن حماد، عن أبي عوانة، عن مغيرة، عن إبراهيم، عن علقمة، عن قرثع، عن سلمان:

أخرجه الطحاوي في شرح المعاني 1/368، عن ابن مرزوق، ومحمد بن سلمان الباغندي، عن أبي الوليد الطيالسي.

 

وابن أبي الفوارس في المنتقى من الحادي عشر والثاني عشر من حديث أبي طاهر المخلص (ق 253/ب)، من طريق يحيى بن حماد.

 

كلاهما عن أبي عوانة، به.

 

وتابع أبا عوانة عليه: أبو إسحاق الفزاري: ذكر ذلك الخطيب في الموضح 1/168.

 

كما تابعه: أبو كدينة – في أحد وجهين عنه -، كما سيأتي.

 

قلت: والوجه الأول أرجح؛ حيث إن من رواه كذلك أكثر وأحفظ، كما أن من رواه على الوجه الثاني قد رواه على الوجه الأول فيقدم من روايتيهما ما وافقا فيه غيرهما، إضافة إلى من تابعه على الوجه الأول أكثر ممن تابعه على الوجه الثاني، والله أعلم.

 

ثالثاً: ورواه أبو كدينة: يحيى بن الملهب، واختلف على من دونه:

1- فرواه ابن أبي شيبة، عن إسحاق بن منصور، عن أبي كدينة، عن مغيرة، عن إبراهيم، عن علقمة، عن قرثع، عن سلمان:

أخرجه ابن أبي شيبة في مسنده 1/308، رقم 463[5] ومن طريقه الطبراني في الكبير 6/237، رقم 6090 -، عن إسحاق بن منصور، به.

 

قلت: وعبيد بن غنام، هو راوية ابن أبي شيبة: ثقة (السير 13/558)، وابن أبي شيبة ثقة حافظ كما هو معلوم.

 

وإسحاق بن منصور، هو السلولي: صدوق (التقريب 385).

 

وأما أبو كدينة فهو صدوق (التقريب 7654).

 

وتابع أبا كدينة عليه: أبو عوانة - في أحد الأوجه عنه - وأبو إسحاق الفزاري.

 

2- ورواه أبو كريب، عن إسحاق بن منصور، عن أبي كدينة، عن مغيرة، عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن علقمة، عن قرثع، عن سلمان:

أخرجه الطبري في تاريخه 1/115، عن أبي كريب، به.

 

وتابع أبا كدينة عليه عدد من الثقات، كما تقدم في الاختلاف على أبي عوانة.

 

وأبو كريب: محمد بن العلاء ثقة حافظ (التقريب 6204).

 

وعليه فلعل الوجهين محفوظان عن إسحاق، إذ رواه عنه في كل منهما ثقة ثبت.

 

رابعاً: ورواه هشيم بن نشير، وخالد الواسطي، عن مغيرة، عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن قرثع، عن سلمان:

أخرجه أحمد[6]5/439، عن هشيم.

 

والمروزي في كتاب الجمعة، رقم 49، من طريق خالد بن عبدالله المزني الواسطي.

 

كلاهما عن مغيرة، به.

 

وذكره الخطيب في الموضح 1/167، من رواية خالد وهشيم، عن مغيرة، به.

 

قلت: وهشيم بن بشير ثقة ثبت، لكنه كثير التدليس والإرسال الخفي، وخالد المزني ثقة ثبت (التقريب 7312، 1647).

 

خامساً: ورواه أبو الأحوص، عن مغيرة، عن إبرهيم، عن علقمة، عن سلمان:

أخرجه الطبري في تاريخه 1/115، عن أبي كريب، عن عثمان بن سعيد.

 

والخطيب في تاريخ بغداد 11/431، من طريق هناد.

 

كلاهما عن أبي الأحوص، به.

 

سادساً: ورواه معتمر بن سليمان، واختلف عليه:

1- فرواه عمر بن عبد الوهاب الرياحي، عن معتمر، عن أبيه، عن منصور، عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن علقمة، عن قرثع، عن سلمان:

ذكر ذلك الخطيب في الموضح 1/168.

 

وتابع سليمان التيمي على هذا الوجه: جرير بن عبدالحميد، في أحد الأوجه الراجحة عنه، وعبيدة بن حميد، كما تقدم في الاختلاف على جرير.

 

قلت: وعمر الرياحي: ثقة (التقريب 4944).

 

2- ورواه عبيد بن عبيدة التمار، عن معتمر، عن أبيه، عن أبي معشر، عن إبرهيم، عن القرثع، عن سلمان.

 

ذكر ذلك الخطيب في الموضح 1/168.

 

قلت: وعبيد بن عبيدة يحدث عن معتمر بغرائب لم يأت بها غيره. (اللسان 4/120).

 

3- ورواه حاتم بن يزيد الدلال، عن معتمر، عن أبيه، عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن علقمة، عن القرثع، عن سلمان:

ذكر ذلك الخطيب في الموضح 1/168.

 

قلت: وحاتم الدلال لم أقف على من ترجم له.

 

وعليه فالوجه الأول أرجح عن معتمر، حيث رواه عنه ثقة، كما تابع سليمان عليه أكثر من ثقة، وأما بقية الأوجه ففيها مقال، كما تقدم، والله أعلم.

 

سابعاً: ورواه محمد بن فضيل، عن مغيرة، عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن علقمة، عن سلمان:

أخرجه ابن أبي شيبة في مسنده 1/304، رقم 458، عن محمد بن فضيل، به.

 

النظر في المسألة:

مما تقدم يتضح أنه اختلف على أكثر الرواة ممن دون القرثع في هذا الحديث.

وخلاصة الأوجة المتقدمة ما يلي:

1- رواه جرير بن عبدالحميد -في أحد الأوجه الراجحة عنه، وأبو عوانة- في الراجح عنه، وأبو كدينة- في أحد وجهين عنه، وعلي بن عاصم، وعمر بن عبيد، كلهم عن مغيرة، عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن علقمة، عن القرثع، عن سلمان.

 

2- ورواه جرير- في وجه راجح عنه -، وسليمان التيمي - في الراجح عنه -، وعبيدة بن حميد، عن منصور، عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن علقمة، عن قرثع، عن سلمان.

 

3- ورواه جرير- في وجه مرجوح عنه -، عن منصور ومغيرة، عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن القرثع، عن سلمان.

 

4- ورواه جرير- في وجه مرجوح عنه -، وعمرو بن أبي قيس، عن منصور، عن إبراهيم، عن علقمة، عن قرثع، عن سلمان.

 

5- ورواه أبو حمزة السكري، عن منصور، عن إبراهيم، عن قرثع، عن سلمان.

 

وتابع منصوراً على هذا الوجه الأعمش.

 

6- ورواه أبو عوانة - في وجه مرجوح عنه -، وأبو كدينة - في أحد وجهين عنه -، وأبو إسحاق الفزاري، عن مغيرة، عن إبراهيم، عن علقمة، عن قرثع، عن سلمان.

 

7- ورواه هشيم بن بشير، وخالد الواسطي، عن مغيرة، عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن قرثع، عن سلمان.

 

وتابع مغيرة عليه سليمان التيمي - في وجه مرجوح عنه.

 

8- ورواه أبو الأحوص، عن مغيرة، عن إبراهيم، عن علقمة، عن سلمان.

 

9- ورواه سليمان التيمي - في وجه مرجوح عنه أيضاً - عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن علقمة، عن القرثع، عن سلمان.

 

10- ورواه ابن فضيل، عن مغيرة، عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن علقمة، عن سلمان.

 

وقد سأل ابن أبي حاتم أباه عن الوجه الثاني وهو من رواية جرير، عن منصور، عن أبي معشر، عن علقمة، عن سلمان.

 

فقال أبو حاتم: رواه جرير بالري عن مغيرة، ويشبه أن يكون حدث بالعراق من حفظه هكذا، والحديث معروف من حديث مغيرة.

 

فقال ابن أبي حاتم: قلت: فأيهما أشبه؟ قال أبو حاتم: المغيرة.

 

قلت: وظاهر كلام أبي حاتم ترجيح رواية جرير عن المغيرة، واعتبار روايته عن منصور وهماً منه؛ لأنه حدث بها من حفظه.

 

وفي هذا نظر؛ إذ تقدم أن عامة أصحاب جرير رووه عنه، عن منصور، وليس عن المغيرة ولم أقف على من رواه عن جرير، عن المغيرة، إلا من كلام المؤلف، كما تقدم في التخريج.

 

إلا أنه قد تابع جريراً عليه أكثر من ثقة، كما تقدم في تخريج الوجه الأول.

 

وعليه فلعل الوجهين محفوظان عن جرير، وكان يحدث بالحديث عن مغيرة، وعن منصور.

 

أما احتمال أنه حدث به عن منصور من حفظه فأخطأ، كما يفهم من كلام أبي حاتم، فيدفعه متابعة أكثر من ثقة له على روايته عن منصور، كما تقدم في الوجه الثاني.

 

وفي الحديث كما تقدم اختلافات أخرى غير ما ذكره المؤلف تقدم ذكرها مفصلة، وبيان الراجح منها أثناء التخريج.

 

أما الاختلاف على المغيرة ففيه عدة أوجه، كما تقدم، ولعل أرجحها عنه هو الوجه الأول حيث رواه عدد من الثقات عنه كذلك، وتابعه عليه منصور، كما في الوجه الثاني.

 

ولعل مرجع هذه الاختلافات إلى تدليس المغيرة، إذ تقدم أنه مدلس من الثالثة، ولعله كان يسقط أبا معشر مرة، وعلقمة مرة، وإبراهيم مرة، إذا إن جميع الاختلافات السابقة عنه قائمة على سقوط أحدهم من الإسناد، والله أعلم.

 

ولكن ترجح الوجه الأول منها لرواية عدد من الثقات له عنه، مع متابعة منصور له، كما تقدم.

 

والحديث من رواية المغيرة ومنصور إسناده صحيح، ولا يضره تدليس المغيرة في الوجه الأول، حيث تابعه منصور بن المعتمر في الوجه الثاني.

 

كما أن له طريقاً أخرى صحيحة تقدم ذكرها في المسألة رقم 582، والله أعلم.



[1] كذا في جميع النسخ، ليس فيها: «قال».

[2] يعني على الوجه الأول المتقدم، والذي سأله عنه ابنه.

[3] وقع في تهذيب الكمال: «أبو حفص». وهو مخالف لجميع مصادر ترجمته، ولعله تصحيف، والله أعلم.

[4] كما رواه أبو الحسن الخلعي في الثالث من الخلعيات (ق11/أ) عن أبي العباس أحمد بن محمد الأشبيلي، عن أبي بكر أحمد بن جعفر السقطي، عن حسن بن المثنى بن معاذ، عن عفان، عن أبي عوانة، عن مغيرة، عن إبراهيم، عن القرثع، عن سلمان.

ثم قال: قال لنا أبو العباس: هكذا في كتابي عن السقطي: عن مغيرة، عن إبراهيم، عن القرثع، وهو خطأ، سقط منه رجلان في موضعين، أحدهما بين المغيرة وإبراهيم، والآخر بين إبراهيم والقرثع، وإنما رواه مغيرة عن أبي معشر، زياد بن أبي كليب، عن إبراهيم، عن علقمة، عن قرثع.

[5] إلى هذا كله أن إسحاق بن منصور هو الذي يروي عن أبي كدينة، وليس في الرواة عن أبي كدينة من اسمه منصور (تهذيب الكمال 32/5).

ووقع في المطبوع أيضاً: "عن أبي معشر"، وهو خطأ، وصوابه: "عن أبي كدينة"، وهو كذلك في المخطوط من المسند (ق 166/أ)، وكذا أخرجه الطبراني من طريق المصنف، وكذا أحال عليه المصنف برقم 466.

[6] كذا جاء في المطبوع من المسند، وكذا نقله ابن كثير في جامع المسانيد 5/372 عن أحمد، وكذا ذكر هذا الوجه الخطيب في الموضح من رواية هشيم، ونص على أنه بدون ذكر علقمة.

ولكن محقق أطراف المسند أثبت ذكر علقمه في الإسناد، وذكر أنه ساقط، مع أنه غير موجود في نسخ الأطراف، ولكنه اعتمد في ذلك على وجود الحديث قد روي من طرق أخرى فيها ذكر علقمة، فليصحح. والله أعلم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تحقيق تخريج مسألة (يأتي الشيطان أحدكم في صلاته)
  • تحقيق تخريج مسألة ( القراءة خلف الإمام )
  • تحقيق تخريج مسألة ( إذا سمعتم المؤذن يؤذن )
  • تحقيق تخريج مسألة (يا قيس ما هذه الصلاة)
  • تحقيق تخريج مسألة (من جاءه من أخيه معروف من غير إشراف ولا مسألة) (1)

مختارات من الشبكة

  • تحقيق تخريج مسألة ( أفضل الأيام عند الله يوم الجمعة )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحقيق تخريج مسألة ( أفضل الأيام يوم الجمعة )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • يوم من أيام الله عزوجل (تحقيق الدعوة يوم عرفة)(مادة مرئية - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • تحقيق تخريج مسألة ( الغسل يوم الجمعة واجب على كل محتلم )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحقيق تخريج مسألة (حق على كل مسلم أن يستاك يوم الجمعة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحقيق تخريج مسألة (إن الغسل يوم الجمعة يسل الخطايا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحقيق تخريج مسألة ( اغتسلوا يوم الجمعة )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحقيق تخريج مسألة ( إذا كان يوم الجمعة جلس الملائكة على أبواب المسجد )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحقيق تخريج مسألة ( ثلاثة حق على المسلم يوم الجمعة )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحقيق تخريج مسألة ( غسل يوم الجمعة واجب على كل محتلم )(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب