• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    قبسات من الإعجاز البياني للقرآن (2)
    قاسم عاشور
  •  
    التقوى
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    نار الآخرة (10) سجر النار وتسعيرها
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: الفتاح
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    المحرم من الدعاء
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    البدعة في الدين
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
  •  
    {إذ تصعدون ولا تلوون على أحد ..}
    د. خالد النجار
  •  
    نهاية عام وبداية عام (خطبة)
    عبدالعزيز أبو يوسف
  •  
    التواصل العلمي الموضوعي بين الصحابة: عائشة وأبو ...
    محفوظ أحمد السلهتي
  •  
    راحة القلب في ترك ما لا يعنيك
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    الإلحاد
    د. عالية حسن عمر العمودي
  •  
    يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    الإسلام يدعو إلى العدل
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    من مائدة التفسير سورة قريش
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    عناية النبي - صلى الله عليه وسلم- بحفظ القرآن ...
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    خطبة: فوائد الأذكار لأولادنا
    عدنان بن سلمان الدريويش
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / المعاملات / في البيوع واكتساب المال
علامة باركود

من أوجه الفساد المالي (1) الرشوة

من أوجه الفساد المالي (1): الرشوة
د. محمد ويلالي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/11/2013 ميلادي - 7/1/1435 هجري

الزيارات: 13333

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

من أوجه الفساد المالي (1)

الرشوة


الخطبة الأولى

كنا تناولنا سلسلة الدفاع عن الصحابة الكرام، في وجه هذه الموجة الشرسة ضدهم، التي تغذيها جهات انسلخت عن مبادئ الشرع الحنيف، وتاهت وراء دوافع فكرية شاذة، ونوازع طائفية مقيتة، وربما حسابات سياسية ضيقة.

 

ووقف بنا المطاف عند الخليفة الراشد الثاني: عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -، الذي كان مضرب الأمثال - عند المؤيدين وعند المخالفين - في حسن سياسة الرعية، وتحقيق آمالها بكل ما استطاع منعدل، وحزم، وصرامة، وبخاصة في الجانب المالي، الذي اعتنى به أيما اعتناء، مركزا على كثير من المبادئ التي فطنت لها بعض الحكومات والأنظمة اليوم، كمبدأ: "من أين لك هذا؟"، ومبدأ: "ابدأ بنفسك، وكن موضع القدوة من غيرك"، ومبدأ: "تقديم المصلحة العامة على المصلحة الخاصة"، ومبدأ الكفاءة في تولي المهمة"، ومبدأ: "ربط المسؤولية بالمحاسبة"، ومبدأ: "المواجهة المباشِرة في مراقبة المسؤولين"، وغير ذلك من الضوابط التي ضمنت للدولة حسن التسيير، وسلامة التدبير، وهيأتها لِتُوَسِّع رقعتها الجغرافية، وتنشرَ الإسلام في نواحي الكرة الأرضية، بما في ذلك الإمبراطوريتان: الفارسيةُ، والرومانية. فكان شعار العامل ما قاله عياض بن غَنْم - رضي الله عنه، وكان واليا لعمر بن الخطاب على حمص -:"فوالله، لَأَن أُشَقَّ بالمنشار، أَحبُّ إليَّ من أن أخون فلساً أو أتعدَّى".

 

فما الأسباب - إذن - التي نخرت في المجتمعات المالية المعاصرة، حتى أهدرت الملايير، واختلست الملايير، ونهبت الملايير؟ حتى رأينا بعض صغار اللصصة تبلغ بهم الجراءة أن يعرضوا مسروقاتهم، ومنهوباتهم، وغنائمهم على بعض المواقع التواصلية، متبجحين بفعلتهم، مفتخرين بشناءة تصرفاتهم.

 

لا شك أن مثل هؤلاء لا يعرفون مراقبة الله تعالى في أفعالهم، وأنهم محاسبون يوم القيامة على كل صغيرة وكبيرة. قال تعالى: ﴿ وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 281]. وقال محمد البلخي: "ما خطوت - منذ أربعين سنة - لغير الله عز وجل". وقال الحسن: "ما نظرت ببصري، ولا نطقت بلساني، ولا بَطَشت بيدي، ولا نهضت على قدمي، حتى أنظر على طاعة أو على معصية، فإن كانت طاعة تقدمت، وإن كانت معصية تأخرت".

 

إن غياب هذا الفهم السليم للمسؤولية، هو الذي جعل العالم - اليوم - يتحدث عن 1500 مليار دولار قيمة ما يسمى بالأموال المغسولة، وهي الأموال المجتناة بالطرق الحرام، كالمخدرات التي بلغ حجم مداخيلها السنوي قرابة 700 مليار دولار، ومداخيل الدعارة، والتربح من الوظيفة واستغلال المناصب، والاختلاس، والابتزاز، والسرقات، والاتجار في السلع الفاسدة، والمقامرات في أسواق البضاعة، والتزوير في النقود والمستندات.. وغيرها.

 

ونود اليوم أن نشرع في الحديث عن أولى حلقات سلسلة الفساد، المدمرة للأخلاق، وهي "الرشوة"، التي أهلكت اقتصاد المجتمعات، وأرقت العالم الذي جعل لها مؤتمرا دوليا ينعقد مرة كل سنتين، ينخرط فيه 150 دولة، وجعلوا لها يوما عالميا، وأياما وطنية، دون أن يستطيعوا الحد من سلطانها، أو يوقفوا زحفها. الرشوة - التي يعاني منها اقتصاد بلدنا أ أيضا - على الرغم من إنشاء رقم أخضر للتبليغ عن المفسدين - كانت أحد الأسباب القوية، التي جعلتنا نحتل في السنة الماضية المرتبة 88 ضمن مؤشر الشفافية العالمي من بين 174 دولة، ويكفي أن نعلم أن حجم أموال قضايا الفساد الرائجة أمام المحاكم اليوم عندنا، تقارب 216 مليار درهم.

 

وعرفت الرشوة بأنها: مبلغ من المال، يتقاضاه الموظف العام نظير تسهيلات غير مشروعة، للاستفادة من الخدمة العامة، أو الأموال العامة، بوجه غير قانوني. وقال الجرجانيّ: "الرّشوة: ما يعطى لإبطال حقّ أو إحقاق باطل". وهذه خيانة للأمانة، وأكل للمال بالباطل، الذي سماه الله تعالى سحتا. قال تعالى: "وَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ ﴿ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ * سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ ... ﴾ [المائدة: 41- 42]. وقال تعالى: ﴿ وَتَرَى كَثِيرًا مِنْهُمْ يُسَارِعُونَ فِي الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [المائدة: 62]، والرشوة من أعظم أنواع السحت. قال عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه -: "الرشوة في الحكم كفر، وهي بين الناس سحت" صحيح الترغيب. وقال ابن سيرين: "السحت: الرشوة في الحكم" البخاري. واستوجب صاحبها اللعنة من الله تعالى، سواء كان صاحبها معطيا، أم قابضا، أم وسيطا. قال النبي - صلى الله عليه وسلم -:"لعنة الله على الراشي والمرتشي" صحيح سنن ابن ماجة. وحتى الساكت عن واقع الرشوة، الذي يستطيع التغيير بقلمه، أو نصحه، أو تذكيره داخل في هذا الوعيد الخطير. يقول تعالى: ﴿ لَوْلَا يَنْهَاهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ عَنْ قَوْلِهِمُ الْإِثْمَ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَصْنَعُونَ ﴾ [المائدة: 63].

 

الرشوة تحيل الحق باطلا، والباطل حقا، بها يصير المظلوم ظالما، والظالم مظلوما، بها يبرأ المجرم، ويجرم البريء، وبها تضيع الحقوق، وتنقض العهود، وتخترم الأمانات، وبها يعتلي المناصب الجهال، ويحرم أصحاب الكفاءات، فتوسد الأمور إلى غير أهلها، وبها يغتني البطالون الخاملون، ويفتقر النزهاء النشطاء المتدينون، وبها تفقد الثقة بين الناس، ويقل الأمن والأمان، ويفسد ميزان العدل الذي قامت به السموات والأرض، وقام عليه عمران المجتمع، ثم هي بعد ذلك هدم للدين والخلق.

 

كم من حقوق طمست، وكم من مظالم انتهكت، وكم من دماء أريقت، كانت وراءها الأيادي الآثمة للراشين والمرتشين والساعين بينهم.

 

جعلوا لها أسماء لتسهيل ارتكابها، وتمنية النفس بمقارفتها، وما علموا أن الحكم لا يتغير وإن تغيرت الأسماء، فتارة يجعلونها هدية، وتارة يسمونها إكرامية، وتارة يرونها حلاوة، وتارة يجعلونها مقابلا لعمل إضافي. والنبي - صلى الله عليه وسلم - قطع كل لَبس في التعامل مع الرشوة، وجعل صورتها واضحة لا غموض فيها إلا عند أصحاب الشبه المكشوفة، والتأويلات الزائغة. فقد روى البخاري ومسلم في صحيحيهما، أن النبي - صلى الله عليه وسلم - استعمل رجلا على صدقات (زكوات) بني سليم، يدعى ابن اللتبية، فلما جاء حَاسَبَهُ، قال: هذا مالكم، وهذا هدية. فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "فهلا جلست في بيت أبيك وأمك حتى تأتيك هديتك إن كنت صادقا". ثم خطبنا، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: "أما بعد، فإني أستعمل الرجل منكم على العمل مما ولَّانِيَ الله، فيأتي فيقول: هذا مالكم وهذا هدية أهديت لي، أفلا جلس في بيت أبيه وأمه حتى تأتيه هديته، والله لا يأخذ أحدٌ منكم شيئا بغير حقه، إلا جاء به يوم القيامة يحمله على عنقه: بعير له رغاء، أو بقرة لها خوار، أو شاة تيعر"، ثم رفع يده حتى رُئي بياض إبطه يقول: اللهم هل بلغت ثلاثا". ويقول - صلى الله عليه وسلم -: "مَنِ اسْتَعْمَلْنَاهُ عَلَى عَمَلٍ فَرَزَقْنَاهُ رِزْقًا، فَمَا أَخَذَ بَعْدَ ذَلِكَ فَهُوَ غُلُولٌ" صحيح سنن أبي داود.

 

الخطبة الثانية

إن شرعنا الحنيف حذرنا من أن يعامل بعضنا بعضا معاملة العدو لعدوه، فلا أقضي له حاجة إلا بمقابل، ولا أعينه على خير إلا بهدية، فاشتراط ذلك تحقير له وخذلان، والرسول - صلى الله عليه وسلم - يقول: "الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ، لاَ يَظْلِمُهُ، وَلاَ يُسْلِمُهُ، ولا يخذله. وَمَنْ كَانَ فِي حَاجَةِ أَخِيهِ كَانَ اللَّهُ فِي حَاجَتِهِ. وَمَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسْلِمٍ كُرْبَةً، فَرَّجَ اللَّهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرُبَاتِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ" متفق عليه.

 

وحذرنا شرعنا أن نقتات على الحرام، أو ندخل جوفنا حراما. يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: "إنَّ أوَّل ما ينتن من الإنسان بطنه، فمَن استطاع أن لا يأكل إلاَّ طيباً فليفعل" البخاري.

 

قال بعض السلف: "لو قمت (أي لصلاة الليل) قيام السارية، ما نفعك حتى تعلم ما يدخل بطنك، أحلال أم حرام؟".

 

ويقول يوسف بن أسباط: "إن الرجل إذا تعبد قال الشيطان لأعوانه: انظروا من أين مطعمه؟ فإن كان مطعمَ سوء قال: دعوه يتعب ويجتهد، فقد كفاكم نفسه".

 

ولقد حاول اليهود رَشْوَ عبدالله بن رواحة، حين بعثه النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى خيبر لِيَخْرِصَ (يقدر) نخلهم. فجمعوا له حُليا من حُلي نسائهم فقالوا له: "هذا لك وخفف عنا، وتجاوز في القسم". فقال عبدالله بن رواحة: "يا معشر اليهود، والله إنكم لمن أبغض خلق الله إلي، وما ذاك بحاملي على أن أحيف (أجور) عليكم؛ فأما ما عرضتم من الرشوة، فإنها سحت، وإنا لا نأكلها". فقالوا: "بهذا قامت السماوات والأرض" رواه مالك في الموطأ، وصححه في غاية المرام.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الرشوة
  • الرشوة حكمها وشؤمها
  • الرشوة الخراب القائم والإثم الدائم
  • لا أمن مع الرشوة ولا استقرار
  • خطبة المسجد النبوي 18/1/1432هـ - خطورة الرشوة
  • من أوجه الفساد المالي (2) المتاجرة في الخمر
  • في الرشوة ومضارها وعقوباتها
  • أوجه التعارض بين مسلمات المستوى الصوتي في القرائية
  • من أعظم الظلم: الرشوة
  • الحفاظ على المال وحتمية مواجهة الفساد
  • خطبة عن الفساد المالي

مختارات من الشبكة

  • أوجه البلاغة: نحو تقريب البلاغة وتأصيل أوجهها النقدية ليوسف طارق جاسم(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الفساد المالي والإداري (5)(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • الفساد المالي والإداري (3)(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • الفساد المالي والإداري (4)(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • الفساد المالي والإداري (1)(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • الفساد المالي والإداري (2)(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • بشاعة الفساد وقول الله تعالى: (والله لا يحب الفساد)(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • الفساد الإداري(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الفساد وحش متعدد الرؤوس(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • المحاضرة الأولى: (مفهوم الإعجاز والمعجزة في اللغة والاصطلاح، والتجاوز والتوسع في أوجه إعجاز القرآن)(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/12/1446هـ - الساعة: 21:8
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب