• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    خطبة: فما عذرهم
    أحمد بن علوان السهيمي
  •  
    خطبة: وسائل السلامة في الحج وسبل الوقاية من ...
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
  •  
    العشر من ذي الحجة وآفاق الروح (خطبة)
    حسان أحمد العماري
  •  
    فضائل الأيام العشر (خطبة)
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    أفضل أيام الدنيا (خطبة)
    د. محمد بن مجدوع الشهري
  •  
    أحكام عشر ذي الحجة (خطبة)
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    أحكام عشر ذي الحجة
    د. فهد بن ابراهيم الجمعة
  •  
    أدلة الأحكام المتفق عليها
    عبدالعظيم المطعني
  •  
    الأنثى كالذكر في الأحكام الشرعية
    الشيخ أحمد الزومان
  •  
    الإنفاق في سبيل الله من صفات المتقين
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    النهي عن أكل ما نسي المسلم تذكيته
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    الحج: آداب وأخلاق (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    يصلح القصد في أصل الحكم وليس في وصفه أو نتيجته
    ياسر جابر الجمال
  •  
    المرأة في القرآن (1)
    قاسم عاشور
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (11)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    الإنصاف من صفات الكرام ذوي الذمم والهمم
    د. ضياء الدين عبدالله الصالح
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / دراسات شرعية / علوم حديث
علامة باركود

يحيى بن سعيد القطان وعبدالرحمن بن مهدي والرواية عن المحدثين الضعفاء (12/12)

حسن مظفر الرزّو

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/5/2010 ميلادي - 29/5/1431 هجري

الزيارات: 21064

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

يحيى بن سعيد القطان وعبدالرحمن بن مهدي والرواية عن المحدثين الضعفاء (12/12)

 

1- 5- ما استُدْرِك على منهج يحيى بن القطان:

يُمكن إجمالُ ما أمكن استدراكه على المنهج النَّقدي ليحيى بن القطان بما يلي:

أ- إنَّ المعيار النَّقدي ليحيى بن القطان أشدُّ صرامة مما انتهجه يحيى بن معين، فكم من رجل لم يَجْتَزْ قنطرته، وقد وثَّقه يحيى بن معين، ورَوى عنه، نذكر منهم: إبراهيم بن العلاء الغنوي، وبريد بن عبدالله الأشعري، والحسن بن صالح الهمداني، وغيرهم.

 

ب- رَغْمَ طول ملازمته لأمير النُّقَّاد شعبة بن الحجاج، فإنَّه لم يعتمدْ جميعَ من رَوَى عنهم شيخه، فكم من راوٍ للحديث حدَّث عنه شعبة، بيد أنَّه لم يرقَ إلى توثيق يحيى بن سعيد، فأعرض بالرواية عنهم! نذكر منهم: أشعث بن سوار الكندي، وثوير بن أبي فاختة، وجابر بن يزيد الجعفي، وغيرهم.

 

ج- يعتبر البدعة في إصدار حكمه النَّقدي على الرَّاوي، وإن لم يشتهر بالدَّعوة إلى بدعته، ويجعلها قرينة إضافيَّة في الحُكم عليه، مثاله: موقفه من جابر بن يزيد الجعفي، والحارث بن عبدالله الأعور، والحسن بن دينار التميمي، وعبادة بن صهيب الكلبي.

 

د- إن تضعيفه للزهَّاد والعبَّاد لم يستند دائمًا إلى أدلَّة قاطعة عن وجود الخلل في مرويَّاتِهم، وعدم ضبطهم، وتساهلهم بالرِّواية، فقد يعرض عن أحد النسَّاك المتعبدين؛ لأنَّه يراه بمنظاره بعيدًا عن دائرة الحديث، ليس إلاَّ، وخير دليل على ذلك إعراضُه بالرِّواية عن الحسن بن صالح الهمداني، مع استفاضة توثيق أئمة الشَّأْن له، وتشدُّده في تضعيف ليث بن أبي سليم.

 

هـ- يتوقف بالرواية عمَّن رُمِي بالاختلاط، وإن كان اختلاطه بآخِرِهِ، فتمسي جميع مرويات مَن رُمي بالاختلاط لا تصلح للاحتجاج لديه، مثاله: إعراضه بشدَّة عن الرِّواية عن الليث بن أبي سليم الكوفي.

 

2- 4- ما استُدرِك على منهج عبدالرحمن بن مهدي:

يُمكن إجمال ما أمكن استدراكه على المنهج النَّقدي لعبدالرحمن بن مهدي بما يلي:

أ- تشدَّدَ بآخِرِهِ في نَقد الرِّجال، فأعرض عن الرِّواية عمَّن لم يَكثُر الوهم في مرويَّاته بما يُبرر تركه، ومن هؤلاء: عليُّ بن صالح الهمداني، وقد وثَّقه من بعده يحيى بن معين، والنَّسائي رَغْمَ تشدُّده في الرِّجال.

ب- رغم أنَّ ابن مهدي كان من أئمة فقهاء المحدثين، غير أنَّه كان لا يميل إلى أصحاب الرَّأي - وهم أحد أئمة المدرسة الفقهيَّة - لذا فقد أعرض بالرِّواية عن زفر بن الهذيل، رغم توثيق ابن معين له.

ج- اتَّخذ نفس الموقف مع الفقهاء الذين لم يكن الحديث صِناعتهم، فأعرض عنهم، نذكر مثالاً على ذلك: عبدالعزيز بن أبي حازم، وهو أحد فقهاء زمانه.

 

6- آراء نقاد الرجال بموقف الإمامين من المحدثين الضُّعفاء:

تكاد تُجمع أقوال نُقَّاد رجال الحديث على الانضواء تحت راية موقف نقدي موحد، إزاء ما نقل عن يحيى بن القطان وعبدالرحمن بن مهدي في المحدثين الضُّعفاء، ومَفاد هذا الموقف: أنَّ ابن القطان كان نقيَّ الرجال لا يحدث إلاَّ عن ثِقَة، إلاَّ أنَّه بالمقابل مُتشدد في نقدهم، ينبز الرَّجُل بأدنى جَرْح معرضًا بالرِّواية عنه؛ لذا فإنَّ تركَه للرِّواية عن مُحدِّث لا يخرجه من حيِّز الاحتجاج به مطلقًا، فإذا اتَّفق قوله مع قول عبدالرحمن بن مهدي في ترك الرِّواية عن ذلك المحدث، فهو ضعيف لا يُؤبَه به.

 

أمَّا إذا اختلف الإمامان في نقد الرجل، فقد مال النُّقاد إلى قول عبدالرحمن بن مهدي؛ لأنَّه أكثر قصدًا في صيرفة الرجال من ابن القطان المشهور بتعنُّته.

 

قال علي بن المديني[1]: إذا اجتمعَ يحيى بن سعيد القطان وعبدالرحمن بن مهدي على تَرْك رجل لم أحدث عنه، فإذا اختلفا أخذت بقول عبدالرحمن؛ لأنَّه أقصدهما، وكان في يحيى تشدد.

 

وقال النسائي[2]: لا يترك الرَّجل عندي حتَّى يجتمع الجميع على تركه، فأمَّا إذا وثَّقه ابن مهدي، وضعفه يحيى بن القطان مثلاً، فلا يترك؛ لما عُرِفَ من تشديد يحيى، ومن هو مثله في النَّقد.

 

وإلى هذا ذهب الإمام البخاري[3]، والذَّهبي[4]، والحافظُ ابن حجر[5]؛ وقد عقد اللكنوي في كتابه النفيس "الرفع والتكميل"[6] إيقاظًا لمن كرَّس نفسه لدراسة عُلُوم الرِّجال وصيرفتهم، فبيَّن في هذا الإيقاظ مدلولَ قول أئمة الشَّأن في الراوي: "تركه يحيى بن القطان"، فقال في أحد مواضعه: فاعرف أن مُجرد تركه لا يُخرج الراوي من حيِّز الاحتجاج به مطلقًا.

 

7- بيان حدود العبارات النقدية المنقولة عن ابن القطان وابن مهدي:

إنَّ اعتمادَ ما ذهب إليه الإمامان: يحيى بن سعيد القطان، وعبدالرحمن بن مهدي في إصدار الحُكم على الرِّجال، بين توثيق وتوهين - ينبغي أن يستندَ إلى حدودٍ أكثرَ وضوحًا مما نقلناه عن أئمة هذا الشَّأن؛ لعدَّة أسباب، منها:

1- تقاصر الهمم في عصرنا الرَّاهن، عن احتواء التُّراث النَّقدي الهائل الذي نُقِلَ لنا بين ثنايا كتب الجرح والتعديل، مع عدم وضوح مفردات المنهج النَّقدي لكل إمام من أئمة هذا الشأن.

 

2- إن ما ذهب إليه الإمام عليُّ بن المديني أو غيره، بشأن ما قد نقل عن الإمامين من اتِّفاق على ترك الرِّواية عن مُحدِّث، أو إعراض أحدهما عنه- لا يُمثل قاعدة مُطلقة في نقد الرِّجال، بل تعكس موقفًا نقديًّا خاصًّا بصاحب هذا المذهب ليس إلاَّ.

 

فالإمام ابن المديني يذهب إلى التوقُّف عن التحدُّث عمَّن اجتمع ابن القطان وابن مهدي على ترك الحديث عنه، ويقبل بمن حدَّث عنه ابن مهدي دون ابن القطان، وهذا مُؤشر على منهجه النقدي، وليس بالضَّرورة أن يعتمد مثل هذا القول من قبل ناقد آخر؛ كابن معين، أو البخاري، أو غيرهم، والدليل على ما ذهبنا إليه: أقوالُ العُلماء في توثيق بعضِ من انطبقت عليه شروط علي بن المديني.

 

3- إنَّ علمَ الجرحِ والتعديل بَحْرٌ لا قرار له، ونقد الرِّجال وصيرفتهم تختلف فيه مذاهب النُّقاد، فلكُلِّ ناقد مقومات إضافيَّة للتوثيق أو التضعيف، وكل منهم يتأرجح بين تشدُّد، أو توسُّط، أو تساهل؛ لذا فالحُكْم ينبغي أن يكون مستندًا إلى احتواء ما نقل عن أئمة هذا الفَنِّ، والموازنة بين أقوالهم بميزان تعتبر فيه اصطلاحاتهم.

 

من أجل هذا؛ فإنَّنا قد أسهبنا في إيراد الأقوال المنقولة جَرْحًا وتعديلاً عن الرُّواة، الذين تناولهم ابنُ القطان وابنُ مهدي؛ لكي يكونَ المرءُ على بيِّنَة من أمره قبل إصدار الحُكم بشأن كلِّ مذهب من مذاهبهم.

 

وقد تحرَّينا - في إيراد الحدود النقديَّة لعبارات هذين الإمامين - الإيغالَ ببطءٍ في دائرتهما النقديَّة، مؤثرين إدراجَ الحدود العامَّة، فالخاصة، فالأكثر خصوصية؛ لكي تكون أسهل تناولاً، وتتضح مفردات المنهج لدى من يسير بهديه، بحيث يُمكن توظيفها في صيرفة الرِّجال دون الوقوع في لبس عند إصدار الحُكْم على هذا المحدث أو ذاك.

 

وسنشرع الآن في إيراد هذه الحدود:

1- كلُّ مَن تكلم فيه الإمامان: يحيى بن القطان وعبدالرحمن بن مهدي، فضعفاه باتِّفاق، أو ضعَّفه أحدهما، وروى عنه الآخر - قد أدرج في حشد المحدثين الضُّعفاء بدواوين الضعفاء والمتروكين.

 

2- كل من حدَّث عنه الإمامان، فهو ثِقَة فيما حدَّثا عنه؛ قال يحيى بن أبي كثير الطائي: قال أبو حاتم: يحيى إمام لا يحدث إلا عن ثقة[7]، ونقل الأثرم عن الإمام أحمد بن حنبل قوله: إذا حدَّث عبدالرحمن بن مهدي عن رجل فهو ثِقَة[8].

 

أمَّا قيد ثبوت ثقته بما حدثا عنه، فقد يروي أحدهما عن فلان بعض حديثه، وتتوفر لديه قرائنُ إضافيَّة بضعف شريحة مُحددة فيتوقف عن روايتها؛ قال عمرو بن علي الفلاس[9] في ترجمة عبدالله بن عثمان بن خيثم المكي: وكان عبدالرحمن يحدثنا عن الرَّجل بالحديث، ولا يحدث بحديثه كله[10]، وكذلك قد حدَّث يحيى بن القطان عن الحسن بن ذكوان البصري في بعض المواطن، مع كونه ليس بالقوي عنده[11]، وقال عمرو بن علي الفلاس[12]: قال لي يحيى: لا تكتب عن معتمر إلاَّ عمَّن تعرف، فإنَّه يحدث عن كل مَن سمع.

 

3- يحيى بن القطان أكثر تشدُّدًا في نقد الرجال من عبدالرحمن بن مهدي، وكان أعلمَ بالرِّجال منه، فإذا وقفت على مَن وثَّقه، فاعتمد عليه، واذهب مذهبه في توثيقه، أمَّا إذا ضعَّف رجلاً، فتأنَّ في أمره - كما قال الذَّهبي[13] - حتَّى ترى قول غيره فيه، فما اتَّفق قوله مع غيره، فهو طابع تضعيف لا فكاكَ منه، وما اختلف، فعليك بسبر أقوال أئمَّة الشَّأن، والتَّفتيش عن مَناط إلصاق التهمة به، قبل إصدار حكمك النهائي بصدده.

 

4- عبدالرحمن بن مهدي أعلم بصواب الحديث من ابن القطان، كان متوسطًا في بداياته، ثُمَّ عاد فتشدَّدَ بآخره في نقده للرِّجال، فإذا انفردَ عن ابن القطان بتضعيف مُحدِّث، فينبغي الاحتكامُ إلى أقوال بقيَّة النُّقاد، والتزام الحذر إن كان متهمًا ببدعة؛ لأنَّه كان شديدَ الحمل على من رُمي ببدعة؛ قال الذَّهبي في ترجمة عليِّ بن صالح بن حي بميزانه[14] - بعد إيراده لرواية محمد بن المثنَّى عن تضعيف ابن مهدي له -: ولا يدلُّ هذا على قدح ولا بُدَّ، وقد وثَّقه ابن معين والنَّسائي.

 

5- كل من حدَّث عنه عبدالرحمن بن مهدي فهو عدل مقبول الحديث لديه، وإن لم ينقل عنه عبارة صريحة بتوثيقه؛ قال الخطيب البغدادي[15]: إذا قال العالم: كلُّ مَن أروي لكم عنه وأسميه، فهو عدل رضًا مقبول الحديث، كان هذا القول تعديلاً منه لكل من روى عنه وسمَّاه، وقد كان ممن سلك هذه الطريقة عبدالرحمن بن مهدي.

 

قال الذهبي في ترجمة عبدالرحمن بن بديل: وقد رَوى عنه عبدالرحمن بن مهدي مع تنقيته للرِّجال[16].

 

وخلاصة القول في هذا المقام: أنَّ ما ذهب إليه الإمامان: يحيى بن سعيد القطان، وعبدالرحمن بن مهدي في تركهم للرِّواية عن هذا الرجل وذاك - لا يصلح أن يكون دليلاً مطلقًا يُستند إليه بإناطة تُهمة الضَّعف برُواة الحديث؛ بل يستأنس به كدليل إضافِيٍّ عندما تتَّفق النُّصوص المنقولة عن بقيَّة النُّقاد مع ما نقل عنهما، أو يرجح بمذهبهم عند تعارُض الأقوال في توثيق الرَّاوي، أو توهينه، والله أعلم.

 

فهرس المحدثين الضعفاء:

أبان بن أبي عياش العبدي.

أبان بن أبي حازم البجلي.

أبان بن عبدالله أبي حازم بن صخر.

إبراهيم بن العلاء أبو هارون الغنوي.

إبراهيم بن يزيد الخوزي.

إسرائيل بن يونس بن أبي إسحق السبيعي.

إسماعيل بن خليفة أبو إسرائيل العبسي.

إسماعيل بن عبدالملك بن أبي الصفير.

إسماعيل بن عبدالملك بن أبي الصفير الأسدي.

إسماعيل بن عياش أبو عتبة العنسي الحمصي.

إسماعيل بن عياش أبو عتبة العنسي الحمصي.

إسماعيل بن يعلى أبو أميَّة الثَّقفي البصري.

إسماعيل بن رافع المديني.

إسماعيل بن عبدالملك بن أبي الصفير.

إسماعيل بن مسلم المكي.

أشعث بن سوار الكندي.

أصبغ بن نباتة الحنظلي المجاشعي.

بريد بن عبدالله بن أبي بردة بن أبي موسى الأشعري.

بشر بن حرب أبو عمرو الندبي البصري.

بشير بن نمير القشيري البصري.

بكير بن عامر البجلي.

ثابت بن أبي صفية أبو حمزة الثمالي.

ثوير بن أبي فاختة أبو الجهم.

جابر بن يزيد الجعفي.

جابر بن يزيد الجعفي.

جابر بن يزيد الجعفي.

جويبر بن سعيد البلخي.

الحارث بن عبدالله الهمداني الأعور.

الحسن بن صالح بن حي الهمداني الثوري.

الحسن بن عمارة أبو محمد الكوفي الفقيه.

الحسن بن دينار أبو سعيد التميمي.

الحسن بن صالح بن صالح بن حي الهمداني الثَّوري.

داود بن يزيد الأودي أبو يزيد الأعرج الكوفي.

رباح بن أبي معروف بن أبي سارة المكي.

زفر بن الهذيل بن قيس العنبري.

سالم بن عبدالله بن سالم الخياط.

السري بن إسماعيل الهمداني الكوفي.

سعيد بن بشير مولى بني نصر.

سلمى بن عبدالله أبو بكر الهذلي.

سليمان بن أيوب بن سليمان.

سليمان بن يسير أبو الصباح الكوفي.

شعيب بن صفوان بن الرَّبيع بن ركين.

الصلت بن دينار أبو شُعيب البَصْري.

طريف بن شهاب أبو سفيان السَّعدي.

طلحة بن عمرو الحضرمي.

عاصم بن سليمان الأحول.

عبادة بن صُهيب أبو بكر الكَلبي.

عبدالأعلى بن عامر الثَّعلبي.

عبدالحميد بن بهرام الفَزاري.

عبدالرحمن بن زياد بن أنعم الأفريقي.

عبدالرحيم بن زيد العمي.

عبدالرزاق بن همام بن نافع الحميري.

عبدالعزيز بن أبي حازم المدني.

عبدالله بن سعيد بن أبي سعيد المقبري.

عبدالملك بن أعين الكوفي.

عبدالوهاب بن مجاهد بن جبر المكي.

عبدالرحمن بن زيد بن أسلم العمري.

عبدالله بن المسور بن عون الهاشمي.

عبدالله بن لهيعة بن عقبة الحضرمي.

عبدالله بن عُثمان بن خيثم المكي.

عبدالله بن عمر بن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب.

عبدالله بن محمد بن عقيل بن أبي طالب الهاشمي.

عبدالله بن مسلم بن هرمز المكي.

عبيدة بن معتب الضبي أبو عبدالكريم.

عبيس بن ميمون أبو عبيدة التيمي.

عثمان بن مقسم البري أبو سلمة الكندي البَصري.

علي بن صالح بن حي الهمداني.

عمارة بن جوين أبو هارون العبدي.

عمر بن عامر السَّلمي.

عمران بن دَاوَرْ أبو العوام القطان.

عمرو بن عبيد بن باب البصري.

عمرو بن عبيد بن باب أبو عثمان البصري.

عنبسة بن سعيد القطان.

الفضل بن عيسى الرقاشي.

فليح بن سليمان المدني.

قيس بن الرَّبيع أبو محمد الكوفي الأسدي.

قيس بن الربيع أبو محمد الكوفي الأسدي.

كامل بن العلاء أبو العلاء السعدي الكوفي.

كثير بن شنظير أبو قرة.

ليث بن أبي سليم الكوفي الليثي.

المبارك بن فضالة البصري.

المثنى بن الصباح.

محمد بن أبي حميد المديني.

محمد بن جابر اليمامي.

محمد بن سليم أبو هلال العبدي الراسبي.

محمد بن عمرو بن علقمة بن وقاص الليثي.

محمد بن أبي مليح الهذلي.

محمد بن إسحق بن يسار أبو بكر المخرمي.

محمد بن السائب الكلبي أبو النضر الكوفي.

محمد بن جابر اليمامي السحيمي.

محمد بن سالم أبو سهل الهمداني الكوفي.

محمد بن عبيد الله بن ميسرة العرزمي الكوفي.

مسلم بن كيسان أبو عبدالله الضبي الملائي.

مسلمة بن علقمة المازني.

مندل بن علي العنزي الكوفي.

مهدي بن هلال أبو عبدالله البصري.

موسى بن سيار الأسواري.

ميمون أبو حمزة القصاب الكوفي التمار.

ميمون أبو عبدالله مولى عبدالرحمن بن سمرة.

نجيح أبو معشر المديني مولى المهدي.

نجيح أبو معشر المديني مولى المهدي.

نفيع بن الحارث أبو داود الأعمى.

هشام بن حجير المكي.

همام بن يحيى العوذي البصري.

الوليد بن عبدالله بن جميع الزهري الكوفي.

يحيى بن عبيد الله بن موهب المديني.

يحيى بن أبي حية أبو جناب الكلبي.

يزيد بن أبان الرقاشي البصري.

يزيد بن سُفيان أبو المهزم البَصري.

يعقوب بن إبراهيم أبو يوسف القاضي.

يعقوب بن عطاء بن أبي رباح المكي.

يونس بن خباب الأسيدي الكوفي.

 

فهرس المراجع:

1 - التاريخ الكبير، لأبي عبدالله إسماعيل البخاري، بدون تاريخ، المطبعة النظاميَّة بحيدر آباد الدكن، الهند.

2 - تاريخ بغداد، للخطيب البغدادي، بدون تاريخ، دار الكتاب العربي، بيروت.

3 - تذكرة الحفاظ، لشمس الدين الذهبي، 1374 هـ، مكتبة الحرم المكي، مكة المكرمة.

4 - التعديل والتجريح لمن خرج له البخاري في الجامع الصحيح، لأبي الوليد سليمان بن خلف الباجي، الطبعة الأولى، 1406 هـ، دار اللواء للنشر والتوزيع، الرياض.

5 - تهذيب التهذيب، لابن حجر العسقلاني، الطبعة الأولى، 1326 هـ، دائرة المعرف العثمانية، حيدر آباد الدكن.

6 - تهذيب الكمال في أسماء الرِّجال، لأبي الحجاج يوسف المزي، الطبعة الأولى، 1400هـ، مؤسسة الرِّسالة، بيروت.

7 - الجرح والتعديل، لابن أبي حاتم الرَّازي، الطبعة الأولى، بدون تاريخ، مطبعة مجلس المعارف العُثمانيَّة، حيدر آباد الدكن.

8 - حلية الأولياء وطبقات الأصفياء، لأبي نعيم الأصبهاني، الطبعة الثانية، 1387هـ، دار الكتاب العربي، بيروت.

9 - الرفع والتكميل في الجرح والتعديل، لأبي الحسنات اللكنوي، الطبعة الأولى، 1383هـ، مكتبة المطبوعات، بيروت.

10 - سير أعلام النبلاء، لشمس الدين الذهبي، بدون تاريخ، مؤسسة الرسالة، بيروت.

11 - شذرات الذَّهب في أخبار مَن ذَهَب، لابن العماد الحنبلي، بدون تاريخ، المكتب التِّجاري للطباعة والنشر، بيروت.

12 - شرح علل الترمذي، لابن رجب الحنبلي، تحقيق ودراسة: د. همام عبدالرحيم سعيد، الطبعة الأولى، 1407 هـ، مكتبة المنار، الزرقاء، الأردن.

13 - الضعفاء الكبير، للعقيلي، الطبعة الأولى، 1404 هـ، مكتبة المعارف، الرياض.

14 - الطبقات الكبرى، لابن سعد، الطبعة الأولى، 1377هـ، دار صادر بيروت.

15 - العبر في خبر من غبر، لشمس الدين الذهبي، الطبعة الأولى، 1380هـ، مطبعة حكومة الكويت.

16 - كتاب المجروحين من المحدثين الضُّعفاء والمتروكين، لابن حبان البستي، بدون تاريخ، دار المعرفة، بيروت.

17 - الكفاية في علم الرواية، للخطيب البغدادي، بدون تاريخ، دار مكتبة الهلال، بيروت.

18 - لسان الميزان، لابن حجر العسقلاني.

19 - المعرفة والتاريخ، ليعقوب بن سفيان الفسوي، الطبعة الأولى، مطبعة العاني، بغداد.

20 - ميزان الاعتدال في نقد الرجال، لشمس الدين الذهبي، الطبعة الأولى، 1382هـ، دار إحياء الكتب العربية، بيروت.

21 - هدي الساري مقدمة فتح الباري، لابن حجر العسقلاني، الطبعة الأولى، 1410هـ، دار الكتب العلمية، بيروت.

 

الفصل الثاني: ابن القطان وابن مهدي ورواة الحديث:

1 - توطئة.

2 - مورد الروايات المنقولة عن الإمامين.

3 - ابن القطان وابن مهدي ورواة الحديث.

1 - 3 - الرُّواة الذين أعرض الإمامان بالرواية عنهم.

2 - 3 - من تركه ابن القطان.

3 - 3 - مَن تركه ابن القطان، وروى عنه ابن مهدي.

4 - 3 - من حدَّث عنه ابن القطان ثم تركه.

5 - 3 - من تركه ابن القطان ثم عاد فحدَّث عنه.

6 - 3 - من تركه ابن مهدي.

7 - 3 - من تركه ابن مهدي وحدَّث عنه ابن القطان.

8 - 3 - من حدَّث عنه ابن مهدي ثم أمسك عنه.

 

الفصل الثالث: موازنة بين مواقف الإمامين بالنسبة لرواة الحديث وما ذهب إليه بقية صيارفة الرجال:

1 - توطئة.

2 - منهج الإمام يحيى بن سعيد القطان.

3 - منهج الإمام عبدالرحمن بن مهدي.

4 - موقف الإمامين من الرواة على ضَوء ما نقل عنهما.

1 - 4 - رواة الحديث الذين اتَّفق الإمامان على الإعراض بالرِّواية عنهم.

2 - 4 - الرُّواة الذين توقَّف ابن القطان بالرِّواية عنهم.

3 - 4 - الرُّواة الذين تركهم ابن القطان وروى عنهم ابن مهدي.

4 - 4 - الرُّواة الذين حدَّث عنهم ابن القطان ثم تركهم.

5 - 4 - من تركه ابن القطان، ثُمَّ عاد فحدث عنه.

6 - 4 - الرواة الذين تركهم ابن مهدي.

7 - 4 - الرواة الذين تركهم ابن مهدي، وحدَّث عنهم ابن القطان.

8 - 4 - الرُّواة الذين حدَّث عنهم ابن مهدي، ثم أعرض عنهم.

5 - إعادة صياغة مفردات المنهج النَّقدي للإمامين.

1 - 5 - ما استدرك على منهج يحيى بن سعيد القطان.

2 - 5 - ما استدرك على منهج عبدالرحمن بن مهدي.

6 - آراء نقاد الرِّجال بمواقف الإمامين من الرُّواة الضُّعفاء.

7 - بيان حدود العبارات النقديَّة المنقولة عن ابن القطان وابن مهدي.

 

الفهارس:

1 - فهرس المحدثين الضعفاء.

2 - فهرس المراجع.

3 - فهرس المحتويات.

 


[1] "تهذيب التهذيب"، (6/280)، "تاريخ بغداد"، (10/243).

[2] "الرفع والتكميل"، (ص: 307).

[3] "شرح علل الحديث"، (ص: 398).

[4] "تذكرة الحفاظ"، (1/298).

[5] "هدي الساري"، (ص: 147).

[6] "الرفع والتكميل"، (ص: 170).

[7] "تهذيب التهذيب"، (11/269).

[8] "تاريخ بغداد"، (10/243)، "تهذيب التهذيب"، (6/281)، "سير أعلام النبلاء"، (9/203).

[9] "ميزان الاعتدال"، (2/459).

[10] "الضعفاء الكبير"، (2/20).

[11] "ميزان الاعتدال"، (1/489).

[12] "الكفاية في علم الرواية"، (ص: 91).

[13] "سير أعلام النبلاء"، (9/183).

[14] "ميزان الاعتدال"، (3/123).

[15] "الكفاية في علم الرواية"، (ص: 92).

[16] "ميزان الاعتدال"، (2/459).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • يحيى بن سعيد القطان وعبدالرحمن بن مهدي والرواية عن المحدثين الضعفاء (1 /12)
  • يحيى بن سعيد القطان وعبدالرحمن بن مهدي والرواية عن المحدثين الضعفاء (2/12)
  • يحيى بن سعيد القطان وعبدالرحمن بن مهدي والرواية عن المحدثين الضعفاء (3/12)
  • يحيى بن سعيد القطان وعبدالرحمن بن مهدي والرواية عن المحدثين الضعفاء (4/12)
  • يحيى بن سعيد القطان وعبدالرحمن بن مهدي والرواية عن المحدثين الضعفاء (5 /12)
  • يحيى بن سعيد القطان وعبدالرحمن بن مهدي والرواية عن المحدثين الضعفاء (6 /12)
  • يحيى بن سعيد القطان وعبدالرحمن بن مهدي والرواية عن المحدثين الضعفاء (7 /12)
  • يحيى بن سعيد القطان وعبدالرحمن بن مهدي والرواية عن المحدثين الضعفاء (8 /12)
  • يحيى بن سعيد القطان وعبدالرحمن بن مهدي والرواية عن المحدثين الضعفاء (9 /12)
  • يحيى بن سعيد القطان وعبدالرحمن بن مهدي والرواية عن المحدثين الضعفاء (10/12)
  • يحيى بن سعيد القطان وعبدالرحمن بن مهدي والرواية عن المحدثين الضعفاء (11/12)

مختارات من الشبكة

  • مخطوطة أحاديث الحسين بن يحيى بن عياش القطان عن شيوخه (جزء هلال الحفار) (نسخة ثانية)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة حديث أبي عبدالله الحسين بن يحيى القطان عن الحسن بن عرفة(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • منهج الإمام يحيى بن سعيد القطان في توثيق الرواة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة فوائد الحسين بن يحيى القطان رواية ابن مهدي(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • نظم الجمان وواضح البيان فيما سلف من أخبار الزمان لابن القطان(مقالة - موقع د. أنور محمود زناتي)
  • مخطوطة موطأ الإمام مالك برواية يحيى بن يحيى الليثي (النسخة 11)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • إعانة المسترشدين على اجتناب البدع في الدين للعلامة: عثمان بن عبدالله بن عقيل بن يحيى (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • زوائد الموطأ على الصحيحين: موطأ الإمام مالك رواية يحيى بن يحيى الليثي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة الموطأ برواية يحيى بن يحيى الليثي(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة الموطأ برواية يحيى بن يحيى الليثي (النسخة 10)(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
2- استدراك
طارق العتيبي 29-07-2019 10:17 AM

وقال النسائي[2]: لا يترك الرَّجل عندي حتَّى يجتمع الجميع على تركه، فأمَّا إذا وثَّقه ابن مهدي، وضعفه يحيى بن القطان مثلاً، فلا يترك؛ لما عُرِفَ من تشديد يحيى، ومن هو مثله في النَّقد.
هذا كله من كلام ابن حجر، تعليقا على قول النسائي.
وأصل المقولة هي للبارودي حيث جعل مذهب النسائي أنه لا يخرج لمن أجمعوا على تركه.
وقد وقفت على أكثر من مقال وبحث وقعوا في ذلك.

1- أحسنتم في دراستكم لكتاب يحيى ابن القطان
ياسين - السعودية 20-05-2010 03:00 PM

أحسنتم وبارك الله فيكم والختام مسك

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 2/12/1446هـ - الساعة: 8:23
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب