• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (40) «كن في ...
    عبدالعزيز محمد مبارك أوتكوميت
  •  
    آية الكرسي
    الشيخ عبدالعزيز السلمان
  •  
    أسباب النصر وشرائطه (خطبة)
    أ. د. حسن بن محمد بن علي شبالة
  •  
    حسن الخلق (خطبة)
    د. غازي بن طامي بن حماد الحكمي
  •  
    تعظيم قدر الصلاة (خطبة)
    ساير بن هليل المسباح
  •  
    تعظيم الله وتقديره
    د. عبدالرحمن بن سعيد الحازمي
  •  
    فضل التيسير على الناس وذم الجشع (خطبة)
    خالد سعد الشهري
  •  
    معرفة الصحابة لمنزلة القرآن وإدراكهم لمقاصده ...
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    من مائدة الحديث: الأعمال التي يجري نفعها بعد
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    إلى ماذا ندفع أبناءنا؟ - قصة واقعية
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    هل أنا من المنافقين؟
    فارس محمد علي محمد
  •  
    السماحة في التعاملات المالية في الإسلام (خطبة)
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    بيع العربون
    عبدالرحمن بن يوسف اللحيدان
  •  
    لماذا ينتشر الإلحاد؟؟..
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    النهي عن حصر أسماء الله تعالى وصفاته بعددٍ معين
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    تفسير قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله ...
    الشيخ أ. د. سليمان بن إبراهيم اللاحم
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / الرقائق والأخلاق والآداب
علامة باركود

سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (40) «كن في الدنيا كأنك غريب...» (خطبة)

سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (40) «كن في الدنيا كأنك غريب...» (خطبة)
عبدالعزيز محمد مبارك أوتكوميت

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/10/2025 ميلادي - 22/4/1447 هجري

الزيارات: 373

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

سلسلة شرح الأربعين النووية

الحديث 40: «كن في الدنيا كأنك غريب...»


عناصر الخطبة:

• رواية الحديث.

• المعنى الإجمالي للحديث.

• المستفادات من الحديث والربط بالواقع.

 

الخطبة الأولى

إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.

 

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102].

 

﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1].

 

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71]،أما بعد:

فإن أصدق الحديث كتاب الله تعالى، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار. أعاذني الله وإياكم من النار.

 

عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما، قال: أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي، فقال: «كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل»، وكان ابن عمر، يقول: «إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء، وخذ من صحتك لمرضك، ومن حياتك لموتك»[1].

 

عباد الله، هذا الحديث له أهمية عظيمة؛ لأنه من جوامع كلمه صلى الله عليه وسلم، اشتمل على وصيتين عظيمتين في أخذ الحيطة من الدنيا والزهد فيها؛ الأولى: وصية نبوية، والثانية: وصية الصحابي الجليل عبدالله بن عمر رضي الله عنهما.


فما هي بعض الفوائد التي نستفيدها من هذا الحديث؟


نستفيد من الحديث لواقعنا ما يلي:

1- أدب المعلم مع التلميذ والطالب: لقول ابن عمر رضي الله عنهما: "أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي". المنكب: هو مجمع العضد والكتف. وأخْذُ النبي صلى الله عليه وسلم بمنكب عبدالله بن عمر يدل على معانٍ تربوية على الآباء والمعلمين والأساتذة والمربين الاستفادة منها؛ لأن وضع اليد على الكتف أو الرأس، أو مصافحته قبل الحديث، يشعر طالب العلم أو المتحدث إليه، بالاهتمام والحرص على إفادته، فيتهيَّأ لقبول ما يُلْقى إليه. وفيه تنبيه الغافل والكسلان إلى الانتباه إلى الدرس والحديث، وإذا لم يتمكَّن من الوصول إليه، فيمكن تنشيط الطلبة ببعض الأسئلة تُلقى إليهم. وفيه التعبير عن المحبة، فالنبي صلى الله عليه وسلم عبَّر عن محبَّته لابن عمر بالأخذ بيده.


2- الزهد في الدنيا والاستعداد للرحيل: لقوله صلى الله عليه وسلم: «كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل». وقول ابن عمر رضي الله عنهما: "إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء". الزهد في الدنيا هو ترك الرغبة فيها من متاع وزينة، والإعراض عن طلبها، مع عدم تحريم الحلال، بل هو قصر الأمل فيها، واليقين بأنها فانية، وأن ما عند الله خير وأبقى. والزاهد لا يضره ما فاته منها، ولا يغتر بما أعطي منها، ويعتبر ما في أيدي الناس كأنه ليس بيده، ولا يهمه ذم الناس ولا مدحهم. والزهد الحقيقي هو تعلُّق القلب بالآخرة، والرغبة فيما عندالله، مع أداء حق الله في الدنيا، قال تعالى: ﴿ وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ ﴾[القصص: 77]. وقد سبق معنا في الحديث الحادي والثلاثين من الأربعين قوله صلى الله عليه وسلم: «ازهد في الدنيا يحبك الله، وازهد فيما في أيدي الناس يحبك الناس»[2]. فمن عرف حقيقة الآخرة لا يركن إلى الدنيا، قال تعالى: ﴿ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ ﴾[التوبة: 38]. ومن عرف الجنة وما يعطى أهلها من النعيم لا يقارن بالدنيا، قال صلى الله عليه وسلم: «وموضع سوط أحدكم من الجنة خير من الدنيا وما عليها»[3]. فلك أن تتخيل موضع عصاك في الجنة- يا عبدالله- فهو خير من الدنيا كلها من أولها إلى آخرها، وأن غمسةً واحدةً في الجنة تنسيك آلام الدنيا كلها؛ قال صلى الله عليه وسلم: «يؤتى بأنعم أهل الدنيا من أهل النار يوم القيامة، فيُصْبغ في النار صبغةً، ثم يقال: يا بن آدم، هل رأيت خيرًا قطُّ؟ هل مَرَّ بك نعيم قطُّ؟ فيقول: لا والله يا رب، ويُؤتى بأشد الناس بؤسًا في الدنيا من أهل الجنة، فيُصبغ صبغةً في الجنة، فيقال له: يا بن آدم، هل رأيت بؤسًا قط؟ هل مَرَّ بك شدة قطُّ؟ فيقول: لا والله يا رب، ما مر بي بؤس قطُّ، ولا رأيت شدةً قطُّ»[4].

 

فاللهم إنا نسألك الجنة وما قرَّب إليها من قول أو عمل، ونعوذ بك من النار وما قرَّب إليها من قول أو عمل، وآخر دعوانا الحمد لله رب العالمين.


الخطبة الثانية

الحمد لله وكفى، وصلى الله وسلم على عبده المصطفى وآله وصحبه، ومن لآثارهم اقتفى، أما بعد:

عباد الله، من المستفادات في هذا الحديث أيضًا:

3- اغتنام فرصة الصحة: لقول ابن عمر رضي الله عنهما: "وخذ من صحَّتِك لمرضك". ويوافق قول النبي صلى الله عليه وسلم: "اغتنم خمسًا قبل خمس: (وذكر منها) وصحتك قبل سقمك"[5]. فالصحة فرصة لا تدوم للإنسان، فكم من إنسان كان صحيحًا ثم أصبح مريضًا، وسيندم إذا فرط وقت صحته. فاعتبروا بغيركم. فكم من مريض أحب الصيام؟ لكن الطبيب نصحه بعدم الصيام، وكم من مريض أحب القيام لإتمام التراويح أو أحب السجود؟ لكن لم يستطِعْه، وكم من إنسان أحب تقديم المساعدة للآخرين في حمل متاع وغيره؟ ولكنه فاقد القوة لذلك. والعزاء- إخواني- لأصحاب الأعذار في بشارة النبي صلى الله عليه وسلم القائل: "إذا مرض العبد، أو سافر، كتب له مثل ما كان يعمل مقيمًا صحيحًا"[6]. ولكن علينا أن نعمل حال صحتنا لنفوز بهذه البشارة.

 

4- اغتنام فرصة الحياة: لقول ابن عمر رضي الله عنهما: "ومن حياتك لموتك"، ويوافق قول النبي صلى الله عليه وسلم: "اغتنم خمسًا قبل خمس: (وذكر منها) وحياتك قبل موتك"[7]. فالحياة فرصة لا بد أن تستغل في عبادة الله وطاعته قبل أن يأتي الموت؛ قال تعالى: ﴿ وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ ﴾[الحجر: 99]، وقال تعالى: ﴿ وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا ﴾[الفرقان: 62]. فالأيام خزائن للأعمال والأعمار، قال سفيان الثوري- رحمه الله-: من لعب بعمره ضيَّع أيام حرثه، ومن ضيع أيام حرثه ندم أيام حصاده[8]. وما دامت أعمار هذه الأمة قليلة، مقارنةً بغيرها، فينبغي الاهتمام بفضائل الأعمال، فنهتم بالفرائض قبل النوافل، وفي النوافل نهتم بأعلاها كقيام الليل. ونهتم بأفضلها في وقت دون وقت كالحرص على إدراك ليلة القَدْر في العشر الأواخر من رمضان. كما ينبغي الاهتمام بعبادة الكيف التي أجورها عظيمة كالتعبُّد بالنية، فالنية الصالحة تحول العادات إلى عبادات. كما ينبغي الاهتمام بالعبادات المتعدية النفع؛ كمساعدة الناس، وحسن المعاملة.

 

فاللهم اجعلنا من المغتنمين لنعمة الصحة ونعمة الأوقات والأعمار. آمين. (تتمة الدعاء).



[1] رواه البخاري، رقم: 6416.

[2] رواه ابن ماجه، رقم: 4102. وصححه الألباني في تحقيقه لرياض الصالحين، رقم: 476.

[3] رواه البخاري، رقم: 2892.

[4] رواه مسلم، رقم: 2807.

[5] صحيح الترغيب، رقم: 3355.

[6] رواه البخاري، رقم: 2996.

[7] صحيح الترغيب، رقم: 3355.

[8] حفظ العمر، ابن الجوزي: ص65.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (30) «إن الله عز وجل فرض فرائض...» (خطبة)
  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (31) «ازهد في الدنيا يحبك الله...» (خطبة)
  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (33) «البينة على المدعي واليمين على من أنكر» (خطبة)
  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (34) «من رأى منكم منكرًا فليغيره...» (خطبة)
  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (35) «لا تحاسدوا، ولا تناجشوا...» (خطبة)
  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (36) «من نفس عن مؤمن كربة...» (خطبة)
  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (37) «إن الله كتب الحسنات والسيئات...» (خطبة)
  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (38) «من عادى لي وليا...» (خطبة)
  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (39) «إن الله تجاوز لي عن أمتي...» (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • سلسلة تذكير الأمة بشرح حديث: "كل أمتي يدخلون الجنة" الجزء التاسع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة دروب النجاح (10) الحافز الداخلي: سر الاستمرارية والنجاح الحقيقي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • انطلاق سلسلة محاضرات "ثمار الإيمان" لتعزيز القيم الدينية في ألبانيا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • سلسلة دروب النجاح (8) التوازن بين الدراسة والحياة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • سلسلة دروب النجاح (7) بناء شبكة العلاقات الداعمة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • سلسلة دروب النجاح (6) العقلية النامية: مفاتيح النمو الشخصي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • سلسلة دروب النجاح (5) دعم الأهل: رافعة النجاح الخفية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • سلسلة دروب النجاح (4) إدارة الوقت: معركة لا تنتهي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • سلسلة دروب النجاح (3) الفشل خطوة نحو القمة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • سلسلة دروب النجاح (2): العادات الصغيرة: سر النجاح الذي يغفل عنه الكثيرون(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان
  • آلاف المسلمين يشاركون في إعادة افتتاح أقدم مسجد بمدينة جراداتشاتس
  • تكريم طلاب الدراسات الإسلامية جنوب غرب صربيا
  • ختام الندوة التربوية لمعلمي رياض الأطفال المسلمين في البوسنة
  • انطلاق سلسلة محاضرات "ثمار الإيمان" لتعزيز القيم الدينية في ألبانيا
  • أكثر من 150 مشاركا يتعلمون مبادئ الإسلام في دورة مكثفة بمدينة قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 22/4/1447هـ - الساعة: 15:36
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب