• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    خطبة: علموا أولادكم كيف نتعامل مع المعلم
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (37) «إن الله ...
    عبدالعزيز محمد مبارك أوتكوميت
  •  
    قصة عجوز بني إسرائيل والمسائل المستنبطة منها
    عبدالستار المرسومي
  •  
    خدعوك فقالوا: قرآنيون! (خطبة)
    محمد موسى واصف حسين
  •  
    عدالة أبي بكرة وصحة حديث ولاية المرأة: دراسة ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    رحلة التعافي مع اسم الله الشافي
    د. صلاح عبدالشكور
  •  
    بيع الاستجرار
    عبدالرحمن بن يوسف اللحيدان
  •  
    بم تدرك الصلاة
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    أقوال العلماء في حكم التسمية قبل الوضوء داخل ...
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    آفة الاستعجال وأثرها في تأخر النصر
    د. عبدالله بن يوسف الأحمد
  •  
    إضاءات منهجية من بعض مواقف الإمام مالك العقدية
    محفوظ بن ضيف الله شيحاني
  •  
    آداب المساجد (خطبة)
    د. أيمن منصور أيوب علي بيفاري
  •  
    خطبة: كيف يوفق الشباب إلى البركة وحسن العمل؟
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الفتح المبين من درر اليقين (خطبة)
    السيد مراد سلامة
  •  
    القمة... واعتصموا بحبل الله جميعا (خطبة)
    يحيى سليمان العقيلي
  •  
    الأدلة العقلية على وجود الخالق جل وعلا
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / تفسير القرآن
علامة باركود

خدعوك فقالوا: قرآنيون! (خطبة)

خدعوك فقالوا: قرآنيون! (خطبة)
محمد موسى واصف حسين

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/10/2025 ميلادي - 12/4/1447 هجري

الزيارات: 399

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خدعوك فقالوا: قرآنيون!


• تمهيد: من واجبنا تجاه إيماننا بالرسل الكرام.

• شبهات وردود حول: السُّنة النبوية... أهميتها، وثبوتها.

• من حديث القرآن والسُّنة عن حاجتنا إلى السُّنة.

 

الموضوع:

الحمد لله، وصلى الله على رسول الله؛ أما بعد أيها الكرام:

فإن من أركان الإيمان: أن نؤمن بالرسل الكرام، واليوم بمشيئة الله يدور الحوار حول موضوع هامٍّ، وثيقِ الصلة بالإيمان بالرسل؛ ألا وهو اتباعهم فيما جاؤوا به من عند ربهم، وإلا فأي فائدة من إيمانك بهم، ثم نجدك بعد ذلك تُعرض عن هديِهم وتسلك غير سبيلهم؟

 

أقول هذا الكلام؛ لأن كثيرًا ممن يُسمُّون أنفسهم بالمفكرين الإسلاميين - والإسلام من كثير من آرائهم والله بَراء - يثيرون الشُّبه حول السنة النبوية وقيمتها، أو على الأقل في درجة ثبوتها.

 

تقول لهم: فكيف نسير إذًا؟ يقولون: القرآن، والقرآن وحده، خُذ أنت منه مباشرة، وافهمه كما يناسبك ويناسب عصر التطور الذي تعيشه.

 

ومن هنا؛ فمن واجبي وواجب غيري من القائمين على الدعوة أن نذكر؛ وكما قال الله: ﴿ فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ ﴾ [الغاشية: 21]، أذكِّر نفسي أولًا، ثم أذكِّر إخواني بقيمة سنة رسول الله ودقتها، ومدى نفعها لنا واحتياجنا إليها.

 

واعلم أن ظهور هؤلاء وعلو صوتهم، هو في حقيقته دليل جديد على صدق رسول الله فيما أخبرنا به في حديثه!

 

لقد تنبأ بهم رسول الله وأخبرنا عنهم؛ فعن الحسن بن جابر قال: سمعت المقدام بن معديكرب يقول: حرَّم رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم خيبر أشياءَ ثم قال: ((يُوشِك أحدكم أن يكذِّبني وهو متكئ على أريكته، يحدَّث بحديثي فيقول: بيننا وبينكم كتاب الله، فما وجدنا فيه من حلال استحللناه، وما وجدنا فيه من حرام حرمناه، ألَا وإن ما حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل ما حرم الله))[1].

 

هذا، وإن دعاواهم مردودة من كل وجه لمن تأمل؛ ومن ذلك:

أولًا: ألَا يقولون: نحن نطيع الله في القرآن؟ فإن القرآن يأمر باتباع سنة رسول الله، فلماذا لم يتبعوه؟

 

قال الله تعالى في القرآن: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا ﴾ [النساء: 59].

 

وقال: ﴿ مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا ﴾ [النساء: 80].

 

وفي الحديث عند البخاري، عن عبدالله، قال: ((لعن الله الواشمات والموتشِّمات، والمتنمِّصات والمتفلِّجات للحسن، المُغيِّرات خلق الله، فبلغ ذلك امرأةً من بني أسد، يُقال لها: أم يعقوب، فجاءت، فقالت: إنه بلغني أنك لعنتَ كَيتَ وكيت، فقال: وما لي لا ألعن من لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومن هو في كتاب الله، فقالت: لقد قرأت ما بين اللوحين، فما وجدت فيه ما تقول، قال: لئن كنتِ قرأتِه لقد وجدتِه، أمَا قرأتِ: ﴿ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ ﴾ [الحشر: 7]؟ قالت: بلى، قال: فإنه قد نهى عنه))[2].

 

وعبدالله هو: عبدالله بن مسعود رضي الله عنه، والواشمة: أي التي ترسم على جلد النساء، بأن تغرز فيه إبرة ونحوها، حتى يحتبس الدم ويصير لونه أخضرَ أو نحو ذلك، والموتشمة: من يُفعل بها ذلك، والمتنمصة: التي تأخذ بالنتف من شعر حاجبها لترسمه، والمتفلِّجة: التي تأخذ من أسنانها الأمامية لتفرق بينها تتصنع الحسن بذلك، فأما إن كان من أجل علاج لعاهة أو نحوه، فلا بأس[3].

 

المهم: أن ابن مسعود نبَّه هذه المرأة ومن يقول بقولها مدى الدهر أن ما قاله رسول الله هو كالذي قاله الله، فاتقوا الله.

 

ثانيًا: إنما جعل الله السنة شارحة للقرآن، فإذا اكتفينا بالقرآن؛ فالله يقول: ﴿ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ﴾ [البقرة: 43]، فكيف نُقيم الصلاة؟ ما عدد الركعات؟ وما هو المطلوب في كل ركعة؟ وبأي مقدار نؤدي الزكاة؟ ومتى؟ ومن أي صنف؟ كل ذلك وغيره إنما علِمناه من سنة رسول الله، بما علَّمه الله إياه.

 

ومن الجرأة أن بعضهم يقول: نعم، سنترك السنة، وليصلِّ كل واحد كما يشاء.

 

فهل يبقى لنا بعد ذلك نظام أو دين؟

ثالثًا: إن بعضهم يقول: سنة رسول الله على رؤوسنا، ولكن من أدراك أن رسول الله قال: كذا وكذا؟

 

والجواب: أن من نقل إلينا السنة هم الذين نقلوا إلينا القرآن؛ وهم الصحابة، فإذا كنت لا تقتنع بالسنة، فاترك القرآن معها.

 

ثم أخبرهم أن هناك من ضوابط الرواية والنقد وطرق التوثيق ما لم تعرفه أمة من أمم الأرض، لقد وفَّق الله علماء الإسلام فأنشؤوا علمًا كاملًا يسمَّى بعلم الجرح والتعديل، ينقدون من خلاله المرويات من حيث نقَلتها ورجالها، ثم من حيث محتواها ومتنها، فالرواية لا بد أن تكون متصلة السند، معروفًا رجالها جميعًا، معروفة عدالتهم ودينهم، معروفًا حفظهم وضبطهم، والمتن بعد ذلك خالٍ من أي علة تُضعفه أو تقدح فيه؛ إلى غير ذلك مما اشترطوه[4]، فسبحان من هداهم وحفظ بهم الدين!

 

يذبُّون الكذب عن وجه رسول الله، ويحملون لنا النور الخالص من مشكاة النبوة.

 

وأقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولكم.

 

الخطبة الثانية

أحمدك ربي كما علمتنا أن نحمَد، وأصلِّي وأسلِّم على ختام الأنبياء سيدنا محمد؛ أما بعد:

فيا أيها الأحِبة، هذا، وإن آياتِ القرآن الآمرة بطاعة رسول الله وافرة، وبالحديث عن فوائد تلك الطاعة زاخرة.

 

قال الله في كتابه: ﴿ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ * قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ ﴾ [آل عمران: 31، 32].

 

وقال: ﴿ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ ﴾ [النور: 54].

 

وقال سبحانه: ﴿ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾ [آل عمران: 132].

 

فطاعته واتباعه أمر من الله مباشر لا يحتمل التأويل، واتباعه هو حبل المحبة الممدود، وكل طريق غيره إلى الله من بعد بعثته مسدودٌ.

 

وفي الحديث الشريف، عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: ((كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى، قالوا: يا رسول الله، ومن يأبى؟ قال: من أطاعني دخل الجنة، ومن عصاني فقد أبى))[5].

 

وغيرها من الخيرات التي ينالها من اتبع سنة رسول الله وعاش في ظلالها.

 

أيها الأحبة، إن حياة الرسل هي التطبيق البشري الأمثل لتطبيق شرع الله في هذه الحياة؛ قال الله تعالى: ﴿ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرَى لِلْعَالَمِينَ ﴾ [الأنعام: 90].

 

وقال: ﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا ﴾ [الأحزاب: 21].

 

فإلى أولئك الذين يريدوننا أن نترك هديَ رسول الله، فلنقل جدلًا أننا سنتركه؟ فأي هديٍ نتبع؟

 

أعندكم ما ترَونه أهدى من هديِ رسول الله؟

 

قال صلى الله عليه وسلم: ((أما بعد؛ فإن أصدق الحديث كتاب الله، وإن أفضل الهدي هديُ محمد، وشر الأمور محدثاتها...))[6].

 

اللهم أحيِنا على سنته، وتوفَّنا على ملته، ولا تحرمنا من شفاعته.

 

ولله الحمد أولًا وآخرًا.

 


[1] مسند الإمام أحمد، ضمن مسند: الشاميين، برقم: 17233، تعليق شعيب الأرنؤوط: حديث صحيح.

[2] صحيح البخاري، كتاب: التفسير، باب: تفسير سورة الحشر.

[3] ينظر: عمدة القاري شرح صحيح البخاري، عند تعليقه على هذا الحديث.

[4] عرِّف الحديث الصحيح بأنه: ما اتصل سنده بالعدول الضابطين من غير شذوذ ولا علة؛ [التقريب والتيسير: للنووي (ص: 25)].

[5] صحيح البخاري، كتاب: الاعتصام بالكتاب والسنة، باب: الاقتداء بسنن رسول الله.

[6] مسند الإمام أحمد، من مسند سيدنا جابر بن عبدالله، برقم: 14386.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نفحات.. وأشواق (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • خدعوك فقالوا: عيد الأم!!(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • خدعوك أيتها المرأة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تأملات في أخوة المصالح(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التربية القرآنية (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بدايات النهضة الأدبية في مصر وأهم عوامل ازدهارها(مقالة - حضارة الكلمة)
  • نام الظلوم (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الأرض شاهدة فماذا ستقول عنك يوم القيامة؟! (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الدورات القرآنية... موسم صناعة النور في زمن الظلام (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المعتزلة الجدد وتأويل النص القرآني(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صدى المعنى في نسيج الصوت: الإعجاز التجويدي والدلالة القرآنية(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • انطلاق فعاليات شهر التاريخ الإسلامي 2025 في كندا بمشاركة واسعة
  • أطباء مسلمون يقودون تدريبا جماعيا على الإنعاش القلبي الرئوي في سيدني
  • منح دراسية للطلاب المسلمين في بلغاريا تشمل البكالوريوس والماجستير والدكتوراه
  • مبادرة "زوروا مسجدي 2025" تجمع أكثر من 150 مسجدا بمختلف أنحاء بريطانيا
  • متطوعو كواد سيتيز المسلمون يدعمون آلاف المحتاجين
  • مسلمون يخططون لتشييد مسجد حديث الطراز شمال سان أنطونيو
  • شبكة الألوكة تعزي المملكة العربية السعودية حكومة وشعبا في وفاة سماحة مفتي عام المملكة
  • برنامج تعليمي إسلامي شامل لمدة ثلاث سنوات في مساجد تتارستان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/4/1447هـ - الساعة: 17:12
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب