• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    شروط الصلاة (1)
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
  •  
    لا بد من اللازم!
    عبدالرحيم بن عادل الوادعي
  •  
    سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (29) «أخبرني ...
    عبدالعزيز محمد مبارك أوتكوميت
  •  
    يا أهل بدر اعملوا ما شئتم فقد وجبت لكم الجنة
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ما يستثنى من الآنية وثياب الكفار والميتة من كتاب ...
    مشعل بن عبدالرحمن الشارخ
  •  
    الحديث الخامس: خطورة الرياء
    الدكتور أبو الحسن علي بن محمد المطري
  •  
    بناء الشخصية الإسلامية في زمن الفتن (خطبة)
    د. مراد باخريصة
  •  
    تذكير أهل الديانة بخلق الأمانة
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    تفسير قوله تعالى: ﴿ فبما رحمة من الله لنت لهم ولو ...
    سعيد مصطفى دياب
  •  
    فقه الإحسان (5) الإحسان إلى الخلق
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    خلاف العلماء في حكم جلد الميتة بعد الدباغ
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    اكتشف أبناءك كما اكتشف رسول الله صلى الله عليه ...
    د. أيمن منصور أيوب علي بيفاري
  •  
    عناية الصحابة - رضي الله عنهم - بحفظ القرآن وضبطه ...
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    كيف تكون عبدا ربانيا
    أ. د. زكريا محمد هيبة
  •  
    لقاء حول البنوك (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    خطبة: فضيلة الصف الأول والآثار السيئة لعدم إتمامه
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / الرقائق والأخلاق والآداب
علامة باركود

سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (29) «أخبرني بعمل يدخلني الجنة...» (خطبة)

سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (29) «أخبرني بعمل يدخلني الجنة...» (خطبة)
عبدالعزيز محمد مبارك أوتكوميت

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/9/2025 ميلادي - 18/3/1447 هجري

الزيارات: 167

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

سلسلة شرح الأربعين النووية

الحديث 29: «أخبرني بعمل يدخلني الجنة...»

 

عناصر الخطبة:

• رواية الحديث.

• المعنى الإجمالي للحديث.

• المستفادات من الحديث والربط بالواقع.


الخطبةالأولى

إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.


﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102].


﴿ يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1].


﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71]، أَمَّا بعدُ:

فإن أصدق الحديث كتاب الله تعالى، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار، أعاذني الله وإياكم من النار.


عن معاذ بن جبل رضي الله عنه، قال: قلت: يا رسول الله، أخبرني بعمل يدخلني الجنة ويباعدني عن النار، قال: "لقد سألتني عن عظيم، وإنه ليسيرٌ على مَنْ يَسَّره الله عليه، تعبد الله ولا تشرك به شيئًا، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت، ثم قال: ألا أدلُّك على أبواب الخير؟ الصوم جُنَّة، والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماءُ النارَ، وصلاة الرجل من جوف الليل قال، ثم تلا: ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ ﴾ [السجدة: 16]، حتى بلغ ﴿ يَعْمَلُونَ ﴾ [السجدة: 17]، ثم قال: ألا أخبرك برأس الأمر كله وعموده، وذروة سنامه؟ قلت: بلى يا رسول الله، قال: رأس الأمر الإسلام، وعموده الصلاة، وذروة سنامه الجهاد، ثم قال: ألا أخبرك بملاك ذلك كله؟ قلت: بلى يا نبي الله، فأخذ بلسانه قال: كُفَّ عليك هذا، فقلت: يا نبي الله، وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به؟ فقال: ثكلتك أُمُّك يا معاذ، وهل يكُبُّ الناس في النار على وجوههم أو على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم"[1].


عباد الله،هذا الحديث له أهمية عظيمة؛ لأنه من جوامع كلمه صلى الله عليه وسلم، اشتمل على جواب لسؤال عظيم عن الأعمال التي تُدخِل الجنة وتُبْعِد عن النار.


فما هي هذه الأعمال والفوائد التي نستفيدها من هذا الحديث؟

نستفيد من هذا الحديث لواقعنا ما يلي:

1- أهمية السؤال في تعلُّم أمور الدين والحرص على الأعمال الصالحة: لسؤال معاذ رضي الله عنه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: "أخبرني بعمل يُدخِلني الجنة ويُباعِدني عن النار". فالسؤال طريق للعلم؛قال تعالى: ﴿ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [النحل: 43]، وكثيرًا ما تجدون في القرآن:﴿ يَسْأَلُونَكَ ﴾، ويرشد الله نبيَّهصلى الله عليه وسلم للجواب. وفي السُّنَّة كثيرًا ما نجد أسئلة الصحابة أو الأعراب للنبيصلى الله عليه وسلم، فيجيبهم بما ينفعهم في أمور دينهم. وقيل لابن عباس رضي الله عنهما: كيف أصبت هذا العلم؟ قال: "بلسان سؤول، وقلب عقول"[2]. فعلينا إحياء هذه السُّنَّة بسؤال العلماء عن أمور ديننا وعدم الخجل؛ حتى نتفقه في ديننا، شريطة التزام الأدب في ذلك، وسؤال سؤال الجاهل الذي يريد أن يعرف، وعدم السؤال لأجل تتَبُّع الرُّخَص.


2- أهمية الجواب على أسئلة الناس وإضافة ما ينتفعون به من غير أن يسألوه والتدرُّج في تعليمهم: فالنبي صلى الله عليه وسلم أجاب معاذًا، بل أضاف أسئلةً أخرى لم يطلبها وأجاب عنها، حتى يفيده ويستفيد غيره، فقال: "ألا أدلُّك على أبواب الخير؟"، وقال: "ألا أخبرك برأس الأمر كله وعموده، وذروة سنامه"، وقال: "ألا أخبرك بملاك ذلك كله؟"، ثم تدرَّج معه في الجواب، فبدأ بالفرائض والأصول والقواعد، ثم النوافل؛ فعلى العلماء والدُّعاة إلى الله الاستفادة من المنهج النبوي في طرح أسئلة على المستمعين، بهدف التشويق وتحفيز ذاكرتهم، وإضافة ما لا يتضمنه السؤال، إذا كان فيه فائدة للسائل وغيره.


3- الأعمال الصالحة وأبواب الخير التي تدخل الجنة وتبعد من النار: منها: الحفاظ على أركان الإسلام الخمسة: وحدَّدها النبي صلى الله عليه وسلم في جوابه قائلًا: "تعبد الله ولا تشرك به شيئًا، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت". وقد سبق الحديث عنها في الحديث الثالث من الأربعين (بُني الإسلام على خمس). وتم إعادة ذكر رأس الأمر وهو الإسلام، ويقصد به الشهادتين؛ لأنها بمنزلة الرأس من الجسد بالنسبة للدين، وكما أنه لا بقاء للجسد من دون رأس، فكذلك لا بقاء للدين من دون شهادتين. كما تم ذكر عمود الدين وهو الصلاة تشبيهًا لها بعمود الفسطاط (خيمة كبيرة)، فالدين لا يقوم بدون صلاة، وهذا التكرار لأجل التأكيد على منزلة الشهادتين، والصلاة ضمن أركان الإسلام.


ومنها: الحفاظ على النوافل والمستحبات: والمعبر عنها في الحديث بأبواب الخير، وحددها النبي صلى الله عليه وسلم في جوابه قائلًا: "الصوم جنة، والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار، وصلاة الرجل من جوف الليل، قال: ثم تلا: ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ ﴾ [السجدة: 16]، حتى بلغ ﴿ يَعْمَلُونَ ﴾ [السجدة: 17]". والصوم هناك صوم غير رمضان المفروض؛ كصيام الاثنين والخميس، وعاشوراء، وعرفة، وثلاثة أيام من كل شهر، وستة أيام من شوال وغيرها، وبيَّن النبي صلى الله عليه وسلم فائدته في كونه جُنَّة- أي: وقاية لصاحبه من المعاصي والنار وغيرها- كالفوائد الصحية للصيام.


والصدقة هناك صدقة غير الزكاة المفروضة؛ كالتصدُّق على المساكين، وسقي الماء، وغيرهما من أنواع الصدقات التطوعيَّة، وبيَّن النبي صلى الله عليه وسلم فائدتها في كونها تطفئ خطايانا كما يطفئ الماءُ النارَ.


وقيام الليل من النوافل التي أجْرُها عظيم، قال صلى الله عليه وسلم: "عليكم بقيام الليل، فإنه دَأْبُ الصالحين قبلكم، وقربة إلى الله تعالى، ومنهاة عن الإثم، وتكفير للسيئات، ومطردة للداء عن الجسد"[3].


فاللهم اجعلنا من المحافظين على حدودك، القائمين بفرائضك، المتطوعين بنوافل الخير، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

 

الخطبة الثانية

الحمد لله وكفى، وصلى الله عليه وسلم على عبده المصطفى، وآله وصحبه ومن لآثارهم اقتفى، أما بعد:

ومن الأعمال الصالحة وأبواب الخير التي تُدخِل الجنة وتُبعِد من النار؛ إحياء فريضة الجهاد في سبيل الله ذروة سنام الإسلام: وشبه بسنام الجمل، وهو أعلى شيء فيه، فكذلك أعلى ما في الدين هو الجهاد؛ لأن به تعلو راية الدين على سائر الأديان، وبه يُعَزُّ الإسلام والمسلمون، ويُذَلُّ الشرك والمشركون؛ ولذلك حينما سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن أفضل الأعمال، قال: "إيمان بالله، وجهاد في سبيله"[4]. وما لحق المسلمين اليوم من الذل والهوان واستباحة بيضتهم من الأعداء، ما هو إلا بسبب تركهم للجهاد، وترك الأخذ بأسباب الإعداد والقوة في شتى الميادين، فأصبحوا يشترون أسلحتهم من أعدائهم. فأيُّ عِزٍّ يُرجى لمن يعتمد على عدوِّه في سلاحه؟ وهل عدوُّك سيبيع لك ما يجعلك تتفوَّق عليه؟ وقد يشترط عليك أن يتوجه هذا السلاح لمقاتلة إخوانك في الدين حتى يضمن تفرُّق كلمة المسلمين وتناحرهم فيما بينهم. ولله الأمر من قبل ومن بعد.


ومنها: كف شر اللسان عن الناس: قوله صلى الله عليه وسلم: "ألا أخبرك بملاك ذلك كله؟ قلت: بلى يا نبي الله، فأخذ بلسانه قال: كُفَّ عليك هذا، فقلت: يا نبي الله، وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به؟ فقال: ثكلتك أمُّك يا معاذ، وهل يكُبُّ الناس في النار على وجوههم أو على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم". قال تعالى: ﴿ مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ﴾ [ق: 18]، وقال:﴿ يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [النور: 24]. فسلامةُ الناس من شرِّ لسانك دليلُ الإسلام؛ قال صلى الله عليه وسلم: "المسلم مَنْ سَلِم المسلمون من لسانه ويده"[5]، فالسلامة والنجاة في ضبط اللسان، فمن ضبط لسانه ملك زمام أمره، واللسان عضلة صغيرة كثيرة الكلام، به تزرع الخير أو الشر، والحصاد يكون في الدنيا والآخرة. وهذا ابن عباس رضي الله عنهما يأخذ بلسانه ويقول: "قل خيرًا تغنم أو اسكت عن شرٍّ تسلم، وإلا فاعلم أنك ستندم"[6].


ورحمة الله على الشافعي إذ يقول:

إذا رمت أن تحيا سليمًا من الردى
ودينك موفور وعرضك صين
لسانك لا تذكر به عورة امرئ
فكُلُّك عورات وللناس ألْسُنُ
وعيناك إن أبدت إليك معايبًا
فَدَعْها وقل يا عين للناس أعين
وعاشر بمعروف وسامح من اعتدى
ودافع ولكن بالتي هي أحسن


فاللهم احفظ ألسنتنا من السوء، وأعِنَّا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك. آمين. (تتمة الدعاء).



[1] رواه الترمذي، رقم: 2616. وقال: حديث حسن صحيح. وانظر: صحيح الجامع، رقم: 5136.

[2] فضائل الصحابة، أحمد بن حنبل، رقم: 1903.

[3] صحيح الجامع، رقم: 4079.

[4] رواه البخاري، رقم: 2518.

[5] رواه البخاري، رقم: 10.

[6] الصمت وآداب اللسان، ابن أبي الدنيا، رقم: 439. وحلية الأولياء، لأبي نعيم، رقم: 1 /327.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (1) إنما الأعمال بالنيات (خطبة)
  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (2): حديث جبريل (خطبة)
  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (3) بني الإسلام على خمس (خطبة)
  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (10) إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا.. (خطبة)
  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (21) «قل: آمنت بالله ثم استقم» (خطبة)
  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (23) «الطهور شطر الإيمان» (خطبة)
  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (26) «كل سلامى من الناس عليه صدقة» (خطبة)
  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (27) «البر حسن الخلق» (خطبة)
  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (32) «لا ضرر ولا ضرار» (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • سلسلة دروب النجاح (5) دعم الأهل: رافعة النجاح الخفية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • سلسلة دروب النجاح (4) إدارة الوقت: معركة لا تنتهي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • سلسلة دروب النجاح (3) الفشل خطوة نحو القمة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • سلسلة دروب النجاح (2): العادات الصغيرة: سر النجاح الذي يغفل عنه الكثيرون(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • سلسلة نفح العبير في فضل الصلاة والسلام على البشير صلى الله عليه وسلم(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • سلسلة دروب النجاح (1) البوصلة الداخلية: دليل لاختيار مسارك الجامعي بثقة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • سلسلة تذكير الأمة بشرح حديث: "كل أمتي يدخلون الجنة" الجزء التاسع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (25) «ذهب أهل الدثور بالأجور» (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (28) «وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم موعظة بليغة...» (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حقوق اليتيم (1)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة نابريجناي تشلني تحتفل بافتتاح مسجد "إزجي آي" بعد تسع سنوات من البناء
  • انتهاء فعاليات المسابقة الوطنية للقرآن الكريم في دورتها الـ17 بالبوسنة
  • مركز ديني وتعليمي جديد بقرية كوياشلي بمدينة قازان
  • اختتام فعاليات المسابقة الثامنة عشرة للمعارف الإسلامية بمدينة شومن البلغارية
  • غوريكا تستعد لإنشاء أول مسجد ومدرسة إسلامية
  • برنامج للتطوير المهني لمعلمي المدارس الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • مسجد يستضيف فعالية صحية مجتمعية في مدينة غلوستر
  • مبادرة "ساعدوا على الاستعداد للمدرسة" تدخل البهجة على 200 تلميذ في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/3/1447هـ - الساعة: 11:37
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب