• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تفسير سورة التكاثر
    أبو عاصم البركاتي المصري
  •  
    تفسير: (وما أموالكم ولا أولادكم بالتي تقربكم ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    تحفة الأنام بأهمية إدارة الوقت في الإسلام (خطبة)
    السيد مراد سلامة
  •  
    النميمة مفتاح الفتن وباب للجريمة
    شعيب ناصري
  •  
    المفصل في المفضل في تلاوة صلاة الصبح
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    طهارة المرأة
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
  •  
    الفرق بين الشبهة والشهوة
    عصام الدين أحمد كامل
  •  
    السجع في القرآن بين النفي والإثبات
    د. عبادل أحمد دار
  •  
    التوثيق القرآني لبيت المقدس
    د. محمد أحمد قنديل
  •  
    الهجرة النبوية: دروس وعبر (خطبة)
    مطيع الظفاري
  •  
    الحديث الرابع: الراحة النفسية والسعادة الأبدية ...
    الدكتور أبو الحسن علي بن محمد المطري
  •  
    التجارة مع الله (تجارة لن تبور)
    نجلاء جبروني
  •  
    أحكام سلس البول
    د. خالد النجار
  •  
    المولد النبوي: رؤية تاريخية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    تأملات في سورة ق (خطبة)
    د. خالد بن حسن المالكي
  •  
    تفسير قوله تعالى: { يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا ...
    سعيد مصطفى دياب
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / الآداب والأخلاق
علامة باركود

النميمة مفتاح الفتن وباب للجريمة

النميمة مفتاح الفتن وباب للجريمة
شعيب ناصري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/9/2025 ميلادي - 12/3/1447 هجري

الزيارات: 118

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

النميمة مفتاح الفتن وبابٌ للجريمة


أما بعد:

فإن اللسان أخطر ما في الإنسان، وهو كالأفعى له سمٌّ، ومن سُمه الغِيبة والقذف والنميمة، وغيرها من السموم، والنميمة هي نقل الخبر كما هو من شخص لآخر، فإن تحدثوا عنه بسوء نقلتَ له ما قيل فيه، وهذا هو أصلها، وتكون بين الأحبة والأزواج، والأصحاب والأقارب، وهناك من يفسد بينهم المودة، وهذا العمل من أحب الأعمال إلى قلب إبليسَ وجنوده؛ وهذا لقوله صلى الله عليه وسلم: ((إن إبليس يضع عرشه على الماء، ثم يبعث سراياه، فأدناهم منه منزلةً أعظمهم فتنةً، يجيء أحدهم فيقول: فعلت كذا وكذا، فيقول: ما صنعت شيئًا؟ ثم يجيء أحدهم فيقول: ما تركته حتى فرقت بينه وبين امرأته، فيُدنيه منه ويقول: نعم أنت))؛ [رواه مسلم]، والتفريق بين الأحبة أصله الأول هي النميمة التي يتغنَّى بها البعض، ويرَونها في مرتبة الهواية، والله المستعان.

 

وقد قيل: إن أبا بكر رضي الله عنه كان يمسك بلسانه ويقول: (هذا أوردني الموارد)؛ [رواه أحمد في الزهد]، فانظر - يرحمك الله - إلى السلف كيف كانوا يخافون من الزَّلَّة والخطأ؟ وأما اليوم فأكثر الناس يرسل لسانه فيما لا يعنيه، ويدخل أنفه فيما لا يغنيه، وإن الخوف من شخص ما أحيانًا قد يزرع الحسد في قلب صاحبه بسبب الضعف في الإيمان، فيُسرع إلى باب النميمة حتى يفتحه في وجه من يخاف منه؛ لأن الحسد حينئذٍ قد سيطر عليه من كل الجوانب، وقد أعماه عن الصواب، فالحسد هو أشد فتكًا بالعقل من المخدِّرات، فالحسد يؤثر على القلب فيكون سببًا في الجريمة، وباب الحسد هي النميمة، فيخرج من القلب كالرصاصة للتفريق بين الأحبة؛ ولهذا كان في السابق يُقال: (عدوك ليس من قال فيك، عدوك الحقيقي هو من بلَّغك)، فإن النمَّام هو العدو الثاني بعد الشيطان، فقد فرَّقوا بين الإخوة والأزواج والأصحاب، بل فرقوا بين الآباء وأبنائهم، والله المستعان.

 

فهناك من يدعو إلى الشر من باب الخير، فيأتي إليك بوجه الناصح الأمين، وبقلب الشيطان اللعين، فينقل لك القيل والقال، وينتظر النتائج بفارغ الصبر، وكأنه ليس من ذوي البشر؛ وقد رُوي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال فيهم: ((... وشر عباد الله المشَّاؤون بالنميمة، المفرقون بين الأحبة، الباغون للبُرآء العَنَتَ))؛ [رواه أحمد وغيره]، وقال عليه الصلاة والسلام: ((ألَا أنبئكم ما العَضْهُ؟ هي النميمة القالَة بين الناس))؛ [رواه مسلم].

 

وقال الإمام الشافعي رحمه الله: "من نمَّ لك نمَّ بك، ومن إذا أرضيته قال فيك ما ليس فيك"؛ [النوادر من حكم الشافعي لمعوض عماشة ص 12]، وهذه قاعدة اجتماعية، الأولى تطبَّق على كل نمام، وأما الثانية فلا تطبق على الجميع بل بعضهم فقط، وهي بمعنى أن يمدحك بأكثر ما فيك، أو يذمك بأسوأ ما فيك، وهذه صفة توجد في الكثير من الناس.

 

وأما عن الأولى التي تطبَّق في حق كل نمَّام، فإن جاءك بما قيل فيك، فاعلم أنه سيذهب ويقول ما قلته في بعضهم، فهذا هو وصفهم الحقيقي، فأسرارك إن علِم بها أشاعها ونقلها، فالذي ينقل الخبر لا يؤتمن على السر إلا إن تاب واعتبر، وقد قال القائل: (احذر من نقل حديث غيرك، فإنه سينقل إلى غيرك حديثك)، وقال محمود السعيد: "والفتنة نائمة تستيقظ بالإشاعة والإذاعة)"؛ [تربية الأبناء، له، ص37].

 

والفتنة نوعان:

الأولى: في الدين، من بدع وضلالات ومعاصٍ يروَّج لها في كل زمان ومكان، فهذه لا تنام، بل هي دائمًا بيننا.

 

الثانية: وهي فتنة الدنيا التي تتسبب في القتل والعنف والتخريب، فهذه نائمة وتستيقظ بالنميمة وغيرها، ومن أيقظها فله وزرها ووزر ما حدث فيها، فيُلام عن كل قطرة دم تسبب فيها، ويحاسَب عليها يوم القيامة.

 

وقد قال تعالى: ﴿ وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ ﴾ [فاطر: 43]؛ قال الشيخ السعدي رحمه الله: "فعاد مكرهم في نحورهم، ورد الله كيدهم في صدورهم، فلم يبقَ لهم إلا انتظار ما يحل بهم من العذاب، الذي هو سنة الله في الأولين التي لا تُبدل ولا تُغير؛ أن كل من سار في الظلم والعناد والاستكبار على العباد أن يحل به نقمته، وتسلب عنه نعمته"؛ [تيسير الكريم الرحمن، ص659].

 

وهناك فرق بين النميمة والفتنة:

النميمة: هي نقل الخبر كما هو، فأن تخبرني بما قيل عني.

 

الفتنة: أن أذهب أنا إلى القائل لأقول له ما قال هو عني، فيتصارع حينئذٍ القائل مع الناقل للخبر ذاك فيما بينهما، وقد تصل إلى الضرب أو القتل؛ فإن الفتنة نار، والنميمة هي حطبها، والنميمة هي قائدة الفتن مهما كانت.

 

قال عبدالله بن عمر رضي الله عنهما: (إن من ورطات الأمور التي لا مخرج لمن أوقع نفسه فيها: سفك الدم الحرام بغير حله)؛ [رواه البخاري]، واعلم أن سفك الدماء ليس بالضرورة أن يكون القتل بذاته، وإنما كل قطرة تسيل من مسلم ظلمًا فهي سفك للدماء، وإن كانت متفاوتةً في الإثم، فالقاتل أعظم وزرًا منهم جميعًا، والضرب المبرح إن تسبب في سيلان الدم فهو من مراتب سفك الدماء، وهكذا... والنميمة غالبًا هي الطريق لهذه التصرفات العدوانية.

 

وقد قال بعضهم: (ومفتاح الدماء الغِيبة، والسعي بين الناس بالنميمة، بنشر الفتن)؛ [جامع المهلكات للشيخ عرفان بن سليم، ص437]، وقال تعالى: ﴿ كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ ﴾ [المائدة: 64]، والنار هنا هي الفتنة، والنميمة أحد أسبابها، وإن كانت الآية قد نزلت في حق النبي صلى الله عليه وسلم ودين الإسلام، لكنها عامة لأهل الخير والصلاح من المسلمين.

 

وهناك فرق بين النمَّام والفتَّان في كيفية نقل الكلام:

عمل النمَّام: يكون بنقل الحقيقة بصدق.

 

عمل الفتَّان: يكون غالبًا كذَّابًا في أقواله، لا حقيقة لها، أو هناك بعض الحقائق لكنه يزيدها كذبًا وتدليسًا، وإن كان الأول أقل وزرًا من الثاني حسب نوع الذنب وما يصل إليه، فهما في المعنى سواء، وهو نقل الخبر، وأما القصد فيختلف:

الأول: من باب الصدق.

الثاني: من باب الكذب، أو تدليس الصدق بالكذب، أو يخلط بينهما.

 

وأما عن الفرق بين النمَّام والقتَّات، فقد قيل: (إن النمام الذي يحضر فينقلها، والقتات الذي يتسمع من حيث لا يعلم به ثم ينقل ما سمعه)؛ [جامع المهلكات للشيخ عرفان بن سليم، ص434]، وعمل القتات هو مثل التجسس؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ مُنْتَقِمُونَ ﴾ [السجدة: 22].

 

والنميمة هي التي تمهِّد الطريق للإجرام، فإن كان المجرم سيدفع ثمن جرمه، فالنمام أولى بذلك لأنه هو سبب الجريمة، والمجرمون الذين ذُكروا في هذه الآية هم كل الظالمين، سواء كانوا مشركين أو عصاةً معاندين مُصرين على الذنب؛ ولهذا قال صلى الله عليه وسلم: ((... ويل لأقماع القول، ويل للمُصرين الذين يصرون على ما فعلوا وهم يعلمون))؛ [رواه أحمد]، فالنمام إن لم يتُب فهو منهم.

 

وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم مرَّ على قبرين فقال: ((أما إنهما لَيعذبان، وما يعذبان في كبير، أما أحدهما فكان يمشي بالنميمة، وأما الآخر فكان لا يستتر من بوله))؛ [متفق عليه]، فهذا عذابه في القبر، وما أدراك ما القبر؟! أصعب مكان في حياة الإنسان، فكيف يكون عذابه يوم القيامة؟! ولهذا يقال: (إن من شبَّ على شيء شاب عليه)؛ أي من اعتاد على شيء، فإنه يبقى عليه حتى يشيب شعره فيه، مثل العاصي أو المستقيم، إلا البعض منهم، فهناك من يتوب، وهناك من ينحرف، فالنمام إن دامت النميمة على لسانه شاب عليها، وقد يموت دون توبة منها.

 

وقد قال صلى الله عليه وسلم: ((تكف شرك عن الناس، فإنها صدقة منك على نفسك))؛ [رواه الشيخان]، فمن رأى من نفسه شرًّا، خصوصًا شر اللسان وبالأخص النميمة، فعليه بهذه الوصية للنبي عليه أفضل الصلاة والسلام.

 

وقال الإمام الغزالي رحمه الله: "وكل من حملت إليه نميمة وقيل له: فلان يقول فيك... فعليه ستة أمور:

1. ألَّا يصدقه لأن النمام فاسق.

2. أن ينهاه عن ذلك وينصحه، ويقبح له فعله.

3. أن يبغضه في الله تعالى.

4. ألَّا يظن بأخيه الغائب السوء.

5. ألَّا يحمله ما حُكي له على التجسس والبحث عن ذلك.

 

6. ألَّا يرضى لنفسه ما نهى النمام عنه، فلا يحكي نميمته عنه فيقول: فلان حكى كذا، فيصير به نمامًا، ويكون آتيًا ما نهى عنه"؛ [جامع المهلكات للشيخ عرفان بن سليم، ص435].

 

كما أنه لا يجوز للشخص أن يقول لشخص آخر: "هل فلان تكلم عني أو قال شيئًا ما في ذاتي؟" لأن هذه وسوسة، ويفتح بها باب الفتنة على نفسه، فإن قال ما قيل فيك، فحينئذٍ تصبح نميمةً، وأما من وقع في مثل هذه الحالة فلا تخبره بما قال، أو قل له: "لم يقل عنك شيئًا"، فهي ليست من الكذب في شيء؛ لأنها من باب إصلاح البين وترقيق القلوب لبعضها؛ وهذا لقوله صلى الله عليه وسلم: ((ليس الكذَّاب الذي يصلح بين الناس، ويقول خيرًا، وينمي خيرًا))؛ [رواه مسلم].

 

وقال تعالى: ﴿ وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ * هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ ﴾ [القلم: 10، 11]، وجاء في تفسير الجلالين في معنى قوله: ﴿ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ ﴾ [القلم: 11]: "ساعٍ بالكلام بين الناس على وجه الإفساد بينهم"؛ [تفسير الجلالين ص 564، 565].

 

وقال الشيخ الفوزان حفظه الله: "النميمة نوع من أنواع السحر، لأنها تفعل ما يفعله السحر من التفريق بين القلوب والإفساد بين الناس"؛ [شرح كتاب التوحيد ص 223].

 

فهذا آخر ما وفَّقني الله لكتابته، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خطر الغيبة والنميمة
  • النميمة دناءة
  • النميمة
  • خطر النميمة
  • ما يباح من النميمة
  • أقوال عن النميمة
  • خطر الغيبة والبهتان والنميمة
  • خطبة قصيرة عن النميمة

مختارات من الشبكة

  • الليلة التاسعة والعشرون: النعيم الدائم (2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مفاتيح الخير ومفاتيح الشر فمن أيهما نحن؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دعاء الربانيين: مفتاح النصر وسر المحن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • في ظلال أنوار حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "مفتاح الجنة الصلاة، ومفتاح الصلاة الوضوء" (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • برنامج مفاتيح (مفاتيح الكلم)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • برنامج مفاتيح (مفاتيح الخير)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • برنامج مفاتيح (المفاتيح)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • في مفاتيح الخير ومفاتيح الشر(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر)
  • من فضائل لا إله إلا الله(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • خطبة عن الاستغفار والمستغفرين(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • غوريكا تستعد لإنشاء أول مسجد ومدرسة إسلامية
  • برنامج للتطوير المهني لمعلمي المدارس الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • مسجد يستضيف فعالية صحية مجتمعية في مدينة غلوستر
  • مبادرة "ساعدوا على الاستعداد للمدرسة" تدخل البهجة على 200 تلميذ في قازان
  • أهالي كوكمور يحتفلون بافتتاح مسجد الإخلاص الجديد
  • طلاب مدينة مونتانا يتنافسون في مسابقة المعارف الإسلامية
  • النسخة العاشرة من المعرض الإسلامي الثقافي السنوي بمقاطعة كيري الأيرلندية
  • مدارس إسلامية جديدة في وندسور لمواكبة زيادة أعداد الطلاب المسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/3/1447هـ - الساعة: 15:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب