• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    بلقيس وانتصار الحكمة
    حسام كمال النجار
  •  
    مجالات التيسير والسماحة في الشريعة الإسلامية
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    تحريم إنكار مشيئة الله تعالى أو مشيئة المخلوق
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    أشهد أن نبيـنا وسيدنا محمدا قد بلغ رسالة ربه ...
    الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع
  •  
    هل تحدثت عن نعم ربك؟
    حسين أحمد عبدالقادر
  •  
    وقفات تربوية مع سيد الأخلاق
    د. أحمد عبدالمجيد مكي
  •  
    حسن الظن بالمسلمين (خطبة)
    د. عبد الرقيب الراشدي
  •  
    تعظيم شعائر الله تعالى (درس 1)
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    وحدة الصف (خطبة)
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    الهدوء لغة الأرواح الجميلة
    د. سعد الله المحمدي
  •  
    الموازنة بين دعائه صلى الله عليه وسلم لأمته وبين ...
    د. أحمد خضر حسنين الحسن
  •  
    سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (36) «من نفس ...
    عبدالعزيز محمد مبارك أوتكوميت
  •  
    فضل كلمة «لا حول ولا قوة إلا بالله»
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    فوائد من طلب العلم وتعليمه والدعوة إليه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الأربعة الذين أدخلوا رواية الحديث في الأندلس
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    عيش النبي صلى الله عليه وسلم سلوة للقانع وعبرة ...
    السيد مراد سلامة
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن
علامة باركود

تدبر سورة الفاتحة (مقال)

تدبر سورة الفاتحة (مقال)
د. محمد بن علي بن جميل المطري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/4/2025 ميلادي - 19/10/1446 هجري

الزيارات: 988

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تدبر سورة الفاتحة

 

﴿ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴾ [الفاتحة: 1] بسم الله يعني: أبدأ قراءتي بسم الله أو باسم الله أبدأ قراءتي، كما قال الله تعالى: ﴿ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ﴾ [العلق: 1]، والمراد الاستعانة بالله عند البدء بالقراءة.

 

الله أعظم الأسماء الحسنى، ويدل على أن الله هو المألوه المعبود بحق، والرحمن الرحيم اسمان من أسماء الله الحسنى.

 

﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ ﴾ [الفاتحة: 2] الحمد له معنيان: الثناء والشكر، فالله وحده هو المستحق للثناء والشكر، فهو المتصف بصفات الكمال والجمال والعظمة، وهو الذي أنعم على عباده بالنعم الظاهرة والباطنة، العامة والخاصة.

 

﴿ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الفاتحة: 2] الرب: الخالق المالك المدبر، ويطلق الرب في اللغة على السيد والمالك، والعالمين كل ما سوى الله سبحانه.

 

﴿ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴾ [الفاتحة: 3] كل اسم من أسماء الله الحسنى يدل على صفة، فالله يدل على صفة الألوهية، والرحمن الرحيم يدلان على صفة الرحمة، ومعنى الرحمن؛ أي: ذو الرحمة الواسعة لجميع الخلق، والرحيم ذو الرحمة الخاصة بالمؤمنين، كما قال تعالى: ﴿ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا ﴾ [الأحزاب: 43].

 

﴿ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴾ [الفاتحة: 4] الدِّين: الجزاء والحساب، ويوم الدين: يوم القيامة، ويأتي الدِّين بمعنى ما يتدين به الإنسان من الإسلام وغيره.

 

﴿ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴾ [الفاتحة: 5] نعبد بمعنى نتذلل، والتذلل الطاعة مع الخضوع، وعبادة الله سبحانه تكون بالتذلل والخوف والرجاء والمحبة، والعبادة: اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة. نستعين بمعنى نطلب المعونة من الله في أمور الدين والدنيا.

 

﴿ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ﴾ [الفاتحة: 6] اهدنا: أرشدنا ووفقنا، فالهداية تكون بمعنى الإرشاد، وتكون بمعنى التوفيق، والصراط المستقيم: الطريق الواضح الواسع الموصل إلى رضا الله وجنته، وهو الإسلام، قال الله تعالى: ﴿ وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ﴾ [الأنعام: 153].

 

﴿ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ﴾ [الفاتحة: 7] أنعمت عليهم: هم الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصدِّيقين والشهداء والصالحين، تفضَّل الله عليهم بالعلم النافع والعمل الصالح، فعلموا الحق وعملوا به، قال الله تعالى: ﴿ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا * ذَلِكَ الْفَضْلُ مِنَ اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ عَلِيمًا ﴾ [النساء: 69، 70].

 

﴿ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ ﴾ [الفاتحة: 7] المغضوب عليهم: هم اليهود ومن شابههم من هذه الأمة، ممن علم الحق ولم يعمل به، والضالين: هم النصارى ومن شابههم من هذه الأمة، ممن يعمل في الدين أو الدنيا بجهل مخالف لشرع الله، وهو يحسب أنه يحسن صُنعًا.

 

وهذا الدعاء أعظم دعاء، وثبت في السنة النبوية استحباب قول آمين بعد هذا الدعاء، ومعناها في اللغة العربية: اللهم استجِبْ.

 

وهذه الآية: ﴿ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ ﴾ قسَّمت جميع الناس إلى ثلاثة أقسام:

القسم الأول: من علِم الحق وعمِل به، القسم الثاني: من علِم الحق ولم يعمل به، القسم الثالث: من جهِل الحق، وعمِل بالباطل على جهل. ففي جميع الأمور ينقسم الناس إلى هذه الثلاثة الأقسام، في الواجبات، وفي المحرمات، وفي الفتن والخلافات المالية والأسرية والسياسية، فمن الناس من يعلم الحق ويعمل به، ومنهم من يعلم الحق ولا يعمل به، اتباعًا لهواه، أو طلبًا لدنيا زائلة، ومن الناس من يضل عن الحق جهلًا، وهو يحسب أنه يُحسن صُنعًا، فمثلًا: من يعلم أن الصلوات الخمس واجبة عليه، ويحافظ عليها في أوقاتها، فهذا علم الحق في هذا الأمر وعمل به، ومن يعلم أن الصلوات الخمس واجبة عليه، لكنه يتهاون بها، ويترك بعض الصلوات مع علمه بإثمه العظيم، فهذا تَشبَّه باليهود الذين يعلمون الحق ولا يعملون به، ويُخشى عليه غضب الله إن لم يتب إلى الله، ومن لا يعلم أن الصلوات الخمس واجبة عليه، ولا يعلم أنها عمود الدين، ولا يعلم أنه يأثم أعظم الإثم بترك صلاة واحدة، فأضاع الصلاة، واتبع الشهوات، ولا يصلي إلا صلاة الجمعة أو بعض الصلوات بحسب رغبته، فهذا ضال. ومثالٌ آخر: من ترك التعامل بالربا؛ لعلمه بأن الله حرمه، فهذا من المهتدين في هذا الأمر، ومن علم تحريم الربا لكنه أصرَّ على التعامل بالربا طمعًا في ربحٍ فانٍ أو رغبة في مصلحة زائلة، فهذا فيه شبه باليهود المغضوب عليهم، ومن دخل في بعض المعاملات الربوية بجهل، ولم يعلم أنها من الربا، ولم يسأل أهل العلم عن حكمها، فهذا ضال، وهكذا في جميع الواجبات وفي جميع المحرمات ينقسم الناس إلى هذه الأقسام الثلاثة، فعلى المسلم أن يحرص على سؤال الله الهداية في جميع أموره، وأن يدعو الله دعاء الغريق أن يهديه إلى الحق في جميع أحواله، ﴿ وَاللَّهُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﴾ [البقرة: 213].

 

وفي هذه الآية الأخيرة التحذير من طاعة اليهود والنصارى، ومن التشبه بهم فيما هو من خصائصهم، وفيها الحث على مخالفتهم في أمورهم الخاصة بهم، قال الله تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا فَرِيقًا مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ ﴾ [آل عمران: 100]، وقال سبحانه: ﴿ وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ﴾ [البقرة: 120]، وقال عز وجل: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﴾ [المائدة: 51]، وروى البخاري ومسلم عن أبي سعيد الخُدْري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لَتَتَّبِعُنَّ سَنَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ، شِبْرًا بِشِبْرٍ، وَذِرَاعًا بِذِرَاعٍ، حَتَّى لَوْ دَخَلُوا فِي جُحْرِ ضَبٍّ لَاتَّبَعْتُمُوهُمْ!))، قلنا: يا رسول الله: اليهود والنصارى؟! قال: ((فَمَنْ؟)). وقد دل هذا الحديث على أن طوائف من شرار هذه الأمة سيتبعون طرق المغضوب عليهم والضالين، فلا يقع اليهود والنصارى في شيء من الضلالات إلا ومن هذه الأمة من يقع فيما وقعوا فيه، فحذَّرنا نبينا محمد صلى الله عليه وسلم من اتباع سبل أولئك الذين تركوا الحق عمدًا لفساد نياتهم أو تركوا الحق جهلًا لفساد علمهم، فما من انحراف في هذه الأمة إلا وأصله يرجع إلى تَشَبُّهٍ باليهود المغضوب عليهم أو تَشَبُّهٍ بالنصارى الضالين؛ ولذلك شرع الله للمسلم أن يسأله دائمًا الهداية إلى الاستقامة التي لا يهودية فيها ولا نصرانية، فأي مخالفة للحق من هذه الأمة فهي ترجع إلى شُعبةٍ من شُعَب اليهود أو شُعبةٍ من شُعَب النصارى، فمثلًا عدم تعظيم الله ورسله، وكتمان الحق، وخلط الحق بالباطل، والحسد، وعقوق الوالدين، والتهاون بالصلاة، ومنع الزكاة، وأكل الربا، وأكل أموال الناس بالباطل، وظلم الناس، والقتل بغير الحق، والإعراض عن الحكم بما أنزل الله، والإيمان ببعض الكتاب دون بعض؛ كلها من صفات اليهود كما بيَّن الله ذلك في كتابه، والجهل بالعقيدة الصحيحة، والابتداع في الدين ابتغاء رضوان الله بما لم يدل عليه دليل، والغلو في الصالحين؛ كلها من صفات النصارى كما بيَّن الله ذلك في كتابه.

 

وسورة الفاتحة هي أم القرآن وأساسه، إليها ترجع جميع معاني آيات القرآن الكريم، فكل آيات القرآن تُفصِّل معنى ما أجملته الفاتحة، فالآيات التي فيها بيان عظمة الله، والتعريف بأسمائه الحسنى، كلها تبيين وتفصيل لمعنى قوله تعالى: ﴿ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴾ [الفاتحة: 1]، والآيات التي فيها حمد الله وشكره، وبيان كثرة نعمه على عباده، وربوبيته لجميع خلقه من الإنس والجن والملائكة وجميع الدواب والجمادات، كلها تبيين وتفصيل لمعنى قوله: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الفاتحة: 2]، والآيات التي فيها بيان رحمة الله العامة بخلقه، ورحمته الخاصة بعباده الصالحين، كلها تبيين وتفصيل لمعنى قوله تعالى: ﴿ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴾ [الفاتحة: 3]، والآيات التي فيها إثباتُ البعث بعد الموت، وذِكرُ القيامة والحساب والجزاء والجنة والنار، كلها تبيين وتفصيل لمعنى قوله تعالى: ﴿ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴾ [الفاتحة: 4]، والآيات التي فيها الأمر بعبادة الله وحده، والتحذير من الشرك به، والآيات التي فيها بيان العبادات المتنوعة من صلاة وصوم وزكاة وصدقة وحج وعمرة وجهاد وصبر وشكر وذكر ودعاء واستعاذة وتوكل وغير ذلك من العبادات الظاهرة والباطنة، كلها تبيين وتفصيل لمعنى قوله تعالى: ﴿ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴾ [الفاتحة: 5]، وكذلك الآيات التي فيها الحث على الاجتماع، وترك التفرق والاختلاف، والأمر بالتعاون على البر والتقوى، كلها تدخل في معنى هذه الآية التي جاء فيها فعل العبادة والاستعانة بصيغة الجمع لا المفرد، والآيات التي فيها بيان الإيمان والاعتقاد الصحيح والعمل الصالح والأخلاق الفاضلة، وتوضيح الإسلام وأحكامه وشرائعه، والأمر بالتوسط بلا إفراط ولا تفريط، والنهي عن الغلو والتكلف، كلها تبيين وتفصيل لمعنى قوله تعالى: ﴿ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ﴾ [الفاتحة: 6]، والآيات التي فيها الإخبار عن النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، وذِكْرُ قصصِهم، كلها تبيين وتفصيل لمعنى قوله تعالى: ﴿ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ﴾ [الفاتحة: 7]؛ لنقتدي بهم في عبادتهم لله ودعائهم ودعوتهم وصبرهم وأخلاقهم، والآيات التي فيها الإخبار عن الكفار والمشركين، وبيان صفات اليهود والنصارى والمنافقين وعلماء السوء، والمعرضين عن كتاب الله وتحكيمه، والغافلين عن عبادة الله وطاعته، كلها تبيين وتفصيل لمعنى قوله تعالى: ﴿ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ ﴾ [الفاتحة: 7]؛ لنحذر من الاتصاف بصفاتهم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تدبر معاني حروف الجر في القرآن الكريم (١) وأصلح لي في ذريتي
  • تدبر معاني حروف الجر في القرآن الكريم (2) ومن يبخل فإنما يبخل عن نفسه
  • تدبر معاني حروف الجر في القرآن الكريم (3) يقبل التوبة عن عباده
  • نظرات قرآنية في إصلاح النفس البشرية "أفلا يتدبرون القرآن"
  • صفة المسلم التقي (1): { أفلا يتدبرون القرآن }
  • تدبر القرآن (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • تدبر سورة العاديات (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • خطبة: تدبر أول سورة البقرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تدبر سورة الفيل (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تدبر سورة العصر (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • إطلالة على كتاب: قواعد تدبر القرآن وتطبيقات على قصار السور(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صورة من ترابط نهايات السور مع بداية ما بعدها [بين أربعة سور من كتاب الله عز وجل](مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: سورة الفاتحة فضائل وهدايات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقفات تربوية مع سورة الهمزة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأمور المعينة على تدبر القرآن(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • الوقف والابتداء وأمثلة عليهما(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مبادرة "زوروا مسجدي 2025" تجمع أكثر من 150 مسجدا بمختلف أنحاء بريطانيا
  • متطوعو كواد سيتيز المسلمون يدعمون آلاف المحتاجين
  • مسلمون يخططون لتشييد مسجد حديث الطراز شمال سان أنطونيو
  • شبكة الألوكة تعزي المملكة العربية السعودية حكومة وشعبا في وفاة سماحة مفتي عام المملكة
  • برنامج تعليمي إسلامي شامل لمدة ثلاث سنوات في مساجد تتارستان
  • اختتام الدورة العلمية الشرعية الثالثة للأئمة والخطباء بعاصمة ألبانيا
  • مدرسة إسلامية جديدة في مدينة صوفيا مع بداية العام الدراسي
  • ندوة علمية حول دور الذكاء الاصطناعي في تحسين الإنتاجية بمدينة سراييفو

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 7/4/1447هـ - الساعة: 12:32
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب