• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ماذا سيخسر العالم بموتك؟ (خطبة)
    حسان أحمد العماري
  •  
    فقه الطهارة والصلاة والصيام للأطفال
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    ثمرة محبة الله للعبد (خطبة)
    د. أحمد بن حمد البوعلي
  •  
    خطبة: القلق من المستقبل
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    فوائد وعبر من قصة يوشع بن نون عليه السلام (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    خطبة: المخدرات والمسكرات
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    {وما النصر إلا من عند الله} ورسائل للمسلمين
    الشيخ محمد عبدالتواب سويدان
  •  
    من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: (الرزاق، ...
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    الأحق بالإمامة في صلاة الجنازة
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    فضل الصبر على المدين
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    تفسير قوله تعالى: { والذين إذا فعلوا فاحشة أو ...
    سعيد مصطفى دياب
  •  
    محاسن الإرث في الإسلام (خطبة)
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    تفسير: (لقد كان لسبإ في مسكنهم آية جنتان عن يمين ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    علامات الساعة (2)
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
  •  
    ما جاء في فصل الصيف
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    أحكام التعاقد بالوكالة المستترة وآثاره: دراسة ...
    د. ياسر بن عبدالرحمن العدل
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / الحديث وعلومه
علامة باركود

أربعون حديثا في الجار والجوار

أربعون حديثا في الجار والجوار
بكر البعداني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/7/2023 ميلادي - 11/1/1445 هجري

الزيارات: 63122

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أربعون حديثًا في الجار والجِوار


الحديث الأول:

عن عائشة رضي الله عنها، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: ((ما زال يوصيني جبريلُ بالجار حتى ظننتُ أنه سيُورِّثه))؛ [أخرجه البخاري رقم: (5668)، ومسلم رقم: (2624)].

 

عن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيُورِّثه))؛ [أخرجه البخاري رقم: (5669)، ومسلم رقم: (2625)].

 

عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما: ((أنه ذبح شاة فقال: أهديتم لجاري اليهودي؟! فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه))؛ [أخرجه أبو داود رقم: (5154)، والترمذي رقم: (1943)، وصححه أحمد شاكر في التعليق على المسند (6/ 48)، والألباني، وقال شيخنا مقبل الوادعي - رحم الله الجميع - في الجامع الصحيح مما ليس في الصحيحين (5/ 194-195): "هذا حديث صحيح"].

 

عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((أتاني جبريل عليه السلام، وفيه: وما زال يوصيني بالجار حتى ظننت - أو رأيت - أنه سيورثه))؛ [أخرجه أحمد (2/ 305، 478)، وأبو داود رقم: (4158)، والترمذي (2/ 132)، وابن حبان في صحيحه رقم: (1487)، وصححه ابن حبان، وأحمد شاكر في التعليق على المسند (8/ 140)، وقال الألباني رحمه الله في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (356): "قلت: وهذا إسناد صحيح على شرط مسلم، وصححه الترمذي وغيره"].

 

الحديث الثاني:

عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: ((لا يمنع جارٌ جاره أن يغرِزَ خشبه في جداره، ثم يقول أبو هريرة رضي الله عنه: ما لي أراكم عنها معرضين، والله لأرْمِيَنَّ بها بين أكتافكم))؛ [أخرجه البخاري رقم: (2331)، ومسلم رقم: (1609)].

 

الحديث الثالث:

عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: ((لا يدخل الجنة من لا يأمن جاره بوائقه))؛ [أخرجه مسلم رقم: (46)، وعلقه البخاري (4/ 118) عنه، ولكنه لم يسُق لفظه].

 

وعن أنس بن مالك رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: ((والذي نفسي بيده لا يدخل الجنة عبدٌ لا يأمن جاره بوائقه ...))؛ [أخرجه ابن حبان رقم: (26)، والحاكم (1/ 11) وقال: على شرط مسلم، وأقره الذهبي، وقال الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة (2/ 90): "وهو كما قالا"]، وعند [أحمد (3/ 198)] عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((... ولا يدخل رجلٌ الجنةَ لا يأمن جاره بوائقه))، [وهو في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (2841)].

 

الحديث الرابع:

عن أبي شريح العدوي رضي الله عنه، قال: سمعت أذناي وأبصرت عيناي حين تكلم النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال: ((من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلْيُكرم جاره ...))؛ [أخرجه البخاري رقم: (5673)، ومسلم رقم: (48)].

 

وعن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: ((... ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلْيُكرم جاره))؛ [أخرجه الطبراني في الكبير (4/ 124)، والأوسط (45 - مجمع البحرين)، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (1/ 278): "وفيه عبدالله بن صالح كاتب الليث، وقد ضعَّفه أحمد وغيره، وقال عبدالملك بن شعيب: الليث ثقة مأمون"، قلت: وله شواهد، ولا سيما هذا الشطر، وقد صححه الألباني في صحيح الترغيب رقم: (166)].

 

الحديث الخامس:

عن أبي شريح رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: ((والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، قيل: ومن يا رسول الله؟ قال: الذي لا يأمن جاره بوائقه))؛ [أخرجه البخاري رقم: (5670)، ومسلم رقم: (46)].

 

وعن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: ((والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، قالوا: وما ذاك يا رسول الله؟! قال: الجار لا يأمن جاره بوائقه، قالوا: يا رسول الله، وما بوائقه؟ قال: شرُّه))؛ [أخرجه أحمد (2/ 288)، وصححه أحمد شاكر (7/ 520)].

 

الحديث السادس:

عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((من كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فلا يُؤذِ جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فلْيُكْرِم ضيفه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فلْيَقُلْ خيرًا أو ليَصْمُت))؛ [أخرجه البخاري رقم: (5672)، ومسلم رقم: (47)].

 

الحديث السابع:

عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول: ((يا نساء المسلمات، لا تحقِرَنَّ جارةٌ لجارتها، ولو فِرْسِنَ شاةٍ))؛ [أخرجه البخاري رقم: (2427)، ومسلم رقم: (1030)].

 

الحديث الثامن:

عن عمرو بن معاذ الأشهلي، عن جدته رضي الله عنها، أنها قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((يا نساء المؤمنات، لا تحقرن امرأة منكن لجارتها، ولو كُراع شاةٍ مُحرَّق))؛ [أخرجه مالك (2/ 224-258)، وأحمد (6/ 434، 435)، والبخاري في الأدب المفرد، وغيرهم، وصححه الألباني في صحيح الأدب المفرد رقم: (122) بشواهده].

 

الحديث التاسع:

عن عائشة رضي الله عنها قالت: ((قلت: يا رسول الله، إن لي جارَين فإلى أيهما أُهدي؟ قال: إلى أقربهما منك بابًا))؛ [أخرجه البخاري رقم: (5674)].

 

الحديث العاشر:

عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((من كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فلْيُحْسِن إلى جاره ...))؛ [أخرجه مسلم رقم: (47)].

 

وعن ابن شريح الخزاعي رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: ((من كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فليحسن إلى جاره ...))؛ [أخرجه مسلم رقم: (48)].

 

الحديث الحادي عشر:

عن أبي رافع رضي الله عنه، قال: قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ((الجار أحقُّ بصَقَبِه)). [أخرجه البخاري رقم: (6579)، وفي رواية للبخاري رقم: (2139): ((الجار أحق بسَقَبه))، وفي لفظ لابن ماجه رقم: (2498)، ورواية لأحمد (4/ 389): ((الشريك أحق بسقبه ما كان))، وقال الألباني في إرواء الغليل (5/ 376): "وسنده صحيح"].

 

الحديث الثاني عشر:

عن عبدالله رضي الله عنه، قال: ((سألت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: أي الذنب أعظم عند الله؟ قال: أن تجعل لله ندًّا وهو خلقك، قال: قلت له: إن ذلك لَعظيم، قال: قلت: ثم أي؟ قال: ثم أن تقتل ولدك؛ مخافةَ أن يَطْعَمَ معك، قال: قلت: ثم أي؟ قال: ثم أن تزاني حليلة جارك))؛ [أخرجه البخاري رقم: (4207)، ومسلم رقم: (86)]، وفي رواية للبخاري رقم: (7094)، ومسلم رقم: (86): ((فأنزل الله تصديقها: ﴿ وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا * يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا ﴾ [الفرقان:68، 69]؛ الآية))].

 

الحديث الثالث عشر:

عن المقداد بن الأسود رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لأصحابه: ((ما تقولون في الزنا؟ قالوا: حرَّمه الله ورسوله، فهو حرام إلى يوم القيامة، قال: فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لأصحابه: لَأَنْ يزنيَ الرجل بعشرة نسوة أيسر عليه من أن يزني بامرأة جاره، قال: فقال: ما تقولون في السرقة؟ قالوا: حرمها الله ورسوله، فهي حرام، قال: لأن يسرق الرجل من عشرة أبيات أيسر عليه من أن يسرق من جاره))؛ [أخرجه أحمد (6/ 8)، والبخاري في الأدب المفرد رقم: (103)، وصححه الألباني رحمه الله في صحيح الجامع، وقال في سلسلة الأحاديث الصحيحة (65): "قلت: وهذا إسناد جيد، ورجاله كلهم ثقات"، وقال شيخنا مقبل الوادعي رحمه الله في الجامع الصحيح مما ليس في الصحيحين (5/ 195): "هذا حديث حسن"].

 

الحديث الرابع عشر:

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((ليس بمؤمنٍ من لا يأمن جاره غوائله))؛ [أخرجه ابن نصر في الصلاة (141/ 2)، والحاكم (4/ 165)، وهو في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (2181) وله شواهد].

 

الحديث الخامس عشر:

عن ابن عباس رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: ((من كان له أرضٌ فأراد بيعها، فلْيَعْرضها على جاره))؛ [أخرجه ابن ماجه رقم: (2493)، والضياء في المختارة (65/ 55/ 1)، والطبراني في الكبير (11/ 293)، وقال في الزوائد: "إسناده صحيح، ورجاله ثقات"، وصححه الألباني في صحيح الجامع، وهو في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (2358) وله شواهد].

 

الحديث السادس عشر:

عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((لا يستقيم إيمانُ عبدٍ حتى يستقيم قلبه، ولا يستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه، ولا يدخل رجلٌ الجنةَ لا يأمن جاره بوائقه))؛ [أخرجه أحمد (3/ 198)، وابن أبي الدنيا في الصمت رقم: (9)، والخرائطي في المكارم رقم: (442)، وهو في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (2841)].

 

الحديث السابع عشر:

عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((من بنى بناء فلْيَدْعَمه حائط جاره))، وفي لفظ: ((من سأله جاره أن يدعَمَ على حائطه، فلْيَدَعْه))؛ [أخرجه ابن ماجه رقم: (2337)، وابن جرير الطبري في تهذيب الآثار (2/ 1/ 772 – 774، 777)، والطحاوي في مشكل الآثار (3/ 150)، والبيهقي (6/ 69)، وأحمد (1/ 235، 255، 303، 317)، والطبراني (11/ 11736)، وصححه أحمد شاكر في تعليقه على المسند (2/ 518)، سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (2947)].

 

الحديث الثامن عشر:

عن أبي موسى رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((لا تقومُ السَّاعةُ؛ حتى يقتل الرجلُ جارَه وأخاه وأباه))؛ [أخرجه البخاري في الأدب المفرد رقم: (118)، وهو في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (3185)، وعند أحمد (4/ 391، 392، 414) بنحوه في حديث أطول، وهو في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (1682)].

 

الحديث التاسع عشر:

عن حذيفة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((إن أخوفَ ما أخاف عليكم رجلٌ قرأ القرآن، حتى إذا رُئيتْ بهجتُه عليه، وكان رِدْءًا للإسلام، انسلخ منه ونبذه وراء ظهره، وسعى على جاره بالسيف، ورماه بالشرك، قلت: يا نبيَّ الله، أيُّهما أولى بالشرك، الرامي أو المرمِيُّ؟ قال: بل الرامي))؛ [أخرجه البخاري في التاريخ (4/ 301/ 07 29)، وأبو يعلى في مسنده الكبير كما في تفسير ابن كثير (2/ 265)، والمطالب العالية (4/ 273/ 4423)، ومن طريق أبي يعلى: ابن حبان في صحيحه (1/ 148/ 81)، والبزار، وقال ابن كثير رحمه الله: "هذا إسناد جيد"، وقال الألباني رحمه الله في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (3201): "فالحديث حسن إن شاء الله تعالى؛ لأن له شواهدَ في الجملة"].

 

الحديث العشرون:

عن إسماعيل بن محمد بن سعد بن أبي وقاص، عن أبيه، عن جده رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((أربع من السعادة: المرأة الصالحة، والمسكن الواسع، والجار الصالح، والمركَب الهني، وأربع من الشقاء: الجار السوء، والمرأة السوء، والمركب السوء، والمسكن الضيق))؛ [أخرجه ابن حبان في صحيحه رقم: (1232)، وهو في الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين لشيخنا مقبل الوادعي رحمه الله، وقال الألباني رحمه الله: "قلت: وهذا سند صحيح على شرط الشيخين"؛ سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (282)].

 

عن نافع بن عبدالحرث رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((من سعادة المرء: الجار الصالح، والمركب الهنيء، والمسكن الواسع))؛ [رواه أحمد (3/ 407)، وصححه الألباني في صحيح الترغيب، وهو في صحيح الترغيب رقم: (2575)، وصححه العدوي بشواهده كما في المنتخب رقم: (385)].

 

الحديث الحادي والعشرون:

عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((خير الأصحاب عند الله خيرهم لصاحبه، وخير الجيران عند الله خيرهم لجاره))؛ [أخرجه الترمذي رقم: (1944)، والدارمي (2/ 215)، والحاكم (4/ 164)، وأحمد (2/ 168)، وصححه أحمد شاكر في تعليقه على المسند (6/ 139)، صححه الألباني رحمه الله، وهو في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (103)، وحسنه شيخنا مقبل الوادعي رحمه الله في الجامع الصحيح مما ليس في الصحيحين (5/ 196)، وحسنه العدوي في تحقيق المنتخب رقم: (342)].

 

الحديث الثاني والعشرون:

عن أبي هريرة رضي الله عنه: ((أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أمر أن تُذبَحَ شاة فيقسمها بين الجيران، قال: فذبحتُها، فقسمتُها بين الجيران، ورفعت الذراع إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وكان أحب الشاة إليه الذراع، فلما جاء النبي صلى الله عليه وآله وسلم قالت عائشة رضي الله عنها: ما بقِيَ عندنا منها إلا الذراع، قال صلى الله عليه وآله وسلم: كلها بقِيَ إلا الذراع))؛ [أخرجه البزار (ص: 99 - مختصر الزوائد)، وحسَّنه ابن حجر في مختصره، وقال الهيثمي في المجمع (3/ 109): "رواه البزار، ورجاله ثقات"، وهو في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (2544)].

 

الحديث الثالث والعشرون:

عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((ليس المؤمن الذي يشبع، وجاره جائع إلى جنبه))؛ [رواه البخاري في الأدب المفرد رقم: (112)، وحسنه الألباني في تحقيق المشكاة رقم: (4991)، وصححه لشواهده في صحيح الجامع، وصحيح الترغيب رقم: (2562)، وسلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (149)].

 

وعن أنس رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((ما آمن بي من بات شبعانَ، وجاره جائع بجنبه، وهو يعلم به))؛ [أخرجه الطبراني في المعجم الكبير (1/ 259)، وقال الهيثمي في المجمع: "رواه الطبراني والبزار، وإسناد البزار حسن"، وقال المنذري في الترغيب (3/ 358): "وإسناده حسن"، وصححه الألباني بشواهده في صحيح الجامع، وصحيح الترغيب رقم: (2561)].

 

الحديث الرابع والعشرون:

عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((إن كنتم تحبون أن يحبكم الله ورسوله، فحافظوا على ثلاث خِصال: صدق الحديث، وأداء الأمانة، وحسن الجوار))؛ [رواه الخلعي في الفوائد (18/ 73/ 1)، وهو في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (2998)].

 

وعن رجل من الأنصار رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: ((إن كنتم تحبون أن يحبكم الله ورسوله، فحافظوا على ثلاث خِصال: صدق الحديث، وأداء الأمانة، وحسن الجوار))؛ [رواه عبدالرزاق في المصنف (11/ 7/ 19748)، وهو في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (6/ 1265)].

 

الحديث الخامس والعشرون:

عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال لها: ((إنه من أُعطِيَ حظُّه من الرفق، فقد أُعطِيَ حظه من خير الدنيا والآخرة، وصلة الرحم، وحسن الخُلق، وحسن الجوار يعمُران الديار، ويزيدان في الأعمار))؛ [أخرجه أحمد (6/ 159)، وصححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (519)، وقال شيخنا مقبل رحمه الله في الجامع الصحيح مما ليس في الصحيحين (5/ 196): "هذا حديث صحيح"].

 

الحديث السادس والعشرون:

عن أبي هريرة رضي الله عنه: ((أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان يقول في دعائه: اللهم إني أعوذ بك من جارِ السُّوء في دارِ المُقامةِ؛ فإنَّ جارَ البادية يتحوَّل))؛ [أخرجه البخاري في الأدب المفرد رقم: (117)، وابن حبان رقم: (2056)، والطبراني في الدعاء (3/ 1425/ 1340)، والبيهقي في الدعوات الكبير (2/ 62/ 296) من طريق الحاكم، في المستدرك (1/ 532)، وقال: صحيح على شرط مسلم، ووافقه الذهبي، وقال الألباني في السلسلة الصحيحة (3/ 429): "قلت: وإنما هو حسن فقط"، وقال في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (3943): "فالحديث حسن فقط أو قريب منه، لكنه صحيح بما يأتي له من الشواهد"، وانظر: سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (3137)].

 

الحديث السابع والعشرون:

عن أبي ذر رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((يا أبا ذرٍّ، إذا طَبَخْتَ مَرَقَةً، فأكْثِرْ ماءها وتعاهد جيرانك))؛ [أخرجه مسلم رقم: (2625)، وفي رواية رقم: (2625): ((إن خليلي صلى الله عليه وآله وسلم أوصاني إذا طبخت مَرَقًا، فأَكْثِر ماءه، ثم انظُرْ أهل بيت من جيرانك، فأصِبْهم منها بمعروف)).

 

الحديث الثامن والعشرون:

عن عبدالله رضي الله عنه قال: قال رجل: يا رسول الله، كيف لي أن أعلم إذا أحسنت؟ قال: ((إذا سمعت جيرانك يقولون: أحسنت، فقد أحسنت، وإذا سمعتهم يقولون: قد أسأت، فقد أسأت))؛ [رواه النسائي في مجلس من الأمالي (55/ 2)، وابن ماجه رقم: (4223)، وأحمد (3808)، والطبراني (10/ 193)، والبزار (1/ 267)، وصححه ابن حبان (2057، 2058)، والحاكم، وأحمد شاكر في تعليقه على المسند (4/ 43)، وقال الهيثمي في المجمع (10/ 271): "ورجاله رجال الصحيح"، وقال البوصيري في الزوائد (3/ 303): "هذا إسناد صحيح"، وصححه الألباني في صحيح الجامع، وتحقيق المشكاة رقم: (4988)، وفي سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (1327)].

 

الحديث التاسع والعشرون:

عن جابر بن عبدالله رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((إذا طبختم اللحم فأكثروا الْمَرَقَ أو الماء، فإنه أوسع - أو أبلغ - للجيران))؛ [أخرجه أحمد (3/ 377)، وهو في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (1368)].

 

الحديث الثلاثون:

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: ((جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم يشكو جاره، فقال: اذهب فاصبر، فأتاه مرتين أو ثلاثًا، فقال: اذهب فاطرح متاعك في الطريق، فطرح متاعه في الطريق، فجعل الناس يسألونه، فيخبرهم خبره، فجعل الناس يلعنونه: فعل الله به وفعل وفعل، فجاء إليه جاره، فقال له: ارجع لا ترى مني شيئًا تكرهه))؛ [أخرجه أبو داود رقم: (5155)، وقال الألباني في صحيح الترغيب رقم: (2559): "حسن صحيح"].

 

وعن أبي جحيفة رضي الله عنه قال: ((شكا رجل إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم جاره، فقال: احمل متاعك، فضَعْهُ على الطريق، فمن مرَّ به يلعنه، فجعل كل من مرَّ به يلعنه، فجاء إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال: ما لقيت من الناس؟ فقال: إن لعنة الله فوق لعنتهم، ثم قال للذي شكا: كُفيت، أو نحوه))؛ [أخرجه البخاري في الأدب المفرد، وقال الألباني في صحيحه رقم: (125): "حسن صحيح"].

 

الحديث الحادي والثلاثون:

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: ((كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: استعيذوا بالله من شرِّ جار الْمُقام، فإن جار المسافر إذا شاء أن يُزايل، زايل))؛ [أخرجه الحاكم (1/ 532)، وقال: هذا حديث صحيح على شرط مسلم، وأقره الذهبي، وقال الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (1443): "وهو كما قالا"، وأخرجه أحمد (2/ 346)، وصححه أحمد شاكر (8/ 347)، بلفظ: ((تعوذوا بالله من شر جار المقام؛ فإن جار المسافر إذا شاء أن يزال زال))].

 

الحديث الثاني والثلاثون:

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: ((قيل للنبي صلى الله عليه وآله وسلم: يا رسول الله، إن فلانة تقوم الليل وتصوم النهار، وتفعل وتصدق، وتؤذي جيرانها بلسانها، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: لا خير فيها، هي من أهل النار، قال: وفلانة تصلي المكتوبة وتصدق بأتوار من الأَقِطِ، ولا تؤذي أحدًا، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: هي من أهل الجنة))؛ [رواه البخاري في الأدب المفرد رقم: (119)، وابن حبان رقم: (2054)، والحاكم (4/ 166)، وأحمد (2/ 440)، وقال الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (190): "قلت: وإسناده صحيح"].

الحديث الثالث والثلاثون:


عن حكيم بن معاوية عن أبيه: ((أن أخاه مالكًا قال: يا معاوية، إن محمدًا أخذ جيراني، فانطلق إليه، فإنه قد عرَفك وكلَّمك، قال: فانطلقت معه، فقال: دَعْ لي جيراني، فإنهم قد كانوا أسلموا، فأعرض عنه، فقام مُتَمَعِّطًا، فقال: أما والله لئن فعلت، إن الناس لَيزعمون أنك تأمر بالأمر، وتخالف إلى غيره، وجعلت أجرُّه وهو يتكلم، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ما تقول؟ فقالوا: إنك والله لئن فعلت ذلك، إن الناس ليزعمون أنك لتأمر بالأمر وتخالف إلى غيره، قال: فقال: أو قد قالوها - أو قائلهم - فلئن فعلت ذاك، وما ذاك إلا عليَّ، وما عليهم من ذلك من شيء، أرسلوا له جيرانه))؛ [أخرجه أحمد (4/ 447)، وقال شيخنا مقبل الوادعي رحمه الله في الجامع الصحيح مما ليس في الصحيحين (5/ 196-197): "هذا حديث صحيح"، وبوَّب له: العرب تحترم حق الجوار].

 

الحديث الرابع والثلاثون:

عن عقبة بن عامر رضي الله عنه، قال: كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول: ((اللهم إني أعوذ بك من يوم السوء، ومن ليلة السوء، ومن ساعة السوء، ومن صاحب السوء، ومن جار السوء في دار المقام))؛ [رواه الطبراني (17/ 249)، قال الهيثمي في مجمع الزوائد (7/ 220): "ورجاله ثقات"، وقال في (10/ 144): "رواه الطبراني، ورجاله رجال الصحيح غير بشر بن ثابت البزار وهو ثقة"، وحسنه الألباني في صحيح الجامع، وله شواهد تقدم شيء منها، والله أعلم].

 

الحديث الخامس والثلاثون:

عن أنس رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: ((والذي نفسي بيده، لا يؤمن عبدٌ حتى يحب لجاره - أو قال لأخيه - ما يحب لنفسه))؛ [أخرجه مسلم رقم: (45)].

 

الحديث السادس والثلاثون:

عن عقبة بن عامر رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((أول خصمين يوم القيامة جاران))؛ [رواه أحمد (4/ 151)، وأبو يعلى (1/ 98)، والطبراني (17/ 303-309)، وقال الهيثمي في المجمع (8/ 170): "وأحد إسنادي الطبراني رجاله رجال الصحيح، غير أبي عشانة وهو ثقة"، وقال في (10/ 270): "وإسناده حسن"، وحسنه الألباني لشواهده في صحيح الجامع، وصحيح الترغيب رقم: (2557)].

 

الحديث السابع والثلاثون:

عن ابن عمر رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((كم من جار متعلق بجاره يقول: يا رب، سَلْ هذا: لِمَ أغلق عني بابه، ومنعني فضله؟))؛ [أخرجه ابن أبي الدنيا في مكارم الأخلاق رقم: (345)، وقواه لشواهده الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (2646)، وعنه في الأدب المفرد للبخاري بلفظ: ((كم من جار متعلقٍ بجاره يوم القيامة، يقول: يا رب، هذا أغلق بابه دوني، فمنع معروفه!))؛ وهو في صحيح الأدب المفرد رقم: (111)].

 

الحديث الثامن والثلاثون:

عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((من يأخذ عني هؤلاء الكلماتِ، فيعمل بهن، أو يُعلِّم من يعمل بهن؟ فقال أبو هريرة: فقلت: أنا يا رسول الله، فأخذ بيدي فعَدَّ خمسًا فقال: ... وفيه: ((... وأحسن إلى جارك تكن مؤمنًا ...))؛ [أخرجه الترمذي رقم: (2305)، وأحمد (2/ 310)، والخرائطي في مكارم الأخلاق (ص: 42)، وصححه لشواهده أحمد شاكر في تعليقه على المسند (8/ 166)، وحسنه الألباني في صحيح الجامع، وذكر له طرقًا في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (930)].

 

الحديث التاسع والثلاثون:

عن مطرف قال: ((كان يَبْلُغُنِي عن أبي ذر رضي الله عنه حديثٌ، فكنت أشتهي لقاؤه، فلقيته، فقلت: يا أبا ذر، كان يبلغني عنك حديث، فكنت أشتهي لقاءك، فقال: لله أبوك، فقد لقيتني فهاتِ، قال: قلت: حديثًا بلغني أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حدثَّك، قال: إن الله عز وجل يحب ثلاثة ويبغض ثلاثة، قال: فلا أَخَالُنِي أَكْذَبُ على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، قال: فقلت: من هؤلاء الثلاثة الذين يحبهم الله عز وجل؟ ... وفيه: قلت: ومن؟ قال: رجل كان له جَارُ سُوءٍ يُؤْذِيهِ فصبر على أذاه، حتى يكفيه الله عز وجل إياه بحياة أو موت ...))؛ [أخرجه الطبراني (2/ 152)، وصححه الألباني في صحيح الترغيب رقم: (2569)].

 

الحديث الأربعون:

عن أبي أمامة رضي الله عنه يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو على ناقته الْجَدْعَاءِ في حِجَّةِ الوداع يقول: ((أوصيكم بالجار حتى أَكْثَرَ، فقلت: إنه لَيورثه))؛ [رواه الطبراني (8/ 130)، قال الهيثمي في المجمع (8/ 165): "إسناده جيد"، وصححه الألباني في صحيح الترغيب رقم: (2572)].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خطبة: حقوق الجار
  • فيض العزيز الغفار في بيان حقوق الجار (خطبة)
  • تذكير الأبرار بحقوق الجار (خطبة)
  • مشروع كبير لإنشاء مدرسة إسلامية ومسجد بمدينة كالجاري الكندية
  • الجار وصية النبي المختار صلى الله عليه وسلم
  • النهي عن أذية الجار
  • حديث: الجار أحق بصقبه
  • حديث: الجار أحق بشفعة جاره
  • ما زال جبريل يوصيني بالجار (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • الأربعون حديثا في فضل التوحيد، ويليه: الأربعون حديثا في التحذير من الشرك (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الأربعون اليمانية: أربعون حديثا في اليمن وفضله وأهله (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الأربعون الأنصارية (أربعون حديثا في فضل الأنصار)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الأربعون الليسية: خمسة وأربعون حديثا في صفات المؤمن الصالح (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة أربعون حديثا وفي كل حديث حكاية(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • الأربعون النووية .. الحديث التاسع والأربعون - بلغة الإشارة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الأربعون النووية .. الحديث الثامن والأربعون - بلغة الإشارة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الأربعون النووية .. الحديث السابع والأربعون - بلغة الإشارة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الأربعون النووية .. الحديث السادس والأربعون - بلغة الإشارة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الأربعون النووية .. الحديث الخامس والأربعون - بلغة الإشارة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب