• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    وقفات تربوية مع سورة العاديات
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    من أسباب الثراء الخفية
    د. عبدالله بن يوسف الأحمد
  •  
    قبسات من علوم القرآن (1)
    قاسم عاشور
  •  
    ﴿ ولقد صدقكم الله وعده ﴾
    د. خالد النجار
  •  
    تفسير سورة يونس (الحلقة الحادية عشرة) مسيرة بني ...
    الشيخ عبدالكريم مطيع الحمداوي
  •  
    الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة الصالح
    د. ضياء الدين عبدالله الصالح
  •  
    الصلاة
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
  •  
    من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: الغني
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    فضل صيام شهر المحرم
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    عاشوراء بين السنة والبدعة (خطبة)
    عبدالكريم الخنيفر
  •  
    دعاء الاستخارة
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    فضول الكلام (خطبة)
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    آداب المسجد (خطبة)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    الهجرة النبوية: انطلاقة حضارية لبناء الإنسان ...
    د. ثامر عبدالمهدي محمود حتاملة
  •  
    تفسير قوله تعالى: ﴿وكأين من نبي قاتل معه ربيون ...
    سعيد مصطفى دياب
  •  
    خطبة: تربية الشباب على حسن الخلق
    عدنان بن سلمان الدريويش
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / الحديث وعلومه
علامة باركود

شرح حديث ابن عمر: "كنا نتحدث عن حجة الوداع"

شرح حديث ابن عمر: "كنا نتحدث عن حجة الوداع"
سماحة الشيخ محمد بن صالح العثيمين

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/12/2020 ميلادي - 16/5/1442 هجري

الزيارات: 17399

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

شرح حديث ابن عمر: "كنا نتحدث عن حجة الوداع"


عن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: كنا نَتحدَّثُ عن حجَّةِ الوداع، والنبي صلى الله عليه وسلم بين أظهُرِنا، ولا ندري ما حجةُ الوداع، حتى حَمِدَ اللهَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم، وأثنى عليه، ثم ذكَرَ المسيح الدجال فأطنَبَ في ذِكره، وقال: « ما بعث الله من نبيٍّ إلا أنذَرَه أُمَّتَهُ: أنذرهُ نوح والنبيون من بعده، وإنه إنْ يخرُجْ فيكم فما خفي عليكم من شأنه فليس يخفى عليكم، إن ربكم ليس بأعورَ، وإنه أعورُ عين اليمنى، كأنَّ عينه عنبةٌ طافيةٌ. ألا إن الله حرَّم عليكم دماءكم وأموالكم كحُرمةِ يومكم هذا، في بلدكم هذا، في شهركم هذا، إلا هل بلغتُ؟ »، قالوا: نعم، قال: « اللهم اشهَدْ - ثلاثًا - ويلكم، أو ويحكم، انظروا: لا تَرجِعُوا بعدي كفارًا يضربُ بعضكم رقاب بعضٍ »؛ رواه البخاري، وروى مسلم بعضه.


قال سَماحةُ العلَّامةِ الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله -:

قال المؤلف رحمه الله تعالى - فيما نقله عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما - قال: "كنا نقول والنبي صلى الله عليه وسلم حيٌّ: ما حجة الوداع؟ ولا ندري ما حجة الوداع"، وحجة الوداع هي الحجة التي حَجَّها النبيُّ صلى الله عليه وسلم في السنة العاشرة من الهجرة، وودَّع الناس فيها وقال: « لعلي لا ألقاكم بعد عامي هذا »، ولم يحُجَّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم بعد الهجرة إلا هذه المرة فقط، وقد ذُكر أنه حجَّ قبل الهجرة مرتين، ولكن الظاهر - والله أعلم - أنه حجَّ أكثر؛ لأنه كان هناك في مكة، وكان يخرُج في المَوْسِمِ يدعو الناس والقبائل إلى دين الله عزَّ وجلَّ، فيبعد أنه يخرُج ولا يحجُّ.

 

وعلى كل حال، الذي يهمنا أنه صلى الله عليه وسلم حجَّ في آخر عمره في السنة العاشرة من الهجرة، ولم يحجَّ قبلها بعد هجرته؛ وذلك لأن مكة كانت بأيدي المشركين إلى السنة الثامنة، ثم خرج بعد ذلك إلى الطائف، وغزا ثقيفًا وحصلت غزوة الطائف المشهورة، ثم رجع بعد هذا ونزل في الجِعْرَانةِ، وأتى بعمرة ليلًا، ولم يطَّلِع عليه كثير من الناس، ثم عاد إلى المدينة، هذا في السنة الثامنة.

 

وفي السنة التاسعة كانت الوفود تَرِدُ إلى النبي صلى الله عليه وسلم من كل ناحية، فبقي في المدينة ليتلقَّى الوفود؛ حتى لا يُثقِل عليهم بطلبه، حتى إذا جاء الوفود إلى المدينة وجدوا النبي صلي صلى الله عليه وسلم، ولم يتعبوا في طلبه ويلحقونه يمينًا وشمالًا، فلم يحجَّ في السنة التاسعة لتلقِّي الوفود، هذا من وجه.

 

ومن وجه آخر: في السنة التاسعة حجَّ مع المسلمين المشركون؛ لأنهم لم يُمنَعوا من دخول مكة، ثم مُنِعوا من دخول مكة، وأنزل الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا ﴾ [التوبة: 28]، وأذَّن مؤذِّنُ رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنْ لا يحج بعد العام مشركٌ، ولا يطوف بالبيت عريان، وكان أمير الناس في تلك الحجة - أعني حجة سنة تسع - أبا بكر رضي الله عنه، ثم أردفه النبي صلى الله عليه وسلم بعلي بن أبي طالب، وأعلن النبيُّ صلى الله عليه وسلم أنه سيحج، وقدم المدينة بشرٌ كثير يُقدَّرون بنحو مائة ألف، والمسلمون كلُّهم مائه وأربعة وعشرون ألفًا؛ أي: لم يتخلَّف من المسلمين إلا القليل، فحَجُّوا مع النبي صلى الله عليه وسلم هذه الحجةَ التي سمِّيت "حجة الوداع"؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم ودَّع الناس فيها بقوله: ((لعلي لا ألقاكم بعد عامي هذا))، فصار الأمر كذلك؛ فإنه تُوفي بعد رجوعه من المدينة في ربيع الأول؛ أي: بعد حجه، فمضى محرَّم وصفر واثنا عشر يومًا من ربيع الأول صلوات الله وسلامه عليه.

 

كان صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع يخطب الناس، فخطَبَهم في عرفة، وخطبهم في مِنًى، فذكر المسيح الدجال، وعظَّم من شأنه، وحذَّر منه تحذيرًا بالغًا، وفعل ذلك أيضًا في المدينة، ذكر الدجال وحذَّر منه، وبالغ في شأنه، حتى قال الصحابة: كنا نظنُّ أنه في أفراخ النخل؛ أي: قد جاء ودخل، من شدة قول النبي صلى الله عليه وسلم فيه، ثم أخبر عليه الصلاة والسلام أنه ما من نبي إلا أنذَرَه قومَه، فكل الأنبياء يُنذِرون قومَهم من الدجال، يخوِّفونهم ويعظِّمون شأنه عندهم.

 

وإنما كانوا يُنذِرون قومَهم الدجالَ، مع أن الله يعلم أنه لن يكون إلا في آخر الدنيا؛ من أجل الاهتمام به، وبيان خطورته، وأن جميع الملل تحذر منه؛ لأن هذا الدجال - وقانا الله وإياكم فتنته وأمثاله - يأتي إلى الناس يدْعوهم إلى أن يعبدوه، ويقول: أنا ربكم، وإن شئتم أريتكم أني ربُّكم، فيأمر السماء يقول لها: أمطري، فتُمطر، ويأمر الأرض فيقول لها: أَنبِتي، فتُنبِت، أما إذا عصَوْا أَمَرَ الأرضَ فأَمْحَلَتْ، والسماءَ فقحَطتْ، وأصبح الناس مُمحِلِينَ. هذا لا شك أنه خطر عظيم، لا سيما في البادية التي لا تعرف إلا الماء والمرعى، فيتبعه أناسٌ كثيرون إلا من عصم الله.

 

ومع هذا فله علامات بيِّنة تدل على أنه كذاب.


منها: أنه مكتوب بين عينيه كافر (ك. ف. ر.)، يقرؤها المؤمن فقط، وإن كان لا يعرف القراءة، ويَعجِز عنها الكافر وإن كان يَقرأ؛ لأن هذه الكتابة ليست كتابة عادية، إنما هي كتابة إلهية من الله عزَّ وجلَّ.

 

ومن علاماته: أنه أعور العين اليمنى، والرب عزَّ وجلَّ ليس بأعور، الرب عزَّ وجلَّ كامل الصفات، ليس في صفاته نقصٌ بوجه من الوجوه، أما هذا فإنه أعور، عينه اليمنى كأنها عنبة طافية، وهذه علامة حسية واضحة كلٌّ يعرفها.

 

فإن قال قائل: إذا كان فيه هذه العلامة الظاهرة الحسية، فكيف يفتتن الناس به؟

نقول: إن الله قال في كتابه: ﴿ وَمَا تُغْنِي الْآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لَا يُؤْمِنُونَ ﴾ [يونس: 101]، الذين أضَلَّهم الله لا تنفعهم علاماتُ الضلال تحذيرًا، ولا علاماتُ الهدى تبشيرًا، ولا يستفيدون وإن كانت العلامات ظاهرة.

 

ثم بيَّن الرسول صلى الله عليه وسلم أن هذه العلامات لا تخفى على أحد، وبيَّن في حديث آخرَ أنه إن خرج والنبيُّ صلى الله عليه وسلم فيهم فهو حجيجه دونهم، يحجُّه النبي صلى الله عليه وسلم ويكشف زيغه وضلاله، قال: « وإن يخرج ولست فيكم، فامرؤٌ حجيجُ نفسه، واللهُ خليفتي على كلِّ مسلم »، فوكَّل الله عزَّ وجلَّ.

 

فالحاصل أن الرسول عليه الصلاة والسلام حذَّر من الدجال تحذيرًا بالغًا، وأخبر أن الدجال الأكبر يخرج في آخر الزمان، ويبقى في الأرض أربعين يومًا فقط، ولكن اليوم الأول كسَنة "اثنا عشر شهرًا"، تبقى الشمس في أوج السماء ستة أشهر من المشرق إلى المغرب ما تغيب هذه الفترةَ الطويلة، وتبقى غائبة ليلًا ستة أشهر، هذا أول يوم. واليوم الثاني كشهر، والثالث كجمعة، وبقية الأيام سبعة وثلاثون يومًا كسائر الأيام.

 

ولما حدَّث النبي صلى الله عليه وسلم الصحابة بهذا الحديث، لم يستشكلوا كيف تبقى الشمس سنة كاملة لا تدور على الأرض، وهي تدور عليها في كل أربع وعشرين ساعة؟ فقدرة الله فوق ذلك، والله على شيء قدير.

 

والصحابة لا يَسألون في الغالب عن المسائل الكونيَّة والقدَريَّة؛ لأنهم يعلمون قدرة الله عزَّ وجلَّ، لكن يَسألون عن الأمور التي تهمُّهم، وهي الأمور الشرعية، فلما حدَّثهم بأن اليوم الأول الذي كسَنة، قالوا: يا رسول الله، اليوم الذي كسَنةٍ هل تكفينا فيه صلاة واحدة؟ قال: «لا، اقدُروا له قدْرَه»، يعني قدِّروا ما بين الصلاتين وصلُّوا.

 

فمثلًا إذا طلع الصبح نصلِّي الصبح، وإذا مضى الوقت ما بين الصبح والزوال صلَّينا الظهر، حتى لو كانت الشمس في أول المشرق، وهي تكون أول المشرق؛ لأنها تبقى ستة أشهر كاملة، فيقدُرون له قدْرَه، إذًا نصلي في اليوم الأول صلاة سَنة، والصيام نصوم شهرًا، ونقدِّر للصوم، والزكاة كذلك، وهذا ربما يُلغَز بها فيقال: « مالٌ لم يمضِ عليه إلا يومٌ وجبت فيه الزكاة ».

 

كذلك اليوم الثاني نقدِّر فيه صلاة شهر، والثالث صلاة أسبوع، والرابع تعود الأيام كما هي، وفي إلهام الله للصحابة أن يسألوا هذا السؤال عِبرةٌ؛ لأنه يوجد الآن في شمالي الأرض وجنوبي الأرض أناسٌ تغيب عنهم الشمس ستة أشهر، لولا هذا الحديث لأشكَلَ على الناس، كيف يصلِّي هؤلاء، وكيف يصومون؟ لكن الآن نطبِّق هذا الحديث على حال هؤلاء، فنقول: هؤلاء الذين تكون الشمس عندهم ستة أشهر كاملة يقدرون للصلاة وقتها، كما أرشَدَ النبي صلى الله عليه وسلم الصحابة في أيام الدجال.

 

المصدر: «شرح رياض الصالحين» (2/ 490 – 495)





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • شرح حديث ابن عمر رضي الله عنهما: « انطلق ثلاثة نفر ممن كان قبلكم»
  • شرح حديث ابن عمر: "المسلم أخو المسلم لايظلمه"
  • شرح حديث ابن عمر: "كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل"
  • شرح حديث ابن عمر: "ما حق امرئ مسلم له شيء يوصي فيه"
  • شرح حديث عبدالله بن عمرو بن العاص: أربع من كن فيه كان منافقا خالصا
  • تحقيق أثر ابن عمر وابن عباس في عدم قضاء الحامل والمرضع للصيام واكتفائهما بالإطعام
  • خطبة حجة الوداع والدروس المستفادة منها (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • العناية بشروح كتب الحديث والسنة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أعظم كتب الشريعة نفائس الإملاء(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • عناية العلماء بالعقيدة الواسطية(مقالة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • شرح حديث ابن عمر: "كن في الدنيا كأنك غريب"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الشيخ عبدالرحمن بن محمد السويلم في محاضرة بعنوان (العمل في زمن الفتنة)(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • فوائد من شرح الحافظ ابن رجب لبعض الأحاديث(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث أبي مسعود البدري: لما نزلت آية الصدقة كنا نحامل على ظهورنا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث: كنا لا نعد الكدرة والصفرة بعد الطهر شيئا(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • شرح حديث: اللهم إنا كنا نتوسل إليك بنبينا فتسقينا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة القول المحكم على ديباجة شرح السلم (نسخة ثانية)(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه
  • ختام الدورة التاسعة لمسابقة "جيل القرآن" وتكريم 50 فائزا في سلوفينيا
  • ندوة في سارنيتسا تبحث تطوير تدريس الدين الإسلامي وحفظ التراث الثقافي
  • مشروع للطاقة الشمسية وتكييف الهواء يحولان مسجد في تيراسا إلى نموذج حديث
  • أكثر من 5000 متطوع مسلم يحيون مشروع "النظافة من الإيمان" في زينيتسا
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 7/1/1447هـ - الساعة: 15:12
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب