• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الدرس الخامس والعشرون: ليلة القدر
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    تحريم ترك الوفاء بنذر الطاعة لله تعالى
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    حكم زواج المسيار
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    خطبة (المسح على الشراب)
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    سلسلة تذكير الأمة بشرح حديث: "كل أمتي يدخلون ...
    الشيخ حسن حفني
  •  
    شرح لفظ "كواعب" (في ضوء كلام العرب والقرآن
    د. أورنك زيب الأعظمي
  •  
    مكانة إطعام الطعام في الإسلام
    أشرف شعبان أبو أحمد
  •  
    منهج القرآن في بيان الأحكام
    د. أحمد عبدالمجيد مكي
  •  
    قبسات من الإعجاز البياني للقرآن (1)
    قاسم عاشور
  •  
    ماذا أخذت من السعودية؟
    أ. محمود توفيق حسين
  •  
    يعلمون.. ولا يعلمون
    أشرف شعبان أبو أحمد
  •  
    تبديد الخوف من المستقبل المجهول (خطبة)
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    عظة مع انقضاء العام (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: (العلي، ...
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    تفسير قوله تعالى: ﴿وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن ...
    سعيد مصطفى دياب
  •  
    تفسير: (ولقد صدق عليهم إبليس ظنه فاتبعوه إلا ...
    تفسير القرآن الكريم
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / فقه وأصوله
علامة باركود

قواعد فهم النصوص الشرعية (1)

قواعد فهم النصوص الشرعية (1)
د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/10/2020 ميلادي - 6/3/1442 هجري

الزيارات: 9167

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

قَوَاعِدُ فَهْمِ النُّصُوصِ الشَّرْعِيَّةِ (1)


قَوْلُهُ: (الضَّابِطُ الأَوَّلُ: المُجْمَلُ: مَا احْتَمَلَ أَكْثَرَ مِنْ مَعْنًى دُونَ رُجْحَانٍ): أي: المُجْمل هو اللفظ الذي يَحتمل أكثر من معنى، ولا رُجحان في أحدهما على الآخر.


فإن ترجَّح أحد المعاني على المعاني الأخرى دون احتمال غيره، فهو النص.

وإن كان أحد المعاني أظهر، فهو الظاهر[1] كما سيأتي.


والمُجمل لُغَةً: هو المشتمل على جملة أشياء كثيرة غير متَّفِقَة[2]، وسُمِّي ما يُذكرفي هذا الباب مُجملًا؛ لاختلاط المراد بغيره[3].


فائدة [1]: أنواع المجمل في القرآن والسنة[4]:

1. إجمال في لفظ، وهو اللفظ المشترك الذي له أكثر من معنى، ومنه:

[1]: لفظة (العين) تأتي بمعنى الذهب، والعين الباصرة، والبئر، والجاسوس، ونحوه.

[2]: لفظة (القُرْء) تأتي بمعنى الحيض، والطُّهر.

[3]: لفظة (الشَّفَق) تأتي بمعنى البياض، والحمرة.

[4]: لفظة (عَسْعَس) تأتي بمعنى أقبل، وأدبر.

 

2. إجمال في حرف، ومنه:

قول الله تعالى: ﴿ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِه ﴾ [آل عمران: 7].


فإن الواو في قوله: (الراسخون) تحتمل أن تكون عاطفة، ويكون الراسخون في العلِم يَعْلَمون تأويلَه؛ أي: تفسيره، ويحتمل أن تكون مستأنَفَة، ويكون الوقف على (إلا الله) [آل عمران:7].

 

3. إجمال في التركيب، ومنه:

قول الله تعالى: ﴿ أَوْ يَعْفُوَ الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكَاحِ ﴾ [البقرة: 237].

فالذي بيده عُقْدَة النكاح يحتمل أن يكون الوَلي؛ لأنه الذي يعقد نكاح المرأة؛ لأنها لا تُزوِّج نفسها.

ويحتمل أن يكون الزوج؛ لأنه الذي بيده دوام العقد والعصمة، والاحتمال الثاني: هو الراجح.

 

4. إجمال في التصريف، ومنه:

[1]: لفظة (المختار) تأتي بمعنى الفاعل، والمفعول.

فالله سبحانه وتعالى مختار لنبيه صلى الله عليه وسلم؛ أي: وقع منه اختياره رسولًا، والنبي صلى الله عليه وسلم مختار؛ أي: وقع عليه اختيار الله عز وجل.


[2]: لفظة (المغتال) تأتي بمعنى الفاعل، والمفعول.

 

فهذه اللفظة تصلُح لمن اغتال غيره؛ أي: قتله غِيلَةً؛ أي: خِفْيَة، وتصح لمن اغتيل؛ أي: قُتِل كذلك.

 

5. إجمال في مرجِع الضمير، ومنه:

[1]: قول الله تعالى: ﴿ وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا تَعْضُلُوهُنَّ أَنْ يَنْكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوْا بَيْنَهُمْ بِالْمَعْرُوفِ ﴾ [البقرة: 232].


فالضمير في (تعضلوهن) يحتمل أن يعود على الأهل؛ أي: لا يَمنع الأهلُ المرأةَ من نكاح زوجها السابق.

ويحتمل أن يعود على الزوج السابق؛ أي: لا يمنع الزوج السابق زوجته المطلقة أن تَنْكح غيره.


[2]: قول الرسول صلى الله عليه وسلم: ((لَا يَمْنَعْ جَارٌ جَارَهُ أَنْ يَغْرِزَ خَشَبَهُ فِي جِدَارِهِ))[5].

فالضمير في (جداره) يحتمل أن يعود على الغارز؛ أي: لا يَمنعه جارُهُ أن يفعل ذلك في جدار نفسه.


ويحتمل أن يعود على الجار الآخر، وهو الظاهر؛ لقول أبي هريرة رضي الله عنه: (مَا لِي أَرَاكُمْ عَنْهَا مُعْرِضِينَ، وَاللهِ لَأَرْمِيَنَّ بِهَا بَيْنَ أَكْتَافِكُمْ)، ولو كان الضمير عائدًا إلى الغارز لَمَا قال ذلك.

 

فائدة [2]: حكم العمل بالمجمل:

حكم العمل بالمجمل: أن يُتوقَّف فيه حتى يتبينَ المراد منه، فلا يجوز العمل بأحد محتمَلاته إلا بدليل خارج عن لفظه لأمرين:

أحدهما: لعدم دَلالة لفظه على المراد به.


الثاني: لأن الله سبحانه وتعالى لم يكلِّفْنا العملَ بما لا دليلَ عليه، والمجمل لا دليل على المراد به; فلا نُكَلَّف بالعملِ به[6].

 

قَوْلُهُ: (وَالمُبَيَّنُ: مَا دَلَّ عَلَى المَعْنَى المُرَادِ):أي اللفظ المبيَّن هو ما يدل على المعنى المراد منه من غير إشكالٍ، وهو عكس المجمل[7].


والمبيَّن لُغَةً: الواضح الذي لا غموضَ فيه، ولا إشكالَ[8].

 

فائدة: أنواع المبيَّن[9]:

1. قول الله سبحانه وتعالى، أو قول رسوله صلى الله عليه وسلم، ومنه:

[1]: قول الله تعالى: ﴿ صَفْرَاءُ فَاقِعٌ لَوْنُهَا تَسُرُّ النَّاظِرِينَ ﴾ [البقرة: 69]، مبيَّن، وهو مبيِّن لقول الله تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً ﴾ [البقرة: 67]، هذا على القول بأنَ المرادَ بالبقرةِ بقرةٌ معيَّنة.

 

[2]: قول الرسول صلى الله عليه وسلم: ((فِيمَا سَقَتِ السَّمَاءُ وَالعُيُونُ أَوْ كَانَ عَثَرِيًّا[10] العُشْرُ، وَمَا سُقِيَ بِالنَّضْحِ[11] نِصْفُ العُشْرِ))[12]، مبيَّن، وهو مُبيِّن لقول الله تعالى: ﴿ وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ ﴾ [الأنعام: 141].

 

2. فعل النبي صلى الله عليه وسلم، ومنه:

تَبينُهُ صلى الله عليه وسلم كيفيةَ الصلاةِ، والحجِّ بفعلِه.

 

3. كتابة النبي صلى الله عليه وسلم، ومنه:

الكتب التي كُتبت وبُيِّن فيها الزكواتُ، والدِّيَات، وأُرسلتْ مع عُمَّاله.

 

4. إشارة النبي صلى الله عليه وسلم، ومنه:

قول الرسول صلى الله عليه وسلم: ((الشَّهْرُ هَكَذَا وَهَكَذَا وَهَكَذَا)) - يَعْنِي: ثَلَاثِينَ - ثُمَّ قَالَ: ((وَهَكَذَا وَهَكَذَا وَهَكَذَا)) - يَعْنِي تِسْعًا وَعِشْرِينَ[13].

 

قَوْلُهُ: (وَيُحْمَلُ المُجْمَلُ عَلَى المُبَيَّنِ): أي: يُرجع في فَهْم اللفظ المجمَل إلى اللفظ المبيَّن، فلا يجوز العمل بالمجمَل حتى يتبينَ المرادُ منه[14] كما تقدم.


مثال [1]: قول الله تعالى: ﴿ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ ﴾ [البقرة: 43]، فالأمر بإقامة الصلاة مُجمل، فيرُجع فيه إلى المبيَّن، وهو قولُ وفعلُ النبي صلى الله عليه وسلم، في بيان أركان الصلاة، وواجباتها، وسننها.


مثال [2]: قول الله تعالى: ﴿ وَآتُوا الزَّكَاةَ ﴾ [البقرة: 43]، فالأمر بإيتاء الزكاة مجمل، فيُرجَع فيه إلى المبيَّن، وهو قول النبي صلى الله عليه وسلم في بيان أنصْبِةِ الزكاة، ونحوها.


مثال [3]: قول الله تعالى: ﴿ وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ ﴾ [الأنعام: 141]، فالأمر بإيتاء زكاة الزرع مُجمل لم يبيِّنْ مقدارَ الزكاة، فيُرجَع فيه إلى المبيَّن الذي بيَّن مقدار الزكاة، وهو قول النبي صلى الله عليه وسلم: ((فِيمَا سَقَتِ السَّمَاءُ وَالعُيُونُ أَوْ كَانَ عَثَرِيًّا العُشْرُ، وَمَا سُقِيَ بِالنَّضْحِ نِصْفُ العُشْرِ))[15].


مثال [4]: قول الله تعالى: ﴿ وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ ﴾ [آل عمران: 97]، فالأمر بالحج مُجْمل، فيُرجع فيه إلى المبيَّن، وهو قول وفعل النبي صلى الله عليه وسلم، في بيان أركان الحج، وواجباته، وسننه.



[1] انظر: شرح مختصر الروضة (2 /648-649).

[2] انظر: المفردات في غريب القرآن، صـ (203)، وتاج العروس، مادة «جمل».

[3] انظر: شرح الكوكب المنير (3 /413).

[4] انظر: روضة الناظر (2 /570-572)، وشرح مختصر الروضة (2 /649-654)، وشرح الكوكب المنير (3 /415-420).

[5] متفق عليه: رواه البخاري (2463)، ومسلم (1609)، عن أبي هريرة رضي الله عنه.

[6] انظر: روضة الناظر (2 /572)، شرح مختصر الروضة (2 /655)، وشرح الكوكب المنير (3 /414).

[7] انظر: روضة الناظر (2 /580)، وشرح الكوكب المنير (3 /437).

[8] انظر: لسان العرب، مادة «بين».

[9] انظر: روضة الناظر (2 /581-582)، وشرح الكوكب المنير (3 /441-445).

[10] عثريا: هو من النخيل الذي يشرب بعروقه من ماء المطر. [انظر: النهاية في غريب الحديث (3 /182)].

[11] النضح: أي الرش، وما في معنى النضح، كالدلو، ونحوه من آلات السقي. [انظر: النهاية في غريب الحديث (5 /70)، وفتح الباري (1 /195)].

[12] متفق عليه: رواه البخاري (1483)، واللفظ له، عن ابن عمر رضي الله عنهما، ومسلم (981)، عن جابر رضي الله عنه.

[13] متفق عليه: رواه البخاري (5302)، ومسلم (1080)، عن ابن عمر رضي الله عنهما.

[14] انظر: روضة الناظر (2 /572)، شرح مختصر الروضة (2 /655)، والتحبير شرح التحرير (8 /4126)، وشرح الكوكب المنير (3 /414).

[15] متفق عليه: رواه البخاري (1483)، واللفظ له، عن ابن عمر رضي الله عنهما، ومسلم (981)، عن جابر رضي الله عنه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تعظيم النصوص الشرعية
  • نظرية التخفيف في ضوء النصوص الشرعية والأدلة والقواعد الفقهية
  • لا تجرئوا المتعلمين على النصوص الشرعية
  • قواعد وأصول في فهم النصوص الشرعية
  • الشيخ أ.د. عبدالله بن عبدالرحمن الشثري في محاضرة بعنوان (تعظيم النصوص الشرعية والموقف من تعارضها)
  • الحاجة إلى تجديد العناية بالنصوص الشرعية في الاجتهادات المعاصرة
  • النصوص الشرعية في الدروس العلمية والوعظية
  • قواعد فهم النصوص الشرعية (2)
  • قواعد فهم النصوص الشرعية (3)
  • قواعد فهم النصوص الشرعية (4)
  • قواعد فهم النصوص الشرعية (5)
  • قواعد فهم النصوص الشرعية (6)
  • قواعد فهم النصوص الشرعية (7)
  • قواعد فهم النصوص الشرعية (8)

مختارات من الشبكة

  • نشأة القاعدة النحوية وتطورها(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تعريف القاعدة الفقهية لغة واصطلاحا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعريف القواعد الفقهية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قواعد فهم النصوص الشرعية (12)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قواعد فهم النصوص الشرعية (11)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قواعد فهم النصوص الشرعية (10)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قواعد فهم النصوص الشرعية (9)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة القواعد والضوابط المفيدة في مسائل وقضايا المنهج والعقيدة (1) قواعد منهجية (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • قواعد قرآنية: 50 قاعدة قرآنية في النفس والحياة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة القواعد من المجموع المذهب في قواعد المذهب(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 22/12/1446هـ - الساعة: 22:17
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب