• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    وقفات مع عشر ذي الحجة (3)
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    خطبة: أهمية اللعب والترفيه للشباب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    عيد الأضحى: فرحة الطاعة وبهجة القربى
    محمد أبو عطية
  •  
    كيف يعلمنا القرآن الكريم التعامل مع الضغط النفسي ...
    معز محمد حماد عيسى
  •  
    أحكام الأضحية (عشر مسائل في الأضاحي)
    د. شريف فوزي سلطان
  •  
    زيف الانشغال
    أ. د. عبدالله بن ضيف الله الرحيلي
  •  
    خطبة الجمعة في يوم الأضحى
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    الأخذ بالأسباب المشروعة
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    يوم العيد وأيام التشريق (خطبة)
    الشيخ عبدالله بن محمد البصري
  •  
    المقصد الحقيقي من الأضحية
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    خطبة الأضحى 1446 هـ (إن الله جميل يحب الجمال)
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    خطبة عيد الأضحى 1446هـ
    عبدالوهاب محمد المعبأ
  •  
    لبس البشت فقها ونظاما
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    خطبة: مضت أيام العشر المباركة
    محمد أحمد الذماري
  •  
    خطبة عيد الأضحى المبارك لعام 1446هـ
    د. عبدالرزاق السيد
  •  
    خطبة عيد الأضحى لعام 1446 هــ
    أ. شائع محمد الغبيشي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / العبادات / الصلاة وما يتعلق بها
علامة باركود

هنيئا لكم يا أهل صلاة الفجر (خطبة)

هنيئا لكم يا أهل صلاة الفجر (خطبة)
أ. د. صالح بن علي أبو عراد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/9/2020 ميلادي - 18/1/1442 هجري

الزيارات: 35644

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

هنيئًا لكم يا أهل صلاة الفجر


إنَّ الحمدَ لله، نحمدُه ونستعينُه، ونستغفرُه ونستهديه، ونتوبُ إليه، ونعوذُ به من شـرورِ أنفسِنا؛ ومن سيِّئاتِ أعمالِنا، ونُصلي ونُسلم على نبيه ورسوله وصفيِّه من خلقه محمدٍ بن عبد الله صلَّى اللهُ عليه، وعلى آلهِ وصحبِهِ، وسلَّمَ تسليمًا كثيرًا إلى يومِ الدين.


أما بعد:
فأعلموا بارك الله فيكم أن خير ما يوصى به ويوعظ يتمثل في تقوى الله تعالى ومُراقبته مراقبة من يعلم أن ربه جل في عُلاه يسمعه ويراه، ويعلم سـره وعلانيته.


أما خُطبتي لهذا اليوم فهـي تهنئةٌ لفئةٍ مباركةٍ من الناس الذين وفقهم الله تعالى لطاعته ومرضاته، واختصهم بعظيم كرمه وإحسانه.


إنهم أصحاب الهِمم العالية، والإرادة القوية، والوجوه المُسفرة، والخطوات المباركة، إنهم الذين استعانوا بالله تعالى على أنفسهم ليقوموا من فُرشهم فيتوضؤون، ثم يسيرون في الظُلمات متوجهين إلى بيوت الله في الأرض لأداء صلاة الفجر مع جماعةً المسلمين.


فهم أهل صلاة الفجر الذين تشهد لهم الملائكة بأدائها مع الجماعة، قال سبحانه:  ﴿ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ﴾ [الإسـراء: 78] أي: تشهدها الملائكة.


وأهل صلاة الفجر هم الذين وعدهم وبشَّـرهم الصادق المصدوق -صلى الله عليه وسلم- بالنور التام يوم القيامة؛ فقد صحّ في الحديث الشـريف أن الْمُحَافَظَةَ على صَلاةِ الْفَجْرِ تكون (بإذن الله تعالى) سببًا لحصول أصحابها على النورِ التام يوم الْقِيَامَة، فَعَنْ بُرَيْدَةَ -رضي الله عنه-، أنه قَال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-: « بَشِّـرِ الْمَشَّائِينَ فِي الظُّلَمِ إِلَى الْمَسَاجِدِ بِالنُّورِ التَّامِّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ » [رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ وَصَحَّحَهُ الأَلْبَانِيُّ].


وأهل صلاة الفجر هم الذين تكفَّل الله تعالى بحفظهم ورعايتهم لأنهم في ذمته حتى يُمسون فعن جُنْدُبٍ (رضي الله عنه)، أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: « مَنْ صَلَّى الصُّبْحَ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللهِ، فَلَا يَطْلُبَنَّكُمُ اللهُ مِنْ ذِمَّتِهِ بِشَيْءٍ فَيُدْرِكَهُ فَيَكُبَّهُ فِي نَارِ جَهَنَّمَ » [رواه مسلم].


وأهل صلاة الفجر هم المُبشـرين على لسان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بالسلامة من النفاق لما جاء في الصحيحين عن أبي هريرة -رضي الله عنه-، أنه قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: « إن أثقل صلاة على المنافقين: صلاة العشاء وصلاة الفجر، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا » (رواه الشيخان).


وجاء عن ابن مسعود -رضي الله عنه- أنه قال: « لقد رأيتنا، وما يتخلفُ عن صلاة الفجر إلا منافقٌ معلومُ النفاق ». نسأل الله تعالى السلامة والعافية.


وأهل صلاة الفجر هم الذين وعدهم مُعلم الناس الخير بدُخُولُ الجَنَّة؛ فقد صحّ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي مُوسَى، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم-، أنه قال: « مَنْ صَلَّى البَـرْدَيْنِ دَخَلَ الجَنَّةَ » (رواه البخاري)، وَالبَـرْدَانِ هُمَا الفَجْرُ وَالعَصْـرُ.


وجاء التأكيد على هذا المعنـى في حديثٍ نبويٍ آخر؛ فعَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ عُمَارَةَ، عَنْ أَبِيهِ، أنه قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم-، يَقُولُ:  « لَنْ يَلِجَ النَّارَ أَحَدٌ صَلَّـى قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ، وَقَبْلَ غُرُوبِهَا » (رواه مسلم).


وأهل صلاة الفجر هم فئةٌ موفقةٌ أعانهم الله سبحانه لإجابة النداء عندما يرتفع قائلًا: «حـي على الصلاة.. حـي على الفلاح »، وهم الذين تأكد لهم أن "الصلاة خير من النوم"؛ فحرصوا على حضورها، وحرصوا على نيل ثوابها العظيم الذي أخبر به -صلى الله عليه وسلم- بقوله: « من صلى العشاءَ في جماعة فكأنما قام نصف الليل، ومن صلى الصُبح في جماعة؛ فكـأنما صلى الليل كله » (رواه مسلم).


وأهل صلاة الفجر هم أهل الالتزام الدقيق بالمواعيد وأهل المجاهدة؛ فهـي وإن كانت أقصـرُ الصلوات المفروضة؛ إلاّ أن وقتَها مُحدودٌ ما بين ظهور الفجْر إلى شـروق الشَّمْس فقط، وهذا الوقت المحدَّد الضيِّق إنما هو اختبار ومقياسٌ لمدى الالتزام بوقت الصلاة؛ فقد صحَّ عن عبدِالله بن عمرو بن العاص -رضي الله عنهما-، أنه قال: قال رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم-: «وقتُ صلاة الصُّبح مِن طلوع الفجْر ما لم تطلعِ الشمس» (رواه مسلم).


وقد أكَّد رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم- هذا المعْنَى في حديثِ عن أبي هُريرةَ -رضي الله عنه-، حين قال: «مَن أدرك ركعةً مِن صلاة الصبح قبلَ أن تطلُع الشمس، فقدْ أدرك الصبح» (رواه الترمذي). والمعنى أن من أدرك ركعةً كاملة قبل أن تشـرقَ الشمس فقد أدرك صلاةَ الصبح في موعدها بإذن الله تعالى.


نسأل الله جلّ في عُلاه أن يجعلنا بواسع فضله، وعظيم منِّه، وجميل كرمه، ممن يُقيم الصلاة، ويجيب نداءها، ويُحسن أداءها، ويكسبُ ثوابها، ويحظـى ببـركتها في الدين والدنيا والآخرة.


بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، وهدانا إلى صـراطه المستقيم، ونفعنا بهدي رسوله الكريم، أقول ما تسمعون وأستغفر الله العظيم لـي ولكم من كل ذنب فاستغفروه، فيا فوز المستغفرين.


الخطبة الثانية


الحمد لله وحده، وأشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا رسول الله، صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحـبه ومن والاه، أما بعد:


فهنيئًا لأهل صلاة الفجر هذا الفضل وهذه المنزلة العظيمة الكريمة التي اختصهم الله تعالى بها؛ ولاسيما أنها الصلاة التي تنفردُ بالعديد من الصفات الجليلة العظيمة؛ فهي الفريضة التي تجعل العبد في ذمة الله تعالى، وسُنتها خيرٌ من الدنيا وما فيها، وقرآنها مشهود، ومجتمعها بمثابة المجتمع الملائكـي الإيماني، الذي يُعد محفلًا من محافل الخير والطاعة والعبادة الروحانية، لا يحضُـرُه إلاَّ كلُّ طاهرٍ مطهرٍ من عباد الله الأبرار، الذين يستحقون أن يكونوا في ضيافة الرحمن جل جلاله، فعن أبي أُمَامَةَ -رضـي الله عنه-، عن النبيِّ -صلَّى الله عليه وسلَّم-، أنه قال: « مَن توضَّأ ثم أتى المسجدَ فصلَّى ركعتين قبل الفجر، ثم جلس حتى يُصلِّـيَ الفجر، كُتِبت صلاتُه يومئذٍ في صلاة الأبرار، وكُتِب في وفد الرحمن » (رواه الطبراني بإسناد حسن).


وقبل أن اختم أحبُ أن أُشـير إلى أن مما يُميز صلاة الفجر عن غيرها من الصلوات أن سُنتها تكون قبليةً، أي تؤدى قبل أداء الفريضة، وهـي سُنةٌ مؤكدة، كما أنها مشـروعةٌ في السـفر والحضـر، والسُّنة فيهما التخفيف وعدم التطويل، وقد صحَّ في الحرص عليهما عن أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- أنها قالت:  « لم يكن النبي -صلى الله عليه وسلم- على شـيء من النوافل أشد تعاهدًا منه على ركعتي الفجر » (متفق عليه)؛ فالسنة للمؤمن أن يحافظ عليها، وأن يحرص على أدائها في السفر والحضـر. وقد صحَّ في بيان فضل هاتين الركعتين عَنْ عَائِشَةَ -رضِيَ اللهُ عَنْهَا-، عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أنه قَالَ: «رَكْعَتَا الْفَجْرِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا » (رواه مسلم).


وإذا لم يتمكن المصلـي من أداء سُنة الفجر قبل الصلاة، فلا يُهملها أو يتناساها، وعليه أن يأتي بها سواءً بعد أداء الصلاة والفراغ من أذكارها المشـروعة مباشـرة، أو تأجيلها إلى ما بعد ارتفاع الشمس، والله أعلم.


أسأل الله جل وتعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العُلا أن يعيننا جميعًا على أنفسنا، وأن يوفقنا لأن نكون من أهل صلاة الفجر طاعةً وامتثالًا، وأن يجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه، وأن نكون ممن ينال الأجر أجزله وأعظمه.


ثم اعلموا (بارك الله فيكم) أن أصدق الحديث كتاب الله تعالى، وأن خير الهدي هدي نبينا محمدٍ -صلى الله عليه وسلم-، وأن شـر الأمور محدثاتـها، وكل محدثةٍ بدعة، وكل بدعةٍ ضلالة، وكل ضلالةٍ في النار.


واعلموا أن الله سبحانه أمركم بالصلاة والسلام على النبي فقال جل شأنه: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56]. فاللهم صل وسلم وبارك على عبدك ورسولك محمد، وعلى آله وصحبه الطاهرين، وارض اللهم عن خلفائه الراشدين، وعن الصحابة أجمعين، وعن التابعين، وتابع التابعين، ومن تبعهم بإحسانٍ إلى يوم الدين، وعنّا معهم بفضلك ورحمتك يا أرحم الراحمين.


اللَّهُمَّ وفقنا لأداء الصلوات في الجماعات، وتقبلها منّا، وأجعلها حُجةً لنا لا علينا، ونسألُك اللهم أن تجعلنا من أهل صلاة الفجر بفضلك وكرمك وعونٍ منك يا أرحم الراحمين.


اللهم أعز الإسلام والمسلمين في كل مكان، واحفظ اللهم لنا ديننا ودنيانا وبلادنا، وولاة أمرنا الصالحين، وارزقهم البطانة الصالحة الناصحة التي تدُلهم على الخير وتُعينهم عليه. اللهم من أراد بلادنا وبلاد المسلمين بسوءٍ فأشغله في نفسه، ورد كيده في نحره، واجعل تدبيره تدميرًا له يا رب العالمين.


اللهم إنا نسألك عيش السعداء، وحياة الأتقياء، وموت الشهداء، ومرافقة الأنبياء، ونعوذ بك اللهم من درك الشقاء، وشماتة الأعداء، وعُضال الداء.


ربنا اغفر لنا ولآبائنا وأمهاتنا، ولأحيائنا وأمواتنا، وآتنا اللهم في الدنيا حسنة، وفي الأخرة حسنة، وقنا عذاب النار، يا عزيز يا غفّار، يا رب العالمين.


عباد الله: ﴿ إنَّ اللّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاء ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ [النحل: 90].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كنوز من الحسنات في صلاة الفجر
  • ترك صلاة الفجر سيئة لها أخوات
  • أهمية صلاة الفجر
  • صلاة الفجر
  • تركيا: تقديم الإفطار في المسجد بعد صلاة الفجر
  • فضل صلاة الفجر
  • هنيئا إن كان يومك هكذا
  • إلى من يتثاقلون عن صلاة الفجر (خطبة)
  • ثمرات المحافظة على صلاة الفجر
  • عشرون وسيلة معينة على قيام الليل وصلاة الفجر في جماعة
  • صلاة الفجر مع الجماعة (خطبة)
  • صلاة الفجر (خطبة)
  • هنيئا للغني الشاكر والفقير الصابر
  • صلاة الفجر (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • هنيئا لكم يا هؤلاء(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • تفسير: (وآتوا النساء صدقاتهن نحلة فإن طبن لكم عن شيء منه نفسا فكلوه هنيئا مريئا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هنيئا لكم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هنيئا لأهل السنة في لبنان هيئة علمائهم(مقالة - المسلمون في العالم)
  • يا قارئ كلام الله هنيئا لك (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هنيئا لمن مات شهيدا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هنيئا لرواد المساجد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هنيئا لك أبا وائل الأستاذ المحقق محمد أديب الجادر(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • هنيئا لنا شهر الصيام (قصيدة)(مقالة - موقع الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم)
  • هنيئا لك إن أحبك ملك الملوك(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 10/12/1446هـ - الساعة: 12:20
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب