• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    خطبة: وسائل السلامة في الحج وسبل الوقاية من ...
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
  •  
    العشر من ذي الحجة وآفاق الروح (خطبة)
    حسان أحمد العماري
  •  
    فضائل الأيام العشر (خطبة)
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    أفضل أيام الدنيا (خطبة)
    د. محمد بن مجدوع الشهري
  •  
    أحكام عشر ذي الحجة (خطبة)
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    أحكام عشر ذي الحجة
    د. فهد بن ابراهيم الجمعة
  •  
    أدلة الأحكام المتفق عليها
    عبدالعظيم المطعني
  •  
    الأنثى كالذكر في الأحكام الشرعية
    الشيخ أحمد الزومان
  •  
    الإنفاق في سبيل الله من صفات المتقين
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    النهي عن أكل ما نسي المسلم تذكيته
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    الحج: آداب وأخلاق (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    يصلح القصد في أصل الحكم وليس في وصفه أو نتيجته
    ياسر جابر الجمال
  •  
    المرأة في القرآن (1)
    قاسم عاشور
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (11)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    الإنصاف من صفات الكرام ذوي الذمم والهمم
    د. ضياء الدين عبدالله الصالح
  •  
    الأسوة الحسنة
    نورة سليمان عبدالله
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / روافد
علامة باركود

القدوة المتمثلة!

القدوة المتمثلة!
صالح رضا

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/7/2020 ميلادي - 17/11/1441 هجري

الزيارات: 7921

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

القدوة المتمثلة!

 

وتظل (المدينة الفاضلة) قابعة في زوايا المكتبات، يتراكم عليها غبار الأزمان المتعاقبة، وهي تنظر إلى الفلاسفة الذين رأوها بعين الازدراء؛ لأنهم لم يستطيعوا أن يقيموها على أرض الواقع في عالم الحقيقة وتنظر إلى الناس من حولها نظرة إشفاق ورحمة؛ لأنهم لا يستطيعون بطبيعتهم وجبلتهم أن يتمثلوا الحقائق المجردة، ويتبعوا النظم الأخلاقية ما لم تكن ماثلة أمامهم في رجال يتحلون بها، ويقيمونها في أنفسهم، ثم في مجتمعهم، فإن لم تقم التعاليم والأخلاق في الرجال ظلّت حروفًا تسود الكتب، وأشباحًا يتصورها الخيال في عالمه، وتستبعدها الحقيقة من عالمها.

 

ولئن شاركت الفلسفة الأديان في دعوتها إلى الأخلاق، فقد فارقتها، وقصرت عنها، بأن كانت الفلسفة تصورًا لما يجب أن يكون عليه الإنسان، وكان هذا التصور من نتاج الإنسان نفسه، فظلّت نظم الفلسفة خاصة ببعض من يطابق عقله عقل الفيلسوف واضع النظام، وبقي عامة الناس في منأى عن تلك الفلسفة.

 

وأما الأديان فقد غايرت الفلسفة في منشئها ومنهاجها، حيث كانت منزلة من خالق الإنسان، ومبدع الحياة، العالم بجبلة الإنسانية، وما يصلح لها، وما يصلحها، فكانت في منهاجها وسبيل دعوتها مسايرة لجبلة الإنسان، ومن أكبر مظاهر تلك الموافقة أن أرسل الله - عزَّ وجلَّ - رجلًا من جنس البشر الذين يعيشون على وجه الأرض؛ ليكون لهم قدوة يتبعونه، ويقتفون أثره، إذ من جبلة الناس أن لا يقلدوا إلا من كان من جنسهم، وأشار الله - عزَّ وجلَّ - إلى ذلك في قوله: ﴿ قُلْ لَوْ كَانَ فِي الأَرْضِ مَلائِكَةٌ يَمْشُونَ مُطْمَئِنِّينَ لَنَزَّلْنَا عَلَيْهِمْ مِنَ السَّمَاءِ مَلَكًا رَسُولًا ﴾ [الإسراء: 95]، وقال: ﴿ وَلَوْ جَعَلْنَاهُ مَلَكًا لَجَعَلْنَاهُ رَجُلًا وَلَلَبَسْنَا عَلَيْهِمْ مَا يَلْبِسُونَ ﴾ [الأنعام: 9]. فلما كان على الأرض بشر كان الرسول بشرًا، وكانت مهمة هذا الرسول أن يكون صورة صادقة لدعوته، في أوامرها ونواهيها، في خلقها وآدابها، ولذلك كانوا يقولون: ﴿ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ ﴾ [هود: 88]، ولذلك أمرنا الله سبحانه وتعالى أن نقتدي ونتأسى بالرسول صلى الله عليه وسلم فقال: ﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ ﴾ [الأحزاب: 21].

 

فالأوامر والنواهي قد بينت ووضحت، ولكن القدوة التي تمثلت الإسلام كاملا والتي يجب أن نتبعها في ذلك، ونقتفي أثرها، ونمضي معها، هو رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو من جنسنا فما عمله يمكننا أن نعمله، فلذا اتبعه السلف الصالح من الصحابة فنجحت دعوة الإسلام، وانتشرت في أنحاء المعمورة، تنقذ البشرية من العبودية لغير الله تعالى.

 

وإنّ الله - عزَّ وجلَّ - عندما أراد أن يزيل خُلقًا من أخلاق الجاهلية، لا يرضاه الإسلام، خُلقًا راسخا في النفوس، متمكِّنًا منها، لا تتصور خلافه، ولا تقدر على تركه، قد سار عليه آباؤها، ومضى الأولون على تقريره والعمل به، وعندما أراد أن يرفع ذلك، جعل رسوله يفعل كفعلهم، فيتبنى زيدًا، ويدعى زيد بن محمد، فينزل الله سبحانه آيات تبطل هذا التبني، وأنه كلام لا حقيقة له، فيقول سبحانه: ﴿ مَا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ وَمَا جَعَلَ أَزْوَاجَكُمُ اللَّائِي تُظَاهِرُونَ مِنْهُنَّ أُمَّهَاتِكُمْ وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ ذَلِكُمْ قَوْلُكُمْ بِأَفْوَاهِكُمْ وَاللَّهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ * ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُمْ بِهِ وَلَكِنْ مَا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [الأحزاب: 4، 5].

 

ولا يقف الأبطال عند هذا، بل يجعل الله - عزّ ثناؤه - رسوله يخالف هذه العادة من قواعدها وأسسها، فيزوِّجُه مطلقة من كان متبنيًا له، وكانت العرب لا تجيز ذلك بناء على قواعد البنوة والأبوة المزعومتين، ويقول الله - جلَّ وعزَّ -: ﴿ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا ﴾ [الأحزاب: 37].

 

وهكذا يعلمنا الله - عزَّ وجلَّ - تأثير القدوة حين تتمثل ما تعلم في انتشال الناس من وهدات الجاهلية، ولقد علم الصحابة هذا التأثير للعمل في الإقتداء والإتباع، فهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم يفرغ من صلح الحديبية مع أهل مكة فيأمر أصحابه أن ينحروا ثم يحلقوا رؤوسهم، ولكن الصلح كان في نظر كثير منهم ذلًا وهوانًا لا يليق بالمسلم، فكانوا في ذلك في غمٍّ شديد، فأبطأوا في تنفيذ أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم يعمل رجل واحد، مع تكرار الأمر ثلاث مرات، ويدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم حزينًا، لما لقيه من الناس، فها هو يأمرهم ولا يأتمرون، وتلهم أم سلمة رضي الله عنها إلى الحل الذي يحل هذه الأزمة، فإذا بالحل هو (القدوة المتمثلة)، فتقول للنبي صلى الله عليه وسلم: «اخرج ثم لا تكلم أحدًا كلمة حتى تنحر بدنك وتدعو خالقك».

 

فما كاد الصحابة يرون النبي صلى الله عليه وسلم ينحر ويحلق حتى قاموا جميعًا ينحرون ويحلقون، وهكذا كان للعمل أكبر تأثير في الاستجابة للأوامر، وعرفت أم سلمة هذا لما تلقنته من بيت النبوة.

 

ولمن يريد أن يأخذ صورًا عن تأثير القدوة المتمثلة في النفوس، فما عليه إلا أن يمر على السيرة النبوية فيستقي من كل حادثة فيها صورة كاملة للتأثير الفعال للأسوة الحقة، فهذا علي رضي الله عنه يحدثنا عن شجاعة النبي صلى الله عليه وسلم فيقول: «كنا إذا حمى الوطيس واحمرّت الحدق لذنا برسول الله صلى الله عليه وسلم فما أحد أقرب من العدو منه» لو حدثك إنسان عن الشجاعة طيلة اليوم لما استطاع أن يعطيك الصورة الحقيقية لها كما يعطينا إياها هذا الحديث، فليست الشجاعة جعجعة فارغة، وكلامًا أجوفًا، وخطبًا رنانة؟، وإنما عمل فعال، ونزال يكون صاحبه أقرب ما يكون إلى العدو، حتى يحتمي به الأبطال، كعلي بن أبي طالب، هذه صورته صلى الله عليه وسلم في الجهاد في ساح الوغى وصورته في الوقوف أمام قومه، يخالفهم يشتم آلهتهم، لا تخفى على أحد، وأنها من أكبر صور الشجاعة الحقة.

 

وكذلك في (الكَرَمِ) تحدثنا السيرة عن كرم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وأنه كان أكرم الناس، وكان أجود بالخير من الريح المرسلة، ويأتي الوصف الدقيق لكرم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وذلك عندما أعطى غنمًا بين جبلين، فعاد الرجل إلى قومه ليقول: يا قوم أسلموا؛ فإن محمدًا يعطي عطاء من لا يخشى الفقر.

 

هذا الوصف الدقيق المعبر عن الكرم الحقيقي، والدافع الصحيح له، فالمانع للعبد من الإنفاق، والحافز له على البخل، ما هو إلا خشية الفقر، وخوفه من مستقبل حياته، أو مستقبل أهله وأولاده، فيأتي وصف كرمه صلى الله عليه وسلم بأنه يعطي عطاء من لا يخشى الفقر، معتمدًا بذلك على خزائن الرحمن، فيعطي بذلك المثل الأعلى للكرام المثل الذي احتذاه الصحابة، فقدم أبو بكر ماله، وعمر نصفه، وعثمان جهز جيش العسرة، وكانوا يؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة، وينسون أنفسهم عند الإنفاق، فلا يبقى معهم ما يشترون به ما يطعمون، كما فعلت عائشة رضي الله عنهم أجمعين.

 

وقل مثل هذا في الوفاء بالعهد، وذلك بعد صلح الحديبية، عندما جاء أبو جندل يرسف في قيده فيرده رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهو أولى بالمؤمنين من أنفسهم، وذلك لأن الصلح ابتنى على رد كل مسلم يأتيه.

 

وكذلك في عبوديته لله - عزَّ وجلَّ - حينما يترك الأمر للناقة عند دخول المدينة المنورة، ويقول لأصحابه: «دعوها فإنها مأمورة».

 

وصورة الثقة بالله ونصره عندما قال له أبو بكر رضي الله عنه الصديق - وهما في طريق الهجرة -: «لو أنّ أحدهم نظر إلى موضع قدمه لرآنا»، فيقول له - بيقين الواثق ثقة المتوكل -: «ما ظنك باثنين الله ثالثهما، لا تحزن إنّ الله معنا».

 

إلى غير ذلك من الصور التي كانت للصحابة الأسوة الكاملة، والقدوة العاملة، فكانوا يرون الأخلاق العظيمة متجسدة في شخص رسول الله صلى الله عليه وسلم مما يدفعهم إلى الإتباع، ويحفزهم إلى التخلق بأخلاق المصطفى صلى الله عليه وسلم، وبذلك تخرّجوا من مدرسة محمد صلى الله عليه وسلم، وكل منهم يحمل الإسلام في عمله وأخلاقه قبل خطابه وكلماته، فكانوا صورة صادقة للإسلام، وأسوة مطبقة لما يدعون الناس إليه، فدخل الناس في دين الله أفواجًا، وأنهارت الممالك أمامهم ذليلة خاضعة أمام قوتهم، مكبرة لأخلاقهم وآدابهم.

 

هذا ما كان، وأما ما صار الأمر إليه في هذه العصور، فقد غدا الدعاة يتكلمون ولا يعملون، فإذا سألت أحدهم عن ذلك قال: «خذوا أقوالنا ولا تقلدون في أعمالنا».

 

وبهذا أصبحت دعوة الإسلام -كأي دعوة أرضية - كلامًا يحمل، وفكرة تتبنى، ليس لها في عالم الواقع حقيقة ومثالًا، ولا رصيد في سماء التطبيق، فلهذا لم تعد الاستجابة للدعاة كاملة، إذ ترك الداعية لبعض ما يدعوا الناس إليه يشككهم في دعوته، قائلين: «لو كان خيرًا لسَبقَنا إليه».

 

فنسأله تعالى أن يجعلنا ممن يعمل بما يعلم، ويكون قدوة صالحة للمجتمع الإسلامي الكامل. والله الموفق.

 

المصدر: «مجلة الجامعة الإسلامية»، العدد: 4، ربيع الأول 1389هـ





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التربية عن طريق القدوة الصالحة
  • القدوة
  • القدوة الحسنة
  • القدوة الحق
  • أهمية القدوة
  • القدوة الحسنة في القرآن الكريم
  • القدوة الحسنة
  • الإعلام والتربية بالقدوة
  • القدوة الحسنة

مختارات من الشبكة

  • القدوة القدوة أيها الآباء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • معنى القدوة وأقسامها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • طرق للوقاية من مشكلات المراهقين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مفهوم القدوة وأثره على الفرد والمجتمع(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • صناعة القدوة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أسلوب القدوة الحسنة في الدعوة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نبينا محمد القدوة في الأدب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حاجتنا إلى القدوة الحسنة(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • القدوة!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الداعية القدوة(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/12/1446هـ - الساعة: 22:18
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب