• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    خطبة: وسائل السلامة في الحج وسبل الوقاية من ...
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
  •  
    العشر من ذي الحجة وآفاق الروح (خطبة)
    حسان أحمد العماري
  •  
    فضائل الأيام العشر (خطبة)
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    أفضل أيام الدنيا (خطبة)
    د. محمد بن مجدوع الشهري
  •  
    أحكام عشر ذي الحجة (خطبة)
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    أحكام عشر ذي الحجة
    د. فهد بن ابراهيم الجمعة
  •  
    أدلة الأحكام المتفق عليها
    عبدالعظيم المطعني
  •  
    الأنثى كالذكر في الأحكام الشرعية
    الشيخ أحمد الزومان
  •  
    الإنفاق في سبيل الله من صفات المتقين
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    النهي عن أكل ما نسي المسلم تذكيته
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    الحج: آداب وأخلاق (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    يصلح القصد في أصل الحكم وليس في وصفه أو نتيجته
    ياسر جابر الجمال
  •  
    المرأة في القرآن (1)
    قاسم عاشور
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (11)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    الإنصاف من صفات الكرام ذوي الذمم والهمم
    د. ضياء الدين عبدالله الصالح
  •  
    الأسوة الحسنة
    نورة سليمان عبدالله
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / الذكر والدعاء
علامة باركود

الحمد لله

الحمد لله
محمد السيد حسن محمد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/7/2019 ميلادي - 1/11/1440 هجري

الزيارات: 17292

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الحمد لله

 

(الحمد لله)، منذ أمدٍ أحاول تجشُّم الولوج في شرح هذه الجملة الكريمة؛ كونه لا يُحمد الحمد كله سواه تعالى، لوفير جوده وجليل فضله، ولعظيم سلطانه تعالى، وسابغ إنعامه على سائر مَن خلَق.

 

وكان يمكن الاكتفاء بالاختصار أداءً لدين في عنقي أن أمجِّد الله تعالى بعض تمجيدات، علها تولي بعضًا مما يحتويه الفؤاد من تعظيم، أو جانبًا مما يمكن أن يعبر عنه لساني، لكن عظمة من أحمده ومحبة من أجلُّه سبحانه، تفرض أن أجول في جنبات الحمد، لعلي أُصيب بعض إصابة، وإنها لمهمة عظيمة لكنه سبحانه المعين.

 

(الحمد لله) قمنٌ بها أن تنال ذلكم النيل من البيان، حتى ما يخلص الفؤاد إلى يقينه؛ حمدًا له سبحانه على كل حال يكون عليها عبد منيب، وفي كل حين تراه حمادًا لمولاه أن قد أنعم عليه بحمده واصطفاه، ذلك أن نفرًا حُرِموا أن ينالوا شرف تحريك لسانهم بحمده، وأن نفرًا آخرين ويكأنهم انخلعتْ قلوبُهم لما سمعوا قولنا: (الحمد لله).

 

وإن نفرًا آخرين من رحمات ربهم بهم أن كانت منَّته عليهم تيسير حمده أبدًا؛ ليكون لسانهم بها رطبًا، وإنك لتدرك معنى (رطبًا) إذا عشتَ قليلًا من حالة جفاف اللسان من ماء، وكأن حياة المرء دائرة بين ذكره (الحمد لله) ليكون رطبًا، وبين ماء جار ليعيش حيًّا.

 

ولست أطيل النظر في التقعيد ولا أريد، وإنما هي طبيعة فرضتها أهمية موضوع (الحمد لله).

 

وغاية أمرنا أن السياحة في حمده تعالى أمنٌ للعباد ورزق للحاضر والباد، ولعبد أن يلهج بدعاء ربه أن يُلهمه حمده كما يدعوه أن يهبه رشدَه.

 

إن جملة (الحمد لله) كان من لطفها انسيابها على كل لسان مسلم عربي وعجمي بلغتها العربية المجيدة؛ ذلك لأنها اللغة الأم، ولأنها أفصح بيانًا وأبلغ لسانًا.

 

وليس أجمل من ألا يجدَ عبد له ملاذًا سواه تعالى؛ ليحمده على كل حال، في سرائه شكرًا لمولاه وفي ضرائه صبرٍا على بلواه، ويكأنها حاملة بين جنباتها الأفراح وعلاج الأتراح معًا؛ لتؤتي أكلها هنا مرة، ولتهدي ثمارها هنالك مرة أخرى، وذلكم من عجيب عملها ومن كريم تأثيرها على جنبات سبيل الموحدين، حتى لكأنهم مستغنون عن المشفى بقولهم: (الحمد لله).

 

وإن (الحمد لله) لترياق الموحدين وشفاء المضطرين ودواء المعوزين؛ من حيث كبير أثرها، وعظيم فضلها، ومن أسرار اختيارها ذِكرًا حسنًا عطرًا فوَّاحًا لكل أمل، ناشرًا في الآفاق راحة بالٍ واطمئنان فؤاد مقابل وصفة من كلمتين ينطق بهما العبد، مالئًا بهما لبابه، ناطقًا بهما لسانه، تيسيرًا على العباد، ولطفًا من رب العباد.

 

ذلك أنه من أفضال الله تعالى الواسعة على عباده أن يسَّر عليهم عباداتهم، فجعل منها قولًا ليسهل عليهم أداء ما افترض عليهم، وتيسيرًا من ربهم، فـ(لا إله إلا الله) قول، والشكر لله قول وأستغفر الله قول، وأتوب إلى الله قول، والحمد لله قول، وسبحان الله قول، والله أكبر قول، وهكذا نجد فضله واسعًا وعطاءه وافرًا، ومنه وجب له حمد، فـ(الحمد لله).

 

ويبيِّن ذلك أنه تعالى لما جعل توبة أمة محمد صلى الله تعالى عليه وآله وسلم قولًا مثل: (أستغفر الله، وتبتُ إلى الله)، وفي جانب آخر لما أمر سبحانه بني إسرائيل أن يتوبوا إليه، وجعل من توبتهم فعلًا؛ كما في قوله: ﴿ فَتُوبُوا إِلَى بَارِئِكُمْ ﴾ [البقرة: 54]، كيف؟ ﴿ فَاقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ ﴾ [البقرة: 54]! ولعاقل إذًا أن يقارن بينهما، فذلك رحمة منه وفضل، فاستحق بذلكم حمدًا.

 

ومن لطائف جملة (الحمد لله) مجيئها مقرونة مع لفظ الجلالة (الله)، وذلك أيضًا لبيان أن الألوهية تقتضي حمدًا له تعالى على كونه إلهًا لنا معاشر البشر، وعلى كونه سبحانه إلهَ كلِّ ما برَأ، ومن لطائفها ورود لفظ الربوبية أحيانًا بعد ذكر لفظ الألوهية؛ كما في قوله تعالى: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الفاتحة: 2]، وكما في قوله سبحانه: ﴿ فَلِلَّهِ الْحَمْدُ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَرَبِّ الْأَرْضِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الجاثية: 36]، وذلك ربط بين الألوهية والربوبية لإحكام الفضل ولبيان السلطان القويم لله تعالى، في تعدُّد ملموس لذكر صفات الرحمن المحمود أبدًا، وعلى كل حال فإن تعدُّد أسمائه وصفاته من دلائل عظمته.

 

ومن لطائفها مجيئها معرفةً في كتاب ربنا الرحمن سبحانه؛ استغراقًا للحمد كله لله تعالى، ومن لطائفها اشتقاقها من مادة (حمد)، فَحمِد الشَّيءَ: رضي عنه وارتاح إليه‏، والحمد‏: الثناء والشكر لله تعالى على عطائه، والحَمْدُ: الثناءُ بالجميل‏.

 

وكلها معان توجب سكنًا وراحةً ورحمةً ودعة واطمئنانًا، وثناءً حسنًا جميلًا، فدل إذًا على إعجاز في اختيار لفظ الحمد؛ كونه بهذه الصفات، ومتلبسًا بتيكم النعوت.

 

ومن لطائفها: كثرةُ ورودها في كتاب الله تعالى القرآن الكريم، وهو دليلُ فضلٍ لها ومزيد مَزيَّة لها، ومن لطائفها: تضافُر كلامه تعالى بها كما في: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ﴾ [الأنعام: 1]، وملائكته كما في: ﴿ وَتَرَى الْمَلَائِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَقِيلَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الزمر: 75]، ورسله كما في: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ ﴾ [إبراهيم: 39]، وعباده الصالحون كما في: ﴿ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ ﴾ [فاطر: 34] في حياتهم كما في: ﴿ وَقَالَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنَا عَلَى كَثِيرٍ مِنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [النمل: 15]، وفي حشرهم كما في: ﴿ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ ﴾ [الزمر: 74]، وقوله: ﴿ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَقِيلَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الزمر: 75].

 

ومن لطائفها أن جاءت في القرآن الكريم خبرًا كما في: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا ﴾ [فاطر: 1]، وجاءت في الذكر الحكيم إنشاءً كما في: ﴿ وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ ﴾ [الإسراء: 111].

 

ومن لطائفها أن بدأ الله تعالى بها بعض سور القرآن المجيد كما في: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا ﴾ [الكهف: 1].

 

ومن لطائفها أن ختَم الله تعالى بها بعض سور كتابه الفرقان الحكيم كما في: ﴿ وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ ﴾ [الإسراء: 111]، وقوله: ﴿ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَقِيلَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الزمر: 75].

 

ومن لطائفها كما قال قتادة رحمه الله تعالى: فتح الله أول الخلق بالحمد لله, فقال: الحمد لله الذي خلق السماوات والأرض, وختم بالحمد فقال: ﴿ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَقِيلَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾.

 

ومن لطائفها لدى الشعراء:

الحَمْدُ للهِ الذِي بالقلمِ *** قدْ عَلمَ الإنسَانَ مَا لمْ يَعْلمِ

 

وقيل:

الحَمدُ للَّه الَّذِي أَعْطَى الخِيَرْ *** موَالِيَ الحَقِّ إِنِ المَوْلى شَكَرْ

 

وأقول: الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.

سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ألا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • قراءة تحليلية لقوله تعالى: الحمد لله رب العالمين
  • الحمد لله على نعمه
  • تفسير: (دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم فيها سلام وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين)
  • تفسير: (الحمد لله الذي وهب لي على الكبر إسماعيل وإسحاق إن ربي لسميع الدعاء)
  • تفسير: (وقل الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك)
  • تفسير: (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا)
  • وقالوا الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن إن ربنا لغفور شكور
  • "الحمد لله" وأهميتها في حياة المسلم (خطبة)
  • الحمد لله (خطبة)
  • تفسير: { الحمد لله }
  • حمد المؤمنين لربهم (خطبة)
  • من فضائل الحمد

مختارات من الشبكة

  • الحمد لله (1) فضل الحمد ومكانته(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • إبراهيم بن أحمد الحمد أمير الزلفي لمحمد بن إبراهيم الحمد(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الحمد لله (2) الأمر بحمد الله تعالى(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • سلام من الله على خديجة (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • في اغتنام ما تبقى من العشر (خطبة)(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • مجموع الرسائل لابن القيم ( فتيا في صيغة الحمد ) الحمدلله حمدا يوافي نعمه ويكافئ مزيده (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • قول الإمام: سمع الله لمن حمده، ربنا ولك الحمد(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • لأنك ربي القريب (درس المسجد)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شكر الله وشرح الدعاء النبوي (الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وكفانا وآوانا)(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • تفسير: (الحمد لله الذي له ما في السماوات وما في الأرض...)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/12/1446هـ - الساعة: 22:18
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب