• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    منزلة أولياء الله (خطبة)
    الشيخ إسماعيل بن عبدالرحمن الرسيني
  •  
    صفة العلم الإلهي
    الشيخ عبدالعزيز السلمان
  •  
    ماذا قدموا لخدمة الدين؟ وماذا قدمنا نحن؟ (خطبة)
    أبو سلمان راجح الحنق
  •  
    فقه مرويات ضرب الزوجة في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الشرط السابع من شروط الصلاة: ستر العورة
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    من أدلة صدقه عليه الصلاة والسلام: عظمة أخلاقه
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    الشائعات والغيبة والنميمة (خطبة)
    د. أيمن منصور أيوب علي بيفاري
  •  
    إجارة المنافع بالمنافع
    عبدالرحمن بن يوسف اللحيدان
  •  
    من مائدة التفسير: سورة الفيل
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    كن بلسما (خطبة)
    سامي بن عيضه المالكي
  •  
    خطبة: أهمية مراقبة الله في حياة الشباب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    أخلاق البائع المسلم (خطبة)
    عبدالله بن عبده نعمان العواضي
  •  
    منهج القرآن الكريم في تنمية التفكير العلمي: كيف ...
    محمد نواف الضعيفي
  •  
    أيام أبي بكر الصديق رضي الله عنه (خطبة)
    ساير بن هليل المسباح
  •  
    الله لطيف بعباده
    محمد بن عبدالله العبدلي
  •  
    خطبة (إنكم تشركون)
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / سيرة
علامة باركود

من معجزات الرسل

من معجزات الرسل
الشيخ طه محمد الساكت

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/9/2018 ميلادي - 11/1/1440 هجري

الزيارات: 48023

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

من معجزات الرسل


لَمَّا أرسَل الله رسلَه للخلق، كانوا في أشدِّ حاجة إلى ما يَدْعم دعواهم، ويدل على صِدقهم في الرسالة؛ وإلا فمن السهل على كل أحدٍ أن يَزْعُم أنَّه رسولٌ من عند الله، من أجل هذا أيَّد الله رسلَه بالمعجزات الدالة على صدقِهم دلَالةً واضحةً لا ريبَ فيها...

 

وسُمِّيَت هذه الدلائل بالمعجزات؛ لأنها تُعْجِز البشرَ عن أن يأتوا بمِثلها مهما بَلَغُوا في الفَوْقِ والتقدم، وقد جرَت سنةُ الله تعالى أن يُؤَيِّد رسلَه بمعجزات تُشبه ما اشتَهرت به أُمَمُهم؛ لتكون الدلَالة أتَمَّ والحُجَة أَلْزَمَ، وإليكم بعضَ الأمثلة:

1- اشتَهر قوم موسى عليه السلام بالسحر والنبوغ فيه، فأرسل الله رسولَه موسى، وأيَّده بالعصا، فانْقَلَبت حيَّة تسعى، فابْتلَعت حبَالَهم وعِصِيَّهم، وأخرَج يده من جَيْبه (شق ثوبه من فوق الصدر)، فخرَجت بيضاءَ من غير سوءٍ، وليس هذا بسحرٍ، ولكنه صُنْع الله الذي أتقَن كلَّ شيءٍ.

 

2- اشتهر قوم عيسى عليه السلام بالطب، فأرسل الله إليهم عيسى يخُلُق من الطين كهيئة الطَّير، فينفخ فيها طيرًا بإذن الله، ويُبرئ الأكمه (الأعمى)، والأبرص، ويُحْيِي الموتى بإذن الله، وليس شيءٌ من هذا في قدرة الأطباء أجمعين!

 

3- اشتهر العرب بالفصاحة واللسن، والنثر والشعر، حتى لقد كانوا يقيمون أسواقًا يتفاخرون بالبلاغة فيها ويتبارون، فأرسل الله محمدًا صلى الله عليه وسلم بالكتاب الكريم الذي أعجَزهم عن أن يأتوا بأقصرِ سورة منه، ولم يزالوا في عجزٍ تارةً وعجبٍ لسُموِّ بلاغته تارة أخرى؛ حتى سجدوا تأثرًا بفصاحته.


طَرفٌ من معجزات الرسل عليهم الصلاة والسلام:

في القرآن الكريم والسنة النبوية نَبَأُ كثيرٍ من المعجزات التي أيَّد الله بها رسله صلى الله وسلم عليهم أجمعين، فلنذكر طَرفًا منها بإيجاز مع الإشارة إلى مصدره:

من معجزات موسى عليه السلام انْفِلاق البحر حين ضرَبه بعصاه، حتى جاوزه بني إسرائيل، ونَجَوْا من فرعون، ثم أهلك الله فرعون وقومه بانطباق البحر عليهم، حينما أرادوا اللِّحاق بموسى وقومه، وفي ذلك يقول الله تعالى: ﴿ فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ * وَأَزْلَفْنَا ثَمَّ الْآخَرِينَ * وَأَنْجَيْنَا مُوسَى وَمَنْ مَعَهُ أَجْمَعِينَ * ثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَ * إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [الشعراء: 63 - 67].


ومن معجزاته عليه السلام نَبْع الماء من الحَجَر حينما ضرَبه بعصاه، قِيل: كان حَجَرًا خاصًّا، وقِيل: المُراد أي حجرٍ كان، وفي هذا يقول الله تعالى: ﴿ وَإِذِ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشْرَبَهُمْ كُلُوا وَاشْرَبُوا مِنْ رِزْقِ اللَّهِ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ ﴾ [البقرة: 60]، ومنها رفع طُور سيناء فوق بني إسرائيل، حتى قبِلوا التوراة، وكانت شديدة عليهم، فامتنعوا من أخذها والعمل بها، وفي ذلك يقول الله تعالى: ﴿ وَإِذْ نَتَقْنَا الْجَبَلَ فَوْقَهُمْ كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ وَظَنُّوا أَنَّهُ وَاقِعٌ بِهِمْ خُذُوا مَا آتَيْنَاكُمْ بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾ [الأعراف: 171].

 

ومن معجزات عيسى عليه السلام نزول المائدة من السماء؛ إجابةً لمقترح أصحابه، وفيها يقول الله تبارك وتعالى: ﴿ إِذْ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ هَلْ يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ أَنْ يُنَزِّلَ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِنَ السَّمَاءِ قَالَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ * قَالُوا نُرِيدُ أَنْ نَأْكُلَ مِنْهَا وَتَطْمَئِنَّ قُلُوبُنَا وَنَعْلَمَ أَنْ قَدْ صَدَقْتَنَا وَنَكُونَ عَلَيْهَا مِنَ الشَّاهِدِينَ * قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا أَنْزِلْ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِنَ السَّمَاءِ تَكُونُ لَنَا عِيدًا لِأَوَّلِنَا وَآخِرِنَا وَآيَةً مِنْكَ وَارْزُقْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ * قَالَ اللَّهُ إِنِّي مُنَزِّلُهَا عَلَيْكُمْ فَمَنْ يَكْفُرْ بَعْدُ مِنْكُمْ فَإِنِّي أُعَذِّبُهُ عَذَابًا لَا أُعَذِّبُهُ أَحَدًا مِنَ الْعَالَمِينَ ﴾ [المائدة: 112-115].

 

ومن معجزات إبراهيم عليه السلام إنجاؤه من النار التي ألقاه فيها قومُه لَمَّا كسَّر آلهتهم، وفيها يقول الله تعالى: ﴿ قَالُوا حَرِّقُوهُ وَانْصُرُوا آلِهَتَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ فَاعِلِينَ * قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ ﴾ [الأنبياء: 68، 69].

 

ومن معجزات صالح عليه السلام إخراجُ الناقة لقومِه من صخرة عيَّنوها له، وفي ذلك يقول عز وجل: ﴿ وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ هَذِهِ نَاقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللَّهِ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ [الأعراف: 73].

 

طَرفٌ من معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم:

أعظمُ المعجزات التي اختصَّ الله بها نبيَّه محمدًا صلى الله عليه وسلم - الكتاب العزيز، فهو المعجزة الخالدة والآية الباقية إلى انقضاء الدنيا، وهو مُنْطَوٍ على وجوهٍ كثيرةٍ من الإعجاز، لَخَّصَها القاضي عياض رحمه الله في أربعة وجوه:

‌أ- حُسن بيانه والتئام كَلِمِه، وبلاغتة التي خَرَّ العرب لها سُجَّدًا، مع ما أُوتُوا من ذرَابة اللسان، ومَلَكة البيان.

 

ب- صوت نَظْمِه العجيب وأسلوبه الغريب التي حارت فيه عقولُهم وتَدَلَّهَت - (تَدَلَّهَ: تَحَيَّرَ) - دُونه أحْلَامُهم، فلم يهتدوا إلى مثله في جنس كلامِهم من نثرٍ أو نَظْمٍ، أو سَجْعٍ أو رجزٍ، أو شعرٍ.

 

ج- ما انْطَوَى عليه من المغيبات التي وقعت كما أخَبَر، وكانت مِصْدَاقًا له، وإِخْبَارُه بكثيرٍ من أنباء القرون السالفة والأمم البائدة، والشرائع الداثِرة، مما لم يكن يَعلَمُ القصةَ الواحدة منه إلا الفَذُّ من أحْبَار أهل الكتاب الذي قَطَع عمرَه في تَعلُّم ذلك، فيُؤديه القرآن على وجهه، ويأتي به على نَصِّه، فيعترف العالِم بصِحَّتِه وصِدقه، مع أن النبي صلى الله عليه وسلم أُميٌّ لا يقرأ ولا يكتُب، ولم يشتغل يومًا من الأيام بدراسة علمٍ، ولا باسْتِظهار أخبارٍ؛ عَلِمَ هذا العامة والخاصة، فلم يَبْقَ مجالٌ لِمُنكرٍ، ولا طريقٌ لجاحدٍ!

 

ومن معجزاته صلى الله عليه وسلم انشقاقُ القمر ويشير إليها قوله تعالى: ﴿ اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ * وَإِنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ ﴾ [القمر: 1، 2].

 

وفي الصحيحين من حديث أنسٍ رضي الله عنه أنَّ أهل مكة سألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يُريَهم آيةً، فأراهم انشقاق القمر شقَّين، حتى رأوا حرَاء بينهما، "وحراء جبل بمكة"، وجاء في الأخبار الصحيحة أن فريقًا منهم قالوا: سَحَرنا محمد، وقال فريق آخر: إن كان سَحَرنا، فإنه لا يستطيع أن يَسحر الناس كلَّهم، فانظروا ما يأتيكم به السُّفَّار، فجاء السُّفَّار فأخبروهم بذلك، وانشقاق القمر آيةٌ عظيمةٌ لا يكاد يَعْدِلها شيءٌ من آيات الأنبياء؛ لأنه ظَهَر في السماوات خَارجًا عن جاذبية الكواكب، شاذًّا عن قوانينها، والذي أبدع السماوات في هذا الصنع العجيب قادرٌ على ما يشاء.

 

ومن معجزاته صلى الله عليه وسلم أنينُ جِذع النخلة الذي كان يَستند إليه حين يخطُب، وفي البخاري عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما، قال: كان المسجد مَسْقوفًا على جذوع نخلٍ، فكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا خطب يقوم إلى جذعٍ منها، فلما صُنِع له المنبرُ، سمِعنا لذلك الجذع صوتًا كصوت العِشار، والعِشار هي النُّوق الحوامل.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • دعوة الرسل
  • الإيمان بالأنبياء والرسل عليهم السلام
  • أمناء الرسل
  • الإيمان بالرسل
  • تعريف الرسل بالله تعالى
  • دعوات الرسل عليهم السلام
  • مهمات الرسل
  • عدد الأنبياء والرسل
  • الرسل والإيمان بهم
  • معجزات الأنبياء عليهم السلام [1] (خطبة)
  • من معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم
  • من معجزات وبركات سيد الكائنات صلى الله عليه وسلم (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • لهذا صدقناه! (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحريم الحلف بالملائكة أو الرسل عليهم الصلاة والسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الاستجابة لله تعالى (1) استجابة الرسل عليهم السلام(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • الإيمان بالرسل وثمراته (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خدعوك فقالوا: قرآنيون! (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (كذب الذين من قبلهم وما بلغوا معشار ما آتيناهم فكذبوا رسلي فكيف كان نكير)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ضبط سلوكيات وانفعالات المتربي على قيمة العبودية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • وقفات ودروس من سورة آل عمران (6)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رسالة إلى خطيب(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • للسنة الخامسة على التوالي برنامج تعليمي نسائي يعزز الإيمان والتعلم في سراييفو
  • ندوة إسلامية للشباب تبرز القيم النبوية التربوية في مدينة زغرب
  • برنامج شبابي في توزلا يجمع بين الإيمان والمعرفة والتطوير الذاتي
  • ندوة نسائية وأخرى طلابية في القرم تناقشان التربية والقيم الإسلامية
  • مركز إسلامي وتعليمي جديد في مدينة فولجسكي الروسية
  • ختام دورة قرآنية ناجحة في توزلا بمشاركة واسعة من الطلاب المسلمين
  • يوم مفتوح للمسجد للتعرف على الإسلام غرب ماريلاند
  • ندوة مهنية تبحث دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم الإسلامي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 10/5/1447هـ - الساعة: 9:27
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب