• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    خطبة العيد بين التكبير والتحميد
    د. فهد بن ابراهيم الجمعة
  •  
    تفسير: ﴿وجعلنا بينهم وبين القرى التي باركنا فيها ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    علامات صحة القلب
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    علو الهمة
    ساير بن هليل المسباح
  •  
    المرأة في القرآن (2)
    قاسم عاشور
  •  
    خواتيم الأعمال.. وانتظار الآجال (خطبة)
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    مع العيد... يتجدد الأمل
    افتتان أحمد
  •  
    وانتهى موسم عشر ذي الحجة (خطبة)
    أحمد بن عبدالله الحزيمي
  •  
    وقفات مع القدوم إلى الله (14)
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    حين تبتعد القلوب
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    الاستقامة بعد الحج (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    أحكام العِشرة بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    شموع (108)
    أ.د. عبدالحكيم الأنيس
  •  
    خطبة عيد الأضحى المبارك لعام 1446هجرية (PDF)
    وائل بن علي بن أحمد آل عبدالجليل الأثري
  •  
    عيد الأضحى بين الروح والاحتفال: كيف نوازن؟
    محمد أبو عطية
  •  
    مسائل وأحكام تتعلق برمي الجمرات في الحج
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / الآداب والأخلاق
علامة باركود

رئاء الناس

د. أمين الدميري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/6/2017 ميلادي - 6/10/1438 هجري

الزيارات: 7373

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التحذير من التشبه بالكفار

رئاء الناس


فإن قريشًا خرجَتْ بزعامة أبي جهل بَطَرًا ورِئَاء الناس!

يقول ابن كثير: (﴿ وَرِئَاءَ النَّاسِ ﴾: وهو المفاخرة والتكبر عليهم)[1].

ويقول الألوسي: (﴿ وَرِئَاءَ النَّاسِ ﴾؛ ليُثنوا عليهم بالشجاعة، فإن أبا سفيان لما أحرز عِيرَه، أرسل إلى قريش: أنِ ارجِعوا؛ فقد سَلِمَتِ العِيرُ، فقال أبو جهل: واللهِ لا نرجع حتى نَرِدَ بدرًا، ونشرب الخمور، وتعزف علينا القينات، ونُطعِم بها مَن حضرنا مِن العرب، فوافوها ولكن سُقُوا كأس المنايا بدل الخمور، وناحت عليهم النوائح بدل القينات، وكانت أموالهم غنائم بدلًا عن بذلها، والمقصود نهيُ المؤمنين أن يكونوا أمثالهم في البَطَر والرياء، وأمرُهم أن يكونوا أهل تقوى وإخلاص)[2].

 

إن القتال في الإسلام ليس قتالَ عدوان أو ظلم أو مفاخرة أو حميَّة، وليس قتال تكبُّر واستعلاء لإذلال العباد ونهب ثرواتهم، ولكنه قتال عدل؛ لإعلاء كلمة الله في الأرض، وليكون الدينُ كلُّه لله، وليعمَّ الأمن والأمان والسلام في الأرض، تحت راية التوحيد، وهو أن يكون الإلهُ المعبود هو الله وحدَه، وليس الهوى أو الشيطان أو الطاغوت، أو الدرهم والدينار.

 

روى البخاري أن رجلًا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: الرجل يُقاتِل للمغنَم، والرجل يقاتِل للذِّكر، والرجل يقاتل ليُرى مكانُه، فمَن في سبيل الله؟ قال: ((مَن قاتَلَ لتكونَ كلمةُ الله هي العليا، فهو في سبيل الله))[3].

 

يقول ابن حجر: (إن القتال يقعُ بسبب خمسةِ أشياء: طلب المغنم، وإظهار الشجاعة، والرياء، والحميَّة، والغضب، وكل منها يتناوله المدح والذم؛ فلهذا لم يحصل الجوابُ بالإثبات ولا بالنفي، وفي إجابته صلى الله عليه وسلم بما ذكر غايةُ البلاغة والإيجاز، وهو مِن جوامع الكلم؛ لأنه لو أجابه بأن جميع ما ذكره ليس في سبيل الله، احتمل أن يكون ما عدا ذلك كله في سبيل الله، وليس كذلك، فعدل إلى لفظٍ جامع عدل به عن الجواب عن ماهية القتال إلى حال المقاتِل، فتضمَّن الجواب وزيادة)[4].

 

فالقتال إنما يكون في سبيل الله، وابتغاء الأجر من الله تعالى؛ أي: خالصًا لوجهِ الله عز وجل، ولإعلاء كلمة الله عز وجل، وهكذا كل عمل؛ فقراءة القرآن، وتعلُّم العلم، وإنفاق المال، لو كان فيه شبهة رياء أو سمعة أو طلب مكانة أو منصب أو جاه، فإن الله تعالى لا يقبَلُه، وهو مردود على صاحبه، وملقًى على وجهه في النار يوم القيامة؛ كما جاء في الحديث الذي رواه الإمام مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه: سمعتُ النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((إن أول الناس يُقضَى يومَ القيامة عليه رجلٌ استُشهد، فأُتِي به فعرَّفه نِعَمَه، فعرَفها، فقال: ما عمِلْتَ فيها؟ قال: قاتلتُ فيك حتى استُشهدتُ، قال: كذبتَ، ولكنَّك قاتلتَ ليقالَ: جريءٌ، فقد قيل، ثم أُمِر به فسُحِب على وجهه حتى أُلقِي في النار، ورجلٌ تعلَّم العلم وعلَّمه، وقرأ القرآن، فأُتي به فعرَّفه نِعَمَه، فعرَفها، فقال: ما عمِلْتَ فيها؟ قال: تعلَّمتُ العلم وعلَّمتُه، وقرأتُ القرآن فيك، قال: كذبتَ، ولكنك تعلَّمتَ العلم ليقال: عالمٌ، وقرأتَ القرآن ليُقالَ: قارئٌ، فقد قيل، ثم أُمِر به فسُحِب على وجهه حتى أُلقِي في النار، ورجلٌ وسَّع الله عليه وأعطاه مِن أصناف المال، فأُتِي به فعرَّفه نِعَمَه فعرَفها، فقال: فما عمِلْتَ فيها؟ قال: ما تركتُ من سبيلٍ تحبُّ أن يُنفَق فيها إلا أنفقتُ فيها لك، قال: كذبتَ، ولكنك فعلتَ ليقالَ: هو جَوَادٌ، فقد قيل، ثم أُمِر به فسُحِب على وجهه حتى أُلقِي في النار))[5].

 

يقول الإمام النووي: (الحديث دليلٌ على تغليظ تحريم الرياء وشدة عقوبته، وعلى الحثِّ على وجوب الإخلاص في الأعمال، وفيه أن العموميات الواردة في فضل الجهاد إنما هي لمَن أراد اللهَ تعالى بذلك مخلصًا، وكذلك الثناء على العلماء وعلى المُنفِقين في وجوهِ الخيرات، كله محمول على مَن فعل ذلك لله تعالى مخلصًا)[6]، إنه إخلاص العمل بعد إخلاص المعتقد.

 

بَيْدَ أن هناك نوعًا آخر من الرياء يقع فيه البعضُ، وذلك حينما يكون العمل لله ويشاركه الرياء، وهو مُحبِط للعمل، يقول ابن رجب الحنبلي:

(واعلَمْ أن العمل لغيرِ الله أقسامٌ، فتارة يكون رياءً محضًا بحيث لا يُراد به سوى مرئيات المخلوقين لغرض دنيوي؛ كحال المنافقين في صلاتهم، قال عز وجل: ﴿ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاؤُونَ النَّاسَ ﴾ [النساء: 142]، كذلك وصف الله تعالى الكفار بالرياء المحض في قوله: ﴿ وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بَطَرًا وَرِئَاءَ النَّاسِ ﴾ [الأنفال: 47]، وهذا الرياء المحض لا يكاد يصدُرُ مِن مؤمن!

 

وتارة يكون العمل لله ويشاركه الرياء أو شيءٌ منه، فإن شاركه مِن أصله، فالنصوص الصحيحة تدل على بطلانه أيضًا وحبوطه؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إذا جمع اللهُ الأوَّلين والآخرين ليوم لا ريب فيه، نادى منادٍ: مَن كان أشرك في عملٍ عمِله لله، فليطلُبْ ثوابَه مِن عند غير الله عز وجل؛ فإن الله أغنى الشركاء عن الشرك))[7].

 

فإن خالط نيتَه نيةٌ غير الرياء؛ مثل أخذه أجرة للخدمة، أو أخذ شيء من الغنيمة، أو التجارة - نقص بذلك أجر جهاده، ولم يبطل بالكلية، وأما إن كان أصل العمل لله، ثم طرأت عليه نية الرياء، فلا يضره، فإن كان خاطرًا ودفَعَه، فلا يضره بغير خلاف، فإن استرسل معه، فهل يحبط عمله أم لا يضره ذلك ويجازَى على أصل نيته؟ في ذلك خلاف، وأرجو أن عمله لا يبطل بذلك، وأنه يجازى بنيته الأولى، فأما إذا عمل العمل لله خالصًا ثم ألقى الله له الثناءَ الحسن في قلوب المؤمنين بذلك، ففرح بفضل ورحمته، واستبشَر بذلك، لم يضره ذلك) [8].

 

ومِن هنا كانت أهميةُ اجتناب الرياء، والحذر منه، وترويض النفس على أن يكون العمل خالصًا لوجه الله تعالى، ومنقى من شوائب الشرك.

 

﴿ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ﴾ [الأنفال: 47]، وهنا نُكتةٌ يجب الوقوف عندها، وهي أن التعبير بالاسم (المصدر) في ﴿ بَطَرًا وَرِئَاءَ النَّاسِ ﴾، وبالفعل المضارع في ﴿ وَيَصُدُّونَ ﴾ - لَيُشيرُ إلى أن البطر والرياء هما دَأْبهم، أما الصد، فإنه قد تجدَّد لهم، وهو متجدِّد في مواجهة الدعوة الإسلامية، يقول الإمام الرازي:

(وقوله: ﴿ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ﴾ فعل مضارع، وهو معطوف على الاسم - (على الاسمين السابقين: البطر والرياء) - والاسم يدلُّ على التمكين والاستمرار، وذلك يقتضي كون تلك الحالة ثابتةً راسخة، والفعل يدل على التجدُّد والحدوث، فكان المعنى أن أبا جهل ورهطه وشيعته كانوا مجبولينَ على البطر والمفاخرة والعجب، وأما صدهم عن سبيل الله، فإنما حصل في الزمان الذي ادَّعى محمدٌ صلى الله عليه وسلم النبوةَ؛ ولهذا ذكر البطر والرئاء بصيغة الاسم، وذكر الصد عن سبيل الله بصيغة الفعل، والله أعلم) [9].

 

ومنذ أن قال لهم النبي صلى الله عليه وسلم: ((قولوا: لا إله إلا الله، تُفلِحوا))، وهم يصدُّونَ عن سبيل الله، فقد صدُّوا عن سبيل الله ساعةَ أن قالوا: ﴿ أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا ﴾ [ص: 5]، وساعةَ أن قال له أبو لهب: أَلِهَذا جمعتَنا؟! تبًّا لك سائر اليوم، وذلك لما خرج إلى البطحاء فصعِد الجبل، ونادى فيهم: ((إني نذير لكم بين يدي عذاب شديد))، وأنزل الله تعالى: ﴿ تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ ﴾ [المسد: 1] [10].

 

وصدُّوا عن سبيل الله لما فَتَنوا المسلمين وعذَّبوهم في رمضاء مكة، مثلما فعَلوا ببلال رضي الله عنه، وبآل ياسر رضي الله عنهم!

وصدُّوا - وَلَكَمْ صدُّوا! - عن سبيل الله لما اضطَهَدوا المسلمين وأخرَجُوهم من مكة، فهاجروا إلى أرض الحبشة فارِّينَ بدينهم، هاربين من التعذيب.

 

وهاهم يصدُّون عن سبيل الله ساعةَ أن خرَجوا بَطِرِينَ مُرائين، يريدون القضاء على المسلمين يوم بدر، ولا تزال محاولاتُ الصد ومؤامرات المشركين أعداءِ الإسلام مستمرَّةً ومتواصلة للقضاء على الدعوة الإسلامية وصرفِ الناس عنها، وذلك بإنفاق الأموال لحرب المسلمين من ناحية، ولإضلالهم وإفسادهم بكل ما يملكون من وسائل وأساليب شيطانية، فتارة يُطلِقون المزاعم والشبهات، وتارة يُشوِّهون صورة النبي صلى الله عليه وسلم، ويتَّهِمون الإسلام بأنه دين العنف والقسوة، ولا يصلح للتطبيق في عصر المدنية والتقدُّم - كما يزعمون - وتارة يهاجمون التراث الإسلامي ويُشكِّكون فيه، وتارة أخرى يُثِيرون قضايا لا طائل من ورائها، أو يُسخِّرونَ أصحاب أقلامٍ مأجورة لإثارة خلافات أو لترويج أفكار شاذَّة وآراء باطلة[11].

 

وعلى هذا، فإن مِن أهم الواجبات على المسلمين عامة - والدعاة خاصة - أن يتصدَّوا لتلك المحاولات والمؤامرات؛ دفاعًا عن دينهم وعقيدتهم، كما يجب عليهم أن يلتزموا بما أمر الله تعالى، وعدم التشبُّه بالمشركين.



[1] تفسير ابن كثير، ج2، ص 316.

[2] روح المعاني، ج6، ص 20.

[3] فتح الباري، باب (من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا)، أخرجه البخاري، عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه، ج6، ص 22.

[4] المرجع السابق.

[5] صحيح مسلم، شرح النووي، المجلد الرابع، باب (من قاتل للرياء والسمعة استحق النار)، ص568.

[6] المرجع السابق.

[7] خرجه الترمذي من حديث أبي سعيد بن أبي فضالة الأنصاري، باب (ومن سورة الكهف)، رقم 3154، ص777، وقال: حديث حسن.

[8] جامع العلوم والحكم، ص 21 - 24، باختصار.

[9] مفاتيح الغيب، المجلد الخامس، ج15، ص 179.

[10] تفسير ابن كثير، ج4، مكتبة التراث الإسلامي، ص 564.

[11] فقد طلع علينا مَن ينكر الشفاعة، ومَن يُجرِّم الختان، ومَن يُبيح الربا، وفي الغرب يَسْخَرون مِن نبي الإسلام صلى الله عليه وسلم، ويتَّهِمون الإسلام بالهمجية والرجعية، وشريعتَه بالقسوة والعنف!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تفسير: (الذين ينفقون أموالهم رئاء الناس ولا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ومن يكن الشيطان له قرينا فساء قرينا)

مختارات من الشبكة

  • المداراة مع الناس وقول النبي عليه الصلاة والسلام شر الناس من تركه الناس اتقاء شره(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • أكل أموال الناس بالباطل مهنة يمتهنها كثير من الناس(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ومن الناس من يقول آمنا بالله فإذا أوذي في الله جعل فتنة الناس كعذاب الله...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من سلسلة أحاديث رمضان حديث: يأتي على الناس زمان، فيغزو فئام من الناس(مقالة - ملفات خاصة)
  • من سلسلة أحاديث رمضان حديث: يأتي على الناس زمان، فيغزو فئام من الناس(مقالة - ملفات خاصة)
  • حديث: الفطر يوم يفطر الناس، والأضحى يوم يضحي الناس(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون (بطاقة)(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • ازهد مما في أيدي الناس تكن أغنى الناس(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (إن الله لا يظلم الناس شيئا ولكن الناس أنفسهم يظلمون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: (الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا ...)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/12/1446هـ - الساعة: 0:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب