• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    فتنة الابتلاء بالرخاء
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الحج ويوم عرفة (خطبة)
    د. محمد بن مجدوع الشهري
  •  
    خطبة (المساجد والاحترازات)
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    لماذا قد نشعر بضيق الدين؟
    شهاب أحمد بن قرضي
  •  
    حقوق الأم (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    الدرس الواحد والعشرون: غزوة بدر الكبرى
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    أهم مظاهر محبة القرآن
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    تفسير سورة المسد
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    الحديث: أنه سئل عن الرجل يطلق ثم يراجع ولا يشهد؟
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    خطبة مختصرة عن أيام التشريق
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    قالوا عن "صحيح البخاري"
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (12)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    عشر أيام = حياة جديدة
    محمد أبو عطية
  •  
    من مائدة الحديث: فضل التفقه في الدين
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    خطبة: فما عذرهم
    أحمد بن علوان السهيمي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / مواضيع عامة
علامة باركود

الإمام العادل

د. محمد ويلالي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/8/2016 ميلادي - 29/10/1437 هجري

الزيارات: 52565

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

المستظلون بظل الله يوم لا ظل إلا ظله (1)

الإمام العادل

 

الخطبة الأولى

ذكرنا في الجمعة الماضية، أن ارتفاع موجة الحرارة له حِكم كثيرة، ومن ورائه أسرار وفيرة، مدارها على التذكير بحرارة الآخرة، لأن شدة حرارة الدنيا من فيح جهنم - كما أخبرنا النبي - صلى الله عليه وسلم -. وعرفنا أنه - صلى الله عليه وسلم - كان يضرب لصحابته مثل المقارنة بين الحالين، وأن نار الدنيا ما هي إلا جزء من سبعين جزءا من نار الآخرة، حين "تَدْنُو الشَّمْسُ مِنْ الْأَرْضِ، فَيَعْرَقُ النَّاسُ، فَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَبْلُغُ عَرَقُهُ عَقِبَيْهِ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَبْلُغُ إِلَى نِصْفِ السَّاقِ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَبْلُغُ إِلَى رُكْبَتَيْهِ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَبْلُغُ الْعَجُزَ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَبْلُغُ الْخَاصِرَةَ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَبْلُغُ مَنْكِبَيْهِ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَبْلُغُ عُنُقَهُ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَبْلُغُ وَسَطَ فِيهِ، وَمِنْهُمْ مَنْ يُغَطِّيهِ عَرَقُه" أحمد.

 

وفي الصحيحين: "فَيَبْلُغُ النَّاسَ مِنَ الْغَمِّ وَالْكَرْبِ مَا لاَ يُطِيقُونَ وَلاَ يَحْتَمِلُونَ"، حين يحشرون إلى الله حفاة عراة غرلا (غير مختونين) كما ولدتهم أمهاتهم، في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة.

 

هنا يختار الله - عز وجل - فئاما من الناس، ينجيهم من هذا الكرب، فيظلهم في ظله يوم لا ظل إلا ظله، فلا يصيبهم ظمأ ولا نصب، ولا ينتابهم غم ولا حزن، ﴿ لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ ﴾ [الأنبياء: 103]. وعلى رأس هؤلاء، سبعة قال فيهم النبي - صلى الله عليه وسلم - من حديث أبي هريرة رضي الله عنه -: "سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ الله فِي ظِلِّهِ يَوْمَ لاَ ظِلَّ إِلاَّ ظِلُّهُ: إِمَامٌ عَدْلٌ، وَشَابٌّ نَشَأَ فِي عِبَادَةِ ربه، وَرَجُلٌ قَلْبُهُ مُعَلَّقٌ بالْمَسَاجِدِ، وَرَجُلاَنِ تَحَابَّا فِي الله، اجْتَمَعَا عَلَيْهِ وَتَفَرَّقَا عَلَيْهِ، وَرَجُلٌ دَعَتْهُ امْرَأَةٌ ذَاتُ مَنْصِبٍ وَجَمَالٍ فَقَالَ: إِنِّي أَخَافُ الله، وَرَجُلٌ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ فَأَخْفَاهَا حَتَّى لاَ تَعْلَمَ شِمَالُهُ مَا تُنْفِقُ يَمِينُهُ، وَرَجُلٌ ذَكَرَ الله خَالِيًا فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ" متفق عليه.

 

قال ابن عبد البر - رحمه الله -: "هذا أحسن حديث يروى في فضائل الأعمال، وأعمها وأصحها إن شاء الله، وحسبك به فضلا؛ لأن العلم محيط بأن كل من كان في ظل الله يوم القيامة لم ينله هول الموقف".

 

والجامع بين هؤلاء السبعة - كما قال ابن القيم - رحمه الله - هو مخالفة الهوى. قال: "فالإمام لا يكون عادلا إلا بمخالفة هواه، والشاب المؤثر لعبادة ربه حقق ذلك بمخالفة هواه. والرجل المعلق قلبه بالمساجد حمله على ذلك مخالفة الهوى الداعي إلى الكسل أو إلى أماكن اللذات. وكذا الحال في المتحابِّين في الله، خالفوا هواهم ولو شاء أحدهم لجعل علاقته بمن تُدر عليه نفعا أو تدفع عنه ضرا، فخالف كل منهما هواه، والمتصدق في خفاء خالف هواه في حب الظهور والمدح من الناس. والمتعفف عن المرأة ثبت عند أشد فتنة على الرجال، وخالف هواه وقال: (معاذ الله). والباكي من خشية الله، لم يخلُ بمعصية ولا بإثم، إنما أنِس بالله وبذكره حتى فاضت عيناه".

 

ولمخالفتهم هواهم، وهواتف نفوسهم، أمَّنهم الله - تعالى - يوم الفزع والخوف، ﴿ يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ * تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ * قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ وَاجِفَةٌ * أَبْصَارُهَا خَاشِعَةٌ ﴾ [النازعات: 6 - 9]، فيومئذ هؤلاء ﴿ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴾ [يونس: 62]. قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: قال الله تعالى: "وعزتي، لا أجمع على عبدي خوفين وأمنين، إذا خافني في الدنيا أمَّنته يوم القيامة، وإذا أَمِنني في الدنيا أخفته في الآخرة" صحيح الترغيب.

 

وكما تعلق الحديث بالذكور، فإنه يشمل - أيضا - النساء سواء بسواء؛ فالمرأة حاكمة في بيتها، مطالبة بالعدل بين أبنائها، وهي - أيضا - شابة تنشأ في عبادة ربها، ويتعلق قلبها بالصلاة، ولها أن تحضر المسجد متى أرادت ذلك، وتبني علاقتها مع صديقاتها على المحبة والصدق، وإذا دعاها رجل ذو منصب وجمال قالت: إني أخاف الله، وتخلص لله في صدقتها فتخفيها، وتذكر ربها خالية، فتبكي من خوفه وتفريطها في جنبه.

 

وليس المقصود بظل الله أن الرب سبحانه له ظل، بل هو شيء يخلقه في ذلك اليوم، يظلل به من يشاء من عباده. أما إِضَافَة الظِّلّ إِلَيه - سبحانه -، فهي إِضَافَة تَشْرِيف، كقوله تعالى: ﴿ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا ﴾ [الشمس: 13]. وقيل المراد: ظل العرش - كما جاء مصرحا به في أحاديث أخرى، كقوله - صلى الله عليه وسلم -: "الْمُتَحَابُّونَ بِجَلاَلِي فِي ظِلِّ عَرْشِي يَوْمَ لاَ ظِلَّ إِلاَّ ظِلِّي" صحيح الترغيب. وكلفظ آخر لحديثنا: "سبعة يظلهم الله في ظل عرشه".

 

أما عرش الرحمن، فلا يمكن الإحاطة بوصفه، ولا الوقوف على رسمه. قال ابن مسعود - رضي الله عنه -: "بين السماء الدنيا والتي تليها خمسمائة عام، وبين كل سماء خمسمائة عام، وبين السماء السابعة والكرسي خمسمائة عام، وبين الكرسي والماء خمسمائة عام، والعرش فوق الماء، والله فوق العرش لا يخفى عليه شيء من أعمالكم". قال القرطبي - رحمه الله -: "خصَّ العرش لأنه أعظم المخلوقات، فيدخل فيه ما دونه". وهو فوق الكرسي الذي قال فيه - تعالى -: ﴿ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ﴾ [البقرة: 255]. قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "ما الكرسيُّ في العرشِ إلَّا كَحلْقةٍ من حديدٍ أُلْقيَت بينَ ظَهْري فلاةٍ منَ الأرضِ" صححه في شرح الطحاوية.

 

بين هذه المشاهد العظيمة، يستظل هؤلاء السبعة بظل عرش الرحمن، ويأمنون من كل هول أو فزع، أولهم الإمام العادل.

 

ويقصد به صاحب الولاية العظمى، ويلتحق به كل من ولي شيئا من أمور المسلمين، الأب في بيته، والمعلم في قسمه، والمدير في شركته، والرئيس مع مرؤوسيه..

 

قال ابن حجر: "وأحسن ما فسر به العادل، أنه الذي يتبع أمر الله بوضع كل شيء في موضعه، من غير إفراط ولا تفريط". قال: "وقدمه في الذكر لعموم النفع به". قال ابن رجب - رحمه الله -: "وَهُوَ أقرب النَّاس من الله يوم القيامة، وَهُوَ عَلَى منبر من نور عَلَى يمين الرحمن - عز وجل -.. فإن الإمام العادل دعته الدنيا كلها إلى نفسها، فقالَ: إني أخاف الله رب العالمين، وهذا أنفع الخلق لعباد الله، فإنه إذا صلح، صلحت الرعية كلها".

 

وهو مسؤول أمام الله - تعالى - عن سياسة الدنيا وحراسة الدين، وله في ذلك جزاء عظيم. قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "أَهْلُ الْجَنَّةِ ثَلاَثَةٌ: ذُو سُلْطَانٍ مُقْسِطٌ مُتَصَدِّقٌ مُوَفَّقٌ، وَرَجُلٌ رَحِيمٌ رَقِيقُ الْقَلْبِ لِكُلِّ ذِي قُرْبَى وَمُسْلِمٍ، وَعَفِيفٌ مُتَعَفِّفٌ ذُو عِيَالٍ" مسلم.

 

الخطبة الثانية

إن ولي الأمر المسلم، إذا ارتضته أمته بعقد بيعة شرعية، أو باختيار بأغلبية، وكان يقيم الشريعة فيهم، ويجتهد في التمكين لدين الله، فيقيم فيهم الصلاة، ويفتح في وجوههم المساجد، وينشر بينهم دين الله، ولا يأمر بمعصية ظاهرة، فضلا عن أن يظهر منه الكفر البواح، وجبت طاعته، وحرم الخروج عليه بأي أنواع الخروج، سواء بتمرد وعصيان، أو بانقلاب وثورة، أو بكيد ومكر وخيانة، أو بإعانة الفتانين والمارقين، لورود النهي عن ذلك.

 

قال - صلى الله عليه وسلم -: "مَنْ أَطَاعَنِي فَقَدْ أَطَاعَ الله، وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ عَصَى الله، وَمَنْ يُطِعِ الأَمِيرَ فَقَدْ أَطَاعَنِي، وَمَنْ يَعْصِ الأَمِيرَ فَقَدْ عَصَانِي، وَإِنَّمَا الإِمَامُ جُنَّةٌ، يُقَاتَلُ مِنْ وَرَائِهِ، وَيُتَّقَى بِهِ" متفق عليه.

 

حتى إذا رأت الرعية منه ما لا يوافقونه عليه، كانت حماية بيضة المسلمين، وجمع شملهم، ونبذ الفرقة والاختلاف بينهم مقدمة على التمرد والعصيان، لما فيهما من المفاسد العظيمة، والمصائب الجسيمة. قال - صلى الله عليه وسلم -: "مَنْ رَأَى مِنْ أَمِيرِهِ شَيْئًا يَكْرَهُهُ، فَلْيَصْبِرْ، فَإِنَّهُ مَنْ فَارَقَ الْجَمَاعَةَ شِبْرًا فَمَاتَ، فَمِيتَةٌ جَاهِلِيَّةٌ" متفق عليه.

 

وثبت من حديث عبادة بن الصامت - رضي الله عنه - قال: "بَايَعَنَا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ، فِي مَنْشَطِنَا، وَمَكْرَهِنَا، وَعُسْرِنَا، وَيُسْرِنَا، وَأَثَرَةٍ عَلَيْنَا، وَأَنْ لاَ نُنَازِعَ الأَمْرَ أَهْلَهُ. قَالَ: إِلاَّ أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا عِنْدَكُمْ مِنَ اللَّهِ فِيهِ بُرْهَانٌ" متفق عليه.

 

قال القرطبي - رحمه الله -: "إن طاعة الأمير واجبة على كل حال، سواء كان المأمور به موافقا لنشاط الإنسان وهواه، أو مخالفا. والمعنى: أن الطاعة للأمراء واجبة وإن استأثروا بالأموال دون الناس..". وذلك تقديما لمصلحة الأمن والجمع، على مفسدة الفتنة والتفرقة.

 

فكيف إذا كان هذا الأمير من الموحدين، الذين يناصرون دين الله، وينافحون عن شرعه، ويبذلون ما في وسعهم لنشره؟





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حديث: أفضل الناس عند الله منزلة .. إمام عادل رفيق
  • استخلاف الإمام من يصلي بالناس
  • أصول النبوغ العلمي عند الإمام الشعبي رحمه الله

مختارات من الشبكة

  • منهج الإمام الشاطبي في الفتوى من خلال كتاب: (فتاوى الإمام الشاطبي) (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الأحاديث التي في مسند الإمام أحمد من طريق الإمام مالك (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • التراث العلمي عند الإمام الصالحي الشامي من كتابنا: الإمام الصالحي الشامي حياته وتراثه العلمي(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • ترجمة الإمام الصالحي الشامي من كتابنا: الإمام الصالحي الشامي حياته وتراثه العلمي(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • مخطوطة مسند الإمام أبي حنيفة النعمان برواية الإمام أبي بكر المقرئ(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • متن الزبد في علم الفقه على مذهب الإمام الشافعي للشيخ الإمام أحمد بن رسلان الشافعي(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • إذا رفض الإمام الجمع بين الصلاتين في المطر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عرض كتاب سيرة الإمام أحمد بن حنبل (PDF)(كتاب - موقع الأستاذ الدكتور فؤاد عبدالمنعم أحمد)
  • أكثر 140 إماما يشاركون في مبادرة "الإمام النشط" في بلغاريا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فقه الإمام: موضوعات لا يسع إمام المسجد الجهل بها (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/12/1446هـ - الساعة: 23:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب