• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

الأقصى ينادينا

أميرة محمود عبدالله

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/11/2015 ميلادي - 3/2/1437 هجري

الزيارات: 8066

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الأقصى ينادينا


الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصَّلاة والسلام على المبعوثِ رحمةً للعالمين.

 

اختصَّ الله عزَّ وجلَّ أماكنَ بالتَّشريف والتَّقديس، منها الكعبة المُشرَّفة، والمسجد النبويُّ الشَّريفُ، والمسجد الأَقصى في القدس.

 

من الكتب التي تحدَّثت عن بيت المقدس: كتاب بيت المقدس وما حوله؛ للدكتور محمد عثمان شبير، وقد احتوى الكتاب على ثلاثة مباحثَ؛ المبحث الأول: تحدَّث فيه عن بركة بيت المقدس وما حوله، المبحث الثاني تحدَّث فيه عن قدسية أرض بيت المقدس وما حوله، المبحث الثَّالث: تحدَّث فيه عن إسلامية أرض بيت المقدس وما حوله.

 

وفيما يلي بعض المقتطفات التي اخترتُها منه:

قال تعالى: ﴿ سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴾ [الإسراء: 1].

 

• أُسريَ برسول الله صلى الله عليه وسلَّم ليلاً من المسجد الحرام في مكة إلى المَسجدِ الأقصى، فكان المَسجد الأقصى (بيت المقدس) نهايةَ الإسراء وبداية المِعراج؛ حيث ربطت هذه الرحلة بين مكانين شريفَين ربطًا روحيًّا.

 

• سُمِّي أقصى لأنه أبعد المساجد التي تزار، وقيل: لبُعده عن المسجد الحَرام.

 

• كان الإسراء لبيتِ المقدس فتحًا معنويًّا؛ حيث اكتسبت الأرض (بيت المقدس) إسلاميتها وطهارتها.

 

• أمَّا عن الحكمة مِن كَونِ الإسراء إلى بيت المقدس فيذكر الكاتب موسى محمد الأسود في كتاب "الإسراء والمِعراج" أنَّ مِن العُلماء مَن قال: ليجمع النبي في تلك الليلة بين رؤية القبلتَين، أو لأنه محلُّ الحشر، أو لأنَّ غالب الأنبياء هاجروا إليه قبله، فيَحصُل له الرَّحيلُ، وليجتمع بالأنبياء جملةً، وقد صلَّى النبي عليه الصَّلاة والسلام بهم جميعًا إمامًا؛ فعن أبي هُريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((... وقد رأيتُني في جماعة مِن الأنبياء، فإذا مُوسى قائمٌ يُصلي، فإذا رجلٌ ضربٌ جعدٌ كأنَّه مِن رجال شنوءة، وإذا عيسى بنُ مريمَ عليه السلام قائم يُصلِّي أقربُ الناسِ به شبهًا عُروة بن مسعود الثقفيُّ، وإذا إبراهيمُ عليه السلام قائم يُصلِّي أشبهُ الناسِ به صاحبُكُم - يَعني: نفسه - فحانتِ الصلاة فأممتُهم))؛ رواه مسلم.

 

شَنُوءَةُ اسم قبيلة، وقيل: الرجل بين الرجلين في قلة اللحم أو كثرته، وقيل: هو خَفيف اللحم.

 

• فُرضت الصَّلاة بهيئتِها المعروفة وعددُها وأوقاتُها اليوميَّة المعروفة على المسلمين في رحلة الإسراء والمعراج، وفي السماء؛ فهي صِلَة بين العبد وربِّه، ومعراجه الذي يَعرُج فيه إلى الله بروحه.

 

• كانت قِبلة المسلمين في الصَّلاة بيتَ المقدِس، وتحوَّلت بعد الهِجرة بستَّة عشر شهرًا أو سبعة عشر شهرًا، فصارَ المسجدُ الأقصى بهذا أُولى القبلتَين.

 

﴿ الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ ﴾ معنى البرَكة لغةً: النموُّ والزِّيادة في الخير، وشرعًا ثبوتُ الخير الإلهي في الشيء، وقال مجاهد: سمَّاه مُبارَكًا لأنه مقرُّ الأنبياء ومهبط الملائكة والوحي، ومنه يُحشَر الناس يوم القيامة.

 

بركة بيت المقدس:

أولاً: الحسيَّة؛ بالأنهار والأشجار والثِّمار؛ مما أدَّى إلى النشاط الزراعي الكثيف، وكانت القدس من أخصب أراضي فلسطين، واشتهرت أراضي فلسطين بزراعة الزيتون الذي يُستخرَجُ منه الزَّيت ويُصدَّر إلى جميع أنحاء العالم، وقد أثبتتِ الدراساتُ الحديثة أنَّ زيت الزَّيتون الفلسطيني مباركٌ، وجودته تَرتفِع بالتدرج باستمرار الاقتراب من المسجد الأقصى، فالبركة تشمل الأرض وكلَّ ما يخرج منها، كما اشتهرت بزراعة أشجار الحمضيات والموز والتين والرمَّان، بالإضافة إلى الحبوب؛ كالقمح والشعير.

 

ثانيًا: البركة المعنوية؛ وذلك بما لبَيت المقدس من خصائص يمتاز بها عن غيره، من ذلك أنَّ أرض فلسطين مَبعَث الأنبياء ومَهبط الملائكة؛ كداود وسليمان وعيسى عليهم السلام، وإبراهيم ولوط هاجَرا إليها؛ قال تعالى: ﴿ وَنَجَّيْنَاهُ وَلُوطًا إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ ﴾ [الأنبياء: 71]، وقد لفَتَ رسولُنا الكريمُ أنظارَ الصَّحابة والمسلمين من بعدهم إلى المسجد الأقصى؛ ففي الحديث الذي يرويه أبو هُرَيرة رضي الله عنه عن النبيِّ صلَّى الله عليه وسلم قال: ((لا تُشدُّ الرِّحال إلا إلى ثلاثة مساجد؛ المسجد الحرام، ومسجد الرَّسول صلى الله عليه وسلم، والْمسجد الأقصى))؛ رواه البُخاريُّ ومسلم وغيرهما؛ بيانًا لفَضلِ هذه المساجد ومَِزيَّتها على غيرها؛ لكونها مساجدَ الأنبياء، فالأوَّل قِبْلة الناس، وإليه حَجُّهم، والثاني كان قِبْلة الأمم السالفة، والثالث أُسِّس على التقوى.

 

• ذهب كثير من العلماء إلى استحباب مجاورة المسجد الأقصى؛ لما يَحصُل فيهِ مِن مُضاعَفة الطاعات، ولكونه عقْرَ دار المؤمنين يوم اشتداد المِحَن والفِتَن.

 

• سكَن بيتَ المقدس كثير من الصحابة والتابعين والصالحين؛ منهم:

♦ عُبادة بن الصَّامت الصحابي المُجاهِد، ومات بها، ودُفنَ بها.

♦ شدَّاد بنُ أوسٍ، صحابيٌّ جليل.

♦ مِن التابعين: إبراهيم بن أبي عيلة.

♦ مِن الصَّالِحين: إبراهيم بن أدهم.

♦ من العلماء: الإمام أبو حامد الغزالي.

 

• فُتحت فلسطين والشام زمن الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وذهب عمر بنفسِه لاستلام مفاتيح بيت المَقدِس، ولم يذهب إلى بلد خارج الجَزيرة غيره.

 

• اتَّفق المؤرِّخون على أن عمر بن الخطاب أقام مسجدًا مُتواضِعًا وصغيرًا في الجزء الجنوبي من الحرم القدسي بالقرب من المكان الذي ربط فيه رسولُ الله صلى الله عليه وسلم البراق ليلة الإسراء والمعراج.

 

• بنى عبدُالملك بن مروان مسجد قبة الصخرة، وهو من أعظم الآثار في فلسطين، وقيل عن سبب بنائه رغبة عبدالملك بن مروان في بناء مسجد للمسلمين يُضاهي في جماله وروعته وحسن تنسيقه ما لكنائس النصارى من روعة.

 

• حظي المسجد الأقصى بعناية الخلفاء والحكام المسلمين، فوقَفُوا الأوقاف عليه للترميم وإعادة البناء عندما يحتاج لذلك.

 

حال الأقصى بعد الاحتلال:

وقع المسجد الأقصى بيد الصهاينة، ومنذ ذلك الوقت وهو يتعرَّض لاعتداءات؛ فقد أُحرق عام 1969مِن قِبَل الصَّهاينة، وهبَّ أهلُه المحيطون به لنَجْدته، وتوالت الاعتداءات بعد ذلك مرَّاتٍ ومرات، حتى أصبَح في خطر من الأسفل بالحفريات وبناء الأنفاق؛ بحثًا عن هيكلهم المزعوم، ومن الأعلى بدخول الحاخامات إليه وتَدنيس أرضه الشريفة، وتسكُّع المُستوطِنين في باحاته لأداء صلواتهم في حماية من جنودهم، واستفزازهم لمشاعر المصلِّين والمسلمين في كل مكان، وصولاً إلى إغلاق أبوابه أمام المصلِّين الشباب، في إطار التخطيط لتقسيمه زمانيًّا ومكانيًّا، كما قامُوا بالتَّضييق على القائمين على المصاطب العلمية بالإضافة إلى الاعتداء على النساء والشيوخ والشباب والأطفال، على مرأى من العالم.

 

لم يقفْ أهل بيت المقدس وما حوله مكتوفي الأيدي حيال ما يَجري لأقصاهم، بل عبَّروا عن غضبهم بانتفاضة طيِّبة مباركة، كيف لا يغضبون، وهو (الأقصى) نواة الوطن؟! وما المدن وأهلها المرابطون إلا كالمدارات التي تعمل على حمايته والذَّود عنه، بدءًا من الشيوخ والرجال الذين وقفوا بصلابة أمام المحتلِّ الغاصب دفاعًا عن الأعراض والمقدسات، مرورًا بالنسوة اللائي أعدْنَ سيرة الصَّحابية نسيبة بنت كعب المازنيَّة (أُمِّ عمارة)، التي قال عنها رسولَ الله صلَّى الله عليه وسلَّم يومَ أحُد: ((ما التفتُّ يَمينًا ولا شمالاً إلَّا وأنا أراها تقاتلُ دوني))؛ أخرجه ابن سعد، وفي إسناده الواقدي، فكنَّ - وما زِلْنَ - يدافعنَ عن الأقصى من جميع الأبواب والجهات، وشبابٍ اشتاقوا للجنان، تركوا كرَّاساتِهم وأعمالَهم وأسرعوا لنيل الشهادة، حالُهم كحال عمرو بن الجموح حين ألقى بتمرة بين يديه يوم بدر وأسرع لمقارعة العدو، فقاتل حتَّى قُتل ونال الشهادة، وغلمانٍ شبُّوا عن الطَّوْق مبكِّرًا، فهم لم يشهدوا في طفولتهم القصيرة إلا انتفاضة شعب، ونضالاً وصمودًا، ودفاعًا عن الحق، وقد أظهَروا براعةً تَفوقُ أعمارهم في إرهاب العدو، أمَّا النسوة اللائي في البيوت، فهنَّ حفيدات صفية بنت عبدالمطَّلب عمَّة رسول الله صلَّى الله عليه وسلم مُستنفرات، ويُعدِدْنَ العدَّة لاستقبال أي زائر غير مرغوب فيه للتفتيش عن هارب، وكأنَّ لسان حال كل واحدة منهنَّ يقولُ: إنْ بدر منه شيء بقرتُ بطنه ولن أُبالي، مع إصرار الجميع على ممارسة حياتهم الطبيعية، وعلى رأس ذلك عمارة المسجد الأقصى بالصلاة فيه.

 

يتابع المسلمون في شتى أرجاء المعمورة الأحداث، وألسنتهم تلهج بالدعاء إلى الله عزَّ وجلَّ أن ينصر أهل بيت المقدس على عدوِّهم، فمن منا لا يحلم بتحرير الأقصى، وأن ينعَمَ أهله بالحرية والأمان؟! وما السبيل إلى ذلك وقد أصبحت الدنيا ولذَّاتها همَّ الكثيرين وشغلَهم الشاغل، حتى ضَعفت الهِمم، وتكالبت علينا الأمم.

 

ولتحقيق النصر لا بدَّ لنا من خطوات؛ منها:

• تقوية عقيدة التوحيد في النفوس؛ فهي كالأساس لأي بناء أو مشروع، فلن تحصل العزَّة للمؤمنين والنصر على الأعداء إلا بطاعة الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم، قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "نحن قوم أعزَّنا الله بالإسلام، فمهما ابتغينا العزة من دونه أذلَّنا الله".

 

• إنَّ تحرير البلاد والعباد والمقدَّسات من أيدي الأعداء، لا بدَّ أن يَسبقه تطهير القلوب من درن المعاصي والآثام؛ فللمَعاصي شؤم على أصحابها.

 

• توحيد الكلمة والصُّفوف، وقتَها سيقف أهل المشرق بجانب أهل المغرب صفًّا واحدًا في مواجهة العدو المشترك.

 

• الإعداد الجيِّد؛ قال تعالى: ﴿ وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُون ﴾ [الأنفال: 60].

 

حينها بإذن الله ستُصبح المُدى صواريخَ بعيدة المَدى، وتصبح الحجارة قنابل فتَّاكة، وتتابع النسوة المشوار للانتقام من قتَلة الرضَّعِ والأَطفال؛ كأُمِّ عمارة التي أصرَّت على إكمال مشوار الجهاد والانتقام من مسيلمة قاتل ولدها (حبيب)، فخرجت مع المجاهدين برفقة ولدها (عبدالله) يوم اليمامة في خلافة أبي بكر الصديق رضي الله عنه، وعادت بوسام شجاعة توشَّحت به، واحتفالاً بالنصر يجتمع المسلمون للصلاة في الأقصى ويعودُ الأَقصى منارةً للعلم والعلماء.

 

أقصانا من كثرة الجِراح التي أصابته وأصابت من حوله أخذ يئنُّ ويئنُّ ويئنُّ، وأنينه أوجع القلوب وأدمى العيون، ولن يوقف هذا الأنين ويضمد الجراح كي تَلتئم إلا صيحات: الله أكبر .. حيَّ على الجهاد.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مكانة المسجد الأقصى في الإسلام
  • ذكرى الإسراء العظيم وحاضر الأقصى الأليم
  • كيف ضاع الأقصى؟ وكيف يعود؟
  • المسجد الأقصى والانحراف عن الطريق
  • المسجد الأقصى في عقيدة المسلمين
  • لا تحزن يا أقصانا
  • قضية الأقصى قضية كل المسلمين (خطبة)
  • مسجدنا الأقصى

مختارات من الشبكة

  • الأقصى .. الأقصى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لجنة إعمار الأقصى: الأقصى معرض للانهيار عند أول هزة أرضية طبيعية أو مفتعلة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • سلاما أيها الأقصى (قصيدة)(مقالة - موقع د. حيدر الغدير)
  • حريق المسجد الأقصى عام 1969م(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الأقصى ينادينا.. فهل من مجيب؟!!(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مكانة المسجد الأقصى والأرض المباركة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأقصى ينادي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رسائل المسجد الأقصى(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أدركوا المسجد الأقصى (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأقصى: فضائل وأحداث (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب